الفصل 36
“لا!”
إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .
صرختُ بصوت عالي عمداً لتجنب المخاوف المُحيطة بي .
أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .
رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .
الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .
ومع ذلك ، فإن الصبي لم يعطي مثل هذه الفجوة .
“آه .”
“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .
“لا أعرف ، أنا …”
“لقد قلقتُ جداً . لا بأس . لا تبكي . هاه؟”
كان هناكَ تخيلات لا ينبغي رؤيتها خلف الصبي .
منذ لحظة ، بدى أن هذا الصوت المهيب قد إختفى تماماً .
لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .
حتى إن عدم منح نفسه خياراً يضر دائماً بإحترامه لذاته .
إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .
رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .
أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’
“لقد سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق ، لديكِ عيون ذهبية لا أملكها !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .
‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’
لم أستطع تمالكَ نفسي وصرخت وأنا أغطي أذني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فهمت .”
“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”
“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”
لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .
“لا!”
سمعتُ الكلمات التي قيلت أمامي بصوت همهمة ، ربما كان ذلكَ لأنني كنتُ أغطي أذني .
“لا!”
لا أريد أن أسمع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”
اياً كانت الكلمات التي قيلت سواء كانت كبيرة أو صغيرة لقد كانت تقوم بتعذيبي بشدة .
“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”
كما لو أن هناكَ حصان كان يركض ويحاول قتلي ، لقد كنتُ خائفة جداً ولم أستطع التعافي .
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
سمعتُ صوتاً مألوفاً في اللحظة التي كان فيها الأمل الذي يلفني على وشكِ التحول إلى ظلام .
سمعتُ صوتاً مألوفاً في اللحظة التي كان فيها الأمل الذي يلفني على وشكِ التحول إلى ظلام .
“دافني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعتُ رأسي بدت لي عيونه حزينة بعض الشيئ ، لذلكَ إعتقدتُ أن شخصاً آخر هو الذي كان غاضباً منذُ فترة قصيرة .
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جلالتكَ ، لستُ في حالة جيدة لذا سأغادر أولاً .”
عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .
لكنني لا أزال غاضبة من جهله و تهديده .
لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .
جر أكسيليوس الكرسي المتحرك و أمسكَ بين بين ذراعه و خرجَ .
“آه .”
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
“أوبس!”
بدى أن الجميع كان يعلم أن أكسيليوس مُعجب بوالدتي ، ولكن حتى الآن علاقتهم فقط علاقة صداقة .
جاء أكسيليوس بسرعة أمامي ورفعني .
‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’
لقد كان يهدئني و لقد كان يعتقد أنني بحاجة إلى الراحة ، وضعتُ رأسي على كتفه وشعرت بالراحة من يده التي على ظهري .
“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”
يبدو أن ملابس أكسيليوس كانت رطبة قليلاً ، لم يكن الأمر جيداً لدرجة أنني قد قلقتُ بشأنه .
أنزل أكسيليوس رأسه برفق ممسكاً بي بين ذراعيه .
“لقد قلقتُ جداً . لا بأس . لا تبكي . هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني!”
تدفق الخوف و الدموع كانت تتسرب شيئاً فـشيئاً .
لقد كان امراً مملاً لقوله .
“أچاشي؟”
بدى أن الجميع كان يعلم أن أكسيليوس مُعجب بوالدتي ، ولكن حتى الآن علاقتهم فقط علاقة صداقة .
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كان هذا هو الطريق للحصول على حب و إحترام الوالدين ، فسوف يفعل ذلك .
“جلالتكَ .”
تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .
“لم أركَ منذُ وقتٍ طويل ايها الدوق تشارنارد .”
لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .
“ما الذي أتى بكَ إلى هنا فجأة ؟ أنه يوم لا يستطيع فيه الغرباء الدخول .”
كان الصبي الذي بدى أنه يبلغ من العمر عشرة أعوام يتنفس و يحدق في أكسيليوس .
‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .
لقد كان امراً مملاً لقوله .
إعتقدتُ فقط أنه كان مجرد نبيل أو شِبه نبيل .
علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .
ملاحظة : أكسيليوس يبقى أمير بما انه أخو الإمبراطور بس اتخلى عن المُلك مش عاوزه ، هو فارس مقدس ودوق .. مش شرط يبقى الدوق واحد لأنهم بيعينو دوق على كل مقاطعة فالامبراطورية … كدا ابو دافني الحقيقي دوق و أكسيليوس دوق بردو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .
بعد كلمات أكسيليوس سمعت ضحكة عالية و صوت غاضب .
لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .
“هل هناكَ أي مكان في هذه البلد لا أستطيع الذهاب إليه؟ وهل سينزعجون أنني خالفت الأوامر ؟”
“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”
“…بالطبع لا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’
أنزل أكسيليوس رأسه برفق ممسكاً بي بين ذراعيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن إمتلاك البطلة للون الذي لم يكن يمتلكه سيشعله غضباً و يزيد من عقدته .
‘جلالتكَ … لا تخبرني …’
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
على الرغم من أنه تجرأ على وضع إسم ولي العهد في فمه ، إلا أنه بدى غاضباً للغاية كما لو أنه لا يخاف من نسله .
أدرتُ رأسي قليلاً ونظرتُ إلى الأسفل .
“جلالتك!”
كان الصبي الذي بدى أنه يبلغ من العمر عشرة أعوام يتنفس و يحدق في أكسيليوس .
لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .
امتلأت عيونه بشعور شديد من البعضاء وبمجرد أن قابلته عينيه أدرتُ رأسي .
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
‘تذكرت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أچاشي ، أريد العودة إلى المنزل .”
شخصية في الرواية الاصلية قد نسيت أمرها تماماً .
لم أستطع تمالكَ نفسي وصرخت وأنا أغطي أذني .
‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ، أنا …”
ألم ألاحظ من يكون ؟ هل كنتُ سعيدة لتلكَ الدرجة ؟
“…لا تكذب .”
بعد أن أدركتُ أنه الأمير ، بدأتُ في التخمين على الفور لماذا كان غاضباً جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه بالتأكيد اللون الذهبي الذي كان يريده لذا كان يجب أن يرحب بها .
‘كان لديه عقدة من لون عيني .’
ايمون روهليو كليمنس .
لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .
وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .
اتذكر ايضاً أنه نشأ ليكون حبي الأول «؟؟؟» وفي النهاية تعرض للضرب على يد البطل الذكر .
م/والله يجماعة مش فاهمة الجملة دي بس فالاخر اتضرب دا المفهوم ????
لقد كنتُ متعبة على الرغم من أنني لم أفعل أى شيئ إلا العلاج ، لذلكَ أخبرتُ أكسيليوس بشعوري .
‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
“جلالتكَ .”
كان من الواضح أن إمتلاك البطلة للون الذي لم يكن يمتلكه سيشعله غضباً و يزيد من عقدته .
كان الصبي الذي بدى أنه يبلغ من العمر عشرة أعوام يتنفس و يحدق في أكسيليوس .
لكنني لا أزال غاضبة من جهله و تهديده .
“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”
لم أكن أرغب في النظر إليه لذا لم أرفع رأسي من على كتف أكسيليوس .
‘لماذا أعتقد أن لون عيون الطفلة التي رأيتها في النهار كان أجمل .’
“ربما تتسائل لماذا أتيتُ إلى هنا ؟”
امتلأت عيونه بشعور شديد من البعضاء وبمجرد أن قابلته عينيه أدرتُ رأسي .
“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”
لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .
“سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”
بعد أن أدركتُ أنه الأمير ، بدأتُ في التخمين على الفور لماذا كان غاضباً جداً .
توقفت يد أكسيليوس عن التربيت على ظهري .
يتبع …
“جلالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .
“لا أعرف ما الذي تفعله هنا ، لذا سأشاهد ما الذي تفعله.”
الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .
“جلالتك!”
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الأصل ، يجبُ أن نجري مسابقة و نختار طفلة مناسبة لولي العهد ، لكن ..”
ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .
إعتقدتُ فقط أنه كان مجرد نبيل أو شِبه نبيل .
“إذا مُت ستكون أنتَ الوريث التالي للعرش! لا أفهم لماذا عدت فجأة ، هل تريد إغلاق المعبد ؟”
لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .
إبتلع ولي العهد أنفاسه و صرخ بصوت عالي .
وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .
“هل مازلتَ ستقول أنه سوء فهم ؟”
“أچاشي؟”
“سايمون!!”
ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .
دعا أكسيليوس إسمه .
إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .
على الرغم من أنه تجرأ على وضع إسم ولي العهد في فمه ، إلا أنه بدى غاضباً للغاية كما لو أنه لا يخاف من نسله .
عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .
“سايمو ! لقد أخبرتك بوضوح أنه ليس لدىّ الرغبة في أعتلاء العرش ، ما الذي سمعته بحق الجحيم ليجعلكَ تقف هكذا؟”
لقد كان امراً مملاً لقوله .
“…لا تكذب .”
وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .
“سايمون ، أنا مثل والدكَ الأصغر ! هل تتوقع أن أتولى مكان أخي و إبن أخي؟”
“أچاشي؟”
لم يفتح سايمون فمه بسهولة .
إعتقدتُ فقط أنه كان مجرد نبيل أو شِبه نبيل .
الكلمات التي خرجت من أفواههم جعلتني حتى أكره الوقت الذي يصمتون فيه .
بدى أن الجميع كان يعلم أن أكسيليوس مُعجب بوالدتي ، ولكن حتى الآن علاقتهم فقط علاقة صداقة .
“أنا لا أعرف من الذي قال لك ماذا ، ولكن … لقد عدتُ لأنني إفتقدتُ مسقط رأسي ولأنه وقت العودة .”
“جلالتكَ .”
“…إذاً ما الذي كنتَ تفعله ؟…”
ومع ذلك ، فإن الصبي لم يعطي مثل هذه الفجوة .
أصبح صوت ولي العهد اهدأ .
“ليس حقاً .”
منذ لحظة ، بدى أن هذا الصوت المهيب قد إختفى تماماً .
أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .
تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه بالتأكيد اللون الذهبي الذي كان يريده لذا كان يجب أن يرحب بها .
لقد كان صوتاً مذعوراً كما لو كان يشعر بخطئه .
اتذكر ايضاً أنه نشأ ليكون حبي الأول «؟؟؟» وفي النهاية تعرض للضرب على يد البطل الذكر . م/والله يجماعة مش فاهمة الجملة دي بس فالاخر اتضرب دا المفهوم ????
“لقد اتيتُ إلي هنا فقط لأنني كنتُ بحاجة لعلاج هذه الطفلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان لديه عقدة من لون عيني .’
وصلني شعور بالوغز على مؤخرة رأسي لكنني لم أرفع رأسي .
“أچاشي؟”
لا أريد أن اصطدم به .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .
عندما لم يتمكن الأمير من الكلام حل أكسيليوس سوء التفاهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!!”
“وهي ليست إبنتي .”
“هل هناكَ أي مكان في هذه البلد لا أستطيع الذهاب إليه؟ وهل سينزعجون أنني خالفت الأوامر ؟”
عندما تحدث أكسيليوس مرة أخرى صرخ الأمير .
عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .
“لكنها تُشبهكَ تماماً !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان لديه عقدة من لون عيني .’
“ليس حقاً .”
أدرتُ رأسي قليلاً ونظرتُ إلى الأسفل .
وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .
أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .
وبسبب هذه الكلمات ، كانت القديسة التي كانت تقف خلف أكسيليوس مندهشة .
س
“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”
“ليس حقاً .”
“…فهمت .”
سمعتُ صوتاً مألوفاً في اللحظة التي كان فيها الأمل الذي يلفني على وشكِ التحول إلى ظلام .
عندما قال «صديقة» أصبح تعبيره قاتماً ولقد تم التخمين من تكون هي في الحال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت ولي العهد اهدأ .
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن إمتلاك البطلة للون الذي لم يكن يمتلكه سيشعله غضباً و يزيد من عقدته .
بدى أن الجميع كان يعلم أن أكسيليوس مُعجب بوالدتي ، ولكن حتى الآن علاقتهم فقط علاقة صداقة .
كان هناكَ تخيلات لا ينبغي رؤيتها خلف الصبي .
لقد كنتُ متعبة على الرغم من أنني لم أفعل أى شيئ إلا العلاج ، لذلكَ أخبرتُ أكسيليوس بشعوري .
تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .
“أچاشي ، أريد العودة إلى المنزل .”
إن كان هذا هو المصير الذي تم منحه له للولادة كفرد من العائلة الإمبراطورية ، فسيكون من الصواب السير على نفس الطريق .
“آسف . لقد فاجئتكِ كثيراً ؟ سايمون هذا هو إبن أخي …”
بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .
“المنزل .”
كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .
لم أكن أرغب في سماع شرح مفصل أمامه لذا أكدتُ كلماتي مرة أخرى .
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .
“ليس حقاً .”
“أنا آسف جلالتكَ ، لستُ في حالة جيدة لذا سأغادر أولاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن إمتلاك البطلة للون الذي لم يكن يمتلكه سيشعله غضباً و يزيد من عقدته .
“…إفعل ذلك.”
“أنا بخير .”
عادت تحياتهما الرسمية وإنتهى الأمر بسرعة أكثر مما كان متوقعاً .
لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .
ربما كان ذلكَ بسبب نفاد صبر أكسيليوس بسببي ، ولقد بدى ولي العهد غارقاً في العديد من الأفكار .
“لم يكن هناكَ وقت يكون فيه أحفاد العائلة الإمبراطورية آمنين ، أنا حقاً كنتُ أتمنى لو لم تكن عيونك بنفس لون عيوني ، أنا حقاً آسف لك .”
جر أكسيليوس الكرسي المتحرك و أمسكَ بين بين ذراعه و خرجَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوبس!”
عندما رفعتُ رأسي بدت لي عيونه حزينة بعض الشيئ ، لذلكَ إعتقدتُ أن شخصاً آخر هو الذي كان غاضباً منذُ فترة قصيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني!”
ولقد أغلقها لفترة ايضاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’
***
حتى إن عدم منح نفسه خياراً يضر دائماً بإحترامه لذاته .
س
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق ، لديكِ عيون ذهبية لا أملكها !”
ايمون روهليو كليمنس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن إمتلاك البطلة للون الذي لم يكن يمتلكه سيشعله غضباً و يزيد من عقدته .
كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .
سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .
كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .
“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”
علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تذكرت.’
ولكنه فقط لديه عقدة واحدة .
يبدو أن ملابس أكسيليوس كانت رطبة قليلاً ، لم يكن الأمر جيداً لدرجة أنني قد قلقتُ بشأنه .
“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”
لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .
عبس حاجبا سايمون من كلام الإمبراطورة .
علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .
لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان لديه عقدة من لون عيني .’
“ماذا حدث ؟”
‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’
“…لا شيئ .”
رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .
لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .
إبتلع ولي العهد أنفاسه و صرخ بصوت عالي .
“في الأصل ، يجبُ أن نجري مسابقة و نختار طفلة مناسبة لولي العهد ، لكن ..”
بعد أن أدركتُ أنه الأمير ، بدأتُ في التخمين على الفور لماذا كان غاضباً جداً .
إشتكت من أن الحديث أثناء المشي كان أمراً غير مهذباً لكنها أكملت كلامها فقط .
بدى أن الجميع كان يعلم أن أكسيليوس مُعجب بوالدتي ، ولكن حتى الآن علاقتهم فقط علاقة صداقة .
وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .
“أچاشي؟”
“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”
اتذكر ايضاً أنه نشأ ليكون حبي الأول «؟؟؟» وفي النهاية تعرض للضرب على يد البطل الذكر . م/والله يجماعة مش فاهمة الجملة دي بس فالاخر اتضرب دا المفهوم ????
“…هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .
لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .
‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’
إمتنع سايمون عن إخراج تنهده .
أنزل أكسيليوس رأسه برفق ممسكاً بي بين ذراعيه .
“لم يكن هناكَ وقت يكون فيه أحفاد العائلة الإمبراطورية آمنين ، أنا حقاً كنتُ أتمنى لو لم تكن عيونك بنفس لون عيوني ، أنا حقاً آسف لك .”
“جلالتكَ .”
“أنا بخير .”
“أچاشي؟”
في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .
كان هناكَ تخيلات لا ينبغي رؤيتها خلف الصبي .
ومع ذلكَ ، أطلقت الإمبراطورة تنهيدة خفيفة بسبب إجابة الطفل السريعة حتى لا يقلق والدته .
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”
ولكنه فقط لديه عقدة واحدة .
نقر لسانه الصغير .
بعد أن حياها كانت عيون الطفلة مطوية بلطف .
لقد كان امراً مملاً لقوله .
“أچاشي؟”
لم يعجبه الأمر أنه بسبب شئون الخلافة وأنه يجب على الجميع قبولها .
“ما الذي أتى بكَ إلى هنا فجأة ؟ أنه يوم لا يستطيع فيه الغرباء الدخول .”
‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كان هذا هو الطريق للحصول على حب و إحترام الوالدين ، فسوف يفعل ذلك .
حتى إن عدم منح نفسه خياراً يضر دائماً بإحترامه لذاته .
“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”
‘يجب أن أعتاد .’
بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”
‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’
“المنزل .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعتُ رأسي بدت لي عيونه حزينة بعض الشيئ ، لذلكَ إعتقدتُ أن شخصاً آخر هو الذي كان غاضباً منذُ فترة قصيرة .
بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .
“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”
سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .
لا أريد أن اصطدم به .
لا أعرف لماذا يجبُ أن املأ ما ليس لدىّ بالآخرين .
“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”
إن كان هذا هو الطريق للحصول على حب و إحترام الوالدين ، فسوف يفعل ذلك .
“…إفعل ذلك.”
إن كان هذا هو المصير الذي تم منحه له للولادة كفرد من العائلة الإمبراطورية ، فسيكون من الصواب السير على نفس الطريق .
اتذكر ايضاً أنه نشأ ليكون حبي الأول «؟؟؟» وفي النهاية تعرض للضرب على يد البطل الذكر . م/والله يجماعة مش فاهمة الجملة دي بس فالاخر اتضرب دا المفهوم ????
سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .
“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”
عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .
‘من تكون هذه الطفلة ؟’
“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة : أكسيليوس يبقى أمير بما انه أخو الإمبراطور بس اتخلى عن المُلك مش عاوزه ، هو فارس مقدس ودوق .. مش شرط يبقى الدوق واحد لأنهم بيعينو دوق على كل مقاطعة فالامبراطورية … كدا ابو دافني الحقيقي دوق و أكسيليوس دوق بردو .
إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .
“لقد قلقتُ جداً . لا بأس . لا تبكي . هاه؟”
كان كل شيئ يُظهر أنها نشأت بسعادة في مكان جيد حتى الآن .
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”
رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .
بعد أن حياها كانت عيون الطفلة مطوية بلطف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعتُ رأسي بدت لي عيونه حزينة بعض الشيئ ، لذلكَ إعتقدتُ أن شخصاً آخر هو الذي كان غاضباً منذُ فترة قصيرة .
كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .
منذ لحظة ، بدى أن هذا الصوت المهيب قد إختفى تماماً .
إنه بالتأكيد اللون الذهبي الذي كان يريده لذا كان يجب أن يرحب بها .
“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”
‘لماذا أعتقد أن لون عيون الطفلة التي رأيتها في النهار كان أجمل .’
أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جلالتكَ ، لستُ في حالة جيدة لذا سأغادر أولاً .”
‘من تكون هذه الطفلة ؟’
الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .
لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .
لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .
سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .
يتبع …
الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .
سايمون هو بطلنا التاني ظهر اخيراً ????
“لا أعرف ما الذي تفعله هنا ، لذا سأشاهد ما الذي تفعله.”
لقد كان صوتاً مذعوراً كما لو كان يشعر بخطئه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
