831.docx
831. التنبؤ
رأت أجنحة لا تُحصى الفراغ على يمينها يتلاشى عندما وصلت إليها إحدى هجمات نوح، لكنها أظهرت تعبيرًا مرتبكًا عندما شعرت بقوتها. ومع ذلك، انتشر الألم فجأة من ظهرها وأجبرها على التركيز على حالة جسدها.
حتى مع وجود أدوار محددة لعناصر القوات الغازية الثلاث في المعركة، فقد انضموا جميعًا إلى المعركة وقاتلوا ضد خصوم مناسبين. ومع ذلك، عندما أضاءت النقوش على سلسلة الجبال، تقدم حكماء المجلس لتفعيل تشكيل المعركة.
المشكلة الوحيدة هي أن معظم جسدها مفقودًا.
تشكيل المعركة أشبه برقصة، لا يشبه البتة الأشكال التي رآها نوح عندما قاتل تلاميذ طائفة الشيطان الساحر. تقدّم شيوخ الرتبة الخامسة فوق شيوخ الرتب الرابع في كرة متزامنة شكلت منصات ذهبية تحت كل ممارس مشارك في تلك التقنية.
مهما حلل نوح، لم يكن هناك أي عيب. لكن هذا لا يعني أنه لا توجد طريقة لهزيمتها.
ثم انبثقت خطوط ذهبية من المنصات، مُشكّلةً درعًا عاليًا اصطدم بالضوء الأزرق المنبعث من النقوش على سلسلة الجبال. ويبدو أن الحماية نجحت في إيقاف بناء العمود الأزرق بحجب انتشار ضوئه.
رأت أجنحة لا تُحصى الفراغ على يمينها يتلاشى عندما وصلت إليها إحدى هجمات نوح، لكنها أظهرت تعبيرًا مرتبكًا عندما شعرت بقوتها. ومع ذلك، انتشر الألم فجأة من ظهرها وأجبرها على التركيز على حالة جسدها.
وفي نهاية المطاف تحطم الدرع، وأصبحت التشكيلات الموجودة على الجبال مظلمة، مما يشير إلى فشل تفعيل الطريقة الدفاعية الأولى لتلك المنطقة.
من ناحية أخرى، اضطرت أجنحة لا تُحصى إلى استخدام وعيها لوقف نزيف جروحها. ففقدان ذراعها وقدمها لم يُشكل مشكلة على المدى القريب، لكنهما قد يؤثران على نتيجة القتال، إذ هي تهدف إلى استنزاف نوح.
تبع ذلك المشهد هتافاتٌ صاخبة، ولم يتردد الجيشان في استئناف معاركهما بعد أن أصبح الوضع آمنًا. بدأ نوح وأجنحة لا تُحصى سلسلة هجماتهما ومطارداتهما من جديد، لكن ممارسة الإمبراطورية لاحظت أن خصمها ملطخًا بالدماء على جانبي فمه.
من ناحية أخرى، اضطرت أجنحة لا تُحصى إلى استخدام وعيها لوقف نزيف جروحها. ففقدان ذراعها وقدمها لم يُشكل مشكلة على المدى القريب، لكنهما قد يؤثران على نتيجة القتال، إذ هي تهدف إلى استنزاف نوح.
استغل نوح تلك الاستراحة القصيرة لتناول قطع من وحش سحري من الرتبة الخامسة لإعادة شحن طاقته. لم تُجدِ تلك الوجبة نفعًا، إذ لم يُصَب إلا بجروح طفيفة خلال المعارك السابقة، لكن كل ميزة طفيفة بدت لها أهميتها في قتال بين ممارسين من الرتبة الخامسة.
اتسعت عينا أجنحة لا تُحصى عندما رأت اختفاء الجزء الأيسر من جسدها. لم يقتصر الأمر على ظهرها، بل حتى ساقها اليسرى لم تكن موجودة.
من ناحية أخرى، اضطرت أجنحة لا تُحصى إلى استخدام وعيها لوقف نزيف جروحها. ففقدان ذراعها وقدمها لم يُشكل مشكلة على المدى القريب، لكنهما قد يؤثران على نتيجة القتال، إذ هي تهدف إلى استنزاف نوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ نوح يشعر بعواقب استخدام كل هذه التعاويذ في آنٍ واحد قبل التوقف الذي سببه الإجراء الدفاعي. لم يكن متعبًا بعد، لكن عقله بدأ بالخمول.
استؤنفت المطاردة، ولم يتردد نوح في استخدام كل قوته لدفع رد فعل خصمه إلى أقصى حد. عليه فقط أن يضرب نقطة حيوية واحدة، وستنتهي المعركة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ نوح يشعر بعواقب استخدام كل هذه التعاويذ في آنٍ واحد قبل التوقف الذي سببه الإجراء الدفاعي. لم يكن متعبًا بعد، لكن عقله بدأ بالخمول.
بذلت أجنحة لا تُحصى قصارى جهدها لتكون دائمًا متقدمة على نوح بخطوة. حتى أنها بدأت تُبالغ في تقديره لمجرد القتال بأسلم طريقة ممكنة. ومع ذلك، بدا هناك حدٌّ لفعالية هذا التكتيك، خاصةً ضد شخصٍ يمتلك تقنية الاستنتاج السماوي.
رأت أجنحة لا تُحصى الفراغ على يمينها يتلاشى عندما وصلت إليها إحدى هجمات نوح، لكنها أظهرت تعبيرًا مرتبكًا عندما شعرت بقوتها. ومع ذلك، انتشر الألم فجأة من ظهرها وأجبرها على التركيز على حالة جسدها.
بدأ نوح يشعر بعواقب استخدام كل هذه التعاويذ في آنٍ واحد قبل التوقف الذي سببه الإجراء الدفاعي. لم يكن متعبًا بعد، لكن عقله بدأ بالخمول.
ثم انبثقت خطوط ذهبية من المنصات، مُشكّلةً درعًا عاليًا اصطدم بالضوء الأزرق المنبعث من النقوش على سلسلة الجبال. ويبدو أن الحماية نجحت في إيقاف بناء العمود الأزرق بحجب انتشار ضوئه.
ذلك نتيجة طبيعية لسرعة استنزافه لطاقته العقلية، لكن بحر وعيه لا يزال سليمًا. لم يصل بعد إلى الحد الذي بدأ يؤثر فيه على براعته القتالية.
بالطبع، قرر نوح اتباع النهج الثاني. فتغيير خصومه الآن سيزيد من المشاكل، إذ سيحتاج إلى قضاء بعض الوقت في تعلم قدراتهم. كما أراد نوح الانتصار. لم يستطع تقبّل أن تتمكن “أجنحة لا تُحصى” من هزيمته لمجرد صعوبة استراتيجيتها.
ومع ذلك، فإن هذا التباطؤ جعل نوح يفكر في إمكانية أن تتمكن أجنحة لا تُحصى من الفوز إذا استمروا في القتال على هذا النحو.
رأت أجنحة لا تُحصى الفراغ على يمينها يتلاشى عندما وصلت إليها إحدى هجمات نوح، لكنها أظهرت تعبيرًا مرتبكًا عندما شعرت بقوتها. ومع ذلك، انتشر الألم فجأة من ظهرها وأجبرها على التركيز على حالة جسدها.
كان نوح ينوي الضغط عليها حتى ترتكب خطأً. فقد حدث ذلك ثلاث مرات، وقد استغلّها. لكنها الآن بدت حذرة للغاية ولم تكشف عن أي ثغرة، مما أجبر نوح على مطاردة عبثية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز نوح عبر الانفجار وأعدّ الهجوم الذي شنّه أكثر من خمسين مرة في تلك المعركة، لكنه لم يوحّد جميع أذرعه آنذاك. بدلًا من ذلك، قرر استخدام نسخة أضعف من هيئته الثانية، لكنها قادرة على إطلاق ضربتين قويتين موجهتين نحو الأماكن التي يُرجّح أن تتفاداها أجنحة لا تُحصى.
وبينما يشاهد هجماته تفشل في كل مرة، تقبل نوح بهدوء أن خصمه لن يرتكب أي خطأ آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ذلك المشهد هتافاتٌ صاخبة، ولم يتردد الجيشان في استئناف معاركهما بعد أن أصبح الوضع آمنًا. بدأ نوح وأجنحة لا تُحصى سلسلة هجماتهما ومطارداتهما من جديد، لكن ممارسة الإمبراطورية لاحظت أن خصمها ملطخًا بالدماء على جانبي فمه.
“لم أتوقع أقل من ذلك من وحش عجوز ” فكر نوح بينما ازداد تصميمه.
ومع ذلك، لم يكن بإمكانها الهروب إلا في عدد محدود من الاتجاهات، وبدا نوح قادرًا على تحديد الاتجاهات التي من المرجح أن تختارها من خلال كمية البيانات التي تم تحليلها بواسطة تقنية الاستنتاج السماوي.
أجبر هذا الإدراك نوح على الاختيار بين خيارين. الأول هو الانسحاب واختيار خصم غير مستعد لمواجهته. والثاني هو بذل المزيد من الطاقة العقلية لاكتشاف ثغرة في أسلوب القتال.
في تلك اللحظة، هبطت أجنحة لا تُحصى نحو الأرض. تعلم أنها لا تزال قادرة على النجاة إذا وصلت إلى مكان آمن.
بالطبع، قرر نوح اتباع النهج الثاني. فتغيير خصومه الآن سيزيد من المشاكل، إذ سيحتاج إلى قضاء بعض الوقت في تعلم قدراتهم. كما أراد نوح الانتصار. لم يستطع تقبّل أن تتمكن “أجنحة لا تُحصى” من هزيمته لمجرد صعوبة استراتيجيتها.
استؤنفت المطاردة، ولم يتردد نوح في استخدام كل قوته لدفع رد فعل خصمه إلى أقصى حد. عليه فقط أن يضرب نقطة حيوية واحدة، وستنتهي المعركة!
فعّل نوح تقنية الاستنتاج السماوي أثناء استمراره في دورة المطاردة والهجوم. ساعدته النقوش على جدران دائرته العقلية في فرز جميع صور صداماته مع أجنحة لا تُحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك أنها لم تعد قادرة على الحفاظ على سرعتها بسبب تلك الإصابة. لقد قطعها نوح نصفين، وهي لا تزال واعيةً لأن رأسها وقلبها لا يزالان ملتصقين بذلك الجسد المحطم.
وبينما استمر في القتال، ظهرت المزيد من الصور في ذهنه وانضمت إلى الكومة التي تم تحليلها بمساعدة التقنية السماوية.
اتسعت عينا أجنحة لا تُحصى عندما رأت اختفاء الجزء الأيسر من جسدها. لم يقتصر الأمر على ظهرها، بل حتى ساقها اليسرى لم تكن موجودة.
أكد نوح سريعًا أن أجنحة لا تُحصى بدت مثالية في تنفيذ استراتيجيتها. جهلها بقوته هو سبب أخطائها الأولية، لكنها سرعان ما اعتادت قوته الحقيقية وكيّفت ردود أفعالها.
اتسعت عينا أجنحة لا تُحصى عندما رأت اختفاء الجزء الأيسر من جسدها. لم يقتصر الأمر على ظهرها، بل حتى ساقها اليسرى لم تكن موجودة.
مهما حلل نوح، لم يكن هناك أي عيب. لكن هذا لا يعني أنه لا توجد طريقة لهزيمتها.
رأت أجنحة لا تُحصى الفراغ على يمينها يتلاشى عندما وصلت إليها إحدى هجمات نوح، لكنها أظهرت تعبيرًا مرتبكًا عندما شعرت بقوتها. ومع ذلك، انتشر الألم فجأة من ظهرها وأجبرها على التركيز على حالة جسدها.
كانت أجنحة لا تُحصى تُنفذ مناورة مراوغة كلما هاجمها نوح بجسده الثاني. اتجاه هروبها عشوائيًا، حتى أنها تمكنت من إخفاء أي نوع من العادات.
استغل نوح تلك الاستراحة القصيرة لتناول قطع من وحش سحري من الرتبة الخامسة لإعادة شحن طاقته. لم تُجدِ تلك الوجبة نفعًا، إذ لم يُصَب إلا بجروح طفيفة خلال المعارك السابقة، لكن كل ميزة طفيفة بدت لها أهميتها في قتال بين ممارسين من الرتبة الخامسة.
ومع ذلك، لم يكن بإمكانها الهروب إلا في عدد محدود من الاتجاهات، وبدا نوح قادرًا على تحديد الاتجاهات التي من المرجح أن تختارها من خلال كمية البيانات التي تم تحليلها بواسطة تقنية الاستنتاج السماوي.
كان نوح ينوي الضغط عليها حتى ترتكب خطأً. فقد حدث ذلك ثلاث مرات، وقد استغلّها. لكنها الآن بدت حذرة للغاية ولم تكشف عن أي ثغرة، مما أجبر نوح على مطاردة عبثية.
سلسلة أخرى من الأسهم المنقوشة طارت نحو نوح والتقت بتعويذة الثقب الأسود الكبيرة.
بذلت أجنحة لا تُحصى قصارى جهدها لتكون دائمًا متقدمة على نوح بخطوة. حتى أنها بدأت تُبالغ في تقديره لمجرد القتال بأسلم طريقة ممكنة. ومع ذلك، بدا هناك حدٌّ لفعالية هذا التكتيك، خاصةً ضد شخصٍ يمتلك تقنية الاستنتاج السماوي.
قفز نوح عبر الانفجار وأعدّ الهجوم الذي شنّه أكثر من خمسين مرة في تلك المعركة، لكنه لم يوحّد جميع أذرعه آنذاك. بدلًا من ذلك، قرر استخدام نسخة أضعف من هيئته الثانية، لكنها قادرة على إطلاق ضربتين قويتين موجهتين نحو الأماكن التي يُرجّح أن تتفاداها أجنحة لا تُحصى.
ذلك نتيجة طبيعية لسرعة استنزافه لطاقته العقلية، لكن بحر وعيه لا يزال سليمًا. لم يصل بعد إلى الحد الذي بدأ يؤثر فيه على براعته القتالية.
عندما لاحظت أن نوح قد غيّر نهجه، بدا الأوان قد فات بالنسبة لها لفعل أي شيء حيال ذلك.
أجبر هذا الإدراك نوح على الاختيار بين خيارين. الأول هو الانسحاب واختيار خصم غير مستعد لمواجهته. والثاني هو بذل المزيد من الطاقة العقلية لاكتشاف ثغرة في أسلوب القتال.
رأت أجنحة لا تُحصى الفراغ على يمينها يتلاشى عندما وصلت إليها إحدى هجمات نوح، لكنها أظهرت تعبيرًا مرتبكًا عندما شعرت بقوتها. ومع ذلك، انتشر الألم فجأة من ظهرها وأجبرها على التركيز على حالة جسدها.
وبينما يشاهد هجماته تفشل في كل مرة، تقبل نوح بهدوء أن خصمه لن يرتكب أي خطأ آخر.
المشكلة الوحيدة هي أن معظم جسدها مفقودًا.
من ناحية أخرى، اضطرت أجنحة لا تُحصى إلى استخدام وعيها لوقف نزيف جروحها. ففقدان ذراعها وقدمها لم يُشكل مشكلة على المدى القريب، لكنهما قد يؤثران على نتيجة القتال، إذ هي تهدف إلى استنزاف نوح.
اتسعت عينا أجنحة لا تُحصى عندما رأت اختفاء الجزء الأيسر من جسدها. لم يقتصر الأمر على ظهرها، بل حتى ساقها اليسرى لم تكن موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكد نوح سريعًا أن أجنحة لا تُحصى بدت مثالية في تنفيذ استراتيجيتها. جهلها بقوته هو سبب أخطائها الأولية، لكنها سرعان ما اعتادت قوته الحقيقية وكيّفت ردود أفعالها.
لا شك أنها لم تعد قادرة على الحفاظ على سرعتها بسبب تلك الإصابة. لقد قطعها نوح نصفين، وهي لا تزال واعيةً لأن رأسها وقلبها لا يزالان ملتصقين بذلك الجسد المحطم.
بالطبع، قرر نوح اتباع النهج الثاني. فتغيير خصومه الآن سيزيد من المشاكل، إذ سيحتاج إلى قضاء بعض الوقت في تعلم قدراتهم. كما أراد نوح الانتصار. لم يستطع تقبّل أن تتمكن “أجنحة لا تُحصى” من هزيمته لمجرد صعوبة استراتيجيتها.
في تلك اللحظة، هبطت أجنحة لا تُحصى نحو الأرض. تعلم أنها لا تزال قادرة على النجاة إذا وصلت إلى مكان آمن.
المشكلة الوحيدة هي أن معظم جسدها مفقودًا.
لكن فجأة ظهر في رؤيتها سيف أسود، وأصبح عالمها مظلمًا.
بالطبع، قرر نوح اتباع النهج الثاني. فتغيير خصومه الآن سيزيد من المشاكل، إذ سيحتاج إلى قضاء بعض الوقت في تعلم قدراتهم. كما أراد نوح الانتصار. لم يستطع تقبّل أن تتمكن “أجنحة لا تُحصى” من هزيمته لمجرد صعوبة استراتيجيتها.
وبينما يشاهد هجماته تفشل في كل مرة، تقبل نوح بهدوء أن خصمه لن يرتكب أي خطأ آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات