479.docx
الفصل 479 – 479. الزئير
فكر نوح بينما استمر في الاستحمام في الشعور بأن جسده أصبح أقوى أثناء التنفس، شيئًا مذهلاً لدرجة أنه لم يستطع التفكير في أي شيء آخر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وما تلا نبضة القلب الثالثة هديرًا عاليًا.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
فتح نوح عينيه مرة أخرى، نفس الهالة الباردة تشع منهما ولكن قزحية عينيه الزرقاء الجليدية الآن مقطوعة إلى نصفين بواسطة حدقات عمودية، بدت عيناه عينا تنين.
ترجمة: ســاد
نبضة قلب أخرى ترددت في المنطقة تحت الأرض، “النفس” القريب من نوح دخل جسده، يملأه بالحياة ويكمل انسجام أنسجته.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“سأعتني بجوعي لاحقًا، فأنا بحاجة إلى تفريق تلك السحب أولًا.”
توقفت الغيوم السوداء فوق كهف نوح عن هجومها عندما توقف جسد نوح عن الحركة، لكن هالتها المشؤومة استمرت في البقاء ثابتة على المنطقة تحت الأرض حيث بدا أن نوح قد مات.
دق دق
مستلقيًا بلا حياة على الأرض الحمراء، وقد لطخت دماء الوحش السحري التضاريس حيث تم دمج أجزاء جسمه مع نوح، حتى جسده مغطى بذلك السائل القرمزي بينما غرق داخل جثة الوحش الذائبة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كل شيء بقي ساكنًا، السحب السوداء في السماء تنتظر لترى ما إذا بدا نوح قد مات حقًا!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بدا نوح منهجيًا للغاية أثناء إتقان الإجراء.
بدا نوح يستطيع أن يشعر بوضوح كيف أن “النفس” الذي دخل جسده تم تفكيكه وتقليصه إلى شكله الأساسي، وأصبح شكلًا بسيطًا من الطاقة النقية التي لا تنتمي إلى أي عنصر!
غالبًا ما أجساد الممارسين من الدرجة الرابعة تمتلك بعض الخصائص التي تميزهم عن بعضهم البعض، ولا يمكن تطبيق نفس الإجراء على الجميع.
استخدم نوح طاقته العقلية لتطويق المياه الحمراء الداكنة، وسرعان ما تم احتواء أفكار الوحش في منطقة صغيرة.
وبينما استمر نوح في تجاربه، اعتاد نوح على تنسيق الصفات المختلفة لتلك الأجسام، قد خطط للطريقة التي يحافظ بها على الغشاء حول قلبه حتى قبل البحث عن التنانين الملعونة.
ومع ذلك، بدا هناك جانب واحد موجودًا لدى جميع الهجائن المزورة بالوحوش السحرية من الدرجة الرابعة: كانوا بحاجة إلى إعادة التشغيل!
ومع ذلك، بدا هناك جانب واحد موجودًا لدى جميع الهجائن المزورة بالوحوش السحرية من الدرجة الرابعة: كانوا بحاجة إلى إعادة التشغيل!
وبمجرد أن خطا خارج الدرع الذي صنعته الأعلام المنقوشة، سقطت صاعقة في اتجاهه.
إن إزالة إرادة السماء والأرض وملء تلك البقع الفارغة بتلك الموجودة في جسد الوحوش مناورة غازية، لم يكن كافياً مجرد دمجها، بل الجسد بحاجة إلى الاستقرار والإغلاق قبل أن يتمكن من العيش مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن نوح متأكدًا من كيفية عمل النباتات السحرية، لكنه يعلم أن الممارسين كانوا مقتصرين على التنفس الخاص بقدراتهم.
دق دق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما استمر نوح في تجاربه، اعتاد نوح على تنسيق الصفات المختلفة لتلك الأجسام، قد خطط للطريقة التي يحافظ بها على الغشاء حول قلبه حتى قبل البحث عن التنانين الملعونة.
دقات قلب ترددت في صمت الكهف، وامتلأت سطح السحب السوداء بالشرر بينما كانوا يستعدون لاستئناف هجماتهم.
بدا نوح يستطيع أن يشعر بوضوح كيف أن “النفس” الذي دخل جسده تم تفكيكه وتقليصه إلى شكله الأساسي، وأصبح شكلًا بسيطًا من الطاقة النقية التي لا تنتمي إلى أي عنصر!
بدأ التنفس حول جسد نوح يتقارب نحو جسده، وبدا الأمر كما لو أن نوعًا من القوة الطبيعية يجذبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن نوح متأكدًا من كيفية عمل النباتات السحرية، لكنه يعلم أن الممارسين كانوا مقتصرين على التنفس الخاص بقدراتهم.
دق دق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما استمر نوح في تجاربه، اعتاد نوح على تنسيق الصفات المختلفة لتلك الأجسام، قد خطط للطريقة التي يحافظ بها على الغشاء حول قلبه حتى قبل البحث عن التنانين الملعونة.
نبضة قلب أخرى ترددت في المنطقة تحت الأرض، “النفس” القريب من نوح دخل جسده، يملأه بالحياة ويكمل انسجام أنسجته.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
دق دق
ترجمة: ســاد
وما تلا نبضة القلب الثالثة هديرًا عاليًا.
استعاد نوح السيطرة الكاملة حتى مع علمه أن بعض سمات سلوك التنين أصبحت الآن جزءًا من جسده.
فتح نوح عينيه وزأر، تلك الصرخة تأتي من أعمق أجزاء عقله، الفعل الغريزي لكائن حديث الولادة!
دق دق
ثم استنشق، امتلأت رئتاه بالهواء، لكن التنفس تم امتصاصه أيضًا خلال تلك البادرة البسيطة.
ومع ذلك، فإن عقل الوحش لا يمكن مقارنته بعقل الإنسان، وخاصة عقل الساحر من الدرجة الرابعة.
بدا نوح يستطيع أن يشعر بوضوح كيف أن “النفس” الذي دخل جسده تم تفكيكه وتقليصه إلى شكله الأساسي، وأصبح شكلًا بسيطًا من الطاقة النقية التي لا تنتمي إلى أي عنصر!
الفصل 479 – 479. الزئير
ثم تم امتصاص تلك الطاقة بواسطة جسده، وتغذيتها وتقويتها.
مستلقيًا بلا حياة على الأرض الحمراء، وقد لطخت دماء الوحش السحري التضاريس حيث تم دمج أجزاء جسمه مع نوح، حتى جسده مغطى بذلك السائل القرمزي بينما غرق داخل جثة الوحش الذائبة.
هكذا يفعلون. تُدمّر أجساد الوحوش السحرية “النَفَس” تلقائيًا لامتصاص الطاقة الأنقى التي يُنتجها هذا التدمير. لم يسبق لهم قطّ أن تغذّوا على “نَفَس” من عنصر آخر، فغذاؤهم هو الطاقة النقية التي يحتويها!
لم يتفوق على الكراهية المذهلة تجاه حضور إرادة السماء والأرض سوى الجوع الذي لا نهاية له الذي شعر به، إحساسًا قويًا لدرجة أنه فهم سبب جنون الهجائن التي شكلها سابقًا.
فهم نوح عملية تدريب الوحوش السحرية فقط عندما شعر بها تحدث داخل جسده، الطاقة الأكثر أساسية ولكن الأكثر نقاءً التي امتصوها شيئًا لم يتمكن حتى السحرة في صفوف الأبطال من رؤيته!
الفصل 479 – 479. الزئير
“ربما، الملوك فقط لديهم القدرة على البحث عن هذا النوع من الطاقة، وأنا أعلم على وجه اليقين أنني لم أكن لأتمكن من فعل ذلك باستخدام بحر الوعي الخاص بي من الدرجة الرابعة.”
دق دق
فكر نوح بينما استمر في الاستحمام في الشعور بأن جسده أصبح أقوى أثناء التنفس، شيئًا مذهلاً لدرجة أنه لم يستطع التفكير في أي شيء آخر.
ومع ذلك، على الرغم من أن تنفيذه مثاليًا وأن “أنفاسه” مستنفدة، لم تكن هناك أي تأثيرات بعد لفتته، فقد شق السيف الهواء ببساطة قبل أن يضربه البرق.
إنه لأمر غريب حقًا. تمتلك الوحوش السحرية هذه القدرة الفطرية منذ الولادة، حتى من هم في المرتبة الأولى يستطيعون ذلك، كما لو كانوا مفترسين طبيعيين لـ “النفس”.
يمثل الماء الأحمر الداكن أفكار وغرائز التنين الملعون الذي اندمج معه، ويبدو أن حالته العقلية الطبيعية قد تأثرت حيث أصبح المزيد من بحره ملوثًا بالمياه الحمراء الداكنة المنتشرة.
كل كائن حي في ذلك العالم امتص “النفس” ليصبح أقوى.
ولهذا السبب، بدلاً من تدمير تلك المياه، قام باستيعابها ببطء داخل بحره.
لم يكن نوح متأكدًا من كيفية عمل النباتات السحرية، لكنه يعلم أن الممارسين كانوا مقتصرين على التنفس الخاص بقدراتهم.
ومع ذلك، بدا هناك جانب واحد موجودًا لدى جميع الهجائن المزورة بالوحوش السحرية من الدرجة الرابعة: كانوا بحاجة إلى إعادة التشغيل!
بدلاً من ذلك، يمكن للوحوش السحرية الوصول إلى الطاقة داخل “النفس” لأي عنصر منذ ولادتها، ولم يعتقد أن السماء والأرض ستتركان مثل هذه الكائنات المزعجة على قيد الحياة إذا أتيحت لهما الفرصة.
لم يتفوق على الكراهية المذهلة تجاه حضور إرادة السماء والأرض سوى الجوع الذي لا نهاية له الذي شعر به، إحساسًا قويًا لدرجة أنه فهم سبب جنون الهجائن التي شكلها سابقًا.
“ربما يكون الأمر متعلقًا بنزاهتهم، فهم يحتاجون إلى عدو طبيعي ليكونوا كيانات عليمة بكل شيء تقريبًا.”
“سأعتني بجوعي لاحقًا، فأنا بحاجة إلى تفريق تلك السحب أولًا.”
ولم يسمع نوح إلا بعد أن وصل إلى تلك النقطة بأفكاره عاصفة البرق تحدث فوق كهفه.
لم يتردد نوح، بل لوح بسيفه لأداء الشكل الثاني من آشورا وتدمير صاعقة البرق القادمة.
استأنفت السحب السوداء في السماء هجومها عندما أطلق نوح صراخه، وارتفعت كراهية هائلة من أسفل عقل نوح وملأت جسده بالكامل.
“ربما يكون الأمر متعلقًا بنزاهتهم، فهم يحتاجون إلى عدو طبيعي ليكونوا كيانات عليمة بكل شيء تقريبًا.”
نهض نوح بسرعة وبدا على وشك إطلاق نفسه خارج الدرع الواقي عندما توقف فجأة عن مساره وأغلق عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض نوح بسرعة وبدا على وشك إطلاق نفسه خارج الدرع الواقي عندما توقف فجأة عن مساره وأغلق عينيه.
تركيزه منصبا على الجزء الداخلي من عقله حيث المياه ذات اللون الأحمر الداكن تنتشر داخل بحره البلوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض نوح بسرعة وبدا على وشك إطلاق نفسه خارج الدرع الواقي عندما توقف فجأة عن مساره وأغلق عينيه.
يمثل الماء الأحمر الداكن أفكار وغرائز التنين الملعون الذي اندمج معه، ويبدو أن حالته العقلية الطبيعية قد تأثرت حيث أصبح المزيد من بحره ملوثًا بالمياه الحمراء الداكنة المنتشرة.
“ربما يكون الأمر متعلقًا بنزاهتهم، فهم يحتاجون إلى عدو طبيعي ليكونوا كيانات عليمة بكل شيء تقريبًا.”
ومع ذلك، فإن عقل الوحش لا يمكن مقارنته بعقل الإنسان، وخاصة عقل الساحر من الدرجة الرابعة.
ثم تم امتصاص تلك الطاقة بواسطة جسده، وتغذيتها وتقويتها.
استخدم نوح طاقته العقلية لتطويق المياه الحمراء الداكنة، وسرعان ما تم احتواء أفكار الوحش في منطقة صغيرة.
نبضة قلب أخرى ترددت في المنطقة تحت الأرض، “النفس” القريب من نوح دخل جسده، يملأه بالحياة ويكمل انسجام أنسجته.
“أنا بحاجة إليهم.”
بدا نوح يستطيع أن يشعر بوضوح كيف أن “النفس” الذي دخل جسده تم تفكيكه وتقليصه إلى شكله الأساسي، وأصبح شكلًا بسيطًا من الطاقة النقية التي لا تنتمي إلى أي عنصر!
أدرك نوح أنه لن يكون قادرًا على استخدام جسده الجديد بشكل صحيح بدون غرائز التنين، يحتاج إليها ليصبح هجينًا مثاليًا.
ولم يسمع نوح إلا بعد أن وصل إلى تلك النقطة بأفكاره عاصفة البرق تحدث فوق كهفه.
ولهذا السبب، بدلاً من تدمير تلك المياه، قام باستيعابها ببطء داخل بحره.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
تغير لون بحره قليلاً عندما اندمج مع أفكار الوحش، وظهرت ظلال حمراء على المياه اللازوردية التي استمرت في كونها بلورية حتى بعد أن أصبح العقلان واحدًا.
إنه لأمر غريب حقًا. تمتلك الوحوش السحرية هذه القدرة الفطرية منذ الولادة، حتى من هم في المرتبة الأولى يستطيعون ذلك، كما لو كانوا مفترسين طبيعيين لـ “النفس”.
استعاد نوح السيطرة الكاملة حتى مع علمه أن بعض سمات سلوك التنين أصبحت الآن جزءًا من جسده.
ومع ذلك، على الرغم من أن تنفيذه مثاليًا وأن “أنفاسه” مستنفدة، لم تكن هناك أي تأثيرات بعد لفتته، فقد شق السيف الهواء ببساطة قبل أن يضربه البرق.
بدأ يشعر بكل شيء بشكل أكثر وضوحًا، وأصبحت حواسه أكثر حدة حيث انسجمت جسده وعقله.
كل شيء بقي ساكنًا، السحب السوداء في السماء تنتظر لترى ما إذا بدا نوح قد مات حقًا!
لم يتفوق على الكراهية المذهلة تجاه حضور إرادة السماء والأرض سوى الجوع الذي لا نهاية له الذي شعر به، إحساسًا قويًا لدرجة أنه فهم سبب جنون الهجائن التي شكلها سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض نوح بسرعة وبدا على وشك إطلاق نفسه خارج الدرع الواقي عندما توقف فجأة عن مساره وأغلق عينيه.
ومع ذلك، فإن عقله القوي كافيا لجعله يحافظ على هدوئه.
فتح نوح عينيه مرة أخرى، نفس الهالة الباردة تشع منهما ولكن قزحية عينيه الزرقاء الجليدية الآن مقطوعة إلى نصفين بواسطة حدقات عمودية، بدت عيناه عينا تنين.
فتح نوح عينيه مرة أخرى، نفس الهالة الباردة تشع منهما ولكن قزحية عينيه الزرقاء الجليدية الآن مقطوعة إلى نصفين بواسطة حدقات عمودية، بدت عيناه عينا تنين.
الفصل 479 – 479. الزئير
“سأعتني بجوعي لاحقًا، فأنا بحاجة إلى تفريق تلك السحب أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ التنفس حول جسد نوح يتقارب نحو جسده، وبدا الأمر كما لو أن نوعًا من القوة الطبيعية يجذبه.
فكر نوح وهو يتجه نحو مخرج كهفه، ظهر في يديه زوج من السيوف السوداء بينما خرج صوت هدير منخفض من حلقه.
دق دق
وبمجرد أن خطا خارج الدرع الذي صنعته الأعلام المنقوشة، سقطت صاعقة في اتجاهه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يتردد نوح، بل لوح بسيفه لأداء الشكل الثاني من آشورا وتدمير صاعقة البرق القادمة.
إنه لأمر غريب حقًا. تمتلك الوحوش السحرية هذه القدرة الفطرية منذ الولادة، حتى من هم في المرتبة الأولى يستطيعون ذلك، كما لو كانوا مفترسين طبيعيين لـ “النفس”.
ومع ذلك، على الرغم من أن تنفيذه مثاليًا وأن “أنفاسه” مستنفدة، لم تكن هناك أي تأثيرات بعد لفتته، فقد شق السيف الهواء ببساطة قبل أن يضربه البرق.
تغير لون بحره قليلاً عندما اندمج مع أفكار الوحش، وظهرت ظلال حمراء على المياه اللازوردية التي استمرت في كونها بلورية حتى بعد أن أصبح العقلان واحدًا.
كل كائن حي في ذلك العالم امتص “النفس” ليصبح أقوى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات