الفصل 23
كانت الحديقة التي وصلتُ إليها أجمل مما كنتُ اتوقع .
“نعم…؟”
كانت الحديقة جميبة و تتألق بألوان زاهية كثيرة كانت تكفي لملء الفراغ بداخلي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون صديقة له .”
زرتُ الحديقة لإرضاء قلبي ، و تناولتُ الغداء الذي قدمه إلىَّ وينستون .. ولم أشرب الكاكاو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
“ماذا تريدين أن تفعلي الآن ؟”
‘أكثر من أى شيئ آخر ، أريد أن أكون أول من يُقابل الجميع عندما يعودون .’
“الدراسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم يتغير و يستمر في كونه تهديداً لنا ، سأستسلم .”
“إذاً ، هل علينا الذهاب إلى غرفتكِ ؟”
في تلكَ اللحظة بدأ الإثنان في إرخاء أجسادهما المتيبسة و نظرا إلى بعضهما البعض .
“نعم . لا ، أريد الذهاب إلى مكتب أمي .”
ماذا حدث ؟؟
توقفت خطوات وينستون عند هذا الحد .
لسببٍ ما ، كان لدىّ شعور أن الضحكة من الممكن أن تخرج بشكل طبيعي .
بالطبع ، بسبب الحادث من الأمس لقد كنتُ أخشى الذهاب .
كانت أمي تحدق في وجهي بتعبير حازم .
‘على الرغم من أنني مترددة قليلاً .’
تحولت عين أمي إلى المنديل اللطيف الذي كان يغطي رقبتي .
هذا لا يعني أنني لا أستطيع الذهاب إلى المكتب .
“لقد عُدتم.”
‘أكثر من أى شيئ آخر ، أريد أن أكون أول من يُقابل الجميع عندما يعودون .’
تنهدت أمي كما لو أن كلماتي بدت بريئة فقط .
أنه محرج قليلاً ، لكنني أريد أن أقول لهم «مرحباً بعودتكم».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان اليوم هو دور أمي .
“ألستِ خائفة ؟”
لقد أخبرتني أن تعبيرات الوجه مهمة .
“أنه مكتب أمي …”
“أنه مكتب أمي …”
على الرغم من أن الكلمة الأخيرة كانت خافتة بعض الشيئ ، و لكن وينستون قام بطبيعة الحال بتوجيه الكرسي المتحرك إلى السلالم للصعود إلى الطابق الثاني .
“ماذا تريدين أن تفعلي الآن ؟”
“ولكن كيفَ أصلُ إلى الطابق الثاني ؟”
ربما يرجع ذلكَ لكون الحساء لذيذاً اليوم بشكل إستثنائي بسبب مزاجي .
عندما سألتهُ و أنا مشيرة إلى الكرسي المتحرك ، رفعَ الكرسي المتحرك و قائلاً «لا توجد مشكلة.»
حدقتُ في الثلاثة وتنهدت .
“وينستون؟”
“إنها رغبتك ، لذا عليكِ فعل ما تريدين . لكن عليكِ الحفاظ على ما قلتيه .”
ماذا حدث ؟؟
إن لم أذهب ، لا أعتقد أنه سيتناول الطعام .
مهما كنتُ خفيفة ، لا أصدق أنه يرفع كرسياً متحركاً و أنا جالسة عليه !
“إنها رغبتك ، لذا عليكِ فعل ما تريدين . لكن عليكِ الحفاظ على ما قلتيه .”
إنتقلت عيناى المحرجتان من مكان إلى آخر .
“لكنكِ لا يُمكنكِ . ما مدى خطورة الطفل الذي نشأن كـقاتل .”
سمعتُ صوته يقول «لا تقلقي أنا أحمل الكرسي المتحرك بقوة ولستُ خائفاً من شيئ.»
أنا لا أعرف ذلكَ حتى و مازالو يحملونني .
“لقد أصبحت عضلاتي قوية قليلاً . حتى لو كانت حالتي سيئة سأضحي بحياتي من أجل الآنسة ، لذلكَ لل تقلقي كثيراً .”
كانت الحديقة التي وصلتُ إليها أجمل مما كنتُ اتوقع .
“إذاً ، هل سيتألم وينستون؟”
“أنه مكتب أمي …”
“هذا لن يحدث على أى حال …”
كانت الحديقة التي وصلتُ إليها أجمل مما كنتُ اتوقع .
ضحِكَ من وراء ظهري .
حدقتُ في الثلاثة وتنهدت .
لحسن الحظ ، لقد كان الأمر صحيحاً أنه كان واثقاً من قوته ، و لقد إقتربنا من الوصول إلى نهاية الدَرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لأنني إعتقدت أنكِ ستكونين أكثر إستقراراً إن حملتكِ….”
ليس من الغريب أنني عندما دخلتُ إلى مكتب والدتي لم أجد الجثة .
و أجابت .
“حسناً ، هذا هو مكاني .”
“لم يكن هو من فعل هذا . ولقد وعدته أنني سأذهب لزيارته مرة أخرى .”
مكتب صغير بجوار المكتب الكبير .
تحولت عين أمي إلى المنديل اللطيف الذي كان يغطي رقبتي .
أزلتُ الكرسي الذي أمامه و إستبدلتُ الكرسي بالكرسي المتحرك و فتحت الكتاب الذي كان على مكتبي .
حتى الأعذار التي قدموها كانت تقلقني بشدة حتى النهاية .
عندما كنتُ أدرس مع وينستون لفترة طويلة أصبحت الساعة تتألق و تتألق .
“ثم اريد إستخدام أمنيتي ، الأمنية الثانية !”
‘أليس قاتلاً أو دخيلاً مرة أخرى ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
تذكرتُ الوقت الذي ظهرَ فيه بطل الرواية الذكر بذا جفلت و إرتجفتُ و نظرتُ إلى الأعلى .
أنا لا أعرف ذلكَ حتى و مازالو يحملونني .
“ما قد تكوني قلقة بشأنه لن يحدث مرة أخرى أبداً .”
“إنها رغبتك ، لذا عليكِ فعل ما تريدين . لكن عليكِ الحفاظ على ما قلتيه .”
“لماذا أقلق ؟”
شاهدتها تغير تعبيراتها من البداية حتى النهاية ، ولاحظتُ أن تعبيراتها غريبة .
“لقد إتخذنا جميعاً إجراءات قوية حتى لا نعرضكِ للخطر مرة أخرى .”
عندما سألتهُ و أنا مشيرة إلى الكرسي المتحرك ، رفعَ الكرسي المتحرك و قائلاً «لا توجد مشكلة.»
بهذه الكلمات ، نظرَ إلىّ وينستون و طلبَ مني النظر بإتجاه الساعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لا يعني أنني لا أستطيع الذهاب إلى المكتب .
نقرتُ القلم الذي أحمله و رفعتهُ رأسي ببطء لأنني كنتُ مصممة .
“ألستِ خائفة ؟”
عندما إختفى الضوء ظهرَ لينوكس و ريكاردو أمامي .
“هل كان يومكِ جيـ…داً ؟”
ضَحِكوا و حاولو الترحيب بي بإبتسامة ، لكنهم تشددو على الفور .
أنا محرجة قليلاً ، لكنني لا أريد أن أكون كذلك .
“لينوكس؟ ريكاردو؟”
“هل كان يومكِ جيـ…داً ؟”
كان من الغريب أن يكون وجههما متيبساً و نظرتُ إليهما و سمعتُ ضحكة خافتة من الخلف .
“من الواضح أن هيونج هو من قال ان الكرسي لم يكن جاهزاً ، لكن لماذا هو هنا الآن ؟”
‘ماذا يحدث ؟’
كان يحاول معرفة ما إن كان سحر غسيل الدماغ يعمل .
برؤية أن وينستون يضحك ، يبدو أنه ليس موقفاً سيئاً .
عندما كنتُ أدرس مع وينستون لفترة طويلة أصبحت الساعة تتألق و تتألق .
لم يمضِ الكثير من الوقت حتى نظرتُ حولي ولاحظتُ أنهم ينظرون نحو الكرسي المتحرك .
“يا إلهي ! لماذا لم تخبروني أن الكرسي المتحرك كان جاهزاً يا أطفال ؟”
“اوه ، هذا صحيح ! هل كان الكرسي المتحرك جاهزاً منذُ البداية ؟”
تنهدت أمي كما لو أن كلماتي بدت بريئة فقط .
تبادر إلى ذهني صورتي الغبية و المُحرجة حتى الآن ، و برزَ صوتي في تلكَ اللحظة .
“إذاً ، هل سيتألم وينستون؟”
في تلكَ اللحظة بدأ الإثنان في إرخاء أجسادهما المتيبسة و نظرا إلى بعضهما البعض .
تذكرتُ الوقت الذي ظهرَ فيه بطل الرواية الذكر بذا جفلت و إرتجفتُ و نظرتُ إلى الأعلى .
وكان لينوكس هو من فتحَ فمه أولاً .
كان موقف والدتي أصرم مما كنتُ أعتقد .
“لا . لقد قال ريكاردو أن الكرسي لم يكن جاهزاً ، لكن من أينَ أتى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أمي ألقت باللوم عليهما .
“من الواضح أن هيونج هو من قال ان الكرسي لم يكن جاهزاً ، لكن لماذا هو هنا الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية أن وينستون يضحك ، يبدو أنه ليس موقفاً سيئاً .
“أنتما تتحدثان بشكل مختلف الآن .”
“صديقة . صديقة لقاتل …”
ألقى لينوكس باللوم على ريكاردو و ألقى ريكاردو باللوم على لينوكس ، ثم أغلقا فمهما بتعبير حزين عندما تحدثتُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، هل علينا الذهاب إلى غرفتكِ ؟”
“كلاكما خدعني !”
في نهاية كلامي ، رفعت أمي الراية البيضاء «دليل على أنها إستسلمت.»
بمجرد ان تحدثتُ هز الإثنان رأسهما على عجل .
“هذا صحيح . بالتأكيد لا ، دافني ! إن السبب … في الواقع … أمي !”
“لا ! ما الذي تقصدينه بالخداع !”
“من الواضح أن هيونج هو من قال ان الكرسي لم يكن جاهزاً ، لكن لماذا هو هنا الآن ؟”
“هذا صحيح . بالتأكيد لا ، دافني ! إن السبب … في الواقع … أمي !”
“ولكن كيفَ أصلُ إلى الطابق الثاني ؟”
إرتفعت عيناي بسبب البريق .
“إذاً ، هل سيتألم وينستون؟”
في اللحظة التي أراد فيها لينوكس إلقاء اللوم على والدتي ، ومضت الساعة و عادت والدتي .
بدت أمي متعبة قليلاً ، لكنها إستقبلتي بإبتسامة حول فمها .
“آه!”
لكن في اللحظة التي رأتني فيها ، إهتزت عينها كما لو كان هناكَ زلزال .
‘أليس قاتلاً أو دخيلاً مرة أخرى ؟’
“هل كان يومكِ جيـ…داً ؟”
“إنها رغبتك ، لذا عليكِ فعل ما تريدين . لكن عليكِ الحفاظ على ما قلتيه .”
معه ، كانت كلمات أمي غير واضحة .
“لا . لقد قال ريكاردو أن الكرسي لم يكن جاهزاً ، لكن من أينَ أتى ؟”
أظهرت هذه العيون الحمراء على الفور الإحراج .
بالطبع ، إبتسمت أمي كما لو كانت مُحرجَة و قالت لـلينوكس و ريكاردو .
لقد أخبرتني أن تعبيرات الوجه مهمة .
حتى الأعذار التي قدموها كانت تقلقني بشدة حتى النهاية .
شاهدتها تغير تعبيراتها من البداية حتى النهاية ، ولاحظتُ أن تعبيراتها غريبة .
لقد قدم وينستون تقريراً عما كان عليه الأمر يوم أمس .
بالطبع ، إبتسمت أمي كما لو كانت مُحرجَة و قالت لـلينوكس و ريكاردو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لا يعني أنني لا أستطيع الذهاب إلى المكتب .
“يا إلهي ! لماذا لم تخبروني أن الكرسي المتحرك كان جاهزاً يا أطفال ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت هذه العيون الحمراء على الفور الإحراج .
حتى أمي ألقت باللوم عليهما .
أصبحت يدي أسرع اليوم وأنا أتناول الحساء .
عند هذه الكلمات ، نظرَ كلاهما لي بإحراج .
حتى يوم أمس ، أنا من كنتُ أطلب العناق ، لكن أتت أمي إلىّ اليوم وهي من تطلب هذا .
بدت تعبيراتهما الغير عادلة مختلفة تماماً عن تعبيرات والدتهما الجريئة .
“أمي ، لكن مهما كانت ….”
حدقتُ في الثلاثة وتنهدت .
تنهدت أمي كما لو أن كلماتي بدت بريئة فقط .
عندما تنهدتُ إنفجر وينستون من الضحك .
عبس لينوكس بسبب إذن والدتي و إجابتي.
“بواهاهاها . هل تعلمون أنكم تتحدثون بشكل مختلف تماماً ؟”
“الدراسة.”
“إن الجميع يعلم و قامو بخداعي .”
ريكاردو و لينوكس و أعذار والدتي ، ضحكتُ كما لو أنني لا أستطيع المساعدة .
أنا لا أعرف ذلكَ حتى و مازالو يحملونني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون صديقة له .”
أخرجتُ تنهيدة مرة أخرى .
“لكنكِ لا يُمكنكِ . ما مدى خطورة الطفل الذي نشأن كـقاتل .”
جفل ثلاثتهم و تبادلو النظرات و ضحكو بصعوبة .
“صديقة . صديقة لقاتل …”
“فقط لأنني إعتقدت أنكِ ستكونين أكثر إستقراراً إن حملتكِ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لن يحدث على أى حال …”
“كنتُ أخشى أن تكون دافني تشعر بالبرد .”
“سأذهب لأتحقق مما إن كان مريضاً و سآتي .”
“لقد فعلتُ ذلكَ لأنني أردتُ أن أحمل طفلتي .”
عندما تنهدتُ إنفجر وينستون من الضحك .
الثلاثة توقفو عن الكلام و الآن يختلقون الأعذار .
إرتفعت عيناي بسبب البريق .
ريكاردو و لينوكس و أعذار والدتي ، ضحكتُ كما لو أنني لا أستطيع المساعدة .
تحولت عين أمي إلى المنديل اللطيف الذي كان يغطي رقبتي .
“ماهذا.”
ربما يرجع ذلكَ لكون الحساء لذيذاً اليوم بشكل إستثنائي بسبب مزاجي .
حتى الأعذار التي قدموها كانت تقلقني بشدة حتى النهاية .
عند هذه الكلمات ، نظرَ كلاهما لي بإحراج .
إن كان قلبي دافئاً بهذا الشكل ، فلن أغضبَ بعد الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، هل علينا الذهاب إلى غرفتكِ ؟”
لسببٍ ما ، كان لدىّ شعور أن الضحكة من الممكن أن تخرج بشكل طبيعي .
بالطبع ، بسبب الحادث من الأمس لقد كنتُ أخشى الذهاب .
ليست الضحكة التي تدربتُ عليها أمام المرآة يوماً ما ، و لكن نوع الضحكة الذي من الممكن أن يخرج بشكل طبيعي بدون أن أرتجف .
“سأذهب لأتحقق مما إن كان مريضاً و سآتي .”
لذلكَ ضَحِكتُ بخفة بسبب المشاعر التي أشعر بها الآن .
“إنتظري يجب أن أنهي الإفطار .”
أحني عيني و أرفع عيني بلطف حتى أتمكن من إعادة الضحكات التي قدموها لي .
أنا أحب ذلك\أنا أحبها.«الجملة ليها كذا معنى»
“لقد عُدتم.”
“أمي ، لكن مهما كانت ….”
تراجع لينوكس بسبب ضحكتي .
ألقى لينوكس باللوم على ريكاردو و ألقى ريكاردو باللوم على لينوكس ، ثم أغلقا فمهما بتعبير حزين عندما تحدثتُ .
تمتم ريكاردو قائلاً أنه رأى الأمر بشكل خاطئ و فركَ عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان لينوكس هو من فتحَ فمه أولاً .
نظرت أمي إلىَّ و عيناها مفتوحتان على مصرعيهما و إبتسمت لي بعد ذلكَ .
***
و أجابت .
“إن الجميع يعلم و قامو بخداعي .”
“نعم ، لقد عُدت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
أتت أمى إلىَّ و فتحت ذراعيها .
ألقى لينوكس باللوم على ريكاردو و ألقى ريكاردو باللوم على لينوكس ، ثم أغلقا فمهما بتعبير حزين عندما تحدثتُ .
حتى يوم أمس ، أنا من كنتُ أطلب العناق ، لكن أتت أمي إلىّ اليوم وهي من تطلب هذا .
“ولكن كيفَ أصلُ إلى الطابق الثاني ؟”
و أنا أحبُ ذراعىّ أمي ايضاً .
كانت الحديقة التي وصلتُ إليها أجمل مما كنتُ اتوقع .
علقتُ نفسي بإحكام في ذراع والدتي .
إرتفعت عيناي بسبب البريق .
أنا محرجة قليلاً ، لكنني لا أريد أن أكون كذلك .
عندما كنتُ أدرس مع وينستون لفترة طويلة أصبحت الساعة تتألق و تتألق .
أنا أحب ذلك\أنا أحبها.«الجملة ليها كذا معنى»
“دافني .”
عندما إنحنيتُ على ذراع أمي شعرتُ و كأنني مرتاحة .
بدلاً من ذلك لقد حاولت إقناعي ، و لينوكس بجانبها لا يريد أن يسمح بذلك .
“لقد عدتُ يا دافني .”
“كنتُ أخشى أن تكون دافني تشعر بالبرد .”
“و أنا ايضاً ، وأنا ايضاً ! لقد عدتُ .”
“ماذا تريدين أن تفعلي الآن ؟”
بعد فترة وجيزة ، إمتلأ المكتب بضحكات الجميع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاكما خدعني !”
بالطبع لقد كان يشمل ضحكتي .
“لماذا أقلق ؟”
***
“لم يكن هو من فعل هذا . ولقد وعدته أنني سأذهب لزيارته مرة أخرى .”
“لا.”
في تلكَ اللحظة بدأ الإثنان في إرخاء أجسادهما المتيبسة و نظرا إلى بعضهما البعض .
لقد قدم وينستون تقريراً عما كان عليه الأمر يوم أمس .
“ألستِ خائفة ؟”
و مع الإفطار في البداية قالت أمي بحزم أنني لا يجبُ علىّ زيارة الصبي في المرة القادمة .
بدت أمي متعبة قليلاً ، لكنها إستقبلتي بإبتسامة حول فمها .
“لكن الحو بارد وهو وحيد هناك …..”
“لقد أصبحت عضلاتي قوية قليلاً . حتى لو كانت حالتي سيئة سأضحي بحياتي من أجل الآنسة ، لذلكَ لل تقلقي كثيراً .”
“لكنكِ لا يُمكنكِ . ما مدى خطورة الطفل الذي نشأن كـقاتل .”
“لقد إتخذنا جميعاً إجراءات قوية حتى لا نعرضكِ للخطر مرة أخرى .”
عندما كانت قلقة علىَّ إعتقدتُ أنه لن يُسمح لي حتى لو إستمريت حتى النهاية .
“إنها رغبتك ، لذا عليكِ فعل ما تريدين . لكن عليكِ الحفاظ على ما قلتيه .”
كان موقف والدتي أصرم مما كنتُ أعتقد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كنتُ خفيفة ، لا أصدق أنه يرفع كرسياً متحركاً و أنا جالسة عليه !
‘أولاً علىّ التقرب منه و أن أكون ودودة معه …’
سمعتُ أنه تخطى الوجبات مرة أخرى …
“لقد فعلتُ ذلكَ لأنني أردتُ أن أحمل طفلتي .”
إن لم أذهب ، لا أعتقد أنه سيتناول الطعام .
نقرتُ القلم الذي أحمله و رفعتهُ رأسي ببطء لأنني كنتُ مصممة .
نظرتُ إلى الفطور الساخن أمامي و رفعتُ رأسي .
“لماذا أقلق ؟”
كانت أمي تحدق في وجهي بتعبير حازم .
“كأمنية ثانية ، أريد قضاء الوقت معه . من الواضح أنه سيموت جوعاً بدوني ، ويُمكن أن يكون خائفاً هناك.”
لقد تحدثتُ بكل قوة و بقلب راسخ .
أتفهم قلق عائلتي ، لكنني أستطيع تعديل هذا الرأى بالرغم من ذلك .
“ثم اريد إستخدام أمنيتي ، الأمنية الثانية !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول لينوكس منعي لكن ريكاردو أوقفه لأكمل كلامي .
“دافني .”
إرتفعت عيناي بسبب البريق .
حاول لينوكس منعي لكن ريكاردو أوقفه لأكمل كلامي .
أتفهم قلق عائلتي ، لكنني أستطيع تعديل هذا الرأى بالرغم من ذلك .
“كأمنية ثانية ، أريد قضاء الوقت معه . من الواضح أنه سيموت جوعاً بدوني ، ويُمكن أن يكون خائفاً هناك.”
‘أليس قاتلاً أو دخيلاً مرة أخرى ؟’
تنهدت أمي كما لو أن كلماتي بدت بريئة فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون صديقة له .”
“الأشياء الخطيرة لا تتغير حتى لو تم التخلص من التنويم «أو غسيل المخ»”
“ألستِ خائفة ؟”
بصوت قلق اومأ لينوكس و ريكاردو كما لو كانا متعاطفين .
“لم يكن هو من فعل هذا . ولقد وعدته أنني سأذهب لزيارته مرة أخرى .”
“عزيزتي ، أمي تأمل بألا تتأذي مرة أخرى . العلامات الموجودة على رقبتكِ لم تختفِ بعد .”
لقد قدم وينستون تقريراً عما كان عليه الأمر يوم أمس .
“لم يكن هو من فعل هذا . ولقد وعدته أنني سأذهب لزيارته مرة أخرى .”
“لقد أصبحت عضلاتي قوية قليلاً . حتى لو كانت حالتي سيئة سأضحي بحياتي من أجل الآنسة ، لذلكَ لل تقلقي كثيراً .”
تحولت عين أمي إلى المنديل اللطيف الذي كان يغطي رقبتي .
نظرَ ريكاردو إلى أمي و لينوكس و أنا و اومأ برأسه .
تحت المنديل اللطيف الوردي ، لقد كانت الكدمات التي خلفها الرجل من خنقي الليلة الماضية باقية ، لذا لقد كانت قلقة بما فيه الكفاية .
“لا ! ما الذي تقصدينه بالخداع !”
أتفهم قلق عائلتي ، لكنني أستطيع تعديل هذا الرأى بالرغم من ذلك .
“صديقة . صديقة لقاتل …”
“أريد أن أكون صديقة له .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلكَ ضَحِكتُ بخفة بسبب المشاعر التي أشعر بها الآن .
“صديقة . صديقة لقاتل …”
شاهدتها تغير تعبيراتها من البداية حتى النهاية ، ولاحظتُ أن تعبيراتها غريبة .
“لن أذهب حتى داخل الزنزانة ، و لن أفتحها . و إذا كنتِ قلقة ،سأذهب دائماً مع شخصٍ ما .”
عندما سألتهُ و أنا مشيرة إلى الكرسي المتحرك ، رفعَ الكرسي المتحرك و قائلاً «لا توجد مشكلة.»
كلما إستمرت كلماتي كلما إستمعت إليها أمي بهدوء .
عندما تنهدتُ إنفجر وينستون من الضحك .
بدلاً من ذلك لقد حاولت إقناعي ، و لينوكس بجانبها لا يريد أن يسمح بذلك .
كانت الحديقة جميبة و تتألق بألوان زاهية كثيرة كانت تكفي لملء الفراغ بداخلي .
“إن لم يتغير و يستمر في كونه تهديداً لنا ، سأستسلم .”
عندما سألتهُ و أنا مشيرة إلى الكرسي المتحرك ، رفعَ الكرسي المتحرك و قائلاً «لا توجد مشكلة.»
“هل هذا لأنكِ تشعرين بالأسف نحوه؟”
بالطبع ، بسبب الحادث من الأمس لقد كنتُ أخشى الذهاب .
“قليلاً .”
إن لم أذهب ، لا أعتقد أنه سيتناول الطعام .
في نهاية كلامي ، رفعت أمي الراية البيضاء «دليل على أنها إستسلمت.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكتب صغير بجوار المكتب الكبير .
“إنها رغبتك ، لذا عليكِ فعل ما تريدين . لكن عليكِ الحفاظ على ما قلتيه .”
أنه محرج قليلاً ، لكنني أريد أن أقول لهم «مرحباً بعودتكم».
“نعم!”
كلما إستمرت كلماتي كلما إستمعت إليها أمي بهدوء .
عبس لينوكس بسبب إذن والدتي و إجابتي.
“لكنكِ لا يُمكنكِ . ما مدى خطورة الطفل الذي نشأن كـقاتل .”
“أمي ، لكن مهما كانت ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أراد فيها لينوكس إلقاء اللوم على والدتي ، ومضت الساعة و عادت والدتي .
“وريكاردو ستبقى معها اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و أنا أحبُ ذراعىّ أمي ايضاً .
“نعم…؟”
نقرتُ القلم الذي أحمله و رفعتهُ رأسي ببطء لأنني كنتُ مصممة .
لقد كان اليوم هو دور أمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الكلمة الأخيرة كانت خافتة بعض الشيئ ، و لكن وينستون قام بطبيعة الحال بتوجيه الكرسي المتحرك إلى السلالم للصعود إلى الطابق الثاني .
نظرَ ريكاردو إلى أمي و لينوكس و أنا و اومأ برأسه .
كان موقف والدتي أصرم مما كنتُ أعتقد .
“سأذهب لأتحقق مما إن كان مريضاً و سآتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريكاردو ، دعنا نذهب بسرعة !”
كان يحاول معرفة ما إن كان سحر غسيل الدماغ يعمل .
“و أنا ايضاً ، وأنا ايضاً ! لقد عدتُ .”
على أى حال ، أخبرتُ ريكاردو بإثارة بما أن أمنيتي الثانية قد تحققت .
أنا محرجة قليلاً ، لكنني لا أريد أن أكون كذلك .
“ريكاردو ، دعنا نذهب بسرعة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الكلمة الأخيرة كانت خافتة بعض الشيئ ، و لكن وينستون قام بطبيعة الحال بتوجيه الكرسي المتحرك إلى السلالم للصعود إلى الطابق الثاني .
“إنتظري يجب أن أنهي الإفطار .”
على أى حال ، أخبرتُ ريكاردو بإثارة بما أن أمنيتي الثانية قد تحققت .
“آه!”
تمتم ريكاردو قائلاً أنه رأى الأمر بشكل خاطئ و فركَ عينيه .
أصبحت يدي أسرع اليوم وأنا أتناول الحساء .
‘ماذا يحدث ؟’
ربما يرجع ذلكَ لكون الحساء لذيذاً اليوم بشكل إستثنائي بسبب مزاجي .
نقرتُ القلم الذي أحمله و رفعتهُ رأسي ببطء لأنني كنتُ مصممة .
يتبع ….
***
“وينستون؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات