907.docx
907. الإنشاء
بصفته هجينًا من الرتبة الخامسة في الطبقة العليا، لم يعتقد نوح أن هناك هجمات كثيرة قادرة على إيذائه، ناهيك عن قتله. ومع ذلك، النجم الأسود يحمل طاقته الأعلى داخل نسيجه، مما جعل تحليله صعبًا.
صدر صوت دفتر ملاحظات نوح باستمرار. كانت جون فقط في البداية، لكن حتى ممارسي الرتبة الخامسة الآخرين في المدينة المحايدة بدأوا بإرسال رسائل ذهنية إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جميع رسائلهم وصفت الأحداث نفسها. يبدو أن الجاذبية بدأت تؤثر على كلٍّ من “النفس” والمباني على السطح.
بدا الأمر في الغالب يتعلق بالفهم فيما يتعلق بقوانين الإنشاء، لكن نوح وجد أجزاء مختلفة من شخصيته داخلها أيضًا.
لم تكن تلك قوةً تستطيع النقوش في المنطقة تحت الأرض حجبها تمامًا. لقد إنشاء نوح نجمًا مظلمًا صغيرًا ازداد قوةً مع مرور الوقت. وكان من المؤكد أن آثاره ستنتشر في العالم الخارجي.
أومأ نوح برأسه، والتقط جزءًا من تلك الطاقة العليا ليخزنها. ثم بدأ دخان أسود يتصاعد من جسده.
لم تكن هناك مشكلة عندما اقتصرت التجربة على النفس فقط. بدا الممارسون في رتب الأبطال غالبًا ما يستخدمون تقنيات تتطلب كميات كبيرة من الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن نوح يعلم ما هو رد فعل النجم الأسود عند اندماج مواد أخرى مع شكله. بل بدا هناك احتمال كبير أن يؤدي تلويث نقائه إلى انفجار.
ومع ذلك، بدأت المباني تتشقق تحت تأثير ذلك الجذب أيضًا. بدأ سكان مدينة السوق السماوي يخشون على حياتهم عند رؤية ذلك المنظر.
بصفته هجينًا من الرتبة الخامسة في الطبقة العليا، لم يعتقد نوح أن هناك هجمات كثيرة قادرة على إيذائه، ناهيك عن قتله. ومع ذلك، النجم الأسود يحمل طاقته الأعلى داخل نسيجه، مما جعل تحليله صعبًا.
بدا وضع الممارسين البشر أسوأ. لم يتمكنوا من مغادرة المدينة دون الأدوات اللازمة للنجاة من ضغوط الحياة في بيئة القارة الجديدة.
أومأ نوح برأسه، والتقط جزءًا من تلك الطاقة العليا ليخزنها. ثم بدأ دخان أسود يتصاعد من جسده.
لقد وقعوا في فخ المدينة التي بدأت تنهار ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستنطلق موجات من الطاقة والتوهجات من تلك الكتلة الكروية من الطاقة وتكتسحه بقوتها، لكن نوح سعى إلى الأمام بتعبير حازم على وجهه.
ازداد الأمر سوءًا عندما بدأ ممارسو الرتبة الثانية يشعرون بتأثيرات الجاذبية المتزايدة. شعروا وكأن جبلًا ضخمًا قد برز فجأةً فوق أكتافهم وهم يجرّون أجسادهم إلى الطرق الرئيسية هربًا من ذلك الدمار البطيء.
هذا هو حدّي كممارس في المرحلة الغازية، تقبل نوح ذلك في ذهنه وهو يتفقد المناطق المضيئة في قاعة تدريبه. لن يتطلب الأمر الكثير حتى يملأ أنفاس العالم الخارجي تلك البقع، وهو أمر أراد تجنبه بأي ثمن.
حتى أن بعضهم انحنوا في اتجاه المباني المركزية، على أمل أن يتمكن ممارسوهم الأبطال الأقوياء من إيقاف الكارثة التي بدت تسقط على منازلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بدأت المباني تتشقق تحت تأثير ذلك الجذب أيضًا. بدأ سكان مدينة السوق السماوي يخشون على حياتهم عند رؤية ذلك المنظر.
شعر نوح بالتردد وهو يحدق في النجم الأسود. لم تُزعجه تقارير الممارسين الآخرين من الرتبة الخامسة، ولم يُبالِ بسلامة الرتب البشرية في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح به يطفو ببطء في ظلامه. لاحظ تشابهًا ما بينه وبين أنفاسه في ذلك الشكل، لكن لم تكن فيه تلك الحدة المعتادة.
لكن جون بدت قلقة في رسائلها العقلية، مما يعني أن الوضع على السطح سيئ للغاية.
لقد حان الوقت لتدمير مشروعه قبل فوات الأوان لإيقافه.
كذلك، وصل النجم الأسود إلى حدٍّ لم يعد فيه نوح قادرًا على توفير ما يكفي من الظلام. أصبحت قوة جذبه قويةً لدرجة أن المنطقة تحت الأرض بدأت تحتوي على بقع فارغة حيث يمكن للنقوش على الجدران أن تلمع.
بدا نوح واثقًا من قدرته على النجاة من الانفجار، لكن الأمر لم يكن كذلك بالنسبة للعديد من الممارسين على السطح. وكان من المؤكد أنه سيُصاب بجروح بالغة، حتى مع جسده الخارق.
بدأ نوح يسكب المزيد من النفس، ليراه يطير نحو النجم الأسود. وصلت تجربته إلى لحظة لم يعد يقوى فيها على احتواء الأمر.
ازداد الأمر سوءًا عندما بدأ ممارسو الرتبة الثانية يشعرون بتأثيرات الجاذبية المتزايدة. شعروا وكأن جبلًا ضخمًا قد برز فجأةً فوق أكتافهم وهم يجرّون أجسادهم إلى الطرق الرئيسية هربًا من ذلك الدمار البطيء.
هذا هو حدّي كممارس في المرحلة الغازية، تقبل نوح ذلك في ذهنه وهو يتفقد المناطق المضيئة في قاعة تدريبه. لن يتطلب الأمر الكثير حتى يملأ أنفاس العالم الخارجي تلك البقع، وهو أمر أراد تجنبه بأي ثمن.
هذا هو حدّي كممارس في المرحلة الغازية، تقبل نوح ذلك في ذهنه وهو يتفقد المناطق المضيئة في قاعة تدريبه. لن يتطلب الأمر الكثير حتى يملأ أنفاس العالم الخارجي تلك البقع، وهو أمر أراد تجنبه بأي ثمن.
لم يكن نوح يعلم ما هو رد فعل النجم الأسود عند اندماج مواد أخرى مع شكله. بل بدا هناك احتمال كبير أن يؤدي تلويث نقائه إلى انفجار.
بدا الأمر في الغالب يتعلق بالفهم فيما يتعلق بقوانين الإنشاء، لكن نوح وجد أجزاء مختلفة من شخصيته داخلها أيضًا.
انفجارٌ مدعومٌ بهذه الطاقة الهائلة لن يُفضي إلى خير. ربما بدت النقوش على الجدران قادرةً على احتواءه، لكن على نوحٍ أن يتحمل كل قوته.
كذلك، وصل النجم الأسود إلى حدٍّ لم يعد فيه نوح قادرًا على توفير ما يكفي من الظلام. أصبحت قوة جذبه قويةً لدرجة أن المنطقة تحت الأرض بدأت تحتوي على بقع فارغة حيث يمكن للنقوش على الجدران أن تلمع.
بصفته هجينًا من الرتبة الخامسة في الطبقة العليا، لم يعتقد نوح أن هناك هجمات كثيرة قادرة على إيذائه، ناهيك عن قتله. ومع ذلك، النجم الأسود يحمل طاقته الأعلى داخل نسيجه، مما جعل تحليله صعبًا.
قال الآلي بينما سمح له نوح بفحص الطاقة العليا: “الحلقة تقترب من حدودها. لكن قد يتسع القليل منها.”
بدا نوح واثقًا من قدرته على النجاة من الانفجار، لكن الأمر لم يكن كذلك بالنسبة للعديد من الممارسين على السطح. وكان من المؤكد أنه سيُصاب بجروح بالغة، حتى مع جسده الخارق.
لكن جون بدت قلقة في رسائلها العقلية، مما يعني أن الوضع على السطح سيئ للغاية.
“إنها مجرد لمسة صغيرة إذن ” فكر نوح بينما يتخذ قراره ويبدأ في السير نحو النجم الأسود.
لم تكن هناك مشكلة عندما اقتصرت التجربة على النفس فقط. بدا الممارسون في رتب الأبطال غالبًا ما يستخدمون تقنيات تتطلب كميات كبيرة من الطاقة.
ستنطلق موجات من الطاقة والتوهجات من تلك الكتلة الكروية من الطاقة وتكتسحه بقوتها، لكن نوح سعى إلى الأمام بتعبير حازم على وجهه.
رفع نوح يده ليلمس الطاقة العليا، وبدا هذا الاتصال البسيط كافياً بالنسبة له للحصول على المزيد من الأفكار حول القوانين التي تحكم تلك الطاقة.
حلّ عليه ظلامه الحادّ ومزق رداءه، لكنه لم يتوقف. واصل سيره نحو مركز النجم الأسود حتى عندما خلّفت الومضات علامات دموية على جسده.
رفع نوح يده ليلمس الطاقة العليا، وبدا هذا الاتصال البسيط كافياً بالنسبة له للحصول على المزيد من الأفكار حول القوانين التي تحكم تلك الطاقة.
لم تعد تلك قوة المرحلة الغازية. لقد إنشاء نوح شيئًا قادرًا على إيذائه.
“إنها مجرد لمسة صغيرة إذن ” فكر نوح بينما يتخذ قراره ويبدأ في السير نحو النجم الأسود.
شعر نوح بالفخر عند إدراكه ذلك، بدلًا من القلق على سلامته. الطاقة التي قادرة على إيذائه لم تكن سوى ظلامٍ في صورةٍ أكثر كثافة، لكنها بدت أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أدرك أن الطاقة العليا متصلة بعقله. شعر بثقلها وثقلها، لكنه استطاع السيطرة عليها.
وهذا يعني أن طاقته العليا يجب أن تكون أقوى بكثير من ظلامه الطبيعي.
بدا وضع الممارسين البشر أسوأ. لم يتمكنوا من مغادرة المدينة دون الأدوات اللازمة للنجاة من ضغوط الحياة في بيئة القارة الجديدة.
بدأ نوح يشعر بغرابة وهو يمشي عبر طبقات الظلام الكثيفة التي لم تصل بعد إلى طاقة أعلى. بدت كغازات كثيفة قادرة على تقطيعه إلى قطع متعددة، لكنها لم تستطع إلا أن تقطع جلده بسبب قوة طاقته الكامنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ نوح يشعر بغرابة وهو يمشي عبر طبقات الظلام الكثيفة التي لم تصل بعد إلى طاقة أعلى. بدت كغازات كثيفة قادرة على تقطيعه إلى قطع متعددة، لكنها لم تستطع إلا أن تقطع جلده بسبب قوة طاقته الكامنة.
مع ذلك، لم يخشَ ذلك النفس الجامح. شعر بالارتياح، وبدأ عقله يتسع من تلقاء نفسه وهو غارق في ذلك الشعور.
مع ذلك، لم يخشَ ذلك النفس الجامح. شعر بالارتياح، وبدأ عقله يتسع من تلقاء نفسه وهو غارق في ذلك الشعور.
الإنشاء موجودًا أينما نظر أو لمس. بدت الكرة التعبير الأوضح عن شخصيته، ووجوده في وسطها منح عقل نوح فرصةً لزيادة فهمه لقوانين الإنشاء.
بدت الطاقة العليا سائلة تقريبًا، وأشعّت بطموحه الشديد. حتى أن شكلها يلفّه شعور بالتحدي.
دخل عقله في حالة غريبة وهو يمد يده إلى مركز النجمة. سيبدأ نوح تدريجيًا في فهم القوانين التي تحكم ظلامه، ويزداد الموضوع تعقيدًا مع تقدمه.
حتى أن بعضهم انحنوا في اتجاه المباني المركزية، على أمل أن يتمكن ممارسوهم الأبطال الأقوياء من إيقاف الكارثة التي بدت تسقط على منازلهم.
استمرّ رحلته نحو مركز الكرة، وظهرت جروح سطحية أكثر على جسده. ومع ذلك، وصل أخيرًا إلى المنطقة الأكثر كثافةً في تجربته بأكملها. وصل مباشرةً أمام ذلك الغاز الذي لم يُصدر أي ضوء.
رفع نوح يده ليلمس الطاقة العليا، وبدا هذا الاتصال البسيط كافياً بالنسبة له للحصول على المزيد من الأفكار حول القوانين التي تحكم تلك الطاقة.
شعر نوح به يطفو ببطء في ظلامه. لاحظ تشابهًا ما بينه وبين أنفاسه في ذلك الشكل، لكن لم تكن فيه تلك الحدة المعتادة.
رفع نوح يده ليلمس الطاقة العليا، وبدا هذا الاتصال البسيط كافياً بالنسبة له للحصول على المزيد من الأفكار حول القوانين التي تحكم تلك الطاقة.
بدت الطاقة العليا سائلة تقريبًا، وأشعّت بطموحه الشديد. حتى أن شكلها يلفّه شعور بالتحدي.
هذا هو حدّي كممارس في المرحلة الغازية، تقبل نوح ذلك في ذهنه وهو يتفقد المناطق المضيئة في قاعة تدريبه. لن يتطلب الأمر الكثير حتى يملأ أنفاس العالم الخارجي تلك البقع، وهو أمر أراد تجنبه بأي ثمن.
بدا أن طموح نوح قد تطور أيضًا خلال العملية. سيتحول إلى تصريح متغطرس لا يستطيع التعبير عنه بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح بالتردد وهو يحدق في النجم الأسود. لم تُزعجه تقارير الممارسين الآخرين من الرتبة الخامسة، ولم يُبالِ بسلامة الرتب البشرية في المدينة.
رفع نوح يده ليلمس الطاقة العليا، وبدا هذا الاتصال البسيط كافياً بالنسبة له للحصول على المزيد من الأفكار حول القوانين التي تحكم تلك الطاقة.
حلّ عليه ظلامه الحادّ ومزق رداءه، لكنه لم يتوقف. واصل سيره نحو مركز النجم الأسود حتى عندما خلّفت الومضات علامات دموية على جسده.
بدا الأمر في الغالب يتعلق بالفهم فيما يتعلق بقوانين الإنشاء، لكن نوح وجد أجزاء مختلفة من شخصيته داخلها أيضًا.
مع ذلك، لم يخشَ ذلك النفس الجامح. شعر بالارتياح، وبدأ عقله يتسع من تلقاء نفسه وهو غارق في ذلك الشعور.
سرعان ما أدرك أن الطاقة العليا متصلة بعقله. شعر بثقلها وثقلها، لكنه استطاع السيطرة عليها.
بصفته هجينًا من الرتبة الخامسة في الطبقة العليا، لم يعتقد نوح أن هناك هجمات كثيرة قادرة على إيذائه، ناهيك عن قتله. ومع ذلك، النجم الأسود يحمل طاقته الأعلى داخل نسيجه، مما جعل تحليله صعبًا.
شعرتُ بصلابة الطاقة العليا عند لمسها، لكنها بدت غازية لأن يد نوح أحدثت ثقبًا فيها دون أن تشعر بأي مقاومة. بدت آخر أداة ضرورية لشخصيته أمامه مباشرةً، لكن عليه تدميرها ما لم يُخبره جهاز خاتمه الآلي بغير ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح به يطفو ببطء في ظلامه. لاحظ تشابهًا ما بينه وبين أنفاسه في ذلك الشكل، لكن لم تكن فيه تلك الحدة المعتادة.
قال الآلي بينما سمح له نوح بفحص الطاقة العليا: “الحلقة تقترب من حدودها. لكن قد يتسع القليل منها.”
لقد وقعوا في فخ المدينة التي بدأت تنهار ببطء.
أومأ نوح برأسه، والتقط جزءًا من تلك الطاقة العليا ليخزنها. ثم بدأ دخان أسود يتصاعد من جسده.
شعرتُ بصلابة الطاقة العليا عند لمسها، لكنها بدت غازية لأن يد نوح أحدثت ثقبًا فيها دون أن تشعر بأي مقاومة. بدت آخر أداة ضرورية لشخصيته أمامه مباشرةً، لكن عليه تدميرها ما لم يُخبره جهاز خاتمه الآلي بغير ذلك.
لقد حان الوقت لتدمير مشروعه قبل فوات الأوان لإيقافه.
صدر صوت دفتر ملاحظات نوح باستمرار. كانت جون فقط في البداية، لكن حتى ممارسي الرتبة الخامسة الآخرين في المدينة المحايدة بدأوا بإرسال رسائل ذهنية إليه.
انفجارٌ مدعومٌ بهذه الطاقة الهائلة لن يُفضي إلى خير. ربما بدت النقوش على الجدران قادرةً على احتواءه، لكن على نوحٍ أن يتحمل كل قوته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات