التكرار
استأنف نوح مسيرته نحو أمة إفرانا.
“المشكلة الآن هي أنه يجب علي زيادة القوة الإجمالية لهذه الحركة ، فهي بالكاد يمكن أن تتطابق مع فن قتالي ضعيف من المرتبة الأولى في هذه المرحلة. يجب أن أتعلم أولاً أداءها بجسدي و “التنفس” في نفس الوقت ، ثم سأفكر في زيادة قوتها لاحقًا.”
تعافت مراكز قوته ،قرر الطريق الذي يجب أن يسلكه ، البقاء بالقرب من حدود الإمبراطورية سيزيد فقط من فرصة العثور عليه من قبل أفراد العائلة المالكة.
جسده لا يزال في حالة الذروة ، لم يستخدم الكثير من القوة أثناء إتقانه لتلك الحركة.
كان الطريق الى إفرانا طويلًا ، كان نوح بحاجة إلى عبور العديد من الدول ومناطق الخطر التي لم يكن لديه سوى القليل من المعلومات عنها.
كانت كل تقنية جديدة شخصية للغاية بالنسبة للمزارع الذي ابتكرها ، وتعكس موقفه أثناء عملية الإنشاء وتفضيلاته ، ولم تكن هناك طريقة ثابتة لهذا الإجراء.
ومع ذلك ، كان هذا أفضل بكثير من وضعه الأصلي.
‘مرة أخرى!’
“هذا البلد مهجور بشكل أساسي ، لا يوجد سوى بعض مناطق الخطر المتناثرة ، ومع ذلك ، يجب أن أجد المزيد من المستوطنات البشرية في المنطقة التالية.”
كان لابد من مرور ثلاثة أسابيع حتى ظهر بعض التغيير.
استعرض نوح المعلومات الموجودة على الخريطة في ذهنه وهو يمشي بإيقاع غريب.
تراكمت المحاولات الفاشلة ولكن نوح أصبح أكثر فأكثر إعتيادا على هذه التقنية.
كان يأخذ خطوات قصيرة ، ثم يسرع فجأة ، ثم يدوس بقدميه بشكل متكرر.
أصبح النهار ليلاً و سرعان ما أشرقت الشمس مرة أخرى في السماء.
إذا شاهدته على هذا الحال فستصنفه على أنه رجل مجنون.
ومع ذلك ، فقد تم الاعتراف بوجود ثلاث مراحل رئيسية: العزلة و التجربة و الكمال.
لكن في الواقع نوح كان يتدرب !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
لقد عزل سطور نموذج تعويذة خطوات الظل التي أنتجت تأثير الإندفاع للدوائر السوداء و يحاول حاليًا إعادة إنشاء هذه السطور بجسده.
في النهاية ، يدخل إنشاء تقنية إلى مرحلة الكمال.
ما كان يعرفه عن ابتكار التقنيات لم يكن سوى نظريات وسجلات المزارعين السابقين الذين نجحوا في ذلك ، ولم تكن هناك طريقة محددة لذلك.
أصبح النهار ليلاً و سرعان ما أشرقت الشمس مرة أخرى في السماء.
كانت كل تقنية جديدة شخصية للغاية بالنسبة للمزارع الذي ابتكرها ، وتعكس موقفه أثناء عملية الإنشاء وتفضيلاته ، ولم تكن هناك طريقة ثابتة لهذا الإجراء.
“المشكلة الآن هي أنه يجب علي زيادة القوة الإجمالية لهذه الحركة ، فهي بالكاد يمكن أن تتطابق مع فن قتالي ضعيف من المرتبة الأولى في هذه المرحلة. يجب أن أتعلم أولاً أداءها بجسدي و “التنفس” في نفس الوقت ، ثم سأفكر في زيادة قوتها لاحقًا.”
ومع ذلك ، فقد تم الاعتراف بوجود ثلاث مراحل رئيسية: العزلة و التجربة و الكمال.
لقد عزل سطور نموذج تعويذة خطوات الظل التي أنتجت تأثير الإندفاع للدوائر السوداء و يحاول حاليًا إعادة إنشاء هذه السطور بجسده.
أشارت مرحلة العزل إلى الجزء الذي قرر فيه المزارع تحديد التأثيرات التي يجب أن تحدثها تقنيته ، وقد سُميت بهذه الطريقة لأن معظم المزارعين عزلوا أجزاء معينة من مخطط ما كما فعل نوح.
تتألف مرحلة التجريب من محاولات إعادة إنتاج تلك التأثيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، ضغط مرتين على التضاريس ، مستخدمًا ما يكفي من القوة لمواصلة المضي قدمًا ، والتأثير الذي كان يتوقعه كثيرًا أظهر نفسه أخيرًا.
كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
استأنف نوح مسيرته نحو أمة إفرانا.
في النهاية ، يدخل إنشاء تقنية إلى مرحلة الكمال.
فقط بعد إنتهاء كل هذه المراحل ، يمكن اعتبار التقنية مكتملة.
بمجرد عزل التأثيرات المرغوبة وإعادة إنتاجها بنجاح ، كان ما تبقى للقيام به هو إتقان تلك الأشكال حتى يكون لها القوة المقصودة.
شعر نوح بإندفاع طفيف عندما لامست قدمه الأرض للمرة الثانية.
فقط بعد إنتهاء كل هذه المراحل ، يمكن اعتبار التقنية مكتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
لم يجد نوح بعد الحركات الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوح لم يتحرك من مكانه ليوم كامل.
سيجرب كل نوع من الحركات المختلفة التي شعر أنها تحاكي السطور التي عزلها ، ومع ذلك ، لم يستطع تحقيق أي نتائج.
في النهاية ، يدخل إنشاء تقنية إلى مرحلة الكمال.
كان جسده مصنوعًا جزئيًا من “التنفس” ، ولم يكن بحاجة إلى استخدام ذلك الموجود في دانتيان في تلك العملية ، بمجرد أن تلبي حركته الإيقاع المطلوب ، سيقوم بالإندفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيجرب كل نوع من الحركات المختلفة التي شعر أنها تحاكي السطور التي عزلها ، ومع ذلك ، لم يستطع تحقيق أي نتائج.
هكذا قضى أيامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعرض نوح المعلومات الموجودة على الخريطة في ذهنه وهو يمشي بإيقاع غريب.
كان نوح قد قرر سابقًا جدول يومين من السفر و ثلاثة أيام من الراحة والزراعة ، لم يرغب في إهمال تدريبه بسبب سفره.
تاب تاب
القوة الشخصية أهم شيء في ذهنه ، ولن يتغير مهما كان مكانه.
تراكمت المحاولات الفاشلة ولكن نوح أصبح أكثر فأكثر إعتيادا على هذه التقنية.
أمضى وقته في السفر يمشي بهذه الطريقة الغريبة ، يعرج ويقفز في الأرجاء لمزامنة تحركاته مع السطور المختارة في الرسم التخطيطي.
فقط بعد إنتهاء كل هذه المراحل ، يمكن اعتبار التقنية مكتملة.
أمضى الأيام الأخرى في الكهوف أو داخل الأشجار ، مستفيدًا تمامًا من نعمة “التنفس” للحصول على أفضل النتائج من أسلوبه في الزراعة.
هكذا قضى أيامه.
تحسن الدانتيان بشكل مطرد في تلك الفترة، كذلك مجاله العقلي ، كان بإمكان نوح أن يشعر بالفعل أنه يقترب من الإختراق.
لكن في الواقع نوح كان يتدرب !
كان لابد من مرور ثلاثة أسابيع حتى ظهر بعض التغيير.
استأنف نوح مسيرته نحو أمة إفرانا.
لا يزال نوح يركض بهذه الطريقة الغريبة ، كان يتحرك ببطء ،لدى تدريبه تأثير كبير على سرعة سفره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعرض نوح المعلومات الموجودة على الخريطة في ذهنه وهو يمشي بإيقاع غريب.
بعد ذلك ، ضغط مرتين على التضاريس ، مستخدمًا ما يكفي من القوة لمواصلة المضي قدمًا ، والتأثير الذي كان يتوقعه كثيرًا أظهر نفسه أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، ضغط مرتين على التضاريس ، مستخدمًا ما يكفي من القوة لمواصلة المضي قدمًا ، والتأثير الذي كان يتوقعه كثيرًا أظهر نفسه أخيرًا.
شعر نوح بإندفاع طفيف عندما لامست قدمه الأرض للمرة الثانية.
إذا شاهدته على هذا الحال فستصنفه على أنه رجل مجنون.
توقف على الفور وركز كل انتباهه على ساقه اليسرى.
توقف على الفور وركز كل انتباهه على ساقه اليسرى.
تاب تاب
لم يكن هناك سوى الفن القتالي الجديد في ذهنه!
حاول مرة أخرى القيام بنفس الإجراء بالضبط لكنه لم يتمكن من مطابقة الإيقاع السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
لكن نوح حاول مرارًا و تكرارًا ،حتى وجد أخيرًا الحركة الصحيحة ،لم يستطع السماح لجسده أن ينسى هذا الإحساس.
لم يتوقف نوح ، كان عليه جعل هذا النموذج غريزيا قبل أن يواصل التحرك.
واحد وأربعون هو عدد المرات التي كرر فيها نوح تلك الحركة قبل أن يتمكن من إحداث هذا التأثير مرة أخرى.
ومع ذلك ، كان هذا أفضل بكثير من وضعه الأصلي.
‘مرة أخرى!’
كان نوح قد قرر سابقًا جدول يومين من السفر و ثلاثة أيام من الراحة والزراعة ، لم يرغب في إهمال تدريبه بسبب سفره.
لم يتوقف نوح ، كان عليه جعل هذا النموذج غريزيا قبل أن يواصل التحرك.
كان لابد من مرور ثلاثة أسابيع حتى ظهر بعض التغيير.
تقلص عدد المحاولات الفاشلة بين ناجح و آخر.
كانت كل تقنية جديدة شخصية للغاية بالنسبة للمزارع الذي ابتكرها ، وتعكس موقفه أثناء عملية الإنشاء وتفضيلاته ، ولم تكن هناك طريقة ثابتة لهذا الإجراء.
انتقل من واحد وأربعين إلى ثلاثين ، ومن ثلاثين إلى اثني عشر ، ومن اثني عشر إلى أربعة.
تتألف مرحلة التجريب من محاولات إعادة إنتاج تلك التأثيرات.
في تلك اللحظة فقط توقف نوح عن استخدام ساقه اليسرى وبدأ في التدريب بقدمه اليمنى.
تشكلت فتحتين عميقتين على الأرض بسبب التكرار المستمر لتلك الإيماءة ، ودُفنت ساقا نوح فيهما ولكن يبدو أنه لم يهتم.
تراكمت المحاولات الفاشلة ولكن نوح أصبح أكثر فأكثر إعتيادا على هذه التقنية.
عندما نجح في إكمال الحركة بقدمه مرة كل أربع محاولات حتى مع ساقه اليمنى ، عاد نوح لاستخدام اليسرى.
عندما نجح في إكمال الحركة بقدمه مرة كل أربع محاولات حتى مع ساقه اليمنى ، عاد نوح لاستخدام اليسرى.
استأنف نوح مسيرته نحو أمة إفرانا.
أصبح النهار ليلاً و سرعان ما أشرقت الشمس مرة أخرى في السماء.
هكذا قضى أيامه.
نوح لم يتحرك من مكانه ليوم كامل.
‘مرة أخرى!’
تشكلت فتحتين عميقتين على الأرض بسبب التكرار المستمر لتلك الإيماءة ، ودُفنت ساقا نوح فيهما ولكن يبدو أنه لم يهتم.
كان لابد من مرور ثلاثة أسابيع حتى ظهر بعض التغيير.
لم يكن هناك سوى الفن القتالي الجديد في ذهنه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني الآن تنفيذ هذا النموذج دون ارتكاب أخطاء ، لقد انتهى الجزء السهل.”
عندما اختفت الشمس مرة أخرى في الأفق و غلف الليل العالم ، توقف نوح عن تدريبه.
ركل ساقيه بقوة و جلس على الأرض ، وذهبت يده بشكل غريزي تحت ذقنه عندما إنغمس في التفكير.
ركل ساقيه بقوة و جلس على الأرض ، وذهبت يده بشكل غريزي تحت ذقنه عندما إنغمس في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
“يمكنني الآن تنفيذ هذا النموذج دون ارتكاب أخطاء ، لقد انتهى الجزء السهل.”
‘مرة أخرى!’
جسده لا يزال في حالة الذروة ، لم يستخدم الكثير من القوة أثناء إتقانه لتلك الحركة.
تقلص عدد المحاولات الفاشلة بين ناجح و آخر.
“المشكلة الآن هي أنه يجب علي زيادة القوة الإجمالية لهذه الحركة ، فهي بالكاد يمكن أن تتطابق مع فن قتالي ضعيف من المرتبة الأولى في هذه المرحلة. يجب أن أتعلم أولاً أداءها بجسدي و “التنفس” في نفس الوقت ، ثم سأفكر في زيادة قوتها لاحقًا.”
كان نوح قد قرر سابقًا جدول يومين من السفر و ثلاثة أيام من الراحة والزراعة ، لم يرغب في إهمال تدريبه بسبب سفره.
القوة الشخصية أهم شيء في ذهنه ، ولن يتغير مهما كان مكانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
