أخيرًا ، أخيرًا .
تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .
سمعت تنهيدة عنيفة خلف ظهرها . لقد قال لويد أنه سوف يسحق يدها . لكنه تبع آريا بصمت وهو يتماشى مع خطواتها الضيقة .
‘كم من الوقت انتظرت ؟’
أخيرًا ، أخيرًا . تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .
خفق قلب آريا من فكرة مقابلتها أخيرًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع لويد الزهرة التي في يده داخل فم آريا .
[ماهي أفضل هدية ؟]
فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها . الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس . و كتفاه يهتزان .
حملت آريا البطاقة و كان خداها مصبوغان باللون الأحمر .
أرادت بيتي أن تعانق آريا بشدة لذا أمسكت يدها .
‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’
“الزهور .”
[ما نوع الزهور ؟]
“تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”
‘ماذا يفعل ؟’
تتفتح الزهور على الأشجار .
خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .
“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .” “آسف آسف .”
‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’
–سمعت أن لويد مريض . “أنا ؟ أنا مريض ؟”
ركضت آريا إلى النافذة على الفور و نظرت إلى الشجرة التي كانت مزهرة بالكامل .
بدا أن البراعم التي كانت تتفتح على كل فرع مثل اللهب المشتعل .
أجاب الفارس وهو يبتسم . لم يكن قادرًا على التواصل بالعين مع لويد و هناك زهرة على رأسه . كان كلاود في مشكلة ونظر لآريا طالبًا المساعدة . لويد الذي لاحظ النظرة نظر إلى كلاود و آريا بالتناوب و تفاقمت تعابيره .
‘شجرة اللهب .’
خفق قلب آريا من فكرة مقابلتها أخيرًا .
شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص .
لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .
‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’ بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث. شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا. عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .
‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’
–ترجمة إسراء
عندما كانت تفكر بهذه الطريقة .
سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى .
فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط .
كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم .”
“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”
بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .
رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت .
لقد كان لويد .
صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .
لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .
“همم .”
كانت آريا تشعر بالسخف و بصقت الزهرة من فمها . وبينما نظر لويد بعيدًا ، وضعت آريا زهرة خلف أذنه . شعر الصبي بلمستها لأذنه و نظر لها .
نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا .
بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد .
كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’
“………..”
“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”
بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ .
قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه .
فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .
رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت . لقد كان لويد . صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .
“آه ، هل كان هذا خطيرًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’
ربما لم يكن لويد إنسانًا ، لقد كان قطة متنكرة على هيئة إنسان .
لقد كان هبوطًا سهلاً بشكل غريب .
“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”
“هل جسدكِ بخير الآن ؟”
“أعتقد أنني سأحطمها .”
أومأت برأسها و ابتسمت .
لكن لماذا … هل أتأثر بمثل هذا الهراء ؟
–سمعت أن لويد مريض .
“أنا ؟ أنا مريض ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”
ثم بدا الصبي و كأنه لم يسمع هذه الكلمة من قبل .
هاه ؟
ألم تكن تتألم بشكل شديد لدرجة أنكَ لم تستطع الخروج من الغرفة للتعامل مع فريسة الحضيض ؟
كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله . لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته . كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا . يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه . كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام . لأن موقعه كان جيدًا .
–سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو .
“آلام النمو … آه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’
بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .
فتحت آريا شفتيها . ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك . كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.
“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”
“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”
ومع ذلك ، عندما رأت ردة فعله لم تكن تعتقد أنه يتحدث عن آلام النمو الحقيقية .
لا عجب أن كارلين كان مريبًا تمامًا . لابدَ أنه كان يكذب .
كانت آريا تأمل أن سيلڤر قام بعض مؤخرة الشامان .
‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’
“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’
فروع شجرة اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتَ مجنون ؟”
‘لا أعتقد أن هذا صحيح .’
“هاا .”
إن كانت سابينا تهتم بشجرة اللهب فلا أعتقد أن هذا صحيح .
بقت آريا صامتة لبعض الوقت و أخذت الفرع من يد لويد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو . “آلام النمو … آه .”
–خذ هذا .
‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’
وحركت البراعم في راحة يده .
لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .
في مثل هذا اليوم المشمس . كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا . ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .
“ماذا ؟”
لم تكن آريا منحرفة تستمتع بالألم . بعد عودتها بالزمن ، لم تكن تتحمل أن يلمسها أحد . لكن الأمر كان بخير إن كان لويد . لقد كان لويد دائمًا .
عبس لويد مرة أخرى .
ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها .
بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .
أخيرًا ، أخيرًا . تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .
“تقطيع الأغصان هي أنسب طريقة لتثبت لوالدتي أن الشجرة قد أزهرت .”
‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’
فتشت آريا حقيبتها و أخرجت بطاقة .
[لأن الزهور جميلة .] “هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”
[لأن الزهور جميلة .]
“هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”
نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها . لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .
وضع لويد الزهرة التي في يده داخل فم آريا .
“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”
“………….”
عندما كانت تفكر بهذه الطريقة . سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى . فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط . كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .
نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها .
لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .
“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”
بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’
أنا لا أحب الزهور لأنني أحب تناولها .
كانت آريا تشعر بالسخف و بصقت الزهرة من فمها . وبينما نظر لويد بعيدًا ، وضعت آريا زهرة خلف أذنه . شعر الصبي بلمستها لأذنه و نظر لها .
‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’
“………..”
كانت آريا تشعر بالسخف و بصقت الزهرة من فمها .
وبينما نظر لويد بعيدًا ، وضعت آريا زهرة خلف أذنه .
شعر الصبي بلمستها لأذنه و نظر لها .
“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”
–ماذا ؟
بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .
فتحت آريا شفتيها .
ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك .
كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.
بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .
‘إذا كنت معتادًا على المزاح ستعرف على الفور إنها مزحة .’
‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’ بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث. شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا. عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .
أنتَ ساذج بشكل مدهش .
عبس لويد مرة أخرى . ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها . بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .
‘القبلة الأولى ، المزحة الأولى .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم يكن لويد إنسانًا ، لقد كان قطة متنكرة على هيئة إنسان . لقد كان هبوطًا سهلاً بشكل غريب .
لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .
نظرت له آريا بدون أن تجيب .
“بفت .”
[لأن الزهور جميلة .] “هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”
فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها .
الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس .
و كتفاه يهتزان .
لكن لماذا … هل أتأثر بمثل هذا الهراء ؟
‘هل كان إسمه كلاود ؟’
‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’
على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا .
كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه .
على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كان إسمه كلاود ؟’
‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم .”
بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .
فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها . الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس . و كتفاه يهتزان .
‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’
بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث.
شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا.
عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .
‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’
“هل أنتَ مجنون ؟”
خفق قلب آريا من فكرة مقابلتها أخيرًا .
أُصيب لويد بالذهول و سأل .
“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”
“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .”
“آسف آسف .”
على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا . كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه . على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .
أجاب الفارس وهو يبتسم .
لم يكن قادرًا على التواصل بالعين مع لويد و هناك زهرة على رأسه .
كان كلاود في مشكلة ونظر لآريا طالبًا المساعدة .
لويد الذي لاحظ النظرة نظر إلى كلاود و آريا بالتناوب و تفاقمت تعابيره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو . “آلام النمو … آه .”
“نظرتكَ غير سارة . استدر .”
“ماذا ؟ لكنني لم أصل إلى مستوى القدرة على المرافقة و الالتفات في نفس الوقت ….”
فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها . الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس . و كتفاه يهتزان .
عندما أصبح الغلاف المحيط سيئًا للغاية تراجع كلاود للخرف بوضوح .
‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’
“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”
‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’
أدار ظهره وبدأ في المشي .
لقد كان لديه مهارة كبيرة في تجنب العقبات .
نظرت له آريا بدون أن تجيب .
‘أى نوع من الحيل هذه .’
‘أى نوع من الحيل هذه .’
لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود .
ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود .
كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .
تتفتح الزهور على الأشجار . خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .
[إن لويد لطيف .]
نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا . بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد . كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .
كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله .
لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته .
كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا .
يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه .
كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام .
لأن موقعه كان جيدًا .
لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .
“………”
“أعتقد أنني سأحطمها .”
لكن لماذا …
هل أتأثر بمثل هذا الهراء ؟
وحركت البراعم في راحة يده . لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .
‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’
‘كم من الوقت انتظرت ؟’
فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .
وحركت البراعم في راحة يده . لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .
‘ماذا يفعل ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’
توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .
رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت . لقد كان لويد . صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .
‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’
ثم بدا الصبي و كأنه لم يسمع هذه الكلمة من قبل . هاه ؟ ألم تكن تتألم بشكل شديد لدرجة أنكَ لم تستطع الخروج من الغرفة للتعامل مع فريسة الحضيض ؟
عليها أن تذهب لرؤية سابينا .
مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها .
في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج .
لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .
‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’
‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’
أُصيب لويد بالذهول و سأل .
في مثل هذا اليوم المشمس .
كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا .
ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .
فتحت آريا شفتيها . ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك . كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.
“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”
‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’
نظرت له آريا بدون أن تجيب .
توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .
“أعتقد أنني سأحطمها .”
“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”
لكنها أمسكت يده بإحكام و حركت فمها .
توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .
–إذًا لا بأس ، خطمها .
“ها ، لماذا تقولين شيء من هذا القبيل ؟ هل تعرفين كم مرة قلت لكِ أن تعتني بجسدكِ …..”
–لأنكَ لويد .
“…………”
“أعتقد أنني سأحطمها .”
كان لويد عاجزًا عن الكلام و غير قادر على قول أى شيء للحظة .
اهتزت عيناه ببطء كما لو كان مضطربًا .
العيون الهادئة التي تشيه البحيرة التي صادفتها جعلتها تشعر بالاختناق .
–سمعت أن لويد مريض . “أنا ؟ أنا مريض ؟”
–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟
‘شجرة اللهب .’
لم تكن آريا منحرفة تستمتع بالألم .
بعد عودتها بالزمن ، لم تكن تتحمل أن يلمسها أحد .
لكن الأمر كان بخير إن كان لويد .
لقد كان لويد دائمًا .
–خذ هذا .
‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’
فتشت آريا حقيبتها و أخرجت بطاقة .
أخذت آريا زمام المبادرة و سارت أولاً .
عندما سحبت ذراع لويد تم جره بلا حول ولا قوة .
–خذ هذا .
“هاا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
سمعت تنهيدة عنيفة خلف ظهرها .
لقد قال لويد أنه سوف يسحق يدها .
لكنه تبع آريا بصمت وهو يتماشى مع خطواتها الضيقة .
سمعت تنهيدة عنيفة خلف ظهرها . لقد قال لويد أنه سوف يسحق يدها . لكنه تبع آريا بصمت وهو يتماشى مع خطواتها الضيقة .
–ترجمة إسراء
“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”
فتحت آريا شفتيها . ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك . كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
