أخيرًا ، أخيرًا .
تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .
تتفتح الزهور على الأشجار . خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .
‘كم من الوقت انتظرت ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إن لويد لطيف .]
خفق قلب آريا من فكرة مقابلتها أخيرًا .
فتشت آريا حقيبتها و أخرجت بطاقة .
[ماهي أفضل هدية ؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .
حملت آريا البطاقة و كان خداها مصبوغان باللون الأحمر .
أرادت بيتي أن تعانق آريا بشدة لذا أمسكت يدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’
“الزهور .”
[ما نوع الزهور ؟]
“تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كان إسمه كلاود ؟’
تتفتح الزهور على الأشجار .
خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .
نظرت له آريا بدون أن تجيب .
‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’
“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”
ركضت آريا إلى النافذة على الفور و نظرت إلى الشجرة التي كانت مزهرة بالكامل .
بدا أن البراعم التي كانت تتفتح على كل فرع مثل اللهب المشتعل .
أومأت برأسها و ابتسمت .
‘شجرة اللهب .’
“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”
شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص .
لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كان إسمه كلاود ؟’
‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتَ ساذج بشكل مدهش .
عندما كانت تفكر بهذه الطريقة .
سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى .
فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط .
كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .
أخذت آريا زمام المبادرة و سارت أولاً . عندما سحبت ذراع لويد تم جره بلا حول ولا قوة .
“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”
[لأن الزهور جميلة .] “هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”
رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت .
لقد كان لويد .
صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فروع شجرة اللهب.
“همم .”
[ماهي أفضل هدية ؟]
نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا .
بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد .
كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .
بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”
“………..”
في مثل هذا اليوم المشمس . كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا . ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .
بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ .
قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه .
فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .
‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’
“آه ، هل كان هذا خطيرًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’
ربما لم يكن لويد إنسانًا ، لقد كان قطة متنكرة على هيئة إنسان .
لقد كان هبوطًا سهلاً بشكل غريب .
كانت آريا تشعر بالسخف و بصقت الزهرة من فمها . وبينما نظر لويد بعيدًا ، وضعت آريا زهرة خلف أذنه . شعر الصبي بلمستها لأذنه و نظر لها .
“هل جسدكِ بخير الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتَ مجنون ؟”
أومأت برأسها و ابتسمت .
‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’
–سمعت أن لويد مريض .
“أنا ؟ أنا مريض ؟”
“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”
ثم بدا الصبي و كأنه لم يسمع هذه الكلمة من قبل .
هاه ؟
ألم تكن تتألم بشكل شديد لدرجة أنكَ لم تستطع الخروج من الغرفة للتعامل مع فريسة الحضيض ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتَ ساذج بشكل مدهش .
–سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو .
“آلام النمو … آه .”
‘إذا كنت معتادًا على المزاح ستعرف على الفور إنها مزحة .’
بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .
بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ . قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه . فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .
“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”
‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’
ومع ذلك ، عندما رأت ردة فعله لم تكن تعتقد أنه يتحدث عن آلام النمو الحقيقية .
لا عجب أن كارلين كان مريبًا تمامًا . لابدَ أنه كان يكذب .
كانت آريا تأمل أن سيلڤر قام بعض مؤخرة الشامان .
على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا . كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه . على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .
“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’
فروع شجرة اللهب.
بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ . قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه . فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .
‘لا أعتقد أن هذا صحيح .’
ركضت آريا إلى النافذة على الفور و نظرت إلى الشجرة التي كانت مزهرة بالكامل . بدا أن البراعم التي كانت تتفتح على كل فرع مثل اللهب المشتعل .
إن كانت سابينا تهتم بشجرة اللهب فلا أعتقد أن هذا صحيح .
بقت آريا صامتة لبعض الوقت و أخذت الفرع من يد لويد .
“أعتقد أنني سأحطمها .”
–خذ هذا .
“نظرتكَ غير سارة . استدر .” “ماذا ؟ لكنني لم أصل إلى مستوى القدرة على المرافقة و الالتفات في نفس الوقت ….”
وحركت البراعم في راحة يده .
لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’
“ماذا ؟”
‘كم من الوقت انتظرت ؟’
عبس لويد مرة أخرى .
ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها .
بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتَ مجنون ؟”
“تقطيع الأغصان هي أنسب طريقة لتثبت لوالدتي أن الشجرة قد أزهرت .”
بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ . قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه . فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .
فتشت آريا حقيبتها و أخرجت بطاقة .
[ماهي أفضل هدية ؟]
[لأن الزهور جميلة .]
“هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”
كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله . لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته . كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا . يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه . كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام . لأن موقعه كان جيدًا .
وضع لويد الزهرة التي في يده داخل فم آريا .
تتفتح الزهور على الأشجار . خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .
“………….”
–سمعت أن لويد مريض . “أنا ؟ أنا مريض ؟”
نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها .
لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فروع شجرة اللهب.
بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”
أدار ظهره وبدأ في المشي . لقد كان لديه مهارة كبيرة في تجنب العقبات .
أنا لا أحب الزهور لأنني أحب تناولها .
أومأت برأسها و ابتسمت .
‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أصبح الغلاف المحيط سيئًا للغاية تراجع كلاود للخرف بوضوح .
كانت آريا تشعر بالسخف و بصقت الزهرة من فمها .
وبينما نظر لويد بعيدًا ، وضعت آريا زهرة خلف أذنه .
شعر الصبي بلمستها لأذنه و نظر لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”
–ماذا ؟
–ترجمة إسراء
فتحت آريا شفتيها .
ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك .
كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.
“………”
‘إذا كنت معتادًا على المزاح ستعرف على الفور إنها مزحة .’
‘أى نوع من الحيل هذه .’
أنتَ ساذج بشكل مدهش .
توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .
‘القبلة الأولى ، المزحة الأولى .’
عبس لويد مرة أخرى . ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها . بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .
لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .
أخيرًا ، أخيرًا . تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .
“بفت .”
‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’
فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها .
الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس .
و كتفاه يهتزان .
“أعتقد أنني سأحطمها .”
‘هل كان إسمه كلاود ؟’
“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”
على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا .
كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه .
على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .
‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’
‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كان إسمه كلاود ؟’
بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .
“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”
‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’
بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث.
شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا.
عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .
“أعتقد أنني سأحطمها .”
“هل أنتَ مجنون ؟”
‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’ بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث. شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا. عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .
أُصيب لويد بالذهول و سأل .
‘ماذا يفعل ؟’
“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .”
“آسف آسف .”
أُصيب لويد بالذهول و سأل .
أجاب الفارس وهو يبتسم .
لم يكن قادرًا على التواصل بالعين مع لويد و هناك زهرة على رأسه .
كان كلاود في مشكلة ونظر لآريا طالبًا المساعدة .
لويد الذي لاحظ النظرة نظر إلى كلاود و آريا بالتناوب و تفاقمت تعابيره .
–إذًا لا بأس ، خطمها . “ها ، لماذا تقولين شيء من هذا القبيل ؟ هل تعرفين كم مرة قلت لكِ أن تعتني بجسدكِ …..” –لأنكَ لويد . “…………”
“نظرتكَ غير سارة . استدر .”
“ماذا ؟ لكنني لم أصل إلى مستوى القدرة على المرافقة و الالتفات في نفس الوقت ….”
لم تكن آريا منحرفة تستمتع بالألم . بعد عودتها بالزمن ، لم تكن تتحمل أن يلمسها أحد . لكن الأمر كان بخير إن كان لويد . لقد كان لويد دائمًا .
عندما أصبح الغلاف المحيط سيئًا للغاية تراجع كلاود للخرف بوضوح .
أدار ظهره وبدأ في المشي . لقد كان لديه مهارة كبيرة في تجنب العقبات .
“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”
فتشت آريا حقيبتها و أخرجت بطاقة .
أدار ظهره وبدأ في المشي .
لقد كان لديه مهارة كبيرة في تجنب العقبات .
“هل جسدكِ بخير الآن ؟”
‘أى نوع من الحيل هذه .’
ركضت آريا إلى النافذة على الفور و نظرت إلى الشجرة التي كانت مزهرة بالكامل . بدا أن البراعم التي كانت تتفتح على كل فرع مثل اللهب المشتعل .
لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود .
ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود .
كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .
فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها . الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس . و كتفاه يهتزان .
[إن لويد لطيف .]
عندما كانت تفكر بهذه الطريقة . سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى . فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط . كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .
كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله .
لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته .
كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا .
يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه .
كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام .
لأن موقعه كان جيدًا .
في مثل هذا اليوم المشمس . كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا . ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .
“………”
أجاب الفارس وهو يبتسم . لم يكن قادرًا على التواصل بالعين مع لويد و هناك زهرة على رأسه . كان كلاود في مشكلة ونظر لآريا طالبًا المساعدة . لويد الذي لاحظ النظرة نظر إلى كلاود و آريا بالتناوب و تفاقمت تعابيره .
لكن لماذا …
هل أتأثر بمثل هذا الهراء ؟
“آه ، هل كان هذا خطيرًا .”
‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’
لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود . ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود . كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .
فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”
‘ماذا يفعل ؟’
‘ماذا يفعل ؟’
توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .
ركضت آريا إلى النافذة على الفور و نظرت إلى الشجرة التي كانت مزهرة بالكامل . بدا أن البراعم التي كانت تتفتح على كل فرع مثل اللهب المشتعل .
‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم .”
عليها أن تذهب لرؤية سابينا .
مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها .
في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج .
لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .
بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .
‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’
[ماهي أفضل هدية ؟]
في مثل هذا اليوم المشمس .
كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا .
ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .
أُصيب لويد بالذهول و سأل .
“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”
‘لا أعتقد أن هذا صحيح .’
نظرت له آريا بدون أن تجيب .
[لأن الزهور جميلة .] “هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”
“أعتقد أنني سأحطمها .”
ومع ذلك ، عندما رأت ردة فعله لم تكن تعتقد أنه يتحدث عن آلام النمو الحقيقية . لا عجب أن كارلين كان مريبًا تمامًا . لابدَ أنه كان يكذب . كانت آريا تأمل أن سيلڤر قام بعض مؤخرة الشامان .
لكنها أمسكت يده بإحكام و حركت فمها .
عندما كانت تفكر بهذه الطريقة . سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى . فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط . كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .
–إذًا لا بأس ، خطمها .
“ها ، لماذا تقولين شيء من هذا القبيل ؟ هل تعرفين كم مرة قلت لكِ أن تعتني بجسدكِ …..”
–لأنكَ لويد .
“…………”
بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”
كان لويد عاجزًا عن الكلام و غير قادر على قول أى شيء للحظة .
اهتزت عيناه ببطء كما لو كان مضطربًا .
العيون الهادئة التي تشيه البحيرة التي صادفتها جعلتها تشعر بالاختناق .
ركضت آريا إلى النافذة على الفور و نظرت إلى الشجرة التي كانت مزهرة بالكامل . بدا أن البراعم التي كانت تتفتح على كل فرع مثل اللهب المشتعل .
–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟
لكن لماذا … هل أتأثر بمثل هذا الهراء ؟
لم تكن آريا منحرفة تستمتع بالألم .
بعد عودتها بالزمن ، لم تكن تتحمل أن يلمسها أحد .
لكن الأمر كان بخير إن كان لويد .
لقد كان لويد دائمًا .
–ترجمة إسراء
‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”
أخذت آريا زمام المبادرة و سارت أولاً .
عندما سحبت ذراع لويد تم جره بلا حول ولا قوة .
‘القبلة الأولى ، المزحة الأولى .’
“هاا .”
بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”
سمعت تنهيدة عنيفة خلف ظهرها .
لقد قال لويد أنه سوف يسحق يدها .
لكنه تبع آريا بصمت وهو يتماشى مع خطواتها الضيقة .
رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت . لقد كان لويد . صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .
–ترجمة إسراء
وحركت البراعم في راحة يده . لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .
‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
