918.docx
918. المادة المظلمة
فتعلم بعضهم الصبر وقمع غرائزهم، تماماً مثل الثعبان الذي استهدف نوح.
لطالما اعتمد نوح على رفاق الدم طوال رحلة تدريبه. بدت تعويذة نقش الجسد تعويذته الأولى، وأداةً فعّالة مكّنته من هزيمة خصمه حتى مع تفوقه العددي.
لقد إنشاءت عودة نوح إلى مدينة السوق السماوي موجة من المفاجأة والدهشة.
ومع ذلك، فإن ظلامه جعله يفقد القدرة على الوصول إلى العديد من قدراته السابقة، مما أجبره على التخلي عن إنشاء رفيق الدم حتى وجد حلاً للمشكلة.
مع ذلك، كشفت طاقته العليا عن قدرتها على إعادة إنشاء العالم. بإمكانها محاكاة صواعق المحنة السماوية، بل وتسببت في رد فعل في السحب السوداء التي من المفترض أن تدمره.
ولم تتم إجراء التجارب الفعلية إلا بعد ذلك، وتمكن نوح من اكتشاف المزيد من تطبيقات طاقته العليا.
أصبح لدى نوح الآن الأدوات التي افتقر إليها في سنواته السابقة، وأصبح قادرًا على تكريس نفسه لجميع المشاريع التي وضعها جانبًا. أُعطيت الأولوية لتلك التي من شأنها تحسين مهاراته القتالية.
لم يكن لقبه كأمهر ممارس في التاريخ مجرد مظهر. فقد أثبت نوح للعالم مجددًا أنه وحش قادر على تأكيد الشائعات المبالغ فيها عنه.
بالطبع، لم تنتهِ دراسته للطاقة العليا بعد. ففي النهاية، اكتشف للتو قدرته على تقليد عناصر أخرى بتلك القوة، وهو أمرٌ ليس بسماوين.
بشكل عام، بدا نوح يبحث عن أجزاء معينة من الجسم ويجمعها معًا ليإنشاء كائنًا كيميرا. ومع ذلك، أصبح بإمكانه العمل بحرية أكبر الآن بعد أن امتلك طاقة أعلى، واستخدمها كمادة أساسية في إنشاءه.
مع ذلك، سيستغرق هذا البحث عقودًا، وقد تكون نتائجه غير واضحة. حتى لو مشروعًا دراسيًا واعدًا، بدا على نوح التأكد من بلوغه ذروة قوته قبل الشروع في سلسلة طويلة أخرى من التجارب.
بدت فكرة نوح بسيطة. في الماضي، فكّر في البداية أنه بحاجة إلى بناء جسد يناسب ظلامه لتجنب الرفض الذي دفعه للتخلي عن التعويذة أصلًا.
لقد إنشاءت عودة نوح إلى مدينة السوق السماوي موجة من المفاجأة والدهشة.
لقد إنشاءت عودة نوح إلى مدينة السوق السماوي موجة من المفاجأة والدهشة.
كان الممارسون الآخرون من الرتبة الخامسة قد رأوه يُسبب محنةً ويقودها بعيدًا عن المدينة. ومع ذلك، فقد رأوه الآن يعود كممارس من الرتبة الخامسة في المرحلة السائلة.
ومع ذلك، انتشر الأمر على نطاق واسع لأنه يتعلق بنوح. فكونه أعلى بقليل من مستوى العبقرية سيُكسبه لقب الوحش، لأن إنجازاته السابقة أبعدته عن جيله.
لم يكن لقبه كأمهر ممارس في التاريخ مجرد مظهر. فقد أثبت نوح للعالم مجددًا أنه وحش قادر على تأكيد الشائعات المبالغ فيها عنه.
امتلاك إرادة وحش قادر على التحكم بنفسه سيكون أمرًا مذهلًا بمجرد إنشاء رفيق دموي. سيُحدث فرقًا هائلاً في المعركة، ولن يخشى نوح أي تمرد لأنه ليس هجينًا.
الوصول إلى المرحلة السائلة في أقل من مئة عام إنجاز باهر. أظهر أن نوح لم يواجه أي عقبات في رحلته، وأنه يواصل التقدم بأقصى سرعة نحو مراتب أعلى.
أصبح لدى نوح الآن الأدوات التي افتقر إليها في سنواته السابقة، وأصبح قادرًا على تكريس نفسه لجميع المشاريع التي وضعها جانبًا. أُعطيت الأولوية لتلك التي من شأنها تحسين مهاراته القتالية.
في الحقيقة، لم يكن الوصول إلى مرحلة السائلة في مئة عام بعيدًا عن معايير العباقرة. لم يكن إنجازًا ضخمًا كالذي حققه سابقًا.
لم يكن نوح يعلم سبب حدوث ذلك. أمر يتعارض مع غرائز الوحوش. ومع ذلك، يعلم أنه سيكتشفه على الأرجح لو لم يكن لديه كل هذه الفرائس طوال الوقت.
ومع ذلك، انتشر الأمر على نطاق واسع لأنه يتعلق بنوح. فكونه أعلى بقليل من مستوى العبقرية سيُكسبه لقب الوحش، لأن إنجازاته السابقة أبعدته عن جيله.
بعد كل شيء، هذا من شأنه أن يحسن سيطرة نوح على رفيق الدم وسيمنعه من إضاعة الوقت في محاولة تجميع المواد الغريبة معًا.
دفتر نوح اهتز بجنون في تلك الأيام. كلُّ شيوخ الخلية يُريدون تهنئته وترتيب لقاءات ودية حيث يُمكنهم مناقشة شخصياتهم وتقديم النصائح لبعضهم البعض.
وهذا ما دفع نوح إلى تسمية طاقته العليا بـ “المادة المظلمة”.
بدا نوح ميالًا لقبولها، لكن مشاريعه كثيرة، ولم يدرس ظلامه الجديد جيدًا بعد. لذلك، رفض الدعوات استعدادًا للتجارب مع رفيق الدم.
كان الممارسون الآخرون من الرتبة الخامسة قد رأوه يُسبب محنةً ويقودها بعيدًا عن المدينة. ومع ذلك، فقد رأوه الآن يعود كممارس من الرتبة الخامسة في المرحلة السائلة.
شعر سبعة وثلاثون بخيبة أمل عندما أخبره نوح بضرورة توقفهم عن إجراء التجارب على الأسلحة الحية حتى يتولى أمره. ومع ذلك، قرر الروبوت الانضمام إلى مشروع نوح الجديد على أي حال، لأنه يتعلق بالنقوش العضوية.
مع ذلك، سيستغرق هذا البحث عقودًا، وقد تكون نتائجه غير واضحة. حتى لو مشروعًا دراسيًا واعدًا، بدا على نوح التأكد من بلوغه ذروة قوته قبل الشروع في سلسلة طويلة أخرى من التجارب.
بدت فكرة نوح بسيطة. في الماضي، فكّر في البداية أنه بحاجة إلى بناء جسد يناسب ظلامه لتجنب الرفض الذي دفعه للتخلي عن التعويذة أصلًا.
918. المادة المظلمة
ومع ذلك، فإن اكتشافه أن طاقته العليا بدت أداة إنشاء نقية يعني أنه بإمكانه تجميع كل ما يريد طالما بدت هناك طاقة كافية لرفيق الدم ونفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ملأ جنود إمبراطورية شاندال المناطق الوسطى من القارة. لا بد أنهم لاحظوا شيئًا ضخمًا يتسلل عبر أراضيهم.
لم يكن بحاجة حتى لأجزاء أجساد وحوش سحرية معينة. بإمكانه تقليدها بطاقته العليا.
ومع ذلك، انتشر الأمر على نطاق واسع لأنه يتعلق بنوح. فكونه أعلى بقليل من مستوى العبقرية سيُكسبه لقب الوحش، لأن إنجازاته السابقة أبعدته عن جيله.
لم تكن هناك سوى مشكلتين في فكرته.
لذا، بدت الإجابة الأكثر وضوحًا هي أنه مختبئ داخل سلسلة الجبال التي تقسم منطقتي النفوذ.
الأول هو أن على سبعة وثلاثين إعادة النظر في التعويذة وتعديلها وفقًا لمتطلبات نوح. أما الثاني فهو أنه يحتاج إلى إرادة إذا قرر الآلي اتباع نهج الأسلحة الحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا نوح قادرًا على الصيد متى شاء وأينما شاء. لم يكن لديه قطيعٌ ليُطعمه، وبدت قوته تُمكّنه دائمًا من استهداف كائناتٍ في نفس مستوى جسده.
على الرغم من ذلك، سبعة وثلاثون سعيدًا بالتلاعب بالتعاويذ التي تتضمن نقوشًا عضوية، وكان لدى نوح بالفعل المرشح المثالي لما يتعلق بالقضية الثانية.
لم يكن بحاجة حتى لأجزاء أجساد وحوش سحرية معينة. بإمكانه تقليدها بطاقته العليا.
أدرك نوح، بعد أن أصبح هجينًا، أن جوع الوحش السحري لعنة. هذا الشعور هو ما دفعهم إلى كل هذه التصرفات، بل إنه سيطر على غرائز البقاء لديهم أحيانًا.
بدت فكرة نوح بسيطة. في الماضي، فكّر في البداية أنه بحاجة إلى بناء جسد يناسب ظلامه لتجنب الرفض الذي دفعه للتخلي عن التعويذة أصلًا.
ومع ذلك، هناك عينات غريبة في العالم تعلمت السيطرة على غرائزها والعيش دون صيد طوال الوقت.
لم يكن مخطئًا حين ظنّ أنه يستطيع إعادة إنشاء العالم بفضل نجمه الأسود. بدأ نوح بإنشاء العمود الفقري من العدم عندما لاحظ أن طاقته العليا قادرة على التصلب عند الحاجة. يمكنها أن تتخذ أي شكل.
لم يكن نوح يعلم سبب حدوث ذلك. أمر يتعارض مع غرائز الوحوش. ومع ذلك، يعلم أنه سيكتشفه على الأرجح لو لم يكن لديه كل هذه الفرائس طوال الوقت.
كان الممارسون الآخرون من الرتبة الخامسة قد رأوه يُسبب محنةً ويقودها بعيدًا عن المدينة. ومع ذلك، فقد رأوه الآن يعود كممارس من الرتبة الخامسة في المرحلة السائلة.
بدا نوح قادرًا على الصيد متى شاء وأينما شاء. لم يكن لديه قطيعٌ ليُطعمه، وبدت قوته تُمكّنه دائمًا من استهداف كائناتٍ في نفس مستوى جسده.
في الحقيقة، لم يكن الوصول إلى مرحلة السائلة في مئة عام بعيدًا عن معايير العباقرة. لم يكن إنجازًا ضخمًا كالذي حققه سابقًا.
لم تستطع الوحوش السحرية فعل ذلك. بدت عادةً تصطاد المخلوقات الأضعف، وتنمو ببطء بينما تحاول النجاة من عمليات التطهير المستمرة التي يقوم بها البشر.
في الحقيقة، لم يكن الوصول إلى مرحلة السائلة في مئة عام بعيدًا عن معايير العباقرة. لم يكن إنجازًا ضخمًا كالذي حققه سابقًا.
فتعلم بعضهم الصبر وقمع غرائزهم، تماماً مثل الثعبان الذي استهدف نوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول هو أن على سبعة وثلاثين إعادة النظر في التعويذة وتعديلها وفقًا لمتطلبات نوح. أما الثاني فهو أنه يحتاج إلى إرادة إذا قرر الآلي اتباع نهج الأسلحة الحية.
امتلاك إرادة وحش قادر على التحكم بنفسه سيكون أمرًا مذهلًا بمجرد إنشاء رفيق دموي. سيُحدث فرقًا هائلاً في المعركة، ولن يخشى نوح أي تمرد لأنه ليس هجينًا.
لن يكون العثور عليه مشكلة، إذ يستطيع نوح تخيّل مكان اختبائه. لقد هرب إلى أراضي الإمبراطورية بعد ظهور البوابة البعدية في أمة أوترا.
فتعلم بعضهم الصبر وقمع غرائزهم، تماماً مثل الثعبان الذي استهدف نوح.
ومع ذلك، ملأ جنود إمبراطورية شاندال المناطق الوسطى من القارة. لا بد أنهم لاحظوا شيئًا ضخمًا يتسلل عبر أراضيهم.
لم تكن هناك سوى مشكلتين في فكرته.
لذا، بدت الإجابة الأكثر وضوحًا هي أنه مختبئ داخل سلسلة الجبال التي تقسم منطقتي النفوذ.
كان الممارسون الآخرون من الرتبة الخامسة قد رأوه يُسبب محنةً ويقودها بعيدًا عن المدينة. ومع ذلك، فقد رأوه الآن يعود كممارس من الرتبة الخامسة في المرحلة السائلة.
سيكون هناك وقت للصيد. على نوح الآن أن يصنع جسدًا يستغل شخصيته الفريدة ويحولها إلى قوة نارية أيضًا.
بدا نوح ميالًا لقبولها، لكن مشاريعه كثيرة، ولم يدرس ظلامه الجديد جيدًا بعد. لذلك، رفض الدعوات استعدادًا للتجارب مع رفيق الدم.
بشكل عام، بدا نوح يبحث عن أجزاء معينة من الجسم ويجمعها معًا ليإنشاء كائنًا كيميرا. ومع ذلك، أصبح بإمكانه العمل بحرية أكبر الآن بعد أن امتلك طاقة أعلى، واستخدمها كمادة أساسية في إنشاءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ مشروع نوح بجلسة تأمل طويلة مصحوبة بتقنية الاستنتاج السماوي، حيث حدد سمات رفاقه الدمويين الجدد. كما حدد قدراتهم وبنيتهم التشريحية وفقًا لاحتياجاته.
بعد كل شيء، هذا من شأنه أن يحسن سيطرة نوح على رفيق الدم وسيمنعه من إضاعة الوقت في محاولة تجميع المواد الغريبة معًا.
لطالما اعتمد نوح على رفاق الدم طوال رحلة تدريبه. بدت تعويذة نقش الجسد تعويذته الأولى، وأداةً فعّالة مكّنته من هزيمة خصمه حتى مع تفوقه العددي.
بدأ مشروع نوح بجلسة تأمل طويلة مصحوبة بتقنية الاستنتاج السماوي، حيث حدد سمات رفاقه الدمويين الجدد. كما حدد قدراتهم وبنيتهم التشريحية وفقًا لاحتياجاته.
سيكون هناك وقت للصيد. على نوح الآن أن يصنع جسدًا يستغل شخصيته الفريدة ويحولها إلى قوة نارية أيضًا.
ولم تتم إجراء التجارب الفعلية إلا بعد ذلك، وتمكن نوح من اكتشاف المزيد من تطبيقات طاقته العليا.
لم يكن نوح يعلم سبب حدوث ذلك. أمر يتعارض مع غرائز الوحوش. ومع ذلك، يعلم أنه سيكتشفه على الأرجح لو لم يكن لديه كل هذه الفرائس طوال الوقت.
لم يكن مخطئًا حين ظنّ أنه يستطيع إعادة إنشاء العالم بفضل نجمه الأسود. بدأ نوح بإنشاء العمود الفقري من العدم عندما لاحظ أن طاقته العليا قادرة على التصلب عند الحاجة. يمكنها أن تتخذ أي شكل.
ومع ذلك، هناك عينات غريبة في العالم تعلمت السيطرة على غرائزها والعيش دون صيد طوال الوقت.
وهذا ما دفع نوح إلى تسمية طاقته العليا بـ “المادة المظلمة”.
بدت فكرة نوح بسيطة. في الماضي، فكّر في البداية أنه بحاجة إلى بناء جسد يناسب ظلامه لتجنب الرفض الذي دفعه للتخلي عن التعويذة أصلًا.
ومع ذلك، فإن ظلامه جعله يفقد القدرة على الوصول إلى العديد من قدراته السابقة، مما أجبره على التخلي عن إنشاء رفيق الدم حتى وجد حلاً للمشكلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات