821.docx
821. الكرة
لم تكن المشكلة الرئيسية في عرض الكرة، بل ازدادت جاذبيتها مع امتصاصها المزيد من الطاقة، ووصلت إلى حد بدأت فيه حتى الأسهم بالانحراف عن مسارها الأصلي.
بدت أجنحة لا تُحصى بمثابة مضاد مثالي لقدرات نوح.
تمكنت المخالب الشبحية والشكل الشيطاني من صدّ القوة المتفجرة للفراشات النارية، لكن أجنحة لا تُحصى واصلت حركتها، ومنعت سهامها نوح من مطاردتها في خط مستقيم. وبينما تُبعد نوح، بدت أجنحتها تترك أثرًا من النار يُنتج المزيد من الفراشات.
تمكنت المخالب الشبحية والشكل الشيطاني من صدّ القوة المتفجرة للفراشات النارية، لكن أجنحة لا تُحصى واصلت حركتها، ومنعت سهامها نوح من مطاردتها في خط مستقيم. وبينما تُبعد نوح، بدت أجنحتها تترك أثرًا من النار يُنتج المزيد من الفراشات.
بدت أجنحة لا تُحصى بمثابة مضاد مثالي لقدرات نوح.
وجد نوح نفسه عاجزًا عن الوصول إليها حتى بعد استخدام تعويذة الدمج، مما تركه في مطاردة يائسة استنزفت طاقته. بدا وكأنه لا يملك أي فرصة للتفوق على أجنحة لا تُحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتُ تلك التعاويذ!” قال ثاديوس وهو يتقدم لمواجهة المجموعة من الخلية. “إنها نفس القدرات التي استخدمها الممارس الذي دمّر عائلة بالفان.”
“لم أكن أرغب في استخدام هذا بعد ” فكر نوح بينما يركز على تفعيل تعويذة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل تعويذة الثقب الأسود التي قضت على سرب الفراشات النارية، تمكن نوح أخيرًا من الاندفاع نحو أجنحة لا تُحصى وجهًا لوجه. بدا سيفه الشيطاني كافيًا لصد السهام، فانطلق مسرعًا في خط مستقيم، مستعدًا لخوض المعركة التي تتفوق فيها قدراته.
بدأ كل شيء كنقطة سوداء تخرج من كفه. طفت تلك الكرة الصغيرة فوق رأس نوح، وولّدت قوة جذب عندما بدت في مكانها. انحرف مسار الفراشات فجأةً وتقاربت نحو الكرة التي حطمتها حتى أصبحت مجرد طاقة أولية. ثم اندمجت تلك الطاقة الأولية مع تعويذة نوح، فكبر شكلها وزادت قوة شفطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتُ تلك التعاويذ!” قال ثاديوس وهو يتقدم لمواجهة المجموعة من الخلية. “إنها نفس القدرات التي استخدمها الممارس الذي دمّر عائلة بالفان.”
أجنحة لا تُحصى محاربة خبيرة شهد مجموعة كبيرة ومتنوعة من التعاويذ. بدت الكرة التي استدعاها نوح قدرةً دوّنها أبطال ذلك العالم، حتى لو لم يكونوا على دراية بجميع تفاصيلها. ومع ذلك، فقد واجهت ” أجنحة لا تُحصى” هجمات مماثلة، و تعلم أن جميعها لا يمتص سوى قدر محدود من الطاقة.
أطلق أبطال الإمبراطورية تنهداتٍ عاجزة، وارتسمت على وجوههم نظراتٌ منزعجة، لكنهم أعلنوا انسحابهم رغم ذلك. وبصفتها أمةً ذات خبرةٍ طويلة في الحروب، أدركت إمبراطورية شاندال أنه من غير المجدي استنزاف أقوى ممارسيها على مدينةٍ خسروها بعد معركتين فقط.
بدت هذه ميزةً ضروريةً فرضتها عدالة السماء والأرض. فالقدرة على امتصاص الطاقة إلى ما لا نهاية لا يمكن أن توجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتُ تلك التعاويذ!” قال ثاديوس وهو يتقدم لمواجهة المجموعة من الخلية. “إنها نفس القدرات التي استخدمها الممارس الذي دمّر عائلة بالفان.”
لذا، قررت التحرك بشكل أسرع، مما أدى إلى زيادة عدد النيران التي تركتها خلفها وإنشاء المزيد من الفراشات لزيادة تحميل تلك التعويذة الدفاعية.
تمكن الجيش البشري من القوات الثلاث من سحق قوات العدو والسيطرة على المدينة، بينما كان الممارسون الأبطال منشغلين بخوض المعارك على نفس مستواهم. باحتلال المدينة، لم يعد بإمكان الإمبراطورية الوصول إلى العمود الأزرق، ولم يعد بإمكانها الدفاع عن تلك المنطقة.
شعر نوح بالغرابة عندما رأى رد فعل خصمه. من جهة، شعر بالسعادة لاختيار أجنحة لا تُحصى هذا النهج. ومع ذلك، شعر جزء منه بالقلق لرؤية الكرة السوداء تمتص بجنون الطاقة المنبعثة من الفراشات المحطمة.
بدت هذه ميزةً ضروريةً فرضتها عدالة السماء والأرض. فالقدرة على امتصاص الطاقة إلى ما لا نهاية لا يمكن أن توجد.
الحقيقة أن تعويذة الثقب الأسود اكتسبت خصائص غير عادية بعد أن استبدل نوح نفس السماء والأرض بظلامه. أصبحت دوامة لا نهاية لها قادرة على التهام أي طاقة تقترب منها، ويبدو أن الحد المعتاد لهذا النوع من التعاويذ قد زال في حالتها.
تمكن الجيش البشري من القوات الثلاث من سحق قوات العدو والسيطرة على المدينة، بينما كان الممارسون الأبطال منشغلين بخوض المعارك على نفس مستواهم. باحتلال المدينة، لم يعد بإمكان الإمبراطورية الوصول إلى العمود الأزرق، ولم يعد بإمكانها الدفاع عن تلك المنطقة.
عندما اختبرها داخل البعد المنفصل، استمرت تعويذة الثقب الأسود في امتصاص الطاقة حتى بعد أن أصبحت أقوى من أن يتحملها عقله. اضطر نوح لتفجيرها آنذاك، واستمع إلى سلسلة طويلة من شكاوى سبعة وثلاثون، التي وصفتها بأنها تعويذة غير مستقرة.
يبدو أن هذا الشعور تردد صداه في أنفاسه وأدى إلى زعزعة استقرار بنية التعويذة، وتحويلها إلى كرة تلتهم كل شيء وتشع بتدميره المميز.
أدى تعديل ودمج مخططين مختلفين إلى ولادة شيء مذهل قادر على العمل تلقائيًا عندما يغذيه ظلام نوح. ربما سبب سلوكه غير المعتاد هو جشع نوح، إذ جزءًا أساسيًا من التعويذة المندمجة.
تمكن الجيش البشري من القوات الثلاث من سحق قوات العدو والسيطرة على المدينة، بينما كان الممارسون الأبطال منشغلين بخوض المعارك على نفس مستواهم. باحتلال المدينة، لم يعد بإمكان الإمبراطورية الوصول إلى العمود الأزرق، ولم يعد بإمكانها الدفاع عن تلك المنطقة.
يبدو أن هذا الشعور تردد صداه في أنفاسه وأدى إلى زعزعة استقرار بنية التعويذة، وتحويلها إلى كرة تلتهم كل شيء وتشع بتدميره المميز.
غمرت موجة من الهتافات الجيش الذي انقسم سريعًا حسب رتب ممارسيه. نجحت القوات الثلاث أخيرًا في هزيمة الإمبراطورية في المعركة، لكنهم ما زالوا أعداءً متحدين فقط للقضاء على عدو مشترك.
أدرك نوح أن عقله يجب أن يتحسن قبل أن يتمكن من استخدامه في المعركة براحة، لكنه كان دائمًا قادرًا على تفجيره قبل أن يفلت من سيطرته. لذا، لم يكن قراره باستخدامه في تلك المعركة متهورًا تمامًا، بل جعله يشعر بالقلق من أي عواقب محتملة.
لم تستطع أجنحة لا تُحصى أن تبدأ في التفكير في فكرة اللجوء إلى بعض العناصر الخاصة بها إلا عندما رأت أن خصمها بدأ يكتسب الميزة.
بفضل تعويذة الثقب الأسود التي قضت على سرب الفراشات النارية، تمكن نوح أخيرًا من الاندفاع نحو أجنحة لا تُحصى وجهًا لوجه. بدا سيفه الشيطاني كافيًا لصد السهام، فانطلق مسرعًا في خط مستقيم، مستعدًا لخوض المعركة التي تتفوق فيها قدراته.
لم تكن المشكلة الرئيسية في عرض الكرة، بل ازدادت جاذبيتها مع امتصاصها المزيد من الطاقة، ووصلت إلى حد بدأت فيه حتى الأسهم بالانحراف عن مسارها الأصلي.
بدت أجنحة لا تُحصى واثقة في البداية من أن الكرة السوداء فوق نوح ستبلغ حدودها قريبًا. لكنها ازدادت اتساعًا مع استمرارها في التسارع للحفاظ على المسافة بينها وبين خصمها.
بدت هذه ميزةً ضروريةً فرضتها عدالة السماء والأرض. فالقدرة على امتصاص الطاقة إلى ما لا نهاية لا يمكن أن توجد.
لم تكن المشكلة الرئيسية في عرض الكرة، بل ازدادت جاذبيتها مع امتصاصها المزيد من الطاقة، ووصلت إلى حد بدأت فيه حتى الأسهم بالانحراف عن مسارها الأصلي.
بدت أجنحة لا تُحصى بمثابة مضاد مثالي لقدرات نوح.
كما أن التعويذة أعادت توجيه جزء من طاقتها إلى جسد نوح، مما جعله يشعر بأنه أقوى مما عليه في أي وقت مضى!
كما أن التعويذة أعادت توجيه جزء من طاقتها إلى جسد نوح، مما جعله يشعر بأنه أقوى مما عليه في أي وقت مضى!
لم تستطع أجنحة لا تُحصى أن تبدأ في التفكير في فكرة اللجوء إلى بعض العناصر الخاصة بها إلا عندما رأت أن خصمها بدأ يكتسب الميزة.
أدى تعديل ودمج مخططين مختلفين إلى ولادة شيء مذهل قادر على العمل تلقائيًا عندما يغذيه ظلام نوح. ربما سبب سلوكه غير المعتاد هو جشع نوح، إذ جزءًا أساسيًا من التعويذة المندمجة.
ولكن في تلك اللحظة، امتلأت ساحة المعركة بالصراخ العالي، وتوجه انتباه الممارسين الأبطال إلى المدينة، حيث رأوا القوات البشرية للإمبراطورية تتراجع على عجل.
انصبّ اهتمامه على الكرة السوداء التي تطفو فوق رأسه، والتي تجاوز عرضها أربعة أمتار. تسربت من حوافها غير المتساوية دمار شخصيته، واستمرت في توليد طاقة أولية لامتصاصها.
تمكن الجيش البشري من القوات الثلاث من سحق قوات العدو والسيطرة على المدينة، بينما كان الممارسون الأبطال منشغلين بخوض المعارك على نفس مستواهم. باحتلال المدينة، لم يعد بإمكان الإمبراطورية الوصول إلى العمود الأزرق، ولم يعد بإمكانها الدفاع عن تلك المنطقة.
“أتساءل كم يمكن أن ينمو ” فكر نوح للحظة قبل قمع هذه الفكرة والبدء في قمع قدرته.
أطلق أبطال الإمبراطورية تنهداتٍ عاجزة، وارتسمت على وجوههم نظراتٌ منزعجة، لكنهم أعلنوا انسحابهم رغم ذلك. وبصفتها أمةً ذات خبرةٍ طويلة في الحروب، أدركت إمبراطورية شاندال أنه من غير المجدي استنزاف أقوى ممارسيها على مدينةٍ خسروها بعد معركتين فقط.
من الأفضل لهم الانسحاب إلى مكانٍ يمكنهم فيه الاستفادة من موقعهم كمدافعين مجددًا. فترك القوات الثلاث تسحقهم بأعدادها المتفوقة دون حتى الاعتماد على أي إجراءات دفاعية بمثابة انتحار.
من الأفضل لهم الانسحاب إلى مكانٍ يمكنهم فيه الاستفادة من موقعهم كمدافعين مجددًا. فترك القوات الثلاث تسحقهم بأعدادها المتفوقة دون حتى الاعتماد على أي إجراءات دفاعية بمثابة انتحار.
غمرت موجة من الهتافات الجيش الذي انقسم سريعًا حسب رتب ممارسيه. نجحت القوات الثلاث أخيرًا في هزيمة الإمبراطورية في المعركة، لكنهم ما زالوا أعداءً متحدين فقط للقضاء على عدو مشترك.
بدت أجنحة لا تُحصى واثقة في البداية من أن الكرة السوداء فوق نوح ستبلغ حدودها قريبًا. لكنها ازدادت اتساعًا مع استمرارها في التسارع للحفاظ على المسافة بينها وبين خصمها.
شعر نوح بخيبة أمل لرؤية خصمه تتراجع بهذه السرعة. أزعجه أن تُقاطعه وهو يحرز تقدمًا أخيرًا في قتاله، لكنه لم يستطع ملاحقتها بعد أن أعادت تنظيم رتبها مع ممارسي الرتبة الخامسة الآخرين.
يبدو أن هذا الشعور تردد صداه في أنفاسه وأدى إلى زعزعة استقرار بنية التعويذة، وتحويلها إلى كرة تلتهم كل شيء وتشع بتدميره المميز.
انصبّ اهتمامه على الكرة السوداء التي تطفو فوق رأسه، والتي تجاوز عرضها أربعة أمتار. تسربت من حوافها غير المتساوية دمار شخصيته، واستمرت في توليد طاقة أولية لامتصاصها.
بدت أجنحة لا تُحصى واثقة في البداية من أن الكرة السوداء فوق نوح ستبلغ حدودها قريبًا. لكنها ازدادت اتساعًا مع استمرارها في التسارع للحفاظ على المسافة بينها وبين خصمها.
“أتساءل كم يمكن أن ينمو ” فكر نوح للحظة قبل قمع هذه الفكرة والبدء في قمع قدرته.
أدرك نوح أن عقله يجب أن يتحسن قبل أن يتمكن من استخدامه في المعركة براحة، لكنه كان دائمًا قادرًا على تفجيره قبل أن يفلت من سيطرته. لذا، لم يكن قراره باستخدامه في تلك المعركة متهورًا تمامًا، بل جعله يشعر بالقلق من أي عواقب محتملة.
بدت مشكلة تركها تنمو بلا حدود أن عقل نوح سيضطر إلى تحمل الضغط الناتج عن ارتباطه بالتعويذة. ربما بدت قوة في المرحلة السائلة من الرتبة الخامسة هي أفضل ما يستطيع عقله التعامل معه الآن، وذلك فقط لأن الارتباط لم يُظهر كامل قوة القدرة.
أجنحة لا تُحصى محاربة خبيرة شهد مجموعة كبيرة ومتنوعة من التعاويذ. بدت الكرة التي استدعاها نوح قدرةً دوّنها أبطال ذلك العالم، حتى لو لم يكونوا على دراية بجميع تفاصيلها. ومع ذلك، فقد واجهت ” أجنحة لا تُحصى” هجمات مماثلة، و تعلم أن جميعها لا يمتص سوى قدر محدود من الطاقة.
لكن أحدهم قاطعه قبل أن يتمكن من إيقاف التعويذة بالكامل.
“لم أكن أرغب في استخدام هذا بعد ” فكر نوح بينما يركز على تفعيل تعويذة أخرى.
“رأيتُ تلك التعاويذ!” قال ثاديوس وهو يتقدم لمواجهة المجموعة من الخلية. “إنها نفس القدرات التي استخدمها الممارس الذي دمّر عائلة بالفان.”
أجنحة لا تُحصى محاربة خبيرة شهد مجموعة كبيرة ومتنوعة من التعاويذ. بدت الكرة التي استدعاها نوح قدرةً دوّنها أبطال ذلك العالم، حتى لو لم يكونوا على دراية بجميع تفاصيلها. ومع ذلك، فقد واجهت ” أجنحة لا تُحصى” هجمات مماثلة، و تعلم أن جميعها لا يمتص سوى قدر محدود من الطاقة.
غمرت موجة من الهتافات الجيش الذي انقسم سريعًا حسب رتب ممارسيه. نجحت القوات الثلاث أخيرًا في هزيمة الإمبراطورية في المعركة، لكنهم ما زالوا أعداءً متحدين فقط للقضاء على عدو مشترك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات