هذا غير ممكن . زوجته يجب أن تموت اليوم .
هذا عادل .
ما تريدين القيام به هو كسر قوانين العالم .
تساءلت إذا كان الألم سيستيقظ ، وانفجرت أنفاسها التي توقفت بالسعال. بينما كانت تتنفس أنفاسها القاسية ، كان قلبها يتألم كما لو كان محطمًا. الحياة والألم يسيران جنبا إلى جنب. تومضت رؤيتها ، التي كانت تومض باللون الأسود ، وسرعان ما قابلت عالمًا بلون الزمرد.
‘هذا ما يجب علىّ قوله ….’
‘تلكَ العيون اللعينة .’
من الصعب على كارلين أن يرفض بشدة مثل المرة السابقة . (اسمه كارلين بالكوري مش كارل ف هغير الاسم)
لم يستطع حتى الهرب .
تمامًا كما في ذلك الوقت ، عندما عرض عليها على مضض اثبات قدراتها ، كانت آريا الحالية تتمتع بقوة لا تقاوم نوعًا ما .
‘آه ، أوه . سأموت قريبًا .’
‘تلكَ العيون اللعينة .’
‘مثل الفارس ، لا ، مثل القائد ….’
ذات اللون الناعم مثل البتلات .
الغريب كان بها قوة هائلة جعلت الناس يؤمنون بها و يتحركون وفق ما تريد .
‘ومع ذلك ، لقد كنت قادرة على غناء أغنية الشفاء ولو حتى لفترة مؤقتة . إن هذا السعر رخيص بالمقابل .’
“أنا مجنون . يجب أن أكون مجنونًا .”
مسحت الدم من زوايا فمها بقوة و كانت مستعدة للصفير لتنادي سيلڤر .
تذمر كارلين بإستمرار .
هذا لأنه قد قبل بسهولة طلب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات .
بطريقة ما ، منذ الاجتماع الأول الذي انهارت فيه كان لديه شعور سيء .
بدا أن لحنها الناعم مقطوعًا ، وتوجهت نحو مكان واحد خطوة بخطوة . كالنسيم اللطيف إن استدارت فإنه يختفى وإذا نظرت للأمام فإنه يدفع ظهرها .
“حتى لو كانت الآنسة الشابة عبقرية ، إن قمت بإختراق جوهركِ بالقوة سوف تموتين .”
“نعم .”
“لذا ، سوف أقوم بتنشيط جوهركِ مؤقتًا … وببساطة ، سأفتح طريق وهمي بسحري .”
فكرت آريا مثل الزوجة عندما كانت تنظر إلي إبنها لويد . لقد شعرت بطريقة ما أنها كانت تتعمد أن تكون قاسية عليهم .
‘كنت سأقول لا مرة أخرى .’
فكرت آريا مثل الزوجة عندما كانت تنظر إلي إبنها لويد . لقد شعرت بطريقة ما أنها كانت تتعمد أن تكون قاسية عليهم .
وسعت آريا عينيها كما لو كانت متفاجئة ثم أومأت برأسها .
مهما كان الأمر ، لا يهم ما دمت أستطيع استخدام قوتي الآن .
“اللون البرتقالي الذهبي يتلألأ في ظلال الأزهار المورقة ، و النسيم اللطيف يهب في السماء .”
“ومع ذلك ، إن استخدمتِ طاقة مختلفة عن طاقتكِ الفطرية ، سوف يكون هناك الكثير من الآثار الجانبية .”
“إنها تمطر مرة أخرى .”
تنهد كارلين بعمق و هو يتحدث بتلكَ الكلمات .
كانت آريا غارقة بمياه الأمطار .
ولكن سواء كان الماء يقطر من جسدها أم لا لم تفكر حتى في تجفيفه .
لايبدوا أنها تهتم بحالتها الجسدية .
لم يكن يسعه إلا أن يتنهد .
تذمر كارلين بإستمرار . هذا لأنه قد قبل بسهولة طلب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات . بطريقة ما ، منذ الاجتماع الأول الذي انهارت فيه كان لديه شعور سيء .
“أرجوكِ عودي سالمة و إلا سيتم قتلي على يد رب عملي .”
“نعم سأفعل .”
“أنتِ جيدة جدًا في الرد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي ، أتمنى أن نتمكن من الذهاب معًا .”
تذمر كارلين حتى النهاية .
ثم بعدها ثقب إصبعها و سحب الدم و نقش النص على جبين آريا .
تحول النص المنقوش بالدم للون الذهبي في لحظة ، و امتزج مع جبهتها بدون أن يترك أثر .
اقترح بديلاً أكثر أمانًا من اختراق الروح . إذا تم اختراق جوهرها كما طلبت من الشامان في المرة الأولى لأصبحت ميتة حقًا الآن .
“هذا كل ما يمكنني فعله .”
‘هذا ما يجب علىّ قوله ….’
قال كارلين ذلك و نقل آريا لغرفة الدوقة الكبرى في لحظة .
“إلى ذلك المكان . إلى ذلك المكان . لدينا طريق طويل لنقطعه .”
‘إذا انتقلت فوريًا ….!’
“عزيزتي ، أتمنى أن نذهب معًا .”
سيكتشف الناس !
ذُهِلت آريا و نظرت حولها .
لكن من الغريب أنها لم ترَ أحد .
اعتقدت بالطبع أن أقاربها سيكونون هناك .
الڤالنتينز يحرسونها .
‘بالمناسبة ، لقد سمعت ذلك من قبل .’
‘تريستان غير موجود ولا لويد ولا فنسنت ….’
‘أنا متأكدة أن اليوم هو آخر يوم .’
شعرت آريا بالحيرة ووقفت للحظة .
مما تسمعه خارج الغرفة ، يبدوا أن المكان محاط بالحراس .
“أرجوكِ عودي سالمة و إلا سيتم قتلي على يد رب عملي .” “نعم سأفعل .” “أنتِ جيدة جدًا في الرد .”
‘لا يوجد هناك أحد يحرس الغرفة بالداخل .’
“النسيم هادئ ، و الأمجاد عالية .”
ولا يوجد أى شخص يهتم بها .
***
‘أنا متأكدة أن اليوم هو آخر يوم .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان هناك سبب لإهتمام الشامان بلفافة التنقل بشكل منفصل .’
كان الجزء الداخلي من الغرفة صغير و بسيط لدرجة أنه كان من الصعب التصديق أن هذه هي الغرفة التي كانت تنام فيها الدوقة الكبرى .
ربما هو مكان يأخذ بإعتبار أنها مريضة و يصعب عليها الحركة .
نظرت آريا عبر الحائط و الترتيب البشيط للآثاث ووحدت ستارة بيضاء تغطي السرير .
كان الجزء الداخلي من الغرفة صغير و بسيط لدرجة أنه كان من الصعب التصديق أن هذه هي الغرفة التي كانت تنام فيها الدوقة الكبرى . ربما هو مكان يأخذ بإعتبار أنها مريضة و يصعب عليها الحركة . نظرت آريا عبر الحائط و الترتيب البشيط للآثاث ووحدت ستارة بيضاء تغطي السرير .
‘سابينا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد يمكنه الدخول لهنا ….”
خلف الستارة ، كان ظل الموت لا يمكن إخفاءه .
ضيق التنفس و تئن من شدة الحرارة .
كانت آريا قلقة بشأن سابينا لذا أخذت خطوة إلى الأمام .
في الوقت نفسه ، ضربها صوت بارد مثل الجليد .
‘مثل الفارس ، لا ، مثل القائد ….’
“من الواضح أنني لم أسمح لأى شخص بالدخول .”
“ألم أخبركَ أن تذهب للجحيم ؟”
فوجئت آريا .
لقد كان نفسًا خشنًا رقيقًا متصدعًا بدى و كأنه سوف ينكسر في أى لحظة .
لكنها قد شعرت بروح جريئة لم تستطع أن تخفيها في صوتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء وهدوء واصالت الأغنية .
‘مثل الفارس ، لا ، مثل القائد ….’
سيكتشف الناس ! ذُهِلت آريا و نظرت حولها . لكن من الغريب أنها لم ترَ أحد . اعتقدت بالطبع أن أقاربها سيكونون هناك . الڤالنتينز يحرسونها .
أدارت آريا عينها و أوقفت خطواتها .
سعلت الدوقة الكبرى و لعنت .
“….جنية الربيع .”
“فلتذهب للجحيم .”
“………..”
من الصعب على كارلين أن يرفض بشدة مثل المرة السابقة . (اسمه كارلين بالكوري مش كارل ف هغير الاسم) لم يستطع حتى الهرب . تمامًا كما في ذلك الوقت ، عندما عرض عليها على مضض اثبات قدراتها ، كانت آريا الحالية تتمتع بقوة لا تقاوم نوعًا ما .
الآن فقط أصبحت على علم بالوضع .
تم طرد جميع الأشخاص اللذين يحرسون الدوقة الكبرى لذا لم يكن هناك أى شخص معها على فراش الموت .
ولا يوجد أى شخص يهتم بها .
‘بالمناسبة ، لقد سمعت ذلك من قبل .’
ولا يوجد أى شخص يهتم بها .
يُقال أن سابينا كلما أصبح مرضها حرجًا ، فإنها تريد أن تكون بمفردها ، وتُخرج الجميع .
لذلك زوجها و ابنها اللذان لا يستطيعان أن يكونا بجانبها يركضون في الأرجاء و يقتلون الناس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء وهدوء واصالت الأغنية .
‘لماذا ترفض الجميع ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتذهب للجحيم .” “………..”
هل لأنها تعتقد أن المرض لن يتحسن مهما حدث ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كارلين ذلك و نقل آريا لغرفة الدوقة الكبرى في لحظة .
‘أو ربما لأنها لا تريد أن تظهر ضعفها لأى شخص ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن نامت سابينا ، تقيأت آريا . يبدوا أن هذا هو ما أشار إليه كارلين عندما قال ‘طاقة مختلفة عن الطاقة الفطرية .’ كانت تشعر و كأنها على وشك أن تتقئ معدتها . كانت آريا تدفع ثمن عدم الاستماع إلى تحذير الشامان .
فكرت آريا مثل الزوجة عندما كانت تنظر إلي إبنها لويد .
لقد شعرت بطريقة ما أنها كانت تتعمد أن تكون قاسية عليهم .
“ألم أخبركَ أن تذهب للجحيم ؟”
“ألم أخبركَ أن تذهب للجحيم ؟”
“النسيم هادئ ، و الأمجاد عالية .”
اقتربت آريا بالقرب من الستارة .
سابينا التي أدارت رأسها منزعجة ، أخرجت صوتها بشق الأنفس .
تمتمت بصوت محير أكثر .
‘مثل الفارس ، لا ، مثل القائد ….’
“لا أحد يمكنه الدخول لهنا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان هناك سبب لإهتمام الشامان بلفافة التنقل بشكل منفصل .’
ألقت نظرة عليها من خلال الستارة .
ذكرتها أصابعها النحيلة بشكل مثير للشفقة بشيء قد رأته من قبل .
تساءلت آريا فجأة .
تذمر كارلين بإستمرار . هذا لأنه قد قبل بسهولة طلب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات . بطريقة ما ، منذ الاجتماع الأول الذي انهارت فيه كان لديه شعور سيء .
‘كيف كانت تبدو الدوقة الكبرى عندما لم تكن مريضة ؟’
“أرجوكِ عودي سالمة و إلا سيتم قتلي على يد رب عملي .” “نعم سأفعل .” “أنتِ جيدة جدًا في الرد .”
اعتقدت آريا أنها بالتأكيد كانت مختلفة عما كانت عليه الآن وهي متعبة بلا حول ولا قوة .
أخذت نفسًا صغيرًا .
نظرت إليها و تحول بينهم الستارة في المنتصف ، وأخرجت صوتًا يحتوي على قواها السحرية .
تساءلت إذا كان الألم سيستيقظ ، وانفجرت أنفاسها التي توقفت بالسعال. بينما كانت تتنفس أنفاسها القاسية ، كان قلبها يتألم كما لو كان محطمًا. الحياة والألم يسيران جنبا إلى جنب. تومضت رؤيتها ، التي كانت تومض باللون الأسود ، وسرعان ما قابلت عالمًا بلون الزمرد.
“هل تعلم أيه توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون .”
تمتمت سابينا بذهول ثم رأت طفلة صغيرة تشبه الجنية المذهلة . لكنها لم تستطع الاستمرار في الكلام ، ونامت بسرعة .
ببطء وهدوء واصالت الأغنية .
***
اقترح بديلاً أكثر أمانًا من اختراق الروح . إذا تم اختراق جوهرها كما طلبت من الشامان في المرة الأولى لأصبحت ميتة حقًا الآن .
كانت نهاية الحياة أقل إيلامًا مما كنت أعتقد .
لم تعد سابينا تشعر بأى شيء .
أصبح جسدها الذي كان يشعر بحمل ثقيل فقط أخف وزنًا ، أخف من الريشة التي تتجول في الهواء .
كان شعورًا بالتحرر من عبودية جسد مريض .
أصبحت عيونها مشوشتين تدريجيًا و سكتت في لحظة .
‘هذا ما يجب علىّ قوله ….’
‘آه ، أوه . سأموت قريبًا .’
“….جنية الربيع .”
الآن إنتهى الأمر حقًا .
اعتقدت ذلك .
تنهد كارلين بعمق و هو يتحدث بتلكَ الكلمات . كانت آريا غارقة بمياه الأمطار . ولكن سواء كان الماء يقطر من جسدها أم لا لم تفكر حتى في تجفيفه . لايبدوا أنها تهتم بحالتها الجسدية . لم يكن يسعه إلا أن يتنهد .
“هل تعلم أين توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون ؟”
-ترجمة إسراء .
لكن سابينا سمعت صوت حي يضرب الحياة في حواسها التي كانت تتلاشى تدريجيًا .
كان الصوت في كل مكان .
مثل تهويدة والدتها ، أغنيتها تغلغلت في أذنها بهدوء مثل الرذاذ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجنون . يجب أن أكون مجنونًا .”
“اللون البرتقالي الذهبي يتلألأ في ظلال الأزهار المورقة ، و النسيم اللطيف يهب في السماء .”
ألقت نظرة عليها من خلال الستارة . ذكرتها أصابعها النحيلة بشكل مثير للشفقة بشيء قد رأته من قبل . تساءلت آريا فجأة .
كانت الرائحة النفاذة للعشب تهب على طرف أنفها .
نبت اللون الأحضر الطازج للصيف بداخل قلبها .
وكأنه إعلان للظهر ، اللون الأحضر كان ذكيًا و مريحًا مثل قطرات الماء المتساقطة على سطح الماء .
“هيوك ، هيك ….”
“النسيم هادئ ، و الأمجاد عالية .”
***
لم تهتم سابينا كثيرًا وسارت بين الأعشاب التي نمت بمفردها .
اعتقدت آريا أنها بالتأكيد كانت مختلفة عما كانت عليه الآن وهي متعبة بلا حول ولا قوة . أخذت نفسًا صغيرًا . نظرت إليها و تحول بينهم الستارة في المنتصف ، وأخرجت صوتًا يحتوي على قواها السحرية .
“عزيزتي ، أتمنى أن نذهب معًا .”
اقتربت آريا بالقرب من الستارة . سابينا التي أدارت رأسها منزعجة ، أخرجت صوتها بشق الأنفس . تمتمت بصوت محير أكثر .
بدا أن لحنها الناعم مقطوعًا ، وتوجهت نحو مكان واحد خطوة بخطوة .
كالنسيم اللطيف إن استدارت فإنه يختفى وإذا نظرت للأمام فإنه يدفع ظهرها .
ثم تلاشى ألمها و لف نسيم لطيف لحمها . مع اختفاء صوت غنائها ، عاد شعورها بالضياع . بدأ عالمها ، الذي اعتقدت أنه انهار و اختفى ، في الازدهار مرة أخرى . هذه المرة ، لم تكن هلوسة ، لقد كانت حقيقة. رفعت سابينا جفنيها ببطء. قطرات المطر الغزيرة. قطرات الماء على عتبة النافذة. قطرات الماء تتدفق عبر الأوراق. حسنًا ، الأرض الرطبة المتنفسة ، و······. صوت غنائها .
“مكان تجد فيه البغال طريقها في الضباب ، حيث يعيش تنين عجوز في الكهوف ، و تنسكب الشلالات مرة أخرى فوق السهول المتهدمة .”
شعرت آريا بالحيرة ووقفت للحظة . مما تسمعه خارج الغرفة ، يبدوا أن المكان محاط بالحراس .
النهر ، الذي كان يجري بلطف ، التقى بالبحر واهتز مقل موجة ضخمة .
بدأ وزن حياتها يثقل كاهلها مرة أخرى .
مسحت الدم من زوايا فمها بقوة و كانت مستعدة للصفير لتنادي سيلڤر .
“عزيزتي ، أتمنى أن نتمكن من الذهاب معًا .”
ألقت نظرة عليها من خلال الستارة . ذكرتها أصابعها النحيلة بشكل مثير للشفقة بشيء قد رأته من قبل . تساءلت آريا فجأة .
تساءلت إذا كان الألم سيستيقظ ، وانفجرت أنفاسها التي توقفت بالسعال.
بينما كانت تتنفس أنفاسها القاسية ، كان قلبها يتألم كما لو كان محطمًا.
الحياة والألم يسيران جنبا إلى جنب.
تومضت رؤيتها ، التي كانت تومض باللون الأسود ، وسرعان ما قابلت عالمًا بلون الزمرد.
“هيوك ، هيك ….”
“إلى ذلك المكان . إلى ذلك المكان . لدينا طريق طويل لنقطعه .”
“النسيم هادئ ، و الأمجاد عالية .”
ثم تلاشى ألمها و لف نسيم لطيف لحمها .
مع اختفاء صوت غنائها ، عاد شعورها بالضياع .
بدأ عالمها ، الذي اعتقدت أنه انهار و اختفى ، في الازدهار مرة أخرى .
هذه المرة ، لم تكن هلوسة ، لقد كانت حقيقة.
رفعت سابينا جفنيها ببطء.
قطرات المطر الغزيرة.
قطرات الماء على عتبة النافذة.
قطرات الماء تتدفق عبر الأوراق. حسنًا ، الأرض
الرطبة المتنفسة ، و······.
صوت غنائها .
لقد أنقذت سابينا أخيرًا . لقد فعلت مهمتها الأولى بشكل صحيح . اتكأت آريا على الحائط وهي تلتقط أنفاسها ثم استعادت وعيها أخيرًا . ثم أخرجت منديلاً ومسحت يدها و شفتيها بخشونة ، ثم أخرجت ما بين ذراعيها . اعتقدت في البداية أنها سوف تغني أغنية النسيان للتعامل مع المرافقين في خارج الغرفة لكنها لن تستطع .
‘أنا على قيد الحياة …’
لكن سابينا سمعت صوت حي يضرب الحياة في حواسها التي كانت تتلاشى تدريجيًا . كان الصوت في كل مكان . مثل تهويدة والدتها ، أغنيتها تغلغلت في أذنها بهدوء مثل الرذاذ .
فحصت ظل الشخص الصغير الذي كان يقف خلف الستار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأنها تعتقد أن المرض لن يتحسن مهما حدث ؟
“….جنية الربيع .”
سيكتشف الناس ! ذُهِلت آريا و نظرت حولها . لكن من الغريب أنها لم ترَ أحد . اعتقدت بالطبع أن أقاربها سيكونون هناك . الڤالنتينز يحرسونها .
تمتمت سابينا بذهول ثم رأت طفلة صغيرة تشبه الجنية المذهلة .
لكنها لم تستطع الاستمرار في الكلام ، ونامت بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء وهدوء واصالت الأغنية .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي ، أتمنى أن نتمكن من الذهاب معًا .”
“سعال ، سعال !”
ذات اللون الناعم مثل البتلات . الغريب كان بها قوة هائلة جعلت الناس يؤمنون بها و يتحركون وفق ما تريد .
بمجرد أن نامت سابينا ، تقيأت آريا .
يبدوا أن هذا هو ما أشار إليه كارلين عندما قال ‘طاقة مختلفة عن الطاقة الفطرية .’
كانت تشعر و كأنها على وشك أن تتقئ معدتها .
كانت آريا تدفع ثمن عدم الاستماع إلى تحذير الشامان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد هناك أحد يحرس الغرفة بالداخل .’
“هيوك ، هيك ….”
‘آه ، أوه . سأموت قريبًا .’
اقترح بديلاً أكثر أمانًا من اختراق الروح .
إذا تم اختراق جوهرها كما طلبت من الشامان في المرة الأولى لأصبحت ميتة حقًا الآن .
“هاهه .”
‘ومع ذلك ، لقد كنت قادرة على غناء أغنية الشفاء ولو حتى لفترة مؤقتة . إن هذا السعر رخيص بالمقابل .’
‘ومع ذلك ، لقد كنت قادرة على غناء أغنية الشفاء ولو حتى لفترة مؤقتة . إن هذا السعر رخيص بالمقابل .’
لقد أنقذت سابينا أخيرًا .
لقد فعلت مهمتها الأولى بشكل صحيح .
اتكأت آريا على الحائط وهي تلتقط أنفاسها ثم استعادت وعيها أخيرًا .
ثم أخرجت منديلاً ومسحت يدها و شفتيها بخشونة ، ثم أخرجت ما بين ذراعيها .
اعتقدت في البداية أنها سوف تغني أغنية النسيان للتعامل مع المرافقين في خارج الغرفة لكنها لن تستطع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد يمكنه الدخول لهنا ….”
‘كان هناك سبب لإهتمام الشامان بلفافة التنقل بشكل منفصل .’
اعتقدت آريا أنها بالتأكيد كانت مختلفة عما كانت عليه الآن وهي متعبة بلا حول ولا قوة . أخذت نفسًا صغيرًا . نظرت إليها و تحول بينهم الستارة في المنتصف ، وأخرجت صوتًا يحتوي على قواها السحرية .
أمسكت آريا باللفافة المسحورة و مزقتها .
وفي الوقت نفسه ، خرج جسدها على الفور من القصر الرئيسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحصت ظل الشخص الصغير الذي كان يقف خلف الستار .
“هاهه .”
“عزيزتي ، أتمنى أن نذهب معًا .”
مسحت الدم من زوايا فمها بقوة و كانت مستعدة للصفير لتنادي سيلڤر .
‘أنا متأكدة أن اليوم هو آخر يوم .’
“إنها تمطر مرة أخرى .”
‘هذا ما يجب علىّ قوله ….’
في تلكَ اللحظة .
فجأ انكسر الصمت وتدخل صوت شخص آخر .
رفعت آريا رأسها مندهشة .
في شرفة الطابق الثاني ، كان الفتى ذو الشعر الداكن يحدق بها بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء وهدوء واصالت الأغنية .
-ترجمة إسراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف الستارة ، كان ظل الموت لا يمكن إخفاءه . ضيق التنفس و تئن من شدة الحرارة . كانت آريا قلقة بشأن سابينا لذا أخذت خطوة إلى الأمام . في الوقت نفسه ، ضربها صوت بارد مثل الجليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة . فجأ انكسر الصمت وتدخل صوت شخص آخر . رفعت آريا رأسها مندهشة . في شرفة الطابق الثاني ، كان الفتى ذو الشعر الداكن يحدق بها بشدة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات