947.docx
947. العيب
بعد أن أصبح كل جزء من أنفاس الريش الحديدي طاقة أساسية، شعر نوح بالثقة في أنه قطع أي اتصال للخبير مع تشكيل الحياة الثاني وقرر إطلاق سراحه.
شعر الريش الحديدي بالارتباك عندما رأى أن نوح ليس داخل السحابة السوداء. لكن هذا الشعور لم يدم إلا لحظة، إذ انتابه شعورٌ خطيرٌ من أعماق عقله أجبره على التركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول طائر ثالث الهجوم من جانبه الأيسر بعد أن اختفى السلاح الحي، لكن يد نوح انطلقت لتلتقط الجرو المعدني من رقبته. ثم لمست يد نوح اليمنى خصر الريش الحديدي المنخفض.
استدار الريش الحديدي وهو يتبع مصدر ذلك الإحساس، فرأى نوح ينقض عليه. لم يكن يستخدم الشكل الشيطاني، لأن تعويذة الشيخة جوليا ما كانت لتخفيه لولا ذلك، بل إنه شتت تعاويذه الأخرى.
“الريش الحديدي” يأمل أن يصمد جلده وعضلاته للحظة واحدة ليتمكن من استخدام تعاويذه لصد المهاجم. فجسده، في النهاية، في الرتبة السادسة من الطبقة الدنيا، و من الممكن أن يمنحه ذلك فرصةً للصمود.
بدا السيف الشيطاني على كتفه، وظلّ ممدود الذراعين وهو يقترب من ممارس الإمبراطورية. صمدت حماية الشيخة جوليا بما يكفي لتقريب نوح من الخبير، لكن لا يزال أمامه خمسون مترًا ليقطعها ليصل إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الريش الحديدي، وأحاط به ضوء أحمر عندما ارتطم بالأرض. لم يشعر نوح بأي شيء يحدث بداخله. بدت نظريته في محلها. لقد استغل بنجاح عيبًا في تشكيل الحياة الثانية.
بإمكان نوح قطع تلك المسافة في أقل من لحظة، لكن الريش الحديدي لديه الوقت الكافي للسيطرة على دفاعاته أيضًا. الريش القليل المتبقي حول جسده والطيور ذات الجناحين من حوله بدت تشير إلى نوح بينما كانوا يستعدون للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، قام نوح بإعداد تعويذة السيف العقلي في حالة حاول الريش الحديدي استخدام طاقته العقلية للسيطرة على الأسلحة المعدنية المحيطة به.
لكن نوح قد هاجم بالفعل. بدأت جدران عقله ترتجف منذ أن رأى الريش الحديدي يستدير، وتشكل أمامه سيف أثيري. تعويذة السيف الذهني لتصويبه نحو خصمه بينما لا يزال منشغلاً بالتحكم في أسلحته المعدنية.
ارتجفت حدقتا نوح العموديتان. بدا وكأنه مستعد لإطلاق تعويذة سيف ذهني أخرى. ومع ذلك، لم يتشكل أي هجوم أمامه. نوح قد أعد الهجوم تحسبًا لمحاولة ممارس الإمبراطورية الانتحار قبل أن يتمكن من أكل الدانتيان.
بدا السيف الأثيري سريعًا للغاية كهجومٍ عقلي. وأصبح نوح قريبًا من الريش الحديدي، لذا أصابته هجمته قبل أن يدرك التهديد الذي يتربص به.
ثم رأى “الريش الحديدي” ذراع نوح اليمنى تمتد إلى خصره المنخفض. نوح قد قَوَّسَ أصابعه أثناء الهجوم، ولم يستطع خصمه إلا أن يتخيل يده كمخلب وحش سحري. ساعدت أظافر نوح السوداء المدببة في إيصال هذه الصورة أيضًا.
فقدَ الريش الحديدي السيطرة على تعاويذه عندما ضرب السيف بحر وعيه. أظلمت بصره، وتراجع وعيه إلى داخل مجاله ليوقف الهزات التي اجتاحت جدرانه.
في النهاية، لم يكن نوح يعرف حدود تشيكل الحياة الثانية. بدت مراكز القوة جزءًا من كيان، خاصةً فيما يتعلق بالوجودات في الرتبة الخامسة. بدت تُعبّر عن فرديتها وترتبط بها إلى الأبد.
هجوم نوح الذهني يُشلّ خصومه لبضع ثوانٍ، كافي لإتمام استعداداته للمستوى الثاني من فنونه القتالية. مع ذلك، الريش الحديدي وحش عجوز في المرحلة الصلبة، يتمتع بمجال ذهني يُضاهي دانتيان من حيث القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر نوح بأي مقاومة على الإطلاق وهو يمد ذراعه للأمام. اخترقت يده خصر الريش الحديدي المنخفض وخرجت من ظهره، حاملةً مزيجًا من الدم والعضلات والأعضاء. حتى أن هناك عضوًا كرويًا لامعًا في راحة نوح، مما دفعه إلى سحب ذراعه بسرعة لتأمينه.
عقله يحمل الخبرة المتراكمة عبر قرون من التدريب والمعارك. لم تُشله تعويذة السيف الذهني إلا لجزء من الثانية قبل أن يفتح عينيه ويستعيد السيطرة على أسلحته المعدنية بكل تركيزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول طائر ثالث الهجوم من جانبه الأيسر بعد أن اختفى السلاح الحي، لكن يد نوح انطلقت لتلتقط الجرو المعدني من رقبته. ثم لمست يد نوح اليمنى خصر الريش الحديدي المنخفض.
ولكن نوح قد وصل إليه في تلك النقطة.
رأى الريش الحديدي كل شيء يحدث ببطء. صدّ نوح فقط الهجمات التي قد تُهدد حياته، وترك الآخرين يطعنون جسده. لم يتغير تعبيره أيضًا. لم تُظهر عيناه الزاحفتان سوى العزم، ولم تُظهرا أي ألم أو مقاومة.
نظر نوح إلى عينيّ الريش الحديديّتين المحمرّتين، ولم يسعه إلا أن يشعر ببعض الاحترام لوجوده. أدرك كيف لم يُوقف ممارس الإمبراطورية ارتعاشات عقله، و يُجبر نفسه على استعادة السيطرة على قواه العقلية في محاولة يائسة للبقاء.
947. العيب
بدا الريش الحديدي جبارًا ويستحق الاحترام الواجب لممارسٍ وصل إلى المرحلة الأخيرة من الرتبة الخامسة. ومع ذلك، اضطر نوح لقتله ليُرجّح كفة الحرب لصالح الغزاة ويستولي على دانتيانه.
بدا السيف الشيطاني على كتفه، وظلّ ممدود الذراعين وهو يقترب من ممارس الإمبراطورية. صمدت حماية الشيخة جوليا بما يكفي لتقريب نوح من الخبير، لكن لا يزال أمامه خمسون مترًا ليقطعها ليصل إليه.
انطلقت الريش المعدنية والطيور نحو نوح وهو يُلوّح بذراعيه نحو خصمه. لم يكن الريش الحديدي مستعدًا للاستسلام بعد. ففي النهاية، عليه فقط قتل نوح قبل أن يتمكن من لمسه.
انطلقت الريش المعدنية والطيور نحو نوح وهو يُلوّح بذراعيه نحو خصمه. لم يكن الريش الحديدي مستعدًا للاستسلام بعد. ففي النهاية، عليه فقط قتل نوح قبل أن يتمكن من لمسه.
استهدف طائر معدني كتف نوح الأيمن، لكنه لم يصدّه. ريشةٌ أصابت عينه اليسرى، فأمال نوح رأسه لتفاديها. حاول طائرٌ آخر استهداف قلبه، لكن السيف الشيطاني انطلق للأمام ليبطئ هجومه.
فقدَ الريش الحديدي السيطرة على تعاويذه عندما ضرب السيف بحر وعيه. أظلمت بصره، وتراجع وعيه إلى داخل مجاله ليوقف الهزات التي اجتاحت جدرانه.
حاول طائر ثالث الهجوم من جانبه الأيسر بعد أن اختفى السلاح الحي، لكن يد نوح انطلقت لتلتقط الجرو المعدني من رقبته. ثم لمست يد نوح اليمنى خصر الريش الحديدي المنخفض.
بدا السيف الشيطاني على كتفه، وظلّ ممدود الذراعين وهو يقترب من ممارس الإمبراطورية. صمدت حماية الشيخة جوليا بما يكفي لتقريب نوح من الخبير، لكن لا يزال أمامه خمسون مترًا ليقطعها ليصل إليه.
رأى الريش الحديدي كل شيء يحدث ببطء. صدّ نوح فقط الهجمات التي قد تُهدد حياته، وترك الآخرين يطعنون جسده. لم يتغير تعبيره أيضًا. لم تُظهر عيناه الزاحفتان سوى العزم، ولم تُظهرا أي ألم أو مقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الريش الحديدي، وأحاط به ضوء أحمر عندما ارتطم بالأرض. لم يشعر نوح بأي شيء يحدث بداخله. بدت نظريته في محلها. لقد استغل بنجاح عيبًا في تشكيل الحياة الثانية.
ثم رأى “الريش الحديدي” ذراع نوح اليمنى تمتد إلى خصره المنخفض. نوح قد قَوَّسَ أصابعه أثناء الهجوم، ولم يستطع خصمه إلا أن يتخيل يده كمخلب وحش سحري. ساعدت أظافر نوح السوداء المدببة في إيصال هذه الصورة أيضًا.
بدا الريش الحديدي جبارًا ويستحق الاحترام الواجب لممارسٍ وصل إلى المرحلة الأخيرة من الرتبة الخامسة. ومع ذلك، اضطر نوح لقتله ليُرجّح كفة الحرب لصالح الغزاة ويستولي على دانتيانه.
“الريش الحديدي” يأمل أن يصمد جلده وعضلاته للحظة واحدة ليتمكن من استخدام تعاويذه لصد المهاجم. فجسده، في النهاية، في الرتبة السادسة من الطبقة الدنيا، و من الممكن أن يمنحه ذلك فرصةً للصمود.
نظر نوح إلى عينيّ الريش الحديديّتين المحمرّتين، ولم يسعه إلا أن يشعر ببعض الاحترام لوجوده. أدرك كيف لم يُوقف ممارس الإمبراطورية ارتعاشات عقله، و يُجبر نفسه على استعادة السيطرة على قواه العقلية في محاولة يائسة للبقاء.
ولكنه أدرك أن كل آماله لم تكن أكثر من مجرد أحلام عندما لامست أطراف أظافر نوح جلده.
فقدَ الريش الحديدي السيطرة على تعاويذه عندما ضرب السيف بحر وعيه. أظلمت بصره، وتراجع وعيه إلى داخل مجاله ليوقف الهزات التي اجتاحت جدرانه.
لم يشعر نوح بأي مقاومة على الإطلاق وهو يمد ذراعه للأمام. اخترقت يده خصر الريش الحديدي المنخفض وخرجت من ظهره، حاملةً مزيجًا من الدم والعضلات والأعضاء. حتى أن هناك عضوًا كرويًا لامعًا في راحة نوح، مما دفعه إلى سحب ذراعه بسرعة لتأمينه.
ثم رأى “الريش الحديدي” ذراع نوح اليمنى تمتد إلى خصره المنخفض. نوح قد قَوَّسَ أصابعه أثناء الهجوم، ولم يستطع خصمه إلا أن يتخيل يده كمخلب وحش سحري. ساعدت أظافر نوح السوداء المدببة في إيصال هذه الصورة أيضًا.
اتسعت عينا الريش الحديدي عندما فقد اتصاله بالدانتيان. نظر إلى الذراع المغروسة في خصره قبل أن يوجه نظره نحو نوح الذي يراقبه.
استدار الريش الحديدي وهو يتبع مصدر ذلك الإحساس، فرأى نوح ينقض عليه. لم يكن يستخدم الشكل الشيطاني، لأن تعويذة الشيخة جوليا ما كانت لتخفيه لولا ذلك، بل إنه شتت تعاويذه الأخرى.
ارتجفت حدقتا نوح العموديتان. بدا وكأنه مستعد لإطلاق تعويذة سيف ذهني أخرى. ومع ذلك، لم يتشكل أي هجوم أمامه. نوح قد أعد الهجوم تحسبًا لمحاولة ممارس الإمبراطورية الانتحار قبل أن يتمكن من أكل الدانتيان.
بعد أن أصبح كل جزء من أنفاس الريش الحديدي طاقة أساسية، شعر نوح بالثقة في أنه قطع أي اتصال للخبير مع تشكيل الحياة الثاني وقرر إطلاق سراحه.
في النهاية، لم يكن نوح يعرف حدود تشيكل الحياة الثانية. بدت مراكز القوة جزءًا من كيان، خاصةً فيما يتعلق بالوجودات في الرتبة الخامسة. بدت تُعبّر عن فرديتها وترتبط بها إلى الأبد.
ثم رأى “الريش الحديدي” ذراع نوح اليمنى تمتد إلى خصره المنخفض. نوح قد قَوَّسَ أصابعه أثناء الهجوم، ولم يستطع خصمه إلا أن يتخيل يده كمخلب وحش سحري. ساعدت أظافر نوح السوداء المدببة في إيصال هذه الصورة أيضًا.
هناك احتمال أن يُغلّف ضوء تشكيل الحياة الثانية دانتيان الريش الحديدي المقطوع حتى لو هو خارج جسده. لم يستطع نوح المخاطرة بذلك. عليه كشف قدرات الإخفاء لدى الشيخة جوليا وتحمل بعض الإصابات للوصول إلى هذه النتيجة.
لذا، قام نوح بإعداد تعويذة السيف العقلي في حالة حاول الريش الحديدي استخدام طاقته العقلية للسيطرة على الأسلحة المعدنية المحيطة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن نوح قد وصل إليه في تلك النقطة.
سحب نوح ذراعه وألقى محتويات كفه في فمه قبل أن يمسك بالخبير مجددًا. لم تفارق عيناه الريش الحديدي خلال العملية، لكنه استطاع أن يرى كيف فقد ممارس الإمبراطورية كل أمل عندما دخل دانتيان فم نوح.
نظر نوح إلى عينيّ الريش الحديديّتين المحمرّتين، ولم يسعه إلا أن يشعر ببعض الاحترام لوجوده. أدرك كيف لم يُوقف ممارس الإمبراطورية ارتعاشات عقله، و يُجبر نفسه على استعادة السيطرة على قواه العقلية في محاولة يائسة للبقاء.
امتلأ جسد نوح بكمية هائلة من الطاقة. دمّرت خلاياه أنفاس الريش الحديدي الصلبة، وحولتها إلى طاقة أساسية غذّت جميع أنسجته.
بإمكان نوح قطع تلك المسافة في أقل من لحظة، لكن الريش الحديدي لديه الوقت الكافي للسيطرة على دفاعاته أيضًا. الريش القليل المتبقي حول جسده والطيور ذات الجناحين من حوله بدت تشير إلى نوح بينما كانوا يستعدون للهجوم.
توقفت جروحه عن النزيف وبدأت في الشفاء تحت تأثير تلك الموجة الشديدة من الطاقة، لكن تركيز نوح ظل على عنصر أنفاس الأرض الذي لا يزال داخل جسده.
في النهاية، لم يكن نوح يعرف حدود تشيكل الحياة الثانية. بدت مراكز القوة جزءًا من كيان، خاصةً فيما يتعلق بالوجودات في الرتبة الخامسة. بدت تُعبّر عن فرديتها وترتبط بها إلى الأبد.
بعد أن أصبح كل جزء من أنفاس الريش الحديدي طاقة أساسية، شعر نوح بالثقة في أنه قطع أي اتصال للخبير مع تشكيل الحياة الثاني وقرر إطلاق سراحه.
استدار الريش الحديدي وهو يتبع مصدر ذلك الإحساس، فرأى نوح ينقض عليه. لم يكن يستخدم الشكل الشيطاني، لأن تعويذة الشيخة جوليا ما كانت لتخفيه لولا ذلك، بل إنه شتت تعاويذه الأخرى.
سقط الريش الحديدي، وأحاط به ضوء أحمر عندما ارتطم بالأرض. لم يشعر نوح بأي شيء يحدث بداخله. بدت نظريته في محلها. لقد استغل بنجاح عيبًا في تشكيل الحياة الثانية.
في النهاية، لم يكن نوح يعرف حدود تشيكل الحياة الثانية. بدت مراكز القوة جزءًا من كيان، خاصةً فيما يتعلق بالوجودات في الرتبة الخامسة. بدت تُعبّر عن فرديتها وترتبط بها إلى الأبد.
سحب نوح ذراعه وألقى محتويات كفه في فمه قبل أن يمسك بالخبير مجددًا. لم تفارق عيناه الريش الحديدي خلال العملية، لكنه استطاع أن يرى كيف فقد ممارس الإمبراطورية كل أمل عندما دخل دانتيان فم نوح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات