1110. المعركة الرابعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مستويات الأمير الأول والشيخة جوليا متشابهة، لكن العناصر المنقوشة كانت متغيرًا حيويًا لم تتمكن من تجاهله أو التغلب عليه بأساليبها.
بقي الشيخة جوليا والأمير الأول وحيدين في ساحة المعركة. تبادلا النظرات لبعضهما البعض لبرهة قبل استئناف هجومهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز الأمير الأول نحو الجانب الأقل عددًا من أسلحة الرياح، واستدعى سلسلة من الثعابين لتحمل الضربة. اخترقت الشفرات والجروح دفاعاته وغرزت في عضلاته، لكنه لم يُظهر أي خوف من تلك الجروح.
كان الأمير الأول يعلم بشخصية خصمه. كانت الشيخة جوليا تشترك في سمات مشابهة لالشيطانة الحالمة، لكن تأثيرها أثّر على جانب مختلف من العالم.
لم تستطع تحمّل تلك النقلات الآنية. لقد نجت من الهجوم الأول لأنها إنشاءت نسخةً من نفسها خلال المعركة، ومع ذلك، اختفى غطاؤها الآن.
الشيطانة الحالمة فرضت إرادتها في هذا الأمر. أثّرت على قوانين العالم والكائنات الحية دون مراعاة بنيتها.
لم يكن الأمير الأول ضعيفًا بأي حال من الأحوال. هو أضعف من الأمير الثاني، لكنه لا يزال أقوى من العديد من القوى الجديدة.
ركزت الشيخة جوليا على هالتها. استطاعت إخفاءها عن أذهان الأعداء وجعل التعامل معها صعبًا. كما فضلت استخدام هجمات بسيطة بدلًا من البنى المعقدة.
بقي الشيخة جوليا والأمير الأول وحيدين في ساحة المعركة. تبادلا النظرات لبعضهما البعض لبرهة قبل استئناف هجومهما.
لم تكن شخصيتها واسعة كشخصية الشيطانة الحالمة، لكن ذلك سمح لها باكتساب القوة بشكل أسرع. مسارها الأسهل أحد أسباب تقدمها إلى المرتبة السادسة قبل الشيطانة الحالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شخصيتها واسعة كشخصية الشيطانة الحالمة، لكن ذلك سمح لها باكتساب القوة بشكل أسرع. مسارها الأسهل أحد أسباب تقدمها إلى المرتبة السادسة قبل الشيطانة الحالمة.
واجهت الأمير الأول صعوبة في تتبع هجوم الشيخة جوليا. لم تعتمد على المكائد أو الخطط. كان من طبيعتها أن تُقرن عرضًا ضعيفًا للقوة بضربات خفية.
وضع العملاق يديه على جسدها، فحبس الجمهور أنفاسه عندما رأوا أن لم تخرج منها شيء. وكأن الشيخة جوليا ماتت على الفور.
ترددت جوليا العجوز في مواجهة الملك أيضًا. فاعتماده على النقوش جعل الموقف أكثر تعقيدًا مما توقعت.
اصطدمت العواصف المكونة من شقوق حادة بالكرات ية التي تستهدفها، لكن الشيخة جوليا اضطرت إلى القيام بمناورات مراوغة لتجنب تلك الهجمات الفوضوية على الرغم من ذلك.
لم يكن الأمير الأول ضعيفًا بأي حال من الأحوال. هو أضعف من الأمير الثاني، لكنه لا يزال أقوى من العديد من القوى الجديدة.
بقي الشيخة جوليا والأمير الأول وحيدين في ساحة المعركة. تبادلا النظرات لبعضهما البعض لبرهة قبل استئناف هجومهما.
جوليا العجوز كذلك، لكنها تفتقر إلى تلك العناصر المنقوشة القوية. لم تصل حتى إلى بُعد شاندال المنفصل، لذا كانت تفتقر إلى سلاح سماوي يرتقي بقوتها إلى مستوى أعلى.
بقي الشيخة جوليا والأمير الأول وحيدين في ساحة المعركة. تبادلا النظرات لبعضهما البعض لبرهة قبل استئناف هجومهما.
كانت مستويات الأمير الأول والشيخة جوليا متشابهة، لكن العناصر المنقوشة كانت متغيرًا حيويًا لم تتمكن من تجاهله أو التغلب عليه بأساليبها.
تفتتت العديد من الجروح عندما التهمتها النيران وتوجهت نحو الشيخة جوليا. لكن شعورًا خطيرًا اجتاح فجأة عقل الأمير الأول وأجبره على الانفجار في بحر من النيران.
استدعى الملك سلسلة من الأفاعي ية حين قرر استئناف المعركة. ردّت الشيخة جوليا بموجة من ضربات الرياح التي اصطدمت بنيران المخلوقات.
بقي الشيخة جوليا والأمير الأول وحيدين في ساحة المعركة. تبادلا النظرات لبعضهما البعض لبرهة قبل استئناف هجومهما.
تفتتت العديد من الجروح عندما التهمتها النيران وتوجهت نحو الشيخة جوليا. لكن شعورًا خطيرًا اجتاح فجأة عقل الأمير الأول وأجبره على الانفجار في بحر من النيران.
استدعى الملك سلسلة من الأفاعي ية حين قرر استئناف المعركة. ردّت الشيخة جوليا بموجة من ضربات الرياح التي اصطدمت بنيران المخلوقات.
قسمت شقوقان هائلتان مجموعة ثعابينه ية إلى أربعة أجزاء. شكّلتا شقًا صليبيًا في السماء امتصّ النيران المتجمعة في البيئة.
بدا على الأمير الأول التعامل مع عدد لا يُحصى من أسلحة الرياح، المرئية وغير المرئية. وكثيرًا ما كانت الجروح لا تُحصى تملأ بصره، وكانت الشيخة تُجبره دائمًا على الاعتماد على بحر النيران للنجاة من هجومها.
لم ينجُ من قوة شفط الفراغ سوى عدد قليل من المسارات ية، وتكثفت على مسافة ما في السماء لإعادة تشكيل جسد الأمير الأول.
كان الأمير الأول يعلم بشخصية خصمه. كانت الشيخة جوليا تشترك في سمات مشابهة لالشيطانة الحالمة، لكن تأثيرها أثّر على جانب مختلف من العالم.
لم يكن لدى الأمير الأول وقتٌ للاسترخاء، إذ تجسدت سلسلة من رماح الرياح حوله وتجمعت في مكانه. اضطر الأمير إلى الانفجار في بحرٍ من النيران مجددًا لتفادي ذلك الهجوم، لكن حدث شيءٌ مماثلٌ بمجرد ظهوره مجددًا.
مع انتهاء معركة المجموعة الرابعة، كان فريق مهمة الملك إلباس قد ضمّ عددًا لا بأس به من الخبراء. خمسة منهم من الخلية، وأربعة من عائلة إلباس، واثنان من المجلس، وواحد فقط من إمبراطورية شاندال.
لم تُتح الشيخة جوليا لخصمها أي فرصة لالتقاط أنفاسه. غطّى وعيها السماء، مما سمح لها بإلقاء تعاويذ دقيقة تُطلق نحو الأمير الأول بمجرد ظهوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز الأمير الأول نحو الجانب الأقل عددًا من أسلحة الرياح، واستدعى سلسلة من الثعابين لتحمل الضربة. اخترقت الشفرات والجروح دفاعاته وغرزت في عضلاته، لكنه لم يُظهر أي خوف من تلك الجروح.
علاوة على ذلك، استخدمت مهاراتها في الاختباء كثيرًا. جاءت العديد من هجماتها الماكرة بعد أن صدّ الملك الهجمات البراقة.
برزت العزيمة في عيني الأمير الأول مع استمرار هذا الوضع لساعة كاملة. سيخسر إن لم يفعل شيئًا لتغيير مجرى المعركة، لكن لم يكن أمامه خيار آمن.
بدا على الأمير الأول التعامل مع عدد لا يُحصى من أسلحة الرياح، المرئية وغير المرئية. وكثيرًا ما كانت الجروح لا تُحصى تملأ بصره، وكانت الشيخة تُجبره دائمًا على الاعتماد على بحر النيران للنجاة من هجومها.
ومع ذلك، لاحظ الممارسون الأكثر خبرة بين المتفرجين كيف لم يخرج أي رماد عندما فتح العملاق يديه.
لم تستطع جوليا، العجوز، مطابقة العناصر المنقوشة على كنز الأمير الأول. لذا، لم تُعطِه وقتًا لاستخدامها!
الحقيقة أن الأمير الأول أظهر عزمًا كبيرًا في الاندفاع نحو مجاري الرياح والأسلحة للهروب من الاتجاه السلبي حيث أجبره الشيخة جوليا على البقاء.
لم يتعرض الملكي لأي إصابة خلال تلك التبادلات القمعية، لكن احتياطياته من الطاقة استنفدت بسرعة عالية لتفادي الهجوم المتواصل.
واجهت الأمير الأول صعوبة في تتبع هجوم الشيخة جوليا. لم تعتمد على المكائد أو الخطط. كان من طبيعتها أن تُقرن عرضًا ضعيفًا للقوة بضربات خفية.
لم تكن الهجمات المرئية مشكلة، لكنه لم يكن قادرًا على إلقاء التعويذات الأكثر ملاءمة للهجمات غير المرئية نظرًا لأن خصمه كان دائمًا ينجح في مفاجأته.
لم تستطع تحمّل تلك النقلات الآنية. لقد نجت من الهجوم الأول لأنها إنشاءت نسخةً من نفسها خلال المعركة، ومع ذلك، اختفى غطاؤها الآن.
سيكون استهلاكه للتنفس والطاقة العقلية أقل بكثير لو استطاع تحديد نوع الهجوم في الوقت المناسب. مع ذلك، فإن شخصية الشيخة جوليا جعلت ذلك مستحيلاً.
وضع العملاق يديه على جسدها، فحبس الجمهور أنفاسه عندما رأوا أن لم تخرج منها شيء. وكأن الشيخة جوليا ماتت على الفور.
برزت العزيمة في عيني الأمير الأول مع استمرار هذا الوضع لساعة كاملة. سيخسر إن لم يفعل شيئًا لتغيير مجرى المعركة، لكن لم يكن أمامه خيار آمن.
نظر الأمير الأول حوله، بينما أضاءت الرونية الذهبية جلده مجددًا. كان مستعدًا لبدء عملية انتقال آني أخرى حالما يجد خصمه.
أضاءت رونات ذهبية على جلده بمجرد عودته إلى السماء. ظهرت حوله جروح وسيوف وسهام ورماح بأشكال مختلفة، وتقاربت في مكانه، لكنه لم يعتمد على بحر النيران حينها.
نظر الأمير الأول حوله، بينما أضاءت الرونية الذهبية جلده مجددًا. كان مستعدًا لبدء عملية انتقال آني أخرى حالما يجد خصمه.
قفز الأمير الأول نحو الجانب الأقل عددًا من أسلحة الرياح، واستدعى سلسلة من الثعابين لتحمل الضربة. اخترقت الشفرات والجروح دفاعاته وغرزت في عضلاته، لكنه لم يُظهر أي خوف من تلك الجروح.
ومع ذلك، لم ترغب بالعودة إلى بحر الصهارة. فضّلت البقاء على السطح والتعامل مع الهجائن على العودة إلى المكان الذي أسرها لأكثر من مئة ألف عام.
الدم الذي خرج من جروحه اشتعل قبل أن تصل إليه الأسلحة الأخرى. انبعثت ألسنة اللهب الكثيفة من جسده، وشكّلت شكل عملاق ضخم ذي ثمانية أذرع، يتأرجح حوله.
واجهت الأمير الأول صعوبة في تتبع هجوم الشيخة جوليا. لم تعتمد على المكائد أو الخطط. كان من طبيعتها أن تُقرن عرضًا ضعيفًا للقوة بضربات خفية.
رأت جوليا العجوز تعاويذها تتلاشى تحت وطأة غضب العملاق، لكن مشاكلها لم تنتهِ عند هذا الحد. ففي كل مرة كان المخلوق ي يُلوّح بذراعيه، كانت كرات نارية هائلة تنطلق منهما وتُدمّر كل ما في طريقها.
لم تكن الهجمات المرئية مشكلة، لكنه لم يكن قادرًا على إلقاء التعويذات الأكثر ملاءمة للهجمات غير المرئية نظرًا لأن خصمه كان دائمًا ينجح في مفاجأته.
اصطدمت العواصف المكونة من شقوق حادة بالكرات ية التي تستهدفها، لكن الشيخة جوليا اضطرت إلى القيام بمناورات مراوغة لتجنب تلك الهجمات الفوضوية على الرغم من ذلك.
لم تكن شقوق الرياح قوية بما يكفي لإيقاف كرات . لم يكن بإمكانها سوى إبطائها وإعطاء الشيخة جوليا وقتًا لتفادي الهجوم.
علاوة على ذلك، استخدمت مهاراتها في الاختباء كثيرًا. جاءت العديد من هجماتها الماكرة بعد أن صدّ الملك الهجمات البراقة.
أشرقت رونيات ذهبية في مكان خلفها أثناء انسحابها. اختفى العملاق ذو الأذرع الثمانية من مكانه السابق وعاد إلى الظهور خلف الشيخة جوليا، فاجأها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتعرض الملكي لأي إصابة خلال تلك التبادلات القمعية، لكن احتياطياته من الطاقة استنفدت بسرعة عالية لتفادي الهجوم المتواصل.
وضع العملاق يديه على جسدها، فحبس الجمهور أنفاسه عندما رأوا أن لم تخرج منها شيء. وكأن الشيخة جوليا ماتت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت براعتها في القتال كافية لقمع الأمير الأول، لكن الاختلاف في العناصر المنقوشة أدى في النهاية إلى ترجيح كفة المعركة ضدها.
ومع ذلك، لاحظ الممارسون الأكثر خبرة بين المتفرجين كيف لم يخرج أي رماد عندما فتح العملاق يديه.
كانت جميع القوى الجديدة في الخلية تقريبًا مؤهلة للمهمة في مركز الكوكب. سكالي وحده بقي بين القوات في الرتبة السادسة التي لم تنل بعدُ تقدير الملك إلباس.
نظر الأمير الأول حوله، بينما أضاءت الرونية الذهبية جلده مجددًا. كان مستعدًا لبدء عملية انتقال آني أخرى حالما يجد خصمه.
“أستسلم ” قالت الشيخة جوليا عندما رأت الضوء الذهبي المنبعث من جلد الأمير الأول.
ظهرت الشيخة جوليا مجددًا في زاوية من ساحة المعركة. بدت سالمة، ورداءها لا يزال سليمًا، ومع ذلك، كشف تعبيرها عن مدى حزنها على هذا الوضع.
لم تستطع جوليا، العجوز، مطابقة العناصر المنقوشة على كنز الأمير الأول. لذا، لم تُعطِه وقتًا لاستخدامها!
كانت براعتها في القتال كافية لقمع الأمير الأول، لكن الاختلاف في العناصر المنقوشة أدى في النهاية إلى ترجيح كفة المعركة ضدها.
أثبت الملك أنه ليس مجرد ممارسٍ مُدللٍ وصل إلى المرتبة السادسة بفضل دعم أبيه، بل كان لديه العزم على الوقوف بين العظماء دون خجل.
الحقيقة أن الأمير الأول أظهر عزمًا كبيرًا في الاندفاع نحو مجاري الرياح والأسلحة للهروب من الاتجاه السلبي حيث أجبره الشيخة جوليا على البقاء.
قسمت شقوقان هائلتان مجموعة ثعابينه ية إلى أربعة أجزاء. شكّلتا شقًا صليبيًا في السماء امتصّ النيران المتجمعة في البيئة.
أثبت الملك أنه ليس مجرد ممارسٍ مُدللٍ وصل إلى المرتبة السادسة بفضل دعم أبيه، بل كان لديه العزم على الوقوف بين العظماء دون خجل.
ظهرت الشيخة جوليا مجددًا في زاوية من ساحة المعركة. بدت سالمة، ورداءها لا يزال سليمًا، ومع ذلك، كشف تعبيرها عن مدى حزنها على هذا الوضع.
“أستسلم ” قالت الشيخة جوليا عندما رأت الضوء الذهبي المنبعث من جلد الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مستويات الأمير الأول والشيخة جوليا متشابهة، لكن العناصر المنقوشة كانت متغيرًا حيويًا لم تتمكن من تجاهله أو التغلب عليه بأساليبها.
لم تستطع تحمّل تلك النقلات الآنية. لقد نجت من الهجوم الأول لأنها إنشاءت نسخةً من نفسها خلال المعركة، ومع ذلك، اختفى غطاؤها الآن.
لم ينجُ من قوة شفط الفراغ سوى عدد قليل من المسارات ية، وتكثفت على مسافة ما في السماء لإعادة تشكيل جسد الأمير الأول.
انتقلت المنطقة إلى عائلة إلباس، لكن الخلية لم تمانع في ذلك. أولًا، أدرك الملك إلباس شجاعة الشيخة جوليا ووافق على اصطحابها في الرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتعرض الملكي لأي إصابة خلال تلك التبادلات القمعية، لكن احتياطياته من الطاقة استنفدت بسرعة عالية لتفادي الهجوم المتواصل.
علاوة على ذلك، كانت تلك الأرض مملوكة في البداية للمجلس، وبالتالي فإن الخلية لم تتكبد أي خسارة.
علاوة على ذلك، استخدمت مهاراتها في الاختباء كثيرًا. جاءت العديد من هجماتها الماكرة بعد أن صدّ الملك الهجمات البراقة.
كانت جميع القوى الجديدة في الخلية تقريبًا مؤهلة للمهمة في مركز الكوكب. سكالي وحده بقي بين القوات في الرتبة السادسة التي لم تنل بعدُ تقدير الملك إلباس.
لم يكن الأمير الأول ضعيفًا بأي حال من الأحوال. هو أضعف من الأمير الثاني، لكنه لا يزال أقوى من العديد من القوى الجديدة.
ومع ذلك، لم ترغب بالعودة إلى بحر الصهارة. فضّلت البقاء على السطح والتعامل مع الهجائن على العودة إلى المكان الذي أسرها لأكثر من مئة ألف عام.
1110. المعركة الرابعة
مع انتهاء معركة المجموعة الرابعة، كان فريق مهمة الملك إلباس قد ضمّ عددًا لا بأس به من الخبراء. خمسة منهم من الخلية، وأربعة من عائلة إلباس، واثنان من المجلس، وواحد فقط من إمبراطورية شاندال.
“أستسلم ” قالت الشيخة جوليا عندما رأت الضوء الذهبي المنبعث من جلد الأمير الأول.
هناك معارك لا تزال قائمة، لكن كل منظمة تعلمت تمييز أفضل العناصر الموجودة حاليًا بينها. كان الاثنا عشر منهم من النخبة، حتى بين أصحاب النفوذ.
بدا على الأمير الأول التعامل مع عدد لا يُحصى من أسلحة الرياح، المرئية وغير المرئية. وكثيرًا ما كانت الجروح لا تُحصى تملأ بصره، وكانت الشيخة تُجبره دائمًا على الاعتماد على بحر النيران للنجاة من هجومها.
لم تكن شقوق الرياح قوية بما يكفي لإيقاف كرات . لم يكن بإمكانها سوى إبطائها وإعطاء الشيخة جوليا وقتًا لتفادي الهجوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات