703.docx
الفصل 703. التنين
كما أنهم لم يسمعوا قط عن مجموعة مكونة من العديد من الأنواع المختلفة!
العائلات المتوسطة الحجم العادية عادة ما تضم أقل من عشرين ممارسًا من الرتبة الثالثة، وكان معظمهم مكلفين بحماية النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت خطوط لامعة على الجدران الدفاعية لمدينة موسجروف، وتبعتها القصور على الجانب الشمالي من تلك المنطقة.
بدت القوات التي تحرس محيط قصورهم في الغالب من الممارسين من الرتبة الأولى، الذين لم يمتلكوا حتى فنون قتالية من الرتبة الثانية، مما وضعهم في أسفل سلم التدريب. كما لم يكن هناك تقريبًا أي جندي لديه إمكانية الوصول إلى التعاويذ، حتى لو تمكنوا من الوصول إلى مرتبة ساحر من الرتبة الأولى.
انتشرت هالات من مختلف الألوان في الأراضي المحيطة بها وأضاءت الليل بأضوائها الخافتة.
سيطر النبلاء على كامل موارد عالم التدريب، ولم يتغير هذا الجانب من النظام السياسي لأمة أوترا في السنوات الأخيرة. أدى سقوط جزء من الأراضي الخالدة إلى تحسين وضع بعض العامة والجنود البسطاء.
كما أنهم لم يسمعوا قط عن مجموعة مكونة من العديد من الأنواع المختلفة!
ومع ذلك، لا يزال يتعين عليهم أداء يمين ثقيلة مع عائلة إلباس قبل الحصول على أي فائدة.
بدت القوات التي تحرس محيط قصورهم في الغالب من الممارسين من الرتبة الأولى، الذين لم يمتلكوا حتى فنون قتالية من الرتبة الثانية، مما وضعهم في أسفل سلم التدريب. كما لم يكن هناك تقريبًا أي جندي لديه إمكانية الوصول إلى التعاويذ، حتى لو تمكنوا من الوصول إلى مرتبة ساحر من الرتبة الأولى.
وقد أدى ذلك إلى وضع حيث انتشرت القوات حول مدينة موسجروف، وأصبحت القصور المختلفة عاجزة تمامًا ضد موجة المخلوقات الجائعة.
كما أنهم لم يسمعوا قط عن مجموعة مكونة من العديد من الأنواع المختلفة!
بعد كل شيء، بدا هناك ثلاثة وحوش من الرتبة الرابعة بين المجموعة الكبيرة المكونة من أنواع مختلفة!
أصيبت الوحوش بجروح بمجرد أن اجتاحها الضوء متعدد الألوان. مات أضعفها في أقل من ثانية عندما أثرت القوة المشتركة لتلك التدابير الدفاعية على أجسادها. حتى الوحوش في الصف الثالث بدأت تكافح للوصول إلى الجدران المليئة بالنقوش، لكن بعضها تمكن من ارتطام أجسادها بالجدران الدفاعية المتينة.
لم يتمكن هؤلاء الممارسون من الرتبة الأولى حتى من الوصول إلى أقرب مدينة قبل أن يغمرهم المد.
عند هذا المشهد، بدأت صيحات الإنذار تدوي في القصور وداخل مدينة موسغروف. بدا من الواضح أن الجنود البسطاء لم يتمكنوا من التعامل مع هذا التهديد المفاجئ.
عند هذا المشهد، بدأت صيحات الإنذار تدوي في القصور وداخل مدينة موسغروف. بدا من الواضح أن الجنود البسطاء لم يتمكنوا من التعامل مع هذا التهديد المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تركيزهم الآن على محاربة هذا المد.
بدت هناك حاجة لقوات النخبة في الدوائر الداخلية للنبلاء للتعامل مع هذا العدد الهائل من المخلوقات القوية.
لم يروا قط وحوشًا سحرية تتجاهل اختلافات جنسها لتتعاون معًا في هجوم منظم. بدا هذا أمرًا جديرًا بالملاحظة في السجلات التاريخية لذلك البلد، ومن المؤكد أن الأكاديمية الملكية ترغب في دراسته بعمق.
لم يكن هناك أي خبير في مجال الوحوش السحرية بين تلك العائلات النبيلة، لكن كل ممارس يعلم أن مثل هذا الحدث نادرًا بشكل لا يصدق.
وجد الممارسون الذين نشروا الدفاعات أنفسهم عاجزين عن إتمام مهمتهم، إذ لم تتمكن الدفعة الأولى من الجنود من إبطاء تقدم المهاجمين. أجبرهم المد القادم على التراجع إلى أقرب قصر للاعتماد على القدرات الدفاعية لتلك المباني.
غالبًا ما شهدت المناطق الصالحة للسكن وحدود غابة إيفرغرين عمليات تطهير أدت إلى تقليل أعداد الوحوش السحرية فيها. لم تتوقف هذه العمليات بعد بدء الغارات، إذ لم يكن من المجدي استبدال تهديد بآخر.
الفصل 703. التنين
لذلك، فوجئ النبلاء في تلك المنطقة تمامًا برؤية أن تلك المخلوقات تمكنت من تشكيل مثل هذا القطيع الضخم سرًا.
عقله من الرتبة الخامسة قوي بما يكفي لقمع غرائزه، ولم ينتشر أي أثر لكراهيته من شخصيته وهو يحفظ تخطيط قصر بالفان.
كما أنهم لم يسمعوا قط عن مجموعة مكونة من العديد من الأنواع المختلفة!
لقد كانوا واثقين من قدراتهم على الإخفاء، لكن لم يكن هناك ضرر في توخي الحذر، خاصة أنهم لم يعرفوا القوة الدقيقة للنبيل من الرتبة الخامسة.
بدا هذا مخالفًا لكل دراسة لعالم الوحوش السحرية، ومن الواضح أن النبلاء أدركوا أنه لا بد أن تكون هناك أسباب خفية وراء هذا الحدث.
لقد حان وقت انتقامه!
ومع ذلك، تركيزهم الآن على محاربة هذا المد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي خبير في مجال الوحوش السحرية بين تلك العائلات النبيلة، لكن كل ممارس يعلم أن مثل هذا الحدث نادرًا بشكل لا يصدق.
خرجت سلسلة من ممارسي الرتبة الثانية، يتبعهم عدد من قادة الرتبة الثالثة، من القصور المختلفة واندفعوا نحو الوحوش القادمة. فُتحت أبواب مدينة موسغروف الشامخة، وانضم جيش عائلة شوستي الصغير إلى الممارسين الآخرين في حملتهم.
لذلك، فوجئ النبلاء في تلك المنطقة تمامًا برؤية أن تلك المخلوقات تمكنت من تشكيل مثل هذا القطيع الضخم سرًا.
وفي هذه الأثناء، خرج المزيد من الممارسين من المباني المختلفة وبدأوا في إعداد جبهة دفاعية استخدمت فيها العناصر المنقوشة.
بدت القوات التي تحرس محيط قصورهم في الغالب من الممارسين من الرتبة الأولى، الذين لم يمتلكوا حتى فنون قتالية من الرتبة الثانية، مما وضعهم في أسفل سلم التدريب. كما لم يكن هناك تقريبًا أي جندي لديه إمكانية الوصول إلى التعاويذ، حتى لو تمكنوا من الوصول إلى مرتبة ساحر من الرتبة الأولى.
سيل الوحوش خطيرًا وفاجأ النبلاء، لكن بدت هناك خمس عشرة عائلة نبيلة! لم تكن هذه قوةً تستطيع مخلوقاتٌ بسيطة هزيمتها، خاصةً وأن دفاعات مدينة موسغروف لم تظهر بعد.
العائلات المتوسطة الحجم العادية عادة ما تضم أقل من عشرين ممارسًا من الرتبة الثالثة، وكان معظمهم مكلفين بحماية النبلاء.
لكن حدث شيء غريب قبل المواجهة الأمامية الأولى.
الفصل 703. التنين
فقد الممارسون بين المدينة ومد المخلوقات الجائعة تركيزهم فجأة للحظة، مما جعلهم غير قادرين على الرد عندما انقضت عليهم الوحوش.
انتشرت هالات من مختلف الألوان في الأراضي المحيطة بها وأضاءت الليل بأضوائها الخافتة.
تمكن هؤلاء الجنود من استعادة تركيزهم فقط عندما كانوا بالفعل بين أفواه تلك المخلوقات.
لم يروا قط وحوشًا سحرية تتجاهل اختلافات جنسها لتتعاون معًا في هجوم منظم. بدا هذا أمرًا جديرًا بالملاحظة في السجلات التاريخية لذلك البلد، ومن المؤكد أن الأكاديمية الملكية ترغب في دراسته بعمق.
وجد الممارسون الذين نشروا الدفاعات أنفسهم عاجزين عن إتمام مهمتهم، إذ لم تتمكن الدفعة الأولى من الجنود من إبطاء تقدم المهاجمين. أجبرهم المد القادم على التراجع إلى أقرب قصر للاعتماد على القدرات الدفاعية لتلك المباني.
انتشرت هالات من مختلف الألوان في الأراضي المحيطة بها وأضاءت الليل بأضوائها الخافتة.
النبلاء يفضلون استخدام جنودهم بدلاً من إنفاق الموارد لتفعيل دفاعات مبانيهم، وخاصة في تلك الفترة.
ومع ذلك، الوحوش تقترب بسرعة كبيرة، ولم يكن هناك وقت كاف لنشر قوات أخرى.
لكن حدث شيء غريب قبل المواجهة الأمامية الأولى.
ظهرت خطوط لامعة على الجدران الدفاعية لمدينة موسجروف، وتبعتها القصور على الجانب الشمالي من تلك المنطقة.
وجد الممارسون الذين نشروا الدفاعات أنفسهم عاجزين عن إتمام مهمتهم، إذ لم تتمكن الدفعة الأولى من الجنود من إبطاء تقدم المهاجمين. أجبرهم المد القادم على التراجع إلى أقرب قصر للاعتماد على القدرات الدفاعية لتلك المباني.
انتشرت هالات من مختلف الألوان في الأراضي المحيطة بها وأضاءت الليل بأضوائها الخافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ عدد العينات داخل العبوة يتضاءل بسرعة كبيرة، حتى أن النبلاء تمكنوا من تجنب المزيد من الضحايا بمجرد تفعيل قوى مساكنهم.
أصيبت الوحوش بجروح بمجرد أن اجتاحها الضوء متعدد الألوان. مات أضعفها في أقل من ثانية عندما أثرت القوة المشتركة لتلك التدابير الدفاعية على أجسادها. حتى الوحوش في الصف الثالث بدأت تكافح للوصول إلى الجدران المليئة بالنقوش، لكن بعضها تمكن من ارتطام أجسادها بالجدران الدفاعية المتينة.
غالبًا ما شهدت المناطق الصالحة للسكن وحدود غابة إيفرغرين عمليات تطهير أدت إلى تقليل أعداد الوحوش السحرية فيها. لم تتوقف هذه العمليات بعد بدء الغارات، إذ لم يكن من المجدي استبدال تهديد بآخر.
فقط المخلوقات الثلاثة في الرتبة الرابعة قادرة إلى حد ما على مقاومة الهالات.
بدت هناك حاجة لقوات النخبة في الدوائر الداخلية للنبلاء للتعامل مع هذا العدد الهائل من المخلوقات القوية.
ومع ذلك، خرجت سلسلة من الجنود النخبة بسرعة من تلك المباني وبدأت في قتالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي خبير في مجال الوحوش السحرية بين تلك العائلات النبيلة، لكن كل ممارس يعلم أن مثل هذا الحدث نادرًا بشكل لا يصدق.
بدأ عدد العينات داخل العبوة يتضاءل بسرعة كبيرة، حتى أن النبلاء تمكنوا من تجنب المزيد من الضحايا بمجرد تفعيل قوى مساكنهم.
ومع ذلك، خرجت سلسلة من الجنود النخبة بسرعة من تلك المباني وبدأت في قتالهم.
بدأت الوحوش السحرية بالانسحاب، لكن بعضها حاول الركض عبر المساحات المفتوحة بين القصور بحثًا عن شيء يُشبع جوعه. تحولت هجمتهم المنظمة إلى معركة شرسة من أجل البقاء، لكن بدا من الواضح أن قلة منهم فقط سيتمكنون من العودة إلى غابة إيفرغرين أحياءً.
ومع ذلك، خرجت سلسلة من الجنود النخبة بسرعة من تلك المباني وبدأت في قتالهم.
بدا هذا الحدث الغريب يقترب من نهايته، وحتى الممارسين الأبطال داخل المباني لديهم اهتمامهم به.
كل من نوح والشيخ يستخدمان أساليبهما لإخفاء وجودهما، لكن التحويل الذي أحدثته الوحوش ضروريًا لإبعاد انتباه القوة المخفية بعيدًا عن السماء.
لم يروا قط وحوشًا سحرية تتجاهل اختلافات جنسها لتتعاون معًا في هجوم منظم. بدا هذا أمرًا جديرًا بالملاحظة في السجلات التاريخية لذلك البلد، ومن المؤكد أن الأكاديمية الملكية ترغب في دراسته بعمق.
كما أنهم لم يسمعوا قط عن مجموعة مكونة من العديد من الأنواع المختلفة!
ومع ذلك، لم يلاحظوا أن هناك شخصيتين قويتين مختبئتين في السحب فوق مدينة موسجروف.
العائلات المتوسطة الحجم العادية عادة ما تضم أقل من عشرين ممارسًا من الرتبة الثالثة، وكان معظمهم مكلفين بحماية النبلاء.
بدت الشيطانة الحالمة قد أغلقت عينيها بينما وعيها يتسرب إلى العالم تحتها، وبدا نوح بلا تعبير وهو يحدق في قصر تحته.
سيطر النبلاء على كامل موارد عالم التدريب، ولم يتغير هذا الجانب من النظام السياسي لأمة أوترا في السنوات الأخيرة. أدى سقوط جزء من الأراضي الخالدة إلى تحسين وضع بعض العامة والجنود البسطاء.
عقله من الرتبة الخامسة قوي بما يكفي لقمع غرائزه، ولم ينتشر أي أثر لكراهيته من شخصيته وهو يحفظ تخطيط قصر بالفان.
عقله من الرتبة الخامسة قوي بما يكفي لقمع غرائزه، ولم ينتشر أي أثر لكراهيته من شخصيته وهو يحفظ تخطيط قصر بالفان.
كل من نوح والشيخ يستخدمان أساليبهما لإخفاء وجودهما، لكن التحويل الذي أحدثته الوحوش ضروريًا لإبعاد انتباه القوة المخفية بعيدًا عن السماء.
عقله من الرتبة الخامسة قوي بما يكفي لقمع غرائزه، ولم ينتشر أي أثر لكراهيته من شخصيته وهو يحفظ تخطيط قصر بالفان.
لقد كانوا واثقين من قدراتهم على الإخفاء، لكن لم يكن هناك ضرر في توخي الحذر، خاصة أنهم لم يعرفوا القوة الدقيقة للنبيل من الرتبة الخامسة.
بدت القوات التي تحرس محيط قصورهم في الغالب من الممارسين من الرتبة الأولى، الذين لم يمتلكوا حتى فنون قتالية من الرتبة الثانية، مما وضعهم في أسفل سلم التدريب. كما لم يكن هناك تقريبًا أي جندي لديه إمكانية الوصول إلى التعاويذ، حتى لو تمكنوا من الوصول إلى مرتبة ساحر من الرتبة الأولى.
“حفظتُ مخططات الدفاع في المنطقة. يمكننا العودة إلى البعد المنفصل الآن.” قالت الشيطانة الحالمة وهي تفتح عينيها وتستدير نحو نوح.
عند هذا المشهد، بدأت صيحات الإنذار تدوي في القصور وداخل مدينة موسغروف. بدا من الواضح أن الجنود البسطاء لم يتمكنوا من التعامل مع هذا التهديد المفاجئ.
أومأ برأسه عندما سمع كلماتها، لكنه لم يتحرك بعد.
وفي هذه الأثناء، خرج المزيد من الممارسين من المباني المختلفة وبدأوا في إعداد جبهة دفاعية استخدمت فيها العناصر المنقوشة.
ظهرت صور التنين من طفولته في ذهنه بينما يحافظ على نظره على القصر المألوف.
فقط المخلوقات الثلاثة في الرتبة الرابعة قادرة إلى حد ما على مقاومة الهالات.
“أشعل تنين طموحي، وسيأخذ التنين حياة أولئك الذين حاولوا قمعه”. فكّر نوح قبل أن يُحوّل بصره بعيدًا ويستدير ليغادر نحو أقرب مدخل إلى البعد.
ومع ذلك، لم يلاحظوا أن هناك شخصيتين قويتين مختبئتين في السحب فوق مدينة موسجروف.
لقد حان وقت انتقامه!
انتشرت هالات من مختلف الألوان في الأراضي المحيطة بها وأضاءت الليل بأضوائها الخافتة.
وجد الممارسون الذين نشروا الدفاعات أنفسهم عاجزين عن إتمام مهمتهم، إذ لم تتمكن الدفعة الأولى من الجنود من إبطاء تقدم المهاجمين. أجبرهم المد القادم على التراجع إلى أقرب قصر للاعتماد على القدرات الدفاعية لتلك المباني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات