928.docx
928. المتطوعون
عليه أيضًا أن ينتبه للآثار طويلة المدى التي قد يسببها وضع رونة قوية كهذه في ذهنه. ففي النهاية، يعلم ما قد يفعله التأثير المستمر على جدرانه.
ابتكر نوح الرون الكروي لأنه يُجري تجارب على التحكم في الطاقة الأساسية آنذاك. ومع ذلك، فقد حلّ أسلوب نقش السكان الأصليين هذه المشكلة قبل أن يجد حلاً آخر.
كذلك، أدرك الهجينين أنهم بحاجة إلى منظمة في ذلك العالم لمساعدتهم. لو بقوا على هذه الحالة، لما حظوا حتى بفرصة الحصول على الاستقلال.
أصبحت أحرفه الكروية أدوات تهدف إلى توسيع مجاله العقلي في تلك المرحلة، وبدت الطاقة الأساسية داخلها ضرورية لتجنب القدرة المتنافرة أثناء التجارب مع الأسلحة الحية.
لم تقتصر التجربة على كشف الأحرف الرونية التي تُمارس ضغطًا داخليًا على المجالات العقلية فحسب، بل لاحظ نوح أيضًا كيف يؤثر التعرض المستمر لتلك الطاقة على جدران عقولهم.
لقد غيّر وصول الطاقة العليا طريقة تقييم نوح لأصوله. لم يعد بحاجة إلى استخدام الطاقة الأساسية للإنشاء، حتى الأحرف الرونية التي بدت تستخدمها أصبحت قديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر عندما كدتِ أن تؤذي مراكز قوتك لتحصل على بضعة أسابيع من التدريب؟” قالت جون بينما جعلتها ذكريات الميراث الملكي تبتسم.
لكن هكذا من المفترض أن تسير الأمور. بدت حالته الراهنة منسجمةً مع شخصيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال نوح مرارًا إنه لا يوجد حل حقيقي لاضطرابات الهجينين العقلية، على الأقل حتى الآن. أفضل ما يمكنهم فعله هو التركيز على تحسين عقولهم حتى يتمكنوا من ضبط غرائزهم.
بدت الطاقة الأساسية مرتبطة بتدميره. لم يكن الإنشاء هدفه، ولم يكن يناسب طبيعته. ففي النهاية، بدت أخف من طاقاته الأخرى، مما جعلها أنسب كوقود منها كمادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر عندما كدتِ أن تؤذي مراكز قوتك لتحصل على بضعة أسابيع من التدريب؟” قالت جون بينما جعلتها ذكريات الميراث الملكي تبتسم.
مع ذلك، لم تكن إنجازات نوح باستخدام رونية استنزاف الإرادة بلا قيمة. بل فتحت الطريق أمام المزيد من التعاويذ والإبداعات التي ستعزز براعته القتالية.
ولهذا السبب تشكلت مجموعة من المتطوعين بمجرد أن أعلن نوح أنه يجري تجارب على تقنيات يمكنها تحسين بحار الوعي.
أصبح بإمكان نوح توليد المزيد من الطاقة الأولية بعد أن أضاف سنور إلى ترسانته، مما زاد من فعالية التعاويذ التي تعتمد عليها في المعركة. بدت دورةً استخدمت إبداعاته لتغذية قدراتٍ مُصممةٍ للتدمير فقط.
لم تستطع معظم تلك الكائنات الهجينة السيطرة على نفسها، وقد تحولت عقول بعضها إلى حالة وحشية كاملة. لم يتمكنوا من العيش في قباب الخلية بهذا السلوك. كانوا بحاجة إلى مكان لا يُسبب فيه عدوانهم أي ضرر.
بالطبع، سيتطلب الأمر تعديلات للعمل مع كمية الطاقة الجديدة، لكن نوح قد تحسن في مستوى التدريب والخبرة بفضل ابتكاره. تطوير الأحرف الرونية على شكل سيف سهلاً، خاصةً أنه أضافها إلى جسد سنور أيضًا.
لكن هكذا من المفترض أن تسير الأمور. بدت حالته الراهنة منسجمةً مع شخصيته.
أما بالنسبة لرونته الكروية، فلم يستطع نوح سوى التفكير في طريقة لتحويلها إلى أسلوب تدريب لبحر الوعي. عليه استبدال الطاقة الأساسية بداخلها بمادة مظلمة وتعديلها بحيث تكون آثارها على جدران عقله أخف.
حتى أن بعضهم ماتوا خلال المراحل الأولية من هذا المشروع حيث وجد نوح صعوبة في موازنة قوة رونته عندما يتعلق الأمر بالهجينة من الرتبة الرابعة.
بدت الطاقة العليا أثقل طاقة لديه، وتسبب ضغطًا داخليًا شديدًا بمجرد دخولها إلى عقله. ذلك أمرًا جيدًا بشكل عام، إذ أفاد اتساع العقل ومتانته في الوقت نفسه، ولكنه أيضًا ضغط بشدة على مركز القوة.
مع ذلك، لم تكن إنجازات نوح باستخدام رونية استنزاف الإرادة بلا قيمة. بل فتحت الطريق أمام المزيد من التعاويذ والإبداعات التي ستعزز براعته القتالية.
حتى كساحر من الرتبة الخامسة، عقل نوح بحاجة إلى بعض الراحة. فقط دانتيانه أصبح أكثر مرونة بفضل وضعه الهجين. أما عقله فكان لا يزال ضعيفًا.
كذلك، أدرك الهجينين أنهم بحاجة إلى منظمة في ذلك العالم لمساعدتهم. لو بقوا على هذه الحالة، لما حظوا حتى بفرصة الحصول على الاستقلال.
مع ذلك، بدت الأمور المتعلقة بالعقل خطيرة وقد تُسبب عواقب وخيمة. خطأ واحد في الحسابات قد يُسبب إصابات، وكان من الصعب علاجها عندما يتعلق الأمر بالمجالات العقلية.
ومع ذلك، فقد حصل على نتائج جيدة، مما خفف من التوتر الذي تراكم في الأجواء بسبب اقتراب الحرب.
عليه أيضًا أن ينتبه للآثار طويلة المدى التي قد يسببها وضع رونة قوية كهذه في ذهنه. ففي النهاية، يعلم ما قد يفعله التأثير المستمر على جدرانه.
أصبحت أحرفه الكروية أدوات تهدف إلى توسيع مجاله العقلي في تلك المرحلة، وبدت الطاقة الأساسية داخلها ضرورية لتجنب القدرة المتنافرة أثناء التجارب مع الأسلحة الحية.
لحسن الحظ بالنسبة لنوح، لديه متطوعون لم يرغبوا في أي شيء أكثر من القدرة على التحكم في غرائزهم.
“بضع سنوات على الأكثر ” أجاب نوح بينما استدار لينظر إلى جون التي بدت مستلقية بجانبه مباشرة.
بدأ نوح يقضي معظم وقته في المناطق الوسطى من القارة الجديدة بعد أن عزم على مشاريعه الأخيرة. أطلقت الخلية معظم هجينينها هناك بعد أن طردت القوات الغازية إمبراطورية شاندال.
لقد غيّر وصول الطاقة العليا طريقة تقييم نوح لأصوله. لم يعد بحاجة إلى استخدام الطاقة الأساسية للإنشاء، حتى الأحرف الرونية التي بدت تستخدمها أصبحت قديمة.
لم تستطع معظم تلك الكائنات الهجينة السيطرة على نفسها، وقد تحولت عقول بعضها إلى حالة وحشية كاملة. لم يتمكنوا من العيش في قباب الخلية بهذا السلوك. كانوا بحاجة إلى مكان لا يُسبب فيه عدوانهم أي ضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الطاقة الأساسية مرتبطة بتدميره. لم يكن الإنشاء هدفه، ولم يكن يناسب طبيعته. ففي النهاية، بدت أخف من طاقاته الأخرى، مما جعلها أنسب كوقود منها كمادة.
بدت المناطق الوسطى من القارة الجديدة المكان الأمثل لهم، إذ بدت في معظمها غير مأهولة وقاحلة. حتى أكثر الكائنات الهجينة وحشيةً قادرةً على التصرّف بحرية هناك دون إزعاج أحد.
أصبحت أحرفه الكروية أدوات تهدف إلى توسيع مجاله العقلي في تلك المرحلة، وبدت الطاقة الأساسية داخلها ضرورية لتجنب القدرة المتنافرة أثناء التجارب مع الأسلحة الحية.
أصبحت الوحوش في ذلك المكان غريبةً للغاية في تلك السنوات. دانييل وغيرها من الكائنات الهجينة القوية التي تمكنت من التحكم بعقولها، أصبحوا قادةً متحالفين للتعامل مع المخلوقات في تلك الأراضي.
أما بالنسبة لرونته الكروية، فلم يستطع نوح سوى التفكير في طريقة لتحويلها إلى أسلوب تدريب لبحر الوعي. عليه استبدال الطاقة الأساسية بداخلها بمادة مظلمة وتعديلها بحيث تكون آثارها على جدران عقله أخف.
بدا الأمر كما لو أن تلك الأراضي أصبحت محمية طبيعية للهجينين، وأن وصول المخلوقات الثلاثة من الرتبة الخامسة التي تم استردادها في البعد المنفصل لشاندال لم يفعل سوى تقسيم المجموعات المختلفة بشكل أكبر.
عليه أيضًا أن ينتبه للآثار طويلة المدى التي قد يسببها وضع رونة قوية كهذه في ذهنه. ففي النهاية، يعلم ما قد يفعله التأثير المستمر على جدرانه.
وقد أدى ذلك إلى الحد من عدد الهجينين المفقودة بسبب الأسباب الطبيعية وإنشاء حكومة منفصلة ناقشت بشكل أساسي كيفية التعامل مع المخلوقات عديمة العقل بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الطاقة الأساسية مرتبطة بتدميره. لم يكن الإنشاء هدفه، ولم يكن يناسب طبيعته. ففي النهاية، بدت أخف من طاقاته الأخرى، مما جعلها أنسب كوقود منها كمادة.
بالطبع، بدا هناك العديد من الخبراء الذين يتابعون تطور ذلك المجتمع. لم ترغب الخلية في تجاهل أي بوادر تمرد أو عصيان مستقبلي.
ابتكر نوح الرون الكروي لأنه يُجري تجارب على التحكم في الطاقة الأساسية آنذاك. ومع ذلك، فقد حلّ أسلوب نقش السكان الأصليين هذه المشكلة قبل أن يجد حلاً آخر.
لم يكن هذا مصدر قلق مُلِحّ، إذ لم يكن هناك ما يكفي من العقول الذكية. تركيز “الخلية” منصبً على تقسيم القوات بدلًا من جمعها لإنشاء جبهة مُشتركة.
لم تقتصر التجربة على كشف الأحرف الرونية التي تُمارس ضغطًا داخليًا على المجالات العقلية فحسب، بل لاحظ نوح أيضًا كيف يؤثر التعرض المستمر لتلك الطاقة على جدران عقولهم.
كذلك، أدرك الهجينين أنهم بحاجة إلى منظمة في ذلك العالم لمساعدتهم. لو بقوا على هذه الحالة، لما حظوا حتى بفرصة الحصول على الاستقلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الطاقة العليا أثقل طاقة لديه، وتسبب ضغطًا داخليًا شديدًا بمجرد دخولها إلى عقله. ذلك أمرًا جيدًا بشكل عام، إذ أفاد اتساع العقل ومتانته في الوقت نفسه، ولكنه أيضًا ضغط بشدة على مركز القوة.
ولهذا السبب تشكلت مجموعة من المتطوعين بمجرد أن أعلن نوح أنه يجري تجارب على تقنيات يمكنها تحسين بحار الوعي.
ومع ذلك، فقد حصل على نتائج جيدة، مما خفف من التوتر الذي تراكم في الأجواء بسبب اقتراب الحرب.
قال نوح مرارًا إنه لا يوجد حل حقيقي لاضطرابات الهجينين العقلية، على الأقل حتى الآن. أفضل ما يمكنهم فعله هو التركيز على تحسين عقولهم حتى يتمكنوا من ضبط غرائزهم.
بالطبع، سيتطلب الأمر تعديلات للعمل مع كمية الطاقة الجديدة، لكن نوح قد تحسن في مستوى التدريب والخبرة بفضل ابتكاره. تطوير الأحرف الرونية على شكل سيف سهلاً، خاصةً أنه أضافها إلى جسد سنور أيضًا.
سارت تجاربه بسلاسة مع العديد من المشاركين المتاحين. حدثت بعض الأخطاء، وتعرضت هجينات لإصابات عقلية على مر السنين، لكن هذا طبيعيًا.
مع ذلك، لم تكن إنجازات نوح باستخدام رونية استنزاف الإرادة بلا قيمة. بل فتحت الطريق أمام المزيد من التعاويذ والإبداعات التي ستعزز براعته القتالية.
حتى أن بعضهم ماتوا خلال المراحل الأولية من هذا المشروع حيث وجد نوح صعوبة في موازنة قوة رونته عندما يتعلق الأمر بالهجينة من الرتبة الرابعة.
أصبحت أحرفه الكروية أدوات تهدف إلى توسيع مجاله العقلي في تلك المرحلة، وبدت الطاقة الأساسية داخلها ضرورية لتجنب القدرة المتنافرة أثناء التجارب مع الأسلحة الحية.
لم تقتصر التجربة على كشف الأحرف الرونية التي تُمارس ضغطًا داخليًا على المجالات العقلية فحسب، بل لاحظ نوح أيضًا كيف يؤثر التعرض المستمر لتلك الطاقة على جدران عقولهم.
لم يكن هذا مصدر قلق مُلِحّ، إذ لم يكن هناك ما يكفي من العقول الذكية. تركيز “الخلية” منصبً على تقسيم القوات بدلًا من جمعها لإنشاء جبهة مُشتركة.
ومع ذلك، فقد حصل على نتائج جيدة، مما خفف من التوتر الذي تراكم في الأجواء بسبب اقتراب الحرب.
كذلك، أدرك الهجينين أنهم بحاجة إلى منظمة في ذلك العالم لمساعدتهم. لو بقوا على هذه الحالة، لما حظوا حتى بفرصة الحصول على الاستقلال.
“متى تعتقد أن الحرب ستبدأ؟” سألت جون وهي تلعب بالوشم الموجود على صدر نوح.
حتى كساحر من الرتبة الخامسة، عقل نوح بحاجة إلى بعض الراحة. فقط دانتيانه أصبح أكثر مرونة بفضل وضعه الهجين. أما عقله فكان لا يزال ضعيفًا.
“بضع سنوات على الأكثر ” أجاب نوح بينما استدار لينظر إلى جون التي بدت مستلقية بجانبه مباشرة.
لكن هكذا من المفترض أن تسير الأمور. بدت حالته الراهنة منسجمةً مع شخصيته.
الاثنان في منطقة التدريب تحت المدينة المحايدة. عادت جون لتوها من إحدى مهماتها مع عائلة إلباس، فاستغل نوح تلك الفرصة لقضاء وقت ثمين مع حبيبته.
بالطبع، سيتطلب الأمر تعديلات للعمل مع كمية الطاقة الجديدة، لكن نوح قد تحسن في مستوى التدريب والخبرة بفضل ابتكاره. تطوير الأحرف الرونية على شكل سيف سهلاً، خاصةً أنه أضافها إلى جسد سنور أيضًا.
“سنوات…” همست جون وهي تغرق في حدقة نوح العمودية. “هل وصلنا إلى حد المائتي عام؟”
الاثنان في منطقة التدريب تحت المدينة المحايدة. عادت جون لتوها من إحدى مهماتها مع عائلة إلباس، فاستغل نوح تلك الفرصة لقضاء وقت ثمين مع حبيبته.
“أنا أيضًا لا أعرف ” قال نوح وعيناه تكادان تفقدان تركيزهما. “تمر عقود في كل مرة أختبر فيها شيئًا ما.”
بالطبع، سيتطلب الأمر تعديلات للعمل مع كمية الطاقة الجديدة، لكن نوح قد تحسن في مستوى التدريب والخبرة بفضل ابتكاره. تطوير الأحرف الرونية على شكل سيف سهلاً، خاصةً أنه أضافها إلى جسد سنور أيضًا.
“هل تتذكر عندما كدتِ أن تؤذي مراكز قوتك لتحصل على بضعة أسابيع من التدريب؟” قالت جون بينما جعلتها ذكريات الميراث الملكي تبتسم.
928. المتطوعون
“بالتأكيد ” أجاب نوح مبتسمًا أيضًا. ” عليك أن تعلميني كيف آخذ فترات راحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر عندما كدتِ أن تؤذي مراكز قوتك لتحصل على بضعة أسابيع من التدريب؟” قالت جون بينما جعلتها ذكريات الميراث الملكي تبتسم.
بقي الاثنان لساعات قبل أن يعودا إلى مهامهما.
بالطبع، بدا هناك العديد من الخبراء الذين يتابعون تطور ذلك المجتمع. لم ترغب الخلية في تجاهل أي بوادر تمرد أو عصيان مستقبلي.
وبعد مرور عام واحد، قررت القوات الغازية أن الوقت قد حان لاستئناف الحرب.
بدت المناطق الوسطى من القارة الجديدة المكان الأمثل لهم، إذ بدت في معظمها غير مأهولة وقاحلة. حتى أكثر الكائنات الهجينة وحشيةً قادرةً على التصرّف بحرية هناك دون إزعاج أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى تعتقد أن الحرب ستبدأ؟” سألت جون وهي تلعب بالوشم الموجود على صدر نوح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات