1134. المتغير
كانت النيران كثيفة وعنيفة. لم تكن سوى هجوم مضاد عرضي من قائد الملوك، لكنها دمرت كل تعويذة في طريقها وأجبرت خبراء العدو على التراجع.
لم يُثنِ نجاة الملك إلباس من الموجة الأولى من الهجمات نوح والآخرين. لطالما عرفوا أن قائد الملوك وحش، لذا لم يُفاجأوا بهذه النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد الملك إلباس الدمية وهي تتحول بسرعة إلى عملاق بشري ضخم يتجاوز طوله خمسمائة متر. حتى الخبراء الآخرون بقوا مذهولين أمام هذا السلاح العملاق.
أدرك المهاجمون أن هجومهم محاولة يائسة لإنقاذ أنفسهم. ولو كانت المهمة سهلة، لما قبلوا الموت.
وضربت الموجة الثانية من الهجمات المنطقة داخل وحول النجوم السبعة، مما أدى إلى ولادة سحابة رمادية ثانية ذات ظل أغمق في ذلك الوقت.
أراد نوح أن يُصعّب الأمور على الملك إلباس، لكن وجود الملوك في طريقه حال دون تنفيذ خطته في الوقت الحالي. عليه أن يقضي عليهم أولًا إذا أراد أن يُدبّر مكيدة ضد قائدهم.
لم يتسنَّ للسحابة أن تتبدد، إذ انهارت الموجة الثالثة من الهجمات فجأةً على ساحة المعركة. لم يكن نوح والآخرون يستخدمون أقوى تعاويذهم، لكن هجومهم كان لا هوادة فيه.
كان يحمل درعًا ذهبيًا مستطيلًا في إحدى يديه، و سطحه يمتص الصواعق الصادرة من درع الشيخة العظيمة ديانا البرتقالي.
وصلت الموجة الرابعة من الهجمات، لكن بحرًا من النيران انفجر من وسط النجوم وصدّ الهجوم القادم قبل أن يصل إلى الملك إلباس.
علاوة على ذلك، كانت قوته الجسدية سلاحًا فتاكًا للبشر. لم يكن نوح يحتاج سوى لمسة واحدة لتحطيم حتى أقوى جسد بشري.
كانت النيران كثيفة وعنيفة. لم تكن سوى هجوم مضاد عرضي من قائد الملوك، لكنها دمرت كل تعويذة في طريقها وأجبرت خبراء العدو على التراجع.
علاوة على ذلك، كانت قوته الجسدية سلاحًا فتاكًا للبشر. لم يكن نوح يحتاج سوى لمسة واحدة لتحطيم حتى أقوى جسد بشري.
بدا نوح داخل السحابة الآكلة عندما وصلت النيران. أرسلت غرائزه رسائل تحذيرية دفعته إلى التراجع حتى أصبح خارج نطاق .
انبعث منهم أيضًا دخانٌ آكّل. كان شكل نوح الشيطاني يلاحق جميع هجماته، ولم ينتظر إلا أن يصطدم خصومه بالدخان مباشرةً ليُظهر آثاره الجديدة.
تغير المشهد بعد أن تبددت النيران. اختفى معظم الدخان المسبب للتآكل، ولم تسلم من الإشعاعات الكثيفة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت يد الملك اليسرى مروحة سوداء من خاتمها ، وملأ الفراغ هالة شبه الرتبة السابعة. ارتدت ديانا درعًا برتقاليًا يغطي جسدها بالكامل، وانتشرت هالة أخرى شبه الرتبة السابعة في المكان.
لم يبقَ سوى النجوم والملوك سالمين. حرص الملك إلباس على توفير موارده وأتباعه خلال هجومه الواسع.
لم يكن استهلاك الطاقة مرتفعًا. لم تكن الدمية بحاجة سوى لقليل من التنفس لتنشيطها. كان الوقود الذي تحتاجه موجودًا داخل هيكلها، وفقط أرض القارة الجديدة كانت كفيلة بإعادة تعبئته.
عاد الملك إلباس للظهور بعد أن انطفأت . كان في نفس الوضع السابق، لكن تعبير وجهه كان يحمل مسحة من خيبة الأمل.
لم يكن الملوك يكترثون بالخبراء ذوي البراعة المتوقعة. كان والدهم قادرًا على التعامل معهم. كانت مشاكلهم الوحيدة هي المفاجآت، وبدا نوح أول ما خطر ببالهم.
“هل هذا كل ما بوسعك بفعله؟” سأل الملك إلباس، وقد انتشرت غطرسته في المكان. “أحتاج إلى جمهور قوي، وإلا ستكون إنجازاتي بلا معنى.”
“لقد أخرجها ” فكّر نوح من داخل سحابته الآكلة. لم يكن يعلم أين خزّن مطارد الشيطان الدمية، لكنه فكّر في نفسه أن يسأله عن ذلك إن نجيا يومًا ما.
كلماته الساخرة أثّرت في قادة المنظمات المعادية تأثيرًا بالغًا. لم تدفعهم إلى اعتماد أساليب متهورة، بل ذكّرتهم بتخلفهم في مستوى التدريب.
لقد أصبحوا بمثابة النسيج الذي يتكون منه عالمه، لكنه كان يفتقر إلى عنصر أساسي أخير قبل أن تتمكن هذه التقنية من أن تأخذ شكلها النهائي.
مطارد الشيطان، والشيخة العظيمة ديانا، واليد اليسرى للملك أنهم لن يستطيعوا التغلب على هذا الفارق الهائل في القوة بالعدد. وحده شيء أو شخص بنفس القوة قادر على إجبار الملك إلباس على التراجع.
كانت النيران كثيفة وعنيفة. لم تكن سوى هجوم مضاد عرضي من قائد الملوك، لكنها دمرت كل تعويذة في طريقها وأجبرت خبراء العدو على التراجع.
تبادلت الأم الحاكمة والبطريرك النظرة وقرروا في صمت أن يفعلوا كل شيء.
وبدا هناك سيف ناري في يده الأخرى، واستخدمه الملك إلباس لصد الرياح المهددة التي نشأت من خلال مروحة اليد اليسرى للملك.
أخرجت يد الملك اليسرى مروحة سوداء من خاتمها ، وملأ الفراغ هالة شبه الرتبة السابعة. ارتدت ديانا درعًا برتقاليًا يغطي جسدها بالكامل، وانتشرت هالة أخرى شبه الرتبة السابعة في المكان.
بدت أسلحة القادة الآخرين، شبه الرتبة السابعة، مجرد ألعاب عند وضعها بجانب العملاق الأحمر الداكن. كانت هالته خانقة لدرجة أن النجوم توقفت عن إعادة ملء المنطقة بإشعاعاتها.
حدّق الملك إلباس باهتمام في أسلحتهم، ولم تُخيفه قوتهم إطلاقًا. عبّر تعبيره عن فضوله الخالص لرؤية هذه القطع المنقوشة القوية.
علاوة على ذلك، كانت قوته الجسدية سلاحًا فتاكًا للبشر. لم يكن نوح يحتاج سوى لمسة واحدة لتحطيم حتى أقوى جسد بشري.
مع ذلك، تجمد تعبيره عندما ملأ هالة من الرتبة السابعة الفراغ بقوتها الظالمة. طارد الشيطان الدمية الحمراء الداكنة التي حصل عليها نوح والآخرون في بُعد شاندال المنفصل.
أما بالنسبة للتايتان، فقد كان على الملك إلباس أن يأخذ العديد من العناصر التي يمكن التخلص منها من الدرجة السابعة تقريبًا لاستدعاء سلسلة من الأقراص الذهبية التي صدت الهجمات القادمة.
بدت الدمية بحجم قبضة يد مطارد الشيطان. لكنها كبرت ما إن سكب أنفاسه داخلها.
“هل هذا كل ما بوسعك بفعله؟” سأل الملك إلباس، وقد انتشرت غطرسته في المكان. “أحتاج إلى جمهور قوي، وإلا ستكون إنجازاتي بلا معنى.”
لم يكن استهلاك الطاقة مرتفعًا. لم تكن الدمية بحاجة سوى لقليل من التنفس لتنشيطها. كان الوقود الذي تحتاجه موجودًا داخل هيكلها، وفقط أرض القارة الجديدة كانت كفيلة بإعادة تعبئته.
آخر ما تجمع هو الشرر البرتقالي الذي يُحاكي محنة السماء والأرض، والمادة المظلمة في صورتها الخام. اصطفت عناصر نوح بين يديه، ودارت حول نفسها كما لو كانت تريد الاندماج.
شاهد الملك إلباس الدمية وهي تتحول بسرعة إلى عملاق بشري ضخم يتجاوز طوله خمسمائة متر. حتى الخبراء الآخرون بقوا مذهولين أمام هذا السلاح العملاق.
لقد أصبحوا بمثابة النسيج الذي يتكون منه عالمه، لكنه كان يفتقر إلى عنصر أساسي أخير قبل أن تتمكن هذه التقنية من أن تأخذ شكلها النهائي.
جلس مطارد الشيطان فوق العملاق، وتجمعت أنفاسه أمامه لإنجاب عملاقين أصغر حجمًا.
أراد نوح أن يُصعّب الأمور على الملك إلباس، لكن وجود الملوك في طريقه حال دون تنفيذ خطته في الوقت الحالي. عليه أن يقضي عليهم أولًا إذا أراد أن يُدبّر مكيدة ضد قائدهم.
كان الشيطان سيستنزف طاقة أقل لو استطاع استخدام الأرض الحقيقية وتعزيزها بأنفاسه. لكن الواقع المنفصل لم يكن له أي مادة، فاضطر إلى تجسيده بتعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد الملك إلباس الدمية وهي تتحول بسرعة إلى عملاق بشري ضخم يتجاوز طوله خمسمائة متر. حتى الخبراء الآخرون بقوا مذهولين أمام هذا السلاح العملاق.
بدت أسلحة القادة الآخرين، شبه الرتبة السابعة، مجرد ألعاب عند وضعها بجانب العملاق الأحمر الداكن. كانت هالته خانقة لدرجة أن النجوم توقفت عن إعادة ملء المنطقة بإشعاعاتها.
لم يكن استهلاك الطاقة مرتفعًا. لم تكن الدمية بحاجة سوى لقليل من التنفس لتنشيطها. كان الوقود الذي تحتاجه موجودًا داخل هيكلها، وفقط أرض القارة الجديدة كانت كفيلة بإعادة تعبئته.
“لقد أخرجها ” فكّر نوح من داخل سحابته الآكلة. لم يكن يعلم أين خزّن مطارد الشيطان الدمية، لكنه فكّر في نفسه أن يسأله عن ذلك إن نجيا يومًا ما.
“لقد أخرجها ” فكّر نوح من داخل سحابته الآكلة. لم يكن يعلم أين خزّن مطارد الشيطان الدمية، لكنه فكّر في نفسه أن يسأله عن ذلك إن نجيا يومًا ما.
‘يجب أن أكون جادًا أيضًا’، استنتج نوح، وفتح راحتي يديه للسماح للمادة المظلمة بالوصول إليهما.
لقد أصبحوا بمثابة النسيج الذي يتكون منه عالمه، لكنه كان يفتقر إلى عنصر أساسي أخير قبل أن تتمكن هذه التقنية من أن تأخذ شكلها النهائي.
تشكلت شعلةٌ تُشعّ دمارًا لا حدود له، وظهر بجانبها ماءٌ قادرٌ على اتخاذ أي شكل. تبعتها صخورٌ تُشعّ بشوقٍ شديدٍ للحياة، وحاصرتها رياحٌ غاضبة.
آخر ما تجمع هو الشرر البرتقالي الذي يُحاكي محنة السماء والأرض، والمادة المظلمة في صورتها الخام. اصطفت عناصر نوح بين يديه، ودارت حول نفسها كما لو كانت تريد الاندماج.
آخر ما تجمع هو الشرر البرتقالي الذي يُحاكي محنة السماء والأرض، والمادة المظلمة في صورتها الخام. اصطفت عناصر نوح بين يديه، ودارت حول نفسها كما لو كانت تريد الاندماج.
لقد أصبحوا بمثابة النسيج الذي يتكون منه عالمه، لكنه كان يفتقر إلى عنصر أساسي أخير قبل أن تتمكن هذه التقنية من أن تأخذ شكلها النهائي.
نوح يعلم ما عليه فعله للتقدم. عليه أن يُحسّن هذا الجانب من شخصيته، مما يعني الارتقاء بهذه العناصر إلى مستوى أعلى.
تغير المشهد بعد أن تبددت النيران. اختفى معظم الدخان المسبب للتآكل، ولم تسلم من الإشعاعات الكثيفة أيضًا.
لقد أصبحوا بمثابة النسيج الذي يتكون منه عالمه، لكنه كان يفتقر إلى عنصر أساسي أخير قبل أن تتمكن هذه التقنية من أن تأخذ شكلها النهائي.
لم يكن الملوك يكترثون بالخبراء ذوي البراعة المتوقعة. كان والدهم قادرًا على التعامل معهم. كانت مشاكلهم الوحيدة هي المفاجآت، وبدا نوح أول ما خطر ببالهم.
ربما كانت معركته ضد الملك إلباس هي الأخيرة، لكن نجمه المظلم كان أكثر فعالية عندما كانت حياته في خطر. ظن نوح أنه يستطيع تسريع وصول التنوير إذا اعتمد على طاقته العليا في القتال.
تبادلت الأم الحاكمة والبطريرك النظرة وقرروا في صمت أن يفعلوا كل شيء.
زفر بجانبه، وخرج نايت من الخاتم الجديدة. ظهر السيف الشيطاني فوقه أيضًا، لكن لم يهاجمه أحدٌ بعد.
أدرك المهاجمون أن هجومهم محاولة يائسة لإنقاذ أنفسهم. ولو كانت المهمة سهلة، لما قبلوا الموت.
لسببٍ ما، لم يتزحزح أفراد العائلة المالكة عن مكانهم، حتى مع وجود خصومٍ أقوياء لأبيهم في كل مكان. بدا تركيزهم منصبًّا على نوح فقط، ولم يُظهروا أي تراجع عند ظهور العملاق السماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع أفراد العائلة المالكة عتادهم الدفاعي في مسار الهجمات، لكن موجة صدمة شديدة شتتت تركيزهم وتسببت في إصابة دروعهم الذهبية بالضربات العنصرية. اضطر الأمير الثاني إلى الاعتماد على درع ناري لصدهم.
أراد نوح أن يُصعّب الأمور على الملك إلباس، لكن وجود الملوك في طريقه حال دون تنفيذ خطته في الوقت الحالي. عليه أن يقضي عليهم أولًا إذا أراد أن يُدبّر مكيدة ضد قائدهم.
“لقد أخرجها ” فكّر نوح من داخل سحابته الآكلة. لم يكن يعلم أين خزّن مطارد الشيطان الدمية، لكنه فكّر في نفسه أن يسأله عن ذلك إن نجيا يومًا ما.
“هل يخافونني لهذه الدرجة؟” ابتسم نوح لهذه الفكرة قبل أن يُطلق عناصره. وفعل سنور الشيء نفسه عندما رأى الهجمات.
“هل يخافونني لهذه الدرجة؟” ابتسم نوح لهذه الفكرة قبل أن يُطلق عناصره. وفعل سنور الشيء نفسه عندما رأى الهجمات.
بدا نوح هو المتغير الأبرز في تلك المعركة. لم تكن قوته تُضاهي قوة الملك إلباس، لكن هذه لم تكن المرة الأولى التي يُسدد فيها ضربة حاسمة لخصم يفوقه بكثير.
مع ذلك، تجمد تعبيره عندما ملأ هالة من الرتبة السابعة الفراغ بقوتها الظالمة. طارد الشيطان الدمية الحمراء الداكنة التي حصل عليها نوح والآخرون في بُعد شاندال المنفصل.
علاوة على ذلك، كانت قوته الجسدية سلاحًا فتاكًا للبشر. لم يكن نوح يحتاج سوى لمسة واحدة لتحطيم حتى أقوى جسد بشري.
لم يكن الملوك يكترثون بالخبراء ذوي البراعة المتوقعة. كان والدهم قادرًا على التعامل معهم. كانت مشاكلهم الوحيدة هي المفاجآت، وبدا نوح أول ما خطر ببالهم.
كان يحمل درعًا ذهبيًا مستطيلًا في إحدى يديه، و سطحه يمتص الصواعق الصادرة من درع الشيخة العظيمة ديانا البرتقالي.
انطلقت من السحابة موجة من ، وشفرة الماء، ورياح بلا شكل، وصواعق برق. غطت طبقة من الصخور الصلبة الهجمات، وزادت قوتها وهي تتجه نحو الملوك.
أما بالنسبة للتايتان، فقد كان على الملك إلباس أن يأخذ العديد من العناصر التي يمكن التخلص منها من الدرجة السابعة تقريبًا لاستدعاء سلسلة من الأقراص الذهبية التي صدت الهجمات القادمة.
انبعث منهم أيضًا دخانٌ آكّل. كان شكل نوح الشيطاني يلاحق جميع هجماته، ولم ينتظر إلا أن يصطدم خصومه بالدخان مباشرةً ليُظهر آثاره الجديدة.
انبعث منهم أيضًا دخانٌ آكّل. كان شكل نوح الشيطاني يلاحق جميع هجماته، ولم ينتظر إلا أن يصطدم خصومه بالدخان مباشرةً ليُظهر آثاره الجديدة.
وضع أفراد العائلة المالكة عتادهم الدفاعي في مسار الهجمات، لكن موجة صدمة شديدة شتتت تركيزهم وتسببت في إصابة دروعهم الذهبية بالضربات العنصرية. اضطر الأمير الثاني إلى الاعتماد على درع ناري لصدهم.
كانت النيران كثيفة وعنيفة. لم تكن سوى هجوم مضاد عرضي من قائد الملوك، لكنها دمرت كل تعويذة في طريقها وأجبرت خبراء العدو على التراجع.
أطلق القادة تعويذاتهم واستخدموا الأسلحة المنقوشة عليهم لمحاصرة الملك إلباس، الذي كان يحمل سلسلة من العناصر شبه الرتبة السابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أكون جادًا أيضًا’، استنتج نوح، وفتح راحتي يديه للسماح للمادة المظلمة بالوصول إليهما.
كان يحمل درعًا ذهبيًا مستطيلًا في إحدى يديه، و سطحه يمتص الصواعق الصادرة من درع الشيخة العظيمة ديانا البرتقالي.
لم يكن الملوك يكترثون بالخبراء ذوي البراعة المتوقعة. كان والدهم قادرًا على التعامل معهم. كانت مشاكلهم الوحيدة هي المفاجآت، وبدا نوح أول ما خطر ببالهم.
وبدا هناك سيف ناري في يده الأخرى، واستخدمه الملك إلباس لصد الرياح المهددة التي نشأت من خلال مروحة اليد اليسرى للملك.
تبادلت الأم الحاكمة والبطريرك النظرة وقرروا في صمت أن يفعلوا كل شيء.
أما بالنسبة للتايتان، فقد كان على الملك إلباس أن يأخذ العديد من العناصر التي يمكن التخلص منها من الدرجة السابعة تقريبًا لاستدعاء سلسلة من الأقراص الذهبية التي صدت الهجمات القادمة.
مع ذلك، تجمد تعبيره عندما ملأ هالة من الرتبة السابعة الفراغ بقوتها الظالمة. طارد الشيطان الدمية الحمراء الداكنة التي حصل عليها نوح والآخرون في بُعد شاندال المنفصل.
ضرب العملاق بيديه الضخمتين على الأقراص الذهبية التي كانت تتحرك في مساره قبل أن تتمكن من الوصول إلى النجوم البيضاء.
كان يحمل درعًا ذهبيًا مستطيلًا في إحدى يديه، و سطحه يمتص الصواعق الصادرة من درع الشيخة العظيمة ديانا البرتقالي.
زفر مطارد الشيطان، لكنه ألقى العملاقين الأضعف إلى الأمام، وفجّرهما قبل أن تتمكن نيران الملك إلباس من القضاء عليهما.
لم يكن الملوك يكترثون بالخبراء ذوي البراعة المتوقعة. كان والدهم قادرًا على التعامل معهم. كانت مشاكلهم الوحيدة هي المفاجآت، وبدا نوح أول ما خطر ببالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الملك إلباس للظهور بعد أن انطفأت . كان في نفس الوضع السابق، لكن تعبير وجهه كان يحمل مسحة من خيبة الأمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات