1084. نبضات القلب
نوح قوةً هائلة. دانتيانه لا يزال في مرحلة الصلابة، لكنه كان عضوًا حقيقيًا في مرحلة أعلى. حتى أنه يقاتل في ساحة معركة اضطرت هي والممارسون الأضعف إلى التخلي عنها.
شعرت جون بالأشواك تخترق جلدها وتسكب السم داخل جسدها. بدأ عقلها يشعر بالدوار حتى مع قمع الطاقة العليا للمادة الغريبة.
دفعه الإيقاع بعيدًا عن عاصفة البرق المتوسعة، بينما جذبه الصمت. شعر وكأنه في سلسلة من المد والجزر التي أبقتْه حبيسًا في نفس المنطقة.
ظهر وجه حبيبها في رؤيتها وهي تكتسب القوة. ما بدا نوح ليُصاب بمثل هذا النوع من الأذى، خاصةً من ممارس يعتمد على جرعاته وحبوبه لتضاهي ما في مستواه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما زلت بعيدة جدًا ” فكرت جون بينما كان السم والطاقة العليا يتقاتلان بداخلها.
1084. نبضات القلب
نوح قوةً هائلة. دانتيانه لا يزال في مرحلة الصلابة، لكنه كان عضوًا حقيقيًا في مرحلة أعلى. حتى أنه يقاتل في ساحة معركة اضطرت هي والممارسون الأضعف إلى التخلي عنها.
دفعه الإيقاع بعيدًا عن عاصفة البرق المتوسعة، بينما جذبه الصمت. شعر وكأنه في سلسلة من المد والجزر التي أبقتْه حبيسًا في نفس المنطقة.
هو في عصبة أخرى، وخطوته التالية كانت الأراضي الخالدة. ستتباعد مساراتهما مرة أخرى، ولم يكن واضح كم سيستغرق لمّ شملهما بعد رحيله.
ابتسم غوستافو عندما شعر بتباطؤ وظائف جسد جون. بدأ مفعول السمّ أخيرًا، ومع ذلك، عادت نبضات قلبه العالية لتؤثر على البيئة في تلك اللحظة.
“أنت وحدك من تستطيع أن تكون خصمي الأبدي ” ابتسمت جون عندما تبادر إلى ذهنها مشهدٌ غريب. رأت نوح يختفي في السماء البيضاء ويصبح بعيدًا عن متناولها.
1084. نبضات القلب
أحزنتها تلك الرؤية، لكنها في الوقت نفسه حفّزتها بشدة. كانت شخصيتها تعتمد على خصوم أقوياء، وكان حبيبها الأقوى بينهم جميعًا.
اندفعت جون نحو الأمام عند هذا المنظر. سال دم أخضر من جروحها ولطّخ رداءها البرتقالي، لكن ابتسامة عريضة أشرقت على وجهها.
قالت جون: ” بإمكانه قتل الضعفاء مثلك وهو في مرحلة السائل فقط”. ازدادت حدة عينا غوستافو عندما سمع تلك الكلمات، لكن أفعاله لم تهدأ.
استحمت جون في ذلك الشعور بينما انطلقت صواعق البرق من جسدها. لم يبدُ أن لها هدفًا، لكنها توقفت في الهواء بمجرد عبورها العملاق.
استمرّ الملك بصب الجرعات على القفص. كان الضغط المتراكم كافي لتدمير معظم ممارسي الرتبة الخامسة. مع ذلك، بقيت جون ساكنة. أبقت عينيها مغمضتين بينما تركت مراكز قوتها تملأ الدائرة المثالية بطاقة أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو في عصبة أخرى، وخطوته التالية كانت الأراضي الخالدة. ستتباعد مساراتهما مرة أخرى، ولم يكن واضح كم سيستغرق لمّ شملهما بعد رحيله.
تحسنت بنية دانتيانها وجسدها وعقلها بعد استخدام النموذج الأولي. لم تعد لديها حدود داخل الرتبة الخامسة، لكنها ما زالت ترغب في معرفة ما إذا بإمكانها الوصول إلى مستويات أعلى.
قالت جون: ” بإمكانه قتل الضعفاء مثلك وهو في مرحلة السائل فقط”. ازدادت حدة عينا غوستافو عندما سمع تلك الكلمات، لكن أفعاله لم تهدأ.
بدا هناك هدفٌ بعيد المنال في رؤيتها. تذكرت صلابة جلد نوح وهي تُقيّم الطاقة المتراكمة بداخلها، ولم يتردد في ذهنها سوى فكرة واحدة: “هذا لا يكفي لهزيمته”.
ومع ذلك، لم يتمكن البعض من منع أنفسهم من إتباع دعوتهم الحقيقية.
بدا على العديد من الخبراء ضبط طموحاتهم عند اقترابهم من المرتبة السادسة. أعاقت شخصيةٌ واسعةٌ الطريقَ نحو الرتب العليا، وعادةً ما كانت تُضلّل الممارسين.
اتسعت عاصفة البرق السوداء مع نبضات جون. دمّرت كل ما لمسته، وازدادت قوتها مع كل دورة.
ومع ذلك، لم يتمكن البعض من منع أنفسهم من إتباع دعوتهم الحقيقية.
“ما زلت بعيدة جدًا ” فكرت جون بينما كان السم والطاقة العليا يتقاتلان بداخلها.
منع طموح نوح من أن يقطع جزءًا من شخصيته. أجبره كبرياء الملك إلباس وفضوله على اتباع كل سبيل في مجال النقوش.
“ما زلت بعيدة جدًا ” فكرت جون بينما كان السم والطاقة العليا يتقاتلان بداخلها.
سبق لخبراء آخرين أن وجدوا أنفسهم في نفس الموقف. أسماءٌ أسطوريةٌ مثل الشيطان السماوي والمهندسة السماوية وغيرهما، ساروا على نهجهم دون أن يتركوا شيئًا.
ابتسم غوستافو عندما شعر بتباطؤ وظائف جسد جون. بدأ مفعول السمّ أخيرًا، ومع ذلك، عادت نبضات قلبه العالية لتؤثر على البيئة في تلك اللحظة.
كان مسار جون مشابهًا. إما أن تُحلّق وهي تحمل كل شيء معها، أو تموت وهي تحاول.
اندفعت جون نحو الأمام عند هذا المنظر. سال دم أخضر من جروحها ولطّخ رداءها البرتقالي، لكن ابتسامة عريضة أشرقت على وجهها.
ابتسم غوستافو عندما شعر بتباطؤ وظائف جسد جون. بدأ مفعول السمّ أخيرًا، ومع ذلك، عادت نبضات قلبه العالية لتؤثر على البيئة في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت جون بذلك أيضًا. كان قلبها مركز الدائرة المثالية، وكل نبضة منه زادت قوتها قليلًا. عكست عاصفة البرق هذه السمة وتوسعت كلما زادت طاقتها.
بدأ القفص بالتقلص مع نبضات القلب. ثم أثّرت هالة جون على الغاز وانتشرت حتى غطّت السحابة بأكملها.
استحمت جون في ذلك الشعور بينما انطلقت صواعق البرق من جسدها. لم يبدُ أن لها هدفًا، لكنها توقفت في الهواء بمجرد عبورها العملاق.
شعر غوستافو بخطر يتسلل إلى أعماق نفسه. كره أن يُخيفه ممارسٌ ضعيفٌ كهذا، لكنه أدرك أن عليه التراجع.
لم يُبالِ غوستافو باستراتيجية جون. كان السمّ الذي يُغطّيه قويًا لدرجة أن جلده بدأ يحترق. بدا هذا أقوى هجوم له، ولم يجرؤ على إطالة معاناته باستخدام طاقته للدفاع.
قفز الملكي من القفص وحاول إخفاء وجوده في الغاز الأخضر الداكن مرة أخرى، لكن الانفجار وصل قبل أن يتمكن من الهروب من مداه.
استمرّ الملك بصب الجرعات على القفص. كان الضغط المتراكم كافي لتدمير معظم ممارسي الرتبة الخامسة. مع ذلك، بقيت جون ساكنة. أبقت عينيها مغمضتين بينما تركت مراكز قوتها تملأ الدائرة المثالية بطاقة أعلى.
انبعث ضوء برتقالي من القفص السام، وانطلقت صواعق من الهالة المتضخمة، محدثةً شقوقًا في الطبقات الغازية الكثيفة. اضطر غوستافو لتفادي بعضها أثناء انسحابه، لكن تأثير نبضات قلبه وصل إليه خلال مناوراته المراوغة.
كانت تلك أسوأ نتيجة ممكنة له. كان ممارس رياح يعتمد في النهاية على السم. غالبًا ما كانت استراتيجياته تُلحق الضرر بخصمه تدريجيًا حتى يتمكن من توجيه الضربة القاضية.
بدأ غوستافو يستشعر إيقاع نبضات قلب جون بينما غطى الضوء البرتقالي السحابة بأكملها. ضغطت قوة شد ودفع على جسده وفقًا لدوران الدائرة المثالية.
استحمت جون في ذلك الشعور بينما انطلقت صواعق البرق من جسدها. لم يبدُ أن لها هدفًا، لكنها توقفت في الهواء بمجرد عبورها العملاق.
دفعه الإيقاع بعيدًا عن عاصفة البرق المتوسعة، بينما جذبه الصمت. شعر وكأنه في سلسلة من المد والجزر التي أبقتْه حبيسًا في نفس المنطقة.
اتسعت عاصفة البرق السوداء مع نبضات جون. دمّرت كل ما لمسته، وازدادت قوتها مع كل دورة.
اتسعت عاصفة البرق السوداء مع نبضات جون. دمّرت كل ما لمسته، وازدادت قوتها مع كل دورة.
دقّ قلبها مجددًا في تلك اللحظة. دقّ مرةً عندما هبطت جون على الشبكة. دقّ مرةً ثانيةً عندما رفعت ذراعيها إلى السماء، ودقّ مرةً ثالثةً عندما تشكّلت صاعقةٌ كثيفةٌ بين يديها.
شعرت جون بذلك أيضًا. كان قلبها مركز الدائرة المثالية، وكل نبضة منه زادت قوتها قليلًا. عكست عاصفة البرق هذه السمة وتوسعت كلما زادت طاقتها.
شعرت بالسعادة لنجاة خصمها من الهجوم الأخير. كانت مراكز قوتها تُنتج المزيد من الطاقة الآن، وظهر عالم القوانين في رؤيتها بينما كانت تسعى جاهدةً نحو الرتب العليا.
ارتسم الرعب على وجه غوستافو. لم تكن قوة جون منطقية، بل ازدادت قوةً!
اندفعت جون نحو الأمام عند هذا المنظر. سال دم أخضر من جروحها ولطّخ رداءها البرتقالي، لكن ابتسامة عريضة أشرقت على وجهها.
كان من المفترض أن تكفي تعويذته الأولى لقتلها، لكنها نجت من جميع هجماته. علاوة على ذلك، لم يتأثر جسدها بتأثيرات سمّه، إذ عزلت شراراتها السوداء خصائصه.
هبت رياح قوية عبر السحابة، وجمعت كل السم في الهواء في موقع غوستافو. تكثف الغاز الأحمر والأخضر الداكن حتى تحول إلى درع سائل غطى الملك وحوله إلى عملاق.
كانت تلك أسوأ نتيجة ممكنة له. كان ممارس رياح يعتمد في النهاية على السم. غالبًا ما كانت استراتيجياته تُلحق الضرر بخصمه تدريجيًا حتى يتمكن من توجيه الضربة القاضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت جون للأمام، غير مكترثة بالإصابات المتراكمة على جسدها. استمر جسدها في إطلاق صواعق البرق التي توقفت في الهواء خلف العملاق وحوله.
لم يحدث هذا مع جون. شخصيتها الفريدة جعلته يرى عكس ما كان يتوقعه تمامًا، مما أفسد خطته القتالية.
شعرت بالسعادة لنجاة خصمها من الهجوم الأخير. كانت مراكز قوتها تُنتج المزيد من الطاقة الآن، وظهر عالم القوانين في رؤيتها بينما كانت تسعى جاهدةً نحو الرتب العليا.
أصبح تعبير غوستافو حازمًا عندما اقتربت منه عاصفة البرق ببضع نبضات قلب. خرجت حبوب لا تُحصى من خاتمه، وأطلقت دخانًا أحمر عند اندماجها مع السحابة الحمراء الداكنة.
شعرت جون بالأشواك تخترق جلدها وتسكب السم داخل جسدها. بدأ عقلها يشعر بالدوار حتى مع قمع الطاقة العليا للمادة الغريبة.
هبت رياح قوية عبر السحابة، وجمعت كل السم في الهواء في موقع غوستافو. تكثف الغاز الأحمر والأخضر الداكن حتى تحول إلى درع سائل غطى الملك وحوله إلى عملاق.
حاول غوستافو منع الشبكة من تغطيته، لكن السم الذي صنع درعه تفكك عندما لامس البرق الأسود. نجحت تعويذة جون في حصاره.
وصلت عاصفة البرق في النهاية واصطدمت به. تناثرت طبقات من السم في كل اتجاه بينما ثارت شرارات سوداء على سطحها. إلا أن خصائص السائل الداكن المسببة للتآكل أطفأت تلك الشرارات قبل أن تصل إلى جسد غوستافو.
دفعه الإيقاع بعيدًا عن عاصفة البرق المتوسعة، بينما جذبه الصمت. شعر وكأنه في سلسلة من المد والجزر التي أبقتْه حبيسًا في نفس المنطقة.
اندفعت جون نحو الأمام عند هذا المنظر. سال دم أخضر من جروحها ولطّخ رداءها البرتقالي، لكن ابتسامة عريضة أشرقت على وجهها.
اندفعت جون نحو الأمام عند هذا المنظر. سال دم أخضر من جروحها ولطّخ رداءها البرتقالي، لكن ابتسامة عريضة أشرقت على وجهها.
شعرت بالسعادة لنجاة خصمها من الهجوم الأخير. كانت مراكز قوتها تُنتج المزيد من الطاقة الآن، وظهر عالم القوانين في رؤيتها بينما كانت تسعى جاهدةً نحو الرتب العليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت جون للأمام، غير مكترثة بالإصابات المتراكمة على جسدها. استمر جسدها في إطلاق صواعق البرق التي توقفت في الهواء خلف العملاق وحوله.
لم تكن مراكز قوتها تتقدم. كانت الطاقة التي أنتجتها كثيفة لدرجة أن العالم ظنها وجودًا قريبًا من قمة المرحلة الصلبة!
1084. نبضات القلب
استحمت جون في ذلك الشعور بينما انطلقت صواعق البرق من جسدها. لم يبدُ أن لها هدفًا، لكنها توقفت في الهواء بمجرد عبورها العملاق.
دقّ قلبها مجددًا في تلك اللحظة. دقّ مرةً عندما هبطت جون على الشبكة. دقّ مرةً ثانيةً عندما رفعت ذراعيها إلى السماء، ودقّ مرةً ثالثةً عندما تشكّلت صاعقةٌ كثيفةٌ بين يديها.
لم يُبالِ غوستافو باستراتيجية جون. كان السمّ الذي يُغطّيه قويًا لدرجة أن جلده بدأ يحترق. بدا هذا أقوى هجوم له، ولم يجرؤ على إطالة معاناته باستخدام طاقته للدفاع.
لم يُبالِ غوستافو باستراتيجية جون. كان السمّ الذي يُغطّيه قويًا لدرجة أن جلده بدأ يحترق. بدا هذا أقوى هجوم له، ولم يجرؤ على إطالة معاناته باستخدام طاقته للدفاع.
لوّح العملاق بأطرافه، فانطلقت من جسده شفرات جناح ضخمة حمراء داكنة. انفجرت شرارات داكنة تحت قدمي جون، مما سمح لها بأداء تسارعات قصيرة مكّنتها من تفادي الهجمات القادمة.
بدا هناك هدفٌ بعيد المنال في رؤيتها. تذكرت صلابة جلد نوح وهي تُقيّم الطاقة المتراكمة بداخلها، ولم يتردد في ذهنها سوى فكرة واحدة: “هذا لا يكفي لهزيمته”.
ومع ذلك، كانت الشفرات تنفجر في كل مرة تحاول فيها جون تجنب واحدة منها، وكان السم الذي أطلقته قادرًا على لمسها من وقت لآخر.
استحمت جون في ذلك الشعور بينما انطلقت صواعق البرق من جسدها. لم يبدُ أن لها هدفًا، لكنها توقفت في الهواء بمجرد عبورها العملاق.
اندفعت جون للأمام، غير مكترثة بالإصابات المتراكمة على جسدها. استمر جسدها في إطلاق صواعق البرق التي توقفت في الهواء خلف العملاق وحوله.
نوح قوةً هائلة. دانتيانه لا يزال في مرحلة الصلابة، لكنه كان عضوًا حقيقيًا في مرحلة أعلى. حتى أنه يقاتل في ساحة معركة اضطرت هي والممارسون الأضعف إلى التخلي عنها.
ثم عندما وصلت إلى خصمها، توسعت الصواعق العائمة لتشكل شبكة مظلمة تحيط بالعملاق الأحمر.
انبعث ضوء برتقالي من القفص السام، وانطلقت صواعق من الهالة المتضخمة، محدثةً شقوقًا في الطبقات الغازية الكثيفة. اضطر غوستافو لتفادي بعضها أثناء انسحابه، لكن تأثير نبضات قلبه وصل إليه خلال مناوراته المراوغة.
حاول غوستافو منع الشبكة من تغطيته، لكن السم الذي صنع درعه تفكك عندما لامس البرق الأسود. نجحت تعويذة جون في حصاره.
ثم عندما وصلت إلى خصمها، توسعت الصواعق العائمة لتشكل شبكة مظلمة تحيط بالعملاق الأحمر.
دقّ قلبها مجددًا في تلك اللحظة. دقّ مرةً عندما هبطت جون على الشبكة. دقّ مرةً ثانيةً عندما رفعت ذراعيها إلى السماء، ودقّ مرةً ثالثةً عندما تشكّلت صاعقةٌ كثيفةٌ بين يديها.
ارتسم الرعب على وجه غوستافو. لم تكن قوة جون منطقية، بل ازدادت قوةً!
وصلت نبضة قلبها الرابعة عندما ألقت صاعقتها على الشبكة، لكن جوستافو لم يسمعها.
دقّ قلبها مجددًا في تلك اللحظة. دقّ مرةً عندما هبطت جون على الشبكة. دقّ مرةً ثانيةً عندما رفعت ذراعيها إلى السماء، ودقّ مرةً ثالثةً عندما تشكّلت صاعقةٌ كثيفةٌ بين يديها.
“ما زلت بعيدة جدًا ” فكرت جون بينما كان السم والطاقة العليا يتقاتلان بداخلها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
