(صورة)
“عليكِ الزواج قريباً .”
‘لقد فات الأوان على قول مثل هذه الكلمات بعد أن قلت كلمات من الممكن أن تجعلها أكثر إضطراباً نفسياً ، جلالتكَ !’
جلجة-!
ابتسم الدوق الأكبر وفكر ما إن كان من الأفضل المرور بعملية التبني إن لم يكن لدى إبنه مشاعر لها في المستقبل .
أسقطت آريا الكتاب من يدها بمجرد سماع كلمات الدوق .
جلجة-!
‘لماذا فجأة ؟’
‘ليس من السيء أن يكون لدىّ إبنة .’
تحدث تريستان :”سيكون حفل زفافكِ فاخراً مثل الإمبراطورة .”
“حديقة ألعاب ؟”
شدّت آريا حاشية و أمالت رأسها متظاهرة بالجهل .
بينما كانت تلعب بآذان الأرنب سأل الدوق الأكبر :”ألا تحبين حفلات الزفاف ؟”
“يبدوا أن الخدم مشغولون اليوم .”
[لكن ماذا عن لويد ؟]
“إنه زواج أطفال على أى حال . الزواج مجرد لوضع الأساس لكِ . إن كنتِ لا تحبينه يُمكنكم الطلاق بمجرد أن تصبحا بالغين .”
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟” “ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟” “ماذا عن كعكة الجبن ؟” “هذه كمثرى مغلفة بالعسل .” “و الحلويات أيضاً .”
بموجب القانون الإمبراطوري ، كان من الممكن طلب الإلغاء و إعلان أن الزواج كان باطلاً بعد وصول الزوجين إلى سن الرشد . تم السماح بالطلاق داخل الإمبراطورية حتى يتمكنوا من منع النبلاء من التهور بتزوير سلطاتهم و وضعهم الإقتصادي بحجة الزواج .
[لكن ماذا عن لويد ؟] “إنه زواج أطفال على أى حال . الزواج مجرد لوضع الأساس لكِ . إن كنتِ لا تحبينه يُمكنكم الطلاق بمجرد أن تصبحا بالغين .”
‘ليس هذا ما قصدته ، أريد أن اسأل كيف يشعر لويد تجاه ذلك ….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت من الطبيب أنكِ تواجهين مشكلة في الأكل .”
كانت آريا مضطربة ، تساءلت عما إن كان الدوق الأكبر يتجاهل عن عمد رأي لويد و يجبره على هذا الزواج المدبر الذي لم يكن يريده حتى .
أوقف لويد كلام المهندس المعماري و حدق فيه بعينيه الداكنتين .
‘إذا كان هذا صحيحاً ، فلن أتمكن حتى من الإقتراب منه …..’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا كان هذا صحيحاً ، فلن أتمكن حتى من الإقتراب منه …..’
حتى في ذلك الوقت ، بالكاد قد افلتت من تهديداته .
تساءلت آريا عما إن كان يريد حقاً قتلها .
هزت رأسها وهي لاتزال تُمسك بحافة فستانها .
[إنه طري جداً و لطيف .]
“هممم؟ ألا تحبين إبني البكر ؟ ماذا عن إبني الثاني ؟ إنه في الأكاديمية الآن لكنه سوف يعود قريباً .”
ملأت رائحة النعناع فمها ، لقد كانت منعشة بالفعل و لذيذة .
هزت آريا رأسها بعنف .
لقد أرادت فقط مقابلة لويد ، لم تكن تريد الزواج منه . كان من الأفضل أن تحصل عل وظيفة خادمة على أن تكون خطيبة لشخص ما .
انتهى الربيع و جاء الصيف . بعد الإنتهاء الفصل الدراسي الأول من الأكاديمية ، عاد لويد إلى ملكيته لقضاء أجازته الصيفية .
[لا أريد أن أجبر على زواج بلا حب .]
تحدث تريستان :”سيكون حفل زفافكِ فاخراً مثل الإمبراطورة .”
كان لويد شخصاً يقظاً و من الصعب الاقتراب منه .
قررت آريا أن تكتب على بطاقتها لإلهاء الدوق الأكبر عن موضوع فرض الزواج المرتب على لويد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دواين وهو يهز رأسه بخيبة أمل :’لماذا يقول هذا ؟’
[إذا لم أتزوج يُمكنني فقط اللعب مع أبي .]
“هممم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستعود أيضاً ؟” “بالطبع ، إنها أجازتي التي طال إنتظارها .”
في تلكَ اللحظة ، سقط الدوق الأكبر في تفكير عميق . بدا أنه أدركَ أخيراً أن سعيه وراء زواج آريا كان على حساب سعادتها .
بعد ذلك ، كان كل ما تبقى هو العثور على مكان تستقر فيه آريا بسلام .
‘لماذا فجأة ؟’
‘ليس من السيء أن يكون لدىّ إبنة .’
كانت آريا مضطربة ، تساءلت عما إن كان الدوق الأكبر يتجاهل عن عمد رأي لويد و يجبره على هذا الزواج المدبر الذي لم يكن يريده حتى .
ابتسم الدوق الأكبر وفكر ما إن كان من الأفضل المرور بعملية التبني إن لم يكن لدى إبنه مشاعر لها في المستقبل .
وسعت آريا عينيها . على الرغم من أن الدوق الأكبر طرح موضوع الزواج أولاً ، إلا أن هذا الموضوع هو ما أراد التحدث عنه .
“سمعت من الطبيب أنكِ تواجهين مشكلة في الأكل .”
لكن تريستان لم يتوقف عند هذا الحد .
وسعت آريا عينيها .
على الرغم من أن الدوق الأكبر طرح موضوع الزواج أولاً ، إلا أن هذا الموضوع هو ما أراد التحدث عنه .
عضت آريا شفتيها . هل كان هذا بسبب تعزية الدوق الأكبر لها ؟ شعرت أن كل شيء أصبح على ما يرام أخيراً . ثم تناولت آريا قضمة أخرى . وبطريقة ما أرادت تناول المزيد . التقطت آريا اللقمة التالية ووضعتها في فمها. إمتلأ فمها بالطعام الغني و ملأت خديها كثيراً . وقبل أن تعرف ذلك إنتهى الطبق .
“لست متأكداً مما يعنيه عدم القدرة على التعبير عن المشاعر ….”
إن كان الأمر كما لو كان من قبل لكان دواين قال أنها سيدة غريبة . ومع ذلك ، لم يستطع قول هذا هذه المرة . مساعد الدوق الأكبر الذي راقب بقلب غير واثق ، انتظر بهدوء حتى تتوقف دموع الطفلة .
كانت عيناه تشبه الرماد المحترق الأخير من المدخنة في الشتاء و تلمع مثل النجوم الذائبة في البلاتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا كان هذا صحيحاً ، فلن أتمكن حتى من الإقتراب منه …..’
“إذا كان هناك أي شخص قد جرحكِ في أي وقت مضى ، سوف أمزقه .”
“آنستي ، هل هناكَ شيء معين تريدين أكله ؟”
فكر دواين وهو يهز رأسه بخيبة أمل :’لماذا يقول هذا ؟’
تحدث تريستان :”سيكون حفل زفافكِ فاخراً مثل الإمبراطورة .”
لكن تريستان لم يتوقف عند هذا الحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت خادمة المطبخ التي سلمت الحلوى إلى آريا بتعبير مندهش ، ثم ضربت ذراع الشخص المجاور لها .
“إذا كان هناك شخص ينظر إليكِ بنظرة مزعجة سوف أقتلع عينيه .”
“………..”
“إذا تجرأ أحد على لمسكِ سأقطع معصمه .”
“………..”
إن كان الأمر كما لو كان من قبل لكان دواين قال أنها سيدة غريبة . ومع ذلك ، لم يستطع قول هذا هذه المرة . مساعد الدوق الأكبر الذي راقب بقلب غير واثق ، انتظر بهدوء حتى تتوقف دموع الطفلة .
‘آه يالهذه الالفاظ ….’
كانت عيناه تشبه الرماد المحترق الأخير من المدخنة في الشتاء و تلمع مثل النجوم الذائبة في البلاتين .
كان دواين محبطاً وغطى عينيه بكلتا يديه .
لقد احترم سيده أكثر من أي شخص آخر في العالم ، لكنه كان رجلاً لا يستطيع أن يحكم جيداً في بعض الأحيان .
هذه الكلمات من الممكن أن تجعل الشخص العادي يبكي ناهيكَ عن طفلة مثل آريا .
‘لماذا فجأة ؟’
“لذا ، إن فتحتِ قلبكِ يُمكنكِ البكاء .”
“………..”
“لا بأس في الضحك و الغضب .”
الشيف بيكر الذي سكب روحه في صنع البيض جاء لغرفة آريا بتعبير متوتر . قامت خادمات المطبخ بسحب العربة إلى الداخل بأيد مرتجفة ووضعوا الطعام على الطاولة . لقد كانت بيضة مخفوقة . تماماً كما طلبت آريا .
‘لقد فات الأوان على قول مثل هذه الكلمات بعد أن قلت كلمات من الممكن أن تجعلها أكثر إضطراباً نفسياً ، جلالتكَ !’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تبني مدينة ألعاب ؟” سأل فنسنت وهو يراقب الرسمات المعمارية عن كثب .
أغلق دواين عينيه بإحكام لأنه لم يجرؤ على رؤية رد فعل آريا . ولكن بدافع الفضول رفع طرف عينه بهدوء . وكما هو متوقع لقد كانت دموع آريا تنهمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دواين وهو يهز رأسه بخيبة أمل :’لماذا يقول هذا ؟’
‘أنظر إليها . هذه المسكينة … تبكي في خوف ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لويد شخصاً يقظاً و من الصعب الاقتراب منه . قررت آريا أن تكتب على بطاقتها لإلهاء الدوق الأكبر عن موضوع فرض الزواج المرتب على لويد .
كانت تبكي على صدره بلا انقطاع ، ويداها تمسكان بسترته . أمسكها في صمت وهو يهزها ببطء و غطت دموعها صدره .
كانت يائسة .
كانت يائسة مثل طائر كان يُمسك بالغرباء للبقاء على قيد الحياة ، سواء كان هذا الشخص مجرماً أو قاتلاً أو حتى شيطاناً .
[شكراً لك .]
“………….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل السيدان في نفس الوقت ، لكن بدى و كأن الجميع كان مشغول بشيء ما .
إن كان الأمر كما لو كان من قبل لكان دواين قال أنها سيدة غريبة .
ومع ذلك ، لم يستطع قول هذا هذه المرة .
مساعد الدوق الأكبر الذي راقب بقلب غير واثق ، انتظر بهدوء حتى تتوقف دموع الطفلة .
في تلكَ اللحظة ، سقط الدوق الأكبر في تفكير عميق . بدا أنه أدركَ أخيراً أن سعيه وراء زواج آريا كان على حساب سعادتها . بعد ذلك ، كان كل ما تبقى هو العثور على مكان تستقر فيه آريا بسلام .
***
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام . في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
[أريد أن أتناول الفطور .]
أوقف لويد كلام المهندس المعماري و حدق فيه بعينيه الداكنتين .
أمسكت آريا بطاقتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل السيدان في نفس الوقت ، لكن بدى و كأن الجميع كان مشغول بشيء ما .
“نعم ، هاهو حساء آنستي ….”
[شيء آخر غير الحساء .]
أسقطت آريا الكتاب من يدها بمجرد سماع كلمات الدوق .
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة .
سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
“كيف يُمكنني رؤية هذه البطاقة أخيراً ….”
“آنستي ، هل هناكَ شيء معين تريدين أكله ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك تحدث المهندس المعماري :”لقد أمرنا جلالته ببناء حديقة ألعاب للآنسة الشابة .”
أومأت آريا .
بمجرد أن فتحت عينها في الصباح تذكرت الأطباق الآسرة التي أرتها لها دانا في كتاب الطبخ .
لم تكن تعرف السبب .
لكنها أرادت حقاً أن تأكله .
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام . في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
[بيض مخفوق .]
في ذلك الوقت وقف بجانبهم شخص كان يعتبر مهندساً معمارياً ، رفع لويد رأسه و تواصل بالعين معه . على الرغم من أنه لم ينطق جاء له المهندس المعماري في لمح البصر .
مع ذلك ، كان العمال في المطبخ على عجلة من أمرهم .
كان ذلك لان الدوق الأكبر الذي اكتشف أن آريا لا تأكل جيداً . قد حذرهم بالفعل أن يقدموا أجود أنواع الطعام لها .
“يبدوا أنهم يقومون ببناء مبناً جديداً .”
‘يجب أن أصنع أجود بيض مخفوق عبى وجه الأرض …!’
“هل ناديتني ، سموك ؟” “أعطني هذا .” “هاه ؟”
الشيف بيكر الذي سكب روحه في صنع البيض جاء لغرفة آريا بتعبير متوتر .
قامت خادمات المطبخ بسحب العربة إلى الداخل بأيد مرتجفة ووضعوا الطعام على الطاولة .
لقد كانت بيضة مخفوقة .
تماماً كما طلبت آريا .
“هل مازالت هنا ؟” سأل بنظرة صارمة .
‘يبدوا لذيذاً ….’
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام . في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
كانت ناعمة ودسمة مثل الصورة التي رأتها في كتاب الطبخ .
على عكس الصورة ، كانت رائحتها شهية للغاية .
بعد القليل من التردد تناولت القليل بملعقة ووضعته في فمها .
الملمس الناعم ملفوف حول طرف اللسان ذاب في لحظة .
“هممم؟ ألا تحبين إبني البكر ؟ ماذا عن إبني الثاني ؟ إنه في الأكاديمية الآن لكنه سوف يعود قريباً .”
‘إنه لذيذ ، شيء لم أكن مهتمة به من قبل ، ظننت أن الأكل عديم الفائدة ….’
بموجب القانون الإمبراطوري ، كان من الممكن طلب الإلغاء و إعلان أن الزواج كان باطلاً بعد وصول الزوجين إلى سن الرشد . تم السماح بالطلاق داخل الإمبراطورية حتى يتمكنوا من منع النبلاء من التهور بتزوير سلطاتهم و وضعهم الإقتصادي بحجة الزواج .
كان الأكل مجرد وسيلة للعيش … والبقاء على قيد الحياة .
“إذا كان هناك شخص ينظر إليكِ بنظرة مزعجة سوف أقتلع عينيه .” “………..” “إذا تجرأ أحد على لمسكِ سأقطع معصمه .” “………..”
‘هذا … إذاً لقد كان الأمر على هذا النحو .’
“لماذا يقوم أي شخص ببناء مدينة ألعاب في مكان منعزل لا يستطيع أحد دخوله ؟” “الأمر أشبه بصنع سفينة سياحية فاخرة في الجبال .”
عضت آريا شفتيها .
هل كان هذا بسبب تعزية الدوق الأكبر لها ؟
شعرت أن كل شيء أصبح على ما يرام أخيراً .
ثم تناولت آريا قضمة أخرى .
وبطريقة ما أرادت تناول المزيد .
التقطت آريا اللقمة التالية ووضعتها في فمها.
إمتلأ فمها بالطعام الغني و ملأت خديها كثيراً .
وقبل أن تعرف ذلك إنتهى الطبق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، كان العمال في المطبخ على عجلة من أمرهم . كان ذلك لان الدوق الأكبر الذي اكتشف أن آريا لا تأكل جيداً . قد حذرهم بالفعل أن يقدموا أجود أنواع الطعام لها .
“هل يناسب ذوق الآنسة ؟” سأل الشيف بيكر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أنه لو كان الإمبراطور هو من يقوم بتقييم مذاق الطعام ، فلن يكون متوتراً بهذا الشكل . بعد التفكير لفترة ردت آريا .
من الغريب أنه لو كان الإمبراطور هو من يقوم بتقييم مذاق الطعام ، فلن يكون متوتراً بهذا الشكل .
بعد التفكير لفترة ردت آريا .
“إذا كان هناك أي شخص قد جرحكِ في أي وقت مضى ، سوف أمزقه .”
[إنه طري جداً و لطيف .]
“عليكِ الزواج قريباً .”
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام .
في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هاهو حساء آنستي ….” [شيء آخر غير الحساء .]
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟”
“ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟”
“ماذا عن كعكة الجبن ؟”
“هذه كمثرى مغلفة بالعسل .”
“و الحلويات أيضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت من الطبيب أنكِ تواجهين مشكلة في الأكل .”
صرخ الجميع بحماس شديد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت آريا قطعة حلوى أخرى من إحدى الخادمات ووضعتها في فمها .
أخذت آريا قطعة حلوى أخرى من إحدى الخادمات ووضعتها في فمها .
في تلكَ اللحظة ، سقط الدوق الأكبر في تفكير عميق . بدا أنه أدركَ أخيراً أن سعيه وراء زواج آريا كان على حساب سعادتها . بعد ذلك ، كان كل ما تبقى هو العثور على مكان تستقر فيه آريا بسلام .
ملأت رائحة النعناع فمها ، لقد كانت منعشة بالفعل و لذيذة .
هزت آريا رأسها بعنف . لقد أرادت فقط مقابلة لويد ، لم تكن تريد الزواج منه . كان من الأفضل أن تحصل عل وظيفة خادمة على أن تكون خطيبة لشخص ما .
[شكراً لك .]
أوقف لويد كلام المهندس المعماري و حدق فيه بعينيه الداكنتين .
أخرجت آريا بطاقة من حقيبتها و رفعتها .
لأنها كانت تستخدمها كثيراً ، لقد كانت حوافها مهترئة .
جلجة-!
“كيف يُمكنني رؤية هذه البطاقة أخيراً ….”
‘في الدوقية الكبرى ؟’ كان لويد يعتقد أن هذا سخيف .
ارتجفت خادمة المطبخ التي سلمت الحلوى إلى آريا بتعبير مندهش ، ثم ضربت ذراع الشخص المجاور لها .
لكن تريستان لم يتوقف عند هذا الحد .
“ماذا تفعلين ؟”
عضت آريا شفتيها . هل كان هذا بسبب تعزية الدوق الأكبر لها ؟ شعرت أن كل شيء أصبح على ما يرام أخيراً . ثم تناولت آريا قضمة أخرى . وبطريقة ما أرادت تناول المزيد . التقطت آريا اللقمة التالية ووضعتها في فمها. إمتلأ فمها بالطعام الغني و ملأت خديها كثيراً . وقبل أن تعرف ذلك إنتهى الطبق .
كانت الخادمة التي تقف بجانبها مندهشة .
ومع ذلك أومأ بقية الخدم برأسهم و ربتوا كتفها و كأنهم يفهمون سبب تصرفها هذا .
‘ليس هذا ما قصدته ، أريد أن اسأل كيف يشعر لويد تجاه ذلك ….’
***
“عليكِ الزواج قريباً .”
انتهى الربيع و جاء الصيف .
بعد الإنتهاء الفصل الدراسي الأول من الأكاديمية ، عاد لويد إلى ملكيته لقضاء أجازته الصيفية .
أومأت آريا . بمجرد أن فتحت عينها في الصباح تذكرت الأطباق الآسرة التي أرتها لها دانا في كتاب الطبخ . لم تكن تعرف السبب . لكنها أرادت حقاً أن تأكله .
“هل ستعود أيضاً ؟”
“بالطبع ، إنها أجازتي التي طال إنتظارها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أنه لو كان الإمبراطور هو من يقوم بتقييم مذاق الطعام ، فلن يكون متوتراً بهذا الشكل . بعد التفكير لفترة ردت آريا .
وصلت عربة لويد في نفس الوقا بالظبط مع عربة أخيه الغير شقيق .
فنسنت ڤالنتين .
كانت إبتسامته النعامة مختلفة تماماً عن نظرة لويد اللامبالية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أنه لو كان الإمبراطور هو من يقوم بتقييم مذاق الطعام ، فلن يكون متوتراً بهذا الشكل . بعد التفكير لفترة ردت آريا .
“أنتَ لا تزال كما أنتَ .”
“أنتَ لم تتغير أيضاً هيونج.”
“سأعتبرها مجاملة .”
“هاهاها .”
***
ضحك فنسنت و تبع لويد بلهفة .
‘ليس من السيء أن يكون لدىّ إبنة .’
“يبدوا أن الخدم مشغولون اليوم .”
إن كان الأمر كما لو كان من قبل لكان دواين قال أنها سيدة غريبة . ومع ذلك ، لم يستطع قول هذا هذه المرة . مساعد الدوق الأكبر الذي راقب بقلب غير واثق ، انتظر بهدوء حتى تتوقف دموع الطفلة .
وصل السيدان في نفس الوقت ، لكن بدى و كأن الجميع كان مشغول بشيء ما .
“عليكِ الزواج قريباً .”
“يبدوا أنهم يقومون ببناء مبناً جديداً .”
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة . سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
في ذلك الوقت وقف بجانبهم شخص كان يعتبر مهندساً معمارياً ، رفع لويد رأسه و تواصل بالعين معه .
على الرغم من أنه لم ينطق جاء له المهندس المعماري في لمح البصر .
“آنستي ، هل هناكَ شيء معين تريدين أكله ؟”
“هل ناديتني ، سموك ؟”
“أعطني هذا .”
“هاه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا كان هذا صحيحاً ، فلن أتمكن حتى من الإقتراب منه …..’
فتح الورقة وسلم لويد المخططات. لقد كان مقياسًا ضخمًا ، حتى بالنسبة لأولئك الذين لم يكونوا على دراية بالهندسة المعمارية. تساءل عما إذا كان الدوق الأكبر يخطط لبناء قصر آخر.
“هممم؟ ألا تحبين إبني البكر ؟ ماذا عن إبني الثاني ؟ إنه في الأكاديمية الآن لكنه سوف يعود قريباً .”
“هل تبني مدينة ألعاب ؟” سأل فنسنت وهو يراقب الرسمات المعمارية عن كثب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه لذيذ ، شيء لم أكن مهتمة به من قبل ، ظننت أن الأكل عديم الفائدة ….’
كان شخصاً موهوباً درس مع أساتذة الأكاديمية المرموقين و هكذا كان لديه معرفة في كل المجالات .
‘أنظر إليها . هذه المسكينة … تبكي في خوف ؟’
“حديقة ألعاب ؟”
كان شخصاً موهوباً درس مع أساتذة الأكاديمية المرموقين و هكذا كان لديه معرفة في كل المجالات .
‘في الدوقية الكبرى ؟’ كان لويد يعتقد أن هذا سخيف .
‘ليس هذا ما قصدته ، أريد أن اسأل كيف يشعر لويد تجاه ذلك ….’
“لماذا يقوم أي شخص ببناء مدينة ألعاب في مكان منعزل لا يستطيع أحد دخوله ؟”
“الأمر أشبه بصنع سفينة سياحية فاخرة في الجبال .”
[أريد أن أتناول الفطور .]
بعد ذلك تحدث المهندس المعماري :”لقد أمرنا جلالته ببناء حديقة ألعاب للآنسة الشابة .”
[لا أريد أن أجبر على زواج بلا حب .]
“الآنسة الشابة ؟”
أوقف لويد كلام المهندس المعماري و حدق فيه بعينيه الداكنتين .
أوقف لويد كلام المهندس المعماري و حدق فيه بعينيه الداكنتين .
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة . سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
“هل مازالت هنا ؟” سأل بنظرة صارمة .
“يبدوا أن الخدم مشغولون اليوم .”
-ترجمة إسراء .
أمسكت آريا بطاقتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دواين وهو يهز رأسه بخيبة أمل :’لماذا يقول هذا ؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
