التكرار
استأنف نوح مسيرته نحو أمة إفرانا.
في تلك اللحظة فقط توقف نوح عن استخدام ساقه اليسرى وبدأ في التدريب بقدمه اليمنى.
تعافت مراكز قوته ،قرر الطريق الذي يجب أن يسلكه ، البقاء بالقرب من حدود الإمبراطورية سيزيد فقط من فرصة العثور عليه من قبل أفراد العائلة المالكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمضى وقته في السفر يمشي بهذه الطريقة الغريبة ، يعرج ويقفز في الأرجاء لمزامنة تحركاته مع السطور المختارة في الرسم التخطيطي.
كان الطريق الى إفرانا طويلًا ، كان نوح بحاجة إلى عبور العديد من الدول ومناطق الخطر التي لم يكن لديه سوى القليل من المعلومات عنها.
واحد وأربعون هو عدد المرات التي كرر فيها نوح تلك الحركة قبل أن يتمكن من إحداث هذا التأثير مرة أخرى.
ومع ذلك ، كان هذا أفضل بكثير من وضعه الأصلي.
“هذا البلد مهجور بشكل أساسي ، لا يوجد سوى بعض مناطق الخطر المتناثرة ، ومع ذلك ، يجب أن أجد المزيد من المستوطنات البشرية في المنطقة التالية.”
“هذا البلد مهجور بشكل أساسي ، لا يوجد سوى بعض مناطق الخطر المتناثرة ، ومع ذلك ، يجب أن أجد المزيد من المستوطنات البشرية في المنطقة التالية.”
بمجرد عزل التأثيرات المرغوبة وإعادة إنتاجها بنجاح ، كان ما تبقى للقيام به هو إتقان تلك الأشكال حتى يكون لها القوة المقصودة.
استعرض نوح المعلومات الموجودة على الخريطة في ذهنه وهو يمشي بإيقاع غريب.
كان الطريق الى إفرانا طويلًا ، كان نوح بحاجة إلى عبور العديد من الدول ومناطق الخطر التي لم يكن لديه سوى القليل من المعلومات عنها.
كان يأخذ خطوات قصيرة ، ثم يسرع فجأة ، ثم يدوس بقدميه بشكل متكرر.
توقف على الفور وركز كل انتباهه على ساقه اليسرى.
إذا شاهدته على هذا الحال فستصنفه على أنه رجل مجنون.
تراكمت المحاولات الفاشلة ولكن نوح أصبح أكثر فأكثر إعتيادا على هذه التقنية.
لكن في الواقع نوح كان يتدرب !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوح لم يتحرك من مكانه ليوم كامل.
لقد عزل سطور نموذج تعويذة خطوات الظل التي أنتجت تأثير الإندفاع للدوائر السوداء و يحاول حاليًا إعادة إنشاء هذه السطور بجسده.
حاول مرة أخرى القيام بنفس الإجراء بالضبط لكنه لم يتمكن من مطابقة الإيقاع السابق.
ما كان يعرفه عن ابتكار التقنيات لم يكن سوى نظريات وسجلات المزارعين السابقين الذين نجحوا في ذلك ، ولم تكن هناك طريقة محددة لذلك.
كان جسده مصنوعًا جزئيًا من “التنفس” ، ولم يكن بحاجة إلى استخدام ذلك الموجود في دانتيان في تلك العملية ، بمجرد أن تلبي حركته الإيقاع المطلوب ، سيقوم بالإندفاع.
كانت كل تقنية جديدة شخصية للغاية بالنسبة للمزارع الذي ابتكرها ، وتعكس موقفه أثناء عملية الإنشاء وتفضيلاته ، ولم تكن هناك طريقة ثابتة لهذا الإجراء.
كان نوح قد قرر سابقًا جدول يومين من السفر و ثلاثة أيام من الراحة والزراعة ، لم يرغب في إهمال تدريبه بسبب سفره.
ومع ذلك ، فقد تم الاعتراف بوجود ثلاث مراحل رئيسية: العزلة و التجربة و الكمال.
أشارت مرحلة العزل إلى الجزء الذي قرر فيه المزارع تحديد التأثيرات التي يجب أن تحدثها تقنيته ، وقد سُميت بهذه الطريقة لأن معظم المزارعين عزلوا أجزاء معينة من مخطط ما كما فعل نوح.
في تلك اللحظة فقط توقف نوح عن استخدام ساقه اليسرى وبدأ في التدريب بقدمه اليمنى.
تتألف مرحلة التجريب من محاولات إعادة إنتاج تلك التأثيرات.
في النهاية ، يدخل إنشاء تقنية إلى مرحلة الكمال.
كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيجرب كل نوع من الحركات المختلفة التي شعر أنها تحاكي السطور التي عزلها ، ومع ذلك ، لم يستطع تحقيق أي نتائج.
في النهاية ، يدخل إنشاء تقنية إلى مرحلة الكمال.
أشارت مرحلة العزل إلى الجزء الذي قرر فيه المزارع تحديد التأثيرات التي يجب أن تحدثها تقنيته ، وقد سُميت بهذه الطريقة لأن معظم المزارعين عزلوا أجزاء معينة من مخطط ما كما فعل نوح.
بمجرد عزل التأثيرات المرغوبة وإعادة إنتاجها بنجاح ، كان ما تبقى للقيام به هو إتقان تلك الأشكال حتى يكون لها القوة المقصودة.
في النهاية ، يدخل إنشاء تقنية إلى مرحلة الكمال.
فقط بعد إنتهاء كل هذه المراحل ، يمكن اعتبار التقنية مكتملة.
لم يتوقف نوح ، كان عليه جعل هذا النموذج غريزيا قبل أن يواصل التحرك.
لم يجد نوح بعد الحركات الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقل من واحد وأربعين إلى ثلاثين ، ومن ثلاثين إلى اثني عشر ، ومن اثني عشر إلى أربعة.
سيجرب كل نوع من الحركات المختلفة التي شعر أنها تحاكي السطور التي عزلها ، ومع ذلك ، لم يستطع تحقيق أي نتائج.
كان يأخذ خطوات قصيرة ، ثم يسرع فجأة ، ثم يدوس بقدميه بشكل متكرر.
كان جسده مصنوعًا جزئيًا من “التنفس” ، ولم يكن بحاجة إلى استخدام ذلك الموجود في دانتيان في تلك العملية ، بمجرد أن تلبي حركته الإيقاع المطلوب ، سيقوم بالإندفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني الآن تنفيذ هذا النموذج دون ارتكاب أخطاء ، لقد انتهى الجزء السهل.”
هكذا قضى أيامه.
أصبح النهار ليلاً و سرعان ما أشرقت الشمس مرة أخرى في السماء.
كان نوح قد قرر سابقًا جدول يومين من السفر و ثلاثة أيام من الراحة والزراعة ، لم يرغب في إهمال تدريبه بسبب سفره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان يعرفه عن ابتكار التقنيات لم يكن سوى نظريات وسجلات المزارعين السابقين الذين نجحوا في ذلك ، ولم تكن هناك طريقة محددة لذلك.
القوة الشخصية أهم شيء في ذهنه ، ولن يتغير مهما كان مكانه.
ومع ذلك ، فقد تم الاعتراف بوجود ثلاث مراحل رئيسية: العزلة و التجربة و الكمال.
أمضى وقته في السفر يمشي بهذه الطريقة الغريبة ، يعرج ويقفز في الأرجاء لمزامنة تحركاته مع السطور المختارة في الرسم التخطيطي.
كان جسده مصنوعًا جزئيًا من “التنفس” ، ولم يكن بحاجة إلى استخدام ذلك الموجود في دانتيان في تلك العملية ، بمجرد أن تلبي حركته الإيقاع المطلوب ، سيقوم بالإندفاع.
أمضى الأيام الأخرى في الكهوف أو داخل الأشجار ، مستفيدًا تمامًا من نعمة “التنفس” للحصول على أفضل النتائج من أسلوبه في الزراعة.
جسده لا يزال في حالة الذروة ، لم يستخدم الكثير من القوة أثناء إتقانه لتلك الحركة.
تحسن الدانتيان بشكل مطرد في تلك الفترة، كذلك مجاله العقلي ، كان بإمكان نوح أن يشعر بالفعل أنه يقترب من الإختراق.
واحد وأربعون هو عدد المرات التي كرر فيها نوح تلك الحركة قبل أن يتمكن من إحداث هذا التأثير مرة أخرى.
كان لابد من مرور ثلاثة أسابيع حتى ظهر بعض التغيير.
جسده لا يزال في حالة الذروة ، لم يستخدم الكثير من القوة أثناء إتقانه لتلك الحركة.
لا يزال نوح يركض بهذه الطريقة الغريبة ، كان يتحرك ببطء ،لدى تدريبه تأثير كبير على سرعة سفره.
في تلك اللحظة فقط توقف نوح عن استخدام ساقه اليسرى وبدأ في التدريب بقدمه اليمنى.
بعد ذلك ، ضغط مرتين على التضاريس ، مستخدمًا ما يكفي من القوة لمواصلة المضي قدمًا ، والتأثير الذي كان يتوقعه كثيرًا أظهر نفسه أخيرًا.
تتألف مرحلة التجريب من محاولات إعادة إنتاج تلك التأثيرات.
شعر نوح بإندفاع طفيف عندما لامست قدمه الأرض للمرة الثانية.
كان الطريق الى إفرانا طويلًا ، كان نوح بحاجة إلى عبور العديد من الدول ومناطق الخطر التي لم يكن لديه سوى القليل من المعلومات عنها.
توقف على الفور وركز كل انتباهه على ساقه اليسرى.
استأنف نوح مسيرته نحو أمة إفرانا.
تاب تاب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني الآن تنفيذ هذا النموذج دون ارتكاب أخطاء ، لقد انتهى الجزء السهل.”
حاول مرة أخرى القيام بنفس الإجراء بالضبط لكنه لم يتمكن من مطابقة الإيقاع السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوح لم يتحرك من مكانه ليوم كامل.
لكن نوح حاول مرارًا و تكرارًا ،حتى وجد أخيرًا الحركة الصحيحة ،لم يستطع السماح لجسده أن ينسى هذا الإحساس.
بمجرد عزل التأثيرات المرغوبة وإعادة إنتاجها بنجاح ، كان ما تبقى للقيام به هو إتقان تلك الأشكال حتى يكون لها القوة المقصودة.
واحد وأربعون هو عدد المرات التي كرر فيها نوح تلك الحركة قبل أن يتمكن من إحداث هذا التأثير مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
‘مرة أخرى!’
تعافت مراكز قوته ،قرر الطريق الذي يجب أن يسلكه ، البقاء بالقرب من حدود الإمبراطورية سيزيد فقط من فرصة العثور عليه من قبل أفراد العائلة المالكة.
لم يتوقف نوح ، كان عليه جعل هذا النموذج غريزيا قبل أن يواصل التحرك.
كان الطريق الى إفرانا طويلًا ، كان نوح بحاجة إلى عبور العديد من الدول ومناطق الخطر التي لم يكن لديه سوى القليل من المعلومات عنها.
تقلص عدد المحاولات الفاشلة بين ناجح و آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
انتقل من واحد وأربعين إلى ثلاثين ، ومن ثلاثين إلى اثني عشر ، ومن اثني عشر إلى أربعة.
كانت كل تقنية جديدة شخصية للغاية بالنسبة للمزارع الذي ابتكرها ، وتعكس موقفه أثناء عملية الإنشاء وتفضيلاته ، ولم تكن هناك طريقة ثابتة لهذا الإجراء.
في تلك اللحظة فقط توقف نوح عن استخدام ساقه اليسرى وبدأ في التدريب بقدمه اليمنى.
بمجرد عزل التأثيرات المرغوبة وإعادة إنتاجها بنجاح ، كان ما تبقى للقيام به هو إتقان تلك الأشكال حتى يكون لها القوة المقصودة.
تراكمت المحاولات الفاشلة ولكن نوح أصبح أكثر فأكثر إعتيادا على هذه التقنية.
هكذا قضى أيامه.
عندما نجح في إكمال الحركة بقدمه مرة كل أربع محاولات حتى مع ساقه اليمنى ، عاد نوح لاستخدام اليسرى.
ومع ذلك ، كان هذا أفضل بكثير من وضعه الأصلي.
أصبح النهار ليلاً و سرعان ما أشرقت الشمس مرة أخرى في السماء.
كانت كل تقنية جديدة شخصية للغاية بالنسبة للمزارع الذي ابتكرها ، وتعكس موقفه أثناء عملية الإنشاء وتفضيلاته ، ولم تكن هناك طريقة ثابتة لهذا الإجراء.
نوح لم يتحرك من مكانه ليوم كامل.
تراكمت المحاولات الفاشلة ولكن نوح أصبح أكثر فأكثر إعتيادا على هذه التقنية.
تشكلت فتحتين عميقتين على الأرض بسبب التكرار المستمر لتلك الإيماءة ، ودُفنت ساقا نوح فيهما ولكن يبدو أنه لم يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نوح حاول مرارًا و تكرارًا ،حتى وجد أخيرًا الحركة الصحيحة ،لم يستطع السماح لجسده أن ينسى هذا الإحساس.
لم يكن هناك سوى الفن القتالي الجديد في ذهنه!
كان نوح قد قرر سابقًا جدول يومين من السفر و ثلاثة أيام من الراحة والزراعة ، لم يرغب في إهمال تدريبه بسبب سفره.
عندما اختفت الشمس مرة أخرى في الأفق و غلف الليل العالم ، توقف نوح عن تدريبه.
لم يتوقف نوح ، كان عليه جعل هذا النموذج غريزيا قبل أن يواصل التحرك.
ركل ساقيه بقوة و جلس على الأرض ، وذهبت يده بشكل غريزي تحت ذقنه عندما إنغمس في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعرض نوح المعلومات الموجودة على الخريطة في ذهنه وهو يمشي بإيقاع غريب.
“يمكنني الآن تنفيذ هذا النموذج دون ارتكاب أخطاء ، لقد انتهى الجزء السهل.”
عندما اختفت الشمس مرة أخرى في الأفق و غلف الليل العالم ، توقف نوح عن تدريبه.
جسده لا يزال في حالة الذروة ، لم يستخدم الكثير من القوة أثناء إتقانه لتلك الحركة.
شعر نوح بإندفاع طفيف عندما لامست قدمه الأرض للمرة الثانية.
“المشكلة الآن هي أنه يجب علي زيادة القوة الإجمالية لهذه الحركة ، فهي بالكاد يمكن أن تتطابق مع فن قتالي ضعيف من المرتبة الأولى في هذه المرحلة. يجب أن أتعلم أولاً أداءها بجسدي و “التنفس” في نفس الوقت ، ثم سأفكر في زيادة قوتها لاحقًا.”
بمجرد عزل التأثيرات المرغوبة وإعادة إنتاجها بنجاح ، كان ما تبقى للقيام به هو إتقان تلك الأشكال حتى يكون لها القوة المقصودة.
تعافت مراكز قوته ،قرر الطريق الذي يجب أن يسلكه ، البقاء بالقرب من حدود الإمبراطورية سيزيد فقط من فرصة العثور عليه من قبل أفراد العائلة المالكة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
