959.docx
959.
شحب وجه الملك إلباس في تلك اللحظة، وخرجت قطرة دم سوداء من فمه. ثم التقط الدم ورمقه نحو العملاق، فأصابه قبل أن يلكم الشيطان الساقط.
استغرق نوح بعض الوقت ليدرك أن طعنة الملك إلباس لم تكن بسيطة. الدم الذي خرج من ساعده اشتعل أثناء الهجوم، وأحدث ألسنة لهب سريعة لدرجة أن أيًا من الممارسين من الرتبة الخامسة في موقع الحادث لم يستطع رؤيتها.
سيطر مطارد الشيطان على العملاق وسيطر عليه بحيث وجّه فمه نحو النيران الهاربة. في تلك اللحظة، بدأت أحشاؤه ترتجف. خرجت من فمه موجة صدمة مكثفة على شكل صرخة منخفضة، وصلت إلى هدفها على الفور.
انهارت الشبكة المصنوعة من صواعق البرق عندما امتد شق على سطحها. وتبددت شراراتها البرتقالية في الهواء مع تفتت الروابط. ومع ذلك، استمرت الشقوق في الظهور في تلك المنطقة من السماء حتى بعد زوال السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت مسارات اللهب عندما أصابتهم الصرخة. كافح معظمهم لمقاومة ذلك الهجوم، لكنهم تفرقوا في الهواء. تكثفت التي نجت لتتحول إلى تمثال الشيطان المدمر، الذي فقد العديد من أعضائه.
حتى أن الضربة قطعت ذراع العملاق، فسقط على الأرض، مسببةً سلسلة أخرى من الزلازل. تمكّن الشيطان المدمر من الإفلات من قبضته قبل أن يصطدم بالأرض، وتحول إلى سلسلة من النيران التي انطلقت نحو الملك إلباس.
صرخ العملاق مجددًا وكأنه يُعرب عن عدم رغبته في الانهيار قبل إتمام مهمته. لكن نيران الملك إلباس بدت قوية جدًا، فحوّلت جسده بالكامل إلى سائل قبل أن تصل إلى الشيطان المُدمر.
سيطر مطارد الشيطان على العملاق وسيطر عليه بحيث وجّه فمه نحو النيران الهاربة. في تلك اللحظة، بدأت أحشاؤه ترتجف. خرجت من فمه موجة صدمة مكثفة على شكل صرخة منخفضة، وصلت إلى هدفها على الفور.
لم يتوقف الشيطان المدمر عن الحركة، واستمر في الطيران نحو الملك إلباس حتى أثناء تفجير الكرة الملونة. ومع ذلك، عندما بدا على وشك الوصول إلى حليفه، أطلق العملاق صرخة أخرى.
اهتزت مسارات اللهب عندما أصابتهم الصرخة. كافح معظمهم لمقاومة ذلك الهجوم، لكنهم تفرقوا في الهواء. تكثفت التي نجت لتتحول إلى تمثال الشيطان المدمر، الذي فقد العديد من أعضائه.
بالطبع، لم يكن بإمكان أي عنصر عادي مُنقوش إيقاف ممارس من الرتبة السادسة. كانت الكرة سلاحًا يمكن التخلص منه من الرتبة السادسة، صُمم خصيصًا لمواجهة صواعق ديانا العظيمة الدقيقة.
لم يكن ذراعاه ظاهرتين، ولم يبقَ منه سوى ساقه اليسرى. اختفى نصف خصره أيضًا، وبدت جميع جروحه تسيل منها كميات هائلة من الدم حتى لو حاول أنفاسه أن يغلقها.
كذلك، لم تظهر أي نيران لإعادة بناء أجزائه المفقودة. الشيطان المدمر ينزف لأول مرة منذ بداية المعركة، ولم يكن قادرًا على تخفيف إصاباته!
كذلك، لم تظهر أي نيران لإعادة بناء أجزائه المفقودة. الشيطان المدمر ينزف لأول مرة منذ بداية المعركة، ولم يكن قادرًا على تخفيف إصاباته!
تنهد الملك إلباس للمرة الثالثة، وظهرت كرة بجانبه. انبعث من الكرة ضوء متعدد الألوان، سطوعه يتذبذب باستمرار. بإمكانه أن يشعّ ضوءًا أبيض ساطعًا قبل أن يتحول إلى إشعاع أسود يحجب المنطقة المحيطة به.
لم يتوقف الهجوم عليه عند هذا الحد. أشارت الشيخة العظيمة ديانا بسبابتيها نحو الشيطان الجريح، فانبعثت منهما شرارات صغيرة. بدا هذا الهجوم عبارة عن صواعق دقيقة قادرة على الطيران أسرع من ضربة الملك إلباس.
كذلك، لم تظهر أي نيران لإعادة بناء أجزائه المفقودة. الشيطان المدمر ينزف لأول مرة منذ بداية المعركة، ولم يكن قادرًا على تخفيف إصاباته!
ظهرت ثقوب على جسد الشيطان المدمر عندما أصابته الصواعق. أجبره الضغط الناتج عن هذا الهجوم المتواصل على القيام بمناورات مراوغة. ومع ذلك، لم ينجحوا إلا في الحد من الضرر الذي قد يُلحقه بطريرك المجلس.
استغرق نوح بعض الوقت ليدرك أن طعنة الملك إلباس لم تكن بسيطة. الدم الذي خرج من ساعده اشتعل أثناء الهجوم، وأحدث ألسنة لهب سريعة لدرجة أن أيًا من الممارسين من الرتبة الخامسة في موقع الحادث لم يستطع رؤيتها.
بدت تلك الصواعق سريعة وصغيرة جدًا. لم يستطع الشيطان المدمر تفاديها حتى في هيئته، ولم تكن هجمات الملك إلباس دقيقة بما يكفي لاعتراض ذلك الهجوم.
صنع الملك إلباس أداةً أطلقت هالةً من الفوضى في البيئة، مما أدى إلى إنشاء منطقة لا تستطيع فيها ديانا استخدام قدراتها المزعجة. ستؤثر هذه الفوضى حتى على الممارسين الآخرين، لكنهم سيفرضون قيودًا أشد على شخصية ديانا فقط.
المجلس والخلية قد حسما المعركة أخيرًا. ففي النهاية، كل ما أراداه هو القضاء على الشيطان المدمر في تلك الحالة. أما الملك إلباس، فيمكنهما التفكير في طريقة للتعامل معه مستقبلًا.
صرخ العملاق مجددًا وكأنه يُعرب عن عدم رغبته في الانهيار قبل إتمام مهمته. لكن نيران الملك إلباس بدت قوية جدًا، فحوّلت جسده بالكامل إلى سائل قبل أن تصل إلى الشيطان المُدمر.
مع ذلك، لم يُرِد الملك إلباس خسارة حليفه. “الشيطان المُدمِّر” مجرد ممارس مُتقدِّم حديثًا من الرتبة السادسة. ومع ذلك، فإن وجوده وحده كفيلٌ بمساعدته على موازنة البيئة السياسية التي من المُحتمَل أن تظهر بمجرد عودة الفصائل إلى ديارها.
لم يتوقف الشيطان المدمر عن الحركة، واستمر في الطيران نحو الملك إلباس حتى أثناء تفجير الكرة الملونة. ومع ذلك، عندما بدا على وشك الوصول إلى حليفه، أطلق العملاق صرخة أخرى.
تنهد الملك إلباس للمرة الثالثة، وظهرت كرة بجانبه. انبعث من الكرة ضوء متعدد الألوان، سطوعه يتذبذب باستمرار. بإمكانه أن يشعّ ضوءًا أبيض ساطعًا قبل أن يتحول إلى إشعاع أسود يحجب المنطقة المحيطة به.
أعظم قوة للشيخة العظيمة ديانا هي دقة صواعقها. لم يكن الممارسون ذوو موهبة البرق قادرين على التحكم في هجماتهم في معظم الأوقات بسبب وحشية عنصرهم. ومع ذلك، حوّلت قوة المجلس هذا الضعف إلى قدرتها الأيقونية.
“أتمنى أن تكون جديرًا بالاهتمام ” قال الملك إلباس وهو ينظر إلى الشيطان الهارب قبل أن يُطلق الكرة نحو مركز تلك المناطق. أصبح الضوء المنبعث من الكرة غير مستقر أثناء طيرانها حتى انفجرت للخارج، مُغلفةً ساحة المعركة بأكملها بهالتها الفوضوية.
لم يتوقف الهجوم عليه عند هذا الحد. أشارت الشيخة العظيمة ديانا بسبابتيها نحو الشيطان الجريح، فانبعثت منهما شرارات صغيرة. بدا هذا الهجوم عبارة عن صواعق دقيقة قادرة على الطيران أسرع من ضربة الملك إلباس.
لم تُفكّر ديانا العظيمة كثيرًا في الكرة في البداية. لم يُلقِها الملك إلباس عليها، لذا واصلت التركيز على القوة الجديدة قبل أن تتمكن من الفرار.
ومع ذلك، بدأت تفقد السيطرة على تعاويذها بعد انتشار هالة الفوضى في السماء. كانت لا تزال تشن هجماتها، لكنها أصبحت غير دقيقة وفوضوية عندما حاولت استهداف الشيطان المدمر.
“أتمنى أن تكون جديرًا بالاهتمام ” قال الملك إلباس وهو ينظر إلى الشيطان الهارب قبل أن يُطلق الكرة نحو مركز تلك المناطق. أصبح الضوء المنبعث من الكرة غير مستقر أثناء طيرانها حتى انفجرت للخارج، مُغلفةً ساحة المعركة بأكملها بهالتها الفوضوية.
أرجعت ديانا سبابتها في تلك اللحظة، ورمقت الملك إلباس بنظرة غاضبة قبل أن تصرخ بكلمات تردد صداها في أرجاء المكان: “منذ متى وأنت تدرس شخصيتي؟”
استغرق نوح بعض الوقت ليدرك أن طعنة الملك إلباس لم تكن بسيطة. الدم الذي خرج من ساعده اشتعل أثناء الهجوم، وأحدث ألسنة لهب سريعة لدرجة أن أيًا من الممارسين من الرتبة الخامسة في موقع الحادث لم يستطع رؤيتها.
ضحك الملك إلباس حين رأى أن اختراعه قد شلّ ثاني أقوى قوة في الأراضي الفانية. ازدادت هالته اشتعالاً مع ازدياد أهمية سلالته بفضل هذا الإنجاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تُفكّر ديانا العظيمة كثيرًا في الكرة في البداية. لم يُلقِها الملك إلباس عليها، لذا واصلت التركيز على القوة الجديدة قبل أن تتمكن من الفرار.
بالطبع، لم يكن بإمكان أي عنصر عادي مُنقوش إيقاف ممارس من الرتبة السادسة. كانت الكرة سلاحًا يمكن التخلص منه من الرتبة السادسة، صُمم خصيصًا لمواجهة صواعق ديانا العظيمة الدقيقة.
تنهد الملك إلباس للمرة الثالثة، وظهرت كرة بجانبه. انبعث من الكرة ضوء متعدد الألوان، سطوعه يتذبذب باستمرار. بإمكانه أن يشعّ ضوءًا أبيض ساطعًا قبل أن يتحول إلى إشعاع أسود يحجب المنطقة المحيطة به.
بدأ الملك إلباس بابتكار أساليب مضادة للقوى العظمى الأخرى منذ معركته ضد الوحش المجنح شبه الرتبة السابعة. وقد أتاحت له البيانات التي جُمعت في تلك المعركة فهمًا أوضح لقدرات الممارسين الآخرين من الرتبة السادسة، مما سهّل عليه ابتكار أساليب تُضعف شخصياتهم.
مع ذلك، لم يُرِد الملك إلباس خسارة حليفه. “الشيطان المُدمِّر” مجرد ممارس مُتقدِّم حديثًا من الرتبة السادسة. ومع ذلك، فإن وجوده وحده كفيلٌ بمساعدته على موازنة البيئة السياسية التي من المُحتمَل أن تظهر بمجرد عودة الفصائل إلى ديارها.
أعظم قوة للشيخة العظيمة ديانا هي دقة صواعقها. لم يكن الممارسون ذوو موهبة البرق قادرين على التحكم في هجماتهم في معظم الأوقات بسبب وحشية عنصرهم. ومع ذلك، حوّلت قوة المجلس هذا الضعف إلى قدرتها الأيقونية.
أصبح جسد الشيطان المدمر في حالة يرثى لها. تسرب الدم من قطع اللحم المفقودة والثقوب التي أحدثتها الصواعق الدقيقة. جعلته موجة الصدمة الكثيفة يتقيأ دمًا عندما اجتاحته، حتى وعيه اهتز بعد تلك الهجمة الأخيرة.
صنع الملك إلباس أداةً أطلقت هالةً من الفوضى في البيئة، مما أدى إلى إنشاء منطقة لا تستطيع فيها ديانا استخدام قدراتها المزعجة. ستؤثر هذه الفوضى حتى على الممارسين الآخرين، لكنهم سيفرضون قيودًا أشد على شخصية ديانا فقط.
أصبح جسد الشيطان المدمر في حالة يرثى لها. تسرب الدم من قطع اللحم المفقودة والثقوب التي أحدثتها الصواعق الدقيقة. جعلته موجة الصدمة الكثيفة يتقيأ دمًا عندما اجتاحته، حتى وعيه اهتز بعد تلك الهجمة الأخيرة.
لم يتوقف الشيطان المدمر عن الحركة، واستمر في الطيران نحو الملك إلباس حتى أثناء تفجير الكرة الملونة. ومع ذلك، عندما بدا على وشك الوصول إلى حليفه، أطلق العملاق صرخة أخرى.
بالطبع، لم يكن بإمكان أي عنصر عادي مُنقوش إيقاف ممارس من الرتبة السادسة. كانت الكرة سلاحًا يمكن التخلص منه من الرتبة السادسة، صُمم خصيصًا لمواجهة صواعق ديانا العظيمة الدقيقة.
أصبح جسد الشيطان المدمر في حالة يرثى لها. تسرب الدم من قطع اللحم المفقودة والثقوب التي أحدثتها الصواعق الدقيقة. جعلته موجة الصدمة الكثيفة يتقيأ دمًا عندما اجتاحته، حتى وعيه اهتز بعد تلك الهجمة الأخيرة.
تنهد الملك إلباس للمرة الثالثة، وظهرت كرة بجانبه. انبعث من الكرة ضوء متعدد الألوان، سطوعه يتذبذب باستمرار. بإمكانه أن يشعّ ضوءًا أبيض ساطعًا قبل أن يتحول إلى إشعاع أسود يحجب المنطقة المحيطة به.
أدى فقدان التركيز إلى توقف طيرانه وسقوطه. لم يكن الشيطان فاقدًا للوعي، لكنه كافح لصد آثار الصدمة.
بالطبع، لم يكن بإمكان أي عنصر عادي مُنقوش إيقاف ممارس من الرتبة السادسة. كانت الكرة سلاحًا يمكن التخلص منه من الرتبة السادسة، صُمم خصيصًا لمواجهة صواعق ديانا العظيمة الدقيقة.
لوّح مطارد الشيطان بيده، فبدأ العملاق يركض نحو الشيطان الساقط. وطأت قدماه الهواء أخيرًا، فانطلق مسرعًا في مسار قطري عبر السماء محاولًا اعتراض هدفه.
أعظم قوة للشيخة العظيمة ديانا هي دقة صواعقها. لم يكن الممارسون ذوو موهبة البرق قادرين على التحكم في هجماتهم في معظم الأوقات بسبب وحشية عنصرهم. ومع ذلك، حوّلت قوة المجلس هذا الضعف إلى قدرتها الأيقونية.
شحب وجه الملك إلباس في تلك اللحظة، وخرجت قطرة دم سوداء من فمه. ثم التقط الدم ورمقه نحو العملاق، فأصابه قبل أن يلكم الشيطان الساقط.
لم يتوقف الهجوم عليه عند هذا الحد. أشارت الشيخة العظيمة ديانا بسبابتيها نحو الشيطان الجريح، فانبعثت منهما شرارات صغيرة. بدا هذا الهجوم عبارة عن صواعق دقيقة قادرة على الطيران أسرع من ضربة الملك إلباس.
انتشرت النيران في جسد العملاق بأكمله عندما لامسه الدم الأسود. بدا أن تلك النيران قادرة على التأثير على هيئته الضخمة، إذ تحولت التضاريس الصخرية التي صنعتها إلى حمم بركانية سقطت على الأرض.
لم يتوقف الشيطان المدمر عن الحركة، واستمر في الطيران نحو الملك إلباس حتى أثناء تفجير الكرة الملونة. ومع ذلك، عندما بدا على وشك الوصول إلى حليفه، أطلق العملاق صرخة أخرى.
صرخ العملاق مجددًا وكأنه يُعرب عن عدم رغبته في الانهيار قبل إتمام مهمته. لكن نيران الملك إلباس بدت قوية جدًا، فحوّلت جسده بالكامل إلى سائل قبل أن تصل إلى الشيطان المُدمر.
959.
تشتت عملاق مطارد الشيطان مع ذراعه الممتدة في محاولة يائسة للوصول إلى هدفه.
تنهد الملك إلباس للمرة الثالثة، وظهرت كرة بجانبه. انبعث من الكرة ضوء متعدد الألوان، سطوعه يتذبذب باستمرار. بإمكانه أن يشعّ ضوءًا أبيض ساطعًا قبل أن يتحول إلى إشعاع أسود يحجب المنطقة المحيطة به.
حتى أن الضربة قطعت ذراع العملاق، فسقط على الأرض، مسببةً سلسلة أخرى من الزلازل. تمكّن الشيطان المدمر من الإفلات من قبضته قبل أن يصطدم بالأرض، وتحول إلى سلسلة من النيران التي انطلقت نحو الملك إلباس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات