825.docx
825. المسار
بدا أكثر راحةً مع التعاويذ لأن جسده لم يكن له دورٌ في تفعيلها. مع ذلك، عليه أن يُصبح ممارسًا كاملًا من الرتبة الخامسة وأن يُبدع سيفه الشيطاني قبل أن يثق في قدرته على إتقان فنون القتال.
لم يعد نوح قادرًا على استخدام فنونه القتالية القديمة منذ أن دمج جسده مع التنين الملعون. القوة الجسدية التي كان قادرًا على إظهارها منذ تلك اللحظة منعته من استخدام الأشكال التي ابتكرها الممارسون على مر السنين.
لم يكن هناك دخان أسود على حواف الفجوة، وبقية أسلوبه الدفاعي لا يزال قائمًا. ومع ذلك، جزء كبير من المساحة المشوهة بينه وبين نوح مفقودًا.
لقد قوياً جداً لدرجة أنه لم يكن قادراً على إجبار نفسه على الوصول إلى المتطلبات الإنسانية التي بدت تتطلبها الفنون القتالية.
أصبحت هذه المشكلة محتملةً بعض الشيء عندما وصل دانتيانه إلى الرتبة الرابعة. ومع ذلك، لا يزال عليه اكتساب خبرة كافية بقوته الحقيقية قبل أن يبتكر شيئًا قادرًا على التعبير عن كل ما في وسعه.
لم يُعيق ذلك براعته القتالية كثيرًا، فحتى ضرباته العرضية بدت تُضاهي قوة تعويذة، إذ يدعمها جسد هجين مُجنّن. مع ذلك، بدت تلك الهجمات متوقعة نوعًا ما نظرًا لغياب الأشكال المعقدة القادرة على إحداث تأثيرات مذهلة.
عندما تمكن وعيه من تحليل سبب ذلك التهديد، رأى نوح موجةً من تعاويذ عنصر الريح تلاحقه وهي تملأ السماء. بدا الأمر كما لو أن إعصارًا عموديًا قد ظهر، وكان يتحرك بسرعة فائقة نحو موقعه.
ابتكر نوح فنونًا قتالية على مر السنين، لكنها كانت دائمًا فنونا بسيطة تستغل قوته البدنية. وكان أعظم إنجازاته في الماضي ضربةً تُوسّع نطاق دماره بعد أن تُصيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تركيزه منصبا على منطقة الفضاء المشوهة الخاصة به، واتسعت عيناه عندما رأى أن فجوة طويلة ظهرت في طريقته الدفاعية.
ومع ذلك، فقد تخلى دائمًا عن تلك الفنون بسبب انعدام التناغم في مراكز قوته. فالتنفس اللازم لمضاهاة قوته الجسدية غالبًا ما يتجاوز ما مستعدًا لاستهلاكه.
أصبحت هذه المشكلة محتملةً بعض الشيء عندما وصل دانتيانه إلى الرتبة الرابعة. ومع ذلك، لا يزال عليه اكتساب خبرة كافية بقوته الحقيقية قبل أن يبتكر شيئًا قادرًا على التعبير عن كل ما في وسعه.
“مخزونه من التعويذات مذهلٌ حقًا ” فكّر نوح وهو يحاول إيجاد مخرجٍ من هذا الوضع بتقنية الاستنتاج السماوي. “لا بد أنه قضى قرنًا على الأقل ليصنعها جميعًا”.
بدا أكثر راحةً مع التعاويذ لأن جسده لم يكن له دورٌ في تفعيلها. مع ذلك، عليه أن يُصبح ممارسًا كاملًا من الرتبة الخامسة وأن يُبدع سيفه الشيطاني قبل أن يثق في قدرته على إتقان فنون القتال.
ابتكر نوح فنونًا قتالية على مر السنين، لكنها كانت دائمًا فنونا بسيطة تستغل قوته البدنية. وكان أعظم إنجازاته في الماضي ضربةً تُوسّع نطاق دماره بعد أن تُصيبه.
مخلب التنين الحالي لديه فن قتالي من الرتبة الخامسة، وله شكلان. الأول يُنشئ خطوطًا حادة، يستطيع تفجيرها لإحاطة خصمه بدخان الشكل الشيطاني الآكل. أما الثاني، فيستخدم تعويذة نسخة الظل لأداء نسخة أقوى من الشكل الثالث من الفن القتالي، الذي اضطر إلى التخلي عنه عندما لا يزال ممارسًا بشريًا.
تعاويذ متنوعة شكلت إعصارا. تعرف نوح على جميع التعويذات التي استخدمها العاصفة السلمية سابقًا، بالإضافة إلى هجمات أخرى لم يرها من قبل. بدت هناك رماح، وطعنات، وغريفين، وحتى بعض الذئاب الغريبة التي بدت وكأنها تجمع كل تلك الأشكال في هجوم واحد.
“الفراغ ” فكر نوح في اسم التقنية النهائية لأشكال آشورا الثلاثة عندما رأى الدخان الأسود أمامه يتشتت بسبب هجومه الأخير.
لم يكن هناك دخان أسود على حواف الفجوة، وبقية أسلوبه الدفاعي لا يزال قائمًا. ومع ذلك، جزء كبير من المساحة المشوهة بينه وبين نوح مفقودًا.
لم يُطلق الفراغ أي خط أسود أو دخان مُسبب للتآكل، بل اتجه مباشرةً نحو هدف نوح، قاطعًا كل ما في طريقه. لم تكن تقنيةً مُبهرجة، لكن تنفيذها مُعقدًا للغاية وقويًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد تخلى دائمًا عن تلك الفنون بسبب انعدام التناغم في مراكز قوته. فالتنفس اللازم لمضاهاة قوته الجسدية غالبًا ما يتجاوز ما مستعدًا لاستهلاكه.
في نسخته الأصلية، بدا الشكل الثالث من أشكال آشورا الثلاثة يُرهق جسد الممارس إلى أقصى حدّ لإظهار هذه القوة. أما في النسخة المُعدّلة، فبدا على نوح أن يُعوّض عن قوته الجسدية الهائلة باستخدام تعويذة مع فنون القتال.
ابتكر نوح فنونًا قتالية على مر السنين، لكنها كانت دائمًا فنونا بسيطة تستغل قوته البدنية. وكان أعظم إنجازاته في الماضي ضربةً تُوسّع نطاق دماره بعد أن تُصيبه.
بالإضافة إلى ذلك، عليه أن يكون في الشكل الشيطاني الكامل لإنشاء الأذرع الإضافية والتعبير عن القوة الكاملة لما بدا على الأرجح أقوى هجوم لديه.
في نسخته الأصلية، بدا الشكل الثالث من أشكال آشورا الثلاثة يُرهق جسد الممارس إلى أقصى حدّ لإظهار هذه القوة. أما في النسخة المُعدّلة، فبدا على نوح أن يُعوّض عن قوته الجسدية الهائلة باستخدام تعويذة مع فنون القتال.
لم يكن من الضروري أن نقول أن تأثيرات هذه التقنية بدت مذهلة لأنها دمجت جسدًا هجينًا وفنونًا قتالية وتعويذة وظلام نوح والسيف الشيطاني.
لم يكن هناك دخان أسود على حواف الفجوة، وبقية أسلوبه الدفاعي لا يزال قائمًا. ومع ذلك، جزء كبير من المساحة المشوهة بينه وبين نوح مفقودًا.
لم يستطع العاصفة السلمية استيعاب ما حدث. ظهر جرح عميق في جسده دون أن يرى الهجوم الذي تسبب فيه!
في نسخته الأصلية، بدا الشكل الثالث من أشكال آشورا الثلاثة يُرهق جسد الممارس إلى أقصى حدّ لإظهار هذه القوة. أما في النسخة المُعدّلة، فبدا على نوح أن يُعوّض عن قوته الجسدية الهائلة باستخدام تعويذة مع فنون القتال.
في تلك اللحظة، تركيزه منصبا على منطقة الفضاء المشوهة الخاصة به، واتسعت عيناه عندما رأى أن فجوة طويلة ظهرت في طريقته الدفاعية.
“هل هذه أقوى هجماته؟” فكر نوح وهو يستخدم تعويذة الدمج للهروب بشكل أسرع من الموجة القادمة.
لم يكن هناك دخان أسود على حواف الفجوة، وبقية أسلوبه الدفاعي لا يزال قائمًا. ومع ذلك، جزء كبير من المساحة المشوهة بينه وبين نوح مفقودًا.
“الفراغ ” فكر نوح في اسم التقنية النهائية لأشكال آشورا الثلاثة عندما رأى الدخان الأسود أمامه يتشتت بسبب هجومه الأخير.
لأول مرة في المعركة، شعر العاصفة السلمية بالخوف. لولا تعويذته الدفاعية، لكانت ضربة نوح قد أصابت رأسه، ولاختفى نصف دماغه.
أصبحت هذه المشكلة محتملةً بعض الشيء عندما وصل دانتيانه إلى الرتبة الرابعة. ومع ذلك، لا يزال عليه اكتساب خبرة كافية بقوته الحقيقية قبل أن يبتكر شيئًا قادرًا على التعبير عن كل ما في وسعه.
بصفته ممارسًا من الرتبة الخامسة، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الكائنات التي قد تهدد حياة العاصفة السلمية. ومع ذلك، من السهل جدًا تجنبهم، خاصةً لأنه ينتمي إلى المنظمة الأقوى.
لاحظ شيوخ الخلية الهجوم، لكنهم كانوا منشغلين بمعاركهم ولم يستطيعوا التدخل. أصبح نوح وحيدًا.
من النادر أيضًا أن يخوض ممارسو الرتبة الخامسة معركةً مميتةً. كانت المنظمة التي تقف وراء كلٍّ من تلك الرتب تتقدم كلما أصبحت حياتهم في خطر. ففي النهاية، هذه الكائنات في هذا المستوى أثمن من أن تُخاطر بفقدانها من أجل شيءٍ يمكن حله بالمال والموارد.
“الفراغ ” فكر نوح في اسم التقنية النهائية لأشكال آشورا الثلاثة عندما رأى الدخان الأسود أمامه يتشتت بسبب هجومه الأخير.
ومع ذلك، كاد نوح أن يقتله في معركة على مدينة كانت الإمبراطورية مستعدة بالفعل لخسارتها.
“مخزونه من التعويذات مذهلٌ حقًا ” فكّر نوح وهو يحاول إيجاد مخرجٍ من هذا الوضع بتقنية الاستنتاج السماوي. “لا بد أنه قضى قرنًا على الأقل ليصنعها جميعًا”.
سرعان ما حلّ الغضب محلّ الخوف الذي شعر به العاصفة السلمية. لم يستطع ممارس الإمبراطورية تقبّل أن يُجبر وحشٌ صغيرٌ كهذا غريزةَ البقاء لديه على الظهور.
لم يكن من الضروري أن نقول أن تأثيرات هذه التقنية بدت مذهلة لأنها دمجت جسدًا هجينًا وفنونًا قتالية وتعويذة وظلام نوح والسيف الشيطاني.
بدت أعضاؤه الداخلية على وشك الخروج من جرحه، لكنه لم يُبالِ. عليه أن يُظهر لأمير الشياطين أن الأربعين عامًا التي قضاها في هذا المستوى لم تكن كافيةً لتُضاهي الخبرة التي اكتسبها في قرون من التدريب.
تعاويذ متنوعة شكلت إعصارا. تعرف نوح على جميع التعويذات التي استخدمها العاصفة السلمية سابقًا، بالإضافة إلى هجمات أخرى لم يرها من قبل. بدت هناك رماح، وطعنات، وغريفين، وحتى بعض الذئاب الغريبة التي بدت وكأنها تجمع كل تلك الأشكال في هجوم واحد.
انفجرت بقايا الفضاء المشوه إلى الخارج، مغلفةً السحابة السوداء بأكملها، قاذفةً نوح بعيدًا. ثم أعقب العاصفة السلمية هذا الهجوم بإطلاق جميع التعويذات تقريبًا التي بدت في خاتمه .
بالإضافة إلى ذلك، عليه أن يكون في الشكل الشيطاني الكامل لإنشاء الأذرع الإضافية والتعبير عن القوة الكاملة لما بدا على الأرجح أقوى هجوم لديه.
أثّر الضغط الفوضوي على أعضاء نوح الداخلية وهو يطير للخلف، مدفوعًا بقوة الانفجار. ومع ذلك، أحسّ فجأةً بتهديدٍ كبيرٍ يلاحقه.
أصبحت هذه المشكلة محتملةً بعض الشيء عندما وصل دانتيانه إلى الرتبة الرابعة. ومع ذلك، لا يزال عليه اكتساب خبرة كافية بقوته الحقيقية قبل أن يبتكر شيئًا قادرًا على التعبير عن كل ما في وسعه.
لم يحاول نوح إيقاف قوة الانفجار الدافعة عند هذه النقطة. بل تعاون معها للهروب من الشعور السيئ الذي يقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول نوح إيقاف قوة الانفجار الدافعة عند هذه النقطة. بل تعاون معها للهروب من الشعور السيئ الذي يقترب.
عندما تمكن وعيه من تحليل سبب ذلك التهديد، رأى نوح موجةً من تعاويذ عنصر الريح تلاحقه وهي تملأ السماء. بدا الأمر كما لو أن إعصارًا عموديًا قد ظهر، وكان يتحرك بسرعة فائقة نحو موقعه.
لم يُعيق ذلك براعته القتالية كثيرًا، فحتى ضرباته العرضية بدت تُضاهي قوة تعويذة، إذ يدعمها جسد هجين مُجنّن. مع ذلك، بدت تلك الهجمات متوقعة نوعًا ما نظرًا لغياب الأشكال المعقدة القادرة على إحداث تأثيرات مذهلة.
تعاويذ متنوعة شكلت إعصارا. تعرف نوح على جميع التعويذات التي استخدمها العاصفة السلمية سابقًا، بالإضافة إلى هجمات أخرى لم يرها من قبل. بدت هناك رماح، وطعنات، وغريفين، وحتى بعض الذئاب الغريبة التي بدت وكأنها تجمع كل تلك الأشكال في هجوم واحد.
انفجرت بقايا الفضاء المشوه إلى الخارج، مغلفةً السحابة السوداء بأكملها، قاذفةً نوح بعيدًا. ثم أعقب العاصفة السلمية هذا الهجوم بإطلاق جميع التعويذات تقريبًا التي بدت في خاتمه .
“هل هذه أقوى هجماته؟” فكر نوح وهو يستخدم تعويذة الدمج للهروب بشكل أسرع من الموجة القادمة.
لم يستطع العاصفة السلمية استيعاب ما حدث. ظهر جرح عميق في جسده دون أن يرى الهجوم الذي تسبب فيه!
بدا هناك الكثير من التعاويذ في موجة الرياح تلك. خمن نوح أن العاصفة السلمية قد فعّل أكثر من مئتي تعويذة في آنٍ واحد لإنشاء شيئ بهذه القوة!
لأول مرة في المعركة، شعر العاصفة السلمية بالخوف. لولا تعويذته الدفاعية، لكانت ضربة نوح قد أصابت رأسه، ولاختفى نصف دماغه.
لم يكن هذا شيئًا يمكنه مواجهته بمفرده، وسوف يواجه مشاكل في منعه حتى بمساعدة الشيوخ الآخرين.
بالإضافة إلى ذلك، عليه أن يكون في الشكل الشيطاني الكامل لإنشاء الأذرع الإضافية والتعبير عن القوة الكاملة لما بدا على الأرجح أقوى هجوم لديه.
“مخزونه من التعويذات مذهلٌ حقًا ” فكّر نوح وهو يحاول إيجاد مخرجٍ من هذا الوضع بتقنية الاستنتاج السماوي. “لا بد أنه قضى قرنًا على الأقل ليصنعها جميعًا”.
بدا هناك الكثير من التعاويذ في موجة الرياح تلك. خمن نوح أن العاصفة السلمية قد فعّل أكثر من مئتي تعويذة في آنٍ واحد لإنشاء شيئ بهذه القوة!
لاحظ شيوخ الخلية الهجوم، لكنهم كانوا منشغلين بمعاركهم ولم يستطيعوا التدخل. أصبح نوح وحيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول نوح إيقاف قوة الانفجار الدافعة عند هذه النقطة. بل تعاون معها للهروب من الشعور السيئ الذي يقترب.
“أحتاج إلى استخدام كل شيء.” قرر نوح بهدوء عندما أدرك أنه لا يستطيع تجنب الموجة. “أحتاج إلى فتح طريق وسط العاصفة.”
لم يكن هناك دخان أسود على حواف الفجوة، وبقية أسلوبه الدفاعي لا يزال قائمًا. ومع ذلك، جزء كبير من المساحة المشوهة بينه وبين نوح مفقودًا.
لقد قوياً جداً لدرجة أنه لم يكن قادراً على إجبار نفسه على الوصول إلى المتطلبات الإنسانية التي بدت تتطلبها الفنون القتالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات