You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة&السيف&الشيطاني-kol 1071

1071. الاختبارات

ازداد اهتمام نوح عند رؤية هذا المنظر. من الواضح أن وحشًا سحريًا مصنوعًا من الظلام سيجذب انتباهه، وكان لديه كل الوقت لاختبار قدراته.

امتدت سماء مرصعة بالنجوم في أعماق الوادي المظلم، وأضاءت الأنوار القليلة الصادرة عن لهيب نوح المكان. تشكلت الظلال، وأصبح مظهر المخلوق أكثر وضوحًا حتى لو غمرت السوداء نصفه.

ملأت ديناصورات زاحفة من مختلف المستويات أعماق الوادي. رأى نوح اثنين آخرين في الرتبة السادسة محاطين بجيش من وحوش الصفين الرابع والخامس. هناك مئات المخلوقات مختبئة في الظلام، لكن نوح شعر أنها مجرد سيل من النمل.

نوح قد أدرك شكله بالفعل بوعيه، لكن النظر إليه مباشرة أعطاه المزيد من التلميحات حول نوعه.

فكّر نوح أخيرًا: “لا ينبغي أن يكون بهذا الضعف”. كانت لديه فكرة عامة عن مدى قوة مخلوق في الرتبة السادسة، ولم يكن البتروداكتيل حتى يرقى إلى مستوى الأنواع الأضعف في معرفته.

“هل هذا زاحف مجنح؟” فكّر نوح، وقد غمرته موجة من الصدمة. لم تكن هذه أول مرة يرى فيها نوعًا قديمًا أو منقرضًا، خاصةً بعد أحداث العالم الخفي. مع ذلك، كانت ملامح تلك العينة فريدة لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يُعجب بها.

“هل هذا زاحف مجنح؟” فكّر نوح، وقد غمرته موجة من الصدمة. لم تكن هذه أول مرة يرى فيها نوعًا قديمًا أو منقرضًا، خاصةً بعد أحداث العالم الخفي. مع ذلك، كانت ملامح تلك العينة فريدة لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يُعجب بها.

لم يكن للمخلوق جسدٌ حقيقي. لم يكن له جلدٌ ولا أنسجة، لكن كان له شكلٌ ثابت. لم يكن هناك أي أثر لوجوده سوى هالته وخطوط شكله. كان يشبه رفيق الدم الأساسي عندما لم يملأ النفس أحشائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت تلك أبرز سماته. السمة التي أذهلت نوح هي نسيج جسده. لم يكن ماديًا، بل امتزج تمامًا بالظلام المحيط به. كان كما لو أن الظلام نفسه صنع خيوطه القليلة من الأنسجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كانت تلك أبرز سماته. السمة التي أذهلت نوح هي نسيج جسده. لم يكن ماديًا، بل امتزج تمامًا بالظلام المحيط به. كان كما لو أن الظلام نفسه صنع خيوطه القليلة من الأنسجة.

هالة البتروداكتيل وضعته في أدنى مرتبة من المرتبة السادسة، لكن يبدو أن نيران نوح لم تُؤذِه. قمعت المخلوق، لكن بنيته بقيت سليمة.

ازداد اهتمام نوح عند رؤية هذا المنظر. من الواضح أن وحشًا سحريًا مصنوعًا من الظلام سيجذب انتباهه، وكان لديه كل الوقت لاختبار قدراته.

أخيرًا، خرجت صرخة مدوية من فمه، واشتدت محاولاته للخروج من البحر المشتعل، ومع ذلك، واصل نوح اختباراته، وشنّ سلسلة من الهجمات العنيفة تحته.

هالة البتروداكتيل وضعته في أدنى مرتبة من المرتبة السادسة، لكن يبدو أن نيران نوح لم تُؤذِه. قمعت المخلوق، لكن بنيته بقيت سليمة.

كانت العملية بطيئة، لكنها كانت أسرع من الشفاء الطبيعي. بدا أن الظلام هو البيئة التي تسلب أفضل ما في بني جنسها.

علاوة على ذلك، بدا أن الوحش أصبح معتادًا على النيران منذ أن بدأ يكافح للخروج من السماء المرصعة بالنجوم.

كانت السماء المرصعة بالنجوم قد تبددت عند تلك النقطة، فتمكن البتروداكتيل من لمس سواد الشق من جديد. وبدأت بعض الخطوط التي تُشكل جسده بالنمو مجددًا بينما ظلّ المخلوق غارقًا في الظلام.

ظهرت فرضيتان في ذهن نوح، فانطلق على الفور ليختبرهما. ظهرت هيئته فوق الوحش المُصارع، وسقطت لكمة على الخطوط السوداء التي تُصوّر رأسه.

بدا هناك أيضًا احتمال أن يكونوا نوعًا ضعيفًا، لكن نوح لم يصدق أن خصمه في أوج قوته. نوعٌ بهذا المستوى ما كان لينجو في أي سلسلة غذائية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر نوح ببعض المقاومة عندما لامست مفاصله حواف المخلوق الأثيرية، لكن قبضته لامستهما بعد ذلك. خرج من الوحش صوت أنين، لكن يبدو أنه لم يصب بأي أذى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت تلك أبرز سماته. السمة التي أذهلت نوح هي نسيج جسده. لم يكن ماديًا، بل امتزج تمامًا بالظلام المحيط به. كان كما لو أن الظلام نفسه صنع خيوطه القليلة من الأنسجة.

“كان ينبغي أن يكون هذا هو الشعور ” فكر نوح وهو يطفو فوق الوحش” لكن النيران لا يمكنها إلا أن توقفه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، أوحت الهياكل الشبيهة بالسجن داخل الشق بأنه كان محتجزًا. لم يسمح له جسد المخلوق الغريب برؤية أي علامة على الجوع، لكن نوح وجد ذلك التفسير الوحيد لضعف قدرته القتالية.

في تلك اللحظة، طار السيف الشيطاني بين يديه، فانطلق نوح يقطعه دون تردد. سقط خط أسود على المخلوق، لكنه لم يخترق جسده كما في هجماته الأخيرة، بل انفجر في سحابة من الدخان الآكل بعد أن أحدث ثقبًا في خطوط رأسه.

نوح قد أدرك شكله بالفعل بوعيه، لكن النظر إليه مباشرة أعطاه المزيد من التلميحات حول نوعه.

أخيرًا، خرجت صرخة مدوية من فمه، واشتدت محاولاته للخروج من البحر المشتعل، ومع ذلك، واصل نوح اختباراته، وشنّ سلسلة من الهجمات العنيفة تحته.

“كان ينبغي أن يكون هذا هو الشعور ” فكر نوح وهو يطفو فوق الوحش” لكن النيران لا يمكنها إلا أن توقفه.”

اكتسب نوح فهمًا عامًا لقوة البتروداكتيل بعد أن أطلق كل ما لديه عليه. بدا الوحش مقاومًا لكل هجوم، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالتقنيات التي تعتمد على ظلامه وقوته الجسدية.

ازداد اهتمام نوح عند رؤية هذا المنظر. من الواضح أن وحشًا سحريًا مصنوعًا من الظلام سيجذب انتباهه، وكان لديه كل الوقت لاختبار قدراته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، فقد شعر بأن الضربات قد تعززت بسبب حدته، وبدا أن مادته المظلمة قادرة على التغلب على معظم دفاعاتها الطبيعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سنور قد تشكل بجانب نوح عندما اختبر الهجمات العنصرية، لكنه التف حول البتروداكتيل العاجز لإجراء اختبار آخر. بعد أن أحكم رفيق الدم قبضته على المخلوق، طار نوح إلى الأعلى ليعرضه لأشعة الشمس.

كان جسد البتروداكتيل في حالة يرثى لها بعد أن أكمل نوح اختباراته. كانت خطوط أجنحته وجذعه النحيل مفقودة في عدة مواضع، ولم يبقَ منه سوى رأسه سليمًا في معظمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد شعر بأن الضربات قد تعززت بسبب حدته، وبدا أن مادته المظلمة قادرة على التغلب على معظم دفاعاتها الطبيعية.

لقد فعل نوح ذلك عمدًا. فالرأس عادةً ما يكون الجزء الأساسي لأي كائن حي، لذا ركّز على مناطق أخرى لمواصلة تجاربه ومعرفة المزيد عن هذا النوع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى خوفه من التعامل مع آثار الكائنات السماوية بعد أن تأكد من ضعف البتروداكتيل. لم يكن لديه ما يدعو للقلق إذا بدا هذا هو النوع المسيطر على الشق.

حتى مخلوق مجهول من الرتبة السادسة لم يستطع مقاومة قوة نوح. كلما قاوم بجسده الجديد، زادت قدرته على إظهار قوته. قمع وحش بهذا المستوى لم يتطلب جهدًا يُذكر.

امتدت سماء مرصعة بالنجوم في أعماق الوادي المظلم، وأضاءت الأنوار القليلة الصادرة عن لهيب نوح المكان. تشكلت الظلال، وأصبح مظهر المخلوق أكثر وضوحًا حتى لو غمرت السوداء نصفه.

فكّر نوح أخيرًا: “لا ينبغي أن يكون بهذا الضعف”. كانت لديه فكرة عامة عن مدى قوة مخلوق في الرتبة السادسة، ولم يكن البتروداكتيل حتى يرقى إلى مستوى الأنواع الأضعف في معرفته.

اكتسب نوح فهمًا عامًا لقوة البتروداكتيل بعد أن أطلق كل ما لديه عليه. بدا الوحش مقاومًا لكل هجوم، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالتقنيات التي تعتمد على ظلامه وقوته الجسدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ذلك، أوحت الهياكل الشبيهة بالسجن داخل الشق بأنه كان محتجزًا. لم يسمح له جسد المخلوق الغريب برؤية أي علامة على الجوع، لكن نوح وجد ذلك التفسير الوحيد لضعف قدرته القتالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد شعر بأن الضربات قد تعززت بسبب حدته، وبدا أن مادته المظلمة قادرة على التغلب على معظم دفاعاتها الطبيعية.

بدا هناك أيضًا احتمال أن يكونوا نوعًا ضعيفًا، لكن نوح لم يصدق أن خصمه في أوج قوته. نوعٌ بهذا المستوى ما كان لينجو في أي سلسلة غذائية.

نوح قد أدرك شكله بالفعل بوعيه، لكن النظر إليه مباشرة أعطاه المزيد من التلميحات حول نوعه.

“كيف يأكل أصلًا؟” تساءل نوح بينما كان البتروداكتيل يبكي من الألم. كانت صرخاته هديرًا عميقًا انتشر في ظلمة الوادي وجعل الجدران الصخرية ترتجف.

ازداد اهتمام نوح عند رؤية هذا المنظر. من الواضح أن وحشًا سحريًا مصنوعًا من الظلام سيجذب انتباهه، وكان لديه كل الوقت لاختبار قدراته.

كانت السماء المرصعة بالنجوم قد تبددت عند تلك النقطة، فتمكن البتروداكتيل من لمس سواد الشق من جديد. وبدأت بعض الخطوط التي تُشكل جسده بالنمو مجددًا بينما ظلّ المخلوق غارقًا في الظلام.

كانت العملية بطيئة، لكنها كانت أسرع من الشفاء الطبيعي. بدا أن الظلام هو البيئة التي تسلب أفضل ما في بني جنسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح ببعض المقاومة عندما لامست مفاصله حواف المخلوق الأثيرية، لكن قبضته لامستهما بعد ذلك. خرج من الوحش صوت أنين، لكن يبدو أنه لم يصب بأي أذى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان سنور قد تشكل بجانب نوح عندما اختبر الهجمات العنصرية، لكنه التف حول البتروداكتيل العاجز لإجراء اختبار آخر. بعد أن أحكم رفيق الدم قبضته على المخلوق، طار نوح إلى الأعلى ليعرضه لأشعة الشمس.

ظهرت فرضيتان في ذهن نوح، فانطلق على الفور ليختبرهما. ظهرت هيئته فوق الوحش المُصارع، وسقطت لكمة على الخطوط السوداء التي تُصوّر رأسه.

بدأ البتروداكتيل بالصراخ خوفًا. سمع نوح زئيرها المتوسل بينما بدأت الشمس تُضيء شكلها الغريب. لكنه تجاهلها ليُحسّن معرفته بهذا المخلوق.

“هل هذا زاحف مجنح؟” فكّر نوح، وقد غمرته موجة من الصدمة. لم تكن هذه أول مرة يرى فيها نوعًا قديمًا أو منقرضًا، خاصةً بعد أحداث العالم الخفي. مع ذلك، كانت ملامح تلك العينة فريدة لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يُعجب بها.

بدأت الخطوط السوداء التي تُشكّل جسم البتروداكتيل بالتلاشي مع سطوع الضوء على شكله. اختفى الوحش الجبار من الرتبة السادسة عند تعرضه لأشعة الشمس، ولم يبقَ في مكانه سوى بضع موجات ذهنية.

ملأت ديناصورات زاحفة من مختلف المستويات أعماق الوادي. رأى نوح اثنين آخرين في الرتبة السادسة محاطين بجيش من وحوش الصفين الرابع والخامس. هناك مئات المخلوقات مختبئة في الظلام، لكن نوح شعر أنها مجرد سيل من النمل.

حاصر وعي نوح تلك الموجات العقلية قبل أن تتبدد، لكنه لم ير إلا الظلام عندما استوعبها في عقله. شعر بالجوع الذي تحمله، ورافقه حدة خفيفة.

هالة البتروداكتيل وضعته في أدنى مرتبة من المرتبة السادسة، لكن يبدو أن نيران نوح لم تُؤذِه. قمعت المخلوق، لكن بنيته بقيت سليمة.

“إنهم لا يستطيعون العيش أثناء النهار ” أضاف نوح قطعًا من المعلومات في كتابه “الحيواني” العقلي قبل أن يعود إلى داخل الشق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت تلك أبرز سماته. السمة التي أذهلت نوح هي نسيج جسده. لم يكن ماديًا، بل امتزج تمامًا بالظلام المحيط به. كان كما لو أن الظلام نفسه صنع خيوطه القليلة من الأنسجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اختفى خوفه من التعامل مع آثار الكائنات السماوية بعد أن تأكد من ضعف البتروداكتيل. لم يكن لديه ما يدعو للقلق إذا بدا هذا هو النوع المسيطر على الشق.

“كيف يأكل أصلًا؟” تساءل نوح بينما كان البتروداكتيل يبكي من الألم. كانت صرخاته هديرًا عميقًا انتشر في ظلمة الوادي وجعل الجدران الصخرية ترتجف.

غمره الظلام من جديد وهو ينزل متجاوزًا مكانه السابق ويطير نحو قاع الشق. أحس وعيه بسلسلة من الوجودات تستيقظ عند مروره، فلم يتردد في الاندفاع نحوها.

فكّر نوح أخيرًا: “لا ينبغي أن يكون بهذا الضعف”. كانت لديه فكرة عامة عن مدى قوة مخلوق في الرتبة السادسة، ولم يكن البتروداكتيل حتى يرقى إلى مستوى الأنواع الأضعف في معرفته.

ملأت ديناصورات زاحفة من مختلف المستويات أعماق الوادي. رأى نوح اثنين آخرين في الرتبة السادسة محاطين بجيش من وحوش الصفين الرابع والخامس. هناك مئات المخلوقات مختبئة في الظلام، لكن نوح شعر أنها مجرد سيل من النمل.

“كان ينبغي أن يكون هذا هو الشعور ” فكر نوح وهو يطفو فوق الوحش” لكن النيران لا يمكنها إلا أن توقفه.”

كان جسد البتروداكتيل في حالة يرثى لها بعد أن أكمل نوح اختباراته. كانت خطوط أجنحته وجذعه النحيل مفقودة في عدة مواضع، ولم يبقَ منه سوى رأسه سليمًا في معظمه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط