ضغط تريستان نهاية السيجارة على شفتيه .
ارتجف الكونت مرة أخرى في خوف . لم يكن لديه ما يخشاه ، لكن الدوق الأكبر كان لديه أكثر تعبير رعب قد رآه على الإطلاق.
“هااا….” تنهد وهو ينفث نفساً من الدخان .
[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]
امتلأ القبو بالهواء البارد .
عادة ما يستخدم دوق ڤالنتين الأكبر هذا المكان لاستجواب المشتبه بهم أو المجرمين .
انحنى للخلف على كرسي ووضع السيجارة في فمه .
ملأت رائحة السجائر الغرفة ولم يعد المكان إلا مكان مظلم مليء بدخان السجائر .
“هل أنت جاسوس؟” “لا.” “إذن لماذا كنت في عرين الطعام؟” “لأنني أصدرت حكمًا أحمق.”
“إذًا ، هل رأى أى منكم وجهه من قبل ؟” قال الدوق وهو يشير إلى فنسنت .
أصيب الشاب بالشلل في مكانه ،وبسبب الهالة المهددة كان يشد قبضته و يقضم شفتيه من الذعر . كان هناك رجلان مستلقيين على الأرض أمام جميع الحاضرين في الاستجواب .
أصيب الشاب بالشلل في مكانه ،وبسبب الهالة المهددة كان يشد قبضته و يقضم شفتيه من الذعر .
كان هناك رجلان مستلقيين على الأرض أمام جميع الحاضرين في الاستجواب .
“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.” –انا لا اعرف… “أنتَ لا تعرف؟” –اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .
كلاهما كان فريسة الجرذان .
(بصو هنا معنى فريسة الجرذ أنو شخص يستخدمه النبيل عشان يبقى جاسوس ولما يخلص مهمة التجسس يقطع لسانه عشان ميتكلمش ويحفظ الأسرار .)
انضم له الكونت بيوبورت و قال وهو ينظر إلى آريا ولويد بالتناوب مع تعبير غاضب .
تم القبض على واحد منهم من قِبل الكونت بيوبورت و تم القبض على الآخر من قِبل الدوق الأكبر نفسه .
وكأنه لا يريد رؤيته بعد الآن ، نظر بعيدًا عن هذا المشهد المؤسف . بمجرد أن خرجت الكلمات من فم الدوق الأكبر ، تحركت الصقور السوداء في انسجام تام . أمسكوا فنسنت و سحبوه بعيدًا . في تلكَ اللحظة ، مرت كلمات آريا بسرعة في عقله .
‘إلهي ، لا أصدق أنه قد أمسكَ بواحد بالفعل .’ كان الكونت بيوبورت يُفكر بينما كان يتصبب عرقًا .
“هل هذا صحيح ؟”
على الرغم من أن الرجل الذي أمسكَ به قد ثُبِتَ أنه فريسة لجرذٍ ما ، إلا أن الدوق كان لديه بعض الشكوك .
وهكذا ، ذهب تريستان بنفسه للإمساك بواحد بمفرده .
وقد يكون قد ذهب بنفسه إلى الحضيض (؟؟) .
(بصو يا جماعة الكلمة دي كانت بتيجي كتير و غالبًا إسم منطقة مترجم غلط بالإنجليزي ?? أنا عشان كدا بفضل الكوري بس حاليًا بعمل بالانجلش بما انو متوفر ??)
“إن لم تخبروني بالحقيقة فسوف أعترض حقوق توزيع التوابل التي حصل عليها سيدكم بشق الأنفس .” “……….” “هل مازلتم تفكرون في الكذب ؟”
إذا اختلفت أقوال الفرائس فسيكون هم وليس فنسنت من سيتم وضع السكاكين على حلقهم .
ماذا لو لم يحصلوا على قيمة أموالهم ؟
هز التوابع رؤوسهم بقرار في عيونهم .
“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.” –انا لا اعرف… “أنتَ لا تعرف؟” –اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .
‘كل شيء يسير حسب الخطة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”
ابتسم الجميع .
يبدوا و كأنهم كانوا متأكدين من انتصارهم .
عند رؤية تعبيراتهم الحاسمة ، شعر الكونت بيوبورت بالارتياح وقرر أن يريح عقله .
“كان في عرين التغذية !”
“إن لم تخبروني بالحقيقة فسوف أعترض حقوق توزيع التوابل التي حصل عليها سيدكم بشق الأنفس .”
“……….”
“هل مازلتم تفكرون في الكذب ؟”
شق الصبي شفتيه : “… هذا صحيح.” “لماذا كنت في عرين الفريسة؟” “..….”
حتى بعد تعرضهم للتهديد و التعذيب لم تفكر الفرائس في التحدث .
لقد تم قطع لسان الفريسة بالفعل لمنعهم من فضح أسيادهم .
سيفتحون أفواههم فقط إذا أصيبت فئران الحضيض أو قُتلت.
عندها فقط فتحت الفريسة التي استولى عليها الدوق الأكبر فمه .
رمى الدوق الأكبر حجر المانا الذي جعله يتمكن من التخاطر .
على الرغم من تبني فينسنت ، إلا أن الدوق الأكبر لم يميزه ضد أبنه . لقد عاملهم بنفس الطريقة وأحبهم كلاهما على قدم المساواة. إذا كانت مزاعم التابعين صحيحة ، فهذه كانت الخيانة الأكثر مرارة التي عانى منها الدوق الأكبر على الإطلاق. كان غاضبًا وتحطم قلبه إلى أشلاء.
–لقد رأيته من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كان فريسة الجرذان . (بصو هنا معنى فريسة الجرذ أنو شخص يستخدمه النبيل عشان يبقى جاسوس ولما يخلص مهمة التجسس يقطع لسانه عشان ميتكلمش ويحفظ الأسرار .)
كان لحديث الفريسة صدى في أذهان الجميع من خلال السحر التخاطري.
تنهد الكونت بيوبورت في ارتياح . ابتسم عندما بدأ يشعر بمزيد من الثقة.
من ناحية أخرى ، لم يستطع فينسنت إلا أن يشعر بالقلق أكثر فأكثر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وبعد ذلك ….’
“متى رأيته ؟”
ضاقت عيون تريستان . كان يشتبه في أن الفريسة كانت تنفث بالهراء فقط ، لكن لم يكن لديه ما يستفيد منه. بدلاً من ذلك ، يجب أن يعلم أن القيام بذلك لن يؤدي إلا إلى إثارة غضب الدوق الأكبر.
–عندما كان مجرد طفل. كان له مظهر لافت للنظر. لذلك كان دائمًا مشهورًا في الحضيض .
كان ينبغي أن يكون هذا هو خياره الأخير إذا كان يريد بالفعل الخروج بأمان من هذه المعضلة. كان تريستان مقتنعًا. دون أدنى شك، فنسنت لم تأتي من الحضيض. في تلك اللحظة ، تصلبت تعابير وجهه.
ضاقت عيون تريستان .
كان يشتبه في أن الفريسة كانت تنفث بالهراء فقط ، لكن لم يكن لديه ما يستفيد منه.
بدلاً من ذلك ، يجب أن يعلم أن القيام بذلك لن يؤدي إلا إلى إثارة غضب الدوق الأكبر.
أثبت الطفل أمام الدوق الأكبر وأتباعه أن دماء ڤالنتين كانت تتدفق بداخله.
كان ينبغي أن يكون هذا هو خياره الأخير إذا كان يريد بالفعل الخروج بأمان من هذه المعضلة.
كان تريستان مقتنعًا.
دون أدنى شك، فنسنت لم تأتي من الحضيض.
في تلك اللحظة ، تصلبت تعابير وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هذا ؟” “هل هذه بقايا مقدسة ؟” “ماذا ؟ بقايا ؟” “لحظة ! بقايا مقدسة ؟؟”
“………..”
“هل أنت جاسوس؟” “لا.” “إذن لماذا كنت في عرين الطعام؟” “لأنني أصدرت حكمًا أحمق.”
تذكر تريستان بإيجاز الأيام الخوالي.
فنسنت ڤالنتين.
طفل وحيد عبر جبال إنغو بدون سلاح واحد معه.
لم يكن لوجهه أي أثر للحياة سوى كونه أزرق اللون . كان مصابًا ، ولم يكن يرتدي شيئًا سوى الخرق على جسده الهش وكان يشبه الهيكل العظمي . كان الأمر كما لو كان يتنفس دون أن يكون على قيد الحياة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت الفريسة رأسه.
أثبت الطفل أمام الدوق الأكبر وأتباعه أن دماء ڤالنتين كانت تتدفق بداخله.
أمسك شخص ما بيده . كانت يد صغيرة و ناعمة . ذُهل فنسنت و فتح عينيه ببطء . كانت أمامه فتاة ترتدي قناع أرنب لطيف ، وعيناها الياقوتيتان تحدقان به .
“جلالة الدوق ، أرجوكَ تبناني ، أعد جلالتكَ أنكَ لن تندم .”
امتلأ القبو بالهواء البارد . عادة ما يستخدم دوق ڤالنتين الأكبر هذا المكان لاستجواب المشتبه بهم أو المجرمين . انحنى للخلف على كرسي ووضع السيجارة في فمه . ملأت رائحة السجائر الغرفة ولم يعد المكان إلا مكان مظلم مليء بدخان السجائر .
كانت كلماته الجريئة سخيفة وعبثية . ومع ذلك ، كان الأمر جريئًا للغاية ، وبارزًا ومكرًا لدرجة أنه دفع الدوق الأكبر نفسه لقبول اقتراحه.ط .
حول تريستان نظره لفترة وجيزة إلى فنسنت.
إن لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليه دفع ثمن قطع مثل هذه اللحظة المهمة . أمسكَ لويد يد آريا و رفعها في الهواء . تحولت عيون الجميع إلى يد آريا و إلى الشيء الذي كانت تحمله في يدها . كانت تحمل فرعًا .
قال بنبرة حادة :”لا يهمني من أين هو .”
–عندما كان مجرد طفل. كان له مظهر لافت للنظر. لذلك كان دائمًا مشهورًا في الحضيض .
أكدت دوقية ڤالنتين أن فنسنت كان بالفعل من الدم الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بنبرة حادة :”لا يهمني من أين هو .”
لا يهم أين ولد ونشأ .
أصيب الشاب بالشلل في مكانه ،وبسبب الهالة المهددة كان يشد قبضته و يقضم شفتيه من الذعر . كان هناك رجلان مستلقيين على الأرض أمام جميع الحاضرين في الاستجواب .
“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.”
–انا لا اعرف…
“أنتَ لا تعرف؟”
–اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .
لا يهم أين ولد ونشأ .
كان الطريق مسدودًا .
ضحك الدوق الأكبر وهو يهز السيجارة التي كان يحملها بين أصابعه.
عكست عيناه الرماديتان جنونًا شبيهًا بالنار ، مما يمثل الانزعاج في قلبه .
–ترجمة إسراء .
“سوف أقوم بجمعهم كلهم فقط .”
‘إلهي ، لا أصدق أنه قد أمسكَ بواحد بالفعل .’ كان الكونت بيوبورت يُفكر بينما كان يتصبب عرقًا .
كان على وشك بدء حرب مع فئران الحضيض الآن .
واصلت الفريسة.
ضاقت عيون تريستان . كان يشتبه في أن الفريسة كانت تنفث بالهراء فقط ، لكن لم يكن لديه ما يستفيد منه. بدلاً من ذلك ، يجب أن يعلم أن القيام بذلك لن يؤدي إلا إلى إثارة غضب الدوق الأكبر.
–لا أعرف ما إن كان جاسوسًا لكنني قد رأيته في عرين التغذية .
“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.” –انا لا اعرف… “أنتَ لا تعرف؟” –اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .
كان مكانًا تم فيه إجراء العديد من أنشطة الفريسة . مكان لا يمكن زيارته أبدًا ما لم يكن لدى الشخص صلات بالفأران .
على الرغم من أن الرجل الذي أمسكَ به قد ثُبِتَ أنه فريسة لجرذٍ ما ، إلا أن الدوق كان لديه بعض الشكوك . وهكذا ، ذهب تريستان بنفسه للإمساك بواحد بمفرده . وقد يكون قد ذهب بنفسه إلى الحضيض (؟؟) . (بصو يا جماعة الكلمة دي كانت بتيجي كتير و غالبًا إسم منطقة مترجم غلط بالإنجليزي ?? أنا عشان كدا بفضل الكوري بس حاليًا بعمل بالانجلش بما انو متوفر ??)
“…فهمت !”
–ترجمة إسراء .
صرخ الكونت بويبورت على الفور كما لو أنه استولى على انتصاره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كان فريسة الجرذان . (بصو هنا معنى فريسة الجرذ أنو شخص يستخدمه النبيل عشان يبقى جاسوس ولما يخلص مهمة التجسس يقطع لسانه عشان ميتكلمش ويحفظ الأسرار .)
“كان في عرين التغذية !”
“……”
جاءت الشهادة من الفريسة التي أمسكها الدوق الأكبر.
هذا يعني أن الكونت بيوبورت لا يمكن أن يتدخل في الفريسة مسبقًا. جعل كلماته أكثر دقة!
كان هذا لا رجوع فيه على الإطلاق.
[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]
حدق الدوق الأكبر في الكونت بيوبورت بنظرة باردة وتحدث إلى الفريسة ، “هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
كان مكانًا تم فيه إجراء العديد من أنشطة الفريسة . مكان لا يمكن زيارته أبدًا ما لم يكن لدى الشخص صلات بالفأران .
ارتجف الكونت مرة أخرى في خوف .
لم يكن لديه ما يخشاه ، لكن الدوق الأكبر كان لديه أكثر تعبير رعب قد رآه على الإطلاق.
حدق الدوق الأكبر في الكونت بيوبورت بنظرة باردة وتحدث إلى الفريسة ، “هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
هزت الفريسة رأسه.
–لا أعرف ما إن كان جاسوسًا لكنني قد رأيته في عرين التغذية .
-لا.
“ها ! فنسنت … ” “……” “أنا أكره الإجابات التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. هذه هي فرصتك الأخيرة. أجبني بصدق. “
“……”
كان هو من فتح باب القبو . عقد تريستان حاجبيه .
لم يستطع دوق ڤالنتين الأكبر فعل الكثير لحماية ابنه بالتبني.
اعتقد تريستان أنه من المستحيل على فنسنت أن يكون جاسوساً.
حتى لو كان واحدًا ، فلن يتمكن من كسب أى شيء من خلال ذلك .
بدلاً من أن يكسب شيئًا ، لن يخسر فينسنت سوى كل ما اكتسبه ويسقط في الجحيم.
لكن يبدوا أن تريستان قد أساء الحكم عليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”
“هل هذا صحيح ؟”
“…..!”
أى شيء كان متعلق بالحضيض كان مسألة حساسة للغاية .
لم يكن لديه خيار سوى استجواب فنسنت .
“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.” –انا لا اعرف… “أنتَ لا تعرف؟” –اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .
شق الصبي شفتيه : “… هذا صحيح.”
“لماذا كنت في عرين الفريسة؟”
“..….”
ضغط تريستان نهاية السيجارة على شفتيه .
لم يكن هناك جواب.
تجنب بصره وعض شفتيه.
عبس تريستان.
الصمت اعتراف بالذنب.
ربما كان يظن أنه سيفشل في الهروب حتى لو حاول يائسًا أن يبرر خطأه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أقوم بجمعهم كلهم فقط .”
على الرغم من تبني فينسنت ، إلا أن الدوق الأكبر لم يميزه ضد أبنه .
لقد عاملهم بنفس الطريقة وأحبهم كلاهما على قدم المساواة.
إذا كانت مزاعم التابعين صحيحة ، فهذه كانت الخيانة الأكثر مرارة التي عانى منها الدوق الأكبر على الإطلاق.
كان غاضبًا وتحطم قلبه إلى أشلاء.
[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]
“هل أنت جاسوس؟”
“لا.”
“إذن لماذا كنت في عرين الطعام؟”
“لأنني أصدرت حكمًا أحمق.”
“متى رأيته ؟”
اعترف بخطاياه.
ضاقت عيون تريستان . كان يشتبه في أن الفريسة كانت تنفث بالهراء فقط ، لكن لم يكن لديه ما يستفيد منه. بدلاً من ذلك ، يجب أن يعلم أن القيام بذلك لن يؤدي إلا إلى إثارة غضب الدوق الأكبر.
‘على الرغم من أنني أعطيتك فرصة.’
حتى بعد تعرضهم للتهديد و التعذيب لم تفكر الفرائس في التحدث . لقد تم قطع لسان الفريسة بالفعل لمنعهم من فضح أسيادهم . سيفتحون أفواههم فقط إذا أصيبت فئران الحضيض أو قُتلت. عندها فقط فتحت الفريسة التي استولى عليها الدوق الأكبر فمه . رمى الدوق الأكبر حجر المانا الذي جعله يتمكن من التخاطر .
“ها ! فنسنت … ”
“……”
“أنا أكره الإجابات التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. هذه هي فرصتك الأخيرة. أجبني بصدق. “
“…فهمت !”
لقد كان مراعيًا جدًا لفنسنت.
في اللحظة التي أصبح فيها فينسنت مشتبهاً به ، لم يقطع تريستان رأسه على الفور أو سجنه في زنزانة كما يفعل عادةً مع الآخرين.
حتى أنه لم يستدع التابعين لعقد اجتماع.
امتلأ القبو بالهواء البارد . عادة ما يستخدم دوق ڤالنتين الأكبر هذا المكان لاستجواب المشتبه بهم أو المجرمين . انحنى للخلف على كرسي ووضع السيجارة في فمه . ملأت رائحة السجائر الغرفة ولم يعد المكان إلا مكان مظلم مليء بدخان السجائر .
قبل عقد المحاكمة ، كان يتم استدعاء الخمس تابعين و الكتبة فقط . لكن من كان موجودًا فقط كان فنسنت و الفريستان في الطابق السفلي .
هذا يوضح مدى صبر تريستان ، لقد كان يمتح فنسنت فرصة لتخليص نفسه .
لقد كانت معاملة خاصة .
كان على وشك بدء حرب مع فئران الحضيض الآن . واصلت الفريسة.
‘وبعد ذلك ….’
أصيب الشاب بالشلل في مكانه ،وبسبب الهالة المهددة كان يشد قبضته و يقضم شفتيه من الذعر . كان هناك رجلان مستلقيين على الأرض أمام جميع الحاضرين في الاستجواب .
لم يفتح الصبي فمه حتى .
لذلك حدث ذلك .
تبادل التابعون النظرات و ابتسموا لبعضهم البعض .
“إن لم تخبروني بالحقيقة فسوف أعترض حقوق توزيع التوابل التي حصل عليها سيدكم بشق الأنفس .” “……….” “هل مازلتم تفكرون في الكذب ؟”
“ضعوه في زنزانة …” امر تريستان .
إذا اختلفت أقوال الفرائس فسيكون هم وليس فنسنت من سيتم وضع السكاكين على حلقهم . ماذا لو لم يحصلوا على قيمة أموالهم ؟ هز التوابع رؤوسهم بقرار في عيونهم .
وكأنه لا يريد رؤيته بعد الآن ، نظر بعيدًا عن هذا المشهد المؤسف .
بمجرد أن خرجت الكلمات من فم الدوق الأكبر ، تحركت الصقور السوداء في انسجام تام .
أمسكوا فنسنت و سحبوه بعيدًا .
في تلكَ اللحظة ، مرت كلمات آريا بسرعة في عقله .
حتى بعد تعرضهم للتهديد و التعذيب لم تفكر الفرائس في التحدث . لقد تم قطع لسان الفريسة بالفعل لمنعهم من فضح أسيادهم . سيفتحون أفواههم فقط إذا أصيبت فئران الحضيض أو قُتلت. عندها فقط فتحت الفريسة التي استولى عليها الدوق الأكبر فمه . رمى الدوق الأكبر حجر المانا الذي جعله يتمكن من التخاطر .
[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وبعد ذلك ….’
ماقالته أصبح صحيحًا .
صرّ الصبي على أسنانه لكنه لم ينطق بكلمة واحدة .
عندما تحولت عيناه المرتعشتان إلى باهتى ببطء ، أغلق عينيه بإحكام.
فجأة ، انفتح باب القبو بضربة كبيرة.
وكأنه لا يريد رؤيته بعد الآن ، نظر بعيدًا عن هذا المشهد المؤسف . بمجرد أن خرجت الكلمات من فم الدوق الأكبر ، تحركت الصقور السوداء في انسجام تام . أمسكوا فنسنت و سحبوه بعيدًا . في تلكَ اللحظة ، مرت كلمات آريا بسرعة في عقله .
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كل شيء يسير حسب الخطة .’
أمسك شخص ما بيده .
كانت يد صغيرة و ناعمة .
ذُهل فنسنت و فتح عينيه ببطء .
كانت أمامه فتاة ترتدي قناع أرنب لطيف ، وعيناها الياقوتيتان تحدقان به .
تم تجفيفه وبدا و كأنه سوف ينهار بضربة واحدة . كان الكتبة و التوابع مرتبكين مما لا يدع مجالًا للشك . ومع ذلك ، تغير تعبيرات الدوق الأكبر و الفرسان في لحظة . لأنه يُمكنهم الشعور بطاقة الجسم .
“لماذا أنتِ هنا …” تمتم فنسنت مرتبكًا .
لم يستطع تصديق ذلك . لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة . ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .
لم يستطع تصديق ذلك .
لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة .
ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .
إذا اختلفت أقوال الفرائس فسيكون هم وليس فنسنت من سيتم وضع السكاكين على حلقهم . ماذا لو لم يحصلوا على قيمة أموالهم ؟ هز التوابع رؤوسهم بقرار في عيونهم .
قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”
-لا.
كان هو من فتح باب القبو .
عقد تريستان حاجبيه .
لم يستطع دوق ڤالنتين الأكبر فعل الكثير لحماية ابنه بالتبني. اعتقد تريستان أنه من المستحيل على فنسنت أن يكون جاسوساً. حتى لو كان واحدًا ، فلن يتمكن من كسب أى شيء من خلال ذلك . بدلاً من أن يكسب شيئًا ، لن يخسر فينسنت سوى كل ما اكتسبه ويسقط في الجحيم. لكن يبدوا أن تريستان قد أساء الحكم عليه .
“أنا متأكد أنني قلت أن تمنع أى شخص من الدخول .”
تذكر تريستان بإيجاز الأيام الخوالي. فنسنت ڤالنتين. طفل وحيد عبر جبال إنغو بدون سلاح واحد معه. لم يكن لوجهه أي أثر للحياة سوى كونه أزرق اللون . كان مصابًا ، ولم يكن يرتدي شيئًا سوى الخرق على جسده الهش وكان يشبه الهيكل العظمي . كان الأمر كما لو كان يتنفس دون أن يكون على قيد الحياة حقًا.
انضم له الكونت بيوبورت و قال وهو ينظر إلى آريا ولويد بالتناوب مع تعبير غاضب .
شق الصبي شفتيه : “… هذا صحيح.” “لماذا كنت في عرين الفريسة؟” “..….”
“أعتذر جلالتكَ . صاحب السمو ، أخشى أنه يجب عليكَ المغادرة … بالطبع ، يجب أن تكون قلقًا على أخيكَ الأصغر …”
ضاقت عيون تريستان . كان يشتبه في أن الفريسة كانت تنفث بالهراء فقط ، لكن لم يكن لديه ما يستفيد منه. بدلاً من ذلك ، يجب أن يعلم أن القيام بذلك لن يؤدي إلا إلى إثارة غضب الدوق الأكبر.
“من الذي يقلق بشأن من ؟” زمجر لويد وهو يقطع حديث الكونت و ينظر إلى والده .
“إذًا ، هل رأى أى منكم وجهه من قبل ؟” قال الدوق وهو يشير إلى فنسنت .
“أنا لست هنا بسببه .”
“إذًا ، هل هناك شيء آخر أكثر أهمية من ذلك ؟”
على الرغم من أن الرجل الذي أمسكَ به قد ثُبِتَ أنه فريسة لجرذٍ ما ، إلا أن الدوق كان لديه بعض الشكوك . وهكذا ، ذهب تريستان بنفسه للإمساك بواحد بمفرده . وقد يكون قد ذهب بنفسه إلى الحضيض (؟؟) . (بصو يا جماعة الكلمة دي كانت بتيجي كتير و غالبًا إسم منطقة مترجم غلط بالإنجليزي ?? أنا عشان كدا بفضل الكوري بس حاليًا بعمل بالانجلش بما انو متوفر ??)
إن لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليه دفع ثمن قطع مثل هذه اللحظة المهمة .
أمسكَ لويد يد آريا و رفعها في الهواء .
تحولت عيون الجميع إلى يد آريا و إلى الشيء الذي كانت تحمله في يدها .
كانت تحمل فرعًا .
ارتجف الكونت مرة أخرى في خوف . لم يكن لديه ما يخشاه ، لكن الدوق الأكبر كان لديه أكثر تعبير رعب قد رآه على الإطلاق.
‘ماذا ؟ غصن ؟’
إن لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليه دفع ثمن قطع مثل هذه اللحظة المهمة . أمسكَ لويد يد آريا و رفعها في الهواء . تحولت عيون الجميع إلى يد آريا و إلى الشيء الذي كانت تحمله في يدها . كانت تحمل فرعًا .
تم تجفيفه وبدا و كأنه سوف ينهار بضربة واحدة .
كان الكتبة و التوابع مرتبكين مما لا يدع مجالًا للشك .
ومع ذلك ، تغير تعبيرات الدوق الأكبر و الفرسان في لحظة .
لأنه يُمكنهم الشعور بطاقة الجسم .
تم تجفيفه وبدا و كأنه سوف ينهار بضربة واحدة . كان الكتبة و التوابع مرتبكين مما لا يدع مجالًا للشك . ومع ذلك ، تغير تعبيرات الدوق الأكبر و الفرسان في لحظة . لأنه يُمكنهم الشعور بطاقة الجسم .
“هـ-هذا ؟”
“هل هذه بقايا مقدسة ؟”
“ماذا ؟ بقايا ؟”
“لحظة ! بقايا مقدسة ؟؟”
قبل عقد المحاكمة ، كان يتم استدعاء الخمس تابعين و الكتبة فقط . لكن من كان موجودًا فقط كان فنسنت و الفريستان في الطابق السفلي . هذا يوضح مدى صبر تريستان ، لقد كان يمتح فنسنت فرصة لتخليص نفسه . لقد كانت معاملة خاصة .
–ترجمة إسراء .
على الرغم من تبني فينسنت ، إلا أن الدوق الأكبر لم يميزه ضد أبنه . لقد عاملهم بنفس الطريقة وأحبهم كلاهما على قدم المساواة. إذا كانت مزاعم التابعين صحيحة ، فهذه كانت الخيانة الأكثر مرارة التي عانى منها الدوق الأكبر على الإطلاق. كان غاضبًا وتحطم قلبه إلى أشلاء.
حتى بعد تعرضهم للتهديد و التعذيب لم تفكر الفرائس في التحدث . لقد تم قطع لسان الفريسة بالفعل لمنعهم من فضح أسيادهم . سيفتحون أفواههم فقط إذا أصيبت فئران الحضيض أو قُتلت. عندها فقط فتحت الفريسة التي استولى عليها الدوق الأكبر فمه . رمى الدوق الأكبر حجر المانا الذي جعله يتمكن من التخاطر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات