الامتنان
استطاع نوح أن يفهم ما فعلته أمة أودريا لكنه لم يستطع معرفة السبب.
لقد استمر ببساطة في الهروب بينما كان يسعى وراء القوة ، دون أن يتخلص من الضعف الذي شعر به.
‘هل يتوقعون مني أن أساعدهم في المستقبل؟ ومع ذلك ، لا يمكنهم أن يعرفوا أنه كان بإمكاني الوصول إلى هذه المعلومات.’
كان من الواضح أن المنظمة الأولى التي خطرت بباله كانت الخلية.
كان عقله مرتبكًا ، فمعرفة أن شعب أوديريا كان يحميه جعله يشعر بالغرابة.
“هل يفعلون ذلك فقط بدافع حسن النية؟”
“إذا كنت سأصل إلى رتب الحكام ، فسأرد هذا الجميل بالتأكيد.”
هذا الاحتمال جعله أكثر حيرة.
والدته ، ويليام ، والآن بلد أودريا ، أولئك الذين أصبحوا قريبين من نوح بذلوا قصارى جهدهم لمنحه مزيدًا من الوقت للتطور و لم يفعل شيئًا حتى الآن لسدادها.
كان معتادًا على الأشخاص الذين يحاولون استغلاله ، لكن اللطف الخالص كان شيئًا اختبره مرات قليلة جدًا في حياته الثانية.
كان نوح مهتمًا بهذه المنظمة السرية منذ أن سمع عنها ، لم يكن هناك سبب لرفض هذه الفرصة.
“إذا كان هذا حقًا لطفًا ، فماذا أفعل؟”
بالعودة إلى أمة أودريا ، قاتل معها ، و تمكن من تحريرها من براثن الإمبراطورية ، تلك كانت الأشياء التي يمكن أن يفعلها الشخص الصالح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يعرف اسمي وحقيقة أنني كنت أرغب في الانضمام إلى طائفة النهر المتدفق … لا يزال من المبكر القفز إلى الاستنتاجات ولكن هناك احتمال كبير أن يكون لديه صلات بالخلية.”
ومع ذلك ، كان للإمبراطورية حاكم ، لا يهم الخير و الشر أمام مثل هذا الكيان.
تم إجراء اختبار الدخول قبل أيام قليلة فقط لم يذكر نوح اسمه أثناء ذلك ، لم يكن ذلك مطلوبًا.
ليس الأمر أن نوح لم يرغب في مساعدة هذا البلد ، فقد عومل معاملة حسنة هناك كما أن هذه المعلومات قد ولدت مسحة من الامتنان تجاهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت حقيقة الأمور أنه كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية هارباً ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حتى لو أراد ذلك.
ومع ذلك ، كانت حقيقة الأمور أنه كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية هارباً ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حتى لو أراد ذلك.
كانت الفروع متشابكة حول قلب مظلم ، و الأجزاء الداخلية من تشابك الفروع مظلمة للغاية بحيث لا يستطيع أي شخص تحديد الشكل الفعلي لما تحتويه.
مرة أخرى ، هاجمه الشعور بالعجز قبل أن يفرقه نوح بعزم متجدد.
“كيف سأتعرف عليه؟”
“إذا كنت سأصل إلى رتب الحكام ، فسأرد هذا الجميل بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر الضوء نبتة غريبة ذات فروع حمراء زاهية مليئة بالأشواك الحادة.
والدته ، ويليام ، والآن بلد أودريا ، أولئك الذين أصبحوا قريبين من نوح بذلوا قصارى جهدهم لمنحه مزيدًا من الوقت للتطور و لم يفعل شيئًا حتى الآن لسدادها.
استدار نوح فقط ليرى رجلاً بسيط المظهر يحدق فيه بوجه صارم.
لقد استمر ببساطة في الهروب بينما كان يسعى وراء القوة ، دون أن يتخلص من الضعف الذي شعر به.
انبعث ضوء خافت من إحدى الطاولات الموجودة في نهاية الغرفة.
‘يوم ما…’
والدته ، ويليام ، والآن بلد أودريا ، أولئك الذين أصبحوا قريبين من نوح بذلوا قصارى جهدهم لمنحه مزيدًا من الوقت للتطور و لم يفعل شيئًا حتى الآن لسدادها.
تنهد وهو يضع تلك الأفكار في مؤخرة عقله.
“إذا كان هذا حقًا لطفًا ، فماذا أفعل؟”
كانت هذه الأمور لا تزال بعيدة عن متناوله ، فقد كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يوم ما…’
شكل المبنى الذي ظهر فيه مسكنه أمام عينيه ، ودفعته الرغبة في الزراعة إلى تسريع خطواته و هو يسير نحو الباب الرئيسي.
“إذا كان هذا حقًا لطفًا ، فماذا أفعل؟”
ومع ذلك ، عندما ظهرت في يده الرمز المميز لفتح هذا الباب ، ظهر صوت من خلفه.
كان عقله مرتبكًا ، فمعرفة أن شعب أوديريا كان يحميه جعله يشعر بالغرابة.
“هل أنت زاك ، الشخص الذي شارك في اختبار دخول طائفة النهر المتدفق؟”
كان السبب في ثقته الشديدة هو أن الرجل الذي أمامه كان أضعف منه بشكل واضح ، وكان بإمكانه الهروب فقط إذا أصبح الوضع خطيرًا للغاية.
استدار نوح فقط ليرى رجلاً بسيط المظهر يحدق فيه بوجه صارم.
رأى أن نوح كان مترددًا ، استمر الرجل في الكلام.
“من يسأل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر و هو يفتح باب الحانة و يعبر مدخلها.
سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر و هو يفتح باب الحانة و يعبر مدخلها.
لم يكن نوح في حالة مزاجية جيدة ، فقد وضع الاكتشاف الأخير بعض الضغط عليه أراد تحسين قوته في أقصر وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحد الأصدقاء كان مفتونًا بأدائك في اختبار الدخول ، إنه يود مقابلتك.”
“أحد الأصدقاء كان مفتونًا بأدائك في اختبار الدخول ، إنه يود مقابلتك.”
داخل الحانة مظلم و معظم المزارعين هناك إما في حالة سكر أو يشخرون بصوت عالٍ على طاولاتهم.
أجاب الرجل.
مرة أخرى ، هاجمه الشعور بالعجز قبل أن يفرقه نوح بعزم متجدد.
‘الأداء في الاختبار؟ هل يتحدث عن شخصيتي؟’
‘طائفة النهر المتدفق لها صلات بالعالم السفلي ! حسنًا ، ربما يكون الأمر عكس ذلك.’
لقد فشل نوح في الاختبار الأول ، الاختبار الذي يحمل بذرة العقل ، لذلك لم يفهم كيف يمكن لشخص ما أن يهتم به و لا كيف تمكن من الوصول إلى تلك المعلومات.
هذا الاحتمال جعله أكثر حيرة.
رأى أن نوح كان مترددًا ، استمر الرجل في الكلام.
سأل نوح لكن الرجل لم يستدير ، في غضون ثوانٍ ، ترك خط بصره ، و اختفى وراء زاوية.
“أردت أن تدخل طائفة ، أليس كذلك؟ هذا الصديق يمكنه تحقيق ذلك ، فهو ينتمي إلى طائفة أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار بشكل حاسم نحو تلك الطاولة و جلس أمام المزارع ، حاولت عيناه التحقيق في مستوى زراعته لكن دون جدوى.
حدق نوح في الرجل لفترة من الوقت قبل أن يهز رأسه و يشير ليقود الطريق.
كانت هذه الأمور لا تزال بعيدة عن متناوله ، فقد كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
‘إنه مجرد مزارع من المرتبة الثانية ، ليس تهديدًا.’
سأل.
كان السبب في ثقته الشديدة هو أن الرجل الذي أمامه كان أضعف منه بشكل واضح ، وكان بإمكانه الهروب فقط إذا أصبح الوضع خطيرًا للغاية.
“من يسأل؟”
أيضًا ، لم يكن لديه أي مخطط ، كان ينتظر فقط فرصة للظهور.
ومع ذلك ، عندما ظهرت في يده الرمز المميز لفتح هذا الباب ، ظهر صوت من خلفه.
“إنه يعرف اسمي وحقيقة أنني كنت أرغب في الانضمام إلى طائفة النهر المتدفق … لا يزال من المبكر القفز إلى الاستنتاجات ولكن هناك احتمال كبير أن يكون لديه صلات بالخلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر و هو يفتح باب الحانة و يعبر مدخلها.
تم إجراء اختبار الدخول قبل أيام قليلة فقط لم يذكر نوح اسمه أثناء ذلك ، لم يكن ذلك مطلوبًا.
شخص مقنع يحدق باهتمام في النبات ، تم الكشف عن بعض ملامح وجهه من خلال الضوء الخافت للفروع لكن نوح لم يستطع معرفة ما إذا كان رجلاً أو امرأة.
هذا يعني أن المنظمة التي تقف وراء الرجل كانت إما على علم بجميع الوافدين الجدد في الأرخبيل أو أنها حققت في أمر نوح في الأيام التي تلت الاختبار.
“إذا كنت سأصل إلى رتب الحكام ، فسأرد هذا الجميل بالتأكيد.”
كان من الواضح أن المنظمة الأولى التي خطرت بباله كانت الخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحد الأصدقاء كان مفتونًا بأدائك في اختبار الدخول ، إنه يود مقابلتك.”
تبع نوح الرجل لبضع دقائق حتى توقف أمام حانة سيئة المظهر.
كان من الواضح أن المنظمة الأولى التي خطرت بباله كانت الخلية.
“لا يمكنني الذهاب أبعد من ذلك. أنت بحاجة للدخول بمفردك إذا كنت تريد مقابلة صديقي.”
حدق نوح في الرجل لفترة من الوقت قبل أن يهز رأسه و يشير ليقود الطريق.
قال الرجل تلك الكلمات الأخيرة قبل أن يستدير و يغادر الشارع الصغير حيث كانوا.
لقد استمر ببساطة في الهروب بينما كان يسعى وراء القوة ، دون أن يتخلص من الضعف الذي شعر به.
“كيف سأتعرف عليه؟”
والدته ، ويليام ، والآن بلد أودريا ، أولئك الذين أصبحوا قريبين من نوح بذلوا قصارى جهدهم لمنحه مزيدًا من الوقت للتطور و لم يفعل شيئًا حتى الآن لسدادها.
سأل نوح لكن الرجل لم يستدير ، في غضون ثوانٍ ، ترك خط بصره ، و اختفى وراء زاوية.
‘فرص وجود الخلية وراء هذا زادت فجأة.’
‘فرص وجود الخلية وراء هذا زادت فجأة.’
تنهد وهو يضع تلك الأفكار في مؤخرة عقله.
فكر و هو يفتح باب الحانة و يعبر مدخلها.
ومع ذلك ، عندما ظهرت في يده الرمز المميز لفتح هذا الباب ، ظهر صوت من خلفه.
كان نوح مهتمًا بهذه المنظمة السرية منذ أن سمع عنها ، لم يكن هناك سبب لرفض هذه الفرصة.
كانت الفروع متشابكة حول قلب مظلم ، و الأجزاء الداخلية من تشابك الفروع مظلمة للغاية بحيث لا يستطيع أي شخص تحديد الشكل الفعلي لما تحتويه.
داخل الحانة مظلم و معظم المزارعين هناك إما في حالة سكر أو يشخرون بصوت عالٍ على طاولاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت حقيقة الأمور أنه كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية هارباً ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حتى لو أراد ذلك.
ملأت رائحة النبيذ القوي و القيء الغرفة المتربة و لكن نوح لم يهتم بذلك كثيرًا ، فقد تركز اهتمامه على البحث عن الصديق الذي ذكره الرجل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر الضوء نبتة غريبة ذات فروع حمراء زاهية مليئة بالأشواك الحادة.
انبعث ضوء خافت من إحدى الطاولات الموجودة في نهاية الغرفة.
كان مصدر الضوء نبتة غريبة ذات فروع حمراء زاهية مليئة بالأشواك الحادة.
كان عقله مرتبكًا ، فمعرفة أن شعب أوديريا كان يحميه جعله يشعر بالغرابة.
كانت الفروع متشابكة حول قلب مظلم ، و الأجزاء الداخلية من تشابك الفروع مظلمة للغاية بحيث لا يستطيع أي شخص تحديد الشكل الفعلي لما تحتويه.
سأل نوح لكن الرجل لم يستدير ، في غضون ثوانٍ ، ترك خط بصره ، و اختفى وراء زاوية.
تعرف نوح على النبات الذي صنعه أثناء اختبار الدخول و فهم كيف أدركت تلك المنظمة وجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معتادًا على الأشخاص الذين يحاولون استغلاله ، لكن اللطف الخالص كان شيئًا اختبره مرات قليلة جدًا في حياته الثانية.
‘طائفة النهر المتدفق لها صلات بالعالم السفلي ! حسنًا ، ربما يكون الأمر عكس ذلك.’
كان نوح مهتمًا بهذه المنظمة السرية منذ أن سمع عنها ، لم يكن هناك سبب لرفض هذه الفرصة.
شخص مقنع يحدق باهتمام في النبات ، تم الكشف عن بعض ملامح وجهه من خلال الضوء الخافت للفروع لكن نوح لم يستطع معرفة ما إذا كان رجلاً أو امرأة.
كان من الواضح أن المنظمة الأولى التي خطرت بباله كانت الخلية.
سار بشكل حاسم نحو تلك الطاولة و جلس أمام المزارع ، حاولت عيناه التحقيق في مستوى زراعته لكن دون جدوى.
‘هل يتوقعون مني أن أساعدهم في المستقبل؟ ومع ذلك ، لا يمكنهم أن يعرفوا أنه كان بإمكاني الوصول إلى هذه المعلومات.’
تبع الصمت تلك اللحظة ، لن يكون نوح أول من يتكلم.
ملأت رائحة النبيذ القوي و القيء الغرفة المتربة و لكن نوح لم يهتم بذلك كثيرًا ، فقد تركز اهتمامه على البحث عن الصديق الذي ذكره الرجل من قبل.
ثم فتح الرجل فمه للتحدث ، بدا أن صوته ينتمي إلى رجل في منتصف العمر يتمتع بجسد سليم.
شخص مقنع يحدق باهتمام في النبات ، تم الكشف عن بعض ملامح وجهه من خلال الضوء الخافت للفروع لكن نوح لم يستطع معرفة ما إذا كان رجلاً أو امرأة.
“ألا تجدها جميلة؟”
كانت هذه الأمور لا تزال بعيدة عن متناوله ، فقد كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
داخل الحانة مظلم و معظم المزارعين هناك إما في حالة سكر أو يشخرون بصوت عالٍ على طاولاتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
