الفصل 18
تيك تاك .«صوت ساعة»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكتُ بلطف .
‘هل ما سمعتهُ بالأمس حقيقي .’
“لا ، على الإطلاق .”
هل حلمتُ بـشيئ أردتُ أن أفعله ؟
تيك تاك .«صوت ساعة»
لا أعرف إن كان الأمر حُلماً أم حقيقياً كوني سرقتُ قلب ثلاق أشخاص لا أعرفهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أحببتها.”
‘أتمنى ألا يكون حلماً .’
”عزيزتي ، هل أنتِ مستيقظة؟”
المشكلة هي أنني سعيدة جداً هذه الأيام لدرجة أن كل شيئ يبدو و كأنه حلم .
“من أمي .”
‘لكن ، قد يكون حُلماً .. فهل اسأل فقط في هذه الحالة ؟’
“إذا كانت الكتابة . بالطبع ، عليكِ تعلم الكتابة لقد كنتُ سأفعل ذلك .”
لماذا أنتم صادقين و لطفاء جداً معي ؟
فوجئتُ بالكلمات ، أدرتُ رأسي و رأيتُ سريراً كبيراً به عطاء أرچواني ناعم .
‘هل يعتقدون بأنني مزعجة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن والدتي سعيدة بأمنيتي .
تنهدتُ بصوتٍ عال في الصباح الباكر و ضربت البطانية بدون سبب .
كنتُ سأقول ذلكَ .
‘أشعر بالراحة عندما أفكر في أنه العقد.’
“دافني ، لا بأس إن كنتِ جشعة . لأنني الأخ الأكبر سأستمع إلى ما تريده أختي الصغرى .”
هذا الشعور الغريب بعد العقد يجعل عقلي يهتز .
ماذا تقصد بـهدية ؟
مع هذه الأفكار الغريبة ، جلستُ على السرير و إنتظرتُ أن يأتي أحد
نظرَ لينوكس نظرة مريرة و قال أنه آسف لأنه لم يستطع الرد بصورة صحيحة في المرة الأخيرة .
دق دق –
اوه ، لم أكن أريد السؤال …
”عزيزتي ، هل أنتِ مستيقظة؟”
“أنتِ بحاجة إلى سبب لمعاملتكِ بمثل هذه الطريقة .”
“نعم!”
لا ، هل يُمكنني التخلي عن هذا اللطف ؟
اوه ، لقد فوجئت قليلاً لأنها كانت المرة الأولى التي تزورني فيها أمي أولاً .
و فوق كل شيئ .
كان صوتي متفاجئ و غير ثابت ، ضحكت أمي على صوتي و مسحت وجهي بمنشفة مبللة كما فعل لينوكس من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكتُ بلطف .
“هل حلمتِ بحلم جيد ؟”
تنهدتُ بصوتٍ عال في الصباح الباكر و ضربت البطانية بدون سبب .
“…لا أعلم ، أعتقدُ أنني لم أحلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……..”
تذكرتُ الليلة الماضية التي نسيتها للحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، ألا يُمكنني؟”
‘تلكَ الكلمات التي تبدو لطيفة و إعتبروني كالعائلة.’
ماذا لو أنها لم تُحب السؤال ؟
هل يُمكنني حقاً تصديق ذلكَ ؟
ماذا تقصد بـهدية ؟
هذا الحنان ، مع عدم وجود قيود او شروط ؟
و مع ذلكَ ، لمست قلبي و شعرتُ بالدفء .. كما كنتُ أحاول تهدئة عيني .
لا ، هل يُمكنني التخلي عن هذا اللطف ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أحببتها.”
لم أكن أفكر إلا بهدوء ، لكني لا أعرف لماذا لقد كانت عيناى مموهة .
لقد كنتُ عاجزة عن الكلام ، لكنني قلتُ كلمات شكرٍ بفمي لأنني حقاً أردتُ هذا .
امتلأت عيناي بالدموع بدون أن أدركَ ذلكَ .
“لم لا ؟”
عندما حاولتُ مسحها بإحراج ، قامت والدتي بإبعاد يدي و مسحتها بدلاً مني .
“نعم.”
“ششوو .. لا بأس. لا بأس.”
“ششوو .. لا بأس. لا بأس.”
“هيكك..هيك..”
إبتسمت والدتي بهدوء بسبب أنيني ، و عانقتني مرة أخرى ، و بدأت ببطء في التجول في الغرفة .
بدأت والدتي في تهدئتي من خلال حملي بين ذراعيها مثل الليلة الماضية .
بعد ذلكَ ، تدفقت الدموع في عيني ، خطرَ بـبالي ما قاله لينوكس عن أن الأمر سرّ .
في النهاية ، ذرفتُ الدموع التي كنتُ أحاول كبحها .
“هل أنتِ على إستعداد لقبول رغبتي ؟”
تمكنتُ من رؤية كتفِ والدتي مبلل أمامي ، لكنني لم أستطع التوقف عندما حاولتُ هذا .
“لماذا ، لماذا انتِ لطيفة جداً معي ؟”
“اوه ، أمي ، لينوكس ، وريكاردو .. لماذا أنتم لطفاء جداً معي؟”
“لأنني أستطيع فعل ذلكَ من أجل عائلتي لذا لا تقلقي كثيراً .”
اوه ، لم أكن أريد السؤال …
“دافني ، لا بأس إن كنتِ جشعة . لأنني الأخ الأكبر سأستمع إلى ما تريده أختي الصغرى .”
الدموع تسد عيني ، لذا لا يُـمكنني رؤية أى شيئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أفكر إلا بهدوء ، لكني لا أعرف لماذا لقد كانت عيناى مموهة .
كنتُ خائفة من رؤية ردة فعل والدتي بعد أن قمتُ بقول هذه الكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرتُ الليلة الماضية التي نسيتها للحظة .
ماذا لو أنها لم تُحب السؤال ؟
“سأحاول أن أكون سعيدة.”
لا يجبُ أن أبدو مثيرة للشفقة .
“ماذا علىَّ أن أفعل بعد ذلكَ ؟”
ماذا او تحولت تلكَ العيون المحبة إلى نظرة إزدراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خزانة كبيرة ، مكتب صغير يناسب جسدي ، طاولة شاي صغيرة ، كرسي ، أريكة ، الخ .
إذا حدثَ ذلكَ ، فلا يُمكنني تحمل الأمر حقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أشعر بالراحة عندما أفكر في أنه العقد.’
دفنتُ رأسي في كتف والدتي و حاولتُ كبحَ دموعي .
سألتني أمي بعد الإماءة .
كانت مجرد زلة لسان ، لا أشعر بالفضول حول هذا الأمر .
إعتقدتُ أنه سيكون من الرائع أن تكون أمي سعيدة بقدر ما أنا سعيدة ، و إحتضنتُ كلوي بشدة ، التي ستكون أمي الجديدة .
أنا راضية بالوضع الحالي .
‘هل يعتقدون بأنني مزعجة ؟’
كنتُ سأقول ذلكَ .
“لماذا تبكين كثيراً إن كان الأمرُ جيداً ؟ إن واصلتِ البكاء ستؤذين عينيكِ .”
لم تتوقف والدتي من التربيتِ على ظهري ، قائلة «لا بأس.»
”أنتِ لطيفة جداً معي ، إعتقدتُ أنها كذبة . إعتقدتُ فقط أنكِ بإمكانكِ إعطائي ما يكفي فقط للعيش ، إن حصلتُ على كل هذا .. فقد أصبح طماعة أكثر .”
“عزيزتي . لدىَّ هدية لكِ ، هل نذهب لرؤيتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أشعر بالراحة عندما أفكر في أنه العقد.’
“هاه ، ماذا؟”
لم أخفي ضحكتي كما أن الجميع لم يحاول فعل هذا .
ماذا تقصد بـهدية ؟
غرفة مع ضوء شمس ساطع ، وسرير يبدو مريحاً بمجرد النظر إليه ، و العديد من الدمى عليه .
عندما كانت عيناي مليئة بالدموع لم أستطع إلا أن اسأل .
هززتُ رأسي بقوة رغم السؤال المفاجئ .
ظلت والدتي تُربت على ظهري ، لذا صعدتُ إلى الطابق الثاني و مرّت بالمكتب و فتحت الباب المجاور له و دخلت .
“صحيح ، و أنا كذلكَ.”
“عزيزتي ، هل يُمكنكِ رفع رأسكِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلماتي عانقني لينوكس بإحكام مبتسماً مثل ريكاردو .
“لا ، لا أريدكِ أن تريني وأنا أبكي .”
و فوق كل شيئ .
إبتسمت والدتي بهدوء بسبب أنيني ، و عانقتني مرة أخرى ، و بدأت ببطء في التجول في الغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة هي أنني سعيدة جداً هذه الأيام لدرجة أن كل شيئ يبدو و كأنه حلم .
“الآن ، هذا السرير الجديد ، أنه لكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لقد كان الأمرُ جيداً . لكنها كانت المرة الأولى التي أحصل فيها على ذلكَ . بصراحة ، أخشى أن أرميها بعيداً لأنني لا أحبها ، و لأنني لستُ بحاجة إليها .”
“ايه ، ماذا..؟”
“أنه لقب يُمكنكِ مناداتي به متى تشائين بدون الحاجة إلى أمنية .”
فوجئتُ بالكلمات ، أدرتُ رأسي و رأيتُ سريراً كبيراً به عطاء أرچواني ناعم .
مع هذه الأفكار الغريبة ، جلستُ على السرير و إنتظرتُ أن يأتي أحد
“آه … إيه…”
“أريد تعلم الكتابة.”
تلعثمتُ بحرج ، و لم تتوقف الأم .
“لأنني جشعة جداً ، ماذا سـيحدث إن كرهتموني ، لا ، إنه ليس كذلكَ الآن لكن …”
“وهذه .. خزانة ملابس مليئة بالملابس التي شوف ترتدينها في المستقبل ، لذا يُمكنكِ إرتداء ما تشائين.”
هززتُ رأسي بقوة رغم السؤال المفاجئ .
‘ما هذا ..؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أشعر بالراحة عندما أفكر في أنه العقد.’
“الآن ، ما الذي يجبُ أن أريكِ اياه هذه المرة ؟ أعلم أن هذا أكثر من اللازم لكنني أعددتُ منضدة للزينة ، و قد أعددتُ الدمى في حالة رغبتكِ في ذلكَ .”
رفعتُ رأسي و نظرتُ إلى الأمام بشكل مباشر دون أن أتجنب عين أمي .
عندها فقط حركتُ رأسي ببطء في أرجاء الغرفة عندما سمعتُ كلمات والدتي .
لقد كانت هذه رغبة أمي ، و رغبتي ايضاً كـطفلتها .
كانت شمس الشتاء الدافئة تأتي من خلال النافذة الكبيرة الموجودة في الغرفة .
هذا الشعور الغريب بعد العقد يجعل عقلي يهتز .
غرفة مع ضوء شمس ساطع ، وسرير يبدو مريحاً بمجرد النظر إليه ، و العديد من الدمى عليه .
لقد كنتُ عاجزة عن الكلام ، لكنني قلتُ كلمات شكرٍ بفمي لأنني حقاً أردتُ هذا .
خزانة كبيرة ، مكتب صغير يناسب جسدي ، طاولة شاي صغيرة ، كرسي ، أريكة ، الخ .
أصبحت تعبيرات والدتي جادة بعض الشيئ .
كان من الواضح أن المكان تم تزيينه بشكل مختلف عن المكان الذي نمتُ فيه من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
‘نعم ، لقد قال أنها تُعد لي غرفة.’
تمكنتُ من رؤية كتفِ والدتي مبلل أمامي ، لكنني لم أستطع التوقف عندما حاولتُ هذا .
بعد ذلكَ ، تدفقت الدموع في عيني ، خطرَ بـبالي ما قاله لينوكس عن أن الأمر سرّ .
“هناكَ سببٌ وجيه . حسناً ، أنا واثقة من أنني أستطيع إقناعكِ . دافني ، هل تريدين أن يعيش طفلكِ نفس الحياة التي تعيشينها لاحقاً ؟”
“متفاجئة ؟ لقد أعددتها سراً . لقد مضى وقتٌ طويل منذُ أن قمتُ بتزيين غرفة بنفسي ، لذلكَ إستمتعتُ بالأمر ، أتمنى أن تنال إعجابكِ .”
‘تلكَ الكلمات التي تبدو لطيفة و إعتبروني كالعائلة.’
“….أحببتها.”
بدت أمي مندهشة بعض الشيئ ، لكنها إنتظرت ببطء حتى أفتح فمي .
لقد كنتُ عاجزة عن الكلام ، لكنني قلتُ كلمات شكرٍ بفمي لأنني حقاً أردتُ هذا .
هذا الشعور الغريب بعد العقد يجعل عقلي يهتز .
“لقد أحببتها ، أحببتها حقاً .”
“هل أنتِ على إستعداد لقبول رغبتي ؟”
كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم أستطع التحكم في فرحتي حتى امتلأت عيني بالدموع مرة أخرى .
“عزيزتي . لدىَّ هدية لكِ ، هل نذهب لرؤيتها؟”
“لماذا تبكين كثيراً إن كان الأمرُ جيداً ؟ إن واصلتِ البكاء ستؤذين عينيكِ .”
لا أعرف إن كان الأمر حُلماً أم حقيقياً كوني سرقتُ قلب ثلاق أشخاص لا أعرفهم .
كانت لمسة أمي حول عيني أكثر برودة مما كنتُ أعتقد .
“هذا سخيف . لا أريد أن أعطي أوجه قصور لأولادي. سواء كان ذلكَ في المودة او المال او كل شيئ و أى شيئ .”
و مع ذلكَ ، لمست قلبي و شعرتُ بالدفء .. كما كنتُ أحاول تهدئة عيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…و أمي ايضاً ؟”
“لماذا ، لماذا انتِ لطيفة جداً معي ؟”
“لينوكس يبدو جيداً وهو يبتسم.”
“لماذا أنا لطيفة ؟”
“لينوكس يبدو جيداً وهو يبتسم.”
”أنتِ لطيفة جداً معي ، إعتقدتُ أنها كذبة . إعتقدتُ فقط أنكِ بإمكانكِ إعطائي ما يكفي فقط للعيش ، إن حصلتُ على كل هذا .. فقد أصبح طماعة أكثر .”
“ولقب «اوبا» محرج للغاية لأنني لم أنادي به احداً من قبل .. سأدعوكَ به عندما أكون جاهزة.”
“إذاً ، ألا يُمكنني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لمسة أمي حول عيني أكثر برودة مما كنتُ أعتقد .
اومأتُ برأسي بخفة .
“…….”
سألتني أمي بعد الإماءة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما فكرتُ في الأمر أكثر ، كلما أصبحتُ مرتبطة به كثيراً .
“لم لا ؟”
لقد كانت هذه رغبة أمي ، و رغبتي ايضاً كـطفلتها .
“لأنني جشعة جداً ، ماذا سـيحدث إن كرهتموني ، لا ، إنه ليس كذلكَ الآن لكن …”
“لا ، على الإطلاق .”
كلما فكرتُ في الأمر أكثر ، كلما أصبحتُ مرتبطة به كثيراً .
“هل يُمكنني مُناداتكِ بأمي؟”
إذا كان هذا هو الحال ، فـأنا أفضل عدم البدأ في الحديث على الإطلاق .
دق دق –
“هل شعرتِ بالضغط لكوني لطيفة ؟ هل هذا لم يعجبكِ ؟”
هززتُ رأسي بقوة رغم السؤال المفاجئ .
أصبحت تعبيرات والدتي جادة بعض الشيئ .
‘نعم ، لقد قال أنها تُعد لي غرفة.’
هززتُ رأسي على الفور .
نظرَ لينوكس نظرة مريرة و قال أنه آسف لأنه لم يستطع الرد بصورة صحيحة في المرة الأخيرة .
“لا ، لقد كان الأمرُ جيداً . لكنها كانت المرة الأولى التي أحصل فيها على ذلكَ . بصراحة ، أخشى أن أرميها بعيداً لأنني لا أحبها ، و لأنني لستُ بحاجة إليها .”
لقد جعلتني تلكَ الكلمات الصادقة أن أشعر أن الباب المغلق بإحكام في قلبي أصبحَ مفتوحاً .
لقد غيرتُ رأى بعد أن تم رمي بعيداً .
“آه … إيه…”
لستُ متأكدة إن كنتُ سأصمد إن إختفت تلكَ المودة .
‘تلكَ الكلمات التي تبدو لطيفة و إعتبروني كالعائلة.’
بالكاد أرحتُ عقلي و دفنت رأسي على كتفِ والدتي .
كان ريكاردو يحدق فينا و ضحكَ على نطاق واسع ، و ركض و عانقني أنا و أمي .
“أنتِ بحاجة إلى سبب لمعاملتكِ بمثل هذه الطريقة .”
‘هل ما سمعتهُ بالأمس حقيقي .’
“……..”
إعتقدتُ أنه سيكون من الرائع أن تكون أمي سعيدة بقدر ما أنا سعيدة ، و إحتضنتُ كلوي بشدة ، التي ستكون أمي الجديدة .
“هناكَ سببٌ وجيه . حسناً ، أنا واثقة من أنني أستطيع إقناعكِ . دافني ، هل تريدين أن يعيش طفلكِ نفس الحياة التي تعيشينها لاحقاً ؟”
بدت أمي مندهشة بعض الشيئ ، لكنها إنتظرت ببطء حتى أفتح فمي .
هززتُ رأسي بقوة رغم السؤال المفاجئ .
“أنتِ بحاجة إلى سبب لمعاملتكِ بمثل هذه الطريقة .”
“لا ، على الإطلاق .”
“هل يُمكنني مُناداتكِ بأمي؟”
“صحيح ، و أنا كذلكَ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لدىّ الثقة في التخلي عن هذا اللطف بعد الآن .
“…و أمي ايضاً ؟”
لا أعرف إن كان الأمر حُلماً أم حقيقياً كوني سرقتُ قلب ثلاق أشخاص لا أعرفهم .
“لقد وصلتُ إلى هذا المنصب حقاً لأنني كنتُ أتشبث به ، لأعيش . سرتُ على طريق صعب بما يكفي لأكون غنية . هل سأريد للطفلة التي سـتكون إبنتي أن تعيش نفس الحياة ؟”
لا يجبُ أن أبدو مثيرة للشفقة .
لقد كان هناكَ جدية في تعبير والدتها .
إبتسمت والدتي بهدوء بسبب أنيني ، و عانقتني مرة أخرى ، و بدأت ببطء في التجول في الغرفة .
“هذا سخيف . لا أريد أن أعطي أوجه قصور لأولادي. سواء كان ذلكَ في المودة او المال او كل شيئ و أى شيئ .”
و فوق كل شيئ .
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايه ، ماذا..؟”
“أنتِ إبنتي ، أنتِ طفلتي . لقد بدأتُ في هذه العلاقة و لكن من واجبي الإستمرار فيها كـشخص بالغ ، لذلكَ كل ما عليكِ فعله هو تقبلها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرتُ الليلة الماضية التي نسيتها للحظة .
“ماذا علىَّ أن أفعل بعد ذلكَ ؟”
ماذا لو أنها لم تُحب السؤال ؟
إبتسمت والدتي بسبب فضولي .
لقد لاحظتُ بالفعل هذا اللطف .
“عليكِ فقط أن تكبري ، حافظي على صحتكِ ، و إستمتعي بكل ما تريدين القيام به ، و إستمتعي بكل ما تريدين الإستمتاع به ، ولا تندمي على الحصول على السعادة .”
كان من الواضح أن المكان تم تزيينه بشكل مختلف عن المكان الذي نمتُ فيه من قبل .
كانت كلمات دافئة لم أحلم بها قط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…و أمي ايضاً ؟”
“وحتى تتمكني من تحقيق هذا ، هذا كل ما عليكِ فعله.”
شعرتُ بالحرج ، لذا عانقت والدتي بشدة و أنا أتجنب تلكَ العينين اللتان كنتُ أواجههما الآن .
لقد كانت هذه رغبة أمي ، و رغبتي ايضاً كـطفلتها .
أنا راضية بالوضع الحالي .
لقد جعلتني تلكَ الكلمات الصادقة أن أشعر أن الباب المغلق بإحكام في قلبي أصبحَ مفتوحاً .
“هل أنتِ على إستعداد لقبول رغبتي ؟”
‘ألا يُمكنني تصديق ذلكَ ؟ تلكَ المودة التي تعطيني إياها بشكل عشوائي ؟ و كل شيئ ؟’
“حقاً ؟ اتسائل ماذا تكون .”
إنهم أولُ الأشخاص اللذين عاملوني بلطف ، لذا إن قالو أنهم مخلصون ، أليس من المقبول تصديق ذلكَ ؟
“سأحاول أن أكون سعيدة.”
لديهم أهداف ، و أنا لدىَّ أهداف .
ماذا لو أنها لم تُحب السؤال ؟
لقد قيل أنهم في رحلة معاً للوصول إلى هدفهم ، و لقد قالو أنهم يعتبرونني كـعائلتهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن والدتي سعيدة بأمنيتي .
‘ليس علىّ رفضُ الأمر بعد الآن .’
“دافني ، لا بأس إن كنتِ جشعة . لأنني الأخ الأكبر سأستمع إلى ما تريده أختي الصغرى .”
و فوق كل شيئ .
“الآن ، ما الذي يجبُ أن أريكِ اياه هذه المرة ؟ أعلم أن هذا أكثر من اللازم لكنني أعددتُ منضدة للزينة ، و قد أعددتُ الدمى في حالة رغبتكِ في ذلكَ .”
لقد لاحظتُ بالفعل هذا اللطف .
‘ألا يُمكنني تصديق ذلكَ ؟ تلكَ المودة التي تعطيني إياها بشكل عشوائي ؟ و كل شيئ ؟’
ليس لدىّ الثقة في التخلي عن هذا اللطف بعد الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل لطيف لطييففف ?????
رفعتُ رأسي و نظرتُ إلى الأمام بشكل مباشر دون أن أتجنب عين أمي .
“…….”
“لدىّ أمنيتي الأولى .”
لا ، هل يُمكنني التخلي عن هذا اللطف ؟
“حقاً ؟ اتسائل ماذا تكون .”
أنا راضية بالوضع الحالي .
في اللحظة التي إلتقت فيها عين أمي الحمراوتان مع عيناى الذهبيتان .
“الآن ، هذا السرير الجديد ، أنه لكِ.”
ضحكتُ بلطف .
‘تلكَ الكلمات التي تبدو لطيفة و إعتبروني كالعائلة.’
“هل يُمكنني مُناداتكِ بأمي؟”
عندما كانت عيناي مليئة بالدموع لم أستطع إلا أن اسأل .
“…هل هذه أمنتيكِ الأولى؟”
“لماذا تبكين كثيراً إن كان الأمرُ جيداً ؟ إن واصلتِ البكاء ستؤذين عينيكِ .”
“نعم.”
‘هل ما سمعتهُ بالأمس حقيقي .’
“أنه لقب يُمكنكِ مناداتي به متى تشائين بدون الحاجة إلى أمنية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايه ، ماذا..؟”
لم تكن والدتي سعيدة بأمنيتي .
“لم لا ؟”
و مع ذلكَ ، لم أتخلص من عنادي .
“دافني ، لا بأس إن كنتِ جشعة . لأنني الأخ الأكبر سأستمع إلى ما تريده أختي الصغرى .”
“أمنيتي الأولى هي مناداتكِ بأمي ، لقد قلتِ أنكِ سمحتي ببدأ العلاقة .”
“سأحاول أن أكون سعيدة.”
“نعم ، طالما تريدين ذلكَ . حسناً ، سأقدمها لكِ على أنها أمنيتكِ الأولى .”
“لماذا ، لماذا انتِ لطيفة جداً معي ؟”
“وهناكَ واحدة أخرى ايضاً .”
اوه ، لم أكن أريد السؤال …
إعتقدت أنني لا أعرف كيف أقول رغباتي على الفور .
ماذا او تحولت تلكَ العيون المحبة إلى نظرة إزدراء .
بدت أمي مندهشة بعض الشيئ ، لكنها إنتظرت ببطء حتى أفتح فمي .
عندها فقط حركتُ رأسي ببطء في أرجاء الغرفة عندما سمعتُ كلمات والدتي .
“أريد تعلم الكتابة.”
لا يجبُ أن أبدو مثيرة للشفقة .
“إذا كانت الكتابة . بالطبع ، عليكِ تعلم الكتابة لقد كنتُ سأفعل ذلك .”
‘تلكَ الكلمات التي تبدو لطيفة و إعتبروني كالعائلة.’
“من أمي .”
“صحيح ، و أنا كذلكَ.”
بسبب كلامي ، تراجعت والدتي و إنفجرت من الضحك كما لو كانت تستمتع .
و مع ذلكَ ، لم أتخلص من عنادي .
“هل هذا صحيح ؟ هل تريدين التعلم من والدتكِ ؟”
“هناكَ سببٌ وجيه . حسناً ، أنا واثقة من أنني أستطيع إقناعكِ . دافني ، هل تريدين أن يعيش طفلكِ نفس الحياة التي تعيشينها لاحقاً ؟”
“نعم.”
هذا الشعور الغريب بعد العقد يجعل عقلي يهتز .
شعرتُ بالحرج ، لذا عانقت والدتي بشدة و أنا أتجنب تلكَ العينين اللتان كنتُ أواجههما الآن .
“عزيزتي . لدىَّ هدية لكِ ، هل نذهب لرؤيتها؟”
كان صوتُ قلب أمي قليلاً أكثر إضطراباً من ذي قبل .
كنتُ خائفة من رؤية ردة فعل والدتي بعد أن قمتُ بقول هذه الكلمات .
و قلبي ينبض بقوة أكثر من ذي قبل .
“عليكِ فقط أن تكبري ، حافظي على صحتكِ ، و إستمتعي بكل ما تريدين القيام به ، و إستمتعي بكل ما تريدين الإستمتاع به ، ولا تندمي على الحصول على السعادة .”
إعتقدتُ أنه سيكون من الرائع أن تكون أمي سعيدة بقدر ما أنا سعيدة ، و إحتضنتُ كلوي بشدة ، التي ستكون أمي الجديدة .
“ماذا علىَّ أن أفعل بعد ذلكَ ؟”
“هل أنتِ على إستعداد لقبول رغبتي ؟”
كنتُ سأقول ذلكَ .
“بالطبع . لكن ، دعينا نقول أنه لم يكن هناكَ أمنية ثانية .”
لقد قيل أنهم في رحلة معاً للوصول إلى هدفهم ، و لقد قالو أنهم يعتبرونني كـعائلتهم .
“ماذا ؟ لماذا؟”
“ماذا ؟ لماذا؟”
“حتى لو لم تكن أمنية ، أردتُ فعلَ هذا.”
“بالطبع . لكن ، دعينا نقول أنه لم يكن هناكَ أمنية ثانية .”
هاها ، كان الفرح يتغلغل إلى صوتي و ضحكاتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خزانة كبيرة ، مكتب صغير يناسب جسدي ، طاولة شاي صغيرة ، كرسي ، أريكة ، الخ .
في مرحلة ما ، رأيتُ لينوكس و ريكاردو يأتيان من ورائنا .
سألتني أمي بعد الإماءة .
كان ريكاردو يحدق فينا و ضحكَ على نطاق واسع ، و ركض و عانقني أنا و أمي .
“اوه ، أمي ، لينوكس ، وريكاردو .. لماذا أنتم لطفاء جداً معي؟”
“دافني خاصتنا لطيفة جداً .”
“من أمي .”
كان يبتسم هكذا ، لذا جاء لينوكس الذي كان بجانبه و عانقنا نحنُ الثلاثة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أفكر إلا بهدوء ، لكني لا أعرف لماذا لقد كانت عيناى مموهة .
“دافني ، لا بأس إن كنتِ جشعة . لأنني الأخ الأكبر سأستمع إلى ما تريده أختي الصغرى .”
“لماذا تبكين كثيراً إن كان الأمرُ جيداً ؟ إن واصلتِ البكاء ستؤذين عينيكِ .”
سعل لينوكش مرة واحدة و كأنه خجول و إستمر في الحديث .
“وهذه .. خزانة ملابس مليئة بالملابس التي شوف ترتدينها في المستقبل ، لذا يُمكنكِ إرتداء ما تشائين.”
“لأنني أستطيع فعل ذلكَ من أجل عائلتي لذا لا تقلقي كثيراً .”
لا يجبُ أن أبدو مثيرة للشفقة .
نظرَ لينوكس نظرة مريرة و قال أنه آسف لأنه لم يستطع الرد بصورة صحيحة في المرة الأخيرة .
ماذا لو أنها لم تُحب السؤال ؟
رفعت فم لينوكس القاتم لأعلى قليلاً .
“لماذا تبكين كثيراً إن كان الأمرُ جيداً ؟ إن واصلتِ البكاء ستؤذين عينيكِ .”
“لينوكس يبدو جيداً وهو يبتسم.”
نظرَ لينوكس نظرة مريرة و قال أنه آسف لأنه لم يستطع الرد بصورة صحيحة في المرة الأخيرة .
أبدى لينوكس وجهاً فارغاً في البداية ثم إبتسم على نطاق واسع .
هذا الشعور الغريب بعد العقد يجعل عقلي يهتز .
“ولقب «اوبا» محرج للغاية لأنني لم أنادي به احداً من قبل .. سأدعوكَ به عندما أكون جاهزة.”
“…لا أعلم ، أعتقدُ أنني لم أحلم.”
“صغيرتنا لطيفة للغاية .. ماذا يجب أن أفعل ؟”
فوجئتُ بالكلمات ، أدرتُ رأسي و رأيتُ سريراً كبيراً به عطاء أرچواني ناعم .
بسبب كلماتي عانقني لينوكس بإحكام مبتسماً مثل ريكاردو .
لقد كنتُ عاجزة عن الكلام ، لكنني قلتُ كلمات شكرٍ بفمي لأنني حقاً أردتُ هذا .
“سأحاول أن أكون سعيدة.”
“نعم ، طالما تريدين ذلكَ . حسناً ، سأقدمها لكِ على أنها أمنيتكِ الأولى .”
لم أخفي ضحكتي كما أن الجميع لم يحاول فعل هذا .
لا يجبُ أن أبدو مثيرة للشفقة .
كان الشتاء القارص يقترب ، لكنني كنتُ مقتنعة أن هذا الشتاء سيكون دافئاً بشكل خاص .
“صحيح ، و أنا كذلكَ.”
يتبع ….
هززتُ رأسي على الفور .
الفصل لطيف لطييففف ?????
“لأنني جشعة جداً ، ماذا سـيحدث إن كرهتموني ، لا ، إنه ليس كذلكَ الآن لكن …”
تنهدتُ بصوتٍ عال في الصباح الباكر و ضربت البطانية بدون سبب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
