(صورة)
“أيها الأمير !”
“لابدَ أنكِ كنتِ تبكين من الألم .”
في ذلكَ الوقت ، جف قناع الأرنب تمامًا بعد الاستحمام .
فجأة فُتِح الباب .
‘يقول أنه سيتخذ القرار بناء على إجابتي .’
“سمعت أنكَ كنتَ تحت المطر مع الآنسة ، ماذا حدث ؟”
هذه هي مشاعرها الصادقة .
هرعت دانا و فصلت بين آريا و لويد .
ربما ركضت بعد أن استيقظت من النوم مباشرةً ، شعرها كان فوضويًا وملابسها ولكن مظهرها الأنيق لم يختفِ .
–ألن تطردني ؟
“هل قمتَ بتهديدها مرة أخرى ؟”
–هل ستتزوجني ؟ “أنتِ من أرادت هذا .”
لاحظت دانا التوتر الخفي الذي كان يتدفق بين الإثنين .
كانت حالة آريا الجسدية هي الأسوأ . لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تمرض فيها بهذه الطريقة الشديدة منذ أن عادت بالزمن إلى الوراء . بعد أن غنيت أغنية الشفاء و مساري مفتوح بالقوة ، وكانت السماء تمطر ، لقد كان من الغريب أنني كنت بخير .
‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’
سأل الصبي . وضاقت عينيه ، ولقد كان يشك فقرأ البطاقة مرة أخرى بشكل صحيح . فجأة سُمِع صوت طقطقة و فتح الخادم الباب .
على أى حال ، لقد كانت هي من ارتكبت الخطأ ، لذا هزت آريا رأسها و أمسكت بحافة ملابس دانا .
لم يكن لويد يهتم حقًا ما إن تم فهمه بشكل خاطئ أم لا ، لكنه كان يحدق في آريا بعنف .
كانت نظرته شبيهة بالشفرة الباردة .
إذا كان قادرًا على قتل شخص ما بعينيه لكان قد طعنه حتى الموت .
‘مهما كان شكلي ، فأنا مجرد أرنب .’
“ماذا حد لكما ؟
نعم ولكن … اعتقدت أن هذه المرة سوف تطردني من القلعة . في هذه المرحلة لم يكن بإمكان آريا سوى أن تُلاحظ . لقد كره لويد أصحاب الأجساد الضعيفة . الأشخاص الضعفاء لكنها لا تقدر جسدها . عن غير قصد ، جعله هذا ينظر لوالدته المريضة مرارًا و تكرارًا . لقد فعلت شيئًا فظيعًا .
كانت دانا تعرف لويد كمربيته أيضًا .
حتى في عينيها ، كان جو لويد غير عادي .
نظرت دانا للإثنان بالتناوب و كأنها في ورطة .
“أيها الأمير !”
“أرنبة لا تعرف الخوف .”
‘هل فقدت الوعي مرة أخرى ؟’
هل هو يناديني ؟
أمالت آريا رأسها .
–ترجمة إسراء .
“المرة الأولى … لا ، لا شيء .”
“لابدَ أنكِ كنتِ تبكين من الألم .”
شعرت و كأنني قد سمعت كلمة صغيرة .
بدا أن لويد غاضب و ابتلع عواطفه و فرك خده بيده بقوة .
حتى تحول لون خديه الناعمين إلى اللون الأحمر .
على الرغم من ذلك عادت تعابيره طبيعية كما لو أن لا شيء حدث .
“……..؟”
[أول مرة ؟]
نظرت آريا إلى لويد الذي كان يشعر بالتعقيد من نواح كثيرة ، وتابعت بعناية نزع قناعها . هب نسيم بارد على وجهها المتعرق البارد .
التقطت آريا البطاقة و كتبت كما لو أنها لا تستطيع توقع النتيجة النهائية .
لم تكن تتوقع أن التقبيل على الخد سيكون مرته الأولى .
إن كنتَ من عائلة نبيلة لكنت قد تلقيت قبلة خفيفة على خدك كـتحية .
على أى حال ، لقد كانت هي من ارتكبت الخطأ ، لذا هزت آريا رأسها و أمسكت بحافة ملابس دانا . لم يكن لويد يهتم حقًا ما إن تم فهمه بشكل خاطئ أم لا ، لكنه كان يحدق في آريا بعنف . كانت نظرته شبيهة بالشفرة الباردة . إذا كان قادرًا على قتل شخص ما بعينيه لكان قد طعنه حتى الموت .
‘مستحيل ؟’
هل هو يناديني ؟ أمالت آريا رأسها .
ومع ذلك ، قام لويد الغير مرتاح بسحب البطاقة و تمزيقها ورماها بعيدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لويد قد نظر لوجهها بصمت . ثم غطى عيونها بمنشفة مبللة .
‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’
“لماذا تريدين الزواج بي إلى تلكَ الدرجة ؟”
“جسدها ضعيف بسبب مرضها الطويل ، لكن بخلاف ذلك هي بصحة جيدة . وكأن مرضها قد اختفى ….” “أرشدني ….”
سأل لويد .
يجب عليها شرح سبب رغبتها في أن تكون محاصرة هنا .
في نفس الوقت الذي طرح فيه السؤال أزال النظرة الدموية و بدأت عيناه تتألق بحدة بدون عاطفة .
شعرت آريا بشكل حدسي .
“تعانين من حمى شديدة ، من الأفضل خلع القناع .” “………..” “ويجب علىّ معرفة وجه الشخص الذي سيكون زوجتي .”
‘يقول أنه سيتخذ القرار بناء على إجابتي .’
أصبح تفكير لويد في أخذ حمام حتى لا أمرض عديم الفائدة .
هل سيطردني من القلعة أم يبقيني بجانبه ؟
فأجابت .
“أرنبة لا تعرف الخوف .”
[أريد استعادة سعادة الشخص الذي قام بإنقاذ حياتي .]
ومع ذلك ، قام لويد الغير مرتاح بسحب البطاقة و تمزيقها ورماها بعيدًا .
هذه هي مشاعرها الصادقة .
‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’
“….ماذا ؟”
“ماذا ، هل تجاوزت العقبة ؟” “لا ، ليس كذلك ، إنها بصحة جيدة فجأة !” “ماهذا الهراء ؟”
سأل الصبي .
وضاقت عينيه ، ولقد كان يشك فقرأ البطاقة مرة أخرى بشكل صحيح .
فجأة سُمِع صوت طقطقة و فتح الخادم الباب .
على الرغم من أنه قد قال هذا بنفسه إلا أنه كان لديه تعبير صارم على وجهه . آريا التي سمعت هذه الكلمات كان لها نفس التعبير .
“أوه ، شيء عظيم …. لا ، إنها معجزة . نهضت السيدة من على فراش المرض .”
“لويد كارديناس ڤالنتين .” “…………” “أنتِ ، ما أسمكِ ؟”
التوقيت صعب.
نظر لويد إلى آريا بتعبير قاس على وجهه و سأل .
[أريد استعادة سعادة الشخص الذي قام بإنقاذ حياتي .]
“ماذا ، هل تجاوزت العقبة ؟”
“لا ، ليس كذلك ، إنها بصحة جيدة فجأة !”
“ماهذا الهراء ؟”
رفعت آريا ببطء جفنيها المغلقين . تسري شعاع الضوء عبر النافذة على وجهها . كانت الرموش البيضاء الطويلة تتطاير مثل أجنحة الفراشات .
سأل لويد بإثارة .
سارع ووضع يده على السيف .
يبدوا الأمر كما لو كان سيفجر رأسه إن كان هذا الأمر هراء .
لكن آريا وجدت أصابع يد الصبي ترتجف .
“أرنبة لا تعرف الخوف .”
“جسدها ضعيف بسبب مرضها الطويل ، لكن بخلاف ذلك هي بصحة جيدة . وكأن مرضها قد اختفى ….”
“أرشدني ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني كيف تبدو الأرنبة .”
تبع لويد الخادم و غادر الغرفة على الفور .
اعتذرت دانا أيضًا وتبعت الصبي بسرعة .
نظرت آريا إلى ظهورهم و شعرت بالارتياح .
شعرت آريا أنها كانت مذعورة ، لكنها قالت في الوقت نفسه أنه ليس لديها ما يدعو للقلق . ما الذي كنت قلقة بشأنه بحق الله ؟
‘حمدًا لله .’
كما قال لويد ، كان قناع الأرنب بالكامل مبللاً بالدموع او العرق .
لسبب ما كانت عيناي ضبابيتان .
سقط جسدها كما لو كان يسقط على السرير .
مسح الصبي الدموع ولم يزل القناع . فقط بعد رؤية الدموع على أطراف أصابعه أدركت آريا أنها كانت تبكي .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لويد بإثارة . سارع ووضع يده على السيف . يبدوا الأمر كما لو كان سيفجر رأسه إن كان هذا الأمر هراء . لكن آريا وجدت أصابع يد الصبي ترتجف .
كانت حالة آريا الجسدية هي الأسوأ .
لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تمرض فيها بهذه الطريقة الشديدة منذ أن عادت بالزمن إلى الوراء .
بعد أن غنيت أغنية الشفاء و مساري مفتوح بالقوة ، وكانت السماء تمطر ، لقد كان من الغريب أنني كنت بخير .
“أرنبة لا تعرف الخوف .”
‘هل فقدت الوعي مرة أخرى ؟’
‘لقد كنت أول شخص اكتشف ذلك .’
أصبح تفكير لويد في أخذ حمام حتى لا أمرض عديم الفائدة .
‘لقد كنت أول شخص اكتشف ذلك .’
“أرنبة لا تعرف الخوف .”
“هل قمتَ بتهديدها مرة أخرى ؟”
لقد كان إسمًا اعتدت على سماعه مرة واحدة .
فتحت آريا عينيها برفق .
كان لويد يواجه أشعة الشمس الشديدة التي كانت تخترق النافذة .
لقد كان وجهه الخالي من التعبيرات مبهرًا بشكل خاص .
فجأة مدّ لويد يده إليها .
ارتجف كتف آريا عندما كاد يلمس قناع الأرنب .
إنها آريا . تمتم لويد الإسم عدة مرات . كما لو كان يقوم بحفره في رأسه
“لماذا تبكين هكذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرنبة لا تعرف الخوف .”
مسح الصبي الدموع ولم يزل القناع .
فقط بعد رؤية الدموع على أطراف أصابعه أدركت آريا أنها كانت تبكي .
“ماذا حد لكما ؟
“لابدَ أنكِ كنتِ تبكين من الألم .”
‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’
كانت دموع فسيولوچية .
شعرت آريا بالارتياح لأنها لم تصدر صوتًا عندما كانت تتألم .
‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’
“قناعكِ كله مبلل .”
شعرت و كأنني قد سمعت كلمة صغيرة . بدا أن لويد غاضب و ابتلع عواطفه و فرك خده بيده بقوة . حتى تحول لون خديه الناعمين إلى اللون الأحمر . على الرغم من ذلك عادت تعابيره طبيعية كما لو أن لا شيء حدث .
كما قال لويد ، كان قناع الأرنب بالكامل مبللاً بالدموع او العرق .
شعرت آريا أنها كانت مذعورة ، لكنها قالت في الوقت نفسه أنه ليس لديها ما يدعو للقلق . ما الذي كنت قلقة بشأنه بحق الله ؟
“تعانين من حمى شديدة ، من الأفضل خلع القناع .”
“………..”
“ويجب علىّ معرفة وجه الشخص الذي سيكون زوجتي .”
هذه هي مشاعرها الصادقة .
على الرغم من أنه قد قال هذا بنفسه إلا أنه كان لديه تعبير صارم على وجهه .
آريا التي سمعت هذه الكلمات كان لها نفس التعبير .
‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’
‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’
“المرة الأولى … لا ، لا شيء .”
يبدوا أن كلمة ‘زوجة’ تتردد بينهم و تذوب .
ترددت آريا و لمعت عينيها ثم لعقت شفتيها .
“ماذا ، هل تجاوزت العقبة ؟” “لا ، ليس كذلك ، إنها بصحة جيدة فجأة !” “ماهذا الهراء ؟”
–هل ستتزوجني ؟
“أنتِ من أرادت هذا .”
“لويد كارديناس ڤالنتين .” “…………” “أنتِ ، ما أسمكِ ؟”
نعم ولكن …
اعتقدت أن هذه المرة سوف تطردني من القلعة .
في هذه المرحلة لم يكن بإمكان آريا سوى أن تُلاحظ . لقد كره لويد أصحاب الأجساد الضعيفة .
الأشخاص الضعفاء لكنها لا تقدر جسدها .
عن غير قصد ، جعله هذا ينظر لوالدته المريضة مرارًا و تكرارًا .
لقد فعلت شيئًا فظيعًا .
ومع ذلك ، قام لويد الغير مرتاح بسحب البطاقة و تمزيقها ورماها بعيدًا .
–لم أقصد ازعاجكَ .
“أعلم . أنتِ فقط لا يمكنكِ العناية بجروحكِ .”
–جروحي ؟
“أنتِ حمقاء ، لا تعرفين حتى أنكِ تعرضتِ للأذى .”
كانت حالة آريا الجسدية هي الأسوأ . لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تمرض فيها بهذه الطريقة الشديدة منذ أن عادت بالزمن إلى الوراء . بعد أن غنيت أغنية الشفاء و مساري مفتوح بالقوة ، وكانت السماء تمطر ، لقد كان من الغريب أنني كنت بخير .
أنا حمقاء …؟
حسنًا ، إن العلاج أفضل من تلقي تهديدات بالقتل .
أرجعت آريا عينيها .
اخذ لويد نفسًا عميقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يهمني كيف تبدو الأرنبة .”
‘مهما كان شكلي ، فأنا مجرد أرنب .’
منذ المرة الأولى التي قابلت فيها آريا لويد وصفها بالأرنبة .
شعر وردي و عيون حمراء .
إلى جانب ذلك ترتدي دائمًا قناع الأرنب .
“هل قمتَ بتهديدها مرة أخرى ؟”
‘مهما كان شكلي ، فأنا مجرد أرنب .’
“تعانين من حمى شديدة ، من الأفضل خلع القناع .” “………..” “ويجب علىّ معرفة وجه الشخص الذي سيكون زوجتي .”
كان تعبيرًا غير محترمًا .
لكن بدلاً من ذلك ، شعرت آريا بالارتياح .
حتى الأصوات التي كانت حولها و تتذمر كونها يوكاي بشعة بدأت تتلاشى شيئًا فشيئًا .
كان هذا صحيحًا .
لن تستطيع إخفاء وجهها مدى الحياة عن شريك زواجها .
تدلت رموش آريا و حركت شفتيها .
‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’
–ألن تطردني ؟
شعرت و كأنني قد سمعت كلمة صغيرة . بدا أن لويد غاضب و ابتلع عواطفه و فرك خده بيده بقوة . حتى تحول لون خديه الناعمين إلى اللون الأحمر . على الرغم من ذلك عادت تعابيره طبيعية كما لو أن لا شيء حدث .
كان السؤال عما إن كان يمكنها أن تكون أرنبًا مهما كانت قبيحة .
اسم مستعار يمزج بين المرح اللامبالي و الطفولة .
“لايهم كيف تبدين ، أنتِ الأولى …. على أى حال ، لا يهم .”
“……….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت دانا التوتر الخفي الذي كان يتدفق بين الإثنين .
نظرت آريا إلى لويد الذي كان يشعر بالتعقيد من نواح كثيرة ، وتابعت بعناية نزع قناعها .
هب نسيم بارد على وجهها المتعرق البارد .
أنا حمقاء …؟ حسنًا ، إن العلاج أفضل من تلقي تهديدات بالقتل . أرجعت آريا عينيها . اخذ لويد نفسًا عميقًا .
‘من الممكن أن يتأذى بسبب وجهي القبيح .’
كما قال لويد ، كان قناع الأرنب بالكامل مبللاً بالدموع او العرق .
شعرت آريا أنها كانت مذعورة ، لكنها قالت في الوقت نفسه أنه ليس لديها ما يدعو للقلق .
ما الذي كنت قلقة بشأنه بحق الله ؟
ومع ذلك ، قام لويد الغير مرتاح بسحب البطاقة و تمزيقها ورماها بعيدًا .
‘أنا أعرف أى نوع من الأشخاص هو لويد.’
–هل ستتزوجني ؟ “أنتِ من أرادت هذا .”
شخص لا يريد شيئًا .
شخص لا يقدر شيئًا .
أصبح تفكير لويد في أخذ حمام حتى لا أمرض عديم الفائدة .
‘لقد كنت أول شخص اكتشف ذلك .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا ؟”
رفعت آريا ببطء جفنيها المغلقين .
تسري شعاع الضوء عبر النافذة على وجهها .
كانت الرموش البيضاء الطويلة تتطاير مثل أجنحة الفراشات .
“ماذا ، هل تجاوزت العقبة ؟” “لا ، ليس كذلك ، إنها بصحة جيدة فجأة !” “ماهذا الهراء ؟”
“………….”
كما قال لويد ، كان قناع الأرنب بالكامل مبللاً بالدموع او العرق .
لكن لويد قد نظر لوجهها بصمت .
ثم غطى عيونها بمنشفة مبللة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لويد بإثارة . سارع ووضع يده على السيف . يبدوا الأمر كما لو كان سيفجر رأسه إن كان هذا الأمر هراء . لكن آريا وجدت أصابع يد الصبي ترتجف .
“……..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا ؟”
فجأة أظلمت عيناها .
رمشت آريا عدة مرات تحت المنشفة المبللة .
“المرة الأولى … لا ، لا شيء .”
“لويد كارديناس ڤالنتين .”
“…………”
“أنتِ ، ما أسمكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
سأل لويد .
على الرغم من أنهما يعرفان أسماء بعضهما البعض لكن ظنت آريا أن عليها فعل ذلك .
أنا حمقاء …؟ حسنًا ، إن العلاج أفضل من تلقي تهديدات بالقتل . أرجعت آريا عينيها . اخذ لويد نفسًا عميقًا .
‘بالتفكير في الأمر ، هو لم يخبرني بإسمه الكامل من قبل ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرنبة لا تعرف الخوف .”
قالت آريا و فكرت أن لم شملها معه كان في حالة من الفوضى .
“أرنبة لا تعرف الخوف .”
–أنا آريا كورتيز .
إنها آريا .
تمتم لويد الإسم عدة مرات .
كما لو كان يقوم بحفره في رأسه
“المرة الأولى … لا ، لا شيء .”
–ترجمة إسراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت دانا التوتر الخفي الذي كان يتدفق بين الإثنين .
‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات