هذا غير ممكن . زوجته يجب أن تموت اليوم .
هذا عادل .
ما تريدين القيام به هو كسر قوانين العالم .
“إلى ذلك المكان . إلى ذلك المكان . لدينا طريق طويل لنقطعه .”
‘هذا ما يجب علىّ قوله ….’
‘أنا متأكدة أن اليوم هو آخر يوم .’
من الصعب على كارلين أن يرفض بشدة مثل المرة السابقة . (اسمه كارلين بالكوري مش كارل ف هغير الاسم)
لم يستطع حتى الهرب .
تمامًا كما في ذلك الوقت ، عندما عرض عليها على مضض اثبات قدراتها ، كانت آريا الحالية تتمتع بقوة لا تقاوم نوعًا ما .
هذا غير ممكن . زوجته يجب أن تموت اليوم . هذا عادل . ما تريدين القيام به هو كسر قوانين العالم .
‘تلكَ العيون اللعينة .’
“اللون البرتقالي الذهبي يتلألأ في ظلال الأزهار المورقة ، و النسيم اللطيف يهب في السماء .”
ذات اللون الناعم مثل البتلات .
الغريب كان بها قوة هائلة جعلت الناس يؤمنون بها و يتحركون وفق ما تريد .
“اللون البرتقالي الذهبي يتلألأ في ظلال الأزهار المورقة ، و النسيم اللطيف يهب في السماء .”
“أنا مجنون . يجب أن أكون مجنونًا .”
‘آه ، أوه . سأموت قريبًا .’
تذمر كارلين بإستمرار .
هذا لأنه قد قبل بسهولة طلب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات .
بطريقة ما ، منذ الاجتماع الأول الذي انهارت فيه كان لديه شعور سيء .
“ألم أخبركَ أن تذهب للجحيم ؟”
“حتى لو كانت الآنسة الشابة عبقرية ، إن قمت بإختراق جوهركِ بالقوة سوف تموتين .”
“نعم .”
“لذا ، سوف أقوم بتنشيط جوهركِ مؤقتًا … وببساطة ، سأفتح طريق وهمي بسحري .”
‘مثل الفارس ، لا ، مثل القائد ….’
‘كنت سأقول لا مرة أخرى .’
“أرجوكِ عودي سالمة و إلا سيتم قتلي على يد رب عملي .” “نعم سأفعل .” “أنتِ جيدة جدًا في الرد .”
وسعت آريا عينيها كما لو كانت متفاجئة ثم أومأت برأسها .
مهما كان الأمر ، لا يهم ما دمت أستطيع استخدام قوتي الآن .
تساءلت إذا كان الألم سيستيقظ ، وانفجرت أنفاسها التي توقفت بالسعال. بينما كانت تتنفس أنفاسها القاسية ، كان قلبها يتألم كما لو كان محطمًا. الحياة والألم يسيران جنبا إلى جنب. تومضت رؤيتها ، التي كانت تومض باللون الأسود ، وسرعان ما قابلت عالمًا بلون الزمرد.
“ومع ذلك ، إن استخدمتِ طاقة مختلفة عن طاقتكِ الفطرية ، سوف يكون هناك الكثير من الآثار الجانبية .”
***
تنهد كارلين بعمق و هو يتحدث بتلكَ الكلمات .
كانت آريا غارقة بمياه الأمطار .
ولكن سواء كان الماء يقطر من جسدها أم لا لم تفكر حتى في تجفيفه .
لايبدوا أنها تهتم بحالتها الجسدية .
لم يكن يسعه إلا أن يتنهد .
***
“أرجوكِ عودي سالمة و إلا سيتم قتلي على يد رب عملي .”
“نعم سأفعل .”
“أنتِ جيدة جدًا في الرد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد هناك أحد يحرس الغرفة بالداخل .’
تذمر كارلين حتى النهاية .
ثم بعدها ثقب إصبعها و سحب الدم و نقش النص على جبين آريا .
تحول النص المنقوش بالدم للون الذهبي في لحظة ، و امتزج مع جبهتها بدون أن يترك أثر .
مسحت الدم من زوايا فمها بقوة و كانت مستعدة للصفير لتنادي سيلڤر .
“هذا كل ما يمكنني فعله .”
‘لماذا ترفض الجميع ؟’
قال كارلين ذلك و نقل آريا لغرفة الدوقة الكبرى في لحظة .
ألقت نظرة عليها من خلال الستارة . ذكرتها أصابعها النحيلة بشكل مثير للشفقة بشيء قد رأته من قبل . تساءلت آريا فجأة .
‘إذا انتقلت فوريًا ….!’
من الصعب على كارلين أن يرفض بشدة مثل المرة السابقة . (اسمه كارلين بالكوري مش كارل ف هغير الاسم) لم يستطع حتى الهرب . تمامًا كما في ذلك الوقت ، عندما عرض عليها على مضض اثبات قدراتها ، كانت آريا الحالية تتمتع بقوة لا تقاوم نوعًا ما .
سيكتشف الناس !
ذُهِلت آريا و نظرت حولها .
لكن من الغريب أنها لم ترَ أحد .
اعتقدت بالطبع أن أقاربها سيكونون هناك .
الڤالنتينز يحرسونها .
فوجئت آريا . لقد كان نفسًا خشنًا رقيقًا متصدعًا بدى و كأنه سوف ينكسر في أى لحظة . لكنها قد شعرت بروح جريئة لم تستطع أن تخفيها في صوتها .
‘تريستان غير موجود ولا لويد ولا فنسنت ….’
‘كيف كانت تبدو الدوقة الكبرى عندما لم تكن مريضة ؟’
شعرت آريا بالحيرة ووقفت للحظة .
مما تسمعه خارج الغرفة ، يبدوا أن المكان محاط بالحراس .
“سعال ، سعال !”
‘لا يوجد هناك أحد يحرس الغرفة بالداخل .’
ثم تلاشى ألمها و لف نسيم لطيف لحمها . مع اختفاء صوت غنائها ، عاد شعورها بالضياع . بدأ عالمها ، الذي اعتقدت أنه انهار و اختفى ، في الازدهار مرة أخرى . هذه المرة ، لم تكن هلوسة ، لقد كانت حقيقة. رفعت سابينا جفنيها ببطء. قطرات المطر الغزيرة. قطرات الماء على عتبة النافذة. قطرات الماء تتدفق عبر الأوراق. حسنًا ، الأرض الرطبة المتنفسة ، و······. صوت غنائها .
ولا يوجد أى شخص يهتم بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي ، أتمنى أن نتمكن من الذهاب معًا .”
‘أنا متأكدة أن اليوم هو آخر يوم .’
اعتقدت آريا أنها بالتأكيد كانت مختلفة عما كانت عليه الآن وهي متعبة بلا حول ولا قوة . أخذت نفسًا صغيرًا . نظرت إليها و تحول بينهم الستارة في المنتصف ، وأخرجت صوتًا يحتوي على قواها السحرية .
كان الجزء الداخلي من الغرفة صغير و بسيط لدرجة أنه كان من الصعب التصديق أن هذه هي الغرفة التي كانت تنام فيها الدوقة الكبرى .
ربما هو مكان يأخذ بإعتبار أنها مريضة و يصعب عليها الحركة .
نظرت آريا عبر الحائط و الترتيب البشيط للآثاث ووحدت ستارة بيضاء تغطي السرير .
اقترح بديلاً أكثر أمانًا من اختراق الروح . إذا تم اختراق جوهرها كما طلبت من الشامان في المرة الأولى لأصبحت ميتة حقًا الآن .
‘سابينا .’
وسعت آريا عينيها كما لو كانت متفاجئة ثم أومأت برأسها . مهما كان الأمر ، لا يهم ما دمت أستطيع استخدام قوتي الآن .
خلف الستارة ، كان ظل الموت لا يمكن إخفاءه .
ضيق التنفس و تئن من شدة الحرارة .
كانت آريا قلقة بشأن سابينا لذا أخذت خطوة إلى الأمام .
في الوقت نفسه ، ضربها صوت بارد مثل الجليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كارلين ذلك و نقل آريا لغرفة الدوقة الكبرى في لحظة .
“من الواضح أنني لم أسمح لأى شخص بالدخول .”
‘آه ، أوه . سأموت قريبًا .’
فوجئت آريا .
لقد كان نفسًا خشنًا رقيقًا متصدعًا بدى و كأنه سوف ينكسر في أى لحظة .
لكنها قد شعرت بروح جريئة لم تستطع أن تخفيها في صوتها .
“من الواضح أنني لم أسمح لأى شخص بالدخول .”
‘مثل الفارس ، لا ، مثل القائد ….’
بدا أن لحنها الناعم مقطوعًا ، وتوجهت نحو مكان واحد خطوة بخطوة . كالنسيم اللطيف إن استدارت فإنه يختفى وإذا نظرت للأمام فإنه يدفع ظهرها .
أدارت آريا عينها و أوقفت خطواتها .
سعلت الدوقة الكبرى و لعنت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتذهب للجحيم .” “………..”
“فلتذهب للجحيم .”
“………..”
‘أو ربما لأنها لا تريد أن تظهر ضعفها لأى شخص ؟’
الآن فقط أصبحت على علم بالوضع .
تم طرد جميع الأشخاص اللذين يحرسون الدوقة الكبرى لذا لم يكن هناك أى شخص معها على فراش الموت .
“ألم أخبركَ أن تذهب للجحيم ؟”
‘بالمناسبة ، لقد سمعت ذلك من قبل .’
‘تريستان غير موجود ولا لويد ولا فنسنت ….’
يُقال أن سابينا كلما أصبح مرضها حرجًا ، فإنها تريد أن تكون بمفردها ، وتُخرج الجميع .
لذلك زوجها و ابنها اللذان لا يستطيعان أن يكونا بجانبها يركضون في الأرجاء و يقتلون الناس .
كانت نهاية الحياة أقل إيلامًا مما كنت أعتقد . لم تعد سابينا تشعر بأى شيء . أصبح جسدها الذي كان يشعر بحمل ثقيل فقط أخف وزنًا ، أخف من الريشة التي تتجول في الهواء . كان شعورًا بالتحرر من عبودية جسد مريض . أصبحت عيونها مشوشتين تدريجيًا و سكتت في لحظة .
‘لماذا ترفض الجميع ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة . فجأ انكسر الصمت وتدخل صوت شخص آخر . رفعت آريا رأسها مندهشة . في شرفة الطابق الثاني ، كان الفتى ذو الشعر الداكن يحدق بها بشدة .
هل لأنها تعتقد أن المرض لن يتحسن مهما حدث ؟
‘أو ربما لأنها لا تريد أن تظهر ضعفها لأى شخص ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي ، أتمنى أن نتمكن من الذهاب معًا .”
فكرت آريا مثل الزوجة عندما كانت تنظر إلي إبنها لويد .
لقد شعرت بطريقة ما أنها كانت تتعمد أن تكون قاسية عليهم .
“إنها تمطر مرة أخرى .”
“ألم أخبركَ أن تذهب للجحيم ؟”
يُقال أن سابينا كلما أصبح مرضها حرجًا ، فإنها تريد أن تكون بمفردها ، وتُخرج الجميع . لذلك زوجها و ابنها اللذان لا يستطيعان أن يكونا بجانبها يركضون في الأرجاء و يقتلون الناس .
اقتربت آريا بالقرب من الستارة .
سابينا التي أدارت رأسها منزعجة ، أخرجت صوتها بشق الأنفس .
تمتمت بصوت محير أكثر .
‘كنت سأقول لا مرة أخرى .’
“لا أحد يمكنه الدخول لهنا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم أين توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون ؟”
ألقت نظرة عليها من خلال الستارة .
ذكرتها أصابعها النحيلة بشكل مثير للشفقة بشيء قد رأته من قبل .
تساءلت آريا فجأة .
“هذا كل ما يمكنني فعله .”
‘كيف كانت تبدو الدوقة الكبرى عندما لم تكن مريضة ؟’
شعرت آريا بالحيرة ووقفت للحظة . مما تسمعه خارج الغرفة ، يبدوا أن المكان محاط بالحراس .
اعتقدت آريا أنها بالتأكيد كانت مختلفة عما كانت عليه الآن وهي متعبة بلا حول ولا قوة .
أخذت نفسًا صغيرًا .
نظرت إليها و تحول بينهم الستارة في المنتصف ، وأخرجت صوتًا يحتوي على قواها السحرية .
“حتى لو كانت الآنسة الشابة عبقرية ، إن قمت بإختراق جوهركِ بالقوة سوف تموتين .” “نعم .” “لذا ، سوف أقوم بتنشيط جوهركِ مؤقتًا … وببساطة ، سأفتح طريق وهمي بسحري .”
“هل تعلم أيه توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون .”
“النسيم هادئ ، و الأمجاد عالية .”
ببطء وهدوء واصالت الأغنية .
الآن فقط أصبحت على علم بالوضع . تم طرد جميع الأشخاص اللذين يحرسون الدوقة الكبرى لذا لم يكن هناك أى شخص معها على فراش الموت .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، إن استخدمتِ طاقة مختلفة عن طاقتكِ الفطرية ، سوف يكون هناك الكثير من الآثار الجانبية .”
كانت نهاية الحياة أقل إيلامًا مما كنت أعتقد .
لم تعد سابينا تشعر بأى شيء .
أصبح جسدها الذي كان يشعر بحمل ثقيل فقط أخف وزنًا ، أخف من الريشة التي تتجول في الهواء .
كان شعورًا بالتحرر من عبودية جسد مريض .
أصبحت عيونها مشوشتين تدريجيًا و سكتت في لحظة .
“سعال ، سعال !”
‘آه ، أوه . سأموت قريبًا .’
“هل تعلم أيه توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون .”
الآن إنتهى الأمر حقًا .
اعتقدت ذلك .
لكن سابينا سمعت صوت حي يضرب الحياة في حواسها التي كانت تتلاشى تدريجيًا . كان الصوت في كل مكان . مثل تهويدة والدتها ، أغنيتها تغلغلت في أذنها بهدوء مثل الرذاذ .
“هل تعلم أين توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون ؟”
‘تريستان غير موجود ولا لويد ولا فنسنت ….’
لكن سابينا سمعت صوت حي يضرب الحياة في حواسها التي كانت تتلاشى تدريجيًا .
كان الصوت في كل مكان .
مثل تهويدة والدتها ، أغنيتها تغلغلت في أذنها بهدوء مثل الرذاذ .
‘هذا ما يجب علىّ قوله ….’
“اللون البرتقالي الذهبي يتلألأ في ظلال الأزهار المورقة ، و النسيم اللطيف يهب في السماء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد هناك أحد يحرس الغرفة بالداخل .’
كانت الرائحة النفاذة للعشب تهب على طرف أنفها .
نبت اللون الأحضر الطازج للصيف بداخل قلبها .
وكأنه إعلان للظهر ، اللون الأحضر كان ذكيًا و مريحًا مثل قطرات الماء المتساقطة على سطح الماء .
‘أو ربما لأنها لا تريد أن تظهر ضعفها لأى شخص ؟’
“النسيم هادئ ، و الأمجاد عالية .”
النهر ، الذي كان يجري بلطف ، التقى بالبحر واهتز مقل موجة ضخمة . بدأ وزن حياتها يثقل كاهلها مرة أخرى .
لم تهتم سابينا كثيرًا وسارت بين الأعشاب التي نمت بمفردها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجنون . يجب أن أكون مجنونًا .”
“عزيزتي ، أتمنى أن نذهب معًا .”
‘كنت سأقول لا مرة أخرى .’
بدا أن لحنها الناعم مقطوعًا ، وتوجهت نحو مكان واحد خطوة بخطوة .
كالنسيم اللطيف إن استدارت فإنه يختفى وإذا نظرت للأمام فإنه يدفع ظهرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن نامت سابينا ، تقيأت آريا . يبدوا أن هذا هو ما أشار إليه كارلين عندما قال ‘طاقة مختلفة عن الطاقة الفطرية .’ كانت تشعر و كأنها على وشك أن تتقئ معدتها . كانت آريا تدفع ثمن عدم الاستماع إلى تحذير الشامان .
“مكان تجد فيه البغال طريقها في الضباب ، حيث يعيش تنين عجوز في الكهوف ، و تنسكب الشلالات مرة أخرى فوق السهول المتهدمة .”
وسعت آريا عينيها كما لو كانت متفاجئة ثم أومأت برأسها . مهما كان الأمر ، لا يهم ما دمت أستطيع استخدام قوتي الآن .
النهر ، الذي كان يجري بلطف ، التقى بالبحر واهتز مقل موجة ضخمة .
بدأ وزن حياتها يثقل كاهلها مرة أخرى .
“هاهه .”
“عزيزتي ، أتمنى أن نتمكن من الذهاب معًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحصت ظل الشخص الصغير الذي كان يقف خلف الستار .
تساءلت إذا كان الألم سيستيقظ ، وانفجرت أنفاسها التي توقفت بالسعال.
بينما كانت تتنفس أنفاسها القاسية ، كان قلبها يتألم كما لو كان محطمًا.
الحياة والألم يسيران جنبا إلى جنب.
تومضت رؤيتها ، التي كانت تومض باللون الأسود ، وسرعان ما قابلت عالمًا بلون الزمرد.
اقترح بديلاً أكثر أمانًا من اختراق الروح . إذا تم اختراق جوهرها كما طلبت من الشامان في المرة الأولى لأصبحت ميتة حقًا الآن .
“إلى ذلك المكان . إلى ذلك المكان . لدينا طريق طويل لنقطعه .”
تمتمت سابينا بذهول ثم رأت طفلة صغيرة تشبه الجنية المذهلة . لكنها لم تستطع الاستمرار في الكلام ، ونامت بسرعة .
ثم تلاشى ألمها و لف نسيم لطيف لحمها .
مع اختفاء صوت غنائها ، عاد شعورها بالضياع .
بدأ عالمها ، الذي اعتقدت أنه انهار و اختفى ، في الازدهار مرة أخرى .
هذه المرة ، لم تكن هلوسة ، لقد كانت حقيقة.
رفعت سابينا جفنيها ببطء.
قطرات المطر الغزيرة.
قطرات الماء على عتبة النافذة.
قطرات الماء تتدفق عبر الأوراق. حسنًا ، الأرض
الرطبة المتنفسة ، و······.
صوت غنائها .
-ترجمة إسراء .
‘أنا على قيد الحياة …’
من الصعب على كارلين أن يرفض بشدة مثل المرة السابقة . (اسمه كارلين بالكوري مش كارل ف هغير الاسم) لم يستطع حتى الهرب . تمامًا كما في ذلك الوقت ، عندما عرض عليها على مضض اثبات قدراتها ، كانت آريا الحالية تتمتع بقوة لا تقاوم نوعًا ما .
فحصت ظل الشخص الصغير الذي كان يقف خلف الستار .
اقتربت آريا بالقرب من الستارة . سابينا التي أدارت رأسها منزعجة ، أخرجت صوتها بشق الأنفس . تمتمت بصوت محير أكثر .
“….جنية الربيع .”
تذمر كارلين بإستمرار . هذا لأنه قد قبل بسهولة طلب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات . بطريقة ما ، منذ الاجتماع الأول الذي انهارت فيه كان لديه شعور سيء .
تمتمت سابينا بذهول ثم رأت طفلة صغيرة تشبه الجنية المذهلة .
لكنها لم تستطع الاستمرار في الكلام ، ونامت بسرعة .
‘ومع ذلك ، لقد كنت قادرة على غناء أغنية الشفاء ولو حتى لفترة مؤقتة . إن هذا السعر رخيص بالمقابل .’
***
ولا يوجد أى شخص يهتم بها .
“سعال ، سعال !”
‘أنا متأكدة أن اليوم هو آخر يوم .’
بمجرد أن نامت سابينا ، تقيأت آريا .
يبدوا أن هذا هو ما أشار إليه كارلين عندما قال ‘طاقة مختلفة عن الطاقة الفطرية .’
كانت تشعر و كأنها على وشك أن تتقئ معدتها .
كانت آريا تدفع ثمن عدم الاستماع إلى تحذير الشامان .
‘أنا على قيد الحياة …’
“هيوك ، هيك ….”
تذمر كارلين بإستمرار . هذا لأنه قد قبل بسهولة طلب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات . بطريقة ما ، منذ الاجتماع الأول الذي انهارت فيه كان لديه شعور سيء .
اقترح بديلاً أكثر أمانًا من اختراق الروح .
إذا تم اختراق جوهرها كما طلبت من الشامان في المرة الأولى لأصبحت ميتة حقًا الآن .
ولا يوجد أى شخص يهتم بها .
‘ومع ذلك ، لقد كنت قادرة على غناء أغنية الشفاء ولو حتى لفترة مؤقتة . إن هذا السعر رخيص بالمقابل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة . فجأ انكسر الصمت وتدخل صوت شخص آخر . رفعت آريا رأسها مندهشة . في شرفة الطابق الثاني ، كان الفتى ذو الشعر الداكن يحدق بها بشدة .
لقد أنقذت سابينا أخيرًا .
لقد فعلت مهمتها الأولى بشكل صحيح .
اتكأت آريا على الحائط وهي تلتقط أنفاسها ثم استعادت وعيها أخيرًا .
ثم أخرجت منديلاً ومسحت يدها و شفتيها بخشونة ، ثم أخرجت ما بين ذراعيها .
اعتقدت في البداية أنها سوف تغني أغنية النسيان للتعامل مع المرافقين في خارج الغرفة لكنها لن تستطع .
“إلى ذلك المكان . إلى ذلك المكان . لدينا طريق طويل لنقطعه .”
‘كان هناك سبب لإهتمام الشامان بلفافة التنقل بشكل منفصل .’
فوجئت آريا . لقد كان نفسًا خشنًا رقيقًا متصدعًا بدى و كأنه سوف ينكسر في أى لحظة . لكنها قد شعرت بروح جريئة لم تستطع أن تخفيها في صوتها .
أمسكت آريا باللفافة المسحورة و مزقتها .
وفي الوقت نفسه ، خرج جسدها على الفور من القصر الرئيسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد يمكنه الدخول لهنا ….”
“هاهه .”
مسحت الدم من زوايا فمها بقوة و كانت مستعدة للصفير لتنادي سيلڤر .
مسحت الدم من زوايا فمها بقوة و كانت مستعدة للصفير لتنادي سيلڤر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن نامت سابينا ، تقيأت آريا . يبدوا أن هذا هو ما أشار إليه كارلين عندما قال ‘طاقة مختلفة عن الطاقة الفطرية .’ كانت تشعر و كأنها على وشك أن تتقئ معدتها . كانت آريا تدفع ثمن عدم الاستماع إلى تحذير الشامان .
“إنها تمطر مرة أخرى .”
لقد أنقذت سابينا أخيرًا . لقد فعلت مهمتها الأولى بشكل صحيح . اتكأت آريا على الحائط وهي تلتقط أنفاسها ثم استعادت وعيها أخيرًا . ثم أخرجت منديلاً ومسحت يدها و شفتيها بخشونة ، ثم أخرجت ما بين ذراعيها . اعتقدت في البداية أنها سوف تغني أغنية النسيان للتعامل مع المرافقين في خارج الغرفة لكنها لن تستطع .
في تلكَ اللحظة .
فجأ انكسر الصمت وتدخل صوت شخص آخر .
رفعت آريا رأسها مندهشة .
في شرفة الطابق الثاني ، كان الفتى ذو الشعر الداكن يحدق بها بشدة .
لكن سابينا سمعت صوت حي يضرب الحياة في حواسها التي كانت تتلاشى تدريجيًا . كان الصوت في كل مكان . مثل تهويدة والدتها ، أغنيتها تغلغلت في أذنها بهدوء مثل الرذاذ .
-ترجمة إسراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم أين توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون ؟”
أدارت آريا عينها و أوقفت خطواتها . سعلت الدوقة الكبرى و لعنت .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات