عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار .
وبدأ كفيها يتعرقان .
ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك . قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .
‘أنا متوترة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني مجروحة .’
لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر .
شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
“أيتها الأرنبة ، لقد كنتِ وقحة جدًا أمامي….”
‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’
هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .
“هل تعتقد أنكَ مؤهل للتحدث ؟”
“لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية . وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها . نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة . بدوا سيئين بشكل لا يُصدق . لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه. لقد كانت كراهية من طرف واحد . نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب . كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .
ماذا ؟
نظرت آريا للأعلى لكن لويد كان فقط يحدق للأمام .
هل يجب أن أُجيب على هذا أم لا .
‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’
‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’
‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’
وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا .
فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .
“همم .”
‘سابينا .’
‘عندما رأيتهما من قبل ، ألم يكن الأمر بكل هذا السوء ؟’
كانت هذه المرة الأولى التي تقابلها فيها آريا شخصيًا .
لكن هذا بالضبط ما كانت تتخيله حيالها .
لقد كان وجهها و جسدها شاحبًا لكن روحها لم تتلاشى .
شعور الاسترخاء يخرج منها بشكل تلقائي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لمجرد مرور فترة ، هل هذا يعني أنه لم يحدث ؟”
‘هل هي بخير ….؟’
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة . كان هناك الم حول الجرح قاسيًا . دمعت عيون آريا . أصبحت حزينة فجأة . كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .
كان هذا أول ما فكرت فيه .
[أنا بخير .]
“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟”
“لايزال الأمؤ مؤلمًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية . وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها . نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة . بدوا سيئين بشكل لا يُصدق . لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه. لقد كانت كراهية من طرف واحد . نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب . كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .
هزت سابينا كتفيها و لمست السيف الموجود بجانبها .
لقد كان فب الخزانة و لكنه ليس للزينة .
كانت الشفرة حادة و هذا يؤكد صيانتها باستمرار ، ولقد كان عليها آثار السنين مثل تلطيخ الطلاء و تغير لون المقبض .
وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا . فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .
‘هذا رائع جدًا …’
أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها . منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت . اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها . ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة. جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.
تخيلت سابينا عندما يتعافى جسدها يومًا ما و هي تلوح بالسيف و تتحرك على الأرض.
نظرت آريا لها بنظرة متلألئة بدون أن تدرك ذلك .
سابينا التي شهرت بنظراتها ابتسمت و سألت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لمجرد مرور فترة ، هل هذا يعني أنه لم يحدث ؟”
“هل تريدين لمسه ؟”
“أمي .”
“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”
تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .
هزت سابينا كتفيها و لمست السيف الموجود بجانبها . لقد كان فب الخزانة و لكنه ليس للزينة . كانت الشفرة حادة و هذا يؤكد صيانتها باستمرار ، ولقد كان عليها آثار السنين مثل تلطيخ الطلاء و تغير لون المقبض .
“همم .”
[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]
نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو ؟”
“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….”
“…………”
“يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني)
“الأمر ليس كذلك .”
“همم.” “……..”
رد لويد بوجه مستقيم .
“أين وجدتم هذه الطفلة الثمينة و الصغيرة بحق خالق الجحيم؟”
“ماذا تقصد بـلا ؟إن الشباب الساخن فوق رأسكَ .”
كانت سابينا هي من كسرت الصمت .
الشباب الساخن؟
هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟
بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي .
عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها .
بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه
تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .
“أنتِ …”
[اللون الأحمر يبدوا جيدًا على لويد .]
“………..”
أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها . منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت . اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها . ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة. جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.
بعدها .
تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة .
لقد كانت دائمًا هكذا .
كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .
أخرجت آريا بطاقة أخرى .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك .
قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .
“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”
“همم.”
“……..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني مجروحة .’
رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية .
وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها .
نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة .
بدوا سيئين بشكل لا يُصدق .
لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه.
لقد كانت كراهية من طرف واحد .
نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب .
كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .
‘سابينا .’
‘عندما رأيتهما من قبل ، ألم يكن الأمر بكل هذا السوء ؟’
طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج . ثبت لويد نظرته للحظة على آريا . ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .
كان ذلك قبل طرد فنسنت مباشرة .
وفي موقف آخر كان عليهما التعاون بشأن مشكلة في الحضيض .
لم يكن هناك مجال للاهتمام ببعضهما لأن الوضع الخارجي كان أكثر جدية .
بعدها . تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة . لقد كانت دائمًا هكذا . كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .
“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة . كان هناك الم حول الجرح قاسيًا . دمعت عيون آريا . أصبحت حزينة فجأة . كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .
جفل لويد .
تباطئ في الرد و سكتوا لفترة .
جلس تريستان على مهل متكئًا على الجزء الخلفي من الكرسي بدون أن يفقد ابتسامته .
[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]
“هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجلان اللذان تمت الإشارة لهما جفلا في نفس الوقت . بينما هذا يؤكد وجود ضمير لم يكونا يعلمان بوجوده .
‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’
ا يمكن أن يكون الأمر بخير ؟ قالت سابينا بحزم .
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه .
شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
عرف لويد . أى نوع من الظروف كانت آريا فيه. لكنها أدركت في وقت متأخر .
“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لمجرد مرور فترة ، هل هذا يعني أنه لم يحدث ؟”
لم يخسر لويد أمامه .
عقد ذراعيه و أمال رأسه .
[أنا بخير .]
“وعندما كان في طريقه لرمىّ الأرنبة كـطعام للكلاب و الآن بنى حديقة ملاهي؟”
قالت سابينا أمرًا غير متوقع و أُصيبت آريا بالذهول للحظة .
بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .
ل
“هل تعتقد أنكَ مؤهل للتحدث ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو ؟”
وقع الصمت بين الرجلين .
كان الأمر و كان هناك شرارة غير مرئية تنفجر بينهما و هما يواجهان أعين بعضهما البعض .
لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .
“هل تخبراني أن كلاكما حاولا قتلها ؟”
بعدها . تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة . لقد كانت دائمًا هكذا . كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .
كانت سابينا هي من كسرت الصمت .
-ترجمة إسراء .
“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”
“كلاكما ، إلى الخارج .”
نظر تريستان و لويد بعيدًا عن نظرة سابينا و هما مشتعلان من الغضب .
في ذلك الوقت ، أعرب الإثنان عن ندمهما العميق .
‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’
“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”
‘أنا متوترة .’
فتحت سابينا ذراعها باتجاه آريا بدون تردد .
“وعندما كان في طريقه لرمىّ الأرنبة كـطعام للكلاب و الآن بنى حديقة ملاهي؟”
‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو ؟”
ترددت آريا و احمرّت خجلاً عندما سارت نحوها .
“همم.” “……..”
“أين وجدتم هذه الطفلة الثمينة و الصغيرة بحق خالق الجحيم؟”
نظر تريستان و لويد بعيدًا عن نظرة سابينا و هما مشتعلان من الغضب . في ذلك الوقت ، أعرب الإثنان عن ندمهما العميق .
أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها .
منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت .
اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها .
ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة.
جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.
‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’
“هل هذا هو ؟”
الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين . شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق . في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .
وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا .
وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .
“لا تتحدثي مع هذين الشخصين حتى تحصلي على اعتذار مناسب ، و إن لم تريدين المسامحة فلا تفعلي .” “…………” “أنتِ لستِ بخير مع أى شيء أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
[أنا بخير .]
***
أخرجت آريا بطاقة أخرى .
الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين . شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق . في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .
[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]
لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر . شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .
بالطبع ، لقد كانت تتوقع أن يتم رفضها .
لهذا الوقت من حياتها ، كانت تخاطر بحياتها لإنقاذ لويد .
إذا كانت ستموت بين يديه فقد أعتقدت أن هذا أمر لا مفر منه .
ومع ذلك ، عندما رأت سابينا قطعة الورق تجعد جبينها .
وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا . وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .
“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”
تخيلت سابينا عندما يتعافى جسدها يومًا ما و هي تلوح بالسيف و تتحرك على الأرض. نظرت آريا لها بنظرة متلألئة بدون أن تدرك ذلك . سابينا التي شهرت بنظراتها ابتسمت و سألت .
ل
هزت سابينا كتفيها و لمست السيف الموجود بجانبها . لقد كان فب الخزانة و لكنه ليس للزينة . كانت الشفرة حادة و هذا يؤكد صيانتها باستمرار ، ولقد كان عليها آثار السنين مثل تلطيخ الطلاء و تغير لون المقبض .
ا يمكن أن يكون الأمر بخير ؟
قالت سابينا بحزم .
الشباب الساخن؟ هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟ بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي . عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها . بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه
“لا ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام ، هذا ليس شيء يُقال حتى لو كرهتي هذان الرجلان لبقية حياتكِ .”
الشباب الساخن؟ هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟ بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي . عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها . بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه
الرجلان اللذان تمت الإشارة لهما جفلا في نفس الوقت .
بينما هذا يؤكد وجود ضمير لم يكونا يعلمان بوجوده .
أنا متأكدة أن هذا يعني … حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا . لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.
“كما هو متوقع من سيدتي ….!”
تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .
الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين .
شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق .
في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .
لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر . شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .
“بالنظر لها ، يبدوا أنها كانت منذ وقت طويل .”
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا .
عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية .
هذا ما كانت تعتقده …
تخيلت سابينا عندما يتعافى جسدها يومًا ما و هي تلوح بالسيف و تتحرك على الأرض. نظرت آريا لها بنظرة متلألئة بدون أن تدرك ذلك . سابينا التي شهرت بنظراتها ابتسمت و سألت .
“ولكن لمجرد مرور فترة ، هل هذا يعني أنه لم يحدث ؟”
لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر . شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .
قالت سابينا أمرًا غير متوقع و أُصيبت آريا بالذهول للحظة .
“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”
“لا تتحدثي مع هذين الشخصين حتى تحصلي على اعتذار مناسب ، و إن لم تريدين المسامحة فلا تفعلي .”
“…………”
“أنتِ لستِ بخير مع أى شيء أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ …” [اللون الأحمر يبدوا جيدًا على لويد .] “………..”
أنا متأكدة أن هذا يعني …
حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا .
لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.
‘هذا محزن .’
“أنتِ فقط لا تعرفين كيفية الإعتناء بجروحكِ .”
“أنتِ لستِ بخير أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’
بالتأكيد لقد سمعت نفس الشيء من قبل .
“هل تريدين لمسه ؟” “أمي .”
‘هذا ما كان يقصده .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
عرف لويد .
أى نوع من الظروف كانت آريا فيه.
لكنها أدركت في وقت متأخر .
“أين وجدتم هذه الطفلة الثمينة و الصغيرة بحق خالق الجحيم؟”
‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’
[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]
سوف تتلقى المودة الصادقة من الناس .
شخص ما على استعداد للتحرك بدلاً منها .
شخص ما يحاول أن يجد فقط ما تحبه و يفعله من أجلها .
شخص ما يغضب بدلاً منها عندما تغضب .
بعد أن أصبحت مقربة من تريستان و لويد فكرت بجدية.
ماذا ؟ نظرت آريا للأعلى لكن لويد كان فقط يحدق للأمام . هل يجب أن أُجيب على هذا أم لا .
‘أعتقد أنني مجروحة .’
ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك . قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة .
كان هناك الم حول الجرح قاسيًا .
دمعت عيون آريا .
أصبحت حزينة فجأة .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .
ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك . قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .
‘هذا محزن .’
‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’
لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .
“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….” “…………” “يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني) “الأمر ليس كذلك .”
‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’
“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”
لقد كان صدرها مثقلاً .
مسحت آريا دموعها و عانقت سابينا بدون تردد ، لقد كانت تفوح منها رائحة الأعشاب الطبية .
كان ذلك قبل طرد فنسنت مباشرة . وفي موقف آخر كان عليهما التعاون بشأن مشكلة في الحضيض . لم يكن هناك مجال للاهتمام ببعضهما لأن الوضع الخارجي كان أكثر جدية .
“كلاكما ، إلى الخارج .”
‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’
طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج .
ثبت لويد نظرته للحظة على آريا .
ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .
قالت سابينا أمرًا غير متوقع و أُصيبت آريا بالذهول للحظة .
-ترجمة إسراء .
هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .
“بالنظر لها ، يبدوا أنها كانت منذ وقت طويل .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات