443.docx
الفصل 443 – 443. المجسات
“العودة إلى السفن!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ولكن الجيش في حالة تراجع كامل، ولم يوقفه أحد عن الهروب ليهتم بالجنود الذين أصيبوا بالوحوش.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
أضاءت النقوش الموجودة على السفينة، وتم نشر الدرع الفضي مرة أخرى وعارض ضغط المجس العملاق.
ترجمة: ســاد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تلك التعابير تجمدت فجأة عندما ظهر مجس يبلغ طوله ستة أمتار من البحر والتف حول أقرب سفينة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
على الرغم من أن جنود الإمبراطورية كانوا في حيرة من أمرهم، فقد وقفوا ساكنين في ساحة المعركة، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله بعد ذلك.
ظهرت مجموعة من الأخطبوطات العملاقة من الدرجة الرابعة على الشاطئ حيث ممارسو الخلية وجنود الإمبراطورية يتقاتلون.
أعطى الأمر على الفور وانطلق بعيدًا بينما بدا الممارسون الآخرون لا يزالون مشغولين بالتحديق في المشهد الغريب.
بدا هناك شيء خاطئ مع تلك الوحوش السحرية، على الرغم من أن مستوى تلك الوحوش بدا وكأنه متماثل تمامًا، فقد كانوا جميعًا في الطبقة المتوسطة من المرتبة الرابعة.
بدا هذا الوضع غير عادي للغاية، فقد كانوا يعلمون أنهم سيتكبدون بعض الخسائر على طول الطريق، لكن التراجع وإعادة التنظيم بدا الخيار الأفضل في تلك اللحظة.
جميع الممارسين من الدرجة الثالثة الذين كانوا في البعد المنفصل والذين كانوا في ساحة المعركة شعروا ببعض أوجه التشابه مع تنانين التجارب، بعد كل شيء، جنود الإمبراطورية قد قرأوا بعض التقارير فقط.
على الرغم من أن جنود الإمبراطورية كانوا في حيرة من أمرهم، فقد وقفوا ساكنين في ساحة المعركة، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله بعد ذلك.
ومع ذلك، الجميع يعلم أن مثل هذا المشهد نادر الحدوث في أرخبيل المرجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سماويكل الخارجي للشعاب المرجانية الأرجوانية أخاف الوحوش السحرية في البحر، وحافظ على الجزر آمنة من غزو تلك المخلوقات.
الأخطبوطات العملاقة بطيئة على الأرض، لكن مخالبها لم تستطع الاستفادة إلا من غياب ضغط البحر.
ولكن عيونهم لم تكن تكذب عليهم، بل الوحوش السحرية قادمة حقًا من البحر وتزحف على الشاطئ الأرجواني.
حتى نوح الذي ينظر إلى المشهد من بعيد بدا مذهولاًً.
“لقد فزنا.”
أضاءت النقوش الموجودة على السفينة، وتم نشر الدرع الفضي مرة أخرى وعارض ضغط المجس العملاق.
نوح أول من أدرك أن تقنية الاستنتاج قد اكتملت ولم يعد هناك جدوى من القتال أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت مجموعة من الأخطبوطات العملاقة من الدرجة الرابعة على الشاطئ حيث ممارسو الخلية وجنود الإمبراطورية يتقاتلون.
“التراجع إلى الجزء الخلفي من الجزيرة!”
الفصل 443 – 443. المجسات
أعطى الأمر على الفور وانطلق بعيدًا بينما بدا الممارسون الآخرون لا يزالون مشغولين بالتحديق في المشهد الغريب.
أعطى الأمر على الفور وانطلق بعيدًا بينما بدا الممارسون الآخرون لا يزالون مشغولين بالتحديق في المشهد الغريب.
أيقظ أمره ممارسي الخلية الذين تراجعوا دون تردد، وبدأ بعضهم يفهم ما يحدث، وبالكاد استطاعوا احتواء الإثارة التي شعروا بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن جنود الإمبراطورية كانوا في حيرة من أمرهم، فقد وقفوا ساكنين في ساحة المعركة، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله بعد ذلك.
سماويكل الخارجي للشعاب المرجانية الأرجوانية أخاف الوحوش السحرية في البحر، وحافظ على الجزر آمنة من غزو تلك المخلوقات.
مجموعة الأخطبوطات العملاقة تحتوي على أكثر من ثلاثين مخلوقًا من الدرجة الرابعة في الطبقة الوسطى، والعناية بهم تتطلب تركيزهم الكامل ولم تتمكن الإمبراطورية من القيام بذلك أثناء وجودها على الأرض تحت سيطرة الخلية.
على الرغم من أن ضوء الشمس لم يؤثر على رؤيتهم، إلا أن بيئتهم الطبيعية كانت شيئًا يطابق بعض صفاتهم الأخرى.
ومع ذلك، وقفت الوحوش السحرية بينهم وبين سفنهم، حتى التراجع لن يكون سهلاً حيث سيتعين عليهم المرور بين المخلوقات القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممارسو الخلية بعيدين بالفعل، و بإمكان الجنود اللحاق بالممارسين البطيئين من الدرجة الأولى، لكن لم يكن لديهم أي اهتمام بهم، فقد كانوا مجرد وقود للمدافع بعد كل شيء.
أما بالنسبة لمطاردة الممارسين الهاربين، فقد اختفى هذا الخيار في تلك اللحظة من التردد.
لم يكن يعرف الكثير عن تقنية الاستنتاج، لكنه يدرك أن العينة التي يجب نسخها يجب أن تكون في بيئة محددة مليئة بالتكوينات والنقوش.
ممارسو الخلية بعيدين بالفعل، و بإمكان الجنود اللحاق بالممارسين البطيئين من الدرجة الأولى، لكن لم يكن لديهم أي اهتمام بهم، فقد كانوا مجرد وقود للمدافع بعد كل شيء.
انطلق جيش الإمبراطورية نحو سفنه، وكان يشبه المد والجزر المستعد لكنس الأخطبوطات أثناء تحركه نحو البحر.
“العودة إلى السفن!”
بدا هناك شيء خاطئ مع تلك الوحوش السحرية، على الرغم من أن مستوى تلك الوحوش بدا وكأنه متماثل تمامًا، فقد كانوا جميعًا في الطبقة المتوسطة من المرتبة الرابعة.
في النهاية، أعطى الجندي المسؤول هذا الأمر، وقرر الجيش القادم من الإمبراطورية التراجع عبر المسار الذي تحتله الوحوش السحرية.
على الرغم من أن جنود الإمبراطورية كانوا في حيرة من أمرهم، فقد وقفوا ساكنين في ساحة المعركة، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله بعد ذلك.
بدا هذا الوضع غير عادي للغاية، فقد كانوا يعلمون أنهم سيتكبدون بعض الخسائر على طول الطريق، لكن التراجع وإعادة التنظيم بدا الخيار الأفضل في تلك اللحظة.
ثم انكسر الدرع تمامًا، مما سمح للمجسات بالالتفاف مرة أخرى على السفينة، ولم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ حتى تتمزق السفينة مباشرة إلى قطعتين تحت هجوم ذلك الوحش السحري الضخم.
انطلق جيش الإمبراطورية نحو سفنه، وكان يشبه المد والجزر المستعد لكنس الأخطبوطات أثناء تحركه نحو البحر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ومع ذلك، معظم الجنود في المرتبة الثانية، فقط حوالي خمسين منهم كانوا من الممارسين من المرتبة الثالثة، وكانت قوة كلا الجانبين أكثر تشابهًا مما ظهر.
ظهرت السفن المنقوشة في أنظار الجنود بمجرد عبورهم مجموعة الوحوش السحرية.
كانت الأخطبوطات العملاقة نوعاً من الوحوش السحرية التي عاشت في أعماق البحر، وعادة ما يصل ارتفاعها إلى عشرة أمتار ولها مخالب طويلة، ونادراً ما ظهرت على السطح.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
على الرغم من أن ضوء الشمس لم يؤثر على رؤيتهم، إلا أن بيئتهم الطبيعية كانت شيئًا يطابق بعض صفاتهم الأخرى.
الفصل 443 – 443. المجسات
لديهم جسد قوي وكان أيضًا ناعمًا بشكل خاص، و هذه الجودة هي الشيء الذي سمح لهم بعدم التأثر عمليًا بالضغط الثقيل في أعماق البحر.
أضاءت النقوش الموجودة على السفينة، وتم نشر الدرع الفضي مرة أخرى وعارض ضغط المجس العملاق.
بالإضافة إلى ذلك، بإمكانهم السباحة بسرعة كبيرة بشكل غير متوقع، على الرغم من أن هذه القدرة لم تكن متوفرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الأخطبوطات العملاقة بطيئة للغاية على الأرض، بالكاد تجاوزت المجموعة ثلاثة أمتار عندما وصل إليها جيش الإمبراطورية.
بدت الأخطبوطات العملاقة بطيئة للغاية على الأرض، بالكاد تجاوزت المجموعة ثلاثة أمتار عندما وصل إليها جيش الإمبراطورية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ركز الجنود قوتهم النارية في وسط العبوة، ولم يتمكنوا من تجنبهم لأنهم كانوا لا يزالون قريبين جدًا من سفنهم، لذلك اختاروا ببساطة فرض الحصار.
مجموعة الأخطبوطات العملاقة تحتوي على أكثر من ثلاثين مخلوقًا من الدرجة الرابعة في الطبقة الوسطى، والعناية بهم تتطلب تركيزهم الكامل ولم تتمكن الإمبراطورية من القيام بذلك أثناء وجودها على الأرض تحت سيطرة الخلية.
تعرضت مجموعة الوحوش السحرية لوابل من الهجمات التي شنها الجنود، حيث ركزت الهجمات على العينات الموجودة في وسط المجموعة وأبادتهم بشكل مباشر، مما فتح طريقًا يمكن للجنود المرور منه.
أضاءت النقوش الموجودة على السفينة، وتم نشر الدرع الفضي مرة أخرى وعارض ضغط المجس العملاق.
الأخطبوطات العملاقة بطيئة على الأرض، لكن مخالبها لم تستطع الاستفادة إلا من غياب ضغط البحر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وبمجرد أن دخل الجيش صفوف الوحوش للوصول إلى السفن، ملأت المنطقة سلسلة من الأصوات التي تشبه صوت تشقق السياط.
تنهد نوح داخليًا عندما أدرك مقدار القوة التي يمتلكها مثل هذا الممارس القوي، وجلس على الأرض ليستمتع بالمعركة عندما قبل أنه لم يكن هناك شيء آخر يحتاج إلى القيام به.
انطلقت مخالب الأخطبوط بسرعة لا تصدق وأحدثت موجات صدمة أينما هبطت.
مجموعة الأخطبوطات العملاقة تحتوي على أكثر من ثلاثين مخلوقًا من الدرجة الرابعة في الطبقة الوسطى، والعناية بهم تتطلب تركيزهم الكامل ولم تتمكن الإمبراطورية من القيام بذلك أثناء وجودها على الأرض تحت سيطرة الخلية.
الممارسون الذين أصيبوا بالمخالب تمزقوا مباشرة إلى عدة قطع، حتى التعويذات الدفاعية لأولئك في الرتبة الثالثة لم تستطع تحمل مثل هذه الهجمات القوية لفترة طويلة.
أعطى الأمر على الفور وانطلق بعيدًا بينما بدا الممارسون الآخرون لا يزالون مشغولين بالتحديق في المشهد الغريب.
ولكن الجيش في حالة تراجع كامل، ولم يوقفه أحد عن الهروب ليهتم بالجنود الذين أصيبوا بالوحوش.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ظهرت السفن المنقوشة في أنظار الجنود بمجرد عبورهم مجموعة الوحوش السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت مجموعة من الأخطبوطات العملاقة من الدرجة الرابعة على الشاطئ حيث ممارسو الخلية وجنود الإمبراطورية يتقاتلون.
بدا من الممكن رؤية التعبيرات السعيدة تظهر على وجوههم، تلك السفن هي مقرهم بعد كل شيء، و النقوش عليها تقدم دفاعًا رائعًا، وسوف تكون آمنة بمجرد صعودها إلى سطحها الرئيسي.
بدا هذا الوضع غير عادي للغاية، فقد كانوا يعلمون أنهم سيتكبدون بعض الخسائر على طول الطريق، لكن التراجع وإعادة التنظيم بدا الخيار الأفضل في تلك اللحظة.
لكن تلك التعابير تجمدت فجأة عندما ظهر مجس يبلغ طوله ستة أمتار من البحر والتف حول أقرب سفينة.
“لقد فزنا.”
أضاءت النقوش الموجودة على السفينة، وتم نشر الدرع الفضي مرة أخرى وعارض ضغط المجس العملاق.
في النهاية، أعطى الجندي المسؤول هذا الأمر، وقرر الجيش القادم من الإمبراطورية التراجع عبر المسار الذي تحتله الوحوش السحرية.
ومع ذلك، أمام أعين الجميع على الجزيرة، تصدعت الطبقة الدائرية الواقية التي كانت تحيط بالسفينة تحت ضغط المجسات.
“العودة إلى السفن!”
ثم انكسر الدرع تمامًا، مما سمح للمجسات بالالتفاف مرة أخرى على السفينة، ولم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ حتى تتمزق السفينة مباشرة إلى قطعتين تحت هجوم ذلك الوحش السحري الضخم.
الأخطبوطات العملاقة بطيئة على الأرض، لكن مخالبها لم تستطع الاستفادة إلا من غياب ضغط البحر.
حتى نوح الذي ينظر إلى المشهد من بعيد بدا مذهولاًً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيقظ أمره ممارسي الخلية الذين تراجعوا دون تردد، وبدأ بعضهم يفهم ما يحدث، وبالكاد استطاعوا احتواء الإثارة التي شعروا بها.
“هذا وحش سحري من الرتبة الخامسة! قال الشيطان السماوي إن حد تقنية الاستنتاج هو الرتبة البطولية، لكنني لم أتوقع أن يتمكن مطارد الشيطان من أسر مخلوق من الرتبة الخامسة!”
ولكن الجيش في حالة تراجع كامل، ولم يوقفه أحد عن الهروب ليهتم بالجنود الذين أصيبوا بالوحوش.
أفكاره جعلته يعتقد أن البطريرك قد أسر وحشًا سحريًا من الدرجة الخامسة وقيده حيًا!
“التراجع إلى الجزء الخلفي من الجزيرة!”
لم يكن يعرف الكثير عن تقنية الاستنتاج، لكنه يدرك أن العينة التي يجب نسخها يجب أن تكون في بيئة محددة مليئة بالتكوينات والنقوش.
ومع ذلك، أمام أعين الجميع على الجزيرة، تصدعت الطبقة الدائرية الواقية التي كانت تحيط بالسفينة تحت ضغط المجسات.
“إن البطريرك هو وجود من الدرجة السادسة.”
أعطى الأمر على الفور وانطلق بعيدًا بينما بدا الممارسون الآخرون لا يزالون مشغولين بالتحديق في المشهد الغريب.
تنهد نوح داخليًا عندما أدرك مقدار القوة التي يمتلكها مثل هذا الممارس القوي، وجلس على الأرض ليستمتع بالمعركة عندما قبل أنه لم يكن هناك شيء آخر يحتاج إلى القيام به.
“لقد فزنا.”
على الرغم من أن ضوء الشمس لم يؤثر على رؤيتهم، إلا أن بيئتهم الطبيعية كانت شيئًا يطابق بعض صفاتهم الأخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات