554.docx
الفصل 554 – 554. المعارك
بدأت معركة الشيخ أوستن ضد الشيخ دويل من أمة بابرال من أجل ملكية السهل اللازوردي بعد ساعات قليلة من عودة نوح إلى الصحراء.
“أعتقد أنني سأكون استثناءً في هذا الجانب، ففنون القتال الخاصة بي يمكن أن تطابق التعويذات عندما أستخدم الفن السري، ويمكن لجسدي أن يضاهي مراكز القوة الأخرى عندما أدفعه إلى حدوده القصوى.”
لم يتردد كلا الممارسين من الدرجة الخامسة في شن الهجمات بمجرد دخولهم ساحة المعركة.
ظهرت الرماح والأعمدة والسهام والرصاص والوحوش السحرية من كلا العنصرين واشتبكت مع بعضها البعض، وبدا الشيوخ متكافئين على قدم المساواة سواء في القوة الخام أو في الكفاءة في تعاويذهم.
أطلق الشيخ أوستن هجومه نحو عدوه بالنيران المحيطة بجسده، واستخدم خصمه تكتيكًا مشابهًا وغطى جسده بدرع مصنوع من الماء قبل أن ينقض على الشيخ القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم قذف كلا الممارسين بعيدًا عن بعضهم بعد الاصطدام فقط لاستئناف هجومهم بهجمات بعيدة المدى.
نتيجة هذا الاشتباك انفجار أدى إلى تبديد السحب في السماء فوقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمدت الفنون القتالية على الجسم والدانتيان لتفعيل تأثيراتها، ولم يكن جسد الإنسان قادرًا على التعبير عن هذا القدر من القوة.
تم قذف كلا الممارسين بعيدًا عن بعضهم بعد الاصطدام فقط لاستئناف هجومهم بهجمات بعيدة المدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثرت التعويذة حتى على بيئة السهل، وارتفعت الوحوش والنباتات السحرية في الهواء غير قادرة على مواجهة قوة الشفط للدوامة الزرقاء الضخمة.
قام الشيخ أوستن بإنشاء عشرات الثعابين المشتعلة التي طارت نحو المتنافس بينما استدعى الشيخ دويل مئات من أسماك الشبوط الزرقاء التي أطلقت الرصاص المائي.
قام الشيخ أوستن بإنشاء عشرات الثعابين المشتعلة التي طارت نحو المتنافس بينما استدعى الشيخ دويل مئات من أسماك الشبوط الزرقاء التي أطلقت الرصاص المائي.
اخترقت الرصاصات أجساد الثعابين النارية وانفجرت قبل أن تتمكن من الوصول إلى وابل أسماك الشبوط، ودمر الانفجار جزءًا من تعويذة الشيخ دويل، لكن العديد من أسماك الشبوط تمكنت من البقاء سليمة وواصلت هجومها.
قام الشيخ أوستن بإنشاء عشرات الثعابين المشتعلة التي طارت نحو المتنافس بينما استدعى الشيخ دويل مئات من أسماك الشبوط الزرقاء التي أطلقت الرصاص المائي.
أطلق الشيخ أوستن المزيد من النيران التي اندمجت مع تلك التي لا تزال عالقة في الهواء لتشكيل شخصية مشتعلة ضخمة، وظهرت هيدرا ذات تسعة رؤوس أمام الشيخ من أرخبيل المرجان وصدت الرصاصات القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثرت التعويذة حتى على بيئة السهل، وارتفعت الوحوش والنباتات السحرية في الهواء غير قادرة على مواجهة قوة الشفط للدوامة الزرقاء الضخمة.
ثم فتحت رؤوس الزواحف أفواههم واستهدفوا الشيخ دويل المختبئ خلف الأسماك، وأطلقوا تسعة أعمدة ملتهبة اخترقت تعويذته وتحطمت على الشيخ الذي يبدو عاجزًا عن الدفاع عن نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السحب الحمراء لا تزال تطلق النيران الذي يغذي هجمات خصمه، وبدا الأمر كما لو أن الشيخ أوستن قد شكل مصدرًا لا ينتهي من النار لتعاويذه.
في تلك اللحظة، قام ضوء مبهر بتفريق الدخان الناتج عن أعمدة اللهب فقط ليكشف عن كرة زرقاء تحيط بالشيخ دويل غير المصاب.
وتعرضت الدوامة قريبًا لهجوم من قبل سلسلة من الثعابين المشتعلة ورماح النار، وفي النهاية تحطمت تحت هجوم الشيخ أوستن الذي لا نهاية له.
ثم طار الشيخ من أمة بابرال نحو أسماك الشبوط المتبقية وامتص الماء الذي جعلها في دائرته الدفاعية.
لم يسمع هذه الكلمات إلا الشيخ أوستن، لكن كل من شاهد المعركة فهم نتيجة القتال عندما اختفت السحب الحمراء، وعادت السماء إلى لونها الطبيعي.
بدأت الكرة في النمو مع امتصاص المزيد من الأسماك، وتغير شكلها أيضًا حتى أصبحت تنينًا ضخمًا يتناسب حجمه مع الهيدرا المشتعلة.
أظهر الشيخ دويل تعبيرًا مندهشًا وهو يرفع نظره إلى السماء.
بدأ المخلوقان في القتال، وأطلقا موجات صدمة جعلت الأرض الزرقاء تحتهما ترتجف بعد كل صدام.
لم يسمع هذه الكلمات إلا الشيخ أوستن، لكن كل من شاهد المعركة فهم نتيجة القتال عندما اختفت السحب الحمراء، وعادت السماء إلى لونها الطبيعي.
التعويذات متكافئة بشكل متساوٍ، واستمروا في القتال حتى استنفدوا جميع الطاقات التي تغذيهم دون أن يتمكنوا من الفوز على خصمهم.
حتى أن الشيخ أوستن شعر وكأنه يسحب نفسه بواسطة التعويذة، حيث أفلتت النيران التي تشن هجماته وتلك التي حوله من سيطرته ووصلت إلى مركز الدوامة أثناء محاولته التراجع.
وبعد أن تبددت التعويذة، استأنف الشيخ أوستن والشيخ دويل هجومهما من خلال أساليب أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت الهتافات في السماء فوق الصحراء التي يسكنها ديدان الرمل، وشعر شيوخ الخلية وكأنهم انتصروا بالفعل.
ظهرت الرماح والأعمدة والسهام والرصاص والوحوش السحرية من كلا العنصرين واشتبكت مع بعضها البعض، وبدا الشيوخ متكافئين على قدم المساواة سواء في القوة الخام أو في الكفاءة في تعاويذهم.
الخلية سيطرت على منطقة أخرى!
ولكن المعركة لا يمكن أن تستمر إلى ما لا نهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن تبددت التعويذة، استأنف الشيخ أوستن والشيخ دويل هجومهما من خلال أساليب أخرى.
قرر الشيخ دويل استخدام إحدى أقوى تعاويذه عندما شعر أن الوقت قد حان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، خسرت الشيخة مونا بسبب إرسال أمة أوترا لآموس لوشستر مرة أخرى، الذي تغلب عليها وأمن المنطقة.
ظهرت دوامة ضخمة أمامه وبدأت بالدوران، وجذبت كل شيء نحو مركزها.
بدأت الكرة في النمو مع امتصاص المزيد من الأسماك، وتغير شكلها أيضًا حتى أصبحت تنينًا ضخمًا يتناسب حجمه مع الهيدرا المشتعلة.
أثرت التعويذة حتى على بيئة السهل، وارتفعت الوحوش والنباتات السحرية في الهواء غير قادرة على مواجهة قوة الشفط للدوامة الزرقاء الضخمة.
الدور الرئيسي للجسد كمركز للقوة هو احتواء الدانتيان وبحر الوعي، وبدا هذا صحيحًا بالنسبة للممارسين على الأقل.
حتى أن الشيخ أوستن شعر وكأنه يسحب نفسه بواسطة التعويذة، حيث أفلتت النيران التي تشن هجماته وتلك التي حوله من سيطرته ووصلت إلى مركز الدوامة أثناء محاولته التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن تبددت التعويذة، استأنف الشيخ أوستن والشيخ دويل هجومهما من خلال أساليب أخرى.
ومع ذلك، بدا أنه لا يوجد شيء قادر على الإفلات من قوة الشفط هذه.
الخلية سيطرت على منطقة أخرى!
شعر الشيخ أوستن بأنه مضطر لاستخدام نفس الهجوم الذي هزم السيدة إيدنا لتدمير تعويذة العدو، ورفع يديه إلى السماء ليلقي بورقته الرابحة.
أظهر الشيخ دويل تعبيرًا مندهشًا وهو يرفع نظره إلى السماء.
تحولت السماء إلى اللون الأحمر بعد أن اندمجت طاقته العقلية وأنفاسه معها، وتجمعت السحب الحمراء تحت قيادة الشيخ أوستن.
حتى أن الشيخ أوستن شعر وكأنه يسحب نفسه بواسطة التعويذة، حيث أفلتت النيران التي تشن هجماته وتلك التي حوله من سيطرته ووصلت إلى مركز الدوامة أثناء محاولته التراجع.
وبعد ذلك، بدأت ألسنة اللهب تتساقط من السحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم قذف كلا الممارسين بعيدًا عن بعضهم بعد الاصطدام فقط لاستئناف هجومهم بهجمات بعيدة المدى.
سقطت قطرات لا تعد ولا تحصى من اللهب على ساحة المعركة، الدوامة قادرة في البداية على امتصاصها، ولكن سطحها بدأ يتحطم بعد فترة من الوقت.
ثم طار الشيخ من أمة بابرال نحو أسماك الشبوط المتبقية وامتص الماء الذي جعلها في دائرته الدفاعية.
بالإضافة إلى ذلك، قام الشيخ أوستن بالسيطرة على تلك القطرات المشتعلة وتحويلها إلى بعض هجماته.
بدأت معركة الشيخ أوستن ضد الشيخ دويل من أمة بابرال من أجل ملكية السهل اللازوردي بعد ساعات قليلة من عودة نوح إلى الصحراء.
وتعرضت الدوامة قريبًا لهجوم من قبل سلسلة من الثعابين المشتعلة ورماح النار، وفي النهاية تحطمت تحت هجوم الشيخ أوستن الذي لا نهاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا نوح يشاهد المعركة بأكملها من خلال بلورة اشترتها الخلية خصيصًا في القارة القيمة.
أظهر الشيخ دويل تعبيرًا مندهشًا وهو يرفع نظره إلى السماء.
ولكن المعركة لا يمكن أن تستمر إلى ما لا نهاية.
السحب الحمراء لا تزال تطلق النيران الذي يغذي هجمات خصمه، وبدا الأمر كما لو أن الشيخ أوستن قد شكل مصدرًا لا ينتهي من النار لتعاويذه.
الخلية سيطرت على منطقة أخرى!
“أنا أستسلم.”
ثم فتحت رؤوس الزواحف أفواههم واستهدفوا الشيخ دويل المختبئ خلف الأسماك، وأطلقوا تسعة أعمدة ملتهبة اخترقت تعويذته وتحطمت على الشيخ الذي يبدو عاجزًا عن الدفاع عن نفسه.
لم يسمع هذه الكلمات إلا الشيخ أوستن، لكن كل من شاهد المعركة فهم نتيجة القتال عندما اختفت السحب الحمراء، وعادت السماء إلى لونها الطبيعي.
قام الشيخ أوستن بتفريق تعويذته، مما يعني أنه لم يعد لديه سبب لإبقائها نشطة بعد الآن!
أرسلت الخلية الشيخة مونا إلى المعركة، واحدة من الشيوخ الذين وصلوا إلى القارة الجديدة بعد إبرام الاتفاق، ممارسة من الدرجة الرابعة في المرحلة السائلة مع قدرة مائية.
الخلية سيطرت على منطقة أخرى!
سقطت قطرات لا تعد ولا تحصى من اللهب على ساحة المعركة، الدوامة قادرة في البداية على امتصاصها، ولكن سطحها بدأ يتحطم بعد فترة من الوقت.
بدا نوح يشاهد المعركة بأكملها من خلال بلورة اشترتها الخلية خصيصًا في القارة القيمة.
لم يسمع هذه الكلمات إلا الشيخ أوستن، لكن كل من شاهد المعركة فهم نتيجة القتال عندما اختفت السحب الحمراء، وعادت السماء إلى لونها الطبيعي.
الشيوخ الآخرون هناك أيضًا، من الممكن فهم دهشتهم بوضوح من خلال تعابير وجوههم.
الخلية سيطرت على منطقة أخرى!
شعر نوح بالدهشة أيضًا، المعركة بين هذين الممارسين من الدرجة الخامسة على مستوى آخر تمامًا، يمكن للممارسين من الدرجة الرابعة أن يموتوا حتى لو ضربتهم إحدى تلك الموجات الصادمة بعد كل شيء!
ومضى يوم، وتبعته معركة أخرى.
“لم يستخدموا الفنون القتالية، يبدو أن الممارسين يميلون إلى التخلي عن الهجمات التي تعتمد على أجسادهم أثناء نموهم.”
حاربت أمة أوترا من أجل المنطقة ذات الجبل الثلجي مباشرة بعد السهل المملوء بالجليد البدائي.
بدت هذه أول أفكار نوح عندما انتهى القتال.
التعويذات متكافئة بشكل متساوٍ، واستمروا في القتال حتى استنفدوا جميع الطاقات التي تغذيهم دون أن يتمكنوا من الفوز على خصمهم.
اعتمدت الفنون القتالية على الجسم والدانتيان لتفعيل تأثيراتها، ولم يكن جسد الإنسان قادرًا على التعبير عن هذا القدر من القوة.
الدور الرئيسي للجسد كمركز للقوة هو احتواء الدانتيان وبحر الوعي، وبدا هذا صحيحًا بالنسبة للممارسين على الأقل.
ومع ذلك، بدا أنه لا يوجد شيء قادر على الإفلات من قوة الشفط هذه.
ستكون للتعاويذ تأثير متفوق بكثير لأنها تعتمد على الدانتيان والمجال العقلي، وقوتها ستترك فنون القتال بعيدًا خلفها مع نمو قوة الممارس.
بدأ المخلوقان في القتال، وأطلقا موجات صدمة جعلت الأرض الزرقاء تحتهما ترتجف بعد كل صدام.
“أعتقد أنني سأكون استثناءً في هذا الجانب، ففنون القتال الخاصة بي يمكن أن تطابق التعويذات عندما أستخدم الفن السري، ويمكن لجسدي أن يضاهي مراكز القوة الأخرى عندما أدفعه إلى حدوده القصوى.”
الشيوخ الآخرون هناك أيضًا، من الممكن فهم دهشتهم بوضوح من خلال تعابير وجوههم.
فكر نوح بينما يراجع بقية المعركة في ذهنه.
حتى أن الشيخ أوستن شعر وكأنه يسحب نفسه بواسطة التعويذة، حيث أفلتت النيران التي تشن هجماته وتلك التي حوله من سيطرته ووصلت إلى مركز الدوامة أثناء محاولته التراجع.
انطلقت الهتافات في السماء فوق الصحراء التي يسكنها ديدان الرمل، وشعر شيوخ الخلية وكأنهم انتصروا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، بدأت ألسنة اللهب تتساقط من السحب.
وبعد أن سقطت المناطق الأغنى في أيديهم، فإن بقية أراضي الساحل الجنوبي الغربي تتطلب الكثير من العمل والموارد لاستكشافها بالكامل وتحويلها إلى مصادر للدخل.
حتى أن الشيخ أوستن شعر وكأنه يسحب نفسه بواسطة التعويذة، حيث أفلتت النيران التي تشن هجماته وتلك التي حوله من سيطرته ووصلت إلى مركز الدوامة أثناء محاولته التراجع.
ومضى يوم، وتبعته معركة أخرى.
سقطت قطرات لا تعد ولا تحصى من اللهب على ساحة المعركة، الدوامة قادرة في البداية على امتصاصها، ولكن سطحها بدأ يتحطم بعد فترة من الوقت.
حاربت أمة أوترا من أجل المنطقة ذات الجبل الثلجي مباشرة بعد السهل المملوء بالجليد البدائي.
اخترقت الرصاصات أجساد الثعابين النارية وانفجرت قبل أن تتمكن من الوصول إلى وابل أسماك الشبوط، ودمر الانفجار جزءًا من تعويذة الشيخ دويل، لكن العديد من أسماك الشبوط تمكنت من البقاء سليمة وواصلت هجومها.
أرسلت الخلية الشيخة مونا إلى المعركة، واحدة من الشيوخ الذين وصلوا إلى القارة الجديدة بعد إبرام الاتفاق، ممارسة من الدرجة الرابعة في المرحلة السائلة مع قدرة مائية.
ستكون للتعاويذ تأثير متفوق بكثير لأنها تعتمد على الدانتيان والمجال العقلي، وقوتها ستترك فنون القتال بعيدًا خلفها مع نمو قوة الممارس.
ومع ذلك، خسرت الشيخة مونا بسبب إرسال أمة أوترا لآموس لوشستر مرة أخرى، الذي تغلب عليها وأمن المنطقة.
وتعرضت الدوامة قريبًا لهجوم من قبل سلسلة من الثعابين المشتعلة ورماح النار، وفي النهاية تحطمت تحت هجوم الشيخ أوستن الذي لا نهاية له.
بدأت معركة الشيخ أوستن ضد الشيخ دويل من أمة بابرال من أجل ملكية السهل اللازوردي بعد ساعات قليلة من عودة نوح إلى الصحراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات