514.docx
الفصل 514
اكتسب بعض الأفكار بعد محاولته استكشاف الشيخ أوستن، الموجات العقلية للممارس من الدرجة الخامسة تشبه طبقة دفاعية حارقة تذيب أي طاقة تحاول تجاوزها، بدا الأمر كما لو أن عقل الشيخ أوستن مصنوعًا من النار نفسها!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
خرج مجس من سطح البحيرة وحاول أن يخترق نوح بطرفه الحاد لكن يده انطلقت نحو الطرف الزلق للوحش وأوقفته قبل أن يصل إلى جلده.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
غطت النيران السوداء جسده، مما جعله يختفي من مكانه قبل أن يخترق خطاف ضخم الهواء هناك، مما أدى إلى شكل موجة صدمة جعلت مياه البحيرة تسقط في حالة من الفوضى.
ترجمة: ســاد
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
دخلت هذه الكلمات إلى ذهن نوح قبل أن يحلل أعماق البحيرة بوعيه.
الفترة التي تلت وصول التعزيزات من أرخبيل المرجان فوضوية للغاية بالنسبة لنوح.
جعل هذا الإدراك نوح يفهم شيئًا ما: إن كل ما في الممارس سوف يتغير بعد أن يبدأ في فهم قوانين عنصره!
طار شمالاً، على طول الساحل الغربي، ماراً بغابة الأخشاب البيضاء في استكشافه المنفرد للقارة الجديدة.
“كائن يتغذى على النور لتمكين ظلامه.”
حقيقة أن بحيرة الحمم البركانية لم تكن مناسبة لعنصره وأن الجثة المخفية تحتها بعيدة عن متناوله لم تثبط عزيمته، بل شعر في الواقع بالهدوء التام في تلك اللحظة.
ظهرت فقاعات لا تعد ولا تحصى على سطح البحيرة، مما ملأت عقل نوح بشعور خطير.
السبب وراء هذا الشعور أنه وحيد.
انطلقت عشرة مخالب من البحيرة المظلمة وتقاربت في موضع نوح، حتى أنه لم ينظر إليهم عندما ظهر زوج من السيوف البيضاء في يديه وقطع نحوهم.
بدا نوح يفضل دائمًا أن يكون وحيدًا، حتى قبل أن ينتقل، بدا هناك نوع من الحرية الصامتة عندما ترك بمفرده.
المياه في البحيرة عكرة، فقط الإشعاع الأزرق المنبعث من الأرض جعله قادرًا على رؤية جزء من أعماقها.
زاد هذا الشعور في حياته الثانية، فقد شعر وكأنه يستطيع أن يكون نفسه حقًا فقط عندما يكون وحيدًا بعد كل الهروب والتظاهر الذي أُجبر على القيام به أثناء سعيه لتحقيق هدفه.
من وجهة نظر نوح، عليه أن يصل إلى مستوى أعمق من التنوير حول نفسه قبل أن يتمكن من فهم قوانين عنصر الظلام التي تتناسب مع جسده.
أدى اندماجه مع التنين الملعون إلى تعزيز هذا التفضيل، حيث أصبحت أنانية الوحوش السحرية جزءًا منه الآن، و يعلم أن هذا الإجراء قد غيّر حالته العقلية إلى الأبد.
طار شمالاً، على طول الساحل الغربي، ماراً بغابة الأخشاب البيضاء في استكشافه المنفرد للقارة الجديدة.
عقله يتجول بينما يحلق فوق بحيرة فارغة على ما يبدو والتي ظهرت بعد غابة الغابات البيضاء، طاقته العقلية تغذي باستمرار تقنية الاستنتاج السماوي بينما يتأمل في نفسه.
جعل هذا الإدراك نوح يفهم شيئًا ما: إن كل ما في الممارس سوف يتغير بعد أن يبدأ في فهم قوانين عنصره!
اكتسب بعض الأفكار بعد محاولته استكشاف الشيخ أوستن، الموجات العقلية للممارس من الدرجة الخامسة تشبه طبقة دفاعية حارقة تذيب أي طاقة تحاول تجاوزها، بدا الأمر كما لو أن عقل الشيخ أوستن مصنوعًا من النار نفسها!
دخلت هذه الكلمات إلى ذهن نوح قبل أن يحلل أعماق البحيرة بوعيه.
جعل هذا الإدراك نوح يفهم شيئًا ما: إن كل ما في الممارس سوف يتغير بعد أن يبدأ في فهم قوانين عنصره!
ضغطت يد نوح على المجس الأرجواني الكبير وأبقته ثابتًا، طرفه يشبه خطافًا حادًا بحجم صدر نوح.
بالطبع، هذا في الغالب مجرد فرضية في ذهن نوح، ولم يكن بإمكانه التأكد من ذلك بعد تفاعل قصير مع الشيخ أوستن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت مياه البحيرة أكثر قتامة، عرف نوح أن الأخطبوط المختبئ في البحيرة يحاول إخفاء وجوده بحبره قبل محاولة القيام بهجوم مفاجئ.
ومع ذلك، عليه أن يبدأ من مكان ما، وبدا هذا هو الدليل الوحيد الذي تمكن من التقاطه حول فهم قوانين عنصر واحد.
الفصل 514
“قبل البحث عن معنى خارجي، عليّ أن أفهم تمامًا أعماق شخصيتي. ليس عليّ أن أفهم جميع قوانين عنصر الظلام، بل فقط تلك التي تناسبني والتي أستطيع أن أجعلها ملكي. كل شيء يجب أن يبدأ بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت مياه البحيرة أكثر قتامة، عرف نوح أن الأخطبوط المختبئ في البحيرة يحاول إخفاء وجوده بحبره قبل محاولة القيام بهجوم مفاجئ.
فكر نوح وهو ينزل ببطء نحو سطح البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، هذا في الغالب مجرد فرضية في ذهن نوح، ولم يكن بإمكانه التأكد من ذلك بعد تفاعل قصير مع الشيخ أوستن.
المياه في البحيرة عكرة، فقط الإشعاع الأزرق المنبعث من الأرض جعله قادرًا على رؤية جزء من أعماقها.
من وجهة نظر نوح، عليه أن يصل إلى مستوى أعمق من التنوير حول نفسه قبل أن يتمكن من فهم قوانين عنصر الظلام التي تتناسب مع جسده.
على الرغم من أن هذا الإشعاع بدا وكأنه يتضاءل في كل مرة يتنفس فيها نوح، إلا أن رئتيه كانتا تمتصان باستمرار التنفس الموجود في الضوء المحيط به، مما أدى إلى إنشاء هالة مظلمة تتبعه في كل مكان يذهب إليه.
ومع ذلك، فقد شعر بأنه قد حصل على نوع من الإدراك، وهو الأمر الذي يعتقد أنه يمكن أن يكون نقطة البداية بالنسبة له.
“كائن يتغذى على النور لتمكين ظلامه.”
فكر نوح وهو يحدق في المشهد، طاقته العقلية تُستنزف باستمرار للحفاظ على تقنية الاستنتاج السماوي نشطة، شعر نوح وكأنه دخل في حالة ذهنية غريبة سمحت له برؤية جزء من نفسه في البيئة المحيطة به.
دخلت هذه الكلمات إلى ذهن نوح قبل أن يحلل أعماق البحيرة بوعيه.
دخلت هذه الكلمات إلى ذهن نوح قبل أن يحلل أعماق البحيرة بوعيه.
من وجهة نظر نوح، عليه أن يصل إلى مستوى أعمق من التنوير حول نفسه قبل أن يتمكن من فهم قوانين عنصر الظلام التي تتناسب مع جسده.
أدى اندماجه مع التنين الملعون إلى تعزيز هذا التفضيل، حيث أصبحت أنانية الوحوش السحرية جزءًا منه الآن، و يعلم أن هذا الإجراء قد غيّر حالته العقلية إلى الأبد.
فعل شيئًا مشابهًا بالفعل عندما اختار الوحش السحري للاندماج مع جسده لكنه أصبح شيئًا مختلفًا تمامًا بعد الاندماج.
ضغطت يد نوح على المجس الأرجواني الكبير وأبقته ثابتًا، طرفه يشبه خطافًا حادًا بحجم صدر نوح.
بالإضافة إلى ذلك، أصبح الآن ممارسًا بطوليًا كاملاً، ولم تعد معايير الرتب البشرية كافية لتعريفه بعد الآن.
حقيقة أن بحيرة الحمم البركانية لم تكن مناسبة لعنصره وأن الجثة المخفية تحتها بعيدة عن متناوله لم تثبط عزيمته، بل شعر في الواقع بالهدوء التام في تلك اللحظة.
خرج مجس من سطح البحيرة وحاول أن يخترق نوح بطرفه الحاد لكن يده انطلقت نحو الطرف الزلق للوحش وأوقفته قبل أن يصل إلى جلده.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ضغطت يد نوح على المجس الأرجواني الكبير وأبقته ثابتًا، طرفه يشبه خطافًا حادًا بحجم صدر نوح.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
“لا أعرف هذا النوع من الوحوش السحرية الشبيهة بالأخطبوط، فهو قادر على إخفاء وجوده بفضل حبره، لكن لديه أيضًا جسدًا قويًا لا يتناسب مع قدراته السابقة. حسنًا، إنه في المستوى المتوسط على أي حال.”
دخلت هذه الكلمات إلى ذهن نوح قبل أن يحلل أعماق البحيرة بوعيه.
وزاد نوح من قوته خلف عصره حتى تمزق جلد الوحش إلى قطع، وظهر ثقب في المجس حيث يد نوح.
المياه في البحيرة عكرة، فقط الإشعاع الأزرق المنبعث من الأرض جعله قادرًا على رؤية جزء من أعماقها.
أصبحت مياه البحيرة أكثر قتامة، عرف نوح أن الأخطبوط المختبئ في البحيرة يحاول إخفاء وجوده بحبره قبل محاولة القيام بهجوم مفاجئ.
” خطأ.”
“كائن يستخدم الظلام كغطاء لهجماته القاتلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كائن أرادت السماء والأرض تدميره، كائن لم تكلف السماء والأرض نفسها عناء تفكيكه.”
فكر نوح وهو يحدق في المشهد، طاقته العقلية تُستنزف باستمرار للحفاظ على تقنية الاستنتاج السماوي نشطة، شعر نوح وكأنه دخل في حالة ذهنية غريبة سمحت له برؤية جزء من نفسه في البيئة المحيطة به.
غطت النيران السوداء جسده، مما جعله يختفي من مكانه قبل أن يخترق خطاف ضخم الهواء هناك، مما أدى إلى شكل موجة صدمة جعلت مياه البحيرة تسقط في حالة من الفوضى.
انطلقت عشرة مخالب من البحيرة المظلمة وتقاربت في موضع نوح، حتى أنه لم ينظر إليهم عندما ظهر زوج من السيوف البيضاء في يديه وقطع نحوهم.
ضغطت يد نوح على المجس الأرجواني الكبير وأبقته ثابتًا، طرفه يشبه خطافًا حادًا بحجم صدر نوح.
ظهرت خطوط سوداء في مسار المجسات وفصلتها مباشرة عن الجسم الرئيسي، التقط نوح أحد الأطراف المقطوعة للوحش وعضها، ولم تترك عيناه أبدًا مياه البحيرة المظلمة أثناء تلك البادرة.
ظهرت فقاعات لا تعد ولا تحصى على سطح البحيرة، مما ملأت عقل نوح بشعور خطير.
“كائن يتغذى على الآخرين ليصبح أقوى، الاتحاد المكروه بين نوعين.”
ضغطت يد نوح على المجس الأرجواني الكبير وأبقته ثابتًا، طرفه يشبه خطافًا حادًا بحجم صدر نوح.
استمر عقله في لعب أعمق أفكاره، وشعر أنه يفهم شيئًا عن نفسه عندما تم ذكر حالته كهجين.
عقله يتجول بينما يحلق فوق بحيرة فارغة على ما يبدو والتي ظهرت بعد غابة الغابات البيضاء، طاقته العقلية تغذي باستمرار تقنية الاستنتاج السماوي بينما يتأمل في نفسه.
ظهرت فقاعات لا تعد ولا تحصى على سطح البحيرة، مما ملأت عقل نوح بشعور خطير.
ومع ذلك، فقد شعر بأنه قد حصل على نوع من الإدراك، وهو الأمر الذي يعتقد أنه يمكن أن يكون نقطة البداية بالنسبة له.
غطت النيران السوداء جسده، مما جعله يختفي من مكانه قبل أن يخترق خطاف ضخم الهواء هناك، مما أدى إلى شكل موجة صدمة جعلت مياه البحيرة تسقط في حالة من الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا الإشعاع بدا وكأنه يتضاءل في كل مرة يتنفس فيها نوح، إلا أن رئتيه كانتا تمتصان باستمرار التنفس الموجود في الضوء المحيط به، مما أدى إلى إنشاء هالة مظلمة تتبعه في كل مكان يذهب إليه.
عاد نوح إلى الظهور بعيدًا في الهواء، وبدت عيناه تحدق في ما بدا وكأنه مجس وحش سحري من الدرجة الخامسة قبل أن يعود إلى البحيرة حيث الأمواج العالية تشتت الحبر الذي لوث الماء سابقًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كائن أرادت السماء والأرض تدميره، كائن لم تكلف السماء والأرض نفسها عناء تفكيكه.”
“كائن يستخدم الظلام كغطاء لهجماته القاتلة.”
استُنفدت أكثر من نصف طاقته العقلية منذ أن قام بتنشيط تقنية الاستنتاج السماوي، وبدا أن الحالة العقلية الغريبة التي وصل إليها تتطلب المزيد من الوقود للحفاظ عليها.
عقله يتجول بينما يحلق فوق بحيرة فارغة على ما يبدو والتي ظهرت بعد غابة الغابات البيضاء، طاقته العقلية تغذي باستمرار تقنية الاستنتاج السماوي بينما يتأمل في نفسه.
ومع ذلك، فقد شعر بأنه قد حصل على نوع من الإدراك، وهو الأمر الذي يعتقد أنه يمكن أن يكون نقطة البداية بالنسبة له.
استمر عقله في لعب أعمق أفكاره، وشعر أنه يفهم شيئًا عن نفسه عندما تم ذكر حالته كهجين.
” خطأ.”
بدا نوح يفضل دائمًا أن يكون وحيدًا، حتى قبل أن ينتقل، بدا هناك نوع من الحرية الصامتة عندما ترك بمفرده.
طار شمالاً، على طول الساحل الغربي، ماراً بغابة الأخشاب البيضاء في استكشافه المنفرد للقارة الجديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات