الفصل 37
“سيستغرق الأمر بعض الوقت ولكن سيتم العلاج بالكامل ، هذا جيد صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام أحد شوارع السوق ، رأيتُ تجمعاً من الأطفال .
“…نعم .”
“…؟ هذا كثير جداً !”
داخل العربة في طريق العودة إلى المنزل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إختلط أكسيليوس برفي بينهم تاركاً نظراتهم ورائه .
ملأ الصمت المكان بشكل مختلف عما كان عليه في المعبد .
عندما كنا على وشكِ العودة إلى المنزل ، لاحظتُ فجأة وجود عربة في زاوية الشارع .
مع ظهور الأمير المتوج بشكل مفاجئ سقط الشعور بالأمل على الأرض .
“..لم أخبركِ بذلكَ لأنني خفت من ذلك .”
“أنا آسف دافني ، لم يكن يجب علىَّ ترككِ بمفردكِ .”
بالنظر إلى تلكَ اليد ، تذكرتُ يد الدوق الذي كان يرفض أن يلمسني .
“…أنتَ لم تفعل شيئاً خاطئاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت عربة متلألئة مع ملحقاتها .
إذا كان هناكَ خطأ فسيكون خطئي لأنني لا أستطيع تحمل هذا القدر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن لم تفعل ذلكَ حتى الآم ، فلابدَ أن لها سبباً وجيهاً .
كان علىَّ أن أكون محظوظة لأن ساقي كانت على وشكِ العلاج .
لقد كان أكثر إثارة للإعجاب هو التحقق من مكانة كلوي !
“همم.”
“…نعم .”
“لا بأس حقاً .”
لذلكَ بدأتُ أنظر حول الحشد بسعادة .
ظل أكسيليوس ينظر إلى بنظرة جادة ، مما جعلني أشعر بعدم الإرتياح .
“…..”
لم يتغير تعبير أكسيليوس بسهولة حتى بعدما قُلتُ أنه لا بأس .
“بالدم فقط ، لقد تنازلتُ عن حق الخلافة لذا أجبرني الملك على أخذ لقب الدوق الأكبر .”
“يؤسفني جعلك تسمع ذلكَ ، إنها المرة الأولى التي يُساء فيها الفهم على أنني إبنة الدوق الأكبر .”
بالتفكير في الأمر ، أنا أتذكر أن لون عين أبي البيولوچي كانت باللون الذهبي ايضاً .
بدلاً من ذلكَ ، لقد كان غاضباً لتعرضي للإهانة .. لكن أكسيليوس كان أكثر حزناً من ذلكَ .
“أ-أنا لا أحب الشوكولا كثيراً .”
نظرَ إلى أسفل العربة بإبتسامة مريرة لأنه شعر أنه على وشكِ البكاء وإحمرت عيناه بشكل تدريجي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكاني رؤية يد كبيرة لا يُمكن مقارنتها بيدي .
“يُمكنكِ مناداتي أچاشي بشكل مريح .”
وعانقتُ المصاصات التي أخذتها بلا مقابل .
“كيف يُمكنني فعلُ ذلكَ للدوق الأكبر ؟”
ومع ذلكَ ، حتى لو حاولتُ التوقف عن الندم حولها ظلت عيني تنظر لها .
“..لم أخبركِ بذلكَ لأنني خفت من ذلك .”
لذلكَ بدأتُ أنظر حول الحشد بسعادة .
م/أچاشي : عم أو الرجل اللي تخطى حاجز ال٣٠ باللغة الكورية .
ملأ الصمت المكان بشكل مختلف عما كان عليه في المعبد .
تظاهرتُ أنني لم أدرك صوته المتألم .
هذا هو الشيئ الوحيد الذي فكرتُ فيه فقط لذا تحدثتُ على الفور .
“في الواقع ، سايمون هو إبن أخي الوحيد .وُلدِ بقوة وعاش في وئام ، لذا فإن شخصيته كانت غريبة بعض الشيئ .”
شعرتُ بدغدغة في قلبي كما لو أنني تلقيتُ الحب و المودة من أمي و لينوكس و ريكاردو .
يتحدث عن شخصيته القذرة بطريقة فاخرة للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن الشخص الذي أحبه يبدو أنه لا يهتم بالزواج ؟”
بينما ظهرت قصته ، تظاهرتُ بطرح الاسألة ، رغم أنني كنتُ أعرف ذلك .
ضحك أكسيليوس على ما قاله و قال «ماهذا.»
“لماذا كان الأمير المتوج غاضب جداً مني ؟”
“ليس أنا . رارا يحبُ الشوكولا .”
“حسناً ، في الواقع …”
“همم.”
ظهرَ الخجل على وجه أكسيليوس .
إن إشتريتُ له هدية في طريق عودتي سيحب الأمر بالتأكيد .
تساءلتُ ما إن كان الحديث جيداً ، لذا خفضتُ رأسي وتحدث بسرعة
“…نعم .”
“إنها ليست قصة خفية ، لا تفعلي ذلكَ الوجه . لا تشعري بالحزن لأنكِ يجب عليكِ أن تكوني فضولية .”
“كل الشوكولا التي هنا !”
“…نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنها صفة من صفات العائلة الملكية ، اولئك اللذين يرثون الدم الملكي يولدون بعيون ذهبية .”
رفع وجهه وعندها فقط إرتفعت تعبيرات وجهه قليلاً .
بإبتسامة مريرة ، لقد كنتُ قادرة على معرفة أنه لا يقول إلا الحقيقة .
“منذ البداية ، وُلدت العائلة الإمبراطورية بعيون ذهبية من جيل إلى جيل كـرمز لترابط الدم و حب الإله . الأمر نفسه مع جلالة الملك الحالي وأنا .”
لذلكَ بدأتُ أنظر حول الحشد بسعادة .
“…هل أنتَ من العائلة الملكية ؟”
“هل تريدين الأكل ؟”
“بالدم فقط ، لقد تنازلتُ عن حق الخلافة لذا أجبرني الملك على أخذ لقب الدوق الأكبر .”
اومأتُ برأسي كما لو أنني أفهم لذا إستمر في الشرح مرة أخرى .
بالتفكير في الأمر ، أنا أتذكر أن لون عين أبي البيولوچي كانت باللون الذهبي ايضاً .
“لأنها صفة من صفات العائلة الملكية ، اولئك اللذين يرثون الدم الملكي يولدون بعيون ذهبية .”
“من قبل ، لقد كان هناكَ سوق ، لما لا نذهب للعب قليلاً قبل الرحيل ؟”
هل هو لون تملكه العائلة الملكية فقط ؟
بالنظر إلى تلكَ اليد ، تذكرتُ يد الدوق الذي كان يرفض أن يلمسني .
“يتزوج من في العائلة المالكة أحياناً من كبار الإرستقراطيين .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وسايمون لم يُولد بذلكَ اللون .”
“…..”
كان هناك فاكهة على الطاولات ، و الكثير من الطعام تفوح منه رائحة التوابل .
بالتفكير في الأمر ، أنا أتذكر أن لون عين أبي البيولوچي كانت باللون الذهبي ايضاً .
يبدو وكأنه كان يطلب الإمساك بي ، لذا عندما رفع يده أمسكتها .
“وسايمون لم يُولد بذلكَ اللون .”
“…؟ هذا كثير جداً !”
“…لقد كانت فضية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد شراء الوجبات الخفيفة ، بدأت اشياء أخرى تخطر على بالي .
“صحيح . أنه الأمير الوحيد لكنه لم يُولد بالعين الذهبية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، لقد إشترى الكثير من الدمى اللطيفة .
لهذا السبب كان حذراً جداً من أكسيليوس ؟
“….”
لقد كان على الحدود منذ فترة طويلة ، وعاد فجأة ، لذلكَ كان يخشى بأن يحل مكانه ؟
“صحيح . أنه الأمير الوحيد لكنه لم يُولد بالعين الذهبية .”
“هل الدوق الأكبر هو الوريث التالي للعرش ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت يده كبيرة بشكل نادر لذا تمكنتُ من رؤية عيون الناس في السوق تتلألأ . «مبذر بيشتري كتير »
“…لن أتطرق إلى العرش ابداً . سيكون الإمبراطور القادم هو سايمون بالتأكيد ، لم يتغير هذا الأمر .”
كنتُ غارقة في المشاعر النصف هو الخجل لأنه كان يتم مضايقتي والنصف الآخر الفرح لأنه تم الثناء على ، لكنني سمعتُ صوتاً مليئاً بالحسد من الأسفل .
لقد كانت كلماته حازمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف دافني ، لم يكن يجب علىَّ ترككِ بمفردكِ .”
بإبتسامة مريرة ، لقد كنتُ قادرة على معرفة أنه لا يقول إلا الحقيقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد شراء الوجبات الخفيفة ، بدأت اشياء أخرى تخطر على بالي .
“فهمت .”
لكنه بعد ذلكَ إبتسم لي بسرور بين ذراعه .
“لا أعرف من هو والد دافني … لكن لا تقلقي لأن العيون الذهبية تظهر أحياناً بين عامة الناس .”
ملأ الصمت المكان بشكل مختلف عما كان عليه في المعبد .
“…..”
“أمكِ قامت بتعليمكِ جيداً أيتها الآنسة الصغيرة . إذا تناولتِ الكثير من الحلوى فسيكون هذا سيئاً لجسدكِ صحيح ؟”
ضغطتُ على غطاء الرأس بقوة لأسفل من أجل لا شيئ .
فركت خدي لفترة من الوقت ، ثم أدرتُ رأسي بسبب الرائحة الحلوة .
خفضتُ غطاء الرأس بدرجة كافية بما يكفي لتخفي نظري ، لكن العربة توقفت فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الدوق الأكبر هو الوريث التالي للعرش ؟”
ربما لم نصل بعد لكن عندما حاولت أن أرى ما يجري مدت يد كبيرة أمامي .
“سيستغرق الأمر بعض الوقت ولكن سيتم العلاج بالكامل ، هذا جيد صحيح ؟”
كان بإمكاني رؤية يد كبيرة لا يُمكن مقارنتها بيدي .
بدلاً من ذلكَ ، لقد كان غاضباً لتعرضي للإهانة .. لكن أكسيليوس كان أكثر حزناً من ذلكَ .
“من قبل ، لقد كان هناكَ سوق ، لما لا نذهب للعب قليلاً قبل الرحيل ؟”
“إنها فراولة هذا الموسم !”
“….”
أوقفته لأن الشمس كانت على وشكِ الغروب أثناء التسوق .
بالنظر إلى تلكَ اليد ، تذكرتُ يد الدوق الذي كان يرفض أن يلمسني .
“فهمت .”
لم أستطع حتى إمساكَ تلكَ اليد الكبيرة التي كانت تظهر ، وشعرتُ أنني كنتُ أُدفن لمجرد النظر إلى تعبيرات وجهه .
فركت خدي لفترة من الوقت ، ثم أدرتُ رأسي بسبب الرائحة الحلوة .
‘لقد كنتُ خائفة حقاً في ذلكَ الوقت .’
لقد كان ريكاردو يقول هذا في كل مرة يعطينا فيها الشوكولا .
ومع ذلكَ ، حتى مع نفس اليد الكبيرة ، لم تكن يد أكسيليوس مخيفة .
“ليس أنا . رارا يحبُ الشوكولا .”
امسكتُ يد أكسيليوس بخفة .
خفضتُ غطاء الرأس بدرجة كافية بما يكفي لتخفي نظري ، لكن العربة توقفت فجأة .
يبدو وكأنه كان يطلب الإمساك بي ، لذا عندما رفع يده أمسكتها .
اومأتُ برأسي وأنا أنظر إلى القفاز الذي في يدي .
وكأنه كان يبدو سعيداً إبتسم على نطاق واسع و حملني بين ذراعيه .
“…لقد كانت فضية .”
“هناكَ الكثير مما لا يُمكنكِ رؤيته عندما تكونين على كرسي متحرك ، فهل يُمكنتي حملكِ في الأرجاء؟”
مع ظهور الأمير المتوج بشكل مفاجئ سقط الشعور بالأمل على الأرض .
“فقط لهذه المرة .”
“هاهاهاها . أود علبة واحدة مُغلفة بشكل مناسب .”
“نعم ، شكراً لكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً سيدي ، أريد جميع حلوى الفرا…”
خرجت ضحكة مرحة من فمه .
“إذاً ماذا علينا أن نشتري هذه المرة ؟ هل تحب دافني الدمى ؟”
عندما نزلنا من العربة ، لقد كان بعض الناس يشاهدون العربة الفاخرة و البعض الآخر يشاهدون السوق .
كانت الشوارع كبيرة كان هناك ملابس وطعام و العاب .
إختلط أكسيليوس برفي بينهم تاركاً نظراتهم ورائه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ أن أكسيليوس والدي حقاً ، لذلكَ شعرتُ بشعور جيد بشكل غريب .
لقد كان يُمكسني بقوة بين ذراعه حتى لا أسقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف من هو والد دافني … لكن لا تقلقي لأن العيون الذهبية تظهر أحياناً بين عامة الناس .”
“إن كان لدىّ أطفال يوماً ما كنتُ أرغب في الخروج معهم و اللعب في الشارع ، لقد جعلت دافني هذا الحلم حقيقة اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنتُ أحدق في وجهه غمز لي بمرح .
“…لماذا لا تتزوج ؟”
لقد كنت أريد أن أطلب منه شرائها لكنه أنفق بما فيه الكفاية اليوم .
على الرغم من أن الإجابة كانت متوقعة إلا أنني تظاهرت بالسؤال .
لكن بدى أكسيليوس مستاءاً .
“لأن الشخص الذي أحبه يبدو أنه لا يهتم بالزواج ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يُمكنني أن أقدم لكَ ؟”
إبتسمتُ بلطف وأمسكت بأطراف ملابسه وقلت «هل هذا صحيح ؟»
بالتفكير في الأمر ، أنا أتذكر أن لون عين أبي البيولوچي كانت باللون الذهبي ايضاً .
“سأفعل ذلكَ إن طلبت مني ذلك .” «يتزوجها»
وبكلمات مليئة بالإخلاص اومأتُ برأسي بقوة .
ضحكتُ مرة أخرى بسبب الإخلاص الذي عقب ذلك .
عندما نظرتُ إلى الأسفل قليلاً كان الأطفال المتجمعين ينظرون لي بجسد .
‘هل ستحاول والدتي الزواج من الدوق الأكبر ؟’
“في الواقع ، سايمون هو إبن أخي الوحيد .وُلدِ بقوة وعاش في وئام ، لذا فإن شخصيته كانت غريبة بعض الشيئ .”
أن لم تفعل ذلكَ حتى الآم ، فلابدَ أن لها سبباً وجيهاً .
كانت الشوارع كبيرة كان هناك ملابس وطعام و العاب .
لقد كان شعوراً مذهلاً أن يكون لديكَ مثل هذا الحب المحزن بلا مقابل لفترة طويلة ، لذا فركتُ وجهي قائلة أنه لطيف وربتتُ على كتفه .
“إذاً ، ماذا تحبين ؟”
“دافني ، أنتِ لطيفة جداً . لقد رأيتُ لينوكس وريكاردو عندما كانا أطفالاً ، لكن دافني هي الأجمل و الأكثر روعة .”
بالنظر إلى تلكَ اليد ، تذكرتُ يد الدوق الذي كان يرفض أن يلمسني .
أنه يريحني ، لذا حتى لو كان الأمر مزعجاً يجب علىّ تحمل الأمر .
لحسن الحظ ، إستسلم بسرعة .
فركت خدي لفترة من الوقت ، ثم أدرتُ رأسي بسبب الرائحة الحلوة .
“من قبل ، لقد كان هناكَ سوق ، لما لا نذهب للعب قليلاً قبل الرحيل ؟”
أمام أحد شوارع السوق ، رأيتُ تجمعاً من الأطفال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناكَ الكثير مما لا يُمكنكِ رؤيته عندما تكونين على كرسي متحرك ، فهل يُمكنتي حملكِ في الأرجاء؟”
يبدو أنهم يبيعون وجبات خفيفة مثل الحلوى و الشوكولا في الكشك .
“….”
“هل تريدين الأكل ؟”
يتحدث عن شخصيته القذرة بطريقة فاخرة للغاية .
“ليس أنا . رارا يحبُ الشوكولا .”
يتحدث عن شخصيته القذرة بطريقة فاخرة للغاية .
“هل هذا صحيح ؟ هل يجب أن نشتري بعض الشوكولا لـرارا ؟”
ظهرَ الخجل على وجه أكسيليوس .
لابدَ أن راجنار يشعر بالملل و الوحدة في المنزل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يُمكنني أن أقدم لكَ ؟”
إن إشتريتُ له هدية في طريق عودتي سيحب الأمر بالتأكيد .
“سيستغرق الأمر بعض الوقت ولكن سيتم العلاج بالكامل ، هذا جيد صحيح ؟”
اومأتُ برأسي وأنا أنظر إلى القفاز الذي في يدي .
فوجئتُ بكلمات أكسيليوس و تراجعت .
بدا صاحب المتجر مُتفاجئاً عندما ظهر رجل كبير بين الأطفال المتجمعين .
“منذ البداية ، وُلدت العائلة الإمبراطورية بعيون ذهبية من جيل إلى جيل كـرمز لترابط الدم و حب الإله . الأمر نفسه مع جلالة الملك الحالي وأنا .”
لكنه بعد ذلكَ إبتسم لي بسرور بين ذراعه .
هل هذا لأنه الدوق الأكبر ؟ أم لأنه كان يعيش كفارس علر الحدود لفترة طويلة ؟
“ماذا يُمكنني أن أقدم لكَ ؟”
“لقد قيل لي أننا لا يجب ان نأكل كثيراً لأننا أطفال .”
“كل الشوكولا التي هنا !”
لقد كنت أريد أن أطلب منه شرائها لكنه أنفق بما فيه الكفاية اليوم .
“…؟ هذا كثير جداً !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكاني رؤية يد كبيرة لا يُمكن مقارنتها بيدي .
فوجئتُ بكلمات أكسيليوس و تراجعت .
كنتُ أحاول بالفعل أن أخبره أن هناكَ الكثير لكن أكسيليوس كان سعيداً جداً لدرجة أنني لم أستطع إيقافه .
هل هذا لأنه الدوق الأكبر ؟ أم لأنه كان يعيش كفارس علر الحدود لفترة طويلة ؟
هل هو لون تملكه العائلة الملكية فقط ؟
لم يكن يعرف شيئاً كالإعتدال .
هل هذا لأنه الدوق الأكبر ؟ أم لأنه كان يعيش كفارس علر الحدود لفترة طويلة ؟
“لكن يُمكنكم تركها و أكلها لاحقاً .”
“إذاً ، ماذا تحبين ؟”
“لقد قيل لي أننا لا يجب ان نأكل كثيراً لأننا أطفال .”
“كيف يُمكنني فعلُ ذلكَ للدوق الأكبر ؟”
لقد كان ريكاردو يقول هذا في كل مرة يعطينا فيها الشوكولا .
كنتُ أحاول بالفعل أن أخبره أن هناكَ الكثير لكن أكسيليوس كان سعيداً جداً لدرجة أنني لم أستطع إيقافه .
لكن بدى أكسيليوس مستاءاً .
مع ظهور الأمير المتوج بشكل مفاجئ سقط الشعور بالأمل على الأرض .
“ولكن ، إن كنتِ لا تستطيعين أكل الكثير من الطعام اللذيذ ألن يكون هذا محزناً ؟”
يتبع …
“أ-أنا لا أحب الشوكولا كثيراً .”
“لماذا كان الأمير المتوج غاضب جداً مني ؟”
“إذاً ، ماذا تحبين ؟”
أنه يريحني ، لذا حتى لو كان الأمر مزعجاً يجب علىّ تحمل الأمر .
“ف-فراولة ؟”
إذا كان هناكَ خطأ فسيكون خطئي لأنني لا أستطيع تحمل هذا القدر .
هذا هو الشيئ الوحيد الذي فكرتُ فيه فقط لذا تحدثتُ على الفور .
“همم.”
“إذاً سيدي ، أريد جميع حلوى الفرا…”
لقد كان على الحدود منذ فترة طويلة ، وعاد فجأة ، لذلكَ كان يخشى بأن يحل مكانه ؟
“هذا كثير جداً !”
“هذه هدية أقدمها للآنسة الصغيرة لأنها تستمع إلى والدتها . آه ، سأكون سعيداً لوجود مثل هذه الإبنة اللطيفة .”
“هاهاهاها . أود علبة واحدة مُغلفة بشكل مناسب .”
“…؟ هذا كثير جداً !”
إنفجر أكسيليوس من الضحك .
وعانقتُ المصاصات التي أخذتها بلا مقابل .
أدركتُ الآن أن هذا الأچاشي كان يسخر مني .
“تبدو جيدة.”
وبينما كنتُ أحدق في وجهه غمز لي بمرح .
ومع ذلكَ ، حتى مع نفس اليد الكبيرة ، لم تكن يد أكسيليوس مخيفة .
“أمكِ قامت بتعليمكِ جيداً أيتها الآنسة الصغيرة . إذا تناولتِ الكثير من الحلوى فسيكون هذا سيئاً لجسدكِ صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرتُ أنني لم أدرك صوته المتألم .
قد يكون ذلكَ بسبب أكسيليوس لكن صاحب المتجر إبتسم و أمسك بعصى الحلوى في يده .
“…لقد كانت فضية .”
“هذه هدية أقدمها للآنسة الصغيرة لأنها تستمع إلى والدتها . آه ، سأكون سعيداً لوجود مثل هذه الإبنة اللطيفة .”
“أ-أنا لا أحب الشوكولا كثيراً .”
ضحك أكسيليوس على ما قاله و قال «ماهذا.»
ظهرَ الخجل على وجه أكسيليوس .
“واو .”
“…لقد كانت فضية .”
“تبدو جيدة.”
“أ-أنا لا أحب الشوكولا كثيراً .”
كنتُ غارقة في المشاعر النصف هو الخجل لأنه كان يتم مضايقتي والنصف الآخر الفرح لأنه تم الثناء على ، لكنني سمعتُ صوتاً مليئاً بالحسد من الأسفل .
“…لماذا لا تتزوج ؟”
عندما نظرتُ إلى الأسفل قليلاً كان الأطفال المتجمعين ينظرون لي بجسد .
إبتسمتُ بلطف وأمسكت بأطراف ملابسه وقلت «هل هذا صحيح ؟»
‘…أشعر بشعور جيد .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن لم تفعل ذلكَ حتى الآم ، فلابدَ أن لها سبباً وجيهاً .
شعرتُ أن أكسيليوس والدي حقاً ، لذلكَ شعرتُ بشعور جيد بشكل غريب .
“أ-أنا لا أحب الشوكولا كثيراً .”
‘هل سيكون الأمر على هذا النحو إن كان لدىّ أب يحبني ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل لطيف اوي بعيط????
شعرتُ بدغدغة في قلبي كما لو أنني تلقيتُ الحب و المودة من أمي و لينوكس و ريكاردو .
“يؤسفني جعلك تسمع ذلكَ ، إنها المرة الأولى التي يُساء فيها الفهم على أنني إبنة الدوق الأكبر .”
وعانقتُ المصاصات التي أخذتها بلا مقابل .
على الرغم من أن أكسيليوس كان يكافح إلا أنه ظل متمسك بإبتسامته وهو ممسك بي .
لذلكَ بدأتُ أنظر حول الحشد بسعادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ أقصد أنني إستمتعت .
بعد شراء الوجبات الخفيفة ، بدأت اشياء أخرى تخطر على بالي .
كان هناك فاكهة على الطاولات ، و الكثير من الطعام تفوح منه رائحة التوابل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، لقد إشترى الكثير من الدمى اللطيفة .
كانت الشوارع كبيرة كان هناك ملابس وطعام و العاب .
عندما كنا على وشكِ العودة إلى المنزل ، لاحظتُ فجأة وجود عربة في زاوية الشارع .
بالنظر إلى الشوارع النابضة بالحياة لم أستطع إخفاء إعجابي .
بإبتسامة مريرة ، لقد كنتُ قادرة على معرفة أنه لا يقول إلا الحقيقة .
“معظم هذه المحلات تحت إدارة كلوي .”
“هذا كثير جداً !”
“أمي ؟”
“لكن يُمكنكم تركها و أكلها لاحقاً .”
“نعم ! أليست شخصاً رائعاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ أقصد أنني إستمتعت .
وبكلمات مليئة بالإخلاص اومأتُ برأسي بقوة .
“يُمكنكِ مناداتي أچاشي بشكل مريح .”
لقد كان أكثر إثارة للإعجاب هو التحقق من مكانة كلوي !
“إنها فراولة هذا الموسم !”
لفت الشارع النابض بالحياة إنتباهي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرتُ أنني لم أدرك صوته المتألم .
“أوه ، الأب و الإبنة لديهم علاقة جيدة ! سوف أعطيه لكم بثمن بخس لذا إشترو بعض التفاح !”
داخل العربة في طريق العودة إلى المنزل .
“هذه الفاكهة المستوردة من الخارج لذيذة ايضاً !”
لحسن الحظ ، إستسلم بسرعة .
“إنها فراولة هذا الموسم !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ، إن كنتِ لا تستطيعين أكل الكثير من الطعام اللذيذ ألن يكون هذا محزناً ؟”
بدأ التجار في التنافس على سلعهم و الترويج لها .
‘…جميلة .’
كما لاحظ أن نظري كان متوجهاً نحو الفراولة ، إشتري أكسيليوس علبة من الفراولة دون تردد .
هذا هو الشيئ الوحيد الذي فكرتُ فيه فقط لذا تحدثتُ على الفور .
لقد كانت يده كبيرة بشكل نادر لذا تمكنتُ من رؤية عيون الناس في السوق تتلألأ . «مبذر بيشتري كتير »
تساءلتُ ما إن كان الحديث جيداً ، لذا خفضتُ رأسي وتحدث بسرعة
في النهاية ، لقد إشترى أكسيليوس الكثير من الأشياء في يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو .”
“إذاً ماذا علينا أن نشتري هذه المرة ؟ هل تحب دافني الدمى ؟”
“…لقد كانت فضية .”
“أمي اشترت لي الكثير ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كنتُ خائفة حقاً في ذلكَ الوقت .’
كنتُ أحاول بالفعل أن أخبره أن هناكَ الكثير لكن أكسيليوس كان سعيداً جداً لدرجة أنني لم أستطع إيقافه .
بالنظر إلى تلكَ اليد ، تذكرتُ يد الدوق الذي كان يرفض أن يلمسني .
في النهاية ، لقد إشترى الكثير من الدمى اللطيفة .
كانت الشوارع كبيرة كان هناك ملابس وطعام و العاب .
أوقفته لأن الشمس كانت على وشكِ الغروب أثناء التسوق .
كان هناك فاكهة على الطاولات ، و الكثير من الطعام تفوح منه رائحة التوابل .
لحسن الحظ ، إستسلم بسرعة .
ضحك أكسيليوس على ما قاله و قال «ماهذا.»
“هل إستمتعتِ ؟ آمل أن تختفي ذكريات دافني السيئة تماماً و تغطى بالكثير من الذكريات الجيدة .”
وعانقتُ المصاصات التي أخذتها بلا مقابل .
“هذا يكفي بالفعل .”
‘هل سيكون الأمر على هذا النحو إن كان لدىّ أب يحبني ؟’
لقد كنتُ أقصد أنني إستمتعت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وسايمون لم يُولد بذلكَ اللون .”
على الرغم من أن أكسيليوس كان يكافح إلا أنه ظل متمسك بإبتسامته وهو ممسك بي .
“…؟ هذا كثير جداً !”
لقد مر وقت طويل منذُ أن إختفت كل الذكريات السيئة في أعماقي ، كان ذلكَ بسبب العمل الجاد لأكسيليوس .
“أمي اشترت لي الكثير ….”
عندما كنا على وشكِ العودة إلى المنزل ، لاحظتُ فجأة وجود عربة في زاوية الشارع .
بينما ظهرت قصته ، تظاهرتُ بطرح الاسألة ، رغم أنني كنتُ أعرف ذلك .
‘…جميلة .’
يتحدث عن شخصيته القذرة بطريقة فاخرة للغاية .
لقد كانت عربة متلألئة مع ملحقاتها .
“دافني ، أنتِ لطيفة جداً . لقد رأيتُ لينوكس وريكاردو عندما كانا أطفالاً ، لكن دافني هي الأجمل و الأكثر روعة .”
‘هل سيكون الأمر بخير إن أخبرته أن يشتريها لي ؟’
يبدو وكأنه كان يطلب الإمساك بي ، لذا عندما رفع يده أمسكتها .
لقد كنت أريد أن أطلب منه شرائها لكنه أنفق بما فيه الكفاية اليوم .
داخل العربة في طريق العودة إلى المنزل .
ومع ذلكَ ، حتى لو حاولتُ التوقف عن الندم حولها ظلت عيني تنظر لها .
تساءلتُ ما إن كان الحديث جيداً ، لذا خفضتُ رأسي وتحدث بسرعة
يتبع …
هذا هو الشيئ الوحيد الذي فكرتُ فيه فقط لذا تحدثتُ على الفور .
الفصل لطيف اوي بعيط????
اومأتُ برأسي وأنا أنظر إلى القفاز الذي في يدي .
ومع ذلكَ ، حتى لو حاولتُ التوقف عن الندم حولها ظلت عيني تنظر لها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
