عبيد
‘هل هم سجناء؟’
“لم أكن على علم بذلك ، فأنا مجرد مسافر ولدي معرفة قليلة جدًا بهذا البلد وهذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عبدًا حقيقيًا. أتمنى أن تغفر سوء التفاهم هذا.”
هذا أول ما فكر فيه نوح.
سئم نوح الانتظار وأخذ زمام المبادرة.
بإمكانه التعرف على قوة أجسادهم ، لقد كانوا جميعًا بين الرتبتين الثانية والثالثة ، ومع ذلك بدا أنهم يعانون من سوء التغذية و الإرهاق ، و كانوا يشبهون عامة الناس أثناء تنقلهم.
سئم نوح الانتظار وأخذ زمام المبادرة.
“ما الذي يقومون بالتنقيب عنه؟”
اتجهت نظرته في النهاية إلى عنقه ثم على السلسلة.
كل أولئك الأشخاص الذين يرتدون أطواقًا معدنية كانوا يحفرون ثقوبًا على الأرض بأيديهم العارية ، وبعضهم مغطى بالدماء ، لم يستطع نوح تخيل مقدار العمل الذي كان عليهم القيام به لإصابة أيديهم الى ذلك الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك الكثير ، فقط طاولة صغيرة ، وعدد قليل من الكراسي ، وسرير كبير.
لم تسمح لهم سلاسل الأطواق بحرية كبيرة ، فقد تم تثبيتها على الأرض ، مما أجبر هؤلاء السجناء على العمل في منطقة دائرية إعتمادا على طول السلاسل.
اتجهت نظرته في النهاية إلى عنقه ثم على السلسلة.
لم يرى نوح أي خطأ في معرفة المزيد عن الموقف ، لقد هرب خصيصًا من أجل التوقف عن الاختباء ، لم يشعر بالحاجة إلى تجنب ذلك المخيم.
كل أولئك الأشخاص الذين يرتدون أطواقًا معدنية كانوا يحفرون ثقوبًا على الأرض بأيديهم العارية ، وبعضهم مغطى بالدماء ، لم يستطع نوح تخيل مقدار العمل الذي كان عليهم القيام به لإصابة أيديهم الى ذلك الحد.
غطت شخصيته طبقة من الطاقة العقلية وهو يتقدم نحو الخيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، أنت! لا تتحدث إلى العبد!”
سرعان ما اكتشف نوح أن الذي أمامه لم يكن المعسكر الوحيد ، فقد دخل عدد أكبر منهم في مجال رؤيته وهو يحدق في البحر من بعيد.
سأل نوح بصوت عالٍ بمجرد مغادرة النساء للخيمة ، فقد كن مزارعين ايضا.
“المنطقة هناك مزدحمة للغاية ، هل هو بسبب البحر؟”
أراد نوح جمع معلومات عن الإمبراطورية ، فقد خطط لقضاء وقت طويل في منطقة نفوذها بعد كل شيء.
كانت المعسكرات أكثر كثافة سكانية على طول الساحل في حين أن المعسكرات الداخلية لم يكن بها سوى بضع مئات من الناس ، كان من الطبيعي أن يعتقد نوح أن البحر هو السبب.
ومع ذلك ، لم تأت الدعوة أبدًا ، فقد اقتصر الرجل ببساطة على التحديق في الجرة أثناء لعق شفتيه.
سار بشكل عرضي تجاه أحد الأشخاص المقيدين بالسلاسل ولوح بيده لتحية له.
سأل نوح الرجل الأول في الأفق.
” عن ماذا تنقب؟”
ومع ذلك ، لم تأت الدعوة أبدًا ، فقد اقتصر الرجل ببساطة على التحديق في الجرة أثناء لعق شفتيه.
سأل نوح الرجل الأول في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعسكرات أكثر كثافة سكانية على طول الساحل في حين أن المعسكرات الداخلية لم يكن بها سوى بضع مئات من الناس ، كان من الطبيعي أن يعتقد نوح أن البحر هو السبب.
خفض الرجل رأسه و تجاهل نوح تمامًا ، فقد كان يركز
على حفر التضاريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نوح رشفة خفيفة من الجرة لكن انتباهه لم يترك الرجل أبدًا ، كان يتساءل عما إذا كان مثل هذا النبيذ الجيد يمكن أن يجذب انتباهه.
“هل يتجاهلني أم أن السلسلة تجبره على العمل؟”
ومع ذلك ، لم تأت الدعوة أبدًا ، فقد اقتصر الرجل ببساطة على التحديق في الجرة أثناء لعق شفتيه.
قوس نوح أحد حواجبه عندما تجاهله الرجل.
“مرحبًا ، من أين لك هذا؟ إنها المرة الأولى التي أشم فيها شيئًا لذيذًا جدًا.”
اتجهت نظرته في النهاية إلى عنقه ثم على السلسلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نوح رشفة خفيفة من الجرة لكن انتباهه لم يترك الرجل أبدًا ، كان يتساءل عما إذا كان مثل هذا النبيذ الجيد يمكن أن يجذب انتباهه.
يمكن رؤية النقوش على هذين العنصرين ، ومض بريقها تحت ضوء النهار ، ويبدو أنها تطبق بعض التأثير غير المعروف على الرجل المقيد.
أومأ نوح برأسه ودخل الخيمة ، ووقف الرجل ثابتًا على المدخل ، منتظرًا أن يعبره.
كان على وشك طرح سؤال آخر عندما انطلق صوت خشن من إحدى أكبر الخيام.
سرعان ما اكتشف نوح أن الذي أمامه لم يكن المعسكر الوحيد ، فقد دخل عدد أكبر منهم في مجال رؤيته وهو يحدق في البحر من بعيد.
“مهلا ، أنت! لا تتحدث إلى العبد!”
“هل كل العبيد مزارعين؟”
‘همم؟ عبد؟’
“نعم. يموت البشر بسهولة بالغة ، ولا يستحقون ثمنهم على المدى الطويل.”
ألقى نوح نظرة أخرى على الرجل المقيد بالسلاسل ثم التفت نحو الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، أنت! لا تتحدث إلى العبد!”
كان رجل نصف عارٍ قوي البنية في منتصف مدخل الخيمة ينظر إليه بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعسكرات أكثر كثافة سكانية على طول الساحل في حين أن المعسكرات الداخلية لم يكن بها سوى بضع مئات من الناس ، كان من الطبيعي أن يعتقد نوح أن البحر هو السبب.
“من أنت؟ حقول التعدين هذه ملك الإمبراطورية!”
“ما الذي يقومون بالتنقيب عنه؟”
“حقول التعدين؟”
“نعم. يموت البشر بسهولة بالغة ، ولا يستحقون ثمنهم على المدى الطويل.”
أضاءت عينا نوح بنور بارد بمجرد أن أدرك أن هناك شيئًا ذا قيمة هناك.
“من أنت؟ حقول التعدين هذه ملك الإمبراطورية!”
قام بإنحناءة للرجل قوي البنية وابتسم ابتسامة عريضة قبل أن يتحدث.
“لم أكن على علم بذلك ، فأنا مجرد مسافر ولدي معرفة قليلة جدًا بهذا البلد وهذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عبدًا حقيقيًا. أتمنى أن تغفر سوء التفاهم هذا.”
ألقى نوح نظرة أخرى على الرجل المقيد بالسلاسل ثم التفت نحو الصوت.
خففت كلمات نوح من مزاج الرجل قليلاً لكنه كان لا يزال حذرًا منه.
أضاءت عينا نوح بنور بارد بمجرد أن أدرك أن هناك شيئًا ذا قيمة هناك.
“من الأفضل أن تذهب ، لا يمكنك إزعاج العبيد أثناء عملهم ، فلدينا جدول زمني لمواكبته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق الرجل يديه و أمر النساء بمغادرة الخيمة ، حتى إنهن لم يرتدين ملابسهن عندما خرجن.
تفر الرجل و لف ذراعيه حول صدره ، وأصبحت عضلاته أكثر وضوحًا بهذه الطريقة.
أومأ نوح برأسه ودخل الخيمة ، ووقف الرجل ثابتًا على المدخل ، منتظرًا أن يعبره.
‘لا أستطيع أن أفهم مستواه لكنني لا أشعر بأي خطر أيضًا ، يجب أن يكون بنفس قوتي’.
قام نوح بقمع المفاجئة عندما كان المشهد داخل الخيمة يتكشف.
أخرج نوح إناءً من نبيذ إيفور من خاتمه الفضائي ، بعد فترة طويلة من إقامته معه ، اعتاد نوح على أخذ البعض منه لنفسه.
أراد نوح جمع معلومات عن الإمبراطورية ، فقد خطط لقضاء وقت طويل في منطقة نفوذها بعد كل شيء.
عندما فتح الغطاء ، ملأت رائحة النبيذ القوي المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نوح رشفة خفيفة من الجرة لكن انتباهه لم يترك الرجل أبدًا ، كان يتساءل عما إذا كان مثل هذا النبيذ الجيد يمكن أن يجذب انتباهه.
أخذ نوح رشفة خفيفة من الجرة لكن انتباهه لم يترك الرجل أبدًا ، كان يتساءل عما إذا كان مثل هذا النبيذ الجيد يمكن أن يجذب انتباهه.
“نعم. يموت البشر بسهولة بالغة ، ولا يستحقون ثمنهم على المدى الطويل.”
لحسن الحظ بالنسبة له ، كان الرجل مهتمًا على الفور بجرّة نوح ، وتتبعت عيناه تحركاتها في يد نوح.
أراد نوح جمع معلومات عن الإمبراطورية ، فقد خطط لقضاء وقت طويل في منطقة نفوذها بعد كل شيء.
لل يمكن لومه ، يعتبر نبيذ إيفور من الأفضل جودة و هو باهظ للغاية ، كان نوح متأكدًا من أن المزارع في مثل هذا الموقع البعيد لا يمكنه الوصول إلى شيء ثمين جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعسكرات أكثر كثافة سكانية على طول الساحل في حين أن المعسكرات الداخلية لم يكن بها سوى بضع مئات من الناس ، كان من الطبيعي أن يعتقد نوح أن البحر هو السبب.
“مرحبًا ، من أين لك هذا؟ إنها المرة الأولى التي أشم فيها شيئًا لذيذًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق الرجل يديه و أمر النساء بمغادرة الخيمة ، حتى إنهن لم يرتدين ملابسهن عندما خرجن.
“أوه ، ليس كثيرًا. النبيذ هو شغفي وأحب الاحتفاظ باحتياطي من أكثرها لذة.”
سار بشكل عرضي تجاه أحد الأشخاص المقيدين بالسلاسل ولوح بيده لتحية له.
كذب نوح عرضًا ، وانتظر دعوة من الرجل بينما استمر في الشرب من الجرة.
” إذا العبودية لا تشمل مجال التنقيب فقط”.
ومع ذلك ، لم تأت الدعوة أبدًا ، فقد اقتصر الرجل ببساطة على التحديق في الجرة أثناء لعق شفتيه.
أومأ نوح برأسه متفهمًا بينما كان يتحرك نحو أحد الكراسي ويضع البرطمان على المنضدة أمامه.
‘لماذا لا يطلبها فقط؟’
أومأ نوح برأسه ودخل الخيمة ، ووقف الرجل ثابتًا على المدخل ، منتظرًا أن يعبره.
“تريد أن تتذوقه؟”
كان رجل نصف عارٍ قوي البنية في منتصف مدخل الخيمة ينظر إليه بغضب.
سئم نوح الانتظار وأخذ زمام المبادرة.
خفض الرجل رأسه و تجاهل نوح تمامًا ، فقد كان يركز على حفر التضاريس.
أضاءت عينا الرجل على هذا السؤال وقام بسعادة بتحريك ستارة خيمته في لفتة ترحيبية.
سرعان ما اكتشف نوح أن الذي أمامه لم يكن المعسكر الوحيد ، فقد دخل عدد أكبر منهم في مجال رؤيته وهو يحدق في البحر من بعيد.
“نعم ، من فضلك! يمكنك الدخول إذا كنت لا تمانع.”
“لم أكن على علم بذلك ، فأنا مجرد مسافر ولدي معرفة قليلة جدًا بهذا البلد وهذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عبدًا حقيقيًا. أتمنى أن تغفر سوء التفاهم هذا.”
أومأ نوح برأسه ودخل الخيمة ، ووقف الرجل ثابتًا على المدخل ، منتظرًا أن يعبره.
قوس نوح أحد حواجبه عندما تجاهله الرجل.
“إذن ، هكذا تُقضى الحياة على حدود الإمبراطورية.”
لحسن الحظ بالنسبة له ، كان الرجل مهتمًا على الفور بجرّة نوح ، وتتبعت عيناه تحركاتها في يد نوح.
قام نوح بقمع المفاجئة عندما كان المشهد داخل الخيمة يتكشف.
لم يرى نوح أي خطأ في معرفة المزيد عن الموقف ، لقد هرب خصيصًا من أجل التوقف عن الاختباء ، لم يشعر بالحاجة إلى تجنب ذلك المخيم.
لم يكن هناك الكثير ، فقط طاولة صغيرة ، وعدد قليل من الكراسي ، وسرير كبير.
“لم أكن على علم بذلك ، فأنا مجرد مسافر ولدي معرفة قليلة جدًا بهذا البلد وهذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عبدًا حقيقيًا. أتمنى أن تغفر سوء التفاهم هذا.”
ومع ذلك ،هنالك فوق السرير امرأتان عاريتان مع طوق على رقابهما.
سأل نوح الرجل الأول في الأفق.
أيضًا ، يبدو أن الخيمة تحتوي على نوع من النقوش على سطحها ، وقد خمّن نوح أنها تهدف إلى قمع الضوضاء.
“ما الذي يقومون بالتنقيب عنه؟”
” إذا العبودية لا تشمل مجال التنقيب فقط”.
لحسن الحظ بالنسبة له ، كان الرجل مهتمًا على الفور بجرّة نوح ، وتتبعت عيناه تحركاتها في يد نوح.
“أنا اعتذر عنهن ، لم أكن أتوقع زيارات. سأرسلهم بعيدًا على الفور.”
‘همم؟ عبد؟’
صفق الرجل يديه و أمر النساء بمغادرة الخيمة ، حتى إنهن لم يرتدين ملابسهن عندما خرجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عينا الرجل على هذا السؤال وقام بسعادة بتحريك ستارة خيمته في لفتة ترحيبية.
“هل كل العبيد مزارعين؟”
خفض الرجل رأسه و تجاهل نوح تمامًا ، فقد كان يركز على حفر التضاريس.
سأل نوح بصوت عالٍ بمجرد مغادرة النساء للخيمة ، فقد كن مزارعين ايضا.
“هل كل العبيد مزارعين؟”
“نعم. يموت البشر بسهولة بالغة ، ولا يستحقون ثمنهم على المدى الطويل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقول التعدين؟”
أومأ نوح برأسه متفهمًا بينما كان يتحرك نحو أحد الكراسي ويضع البرطمان على المنضدة أمامه.
أراد نوح جمع معلومات عن الإمبراطورية ، فقد خطط لقضاء وقت طويل في منطقة نفوذها بعد كل شيء.
“لقد سمعت أن الدول المهزومة قدمت عبيدًا لإمبراطورية شندال لكنني قللت كثيرًا من تقدير عددهم. هل ربحت العديد من الحروب؟”
سرعان ما اكتشف نوح أن الذي أمامه لم يكن المعسكر الوحيد ، فقد دخل عدد أكبر منهم في مجال رؤيته وهو يحدق في البحر من بعيد.
أراد نوح جمع معلومات عن الإمبراطورية ، فقد خطط لقضاء وقت طويل في منطقة نفوذها بعد كل شيء.
“أنا اعتذر عنهن ، لم أكن أتوقع زيارات. سأرسلهم بعيدًا على الفور.”
“همف! تقريبا كل بلد في المنطقة الوسطى من القارة قد استسلم لقوة الإمبراطورية ، لولا أمة أوترا والأمة البابوية ، لكنا قد غزينا الأرض بأكملها بالفعل.”
أراد نوح جمع معلومات عن الإمبراطورية ، فقد خطط لقضاء وقت طويل في منطقة نفوذها بعد كل شيء.
ومع ذلك ، لم تأت الدعوة أبدًا ، فقد اقتصر الرجل ببساطة على التحديق في الجرة أثناء لعق شفتيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
