1083. السم
ظهر غوستافو فوقها وسكب جرعة تلو الأخرى على الغاز الكثيف. حسّنت ابتكاراته خصائص القفص السامة وزادت كثافته.
وحدهم شيوخ الخلية كانوا يعتقدون أن لدى جون بعض الحظوظ ضد خصمها. كانوا يعرفون أكثر عن قوتها، وعلاقتها بنوح منحتها بعض المصداقية.
ضمّت جون راحتيها، فشكّلت مكعبًا عندما فصلتهما. ثمّ حلّقت فوق رأسها، ذلك الشكل الأسود المتشقق، وأصبح غير مستقر.
بدا نوح أمير الشياطين الجبار الذي تحدى كل منطق سليم. لا بد أن امرأته رائعة أيضًا، وقد أثبتت شهرتها صحة هذه الفرضية.
لوّح غوستافو بيده، فانكسرت حبة دواء بجانبه. امتزج سائل أرجواني بالغيمة، مُكوّنًا مئات المسارات الكثيفة التي انطلقت نحو الثعبان.
كانت جون، وهي مهووسة بالمعارك من عائلة إلباس، قائدةً للمهمات غير الرسمية وغير القانونية للملوك منذ أن كانت مجرد ممارسة بشرية. تولت عائلتها مسؤولية الحدود الغربية لأمة أوترا لعقود، ولم تتوقف مهامها بعد الهجرة.
أدرك غوستافو سريعًا أن خصمه لا يرغب في الانخراط في المداعبات المعتادة التي تسبق أي معركة رسمية. ارتسمت على وجهه مسحة من الازدراء. كان يعتقد أن الوحوش فقط هي التي لا تتبع الإجراءات الرسمية للبشر.
ظلت أمور الميراث الملكي سرًا على الكثيرين، لكن الخلية كانت تعلم أنها شاركت في عمليات التطهير. وقد نتج هذا العدد الهائل من الممارسين الأبطال من عائلة إلباس عن جهودها في الاستيلاء على المسبح الملكي.
كانت جون، وهي مهووسة بالمعارك من عائلة إلباس، قائدةً للمهمات غير الرسمية وغير القانونية للملوك منذ أن كانت مجرد ممارسة بشرية. تولت عائلتها مسؤولية الحدود الغربية لأمة أوترا لعقود، ولم تتوقف مهامها بعد الهجرة.
كان أفراد العائلة المالكة يعرفون قيمتها أيضًا، لكن جون لم تُظهر قوتها قط. ازدادت براعتها القتالية بعد حصولها على الشرارات السوداء، لكنها لم تكشف عنها للعامة قط.
“متى خنتنا؟” سأل غوستافو وهو يقترب من جون. خرجت سلسلة من الجرعات والحبوب من خاتمه وطفت حوله.
اقترب الشيطانة الحالمة والشيطان الطائر من ساحة المعركة ووقفا بجانب قوات عائلة إلباس قبل بدء القتال. لم يرغبا في التدخل، لكنهما لم يكونا يعلمان ما سيفعله الملوك للاستيلاء على ميراث الرعد غريب الأطوار.
سخرت جون. لم يعجبها امتلاك الممارسين أسلحةً لا تفهمها. كانت ساذجةً نسبيًا في أسلوب قتالها. في رأيها، القوة يجب أن تُغلب، لا أن تُخدع.
اسم خصم جون غوستافو إلباس. بدا رجلاً طويل القامة يحمل الملامح المعتادة لعائلة إلباس، حتى وإن لون شعره يشير إلى بُعده عن السلالة الرئيسية.
ظهرت ابتسامة على وجه جون. لم تكترث لاختباء خصمها، مما منحها ذريعةً لإطلاق العنان لقوتها.
بدا شعره الذهبيّ بُنيّاً، وعيناه خضراوان باهتتان، فاقدتان لللمعان. كان خبيراً في الكيمياء، لكنه لم ينجح في دمج خبرته مع رحلة تدريبه مثل دانيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ نسيج الغاز السام في الانهيار عندما لامس الكرات، واختفت قطعة كبيرة من السحابة عندما أطلقت سلسلة من الصواعق نحو الثعبان القادم.
لقد مكّنه المسبح من الوصول إلى مرحلة الصلابة، ودفعت موارد عائلة إلباس المتنوعة مستوى تدريبه إلى قمة رتبته، ومع ذلك، كانت براعته القتالية ضعيفة نوعًا ما، واعتمدت بشكل كبير على إبداعاته.
ثم أشار بيده، فانبثقت الأشواك من داخل القفص. لم يكن أمام جون سوى ترك جسدها يُخترق بتلك الشفرات السامة، مع السماح لشخصيتها الفريدة بالارتقاء بقوتها إلى مستوى أعلى.
تقدمت جون دون خوف. شكّل الشيوخ والملوك دائرة كبيرة حولها وحول غوستافو، خالقين ساحة معركة واسعة على بُعد مسافة من ضوء التشكيلات الذهبية الشافي.
ظهرت ابتسامة على وجه جون. لم تكترث لاختباء خصمها، مما منحها ذريعةً لإطلاق العنان لقوتها.
كانت الدروع الخافتة قريبة، لكن لم يقف خلفها أي خبير. كانت القوى العظمى تخوض معركةً حقيقيةً على تلك المنطقة. وكانت الرتب هناك تُجري مبارياتٍ شريفةً لزيادة شهرتها وكسب بعض الموارد.
بدأت رياح خفيفة تهب من خلف غوستافو. انكسرت إحدى الجرعات المحيطة به، مطلقةً سائلاً بنفسجياً يتحول إلى غاز أخضر عند ملامسته للهواء.
“متى خنتنا؟” سأل غوستافو وهو يقترب من جون. خرجت سلسلة من الجرعات والحبوب من خاتمه وطفت حوله.
1083. السم
سخرت جون. لم يعجبها امتلاك الممارسين أسلحةً لا تفهمها. كانت ساذجةً نسبيًا في أسلوب قتالها. في رأيها، القوة يجب أن تُغلب، لا أن تُخدع.
سخرت جون. لم يعجبها امتلاك الممارسين أسلحةً لا تفهمها. كانت ساذجةً نسبيًا في أسلوب قتالها. في رأيها، القوة يجب أن تُغلب، لا أن تُخدع.
أدرك غوستافو سريعًا أن خصمه لا يرغب في الانخراط في المداعبات المعتادة التي تسبق أي معركة رسمية. ارتسمت على وجهه مسحة من الازدراء. كان يعتقد أن الوحوش فقط هي التي لا تتبع الإجراءات الرسمية للبشر.
انكسرت ثلاث حبات في آنٍ واحد، وبدأت رياحٌ أخرى تهبُّ داخل السحابة. ازداد الغاز كثافةً وظلمةً، ووجدت جون صعوبةً في تحديد موقع خصمها حتى مع توسّع وعيها.
أعلن غوستافو: “أنت مجنونٌ حقًا. سلالة إلباس لا تحتاج إلى أسلحةٍ لا تستطيع السيطرة عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أفراد العائلة المالكة يعرفون قيمتها أيضًا، لكن جون لم تُظهر قوتها قط. ازدادت براعتها القتالية بعد حصولها على الشرارات السوداء، لكنها لم تكشف عنها للعامة قط.
لم يُعجب معظم خبراء عائلة إلباس بجون لعدم رغبتها في الزواج من أحد أفراد العائلة المالكة. كانت عائلتها النبيلة الوحيدة التي لم تندمج معهم بعد، لذا تقبّل الكثيرون سلوكها المنعزل والعنيف فقط بسبب نتائج معاركها.
لقد مكّنه المسبح من الوصول إلى مرحلة الصلابة، ودفعت موارد عائلة إلباس المتنوعة مستوى تدريبه إلى قمة رتبته، ومع ذلك، كانت براعته القتالية ضعيفة نوعًا ما، واعتمدت بشكل كبير على إبداعاته.
ومع ذلك، تخونهم علانيةً الآن. استطاع غوستافو أخيرًا التنفيس عن انزعاجه المتراكم على مر القرون الماضية.
كانت جون، وهي مهووسة بالمعارك من عائلة إلباس، قائدةً للمهمات غير الرسمية وغير القانونية للملوك منذ أن كانت مجرد ممارسة بشرية. تولت عائلتها مسؤولية الحدود الغربية لأمة أوترا لعقود، ولم تتوقف مهامها بعد الهجرة.
بدأت رياح خفيفة تهب من خلف غوستافو. انكسرت إحدى الجرعات المحيطة به، مطلقةً سائلاً بنفسجياً يتحول إلى غاز أخضر عند ملامسته للهواء.
انكسرت ثلاث حبات في آنٍ واحد، وبدأت رياحٌ أخرى تهبُّ داخل السحابة. ازداد الغاز كثافةً وظلمةً، ووجدت جون صعوبةً في تحديد موقع خصمها حتى مع توسّع وعيها.
انتشرت العواصف الغازية، مُشكّلةً سحابة خضراء كبيرة غطّت ساحة المعركة بأكملها. واضطرّ الخبراء على الأطراف إلى الاعتماد على تعاويذهم الدفاعية لمنع انتشاره.
كانت جون، وهي مهووسة بالمعارك من عائلة إلباس، قائدةً للمهمات غير الرسمية وغير القانونية للملوك منذ أن كانت مجرد ممارسة بشرية. تولت عائلتها مسؤولية الحدود الغربية لأمة أوترا لعقود، ولم تتوقف مهامها بعد الهجرة.
لم تستطع جون تجنّب الغاز، لكن شرارات سوداء خرجت من جسدها ودمّرت أي جزيئات سامة حاولت الهبوط على جلدها. حتى أن طاقتها العليا توسّعت لتُشكّل منظومة دفاعية.
بدا نوح أمير الشياطين الجبار الذي تحدى كل منطق سليم. لا بد أن امرأته رائعة أيضًا، وقد أثبتت شهرتها صحة هذه الفرضية.
غيّرت العواصف اتجاهها، وتشكل شكل خافت لأفعى ضخمة داخل السحابة. شعرت جون بشيء يهبط على ظهرها قبل أن يستشعر عقلها أي خطر.
ظلت أمور الميراث الملكي سرًا على الكثيرين، لكن الخلية كانت تعلم أنها شاركت في عمليات التطهير. وقد نتج هذا العدد الهائل من الممارسين الأبطال من عائلة إلباس عن جهودها في الاستيلاء على المسبح الملكي.
طارت جون عبر السحابة. تسلل السم إلى جلدها، وظهرت كدمة كبيرة على ظهرها. وخلفها، طاردها رأس زاحف، مندفعًا عبر الغاز كاشفًا عن أنيابه الضخمة.
سخرت جون. لم يعجبها امتلاك الممارسين أسلحةً لا تفهمها. كانت ساذجةً نسبيًا في أسلوب قتالها. في رأيها، القوة يجب أن تُغلب، لا أن تُخدع.
تطايرت شرارات من تحت جلدها بينما توقفت جون في الهواء. كانت دفاعاتها عديمة الجدوى أمام هجوم غوستافو، لكن ذلك أشعل نيتها القتالية.
ظلت أمور الميراث الملكي سرًا على الكثيرين، لكن الخلية كانت تعلم أنها شاركت في عمليات التطهير. وقد نتج هذا العدد الهائل من الممارسين الأبطال من عائلة إلباس عن جهودها في الاستيلاء على المسبح الملكي.
حركت الدائرة المثالية مراكز قوتها لإنتاج المزيد من الطاقة. خرجت شرارات أكثف وأكبر من جسدها، واتخذت شكل كرات لا تُحصى، تجمعت على سطحها برقٌ هائل.
حركت الدائرة المثالية مراكز قوتها لإنتاج المزيد من الطاقة. خرجت شرارات أكثف وأكبر من جسدها، واتخذت شكل كرات لا تُحصى، تجمعت على سطحها برقٌ هائل.
بدأ نسيج الغاز السام في الانهيار عندما لامس الكرات، واختفت قطعة كبيرة من السحابة عندما أطلقت سلسلة من الصواعق نحو الثعبان القادم.
لوّح غوستافو بيده، فانكسرت حبة دواء بجانبه. امتزج سائل أرجواني بالغيمة، مُكوّنًا مئات المسارات الكثيفة التي انطلقت نحو الثعبان.
لم يُعجب معظم خبراء عائلة إلباس بجون لعدم رغبتها في الزواج من أحد أفراد العائلة المالكة. كانت عائلتها النبيلة الوحيدة التي لم تندمج معهم بعد، لذا تقبّل الكثيرون سلوكها المنعزل والعنيف فقط بسبب نتائج معاركها.
عندما اندمجت الآثار مع الثعبان، انقسم المخلوق الغازي إلى مئات من الأنياب الأرجوانية الصغيرة التي حاولت تفادي صواعق البرق القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت الهالة البرتقالية التي أطلقوها البيئة المظلمة، كاشفةً عن المخلوقات الغازية التي تحلق في اتجاهها. إنشاء غوستافو مئات الوحوش بينما كانت جون تُجهّز هجومها، لكن صواعق البرق دمّرتهم.
لقد أدت هجمات جون إلى تدمير معظم الأنياب، وحتى تلك التي لم تتصادم بشكل مباشر مع الصواعق انهارت عندما دخلت نطاقها.
ضمّت جون راحتيها، فشكّلت مكعبًا عندما فصلتهما. ثمّ حلّقت فوق رأسها، ذلك الشكل الأسود المتشقق، وأصبح غير مستقر.
تفاجأ غوستافو عندما رأى ذلك المشهد. كاد هجومه أن يصل إلى ذروة مرحلة الصلابة. لم تكن قوتها كقوة التعاويذ التقليدية، لكنها قادرة على سحق أي ضربة من ممارس متقدم حديثًا.
حركت الدائرة المثالية مراكز قوتها لإنتاج المزيد من الطاقة. خرجت شرارات أكثف وأكبر من جسدها، واتخذت شكل كرات لا تُحصى، تجمعت على سطحها برقٌ هائل.
لكن برق جون الأسود كان غريبًا. بدا ضعيفًا، لكنه كان قادرًا على تدمير الأنياب دون أن يلمسها!
انكسرت ثلاث حبات في آنٍ واحد، وبدأت رياحٌ أخرى تهبُّ داخل السحابة. ازداد الغاز كثافةً وظلمةً، ووجدت جون صعوبةً في تحديد موقع خصمها حتى مع توسّع وعيها.
حاولت جون التهرب، لكن نابين أصاباها. أحدهما طعن كتفها الأيمن والآخر قطع كاحلها الأيسر.
عندما اندمجت الآثار مع الثعبان، انقسم المخلوق الغازي إلى مئات من الأنياب الأرجوانية الصغيرة التي حاولت تفادي صواعق البرق القادمة.
كلا الهجومين حقنوا السم بداخلها، لكن الطاقة العالية التي أطلقها جسدها حالت دون انتشاره. لم تستطع الشرارات السوداء تدميرهما، مما زاد من عزمها القتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غوستافو بدهشة أكبر. لم يستطع أن يفهم كيف لشخص أضعف منه أن يمتلك هذا التأثير من التعاويذ التي عززتها جرعاته.
انطلقت شرارات أخرى من جسدها، لكنها بدت وكأنها تنبض في تلك اللحظة. غطتها صف من الصواعق وتمددت، متبعةً إيقاع نبضات قلبها.
لكن الغاز الكثيف الذي كوّن أجسادهم لم يختفِ، بل اندمج مع السحابة وبدأ يضغط على جون. شعرت وكأن قفصًا قد تشكّل حولها، حتى مكعبها انهار تحت وطأة هذا الضغط.
بدأت السحابة الخضراء تتناغم مع نبضات قلب جون أيضًا. كانت الهالة المنبعثة من طاقتها العليا شديدة لدرجة أن البيئة المحيطة لم تستطع إلا أن تتبع إيقاعها.
“متى خنتنا؟” سأل غوستافو وهو يقترب من جون. خرجت سلسلة من الجرعات والحبوب من خاتمه وطفت حوله.
شعر غوستافو بدهشة أكبر. لم يستطع أن يفهم كيف لشخص أضعف منه أن يمتلك هذا التأثير من التعاويذ التي عززتها جرعاته.
لوّح غوستافو بيده، فانكسرت حبة دواء بجانبه. امتزج سائل أرجواني بالغيمة، مُكوّنًا مئات المسارات الكثيفة التي انطلقت نحو الثعبان.
انكسرت ثلاث حبات في آنٍ واحد، وبدأت رياحٌ أخرى تهبُّ داخل السحابة. ازداد الغاز كثافةً وظلمةً، ووجدت جون صعوبةً في تحديد موقع خصمها حتى مع توسّع وعيها.
لوّح غوستافو بيده، فانكسرت حبة دواء بجانبه. امتزج سائل أرجواني بالغيمة، مُكوّنًا مئات المسارات الكثيفة التي انطلقت نحو الثعبان.
ظهرت ابتسامة على وجه جون. لم تكترث لاختباء خصمها، مما منحها ذريعةً لإطلاق العنان لقوتها.
كلا الهجومين حقنوا السم بداخلها، لكن الطاقة العالية التي أطلقها جسدها حالت دون انتشاره. لم تستطع الشرارات السوداء تدميرهما، مما زاد من عزمها القتالي.
ضمّت جون راحتيها، فشكّلت مكعبًا عندما فصلتهما. ثمّ حلّقت فوق رأسها، ذلك الشكل الأسود المتشقق، وأصبح غير مستقر.
سخرت جون. لم يعجبها امتلاك الممارسين أسلحةً لا تفهمها. كانت ساذجةً نسبيًا في أسلوب قتالها. في رأيها، القوة يجب أن تُغلب، لا أن تُخدع.
انطلقت صواعق البرق في كل اتجاه كلما اهتز المكعب. كانت تشبه سهامًا ضخمة تخترق السحابة الخضراء الداكنة وتدمر غازها السام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع جون تجنّب الغاز، لكن شرارات سوداء خرجت من جسدها ودمّرت أي جزيئات سامة حاولت الهبوط على جلدها. حتى أن طاقتها العليا توسّعت لتُشكّل منظومة دفاعية.
أضاءت الهالة البرتقالية التي أطلقوها البيئة المظلمة، كاشفةً عن المخلوقات الغازية التي تحلق في اتجاهها. إنشاء غوستافو مئات الوحوش بينما كانت جون تُجهّز هجومها، لكن صواعق البرق دمّرتهم.
ثم أشار بيده، فانبثقت الأشواك من داخل القفص. لم يكن أمام جون سوى ترك جسدها يُخترق بتلك الشفرات السامة، مع السماح لشخصيتها الفريدة بالارتقاء بقوتها إلى مستوى أعلى.
لكن الغاز الكثيف الذي كوّن أجسادهم لم يختفِ، بل اندمج مع السحابة وبدأ يضغط على جون. شعرت وكأن قفصًا قد تشكّل حولها، حتى مكعبها انهار تحت وطأة هذا الضغط.
لكن الغاز الكثيف الذي كوّن أجسادهم لم يختفِ، بل اندمج مع السحابة وبدأ يضغط على جون. شعرت وكأن قفصًا قد تشكّل حولها، حتى مكعبها انهار تحت وطأة هذا الضغط.
ظهر غوستافو فوقها وسكب جرعة تلو الأخرى على الغاز الكثيف. حسّنت ابتكاراته خصائص القفص السامة وزادت كثافته.
انتشرت العواصف الغازية، مُشكّلةً سحابة خضراء كبيرة غطّت ساحة المعركة بأكملها. واضطرّ الخبراء على الأطراف إلى الاعتماد على تعاويذهم الدفاعية لمنع انتشاره.
ثم أشار بيده، فانبثقت الأشواك من داخل القفص. لم يكن أمام جون سوى ترك جسدها يُخترق بتلك الشفرات السامة، مع السماح لشخصيتها الفريدة بالارتقاء بقوتها إلى مستوى أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ نسيج الغاز السام في الانهيار عندما لامس الكرات، واختفت قطعة كبيرة من السحابة عندما أطلقت سلسلة من الصواعق نحو الثعبان القادم.
وحدهم شيوخ الخلية كانوا يعتقدون أن لدى جون بعض الحظوظ ضد خصمها. كانوا يعرفون أكثر عن قوتها، وعلاقتها بنوح منحتها بعض المصداقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات