الفصل 30
لقد كانت والدتها تُمسك بقلم ورأت قطرة من الحبر على طرف القلم تقطر للتأكيد أن الحبر لم يكن جافاً .
“على أى حال ، أنا سعيد لأنكِ إستيقظتِ .”
‘هل أتت من العمل ؟’
ربتت أمي على ظهري بلطف .
لقد كنتُ آسفة لأنها بدت و كأنها أتت على عجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى و كأنه يُحاول الضغط على الشعور بالدهشة قدر الإمكان لكنه لم يستطع .
وشعرتُ بالخوف قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت هذه المشكلة هي مصدر إزعاج عانتةمنه عائلتي لفترة طويلة .
‘ستغضب لأنني خلفتُ بوعدي .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت هذه المشكلة هي مصدر إزعاج عانتةمنه عائلتي لفترة طويلة .
عندما أذهب لرؤية راجنار ، قررتُ الذهاب مع مرافق .. لكنني لم أحتفظ بوعدي .
“……..”
‘ماذا أفعل إن كان هذا سيجعلها تكرهني؟’
في بعض الأحيان كنتُ أنظر إلى لينوكس وريكاردو بأعين مُحبة .
إذا كنتُ أعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو لما كنتُ خرجتُ كل يوم .
إنفجر لينوكس بالضحك .
لم أكن أعلم أنني سوف أسقط .
قال لينوكس بعد والدتي .
لم أكن اتجرأ على رفع رأسي و مواجهة والدتي .
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
“إرفعي رأسكِ دافني .”
“…….”
أعطاني هذا الصوت القاسي القوة لرفع رقبتي .
نظرَ راجنار إلى نظرة والدتي و إقترب .
ظننتُ أنني إعتدتُ على هذه الكلمات اللاذعة ، لكن عندما فكرتُ في الإستماع بهذه الكلمات من والدتي شعرتُ بالخوف ، لذا لم أستطع رفع رأسي .
“أمي ، لماذا ركضتِ هكذا ؟”
“دافني .”
“قُلتَ أن إسمكَ هو راجنار . ما هو إسمكَ الأخير ؟”
لكن بصوتها الحازم لم يكن لدىّ خيار سوى رفع رأسي .
“السيد ؟”
كان بإمكاني رؤية الشعر الأبيض المألوف و تحته يُمكنني رؤية وجه أمي القلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى و كأنه يُحاول الضغط على الشعور بالدهشة قدر الإمكان لكنه لم يستطع .
“…أمي.”
عرفَ راجنار أنني كنتُ خائفة منه .
“إستيقظتِ أخيراً .”
“لقنني بخيو.” «نطقتها غلط عشان امها كانت ماسكة وشها.»
الشفتان كانتا تبتسمان و العينان ليستا كذلك .
“…لا يُمكنني فعل أى شيئ من أجلكِ ، لذا ظننتُ أن علىّ المخاطرة و إستدعاء كاهن ، أنا سعيدة لأنكِ إستيقظتِ .”
عانقتني أمي عندما حاولتُ أن أخفض رأسي مرة أخرى ، كما لو كنتُ مُذنبة بجرم وعيني كانت مُتيبسة .
“لا يُمكنني المساعدة لأنني كنتُ في عجلة من أمري .”
“جيد ، لا تعرفين كم كنتُ قلقة .”
كان هناكَ سبب وجيه لمحاولة إخفاء المحادثة التي أجريناها تلكَ الليلة .
لقد كانت مجرد نزلة برد ، ظننتُ أنني سأكون بخير بمجرد أخذ الدواء … لكنني لم أستيقظ إلا بعد أسبوع .
إرتجفت يدي متسائلة عما إن كانت سوف ترسله إلى مكان ما .
مع تلكَ الكلمات ، لقد كان هناكَ رعشة صغيرة في صوتها .
“طفلتي تمرض هكذا كل يوم و تسقط .. سيكون من الأفضل أن تخبريني أنكِ مريضة .”
“…لا يُمكنني فعل أى شيئ من أجلكِ ، لذا ظننتُ أن علىّ المخاطرة و إستدعاء كاهن ، أنا سعيدة لأنكِ إستيقظتِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أدرتُ رأسي مُندهشة ، صفق راجنار بيده .
لقد كانت كلمات صغيرة ، ولكن كان كل ما يتخللها هو الراحة .
“أن لا أذهب وحدي عندما أذهب لرؤية رارا .” م/يخربيت الضحك رارا تاني ????
إعتقدتُ أنني سأتعرض للتوبيخ ، لكن عندما عدتُ كان هناكَ عناق دافئ .
حقاً بسببي ، لم أستطع إلا أن أشعر بالضيق عندما علمتُ أنه كان بنتظرتي في هذا المكان البارد و الوحيد .
شعرتُ بدرجة حرارة جسم أمي ، ثم شعرتُ فجأة بألم شديد في جسدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راجنار إسمه بسرعة بعد سؤال والدتي .
أشعر أنني أعاني من الصداع و إحتقان و سيلان في الأنف .
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
أردتُ أن أتصرف بشكل أصغر سناً بسبب الحزن .
لقد كانت كلمات صغيرة ، ولكن كان كل ما يتخللها هو الراحة .
شعرتُ ان الدموع سوف تخرج بدون سبب لذا دفنتُ رأسي بين ذراعىّ أمي وعانقتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رأيتُ أن لا أحد يُفكر بهذا سواي .
“أنا آسفة . خرجتُ سراً لأنني أردتُ اللعب مع راجنار ، راجنار ليس مُخطئاً .”
إختتم لينوكس حديثه بإبتسامة حيثُ كان من غير الممكن إخباري بالتفاصيل .
“نعم ، لقد اخطأتِ .”
“هل تأذيتَ ؟”
حتى مع هذا الجو الدافئ ، ردت علىّ أمي بصوت لطيف .
لأن لينوكس و راجنار اومأو برأسهم كما لو كانو يعترفون بذلك .
“دافني ، ما الوعد الذي قطعتيه مع والدتكِ ؟ أخبريني يا دافني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، لا تعرفين كم كنتُ قلقة .”
“أن لا أذهب وحدي عندما أذهب لرؤية رارا .”
م/يخربيت الضحك رارا تاني ????
لقد كنتُ أخفي الأمر ، ولكن إن كان قلب راجنار رقيقاً فسوف يتأذى .
أغمضتُ عيني بإحكام متوقعة أن تلومني ، إجتاحت أمي حواف عيني بلطف .
“طفلتي تمرض هكذا كل يوم و تسقط .. سيكون من الأفضل أن تخبريني أنكِ مريضة .”
“صحيح ، إن الجو بارد و لقد أُصبتِ بنزلة برد لأنكِ كنتِ تتسللين كل ليلة . لقد كان جسدكِ ضعيفاً منذُ فترة قصيرة و تحسنتِ للتو .”
ربما لأنها كانت مريضة أو لأن كلمات والدتها كانت حُلوة للغاية ، بكت أكثر من المعتاد وفركت وجهها بين ذراعيها .
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو و كأنها تتحدث إلىّ و ليس راجنار ، لكنها نفس الفكرة .
أومأتُ رأسي بهدوء إلى تلكَ الكلمات .
إذا كنتُ أعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو لما كنتُ خرجتُ كل يوم .
“لا تعرفين مدة دهشتي لأنكِ ظهرتي فجأة و أنتِ منهارة . لقد كنتُ قلقة لدرجة أنني لم أتمكن من إنجاز عملي .”
“راجنار سيوبولد .”
“……..”
كنت أعلم بالفعل أن راجنار يحب شقيقه وكان يأمل العثور عليه .
أستطيع أن أقول من خلال القلم الموجود أمام الباب أن الكلمات كانت صادقة .
إذا كنتُ أعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو لما كنتُ خرجتُ كل يوم .
“لقد كنتُ قلقة حقاً ولقد كنت ألوم نفسي لأنني لم أتصل بالكاهن في أسرع وقت .. لقد أردتُ منكِ الإستيقاظ سريعاً .”
خف الألم ، لكنني غير قادرة على إستخدام ساقي بشكل صحيح .
“أمي …”
على الرغم من أنني فكرتُ بعقلانية أنني يجب أن أتركه يذهب إن أراد ذلك ، لم يظهر هذا على وجهي بسهولة .
هبطت الدموع لأنني كنتُ منزعجة لقولها هذا بلطف .
“أمي ، لماذا ركضتِ هكذا ؟”
“الآن ، سأصبح مكسورة القلب إن كنتِ مريضة لأى سبب .”
أشعر أنني أعاني من الصداع و إحتقان و سيلان في الأنف .
“آسفة ، أنا آسفة . لن أجعلكِ تقلقين بهذه الطريقة مرة أخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتوت هذه الإبتسامة القصيرة على شيئ من اللطف ، لذلكَ إبتسمت بشكل محرج .
ربما لأنها كانت مريضة أو لأن كلمات والدتها كانت حُلوة للغاية ، بكت أكثر من المعتاد وفركت وجهها بين ذراعيها .
‘ستغضب لأنني خلفتُ بوعدي .’
“…أنه ليس خطئكِ أنه يؤلمكِ ولا يُشفى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى و كأنه يُحاول الضغط على الشعور بالدهشة قدر الإمكان لكنه لم يستطع .
ربتت أمي على ظهري بلطف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……..”
لقد إعتدتُ على هذا الدفء و تعمقتُ أكثر بين ذراعىّ والدتي ، وسمعتُ صوتاً قوياً من الأعلى كما لو كانت قد قررت شيئاً ما .
إذا كنتُ أعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو لما كنتُ خرجتُ كل يوم .
“لقد مرت أشهر قليلة منذُ إصابتكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد أن تأتي إلى هنا ؟”
“…نعم .”
“أمي؟”
نظرتُ إلى ساقي المصابة وأنا غير قادرة على محو تعبيري الكئيب .
عندما تحولت نظرتي إلى راجنار تحولت نظرة أمي و لينوكس إلى هناكَ ايضاً .
خف الألم ، لكنني غير قادرة على إستخدام ساقي بشكل صحيح .
“قُلتَ أن إسمكَ هو راجنار . ما هو إسمكَ الأخير ؟”
وكانت هذه المشكلة هي مصدر إزعاج عانتةمنه عائلتي لفترة طويلة .
ثم ظهرَ لينوكس من خلال الباب المفتوح .
“إذا لم تنجح الجرعات أو السحر ، فلن يكون هناكَ إلا طريقة واحدة .”
لم أكن اتجرأ على رفع رأسي و مواجهة والدتي .
“..أمي؟”
ظننتُ أنني إعتدتُ على هذه الكلمات اللاذعة ، لكن عندما فكرتُ في الإستماع بهذه الكلمات من والدتي شعرتُ بالخوف ، لذا لم أستطع رفع رأسي .
كانت أمي ضائعة للغاية .
نظرتُ إلى ساقي المصابة وأنا غير قادرة على محو تعبيري الكئيب .
‘لا يحبُ علىّ مقاطعتها ، صحيح؟’
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
لا أعرف ما الذي تُفكر فيه ، لكن يبدو أنها تُفكر من أجلي .
“لأن دافني قد تكون خائفة إن خرجت من السجن .”
إنتظرت أمي حتى تنتهي من التفكير في الأمر و يداي تُصفقان بلا سبب .
“هذا صحيح . قال ريكا أن الأمر لن يكون سهلاً . في الواقع ، لقد تأذيتَ كثيراً …”
ثم ظهرَ لينوكس من خلال الباب المفتوح .
“…لا يُمكنني فعل أى شيئ من أجلكِ ، لذا ظننتُ أن علىّ المخاطرة و إستدعاء كاهن ، أنا سعيدة لأنكِ إستيقظتِ .”
“أمي ، لماذا ركضتِ هكذا ؟”
“إذا لم تنجح الجرعات أو السحر ، فلن يكون هناكَ إلا طريقة واحدة .”
“لا يُمكنني المساعدة لأنني كنتُ في عجلة من أمري .”
لقد كانت والدتها تُمسك بقلم ورأت قطرة من الحبر على طرف القلم تقطر للتأكيد أن الحبر لم يكن جافاً .
“لقد كنتِ مندهشة للغاية .”
ربتت أمي على ظهري بلطف .
بسبب الصوت الذي كنتُ أسمعه لأول مرة نظرتُ إفى لينوكس .
الشفتان كانتا تبتسمان و العينان ليستا كذلك .
“السيد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما الذي تُفكر فيه ، لكن يبدو أنها تُفكر من أجلي .
“اوه ، الطفل الباكي الذي أخبرتكِ عنه سابقاً .”
‘هل أتت من العمل ؟’
إختتم لينوكس حديثه بإبتسامة حيثُ كان من غير الممكن إخباري بالتفاصيل .
بغض النظر عن مدى جودة أصدقائك ، فلن يكونو مثل العائلة .
إحتوت هذه الإبتسامة القصيرة على شيئ من اللطف ، لذلكَ إبتسمت بشكل محرج .
“طفلتي تمرض هكذا كل يوم و تسقط .. سيكون من الأفضل أن تخبريني أنكِ مريضة .”
“على أى حال ، أنا سعيد لأنكِ إستيقظتِ .”
الشفتان كانتا تبتسمان و العينان ليستا كذلك .
لمسة ناعمة مثل تلكَ الإبتسامة وصلت إلى رأسي .
أشعر أنني أعاني من الصداع و إحتقان و سيلان في الأنف .
أثناء تلقي لمسة مألوفة و محاولة إزالة الأشياء المزعجة من رأسي ، شعرتُ بنظرة من مكان قريب .
لم يكن لديها خيار سوى أن تتهمني زوراً بالكلمات .
‘اوه ، إن رارا هناكَ .’
نظرتُ إلى ساقي المصابة وأنا غير قادرة على محو تعبيري الكئيب .
كان يُحدق بنا راجنار من الزاوية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن …
عندما تحولت نظرتي إلى راجنار تحولت نظرة أمي و لينوكس إلى هناكَ ايضاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة . خرجتُ سراً لأنني أردتُ اللعب مع راجنار ، راجنار ليس مُخطئاً .”
“اوه ، لقد نسيتُ راجنار .”
أومأتُ رأسي بهدوء إلى تلكَ الكلمات .
كان صوت أمي الذي كان ودوداً منذُ لحظة يُصبح منخفض قليلاً .
“أن لا أذهب وحدي عندما أذهب لرؤية رارا .” م/يخربيت الضحك رارا تاني ????
كان الإنطباع الأول للقاتل راجنار لايزال موجوداً ، لذلكَ لم يكن صوتاً مُرحباً به .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتِ مندهشة للغاية .”
“تريد أن تأتي إلى هنا ؟”
“صحيح ، إن الجو بارد و لقد أُصبتِ بنزلة برد لأنكِ كنتِ تتسللين كل ليلة . لقد كان جسدكِ ضعيفاً منذُ فترة قصيرة و تحسنتِ للتو .”
ولكن مع ذلكَ ، لم يكن هناكَ عداء في الصوت .
لقد كانت كلمات صغيرة ، ولكن كان كل ما يتخللها هو الراحة .
نظرَ راجنار إلى نظرة والدتي و إقترب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما سبب بقائكَ ساكناً بينما كنتَ قادراً على الخروج من السجن ؟”
“قُلتَ أن إسمكَ هو راجنار . ما هو إسمكَ الأخير ؟”
“إنها ليست مجرد خدمة أقدمها . أريد أن أعبر عن إمتناني لكَ لإحضار إبنتي التي سقطت إلى هنا .”
“راجنار سيوبولد .”
‘ستغضب لأنني خلفتُ بوعدي .’
قال راجنار إسمه بسرعة بعد سؤال والدتي .
لم يكن لديها خيار سوى أن تتهمني زوراً بالكلمات .
لم أكن واثقة من مواجهة والدتي لذا سرعان ما أصبح صوتي أصغر ، لذا تمكنتُ من فهمه بوضوح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد أن تأتي إلى هنا ؟”
“نعم . راجنار . لدىّ سؤال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتِ مندهشة للغاية .”
كان الجو حول والدتي بارداً كما لو أن الرياح كانت تهب .
كما إبتسم لها راجنار نظرَ إلى والدتي .
كما إبتسم لها راجنار نظرَ إلى والدتي .
لقد كنتُ آسفة لأنها بدت و كأنها أتت على عجل .
“ما سبب بقائكَ ساكناً بينما كنتَ قادراً على الخروج من السجن ؟”
أجاب راجنار عن السؤال دون تردد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ما إن كان السبب هو أنكَ نشأتَ كـقاتل ، او ربما لأنه غريب بعض الشيئ .. لكن يبدو أنكَ لديكَ مقاومة سحرية .”
“لأن دافني قد تكون خائفة إن خرجت من السجن .”
لقد كانت مجرد نزلة برد ، ظننتُ أنني سأكون بخير بمجرد أخذ الدواء … لكنني لم أستيقظ إلا بعد أسبوع .
تفاجأ لينوكس الذي سمع الإجابة .
هبطت الدموع لأنني كنتُ منزعجة لقولها هذا بلطف .
“تُخيف دافني ؟”
“هذا صحيح . قال ريكا أن الأمر لن يكون سهلاً . في الواقع ، لقد تأذيتَ كثيراً …”
وسأل بصوت غير مفهوم .
شعرتُ ان الدموع سوف تخرج بدون سبب لذا دفنتُ رأسي بين ذراعىّ أمي وعانقتها .
“لأنني كنتُ أحاول إيذاء دافني في البداية … كان من الواضح أنها ستشعر بالخوف إن خرجت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، سأصبح مكسورة القلب إن كنتِ مريضة لأى سبب .”
كان هناكَ سبب وجيه لمحاولة إخفاء المحادثة التي أجريناها تلكَ الليلة .
“إستيقظتِ أخيراً .”
عرفَ راجنار أنني كنتُ خائفة منه .
لم أكن واثقة من مواجهة والدتي لذا سرعان ما أصبح صوتي أصغر ، لذا تمكنتُ من فهمه بوضوح .
لقد كنتُ أخفي الأمر ، ولكن إن كان قلب راجنار رقيقاً فسوف يتأذى .
نظرتُ إلى ساقي المصابة وأنا غير قادرة على محو تعبيري الكئيب .
حتى في هذه الحالة ، شعرتُ بالإمتنان لمحاولتي إخفاء الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يُحدق بنا راجنار من الزاوية .
“فـلماذا أخرجتَ دافني هذه الليلة ؟ أن علمت أن بإمكانكَ الخروج فلن تكون هنا بعد الآن.”
لم أكن اتجرأ على رفع رأسي و مواجهة والدتي .
“دافني أهم مني . لم أكن أرغب في رؤيتها مريضة .”
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
على عكس مخاوفي ، لم يكن لدى راجنار عيون مجروحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في هذه الحالة ، شعرتُ بالإمتنان لمحاولتي إخفاء الأمر .
إبتسم على نطاق واسع و نظرَ إلىّ .
أعطاني هذا الصوت القاسي القوة لرفع رقبتي .
“إن الأمر على ما يرام إن كانت دافني بخير .”
ظهرت طريقة مضحكة للنطق وأنا أتحدث لأن والدتي كانت تضغط على خدي .
برؤية تلكَ الإبتسامة المشرقة ، أصبح لدى قلبي شعور بالذنب و إخترق قلبي بشدة .
بدا راجنار مُحرجاً و كأن عيناه كانتا تحترقان .
‘أحمق …’
بمجرد أن حصلت عليه ، لم أستطع إلا الشعور بالتوتر الشديد من شعوري أنها ستأخذه بعيداً .
إذا تمكنت من الخروج من السجن فعليكَ الهروب .
“أمي؟”
حقاً بسببي ، لم أستطع إلا أن أشعر بالضيق عندما علمتُ أنه كان بنتظرتي في هذا المكان البارد و الوحيد .
لكن بصوتها الحازم لم يكن لدىّ خيار سوى رفع رأسي .
“لا أعرف ما إن كان السبب هو أنكَ نشأتَ كـقاتل ، او ربما لأنه غريب بعض الشيئ .. لكن يبدو أنكَ لديكَ مقاومة سحرية .”
ظننتُ أنني إعتدتُ على هذه الكلمات اللاذعة ، لكن عندما فكرتُ في الإستماع بهذه الكلمات من والدتي شعرتُ بالخوف ، لذا لم أستطع رفع رأسي .
قال لينوكس بعد والدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إرفعي رأسكِ دافني .”
“هذا صحيح . قال ريكا أن الأمر لن يكون سهلاً . في الواقع ، لقد تأذيتَ كثيراً …”
تفاجأ لينوكس الذي سمع الإجابة .
“هل تأذيتَ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتِ مندهشة للغاية .”
سألتُ بدهشة ، من المؤكد أنه يبدو بصحة جيدة !
في بعض الأحيان كنتُ أنظر إلى لينوكس وريكاردو بأعين مُحبة .
عندما أدرتُ رأسي مُندهشة ، صفق راجنار بيده .
لقد كنتُ أخفي الأمر ، ولكن إن كان قلب راجنار رقيقاً فسوف يتأذى .
“لا ، أنا لم اتأذى !”
“أمي؟”
“لقد أُصيب ببعض الحروق ، لكنه قد تحسن بالعلاج .”
“أن لا أذهب وحدي عندما أذهب لرؤية رارا .” م/يخربيت الضحك رارا تاني ????
ومع ذلكَ ، كانت إجابة لينوكس مختلفة عن راجنار .
كان صوت أمي الذي كان ودوداً منذُ لحظة يُصبح منخفض قليلاً .
بدا راجنار مُحرجاً و كأن عيناه كانتا تحترقان .
ربما لأنها كانت مريضة أو لأن كلمات والدتها كانت حُلوة للغاية ، بكت أكثر من المعتاد وفركت وجهها بين ذراعيها .
“إن كنتَ مريضاً ، فأخبرني أنكَ مريض !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رأيتُ أن لا أحد يُفكر بهذا سواي .
صرخت في وجهه لكن فجأة تم إمساك خدىّ .
لقد كانت مجرد نزلة برد ، ظننتُ أنني سأكون بخير بمجرد أخذ الدواء … لكنني لم أستيقظ إلا بعد أسبوع .
“هاه؟”
“لا تعرفين مدة دهشتي لأنكِ ظهرتي فجأة و أنتِ منهارة . لقد كنتُ قلقة لدرجة أنني لم أتمكن من إنجاز عملي .”
عندما أدرتُ رأسي بدهشة ، نظرت إلىّ أمي بوجه بدت وكأنها تكبح غضبها .
“لقد أُصيب ببعض الحروق ، لكنه قد تحسن بالعلاج .”
“انا أعرف أنتِ على حق . عزيزتي ، لدىّ نفس الشعور .”
ولكن مع ذلكَ ، لم يكن هناكَ عداء في الصوت .
يبدو و كأنها تتحدث إلىّ و ليس راجنار ، لكنها نفس الفكرة .
أثناء تلقي لمسة مألوفة و محاولة إزالة الأشياء المزعجة من رأسي ، شعرتُ بنظرة من مكان قريب .
“طفلتي تمرض هكذا كل يوم و تسقط .. سيكون من الأفضل أن تخبريني أنكِ مريضة .”
الآن تمكنتُ من فتح عقلي بشكل صحيح و أصبحنا أصدقاء .
“لقنني بخيو.” «نطقتها غلط عشان امها كانت ماسكة وشها.»
“راجنار سيوبولد .”
ظهرت طريقة مضحكة للنطق وأنا أتحدث لأن والدتي كانت تضغط على خدي .
“اوه ، الطفل الباكي الذي أخبرتكِ عنه سابقاً .”
إنفجر لينوكس بالضحك .
على الرغم من أنني فكرتُ بعقلانية أنني يجب أن أتركه يذهب إن أراد ذلك ، لم يظهر هذا على وجهي بسهولة .
“بقدر ما تقلقين على صديقكِ ، أريد منكِ أن تقلقي ايضاً على حالة جسدكِ .”
“اوه ، لقد نسيتُ راجنار .”
لم يكن لديها خيار سوى أن تتهمني زوراً بالكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد أن تأتي إلى هنا ؟”
أكلتُ جيداً ، و تلقيتُ الكثير من العلاج ، وتناولتُ الدواء بإنتظام !
“هل تأذيتَ ؟”
تركت أمي خدي ، ربما شعرت بالظلم في عيني .
“دافني .”
لم يكن هناكَ وخز لأنهالم تضغط بشدة ، ولدن لازلتُ أشعر بالظلم .
ومع ذلكَ ، كانت إجابة لينوكس مختلفة عن راجنار .
لكن رأيتُ أن لا أحد يُفكر بهذا سواي .
“آسفة ، أنا آسفة . لن أجعلكِ تقلقين بهذه الطريقة مرة أخرى .”
لأن لينوكس و راجنار اومأو برأسهم كما لو كانو يعترفون بذلك .
“لا تعرفين مدة دهشتي لأنكِ ظهرتي فجأة و أنتِ منهارة . لقد كنتُ قلقة لدرجة أنني لم أتمكن من إنجاز عملي .”
نظرت إلىّ امي و إبتسمت إبتسامة لطيفة ثم أزالت تلكَ الإبتسامة و تحدث إلى راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إرفعي رأسكِ دافني .”
“سمعتُ أن لديكَ أخاً أكبر … إذا أردتَ سأساعدكَ في العثور على أخيك .”
“سمعتُ أن لديكَ أخاً أكبر … إذا أردتَ سأساعدكَ في العثور على أخيك .”
“أمي؟”
“نعم . راجنار . لدىّ سؤال .”
فوجئتُ بالكلمات التي خرجت من فم والدتي و أمسكتُ بيدها .
لقد كنتُ أخفي الأمر ، ولكن إن كان قلب راجنار رقيقاً فسوف يتأذى .
إرتجفت يدي متسائلة عما إن كانت سوف ترسله إلى مكان ما .
مع تلكَ الكلمات ، لقد كان هناكَ رعشة صغيرة في صوتها .
‘لا أستطيع .’
“قُلتَ أن إسمكَ هو راجنار . ما هو إسمكَ الأخير ؟”
الآن تمكنتُ من فتح عقلي بشكل صحيح و أصبحنا أصدقاء .
بدا راجنار مُحرجاً و كأن عيناه كانتا تحترقان .
بمجرد أن حصلت عليه ، لم أستطع إلا الشعور بالتوتر الشديد من شعوري أنها ستأخذه بعيداً .
ظهرت طريقة مضحكة للنطق وأنا أتحدث لأن والدتي كانت تضغط على خدي .
“إذا أخبرتني فقط بإسم أخيكَ ، فـسأبحث عنه .”
“…نعم .”
“……..”
إنتظرت أمي حتى تنتهي من التفكير في الأمر و يداي تُصفقان بلا سبب .
“إنها ليست مجرد خدمة أقدمها . أريد أن أعبر عن إمتناني لكَ لإحضار إبنتي التي سقطت إلى هنا .”
“…أمي.”
كانت كلمات أمي منطقية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد أن تأتي إلى هنا ؟”
إن تلقيتَ شيئاً فعليكَ إعادته ، لأنها تعتبر تاجرة .
“…أمي.”
لكن …
شعرتُ ان الدموع سوف تخرج بدون سبب لذا دفنتُ رأسي بين ذراعىّ أمي وعانقتها .
نظرتُ إلى راجنار بنظرة مكتئبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتوت هذه الإبتسامة القصيرة على شيئ من اللطف ، لذلكَ إبتسمت بشكل محرج .
كنت أعلم بالفعل أن راجنار يحب شقيقه وكان يأمل العثور عليه .
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
في بعض الأحيان كنتُ أنظر إلى لينوكس وريكاردو بأعين مُحبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتِ مندهشة للغاية .”
فتح راجنار عينه .
لكن على عكس رأيي ، فإن تعبير راجنار لم يكن يلمع .
بدى و كأنه يُحاول الضغط على الشعور بالدهشة قدر الإمكان لكنه لم يستطع .
فتح راجنار عينه .
‘سوف يعود.’
حقاً بسببي ، لم أستطع إلا أن أشعر بالضيق عندما علمتُ أنه كان بنتظرتي في هذا المكان البارد و الوحيد .
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
‘لا أستطيع .’
بغض النظر عن مدى جودة أصدقائك ، فلن يكونو مثل العائلة .
كنت أعلم بالفعل أن راجنار يحب شقيقه وكان يأمل العثور عليه .
على الرغم من أنني فكرتُ بعقلانية أنني يجب أن أتركه يذهب إن أراد ذلك ، لم يظهر هذا على وجهي بسهولة .
أومأتُ رأسي بهدوء إلى تلكَ الكلمات .
“إسم اخي بيرتولد سيوبولد . ربما هو بالغ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن الأمر على ما يرام إن كانت دافني بخير .”
لكن على عكس رأيي ، فإن تعبير راجنار لم يكن يلمع .
ثم ظهرَ لينوكس من خلال الباب المفتوح .
يتبع …
“…لا يُمكنني فعل أى شيئ من أجلكِ ، لذا ظننتُ أن علىّ المخاطرة و إستدعاء كاهن ، أنا سعيدة لأنكِ إستيقظتِ .”
“أن لا أذهب وحدي عندما أذهب لرؤية رارا .” م/يخربيت الضحك رارا تاني ????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
