الفصل 39
لا أعلم إن كان الأمر بسبب أن الأيام السعيدة استمرت ولكن مر الربيع بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضتُ ببطء ، ووضعتُ يدي على يدها التي ترتدي القفاز وأعطيتُ لساقي القوة .
عندما انتهى الربيع ومع دخول اوائل الصيف أصبحت الملابس أخف و قد كان وقتُ الذهاب إلى المعبد بعد وقت طويل .
“سنخدمكِ بدون إزعاج .”
“إذهبي بأمان .”
كان البرد في الشتاء سيئاً للغاية لدرجة أنه لحسن الحظ تم منعه من قبل عائلتي .
في اليوم الذي أذهب فيه إلى المعبد لقد كانت أمي ترفض الذهاب إلى العمل مبكراً .
في اليوم الذي أذهب فيه إلى المعبد لقد كانت أمي ترفض الذهاب إلى العمل مبكراً .
تذكرتُ عناق والدتي و دعوت الإله أن تكون هناكَ نتائج أفضل اليوم .
“اوه ، الأطفال لا يجب أن يمتلكو مثل هذا التعبير .”
لم نستطع منع الغرباء من الدخول كما في المرة الأولى ، لكنني زرتُ المعبد بهدوء قدر الإمكان .
إبتسمت القديسة مع تلاشي تعبيري .
أثناء تلقي القوة المقدسة للقديسة ، لقد كنتُ اتسائل عما إن كان من الممكن أن أُعامل على هذا النحو ، وإن كان كل هذا بمثابة حلم .
“حقاً ؟ هل يبدو هكذا ؟”
“إنها أفضل بكثير لأن دافني تغلبت بشجاعة على الألم .”
أليس من الوهم الشعور بالسعادة وأنا فقط أشاهده ؟
لقد كانت كلمات القديسة ترفع الآمال .
مسحتُ بعناية قطرات المطر من على وجهه .
“الآن ، هل تريدين الإمساك بيدي و النهوض ببطء ؟”
بتد فترة وجيزة فُتح باب القصر الأمامي ولقد كان هناكَ تحية كبيرة .
نهضتُ ببطء ، ووضعتُ يدي على يدها التي ترتدي القفاز وأعطيتُ لساقي القوة .
تذكرتُ عناق والدتي و دعوت الإله أن تكون هناكَ نتائج أفضل اليوم .
في البداية ، لقد كانت مجرد رعشة طفيفة في القدم .. لكن بعد العلاج لمدة بضعة أشهر ، إستطعت أخيراً الوقوف .
“أعتقد أنني أعرف لماذا تقوم أمي بضربكَ المرة تلو الأخرى عندما تفتح فمك.”
“قليلاً إلى الأمام …”
“لأنكَ إبتللتَ بسببي ، هل يُمكنني مسح الماء بنفسي ؟”
قمتُ بمنح بعض القوة لساقي و تقدمتُ قليلاً للأمام .
“أعتقد أنني أعرف لماذا تقوم أمي بضربكَ المرة تلو الأخرى عندما تفتح فمك.”
لم يكن ذلكَ مقصوداً لكن قدمي التي أرفعها عن الأرض كانت تسقط مرة أخرى .
في العادة كان يلاحظ تعبيراتي و يقرأها لكن اليوم لقد كان متحمساً جداً لوضع الشموع على الكعكة و الإحتفال معاً .
لم أتمكن من رؤية أنني مشيتُ خطوة ونصف إلا بعد حوالي دقيقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف الكثير عن النبلاء ولكن أليس كل من نظر إليه كان خائفاً ؟
مرة أخرى حركتُ القدم الأخرى بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنني قد بالغت في قول هذا للدوق الأكبر ، صحيح؟
ولقد مشيتُ خطوة واحدة .
“نعم . أنتَ الدوق الأكبر ، و أنتَ أكبر النبلاء ، لكنني إعتقدتُ أنه ثمين لذا تحمل معكَ أشياء قديمة عن عمد .”
“ياإلهي .”
بالتأكيد عندما دخلنا كان الجو دافئاً ومليئ بأشعة الشمس ، لكن أصبح الطقس متقلباً الآن ولقد كان هناكَ الكثير من الرعد و البرق .
لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالفرح .
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
كما قال أكسيليوس لقد كان من الصعب علىّ تحمل مشاعر هذه اللحظة .
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
“حسناً ، لقد مشيت !”
“أكثر من أى شيئ في العالم .”
على الرغم من أنني وقفت بمساعدة شخص ما و مشيت خطوة واحدة فقط .
“أولاً وقبل أى شيئ ، يجبُ على دافني أخذ حمام حتى لا تصاب بالبرد و ستقوم مدبرة المنزل بإعداد معطف و غرفة دافئة ،”
في خلال نصف عام تقريباً ، لقد كان الشعور جديداً حداً لدرجة أنني شعرتُ أنني ولدتُ من جديد .
حك أكسيليوس رأسه بشكل محرج .
“لايُمكنكِ فقط قضاء يوم سعيد . دعينا ننقع قدمكِ في الماء المقدس اليوم … نحنُ نتقدم شيئاً فـشيئاً .”
“إنها تُمطر بغزارة ، صحيح؟” م/في الحقيقة التعبير الاصلي كان بيقول انها تمطر قطط وكلاب دا بمعنى انها بتمطر كثيراً ?????
هل يُمكنني إستخدام الماء المقدس لنقع قدمي ؟
“لايُمكنكِ فقط قضاء يوم سعيد . دعينا ننقع قدمكِ في الماء المقدس اليوم … نحنُ نتقدم شيئاً فـشيئاً .”
إبتسمت القديسة مع تلاشي تعبيري .
أليس من الوهم الشعور بالسعادة وأنا فقط أشاهده ؟
“اوه ، الأطفال لا يجب أن يمتلكو مثل هذا التعبير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلني التدفق المفاجئ للوضع عصبية و بدأتُ بالإرتجاف .
ماهو التعبير الذي قمتُ به ؟
“هدية والدتي … أچاشي حقاً يُحب والدتي .”
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
لقد قُلتها بشكل عرضي قدر الإمكان ، لكن في هذه اللحظة لقد مرت الكثير من الأشياء في رأسي .
“إن الماء المقدس في القبو . الطريق إلى هناك ليس بعيداً ، سيكون قريباً جداً .. سيكون أكثر فائدة .”
كانت المسافة بين المعبد و الغابة كبيرة جداً .
لقد كان سراً وفي نفس الوقت ليس سراً … لقد أصبح أكسيليوس أكثر حماساً وبدأ يداعب خطواته .«يتحرك»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
إنتهى علاج اليوم بعد غمر قدمي في الماء المقدس الذي تم ضخه من النافورة في الطابق السفلي .
“يجب أن يكون منديلاً ثميناً .”
عندما إنتهى العلاج قام أكسيليوس بمسح أقدامي المبللة بشكل مباشر .
إمتلأت عيون أكسيليوس بالسعادة .
‘الدوق يقوم بمسح قدم فتاة عادية .’
كبيرة جداً .
لا أعرف الكثير عن النبلاء ولكن أليس كل من نظر إليه كان خائفاً ؟
أنتَ تأتي للعب كل يوم لذا فلستُ مضطرة للذهاب صحيح؟
لقد كان الأمر على هذا النحو ، حيثُ يدير الفارس رأسن مباشرةً بمجرد أن تلتقي عيونهم .
ولقد مشيتُ خطوة واحدة .
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
“لأنكَ إبتللتَ بسببي ، هل يُمكنني مسح الماء بنفسي ؟”
“هل نقيم حفلة في المنزل لإحياء ذكرى هذا اليوم ؟”
“سنذهب إلى قصري في العاصمة . سنضطر للبقاء هناكَ حتى يتوقف المطر .”
ربما يتحدث عن منزلنا .
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
‘هل سيدخل إلى المنزل ؟’
كبيرة جداً .
أعتقد أنه يأتي للعب كل يوم هذه الأيام .
كانت المسافة بين المعبد و الغابة كبيرة جداً .
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
يتبع …
في العادة كان يلاحظ تعبيراتي و يقرأها لكن اليوم لقد كان متحمساً جداً لوضع الشموع على الكعكة و الإحتفال معاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنه مجرد منزل عادي .”
كان من الجيد أنه قاله لنذهب للمخبز ونشتري كعكة .
في خلال نصف عام تقريباً ، لقد كان الشعور جديداً حداً لدرجة أنني شعرتُ أنني ولدتُ من جديد .
“يا إلهي إنها تُمطر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنه ليس العم الباكي الذي يتأرجح ذهاباً و إياباً بسبب كلمات أمي … ولكنه كان الدوق الأكبر .
بالتأكيد عندما دخلنا كان الجو دافئاً ومليئ بأشعة الشمس ، لكن أصبح الطقس متقلباً الآن ولقد كان هناكَ الكثير من الرعد و البرق .
عندما قدمني لهم حنيتُ رأسي ببطء و قلتُ مرحباً .
لم يكن كل هذا كافياً ، فالأمر المحزن أن الغيوم كانت تُنزل المطر بغزارة .
لقد كان الأمر على هذا النحو ، حيثُ يدير الفارس رأسن مباشرةً بمجرد أن تلتقي عيونهم .
“سنأتي إلى هنا كثيراً .”
لقد كنتُ مشغولة بتحريك عيني و النظر في الأرجاء .
كانت المسافة بين المعبد و الغابة كبيرة جداً .
“سنأتي إلى هنا كثيراً .”
الأهم من ذلكَ كله ، إن كانت كمية المطر كبيرة فستصبح الأرض رطبة و سيكون من الصعب على العربة التحرك .
تذكرتُ عناق والدتي و دعوت الإله أن تكون هناكَ نتائج أفضل اليوم .
لم يستطع السائق رؤية ما أمامه و قال له .
ركض مسافة قصيرة لكنني لا يسعني إلا التحديق في مظهره الغارق .
تأوه أكسيليوس للحظة و إنحنى لتعديل غطاء الرأس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
“سنذهب إلى قصري في العاصمة . سنضطر للبقاء هناكَ حتى يتوقف المطر .”
أمسكتُ بيده بإحكام .
“…منزلك؟”
“إذهبي بأمان .”
“أنه مجرد منزل عادي .”
كان البرد في الشتاء سيئاً للغاية لدرجة أنه لحسن الحظ تم منعه من قبل عائلتي .
حك أكسيليوس رأسه بشكل محرج .
تأوه أكسيليوس للحظة و إنحنى لتعديل غطاء الرأس .
لقد قُلتها بشكل عرضي قدر الإمكان ، لكن في هذه اللحظة لقد مرت الكثير من الأشياء في رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو بأن المطر لن يتوقف بسهولة على ما يبدو .”
‘لأنه إن حدثَ شيئ خاطئ سيكون هناكَ الكثير من الشائعات الغريبة .’
لقد كانت كلمات القديسة ترفع الآمال .
جميع الناس في المعبد لقد كانو بجانب أكسيليوس ، لكن النبلاء لن يفعلو ذلك .
قال لي مبتسماً بتعبير سعيد .
بالطبع هناكَ من لا يحب الدوق تشارنارد ، لذلكَ عليه أن يكون أكثر حرصاً .
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
“ولا تقلقي ، سأتواصل مع كلوي ايضاً .”
ضحك أكسيليوس .
“نعم ، فهمت .”
“أكثر من أى شيئ في العالم .”
“ستأتي دافني لأول مرة إلى منزلي .”
كما كان يقول أكسيليوس ، كان المطر يتساقط بإستمرار دون أى علامة على التوقف .
أنتَ تأتي للعب كل يوم لذا فلستُ مضطرة للذهاب صحيح؟
عندما ضغطتُ على المنديل المبلل عدة مرات و مسحته ، لقد تمكنتُ أخيراً من مسح الماء من على وجهه بالكامل .
ولكن إن قلتُ ذلكَ فقد يؤذي العم اللطيف الباكي لذا اومأتُ برأسي فقط .
هطول المطر قد سبب بعدم تواجد الناس من حولنا ، فهل يجب أن أقول أننا محظوظين؟
ركبنا العربة بأسرع ما يُمكن بسبب السائق الذي كان تحت المطر .
“نعم . أنتَ الدوق الأكبر ، و أنتَ أكبر النبلاء ، لكنني إعتقدتُ أنه ثمين لذا تحمل معكَ أشياء قديمة عن عمد .”
كنتُ بالكاد مُبتلة لأن أكسيليوس كان يُمسك بي ويغطيني بالعباءة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي إنها تُمطر .”
لكن أكسيليوس لم يكن كذلك .
ضحك أكسيليوس .
ركض مسافة قصيرة لكنني لا يسعني إلا التحديق في مظهره الغارق .
“ياإلهي .”
عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
أمسكتُ بيده بإحكام .
“إنها تُمطر بغزارة ، صحيح؟”
م/في الحقيقة التعبير الاصلي كان بيقول انها تمطر قطط وكلاب دا بمعنى انها بتمطر كثيراً ?????
“أچاشي ، أنتَ مُبتل بالكامل .”
لا أعلم إن كان الأمر بسبب أن الأيام السعيدة استمرت ولكن مر الربيع بسرعة .
“أنا مُبتل قليلاً لا بأس ، فقط إن قمتُ بمسح الماء بمنديل …”
عندما ناداني أعطيتُ لنفسي القوة و أمسكتُ المنديل .
أمسكتُ بيده بإحكام .
“دافني ؟”
ربما يتحدث عن منزلنا .
عندما ناداني أعطيتُ لنفسي القوة و أمسكتُ المنديل .
“نعم ، فهمت .”
“لأنكَ إبتللتَ بسببي ، هل يُمكنني مسح الماء بنفسي ؟”
عندما قدمني لهم حنيتُ رأسي ببطء و قلتُ مرحباً .
“بالطبع…”
كانت المسافة بين المعبد و الغابة كبيرة جداً .
عندما فتحَ أكسيليوس يده أمسكتُ المنديل بيدي .
في العادة كان يلاحظ تعبيراتي و يقرأها لكن اليوم لقد كان متحمساً جداً لوضع الشموع على الكعكة و الإحتفال معاً .
أحنى رأسه بشكل جيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
مسحتُ بعناية قطرات المطر من على وجهه .
‘أليس من الممكن النوم هنا؟’
“شكراً لكِ ، شكراً لكِ … لا أعتقدُ أنني سأصاب بالبرد لأنها تمطر .”
أنتَ تأتي للعب كل يوم لذا فلستُ مضطرة للذهاب صحيح؟
وأعرب عن إمتنانه .
لقد إندهشتُ من كيفية قبول أكسيليوس للأمر و بدأ على الفور في إعطاء الاوامر .
كان البرد في الشتاء سيئاً للغاية لدرجة أنه لحسن الحظ تم منعه من قبل عائلتي .
إبتسمت القديسة مع تلاشي تعبيري .
“هل يجبُ أن أقول أنه لمن حسن الحظ أنها تُمطر ؟ لقد قامت دافني بمسح وجهي بنفسها .”
في اليوم الذي أذهب فيه إلى المعبد لقد كانت أمي ترفض الذهاب إلى العمل مبكراً .
خرجت إبتسامة منه .
عندما انتهى الربيع ومع دخول اوائل الصيف أصبحت الملابس أخف و قد كان وقتُ الذهاب إلى المعبد بعد وقت طويل .
“أعتقد أنني أعرف لماذا تقوم أمي بضربكَ المرة تلو الأخرى عندما تفتح فمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجبُ أن أقول أنه لمن حسن الحظ أنها تُمطر ؟ لقد قامت دافني بمسح وجهي بنفسها .”
“هاه؟”
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
“أمزح فقط.”
على الرغم من أنني وقفت بمساعدة شخص ما و مشيت خطوة واحدة فقط .
يبدو أنني قد بالغت في قول هذا للدوق الأكبر ، صحيح؟
أجاب الجد كبير الخدم و إختفى بسرعة .
إنسحبتُ بسرعة و تظاهرتُ أن هذا كان مجرد خطأ طفلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضتُ ببطء ، ووضعتُ يدي على يدها التي ترتدي القفاز وأعطيتُ لساقي القوة .
عندما ضغطتُ على المنديل المبلل عدة مرات و مسحته ، لقد تمكنتُ أخيراً من مسح الماء من على وجهه بالكامل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت هدية من كلوي منذُ وقت طويل . أنه كنزي الأول ، لذا يحبُ أن أبقيه سراً عن الآخرين ، صحيح؟”
عندما أنزلتُ يدي ، عبث بشعره برفق كما لو كان ينتظر .
عندما فتحَ أكسيليوس يده أمسكتُ المنديل بيدي .
فتحتُ المنديل متسائلة ، لقد كان أقدم مما كنتُ أعتقد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع هناكَ من لا يحب الدوق تشارنارد ، لذلكَ عليه أن يكون أكثر حرصاً .
رأيتُ زهرة صغيرة و إسم أكسيليوس مُطرزاً على طرف المنديل ، فسألت .
لم يكن هناكَ من يجرؤ على تجاهل كلمات أكسيليوس .
“يجب أن يكون منديلاً ثميناً .”
“لأنكَ إبتللتَ بسببي ، هل يُمكنني مسح الماء بنفسي ؟”
“حقاً ؟ هل يبدو هكذا ؟”
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
“نعم . أنتَ الدوق الأكبر ، و أنتَ أكبر النبلاء ، لكنني إعتقدتُ أنه ثمين لذا تحمل معكَ أشياء قديمة عن عمد .”
جميع الناس في المعبد لقد كانو بجانب أكسيليوس ، لكن النبلاء لن يفعلو ذلك .
قال لي مبتسماً بتعبير سعيد .
أمسكتُ بيده بإحكام .
“على الرغم من أن الطقس كان دافئاً فأنتِ كنتِ ترتدين الوشاح والقفازات التي صنعها لكِ راجنار ، صحيح؟”
خفضت ذراعها على الفور بدون أن ترد بكلمة واحدة .
“نعم .”
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
ضحك أكسيليوس .
“نعم .”
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
“أولاً وقبل أى شيئ ، يجبُ على دافني أخذ حمام حتى لا تصاب بالبرد و ستقوم مدبرة المنزل بإعداد معطف و غرفة دافئة ،”
لقد كان يحمر خجلاً ، مع تعبير أنه لا يعرف ما الذي يجبُ عليه فعله … وإبتسم بلطف كما لو كان سعيداً مرة أخرى .
“سنأتي إلى هنا كثيراً .”
“لقد كانت هدية من كلوي منذُ وقت طويل . أنه كنزي الأول ، لذا يحبُ أن أبقيه سراً عن الآخرين ، صحيح؟”
“أولاً وقبل أى شيئ ، يجبُ على دافني أخذ حمام حتى لا تصاب بالبرد و ستقوم مدبرة المنزل بإعداد معطف و غرفة دافئة ،”
“هدية والدتي … أچاشي حقاً يُحب والدتي .”
أمسكتُ بيده بإحكام .
“أكثر من أى شيئ في العالم .”
“إنها ضيفة مهمة ، دافني … هذا خادم و خادمة منزلي .”
إمتلأت عيون أكسيليوس بالسعادة .
لقد إندهشتُ من كيفية قبول أكسيليوس للأمر و بدأ على الفور في إعطاء الاوامر .
هل الحب مثل الحصول على كل الجوائز بمجرد التفكير به ؟
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
هل هو شخص بالغ يُمكنه أن يصب جميع مشاعره وعواطفه في الحب بدون حصد أى ثمار ؟
“إنها ضيفة مهمة ، دافني … هذا خادم و خادمة منزلي .”
أليس من الوهم الشعور بالسعادة وأنا فقط أشاهده ؟
“…منزلك؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت الجدة الخادمة ذراعها نحوي .
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
هطول المطر قد سبب بعدم تواجد الناس من حولنا ، فهل يجب أن أقول أننا محظوظين؟
كبيرة جداً .
‘الدوق يقوم بمسح قدم فتاة عادية .’
كانت كبيرة جداً لدرجة أنه كان من الصعب رؤيتها بالكامل .
هل الحب مثل الحصول على كل الجوائز بمجرد التفكير به ؟
لقد كنتُ مشغولة بتحريك عيني و النظر في الأرجاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
لو كنتُ قد نزلتُ إلى البوابة الأمام لكنتُ رأيتُ حديقة كبيرة أمامنا .
“أچاشي ، أنتَ مُبتل بالكامل .”
هطول المطر قد سبب بعدم تواجد الناس من حولنا ، فهل يجب أن أقول أننا محظوظين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنه ليس العم الباكي الذي يتأرجح ذهاباً و إياباً بسبب كلمات أمي … ولكنه كان الدوق الأكبر .
بتد فترة وجيزة فُتح باب القصر الأمامي ولقد كان هناكَ تحية كبيرة .
أثناء تلقي القوة المقدسة للقديسة ، لقد كنتُ اتسائل عما إن كان من الممكن أن أُعامل على هذا النحو ، وإن كان كل هذا بمثابة حلم .
“مرحباً بكَ ، جلالة الدوق الأكبر .”
“إنها أفضل بكثير لأن دافني تغلبت بشجاعة على الألم .”
بصراحة ، لقد كان من المثير للصدمة رؤية الخدم و الخادمات العاملين لدى الدوق الأكبر يتجمعون في الردهة وبنحنون له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يُمكنني إستخدام الماء المقدس لنقع قدمي ؟
رفعَ أكسيليوس يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأهم من ذلكَ كله ، إن كانت كمية المطر كبيرة فستصبح الأرض رطبة و سيكون من الصعب على العربة التحرك .
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
عندما قدمني لهم حنيتُ رأسي ببطء و قلتُ مرحباً .
“إنها ضيفة مهمة ، دافني … هذا خادم و خادمة منزلي .”
يتبع …
“مرحباً .”
“هاه؟”
عندما قدمني لهم حنيتُ رأسي ببطء و قلتُ مرحباً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع هناكَ من لا يحب الدوق تشارنارد ، لذلكَ عليه أن يكون أكثر حرصاً .
لم يمضِ وقتٌ طويل منذُ أن إلتقيتُ بالغرباء ، لذلكَ دخلتُ بين ذارعىّ أكسيليوس من أجل لا شيئ و لقد دعمني بيده .
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
“هل إتصلتَ برئيسة التجار ؟”
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
“نعم ، لقد أخبرتها أنها ستبقى هنا حتى يتوقف المطر .”
لم يكن هناكَ من يجرؤ على تجاهل كلمات أكسيليوس .
“يبدو بأن المطر لن يتوقف بسهولة على ما يبدو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع هناكَ من لا يحب الدوق تشارنارد ، لذلكَ عليه أن يكون أكثر حرصاً .
كما كان يقول أكسيليوس ، كان المطر يتساقط بإستمرار دون أى علامة على التوقف .
“نعم . أنتَ الدوق الأكبر ، و أنتَ أكبر النبلاء ، لكنني إعتقدتُ أنه ثمين لذا تحمل معكَ أشياء قديمة عن عمد .”
كنتُ قلقة من أن يتوقف هذا اليوم .
“نعم ، فهمت .”
بعد حلول المساء ، بدأت السماء تتحول إلى ظلام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يُمكنني إستخدام الماء المقدس لنقع قدمي ؟
‘أليس من الممكن النوم هنا؟’
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
جعلني التدفق المفاجئ للوضع عصبية و بدأتُ بالإرتجاف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت الجدة الخادمة ذراعها نحوي .
لقد إندهشتُ من كيفية قبول أكسيليوس للأمر و بدأ على الفور في إعطاء الاوامر .
لكن أكسيليوس لم يكن كذلك .
“أولاً وقبل أى شيئ ، يجبُ على دافني أخذ حمام حتى لا تصاب بالبرد و ستقوم مدبرة المنزل بإعداد معطف و غرفة دافئة ،”
“إنها ضيفة مهمة ، دافني … هذا خادم و خادمة منزلي .”
أجاب الجد كبير الخدم و إختفى بسرعة .
“أعتقد أنني أعرف لماذا تقوم أمي بضربكَ المرة تلو الأخرى عندما تفتح فمك.”
لا أعرف ما إن كان هناكَ ملابس يُمكنني إرتدائها ، لكنها كانت خطوة حاسمة و شعرتُ بالرغبة في الحصول عليها بطريقة ما .
عندما ضغطتُ على المنديل المبلل عدة مرات و مسحته ، لقد تمكنتُ أخيراً من مسح الماء من على وجهه بالكامل .
مدت الجدة الخادمة ذراعها نحوي .
على الرغم من أنني وقفت بمساعدة شخص ما و مشيت خطوة واحدة فقط .
“سنخدمكِ بدون إزعاج .”
بطريقة ما ، بدأ العم الباكي في الظهور بصورة مختلفة تماماً ….!
“اوه ، سآخذكِ للحمام الآن .”
خفضت ذراعها على الفور بدون أن ترد بكلمة واحدة .
خفضت ذراعها على الفور بدون أن ترد بكلمة واحدة .
بعد حلول المساء ، بدأت السماء تتحول إلى ظلام .
لم يكن هناكَ من يجرؤ على تجاهل كلمات أكسيليوس .
“سنذهب إلى قصري في العاصمة . سنضطر للبقاء هناكَ حتى يتوقف المطر .”
أنه ليس العم الباكي الذي يتأرجح ذهاباً و إياباً بسبب كلمات أمي … ولكنه كان الدوق الأكبر .
“إذهبي بأمان .”
بطريقة ما ، بدأ العم الباكي في الظهور بصورة مختلفة تماماً ….!
“سنذهب إلى قصري في العاصمة . سنضطر للبقاء هناكَ حتى يتوقف المطر .”
يتبع …
خرجت إبتسامة منه .
“يجب أن يكون منديلاً ثميناً .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
