You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 32

هذا غير ممكن . زوجته يجب أن تموت اليوم .
هذا عادل .
ما تريدين القيام به هو كسر قوانين العالم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة . فجأ انكسر الصمت وتدخل صوت شخص آخر . رفعت آريا رأسها مندهشة . في شرفة الطابق الثاني ، كان الفتى ذو الشعر الداكن يحدق بها بشدة .

‘هذا ما يجب علىّ قوله ….’

“من الواضح أنني لم أسمح لأى شخص بالدخول .”

من الصعب على كارلين أن يرفض بشدة مثل المرة السابقة . (اسمه كارلين بالكوري مش كارل ف هغير الاسم)
لم يستطع حتى الهرب .
تمامًا كما في ذلك الوقت ، عندما عرض عليها على مضض اثبات قدراتها ، كانت آريا الحالية تتمتع بقوة لا تقاوم نوعًا ما .

***

‘تلكَ العيون اللعينة .’

“حتى لو كانت الآنسة الشابة عبقرية ، إن قمت بإختراق جوهركِ بالقوة سوف تموتين .” “نعم .” “لذا ، سوف أقوم بتنشيط جوهركِ مؤقتًا … وببساطة ، سأفتح طريق وهمي بسحري .”

ذات اللون الناعم مثل البتلات .
الغريب كان بها قوة هائلة جعلت الناس يؤمنون بها و يتحركون وفق ما تريد .

هذا غير ممكن . زوجته يجب أن تموت اليوم . هذا عادل . ما تريدين القيام به هو كسر قوانين العالم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا مجنون . يجب أن أكون مجنونًا .”

كانت الرائحة النفاذة للعشب تهب على طرف أنفها . نبت اللون الأحضر الطازج للصيف بداخل قلبها . وكأنه إعلان للظهر ، اللون الأحضر كان ذكيًا و مريحًا مثل قطرات الماء المتساقطة على سطح الماء .

تذمر كارلين بإستمرار .
هذا لأنه قد قبل بسهولة طلب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات .
بطريقة ما ، منذ الاجتماع الأول الذي انهارت فيه كان لديه شعور سيء .

لقد أنقذت سابينا أخيرًا . لقد فعلت مهمتها الأولى بشكل صحيح . اتكأت آريا على الحائط وهي تلتقط أنفاسها ثم استعادت وعيها أخيرًا . ثم أخرجت منديلاً ومسحت يدها و شفتيها بخشونة ، ثم أخرجت ما بين ذراعيها . اعتقدت في البداية أنها سوف تغني أغنية النسيان للتعامل مع المرافقين في خارج الغرفة لكنها لن تستطع .

“حتى لو كانت الآنسة الشابة عبقرية ، إن قمت بإختراق جوهركِ بالقوة سوف تموتين .”
“نعم .”
“لذا ، سوف أقوم بتنشيط جوهركِ مؤقتًا … وببساطة ، سأفتح طريق وهمي بسحري .”

“إلى ذلك المكان . إلى ذلك المكان . لدينا طريق طويل لنقطعه .”

‘كنت سأقول لا مرة أخرى .’

أمسكت آريا باللفافة المسحورة و مزقتها . وفي الوقت نفسه ، خرج جسدها على الفور من القصر الرئيسي .

وسعت آريا عينيها كما لو كانت متفاجئة ثم أومأت برأسها .
مهما كان الأمر ، لا يهم ما دمت أستطيع استخدام قوتي الآن .

“اللون البرتقالي الذهبي يتلألأ في ظلال الأزهار المورقة ، و النسيم اللطيف يهب في السماء .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومع ذلك ، إن استخدمتِ طاقة مختلفة عن طاقتكِ الفطرية ، سوف يكون هناك الكثير من الآثار الجانبية .”

اقترح بديلاً أكثر أمانًا من اختراق الروح . إذا تم اختراق جوهرها كما طلبت من الشامان في المرة الأولى لأصبحت ميتة حقًا الآن .

تنهد كارلين بعمق و هو يتحدث بتلكَ الكلمات .
كانت آريا غارقة بمياه الأمطار .
ولكن سواء كان الماء يقطر من جسدها أم لا لم تفكر حتى في تجفيفه .
لايبدوا أنها تهتم بحالتها الجسدية .
لم يكن يسعه إلا أن يتنهد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأنها تعتقد أن المرض لن يتحسن مهما حدث ؟

“أرجوكِ عودي سالمة و إلا سيتم قتلي على يد رب عملي .”
“نعم سأفعل .”
“أنتِ جيدة جدًا في الرد .”

‘أنا على قيد الحياة …’

تذمر كارلين حتى النهاية .
ثم بعدها ثقب إصبعها و سحب الدم و نقش النص على جبين آريا .
تحول النص المنقوش بالدم للون الذهبي في لحظة ، و امتزج مع جبهتها بدون أن يترك أثر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كارلين ذلك و نقل آريا لغرفة الدوقة الكبرى في لحظة .

“هذا كل ما يمكنني فعله .”

أدارت آريا عينها و أوقفت خطواتها . سعلت الدوقة الكبرى و لعنت .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال كارلين ذلك و نقل آريا لغرفة الدوقة الكبرى في لحظة .

“ألم أخبركَ أن تذهب للجحيم ؟”

‘إذا انتقلت فوريًا ….!’

***

سيكتشف الناس !
ذُهِلت آريا و نظرت حولها .
لكن من الغريب أنها لم ترَ أحد .
اعتقدت بالطبع أن أقاربها سيكونون هناك .
الڤالنتينز يحرسونها .

تمتمت سابينا بذهول ثم رأت طفلة صغيرة تشبه الجنية المذهلة . لكنها لم تستطع الاستمرار في الكلام ، ونامت بسرعة .

‘تريستان غير موجود ولا لويد ولا فنسنت ….’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة . فجأ انكسر الصمت وتدخل صوت شخص آخر . رفعت آريا رأسها مندهشة . في شرفة الطابق الثاني ، كان الفتى ذو الشعر الداكن يحدق بها بشدة .

شعرت آريا بالحيرة ووقفت للحظة .
مما تسمعه خارج الغرفة ، يبدوا أن المكان محاط بالحراس .

“هيوك ، هيك ….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا يوجد هناك أحد يحرس الغرفة بالداخل .’

‘آه ، أوه . سأموت قريبًا .’

ولا يوجد أى شخص يهتم بها .

‘أو ربما لأنها لا تريد أن تظهر ضعفها لأى شخص ؟’

‘أنا متأكدة أن اليوم هو آخر يوم .’

‘أنا على قيد الحياة …’

كان الجزء الداخلي من الغرفة صغير و بسيط لدرجة أنه كان من الصعب التصديق أن هذه هي الغرفة التي كانت تنام فيها الدوقة الكبرى .
ربما هو مكان يأخذ بإعتبار أنها مريضة و يصعب عليها الحركة .
نظرت آريا عبر الحائط و الترتيب البشيط للآثاث ووحدت ستارة بيضاء تغطي السرير .

-ترجمة إسراء .

‘سابينا .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، إن استخدمتِ طاقة مختلفة عن طاقتكِ الفطرية ، سوف يكون هناك الكثير من الآثار الجانبية .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلف الستارة ، كان ظل الموت لا يمكن إخفاءه .
ضيق التنفس و تئن من شدة الحرارة .
كانت آريا قلقة بشأن سابينا لذا أخذت خطوة إلى الأمام .
في الوقت نفسه ، ضربها صوت بارد مثل الجليد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تهتم سابينا كثيرًا وسارت بين الأعشاب التي نمت بمفردها .

“من الواضح أنني لم أسمح لأى شخص بالدخول .”

‘سابينا .’

فوجئت آريا .
لقد كان نفسًا خشنًا رقيقًا متصدعًا بدى و كأنه سوف ينكسر في أى لحظة .
لكنها قد شعرت بروح جريئة لم تستطع أن تخفيها في صوتها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تهتم سابينا كثيرًا وسارت بين الأعشاب التي نمت بمفردها .

‘مثل الفارس ، لا ، مثل القائد ….’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء وهدوء واصالت الأغنية .

أدارت آريا عينها و أوقفت خطواتها .
سعلت الدوقة الكبرى و لعنت .

“إنها تمطر مرة أخرى .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فلتذهب للجحيم .”
“………..”

يُقال أن سابينا كلما أصبح مرضها حرجًا ، فإنها تريد أن تكون بمفردها ، وتُخرج الجميع . لذلك زوجها و ابنها اللذان لا يستطيعان أن يكونا بجانبها يركضون في الأرجاء و يقتلون الناس .

الآن فقط أصبحت على علم بالوضع .
تم طرد جميع الأشخاص اللذين يحرسون الدوقة الكبرى لذا لم يكن هناك أى شخص معها على فراش الموت .

“هل تعلم أيه توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون .”

‘بالمناسبة ، لقد سمعت ذلك من قبل .’

مسحت الدم من زوايا فمها بقوة و كانت مستعدة للصفير لتنادي سيلڤر .

يُقال أن سابينا كلما أصبح مرضها حرجًا ، فإنها تريد أن تكون بمفردها ، وتُخرج الجميع .
لذلك زوجها و ابنها اللذان لا يستطيعان أن يكونا بجانبها يركضون في الأرجاء و يقتلون الناس .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة . فجأ انكسر الصمت وتدخل صوت شخص آخر . رفعت آريا رأسها مندهشة . في شرفة الطابق الثاني ، كان الفتى ذو الشعر الداكن يحدق بها بشدة .

‘لماذا ترفض الجميع ؟’

“عزيزتي ، أتمنى أن نذهب معًا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل لأنها تعتقد أن المرض لن يتحسن مهما حدث ؟

‘أو ربما لأنها لا تريد أن تظهر ضعفها لأى شخص ؟’

يُقال أن سابينا كلما أصبح مرضها حرجًا ، فإنها تريد أن تكون بمفردها ، وتُخرج الجميع . لذلك زوجها و ابنها اللذان لا يستطيعان أن يكونا بجانبها يركضون في الأرجاء و يقتلون الناس .

فكرت آريا مثل الزوجة عندما كانت تنظر إلي إبنها لويد .
لقد شعرت بطريقة ما أنها كانت تتعمد أن تكون قاسية عليهم .

تساءلت إذا كان الألم سيستيقظ ، وانفجرت أنفاسها التي توقفت بالسعال. بينما كانت تتنفس أنفاسها القاسية ، كان قلبها يتألم كما لو كان محطمًا. الحياة والألم يسيران جنبا إلى جنب. تومضت رؤيتها ، التي كانت تومض باللون الأسود ، وسرعان ما قابلت عالمًا بلون الزمرد.

“ألم أخبركَ أن تذهب للجحيم ؟”

تمتمت سابينا بذهول ثم رأت طفلة صغيرة تشبه الجنية المذهلة . لكنها لم تستطع الاستمرار في الكلام ، ونامت بسرعة .

اقتربت آريا بالقرب من الستارة .
سابينا التي أدارت رأسها منزعجة ، أخرجت صوتها بشق الأنفس .
تمتمت بصوت محير أكثر .

‘لماذا ترفض الجميع ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أحد يمكنه الدخول لهنا ….”

“حتى لو كانت الآنسة الشابة عبقرية ، إن قمت بإختراق جوهركِ بالقوة سوف تموتين .” “نعم .” “لذا ، سوف أقوم بتنشيط جوهركِ مؤقتًا … وببساطة ، سأفتح طريق وهمي بسحري .”

ألقت نظرة عليها من خلال الستارة .
ذكرتها أصابعها النحيلة بشكل مثير للشفقة بشيء قد رأته من قبل .
تساءلت آريا فجأة .

‘ومع ذلك ، لقد كنت قادرة على غناء أغنية الشفاء ولو حتى لفترة مؤقتة . إن هذا السعر رخيص بالمقابل .’

‘كيف كانت تبدو الدوقة الكبرى عندما لم تكن مريضة ؟’

تذمر كارلين حتى النهاية . ثم بعدها ثقب إصبعها و سحب الدم و نقش النص على جبين آريا . تحول النص المنقوش بالدم للون الذهبي في لحظة ، و امتزج مع جبهتها بدون أن يترك أثر .

اعتقدت آريا أنها بالتأكيد كانت مختلفة عما كانت عليه الآن وهي متعبة بلا حول ولا قوة .
أخذت نفسًا صغيرًا .
نظرت إليها و تحول بينهم الستارة في المنتصف ، وأخرجت صوتًا يحتوي على قواها السحرية .

مسحت الدم من زوايا فمها بقوة و كانت مستعدة للصفير لتنادي سيلڤر .

“هل تعلم أيه توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون .”

‘سابينا .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ببطء وهدوء واصالت الأغنية .

“هاهه .”

***

-ترجمة إسراء .

كانت نهاية الحياة أقل إيلامًا مما كنت أعتقد .
لم تعد سابينا تشعر بأى شيء .
أصبح جسدها الذي كان يشعر بحمل ثقيل فقط أخف وزنًا ، أخف من الريشة التي تتجول في الهواء .
كان شعورًا بالتحرر من عبودية جسد مريض .
أصبحت عيونها مشوشتين تدريجيًا و سكتت في لحظة .

بدا أن لحنها الناعم مقطوعًا ، وتوجهت نحو مكان واحد خطوة بخطوة . كالنسيم اللطيف إن استدارت فإنه يختفى وإذا نظرت للأمام فإنه يدفع ظهرها .

‘آه ، أوه . سأموت قريبًا .’

***

الآن إنتهى الأمر حقًا .
اعتقدت ذلك .

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعلم أين توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون ؟”

تساءلت إذا كان الألم سيستيقظ ، وانفجرت أنفاسها التي توقفت بالسعال. بينما كانت تتنفس أنفاسها القاسية ، كان قلبها يتألم كما لو كان محطمًا. الحياة والألم يسيران جنبا إلى جنب. تومضت رؤيتها ، التي كانت تومض باللون الأسود ، وسرعان ما قابلت عالمًا بلون الزمرد.

لكن سابينا سمعت صوت حي يضرب الحياة في حواسها التي كانت تتلاشى تدريجيًا .
كان الصوت في كل مكان .
مثل تهويدة والدتها ، أغنيتها تغلغلت في أذنها بهدوء مثل الرذاذ .

“من الواضح أنني لم أسمح لأى شخص بالدخول .”

“اللون البرتقالي الذهبي يتلألأ في ظلال الأزهار المورقة ، و النسيم اللطيف يهب في السماء .”

“من الواضح أنني لم أسمح لأى شخص بالدخول .”

كانت الرائحة النفاذة للعشب تهب على طرف أنفها .
نبت اللون الأحضر الطازج للصيف بداخل قلبها .
وكأنه إعلان للظهر ، اللون الأحضر كان ذكيًا و مريحًا مثل قطرات الماء المتساقطة على سطح الماء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأنها تعتقد أن المرض لن يتحسن مهما حدث ؟

“النسيم هادئ ، و الأمجاد عالية .”

كانت الرائحة النفاذة للعشب تهب على طرف أنفها . نبت اللون الأحضر الطازج للصيف بداخل قلبها . وكأنه إعلان للظهر ، اللون الأحضر كان ذكيًا و مريحًا مثل قطرات الماء المتساقطة على سطح الماء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تهتم سابينا كثيرًا وسارت بين الأعشاب التي نمت بمفردها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، إن استخدمتِ طاقة مختلفة عن طاقتكِ الفطرية ، سوف يكون هناك الكثير من الآثار الجانبية .”

“عزيزتي ، أتمنى أن نذهب معًا .”

‘لماذا ترفض الجميع ؟’

بدا أن لحنها الناعم مقطوعًا ، وتوجهت نحو مكان واحد خطوة بخطوة .
كالنسيم اللطيف إن استدارت فإنه يختفى وإذا نظرت للأمام فإنه يدفع ظهرها .

اقترح بديلاً أكثر أمانًا من اختراق الروح . إذا تم اختراق جوهرها كما طلبت من الشامان في المرة الأولى لأصبحت ميتة حقًا الآن .

“مكان تجد فيه البغال طريقها في الضباب ، حيث يعيش تنين عجوز في الكهوف ، و تنسكب الشلالات مرة أخرى فوق السهول المتهدمة .”

‘آه ، أوه . سأموت قريبًا .’

النهر ، الذي كان يجري بلطف ، التقى بالبحر واهتز مقل موجة ضخمة .
بدأ وزن حياتها يثقل كاهلها مرة أخرى .

“هاهه .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عزيزتي ، أتمنى أن نتمكن من الذهاب معًا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان هناك سبب لإهتمام الشامان بلفافة التنقل بشكل منفصل .’

تساءلت إذا كان الألم سيستيقظ ، وانفجرت أنفاسها التي توقفت بالسعال.
بينما كانت تتنفس أنفاسها القاسية ، كان قلبها يتألم كما لو كان محطمًا.
الحياة والألم يسيران جنبا إلى جنب.
تومضت رؤيتها ، التي كانت تومض باللون الأسود ، وسرعان ما قابلت عالمًا بلون الزمرد.

“هاهه .”

“إلى ذلك المكان . إلى ذلك المكان . لدينا طريق طويل لنقطعه .”

تمتمت سابينا بذهول ثم رأت طفلة صغيرة تشبه الجنية المذهلة . لكنها لم تستطع الاستمرار في الكلام ، ونامت بسرعة .

ثم تلاشى ألمها و لف نسيم لطيف لحمها .
مع اختفاء صوت غنائها ، عاد شعورها بالضياع .
بدأ عالمها ، الذي اعتقدت أنه انهار و اختفى ، في الازدهار مرة أخرى .
هذه المرة ، لم تكن هلوسة ، لقد كانت حقيقة.
رفعت سابينا جفنيها ببطء.
قطرات المطر الغزيرة.
قطرات الماء على عتبة النافذة.
قطرات الماء تتدفق عبر الأوراق. حسنًا ، الأرض
الرطبة المتنفسة ، و······.
صوت غنائها .

“هل تعلم أيه توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون .”

‘أنا على قيد الحياة …’

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فحصت ظل الشخص الصغير الذي كان يقف خلف الستار .

ذات اللون الناعم مثل البتلات . الغريب كان بها قوة هائلة جعلت الناس يؤمنون بها و يتحركون وفق ما تريد .

“….جنية الربيع .”

اقتربت آريا بالقرب من الستارة . سابينا التي أدارت رأسها منزعجة ، أخرجت صوتها بشق الأنفس . تمتمت بصوت محير أكثر .

تمتمت سابينا بذهول ثم رأت طفلة صغيرة تشبه الجنية المذهلة .
لكنها لم تستطع الاستمرار في الكلام ، ونامت بسرعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحصت ظل الشخص الصغير الذي كان يقف خلف الستار .

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأنها تعتقد أن المرض لن يتحسن مهما حدث ؟

“سعال ، سعال !”

تذمر كارلين حتى النهاية . ثم بعدها ثقب إصبعها و سحب الدم و نقش النص على جبين آريا . تحول النص المنقوش بالدم للون الذهبي في لحظة ، و امتزج مع جبهتها بدون أن يترك أثر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمجرد أن نامت سابينا ، تقيأت آريا .
يبدوا أن هذا هو ما أشار إليه كارلين عندما قال ‘طاقة مختلفة عن الطاقة الفطرية .’
كانت تشعر و كأنها على وشك أن تتقئ معدتها .
كانت آريا تدفع ثمن عدم الاستماع إلى تحذير الشامان .

لكن سابينا سمعت صوت حي يضرب الحياة في حواسها التي كانت تتلاشى تدريجيًا . كان الصوت في كل مكان . مثل تهويدة والدتها ، أغنيتها تغلغلت في أذنها بهدوء مثل الرذاذ .

“هيوك ، هيك ….”

“مكان تجد فيه البغال طريقها في الضباب ، حيث يعيش تنين عجوز في الكهوف ، و تنسكب الشلالات مرة أخرى فوق السهول المتهدمة .”

اقترح بديلاً أكثر أمانًا من اختراق الروح .
إذا تم اختراق جوهرها كما طلبت من الشامان في المرة الأولى لأصبحت ميتة حقًا الآن .

ألقت نظرة عليها من خلال الستارة . ذكرتها أصابعها النحيلة بشكل مثير للشفقة بشيء قد رأته من قبل . تساءلت آريا فجأة .

‘ومع ذلك ، لقد كنت قادرة على غناء أغنية الشفاء ولو حتى لفترة مؤقتة . إن هذا السعر رخيص بالمقابل .’

سيكتشف الناس ! ذُهِلت آريا و نظرت حولها . لكن من الغريب أنها لم ترَ أحد . اعتقدت بالطبع أن أقاربها سيكونون هناك . الڤالنتينز يحرسونها .

لقد أنقذت سابينا أخيرًا .
لقد فعلت مهمتها الأولى بشكل صحيح .
اتكأت آريا على الحائط وهي تلتقط أنفاسها ثم استعادت وعيها أخيرًا .
ثم أخرجت منديلاً ومسحت يدها و شفتيها بخشونة ، ثم أخرجت ما بين ذراعيها .
اعتقدت في البداية أنها سوف تغني أغنية النسيان للتعامل مع المرافقين في خارج الغرفة لكنها لن تستطع .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتذهب للجحيم .” “………..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘كان هناك سبب لإهتمام الشامان بلفافة التنقل بشكل منفصل .’

فكرت آريا مثل الزوجة عندما كانت تنظر إلي إبنها لويد . لقد شعرت بطريقة ما أنها كانت تتعمد أن تكون قاسية عليهم .

أمسكت آريا باللفافة المسحورة و مزقتها .
وفي الوقت نفسه ، خرج جسدها على الفور من القصر الرئيسي .

تساءلت إذا كان الألم سيستيقظ ، وانفجرت أنفاسها التي توقفت بالسعال. بينما كانت تتنفس أنفاسها القاسية ، كان قلبها يتألم كما لو كان محطمًا. الحياة والألم يسيران جنبا إلى جنب. تومضت رؤيتها ، التي كانت تومض باللون الأسود ، وسرعان ما قابلت عالمًا بلون الزمرد.

“هاهه .”

‘ومع ذلك ، لقد كنت قادرة على غناء أغنية الشفاء ولو حتى لفترة مؤقتة . إن هذا السعر رخيص بالمقابل .’

مسحت الدم من زوايا فمها بقوة و كانت مستعدة للصفير لتنادي سيلڤر .

“اللون البرتقالي الذهبي يتلألأ في ظلال الأزهار المورقة ، و النسيم اللطيف يهب في السماء .”

“إنها تمطر مرة أخرى .”

تنهد كارلين بعمق و هو يتحدث بتلكَ الكلمات . كانت آريا غارقة بمياه الأمطار . ولكن سواء كان الماء يقطر من جسدها أم لا لم تفكر حتى في تجفيفه . لايبدوا أنها تهتم بحالتها الجسدية . لم يكن يسعه إلا أن يتنهد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلكَ اللحظة .
فجأ انكسر الصمت وتدخل صوت شخص آخر .
رفعت آريا رأسها مندهشة .
في شرفة الطابق الثاني ، كان الفتى ذو الشعر الداكن يحدق بها بشدة .

‘سابينا .’

-ترجمة إسراء .

“سعال ، سعال !”

‘كنت سأقول لا مرة أخرى .’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط