You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة&السيف&الشيطاني-kol 805

805.docx

805.docx

805.

1. ظل العالم في سلام لفترة طويلة جدًا، وحتى المعركة ضد السكان الأصليين لم تكن كافية لتهدئة الخلافات التي قسمت المنظمات الأربع.
2. لدى أمة بابرال وعائلة إلباس ضغينة تجاه إمبراطورية شاندال، وبدت هذه القوى الثلاث تكره الخلية من أجل استقلال أرخبيل المرجان. لم تختفِ تلك الضغينة فجأة، بل ظلت قائمة، تنتظر فرصةً للظهور.
3. إن سقوط القارة الجديدة، وأزمة الوحوش المجنحة، والبوابة البعدية أبقت القوى الأربع مشغولة، لكنها لم تحل عداوتهم الطبيعية.
4. السباق للحصول على قوة الهجينين مجرد تشتيت آخر، لكن الجميع كانوا يعلمون أن شيئًا ما سيحدث في النهاية، وأن الفوضى ستتبعه.
5. ومع ذلك، لم يكن بوسع نوح فعل الكثير حيال ذلك. حتى كممارسٍ بطوليٍّ في الرتبة الخامسة، لم يستطع مواجهة إرادة هذه المنظمات الضخمة بمفرده. لم يكن بوسعه سوى الاستعداد ومحاولة تحسين أساس الخلية قبل أن تضربها عاصفةٌ لا مفر منها.
6. استقرت المروحة أخيرًا، فاستدعى سبعة وثلاثون ممارسًا بطوليًا ذا كفاءة ومستوى مناسبين لاختبارها. مع ذلك، اعتاد قلب الوحش بداخله على جسده الجديد ولم يسمح لأحد باستخدامه.
7. بدت تلك مجرد غريزة فطرية كامنة في الإرادة داخل النواة. بدا على الممارسين ترويضها كما لو كانوا يروضون مخلوقًا بريًا، وهي مهمة شاقة عادةً ما لم يكن هناك فرق كبير في القوة.
8. ومع ذلك، نوح هناك، والإرادة داخل نواة الوحش لم تفقد خوفها الطبيعي تجاه كائن فوقها في السلسلة الغذائية.
9. كما هو متوقع، تجاوزت قوة المروحة قوة النسر الحاد الأصلي، إذ أصبحت تُغذّيه الآن بالنفس. أصبح قادرًا على إطلاق ضربات رياح لا تختلف كثيرًا عن التعاويذ من حيث القوة.
10. ومع ذلك، لم يكن بحاجة إلى طاقة ذهنية، وحتى احتياجاته من التنفس بدت أقل بكثير من متوسط استهلاك التعاويذ. ابتكر نوح والآلة سلاحًا يُمكّن كل ممارس من إطلاق عدد لا يُحصى تقريبًا من التعاويذ دون استنفاد الكثير من الطاقة.
11. وسرعان ما أصبح واضحا أن التجربة ناجحة.
12. “يمكننا تحسين تشريح السلاح وإضافة ميزات متعددة لجعله أكثر اتساقًا في المعركة ” قال سبعة وثلاثون، متجاهلا تعبير الدهشة على وجه الممارس من الرتبة الرابعة الذي يحمل المروحة. “المشكلة الوحيدة هي ترويضهم، لكن هذه الأسلحة لم تكن مخصصة للاستخدام العادي من الأساس.”
13. “متفق ” قال نوح دون أن يحرك عينيه عن المروحة. “يمكننا حتى صنع أسلحة تتناسب مع شخصيات الممارسين. أي نوع آخر من الأسلحة المنقوشة سيصبح قديمًا بمجرد ظهور الأسلحة الحية.”
14. أومأ الروبوت برأسه. بدا نوح وسبعة وثلاثون قد اقتصرا على ابتكار شيء ناجح، لكنهما استطاعا الآن البدء في تطوير ميزات محددة بعد أن تأكدا من نجاحهما.
15. أراد الممارس البطل الاحتفاظ بالمروحة، لكن نوح وسبعة وثلاثين احتاجوها كعينة لمشاريع مستقبلية. كذلك، لم يُسلّم الشيخ السلاح، الذي يعمل فقط خوفًا من نوح.
16. حتى بدون دانتيان، السلاح قادر على استخدام الطاقة الأساسية داخل جسمه للتمرد ومهاجمة صاحبه. ففي النهاية، حيًا وعقله كعقل وحش بري.
17. انغمس نوح وسبعة وثلاثون في فترة طويلة من البحث والاختبار. وبدت مدرستهم تتشابه مع مجال التكوين من حيث المعرفة بالمواد المستخدمة.
18. في كثير من الأحيان، جزء من الجسم يرفض المواد المضافة إلى شكله، بل بدت هناك حدود مرتبطة بهذا الجزء نفسه. حتى بعد تعديل تشريحه، لم تستطع تلك الأسلحة التعبير عن الكثير من القوة.
19. بدأ كتالوجٌ بالتشكل، وسجّل سبعة وثلاثون بدقةٍ كل تفاعلٍ بين أنواعٍ معينةٍ وموادٍّ محددة. وصلت التجارب إلى مرحلةٍ مكّنت نوح من السعي لإتقان إبداعه ومحاولة إبراز كامل إمكاناته.
20. كانت الخسائر المالية للخلية هائلة في تلك الفترة. انشغل معظم الأبطال بمطاردة كائنات تشبه الديدان أو شرائها من العالم الآخر، وأُهدر عدد كبير منهم في التجارب.
21. حتى أن الشيخ أوستن اضطر لمراجعة عمل نوح في وقت ما. بدأ الآلي يتغيب عن دروسه، وبدا نوح أشبه بوحش جائع قادر على التهام عشرات الوحوش السحرية في رتب الأبطال أسبوعيًا!
22. كان على الشيخ أن يرى بأم عينيه أين ذهبت كل تلك الموارد.
23. أعطاه نوح سلاحًا حيًا من الرتبة الرابعة في الطبقة العليا وأمره باختباره.
24. بدا ذلك السلاح على شكل كيس، في أحد طرفيه أنبوب معدني كهفي. بحجم ساعد شخص بالغ فقط، لكن أرجلًا تشبه المخالب بدت تبرز من أسفل الكيس. هذا ما أضفى عليه طابعًا مخيفًا، ولكنه لم يكن أغرب ما فيه.
25. بدا هذا أحد أحدث إبداعات نوح واستخدم نواة الوحش الواعي للعمل، مما يعني أنه بإمكانه أداء مهام أكثر تعقيدًا.
26. اتبع الشيخ أوستن تعليمات نوح، وترك ساقي السلاح تخترقان ذراعه أثناء تجهيزه. تدفق الدم داخل الكيس عند تلك النقطة، وبدأ ينبض بالحياة كما لو أنه استيقظ من تلك النكهة القوية.
27. أبدى الشيخ دهشةً عندما شعر بإرادة الهجين الموجود في نواة الوحش تحاول التأثير على عقله، لكنه قمعها بسرعة وكبح جماحها بوعيه المتفوق. ثم سكب قليلًا من أنفاسه ليرى تأثيرها.
28. توسع الكيس مع تفعيل النفس لوظائفه، وانبعثت ألسنة لهب حمراء من الأنبوب المعدني. مع ذلك، لم تكن النيران في خط مستقيم، بل تحولت إلى شكل ذئب طويل قفز مباشرةً نحو الشيخ.
29. لم يكن على الشيخ أوستن سوى تركيز طاقته العقلية لقمع تمرد السلاح، لكنه مع ذلك نجح في تقييم قوة النيران. باستخدام أنفاسه، بلغت النار ذروة الرتبة الرابعة، وهو أمرٌ لا يستطيع الممارسون التعبير عنه إلا بالتعاويذ، باستثناء حالات استثنائية قليلة مثل نوح.
30. منح مثل هذا السلاح لأشخاص ذوي قيمة أشبه بمنحهم تعويذة لا تتطلب طاقة ذهنية. كما أن الممارسين لن يحتاجوا إلى تدريب لاستخدام هذه القوة، ويبدو أن عيبها الوحيد هو عدم رغبتها في اتباع الأوامر.
31. “هل الدم ضروري؟” سأل الشيخ أوستن وهو يزيل الكيس من ساعده.
32. “نعم ” أجاب نوح ” تستخدم ثعابين الدم دمها أو دم ضحاياها لتغذية نيرانها. حتى أنا لا أستطيع تعديل السمات الطبيعية لأجزاء الجسم المستخدمة في صنع هذه الأسلحة. لقد حاولت بالفعل.”
33. أومأ الشيخ أوستن برأسه موافقة على إجابته، ثم سلم الكيس إلى الإنسان الآلي الذي قام بتخزينه على الفور في إحدى حاوياته.
34. “كم من الوقت حتى تصنع شيئًا في الرتبة الخامسة؟” سأل الشيخ أوستن في تلك اللحظة دون أن يكلف نفسه عناء كبت ابتسامته.
35.

1. ظل العالم في سلام لفترة طويلة جدًا، وحتى المعركة ضد السكان الأصليين لم تكن كافية لتهدئة الخلافات التي قسمت المنظمات الأربع. 2. لدى أمة بابرال وعائلة إلباس ضغينة تجاه إمبراطورية شاندال، وبدت هذه القوى الثلاث تكره الخلية من أجل استقلال أرخبيل المرجان. لم تختفِ تلك الضغينة فجأة، بل ظلت قائمة، تنتظر فرصةً للظهور. 3. إن سقوط القارة الجديدة، وأزمة الوحوش المجنحة، والبوابة البعدية أبقت القوى الأربع مشغولة، لكنها لم تحل عداوتهم الطبيعية. 4. السباق للحصول على قوة الهجينين مجرد تشتيت آخر، لكن الجميع كانوا يعلمون أن شيئًا ما سيحدث في النهاية، وأن الفوضى ستتبعه. 5. ومع ذلك، لم يكن بوسع نوح فعل الكثير حيال ذلك. حتى كممارسٍ بطوليٍّ في الرتبة الخامسة، لم يستطع مواجهة إرادة هذه المنظمات الضخمة بمفرده. لم يكن بوسعه سوى الاستعداد ومحاولة تحسين أساس الخلية قبل أن تضربها عاصفةٌ لا مفر منها. 6. استقرت المروحة أخيرًا، فاستدعى سبعة وثلاثون ممارسًا بطوليًا ذا كفاءة ومستوى مناسبين لاختبارها. مع ذلك، اعتاد قلب الوحش بداخله على جسده الجديد ولم يسمح لأحد باستخدامه. 7. بدت تلك مجرد غريزة فطرية كامنة في الإرادة داخل النواة. بدا على الممارسين ترويضها كما لو كانوا يروضون مخلوقًا بريًا، وهي مهمة شاقة عادةً ما لم يكن هناك فرق كبير في القوة. 8. ومع ذلك، نوح هناك، والإرادة داخل نواة الوحش لم تفقد خوفها الطبيعي تجاه كائن فوقها في السلسلة الغذائية. 9. كما هو متوقع، تجاوزت قوة المروحة قوة النسر الحاد الأصلي، إذ أصبحت تُغذّيه الآن بالنفس. أصبح قادرًا على إطلاق ضربات رياح لا تختلف كثيرًا عن التعاويذ من حيث القوة. 10. ومع ذلك، لم يكن بحاجة إلى طاقة ذهنية، وحتى احتياجاته من التنفس بدت أقل بكثير من متوسط استهلاك التعاويذ. ابتكر نوح والآلة سلاحًا يُمكّن كل ممارس من إطلاق عدد لا يُحصى تقريبًا من التعاويذ دون استنفاد الكثير من الطاقة. 11. وسرعان ما أصبح واضحا أن التجربة ناجحة. 12. “يمكننا تحسين تشريح السلاح وإضافة ميزات متعددة لجعله أكثر اتساقًا في المعركة ” قال سبعة وثلاثون، متجاهلا تعبير الدهشة على وجه الممارس من الرتبة الرابعة الذي يحمل المروحة. “المشكلة الوحيدة هي ترويضهم، لكن هذه الأسلحة لم تكن مخصصة للاستخدام العادي من الأساس.” 13. “متفق ” قال نوح دون أن يحرك عينيه عن المروحة. “يمكننا حتى صنع أسلحة تتناسب مع شخصيات الممارسين. أي نوع آخر من الأسلحة المنقوشة سيصبح قديمًا بمجرد ظهور الأسلحة الحية.” 14. أومأ الروبوت برأسه. بدا نوح وسبعة وثلاثون قد اقتصرا على ابتكار شيء ناجح، لكنهما استطاعا الآن البدء في تطوير ميزات محددة بعد أن تأكدا من نجاحهما. 15. أراد الممارس البطل الاحتفاظ بالمروحة، لكن نوح وسبعة وثلاثين احتاجوها كعينة لمشاريع مستقبلية. كذلك، لم يُسلّم الشيخ السلاح، الذي يعمل فقط خوفًا من نوح. 16. حتى بدون دانتيان، السلاح قادر على استخدام الطاقة الأساسية داخل جسمه للتمرد ومهاجمة صاحبه. ففي النهاية، حيًا وعقله كعقل وحش بري. 17. انغمس نوح وسبعة وثلاثون في فترة طويلة من البحث والاختبار. وبدت مدرستهم تتشابه مع مجال التكوين من حيث المعرفة بالمواد المستخدمة. 18. في كثير من الأحيان، جزء من الجسم يرفض المواد المضافة إلى شكله، بل بدت هناك حدود مرتبطة بهذا الجزء نفسه. حتى بعد تعديل تشريحه، لم تستطع تلك الأسلحة التعبير عن الكثير من القوة. 19. بدأ كتالوجٌ بالتشكل، وسجّل سبعة وثلاثون بدقةٍ كل تفاعلٍ بين أنواعٍ معينةٍ وموادٍّ محددة. وصلت التجارب إلى مرحلةٍ مكّنت نوح من السعي لإتقان إبداعه ومحاولة إبراز كامل إمكاناته. 20. كانت الخسائر المالية للخلية هائلة في تلك الفترة. انشغل معظم الأبطال بمطاردة كائنات تشبه الديدان أو شرائها من العالم الآخر، وأُهدر عدد كبير منهم في التجارب. 21. حتى أن الشيخ أوستن اضطر لمراجعة عمل نوح في وقت ما. بدأ الآلي يتغيب عن دروسه، وبدا نوح أشبه بوحش جائع قادر على التهام عشرات الوحوش السحرية في رتب الأبطال أسبوعيًا! 22. كان على الشيخ أن يرى بأم عينيه أين ذهبت كل تلك الموارد. 23. أعطاه نوح سلاحًا حيًا من الرتبة الرابعة في الطبقة العليا وأمره باختباره. 24. بدا ذلك السلاح على شكل كيس، في أحد طرفيه أنبوب معدني كهفي. بحجم ساعد شخص بالغ فقط، لكن أرجلًا تشبه المخالب بدت تبرز من أسفل الكيس. هذا ما أضفى عليه طابعًا مخيفًا، ولكنه لم يكن أغرب ما فيه. 25. بدا هذا أحد أحدث إبداعات نوح واستخدم نواة الوحش الواعي للعمل، مما يعني أنه بإمكانه أداء مهام أكثر تعقيدًا. 26. اتبع الشيخ أوستن تعليمات نوح، وترك ساقي السلاح تخترقان ذراعه أثناء تجهيزه. تدفق الدم داخل الكيس عند تلك النقطة، وبدأ ينبض بالحياة كما لو أنه استيقظ من تلك النكهة القوية. 27. أبدى الشيخ دهشةً عندما شعر بإرادة الهجين الموجود في نواة الوحش تحاول التأثير على عقله، لكنه قمعها بسرعة وكبح جماحها بوعيه المتفوق. ثم سكب قليلًا من أنفاسه ليرى تأثيرها. 28. توسع الكيس مع تفعيل النفس لوظائفه، وانبعثت ألسنة لهب حمراء من الأنبوب المعدني. مع ذلك، لم تكن النيران في خط مستقيم، بل تحولت إلى شكل ذئب طويل قفز مباشرةً نحو الشيخ. 29. لم يكن على الشيخ أوستن سوى تركيز طاقته العقلية لقمع تمرد السلاح، لكنه مع ذلك نجح في تقييم قوة النيران. باستخدام أنفاسه، بلغت النار ذروة الرتبة الرابعة، وهو أمرٌ لا يستطيع الممارسون التعبير عنه إلا بالتعاويذ، باستثناء حالات استثنائية قليلة مثل نوح. 30. منح مثل هذا السلاح لأشخاص ذوي قيمة أشبه بمنحهم تعويذة لا تتطلب طاقة ذهنية. كما أن الممارسين لن يحتاجوا إلى تدريب لاستخدام هذه القوة، ويبدو أن عيبها الوحيد هو عدم رغبتها في اتباع الأوامر. 31. “هل الدم ضروري؟” سأل الشيخ أوستن وهو يزيل الكيس من ساعده. 32. “نعم ” أجاب نوح ” تستخدم ثعابين الدم دمها أو دم ضحاياها لتغذية نيرانها. حتى أنا لا أستطيع تعديل السمات الطبيعية لأجزاء الجسم المستخدمة في صنع هذه الأسلحة. لقد حاولت بالفعل.” 33. أومأ الشيخ أوستن برأسه موافقة على إجابته، ثم سلم الكيس إلى الإنسان الآلي الذي قام بتخزينه على الفور في إحدى حاوياته. 34. “كم من الوقت حتى تصنع شيئًا في الرتبة الخامسة؟” سأل الشيخ أوستن في تلك اللحظة دون أن يكلف نفسه عناء كبت ابتسامته. 35.

805.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط