1050. السرعة
لقد طوّر نوح فنًا قتاليًا يندمج مع تعويذة الدمج الجديدة، ويُبرز جميع مزايا جسده. قوة عضلاته الهائلة دفعته إلى تعزيز قوة تعويذته الثاقبة، مما سمح له باختراق جوهر العالم!
شعر الهجائن بالحيرة عندما لاحظوا اختفاء نوح المفاجئ. لقد رأوه ينطلق للأمام ليختفي بعد لحظة. لم يبقَ منه سوى ذلك الشق الغريب.
بدأ القادة الناجون بالتراجع بأقصى سرعة، لكن نوح اندفع مجددًا ليثقب جسد أحد الأخطبوطات المغادرين. شهدت أحشاء المخلوق على وحشيته، وسرعان ما هجرته الحياة أيضًا.
فجأةً، شعر الهيدرا بخطرٍ قرب أحد رؤوسه، لكنه لم يرَ إلا رقبةً مقطوعة الرأس عندما استدار نحوه. لم يدرك الخطر إلا بعد الفعلة. لم يستطع المخلوق حتى النظر إلى عدوه!
لقد طوّر نوح فنًا قتاليًا يندمج مع تعويذة الدمج الجديدة، ويُبرز جميع مزايا جسده. قوة عضلاته الهائلة دفعته إلى تعزيز قوة تعويذته الثاقبة، مما سمح له باختراق جوهر العالم!
ظهر نفس الشقّ ذو الشكل البشري بجوار الرقبة المقطوعة الرأس، لكن الهيدرا لم تجد أثرًا لنوح. مع ذلك، عاد الشعور الخطير بعد لحظة من اختفائه، ووجد المخلوق رقبة أخرى مقطوعة الرأس عندما استدار نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن نسيج العالم ضعيف ولكنه كثيف للغاية ” فكر نوح بينما أخذ لحظة لفهم ما شهده للتو.
سيطر الخوف على القائد. لم يكن الهيدرا متأكدًا حتى من أن نوح هو سبب تلك الجروح، لكن الخطر عاد قبل أن يُقرر خطوته التالية.
عاد نوح إلى الظهور على جثة المخلوق الساقطة ليحفظها قبل أن تصل إلى الأرض. سالت قطرات من العرق على جبينه قبل أن تتبخر بفعل الحرارة المنبعثة من جسده.
سقطت رقبة أخرى مقطوعة الرأس على جسده العائم. تخلى الهجين عن أي منطق، وترك غرائزه تتحكم في أفعاله. أطلقت رؤوسه الأربعة المتبقية هجمات في الهواء من حوله، لكن رقبة واحدة انفجرت قبل أن يتمكن المخلوق حتى من تغطية محيطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت رقبة أخرى مقطوعة الرأس على جسده العائم. تخلى الهجين عن أي منطق، وترك غرائزه تتحكم في أفعاله. أطلقت رؤوسه الأربعة المتبقية هجمات في الهواء من حوله، لكن رقبة واحدة انفجرت قبل أن يتمكن المخلوق حتى من تغطية محيطه.
كان ذلك شكلاً من أشكال الرعب لم تشهده إلا قلة من المخلوقات في حياتها. كل كائن حي ترك آثارًا لرحلته أو أطلق موجات صدمية بعد هجمات مفاجئة، ومع ذلك، لم يظهر نوح قط، ولم يؤثر هجومه على البيئة.
بدأت جثته بالسقوط، لكن نوح احتفظ بها ونظر إلى آخر قائد في البعيد قبل أن يتنهد بتعب. لقد تجاوز المخلوق الحد وهو منشغل بقتل حليفه. يستطيع اللحاق به، لكنه سيستنفد ظلامه ليهبط بداخله.
واحدًا تلو الآخر، انفجرت الرؤوس المتبقية متحولةً إلى عجينة دموية أو شهدت جروحًا عميقةً تخترق أدمغتها. مات الهيدرا دون أن يتعرف على خصمه ولو لمرة واحدة، وظلّ هذا الرعب يلازمه بينما فارقت الحياة جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت رقبة أخرى مقطوعة الرأس على جسده العائم. تخلى الهجين عن أي منطق، وترك غرائزه تتحكم في أفعاله. أطلقت رؤوسه الأربعة المتبقية هجمات في الهواء من حوله، لكن رقبة واحدة انفجرت قبل أن يتمكن المخلوق حتى من تغطية محيطه.
عاد نوح إلى الظهور على جثة المخلوق الساقطة ليحفظها قبل أن تصل إلى الأرض. سالت قطرات من العرق على جبينه قبل أن تتبخر بفعل الحرارة المنبعثة من جسده.
أعاد العالم توزيع القوانين ليعيد التوازن إلى نسيج السماء. تلك الهزات الخافتة كانت نتيجةً لقوانينٍ أُعيدَ ترتيبها لإعادة التناغم.
بدت عيناه واسعتين ومدميتين، وجروحه على جلده قد اتسعت حتى لو لم يُصَب بأي نوبة أخرى. مع ذلك، لم يكن في تعابير وجهه سوى السعادة.
انكسرت القوانين عندما انزلق جسده عبر نسيج العالم. لم يكن الضرر الذي أحدثه هائلاً، لكن هزات خفيفة ظهرت في السماء بعد ثوانٍ من مروره.
“إن نسيج العالم ضعيف ولكنه كثيف للغاية ” فكر نوح بينما أخذ لحظة لفهم ما شهده للتو.
بدأت نار سوداء تنبعث من الفتحة، وترددت أصداء موجات الصدمة من داخل جسد الأخطبوط. أطلق المخلوق صرخات غاضبة بينما دخلت مخالبه الجرح بحثًا عن الدخيل، لكن ذلك زاد من سوء حالته.
كان قد أكمل تقنية حركته عندما عادت تشكيلات القلعة إلى العمل. جعلته نسخته المُعاد تصميمها بالكامل من تعويذة الدمج يخترق عنصر الظلام بعد اندماجه جزئيًا معه.
هذا ما منح التعويذة قوةً تصل إلى المرتبة السادسة، مما يجعلها قدرة حركة مذهلة تُضاهي شخصية نوح. مع ذلك، لم يكن الرسم التخطيطي وحده كافي لإنشاء تلك التأثيرات الرائعة.
لقد طوّر نوح فنًا قتاليًا يندمج مع تعويذة الدمج الجديدة، ويُبرز جميع مزايا جسده. قوة عضلاته الهائلة دفعته إلى تعزيز قوة تعويذته الثاقبة، مما سمح له باختراق جوهر العالم!
لم يكتفِ نوح باختراق الظلام، بل جعلته تقنيته سريعًا بما يكفي لاختراق قوانين العالم!
انكسرت القوانين عندما انزلق جسده عبر نسيج العالم. لم يكن الضرر الذي أحدثه هائلاً، لكن هزات خفيفة ظهرت في السماء بعد ثوانٍ من مروره.
لا شك أن تأثيرات هذه التقنية كانت أكثر روعةً بكثير مما يمكن أن تفعله التعويذة الواحدة. أصبح نوح قادرًا على تجاهل قيود المساحة المحيطة به وتقليد عمليات النقل الآني القصيرة بجرياته السريعة.
بدأت نار سوداء تنبعث من الفتحة، وترددت أصداء موجات الصدمة من داخل جسد الأخطبوط. أطلق المخلوق صرخات غاضبة بينما دخلت مخالبه الجرح بحثًا عن الدخيل، لكن ذلك زاد من سوء حالته.
لقد بدا الأمر كما لو أنه دخل إلى بُعد شخصي عندما استخدم تقنيته، وهو عالم لا يمكن الوصول إليه إلا من خلال الوجودات القادرة على تجاهل القوانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن نسيج العالم ضعيف ولكنه كثيف للغاية ” فكر نوح بينما أخذ لحظة لفهم ما شهده للتو.
استنزف الجهد جسده وعقله. عبّرت هذه التقنية عن ذروة وجوده، وكانت أفضل مهارة تمكّنت شخصيته من استخدامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت رقبة أخرى مقطوعة الرأس على جسده العائم. تخلى الهجين عن أي منطق، وترك غرائزه تتحكم في أفعاله. أطلقت رؤوسه الأربعة المتبقية هجمات في الهواء من حوله، لكن رقبة واحدة انفجرت قبل أن يتمكن المخلوق حتى من تغطية محيطه.
أما بالنسبة لدانتيانه، فإن كمية الظلام المستنفدة كانت ضئيلة حيث استخدم نوح في الغالب التنفس والطاقة الأساسية في العالم لتغذية القدرة.
كان ذلك شكلاً من أشكال الرعب لم تشهده إلا قلة من المخلوقات في حياتها. كل كائن حي ترك آثارًا لرحلته أو أطلق موجات صدمية بعد هجمات مفاجئة، ومع ذلك، لم يظهر نوح قط، ولم يؤثر هجومه على البيئة.
وجّه الأخطبوطات الفولاذية الثلاثة انتباههم نحو نوح بمجرد ظهوره. كان بعضهم لا يزال غير متأكد من وقوفه وراء موت رفيقهم، لكنهم ظلوا حذرين مع ذلك، وحرّكوا مخالبهم ليشكلوا دفاعًا قويًا.
فجأةً، شعر الهيدرا بخطرٍ قرب أحد رؤوسه، لكنه لم يرَ إلا رقبةً مقطوعة الرأس عندما استدار نحوه. لم يدرك الخطر إلا بعد الفعلة. لم يستطع المخلوق حتى النظر إلى عدوه!
لقد شعر الهجائن أن الخطر قادم إليهم، لذا قاموا بنشر طريقة دفاعية بدائية استغلت مرونة أطرافهم وجلدهم القاسي.
بدت عيناه واسعتين ومدميتين، وجروحه على جلده قد اتسعت حتى لو لم يُصَب بأي نوبة أخرى. مع ذلك، لم يكن في تعابير وجهه سوى السعادة.
أطلقت هالة نوح موجةً قويةً من الطاقة قبل أن تختفي هيئته مجددًا، تاركةً خلفها شقًا بشريًا مألوفًا. لم يكن عبور مسافات طويلة بتقنيته مثاليًا، لكنه اختبر حدوده الآن بعد أن سيطر على الموقف.
أما بالنسبة لدانتيانه، فإن كمية الظلام المستنفدة كانت ضئيلة حيث استخدم نوح في الغالب التنفس والطاقة الأساسية في العالم لتغذية القدرة.
انكسرت القوانين عندما انزلق جسده عبر نسيج العالم. لم يكن الضرر الذي أحدثه هائلاً، لكن هزات خفيفة ظهرت في السماء بعد ثوانٍ من مروره.
شعر الهجائن بالحيرة عندما لاحظوا اختفاء نوح المفاجئ. لقد رأوه ينطلق للأمام ليختفي بعد لحظة. لم يبقَ منه سوى ذلك الشق الغريب.
أعاد العالم توزيع القوانين ليعيد التوازن إلى نسيج السماء. تلك الهزات الخافتة كانت نتيجةً لقوانينٍ أُعيدَ ترتيبها لإعادة التناغم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترهلت مخالبه في لحظة ما، وبدأ جسده يتساقط نحو المدينة. مات المخلوق، وانتشر الرعب بين حلفائه عندما رأوا جثته تختفي في الهواء وتكشف عن جسد نوح الملطخ بالدماء.
شعر نوح بثقلٍ في جسده وهو يسافر في ذلك البُعد المظلم. اشتعلت عيناه شوقًا وهو يُحدّق في أشكال أهدافه الضبابية.
كان المكان بين الأبعاد الذي سافر إليه نوح بتقنياته خاليًا من الأصوات، مما جعل رؤيته غير موثوقة نوعًا ما. كان سريعًا جدًا لدرجة أن عينيه لم تتسع لهما لالتقاط الصور. مع ذلك، بدا على نوح أن يُبقيهما مفتوحتين ليُعطي عقله المزيد من المعلومات.
لقد بدا الأمر كما لو أنه دخل إلى بُعد شخصي عندما استخدم تقنيته، وهو عالم لا يمكن الوصول إليه إلا من خلال الوجودات القادرة على تجاهل القوانين.
يستحيل عليه أن يكون دقيق إذا أغمض عينيه. فوعيه يحتاج حتى إلى تلك الصور الضبابية لتأكيد موقع أهدافه.
أطلقت هالة نوح موجةً قويةً من الطاقة قبل أن تختفي هيئته مجددًا، تاركةً خلفها شقًا بشريًا مألوفًا. لم يكن عبور مسافات طويلة بتقنيته مثاليًا، لكنه اختبر حدوده الآن بعد أن سيطر على الموقف.
كان الأخطبوط الذي رماه نوح سابقًا قد أصيب بجروح عندما حمى نفسه من هجمات حلفائه. ظهرت على جسده كدمات خضراء كبيرة، لكن الدم توقف عن التدفق من مجسّه المصاب.
كان الأخطبوط الذي رماه نوح سابقًا قد أصيب بجروح عندما حمى نفسه من هجمات حلفائه. ظهرت على جسده كدمات خضراء كبيرة، لكن الدم توقف عن التدفق من مجسّه المصاب.
لكن اثنين من أطرافه انفجرا أثناء مناورته الدفاعية. أراد المخلوق إغلاق الفتحة دفاعًا عن نفسه، لكن ثقبًا كبيرًا ظهر على جسده، فأخبره أن الخطر قد اقترب منه.
هذا ما منح التعويذة قوةً تصل إلى المرتبة السادسة، مما يجعلها قدرة حركة مذهلة تُضاهي شخصية نوح. مع ذلك، لم يكن الرسم التخطيطي وحده كافي لإنشاء تلك التأثيرات الرائعة.
بدأت نار سوداء تنبعث من الفتحة، وترددت أصداء موجات الصدمة من داخل جسد الأخطبوط. أطلق المخلوق صرخات غاضبة بينما دخلت مخالبه الجرح بحثًا عن الدخيل، لكن ذلك زاد من سوء حالته.
شعر الهجائن بالحيرة عندما لاحظوا اختفاء نوح المفاجئ. لقد رأوه ينطلق للأمام ليختفي بعد لحظة. لم يبقَ منه سوى ذلك الشق الغريب.
ترهلت مخالبه في لحظة ما، وبدأ جسده يتساقط نحو المدينة. مات المخلوق، وانتشر الرعب بين حلفائه عندما رأوا جثته تختفي في الهواء وتكشف عن جسد نوح الملطخ بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترهلت مخالبه في لحظة ما، وبدأ جسده يتساقط نحو المدينة. مات المخلوق، وانتشر الرعب بين حلفائه عندما رأوا جثته تختفي في الهواء وتكشف عن جسد نوح الملطخ بالدماء.
لم يبقَ سوى قائدين من أصل سبعة هجينين من المرتبة السادسة. ورغم أن الخوف ملأ قلوبهم، حافظ الأخطبوط على هدوئهم وأدركوا أن لا فرصة لهم ضد ذلك الخصم.
كان ذلك شكلاً من أشكال الرعب لم تشهده إلا قلة من المخلوقات في حياتها. كل كائن حي ترك آثارًا لرحلته أو أطلق موجات صدمية بعد هجمات مفاجئة، ومع ذلك، لم يظهر نوح قط، ولم يؤثر هجومه على البيئة.
بدأ القادة الناجون بالتراجع بأقصى سرعة، لكن نوح اندفع مجددًا ليثقب جسد أحد الأخطبوطات المغادرين. شهدت أحشاء المخلوق على وحشيته، وسرعان ما هجرته الحياة أيضًا.
كان ذلك شكلاً من أشكال الرعب لم تشهده إلا قلة من المخلوقات في حياتها. كل كائن حي ترك آثارًا لرحلته أو أطلق موجات صدمية بعد هجمات مفاجئة، ومع ذلك، لم يظهر نوح قط، ولم يؤثر هجومه على البيئة.
بدأت جثته بالسقوط، لكن نوح احتفظ بها ونظر إلى آخر قائد في البعيد قبل أن يتنهد بتعب. لقد تجاوز المخلوق الحد وهو منشغل بقتل حليفه. يستطيع اللحاق به، لكنه سيستنفد ظلامه ليهبط بداخله.
كان ذلك شكلاً من أشكال الرعب لم تشهده إلا قلة من المخلوقات في حياتها. كل كائن حي ترك آثارًا لرحلته أو أطلق موجات صدمية بعد هجمات مفاجئة، ومع ذلك، لم يظهر نوح قط، ولم يؤثر هجومه على البيئة.
سيطر الخوف على القائد. لم يكن الهيدرا متأكدًا حتى من أن نوح هو سبب تلك الجروح، لكن الخطر عاد قبل أن يُقرر خطوته التالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات