You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 37

أن يتم حملها بين ذراعىّ لويد ، وأن يعطيها الدواء ، ويهتم بها بكل إخلاص .

“انتهينا .” “……..” “تناولي وجبتكِ .”

‘هل كان حلمًا ؟’

عندما كانت آريا سايرين ، كانت تتلقى القبلات . لقد شعر الجميع بنفاذ الصبر عندما لم يستطيعوا تقبيلها على يدها أو قدمها .(مولاتي انا بطاطا تحت رجليكِ). ومع ذلك ، شعرت باحساس مخيف كما لو أن هناك حشرة تزحف حولها . لم تكن لها احساس الدغدغة الذي يصل إلى القلب . كانت تدرك سبب قيام لويد بفرك خده بسبب شفتيها .

يجب أن يكون حلمًا .
ياله من حلم .

ضحكت دانا لآن آريا كانت لطيفة .

‘لايبدوا الأمر و كأنه حلم ، لقد سمعت محادثة فنسنت و لويد .’

سأل لويد .

لقد بدى و كأنه حلم .
مدت آريا يدها ونظرت حولها .
التقت عيناها بعيونه السوداء في نفس اللحظة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت آريا برأسها . تأكد لويد انها مستيقظة ، لذلك خرج بلا ندم . لا. لقد كان سيخرج .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“استيقظتِ .”

وفي حقيبتها القديمة . اخرجت بطاقتها التي عرضتها من قبل . لقد كان الأمر كما لو أنها كانت تنظر فقط من النافذة و لم تسمع لويد .

كان لويد أمامها مباشرةً يضغط على جبهته بوجه متعب .
أدارت آريا عينيها وهي تخفض ذراعيها الممدودتان فوقها .
شعرت بالحرج لأنها حلمت أنه يقوم برعايتها .

“انتهينا .” “……..” “تناولي وجبتكِ .”

–مرحبًا .

عبس لويد . بدى و كأنه لا يفهم ما تقوله .

بدون أن تدرك قابلت بتحيته .
رفع الصبي حاجبيه بصمت .
وبعد أن ظل صامتًا لفترة من الوقت ، تحدث بصوا مغمور قليلاً لأنه كان وقتًا مبكرًا من الصباح .

‘لايبدوا الأمر و كأنه حلم ، لقد سمعت محادثة فنسنت و لويد .’

“مرحبًا .”

“…..هل أنتِ حقًا لستِ جنية ؟” (دا لويد بيتكلم براحة)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح الأمر أكثر صعوبة عندما انتهيا من تحية بعضهما البعض بشكل محرج ، مثلما تقابلا للمرة الأولى .

نظرت دانا إلى الإثنان بالتناوب و اطلقت تعجبًا لا معنى له . ألقى لويد كلمة واضحة لدانا التي كانت تبتسم لهما .

–متى أتيتَ إلى هنا ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوت غمغمة صغيرة . ولم يكن يجب أن تسمع هذا الحديث . هزت آريا كتفيها و أدارت رأسها . والتقت عيناها بلويد الذي كان جالسًا يتكئ على النافذة .

فتحت آريا شفتيها .
عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .

لقد نمت جيدًا للمرة الأولى . نظرت دانا إلى آريا التي كانت خجولة ، و أعطتها قبلة على خدها و جبهتها .

“….فقط الآن .” (الكداب بيروح فين؟)

‘بطريقة ما ، منذ اللحظة التي استيقظت فيها كان جسدي ضعيفًا ولن يكن لدىّ أى طاقة .’

لقد كان حلمًا فعلاً .

‘لأنكَ لطيف .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘حسنًا ، ليس و كأن لويد ليس لديه شيء لفعله . سيكون مشغولاً بدروس الخلافة و لن يكون متفرغًا ليعتني بي طوال الليل .’

تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء . لقد كان ألطف من قبل .

بعد ذلك ، اعتقدت أن لويد وفنسنت مروا من وقت لآخر ليتفقدوا حالتها فقط .
أومأت آريا برأسها بعدما توصلت لنتيحة معقولة .

بدون أن تدرك قابلت بتحيته . رفع الصبي حاجبيه بصمت . وبعد أن ظل صامتًا لفترة من الوقت ، تحدث بصوا مغمور قليلاً لأنه كان وقتًا مبكرًا من الصباح .

–منذ متى و أنا مريضة ؟
“أسبوع واحد .”

كما لو كان يراقبها ، اتسعت عيناه التي كانت تحدق بها باهتمام قليلاً . تجنب كلاهما النظرات في نفس الوقت .

هل هذا صحيح ؟

“اتركيني ، سوف تتأذين .”

‘بطريقة ما ، منذ اللحظة التي استيقظت فيها كان جسدي ضعيفًا ولن يكن لدىّ أى طاقة .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت جائعة للغاية .
نظرت لبشرة لويد .
لقد كانت حالته سيئة للغاية .
لقد كان مشغولاً بالعمل مؤخرًا لذا ربما لم ينم بشكل صحيح ، ويبدوا أن أعصابه كانت متوترة .
وحتى هناك سواد تحت عينيه .

‘هل كان حلمًا ؟’

–تبدوا متعبًا .
“أى شخص يبقى مستيقظًا طوال الليل لأسبوع….”

الحديث هو نفسه . في ذلك الوقت ، اعتقدت أن انعكاس الواقع في احلامها كان جيدًا جدًا . اشارت دانا بعناية لأفعاله .

واصل لويد كلماته ثم تيبس فجأة وعض شفته .
تم كسر الصمت وظهرت دانا .

تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء . لقد كان ألطف من قبل .

“لقد احضرت وجبة … هيك !”

هل هذا صحيح ؟

نظرت دانا إلى آريا المستيقظة و تشددت في وفتحت فمها .
كان الأمر وكأنها قد رأت ميدوسا ، وحش الأساطير .
أدركت آريا أن الأوان قد فات لأنها خلعت قناعها .

“انتهينا .” “……..” “تناولي وجبتكِ .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘آه .’

“…..هل أنتِ حقًا لستِ جنية ؟” (دا لويد بيتكلم براحة)

كان لديها تعبير حزين على وجهها .
لقد نست موقف لويد عندما خلعت قناعها .
كيف كان رد فعل الآخرين عندما شاهدوا وجهي الخالي من المكياج في حياتي السابقة ؟
شعرت بالحزن قليلاً من فكرة أن دانا لم تكن تبتسم كما اعتادت .
لكن آريا لم تكن تنوي ارتداء القناع مرة أخرى .

“أيها الأمير ، كن لطيفًا قليلاً .” “أنا ألطف الآن أكثر من أى وقت مضى .”

‘لأن لويد لم يرفضني .’

نظرت دانا إلى آريا المستيقظة و تشددت في وفتحت فمها . كان الأمر وكأنها قد رأت ميدوسا ، وحش الأساطير . أدركت آريا أن الأوان قد فات لأنها خلعت قناعها .

لا ، سيكون من الصواب القول أنه لا يهتم بالشكل الذي أبدوا عليه .
بفضل هذا ، شعرت و كأن بطنها مثقوب .
شعرت آريا بالقليل من ظلال ماضيها التي كانت تتبعها طوال الوقت .
ومع ذلك ، لقد كان رد فعل دانا على عكس المتوقع .

“………….”

“من أين أحضر سيدي هذه الجنية اللطيفة ؟”
“…………”

“أوه .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكرت آريا في أنها ربما قد تكون تسخر منها .
بغض النظر عن مدى نظرتها لها ، لم تكن نبرة شخص يستهزأ .
لأن دانا بدت حقًا سعيدة .

“………..”

“الآن يمكنكِ النوم بدون صديقكِ قناع الأرنب !”

نظرت دانا إلى آريا المستيقظة و تشددت في وفتحت فمها . كان الأمر وكأنها قد رأت ميدوسا ، وحش الأساطير . أدركت آريا أن الأوان قد فات لأنها خلعت قناعها .

لقد نمت جيدًا للمرة الأولى .
نظرت دانا إلى آريا التي كانت خجولة ، و أعطتها قبلة على خدها و جبهتها .

“ماذا تفعلين ؟”

‘شفاهها لمستني …’

سأل لويد .

في البداية ، ظنت أنها ناعمة .

وفي حقيبتها القديمة . اخرجت بطاقتها التي عرضتها من قبل . لقد كان الأمر كما لو أنها كانت تنظر فقط من النافذة و لم تسمع لويد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘غريب ، لم أشعر بذلك في الماضي .’

لا ، كيف لاحظ ذلك ؟ كان عرق آريا البارد يتدفق على جبهتها . بدأت الفجوة بين عيون لويد الذي يحدق بها باصرار تضيق و بدأ حاجبيه يتجعدان شيئًا فشيئًا .

عندما كانت آريا سايرين ، كانت تتلقى القبلات .
لقد شعر الجميع بنفاذ الصبر عندما لم يستطيعوا تقبيلها على يدها أو قدمها .(مولاتي انا بطاطا تحت رجليكِ).
ومع ذلك ، شعرت باحساس مخيف كما لو أن هناك حشرة تزحف حولها .
لم تكن لها احساس الدغدغة الذي يصل إلى القلب .
كانت تدرك سبب قيام لويد بفرك خده بسبب شفتيها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه .’

“هاها. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت آريا في أنها ربما قد تكون تسخر منها . بغض النظر عن مدى نظرتها لها ، لم تكن نبرة شخص يستهزأ . لأن دانا بدت حقًا سعيدة .

ضحكت دانا لآن آريا كانت لطيفة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوت غمغمة صغيرة . ولم يكن يجب أن تسمع هذا الحديث . هزت آريا كتفيها و أدارت رأسها . والتقت عيناها بلويد الذي كان جالسًا يتكئ على النافذة .

“…..هل أنتِ حقًا لستِ جنية ؟” (دا لويد بيتكلم براحة)

في البداية ، ظنت أنها ناعمة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان صوت غمغمة صغيرة . ولم يكن يجب أن تسمع هذا الحديث .
هزت آريا كتفيها و أدارت رأسها .
والتقت عيناها بلويد الذي كان جالسًا يتكئ على النافذة .

“لماذا تضحكين ؟”

“………….”

كان لويد أمامها مباشرةً يضغط على جبهته بوجه متعب . أدارت آريا عينيها وهي تخفض ذراعيها الممدودتان فوقها . شعرت بالحرج لأنها حلمت أنه يقوم برعايتها .

كما لو كان يراقبها ، اتسعت عيناه التي كانت تحدق بها باهتمام قليلاً .
تجنب كلاهما النظرات في نفس الوقت .

بدون أن تدرك قابلت بتحيته . رفع الصبي حاجبيه بصمت . وبعد أن ظل صامتًا لفترة من الوقت ، تحدث بصوا مغمور قليلاً لأنه كان وقتًا مبكرًا من الصباح .

“أوه .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الأمر أكثر صعوبة عندما انتهيا من تحية بعضهما البعض بشكل محرج ، مثلما تقابلا للمرة الأولى .

نظرت دانا إلى الإثنان بالتناوب و اطلقت تعجبًا لا معنى له .
ألقى لويد كلمة واضحة لدانا التي كانت تبتسم لهما .

تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء . لقد كان ألطف من قبل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا ؟”
“هاها ، لا شيء .”
“لديكِ عادة غريبة تقومين باشياء غريبة بدون تردد .”
“أوه ، ماهي عادتي ؟”
“……….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –أردت أن أخبركَ . “ماذا ؟” –ماذا تفعل وماذا تقول .

حدق لويد من النافذة ورفع رأسه ثم فجأة أدار رأسه ونظر للداخل .
ضاقت عينيه بسبب الشك و حرك شفتيه ببطء .

ناديت إسمكَ بشكل جيد. هل سأكون بخير ؟ نظرت آريا لردة فعل لويد .

“هل سمعتيني ؟”

“أوه .”

هزت آريا رأسها ؟

‘ماذا ؟’

“اعتقد أنكِ سمعتيني .”

–متى أتيتَ إلى هنا ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت آريا رأسها و عقدت ذراعيها وقامت بعلامة اكس .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الحلم الذي هي فيه بين ذراعىّ لويد وهو يعطيها الدواء يطاردها .

“هل من الممكن أن يكون سمعكِ مثل الأرنب أيضًا ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت آريا في ذلك لكنها لم تخرج الكلمات من فمها .

لا ، كيف لاحظ ذلك ؟
كان عرق آريا البارد يتدفق على جبهتها .
بدأت الفجوة بين عيون لويد الذي يحدق بها باصرار تضيق و بدأ حاجبيه يتجعدان شيئًا فشيئًا .

ومع ذلك ، ما حدث بالفعل كان شيء لا مفر منه . بدلاً من التصرف بشكل مريب ، أعطت آريا تعبيرًا بريئًا وأمالت رأسها قليلاً . ثم ابتسمت بصوت خافت وهي تنظر إلى الشجرة المزهرة بخارج النافذة .

‘أنا مشبوهة …..’

“الآن يمكنكِ النوم بدون صديقكِ قناع الأرنب !”

ومع ذلك ، ما حدث بالفعل كان شيء لا مفر منه .
بدلاً من التصرف بشكل مريب ، أعطت آريا تعبيرًا بريئًا وأمالت رأسها قليلاً .
ثم ابتسمت بصوت خافت وهي تنظر إلى الشجرة المزهرة بخارج النافذة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت آريا في ذلك لكنها لم تخرج الكلمات من فمها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لأن الزهور جميلة .]

‘أنا مشبوهة …..’

وفي حقيبتها القديمة .
اخرجت بطاقتها التي عرضتها من قبل .
لقد كان الأمر كما لو أنها كانت تنظر فقط من النافذة و لم تسمع لويد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت آريا برأسها . تأكد لويد انها مستيقظة ، لذلك خرج بلا ندم . لا. لقد كان سيخرج .

“………..”

“هل من الممكن أن يكون سمعكِ مثل الأرنب أيضًا ؟”

وابتسمت مرة أخرى على نطاق واسع للصبي الصامت .
ثم هز رأسه .

الحديث هو نفسه . في ذلك الوقت ، اعتقدت أن انعكاس الواقع في احلامها كان جيدًا جدًا . اشارت دانا بعناية لأفعاله .

“انتهينا .”
“……..”
“تناولي وجبتكِ .”

عندما كانت آريا سايرين ، كانت تتلقى القبلات . لقد شعر الجميع بنفاذ الصبر عندما لم يستطيعوا تقبيلها على يدها أو قدمها .(مولاتي انا بطاطا تحت رجليكِ). ومع ذلك ، شعرت باحساس مخيف كما لو أن هناك حشرة تزحف حولها . لم تكن لها احساس الدغدغة الذي يصل إلى القلب . كانت تدرك سبب قيام لويد بفرك خده بسبب شفتيها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت آريا برأسها .
تأكد لويد انها مستيقظة ، لذلك خرج بلا ندم .
لا. لقد كان سيخرج .

وفي حقيبتها القديمة . اخرجت بطاقتها التي عرضتها من قبل . لقد كان الأمر كما لو أنها كانت تنظر فقط من النافذة و لم تسمع لويد .

تريك –

لقد نمت جيدًا للمرة الأولى . نظرت دانا إلى آريا التي كانت خجولة ، و أعطتها قبلة على خدها و جبهتها .

لم تلتقط المعلقة بشكل صحيح و لم تسقطها .

لقد نمت جيدًا للمرة الأولى . نظرت دانا إلى آريا التي كانت خجولة ، و أعطتها قبلة على خدها و جبهتها .

‘ماذا ؟’

“لماذا تضحكين ؟”

حدقت آريا في أطراف أصابعها المرتحفة وكأنها في ورطة .
لأنها كانت تتضور جوعًا خلال فترة مرضها لم يكن لدى جسدها طاقة .

‘مازلت أفكر في الحلم ….’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“………….”

تذكرت آريا فجأة اليوم الذي أخذها فيه لويد للحمام . وجه بلا تعبيرات ونبرة أكثر حدة من ذلك . ومع ذلك ، على الرغم من كونه أخرق إلا أنه كان يشعر بالاعتبار بشكل واضح . دون أن تدرك ، ارتفعت زوايا شفتي آريا .

تنهد لويد .
جر الكرسي و جلس أمامها ، أمسكت الملعقة الجديدة و الحساء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت شعرها باليد الأخرى خلف أذنها و فتحت عينيها المغلقتين . ونظروا إلى بعضهم البعض . بدا أن الحساء يدخل معدتها و يدفئها لذا ارتسمت ابتسامة لطيفة على شفاهها .

“آه – هيا .”

وفي حقيبتها القديمة . اخرجت بطاقتها التي عرضتها من قبل . لقد كان الأمر كما لو أنها كانت تنظر فقط من النافذة و لم تسمع لويد .

لقد كان أمرًا . لا. لقد كان تهديدًا .
استمر في مناداتها بالأرنبة و بدى الأمر و كأنه يطعم أرنب فعلاً .
حدقت آريا في لويد و الملعقة بالتناوب .
كانت محبطة .
ولقد كانت محرجة أكثر من ذلك .

لقد بدى و كأنه حلم . مدت آريا يدها ونظرت حولها . التقت عيناها بعيونه السوداء في نفس اللحظة .

‘مازلت أفكر في الحلم ….’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استيقظتِ .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمر الحلم الذي هي فيه بين ذراعىّ لويد وهو يعطيها الدواء يطاردها .

‘لأن لويد لم يرفضني .’

“افتحى فمكِ .”

حدقت آريا في أطراف أصابعها المرتحفة وكأنها في ورطة . لأنها كانت تتضور جوعًا خلال فترة مرضها لم يكن لدى جسدها طاقة .

الحديث هو نفسه .
في ذلك الوقت ، اعتقدت أن انعكاس الواقع في احلامها كان جيدًا جدًا .
اشارت دانا بعناية لأفعاله .

‘بطريقة ما ، منذ اللحظة التي استيقظت فيها كان جسدي ضعيفًا ولن يكن لدىّ أى طاقة .’

“أيها الأمير ، كن لطيفًا قليلاً .”
“أنا ألطف الآن أكثر من أى وقت مضى .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت آريا في أنها ربما قد تكون تسخر منها . بغض النظر عن مدى نظرتها لها ، لم تكن نبرة شخص يستهزأ . لأن دانا بدت حقًا سعيدة .

رفع لويد حاجبيه.
هل هذا هو ألطف شيء يمكنكَ القيام به ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –ترجمة إسراء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ماذا تقصدين ؟ هل أطعم لويد شخصًا في حياته من قبل ؟’ (يس انتي)

لا ، سيكون من الصواب القول أنه لا يهتم بالشكل الذي أبدوا عليه . بفضل هذا ، شعرت و كأن بطنها مثقوب . شعرت آريا بالقليل من ظلال ماضيها التي كانت تتبعها طوال الوقت . ومع ذلك ، لقد كان رد فعل دانا على عكس المتوقع .

تذكرت آريا فجأة اليوم الذي أخذها فيه لويد للحمام .
وجه بلا تعبيرات ونبرة أكثر حدة من ذلك .
ومع ذلك ، على الرغم من كونه أخرق إلا أنه كان يشعر بالاعتبار بشكل واضح .
دون أن تدرك ، ارتفعت زوايا شفتي آريا .

تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء . لقد كان ألطف من قبل .

“لماذا تضحكين ؟”

الحديث هو نفسه . في ذلك الوقت ، اعتقدت أن انعكاس الواقع في احلامها كان جيدًا جدًا . اشارت دانا بعناية لأفعاله .

سأل لويد .

فتحت آريا شفتيها . عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .

‘لأنكَ لطيف .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استيقظتِ .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكرت آريا في ذلك لكنها لم تخرج الكلمات من فمها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا تقصدين ؟ هل أطعم لويد شخصًا في حياته من قبل ؟’ (يس انتي)

“يبدوا أن الأفكار الغير السارة تراودكِ .”

هزت آريا رأسها ؟

تمتم لويد بشكل مريب .
تظاهرت آريا أنها لا تفهم ووضعت يدها على يده .
حتى في سنه هذا ، ارتجفت يده الصلبة و الكبيرة .

ضحكت دانا لآن آريا كانت لطيفة .

“ماذا تفعلين ؟”

“يبدوا أن الأفكار الغير السارة تراودكِ .”

لا فقط …
حتى الآن ، لقد اعتقدت أنه فظ و مشاكس ، لكنه لم يكن يعرف كيف .
حركت آريا شفتيها .

هزت آريا رأسها ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

–أردت أن أخبركَ .
“ماذا ؟”
–ماذا تفعل وماذا تقول .

لقد بدى و كأنه حلم . مدت آريا يدها ونظرت حولها . التقت عيناها بعيونه السوداء في نفس اللحظة .

عبس لويد .
بدى و كأنه لا يفهم ما تقوله .

‘لأن لويد لم يرفضني .’

“اتركيني ، سوف تتأذين .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لأن الزهور جميلة .]

ومع ذلك ، كان من الصعب أن يفلت يد آريا .
لأن يديها كانت ترتجفان بشكل مثير للشفقة .
وبينما كان يتسائل عما كانت تفعل ، أحضرت آريا يد الصبي الذي يحمل الملعقة ووضعت الملعقة في فمها .

كان لويد أمامها مباشرةً يضغط على جبهته بوجه متعب . أدارت آريا عينيها وهي تخفض ذراعيها الممدودتان فوقها . شعرت بالحرج لأنها حلمت أنه يقوم برعايتها .

“ماذا …..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت شعرها باليد الأخرى خلف أذنها و فتحت عينيها المغلقتين .
ونظروا إلى بعضهم البعض .
بدا أن الحساء يدخل معدتها و يدفئها لذا ارتسمت ابتسامة لطيفة على شفاهها .

هزت آريا رأسها ؟

–أريدكَ أن تفعلها بهذه الطريقة .
“…….”
–لأن لويد لطيف .

تنهد لويد . جر الكرسي و جلس أمامها ، أمسكت الملعقة الجديدة و الحساء .

ناديت إسمكَ بشكل جيد. هل سأكون بخير ؟
نظرت آريا لردة فعل لويد .

“أوه .”

“………”

“الآن يمكنكِ النوم بدون صديقكِ قناع الأرنب !”

تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء .
لقد كان ألطف من قبل .

تمتم لويد بشكل مريب . تظاهرت آريا أنها لا تفهم ووضعت يدها على يده . حتى في سنه هذا ، ارتجفت يده الصلبة و الكبيرة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

–ترجمة إسراء .

“هل سمعتيني ؟”

تريك –

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط