“يا إلهي . سير أنچو ؟ هل سمعتك بشكل صحيح ؟”
“اعتذر إنها المرة الأولى التي أرى فيها شخصاً غريباً بجسد ضعيف ، لذلك لم أتذكر كلماتي .”
“آه ، ماذا عن هذا … دعنا نلغي لقب الفروسية الخاص بك هتى تتمكن من التفكير في أخطائكَ .” “ولكن !” “هذه عقوبة مناسبة لشخص جريء مثلكَ ، صحيح ؟” “………….” “تبدوا غير سعيد .” “لا على الإطلاق ، سأنفذ أوامركَ .” “إذاً ، إركع .”
اعتذر بصدق .
كانت تعبيرات دانا مليئة بالغضب . لم تستطع أن تستوعب الكلمات التي خرجت من فمه .
حدقت به آريا بهدوء . التقت عيونهم مرة أخرى و تجعدت جبهته . سرعان ما اختفى الشعور الفظيع الموجود في عينيه المتجهمتين دون أن يترك أثراً وتمتم .
“ألم تأتي الدوقة الكبرى من عائلة ڤالو ؟ لقد أنتجت هذه العائلة فرساناً شرفاء أيضاً .”
“ماذا تقصد بذلك ؟”
“لا يُمكنني أن أريح ذهني . حتى السيدة التي تدربت كفارسة منذ صغرها لم تستطع تحمل ذلك وبالنظر إلى طفلة ضعيفة مثلها ….”
“سير أنچو ، إن كنتَ تجرؤ على قول كلمة أخرى فلن أتردد في إخبار جلالته .”
قاد لويد النمور و غادر من الغرفة .
وبخته دانا .
ثم سلمته آريا بطاقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بها الفارس ، مصدوماً من الكلام . لم يعتقد قط أن فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات ستنتقده . بعد أن فهم معنى الكلمات ، احمرّ وجهه من الذل .
[كم عمرك ؟]
فكر كثيراً داخل عقله .
العمر ؟
لم تكن آريا تتراجع في المقام الأول ، كانت آريا قد قالت بالفعل كل الأشياء التي كانت تريد قولها للفارس . إلى جانب ذلك ، قد يبدوا أنها قد أنقذت حياة الفارس لكنها أبداً لم تتعاطف معه .
“سأكون في الرابعة و العشرين هذا العام …”
“ر….رقبتي !”
منذ أن آريا قد ماتت وهي تبلغ من العمر عشرين عاماً فقط ، يجب أن يكون أكبر منها بأربع سنوات .
ولقد كان يقوم بأشياء مثيرة للشفقة .
‘هل عانى حتى من وقت صعب ؟’ فكرت آريا .
[الصحة ، المكانة ، القوة . هذه الأشياء مبنية على ولادتكَ بالحظ .]
“أيتها العاهرة . أعني ، آنستي الصغيرة ….”
[إنه لأمرٌ مؤسف أنكَ لم تكسب شيئاً بمفردك خلال الأربع و عشرين عاماً من حياتكَ ، و الآن أنتَ فخور جداً بمجرد حظ وصدفة .]
“إيك–!!”
حدق بها الفارس ، مصدوماً من الكلام .
لم يعتقد قط أن فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات ستنتقده .
بعد أن فهم معنى الكلمات ، احمرّ وجهه من الذل .
“إذاً ، أنتَ تقول أنه خطأكَ ؟” “نعم ، إنه كذلك !” “إذاً كيف ستدفع الثمن ؟” “كيف سأفعل …ماذا ؟”
أنچو بيوبورت .
الإبن الثاني لعائلة بيوبورت ، تابع للدوق الأكبر . ولقد كان فارساً بوسام الفرسان الرابع .
كان وسام الفرسان الرابع هو ترتيب الفرسان العاديين اللذين لم يتمكنوا من الإرتباط بالأوامر الأخرى وبسبب ذلك غالباً ما تجاهلهم الآخرون .
وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة . قدمت له بطاقة أخرى .
في واقع الأمر ، لم يكن أنچو قادراً على الإنضمام إلى النظام إلا بسبب عائلته و ليس بسبب قدراته .
كانت تلكَ هي عقدة النقص لديه لكنه أخفاها في أعماق قلبه و لم يخبر أحد ، لكن كلمات آريا اخترقته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إن رفضت سأموت .’
[سيتحسن المرضى بعد تناول أدويتهم لكني لا أعرف ما الذي أفعله حيال الأشخاص ذوي القلوب الفاسدة . أنا آسفة .]
“بفت !”
وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة . قدمت له بطاقة أخرى .
سُمعت ضحكة مكتومة قصيرة .
كان أحد المرافقين يكبح ضحكته و لكن بلا فائدة .
ارتجف من الخجل ، نظرت آريا إلى الفرسان الآخرين و لم تهتم بنظرته الغاضبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عذرًا لو في أى خطأ في الحروف الكتابة بكيبورد الموبيل مزعجة.
‘أنتَ لا شيء بلا عائلتكَ .’
‘يريدني أن أعتني بالخيول و أنظف روثها ؟’
هذا ما يجب عليهم قوله .
‘على الرغم من أن كلاهما من سلالة نبيلة إلا أنها لم تقم بإحتقار أصلها . لقد أظهرت فقط كيف احتقر لقي الفروسة الذي أعطاه له جلالته لأنه لم يكن أكثر من مجرد صدفة و حظ .’
‘هؤلاء الحثالة ….’
اعتذر بصدق . كانت تعبيرات دانا مليئة بالغضب . لم تستطع أن تستوعب الكلمات التي خرجت من فمه .
صر السير أنچو أسنانه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنتَ لا شيء بلا عائلتكَ .’
‘هل عانى حتى من وقت صعب ؟’ فكرت آريا .
قطع الرأس . تم قطع رأسه و تدحرجت على الأرض . لمس الفارس حلقه و هو يلهث بشدة .
لقد تعرضت للإيذاء طوال حياتها و لقد باعها والدها كـكبش فداء . و لقد كان هناك حالة كان يُمكنها فيها أن تخرج خالية الوفاض .
‘هل أزوره سراً فيما بعد ؟’
“إذاً ماذا عنكِ ، هل سبق و أن أنجزتِ أي شيء بنفسكِ ؟”
“إذاً ، أنتَ تقول أنه خطأكَ ؟” “نعم ، إنه كذلك !” “إذاً كيف ستدفع الثمن ؟” “كيف سأفعل …ماذا ؟”
يجب ألا يقول الكبار مثل هذه الأشياء للأطفال .
ومع ذلك ، فقد أعماه الغضب و لم يستطع التفكير في أي شيء آخر لتهدئة غضبه .
[الصحة ، المكانة ، القوة . هذه الأشياء مبنية على ولادتكَ بالحظ .]
وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة .
قدمت له بطاقة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أكثر من ذلك ، إنه مزعج للغاية .’
[عندما أكبر ، لن أصبح شخصاً بالغاً مثلكَ أبداً .]
“يا صاحب السمو ! لقد كنت مخطئاً ….!” “لا يُمكنكَ أن تتوب إلى في حضرة الإله .”
كان يشعر بالخجل التام .
كانت دانا و بيتي و الخدم الآخرون مندهشون تماماً .
لم يعرفوا أبداً أن آريا اللطيفة و البريئة كان لها مثل هذا الجانب .
لكن في الوقت نفسه كانوا يحترمونها كثيراً .
خاصة دانا لأنها كانت أفضل من يعرف آريا .
“السيدة الصغيرة على حق !” “هل أنتَ متأكد ؟” “نعم ، لقد قالت الشيء الصحيح لكنني لم أجرؤ على فهم كلماتها و قمت بتحريفها !”
‘على الرغم من أن كلاهما من سلالة نبيلة إلا أنها لم تقم بإحتقار أصلها . لقد أظهرت فقط كيف احتقر لقي الفروسة الذي أعطاه له جلالته لأنه لم يكن أكثر من مجرد صدفة و حظ .’
قاد لويد النمور و غادر من الغرفة .
“ماذا ؟ هذا !!” صرخ أنچو .
منذ أن آريا قد ماتت وهي تبلغ من العمر عشرين عاماً فقط ، يجب أن يكون أكبر منها بأربع سنوات . ولقد كان يقوم بأشياء مثيرة للشفقة .
عندما أدركَ أنه صرخ للتو على الدوقة الكبرى المستقبلية غطى فمه .
“ماذا ؟ هذا !!” صرخ أنچو .
“سير أنچو ، هل أنتَ مجنون ؟”
“أنتَ لا تحترم السيدة مرة أخرى ، تراجع !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أكثر من ذلك ، إنه مزعج للغاية .’
حتى الفرسان اللذين قد استائوا من فظاظته دافعو عن آريا.
انتظر لويد أن يتكلم . بعد ذلك تحولت النمور الضخمة التي تبعت الصبي في أرجاء الغرفة . يجب أن يكون غزو النمور للغرفة مشهداً غير غادي لأي شخص ، لكن الخدم نظروا إليه كما لو أنهم على دراية به . كان أنچو الوحيد الذي يرتجف . كانت يداه ترتجفان و شعر بالغثيان في معدته .
“أيتها العاهرة . أعني ، آنستي الصغيرة ….”
“من الآن فصاعداً ، إن حاول أحد ما لمسكِ فقط إضربيه . سأسمح لكِ بلكمه ، حتى لو كان الدوق الأكبر نفسه .” ‘لكن ، هذا قليلاً ……’
بينما كان يوجه غضبه لها ، أمالت آريا رأسها .
منذ أنه كان يركز اهتمامه على الطبقة الإجتماعية ، أرادت آريا أن تريه الفرق بينهما .
لسوء الحظ كان هناك الكثير من العيون .
“هذه آخر هذه لكِ . استخدمي هذه السلطة لإنشاء منزل خارج الحدود قبل أن آتي . لا تعودي لقلعة ڤالنتين مرة أخرى .”
‘هل أزوره سراً فيما بعد ؟’
“يا صاحب السمو ! لقد كنت مخطئاً ….!” “لا يُمكنكَ أن تتوب إلى في حضرة الإله .”
ثم بعد ذلك ، فكرت في أنه لم يستحق التعامل معه .
ثم بعد ذلك ، فكرت في أنه لم يستحق التعامل معه .
‘أكثر من ذلك ، إنه مزعج للغاية .’
سُمعت ضحكة مكتومة قصيرة . كان أحد المرافقين يكبح ضحكته و لكن بلا فائدة . ارتجف من الخجل ، نظرت آريا إلى الفرسان الآخرين و لم تهتم بنظرته الغاضبة .
بينما كانت آريا تشاهد الخدم يتمتمون بتصريحات السير أنچو الجريئة ، سُمِعَ صوت همس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي تفعله …..’
“…عاهرة ؟”
وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة . قدمت له بطاقة أخرى .
كان الصوت خافت و بدى أنه خرج من طفل ، ومع ذلكَ لقد كان مليئاً بهالة التخويف الملحوظة .
ذُهِل الجميع وحولوا بصرهم إلى الباب المفتوح .
“إيك–!!”
حدق الصبي في الفارس بنظرة صارمة و هو متكيء على الباب .
كانت عيناه كالفراغ في الظلام .
عرف أنچو أن وجهه البارد كان يستهدفه .
حدق الصبي في الفارس بنظرة صارمة و هو متكيء على الباب . كانت عيناه كالفراغ في الظلام . عرف أنچو أن وجهه البارد كان يستهدفه .
“شهيق !”
ضغط لويد على السيف كما لو كان ينوي سحقه ، لكن في النهاية لم يستطع إخراجه . لم يكن يريد أن يبدوا كما لو أنه يتبع كلماتها بطاعة ، لذا صرّ على أسنانه بنفاذ صبر وتحدث .
انفتح فمه و أطلق صرخة صامتة ، وعيناه خرجتا مثل دمية .
تساقط بعض من العرق البارد على ظهره و أصبح جلده شاحباً مثل النصل الذي كان يلمع أمام عينيه .
لا يُمكن أن تتفاجئ آريا أكثر من هذا .
فلاش –!
“السيدة الصغيرة على حق !” “هل أنتَ متأكد ؟” “نعم ، لقد قالت الشيء الصحيح لكنني لم أجرؤ على فهم كلماتها و قمت بتحريفها !”
قطع الرأس .
تم قطع رأسه و تدحرجت على الأرض .
لمس الفارس حلقه و هو يلهث بشدة .
هزت رأسها . كانت تقول له أنه لا يجي عليه فعل هذا .
“ر….رقبتي !”
كان الصوت خافت و بدى أنه خرج من طفل ، ومع ذلكَ لقد كان مليئاً بهالة التخويف الملحوظة . ذُهِل الجميع وحولوا بصرهم إلى الباب المفتوح .
كان رأسه لايزال سليماً .
ومع ذلك ، فقد رأى رؤية مروعة لعنقه مقطوعاً .
كانت هذه هي قوة الأمير .
غمد لويد سيفه ليجعله يعتقد أن ما رآه لم يكن مجرد هلوسة .
“إذاً ماذا عنكِ ، هل سبق و أن أنجزتِ أي شيء بنفسكِ ؟”
“يا صاحب السمو ! لقد كنت مخطئاً ….!”
“لا يُمكنكَ أن تتوب إلى في حضرة الإله .”
بينما كانت آريا تشاهد الخدم يتمتمون بتصريحات السير أنچو الجريئة ، سُمِعَ صوت همس .
لا تطلب العفو من الشيطان .
لم يكن يحتاج سوى ثانية واحدة ليخرج سيفه و يقطع عنقه .
لكن في تلكَ اللحظة .
سمع الصبي الذي كان سمعه حساساً صوت حفيف في ملاءات السرير .
وعندما أدار رأسه قابل نظرة آريا.
تجاوز ذيل النمر ساقه ، وارتجف بصراخ مكبوت بشكل غير لائق . مسح أنچو كفيه المبللتين في سرواله و لعق شفتيه .
“………….”
“ياله من لقب رائع .” “ماذا ؟” “لقد وصفتها بالعاهرة ، ماذا بعد ؟ لتكمل الحديث يبدوا أن لديكَ شيئاً آخر لتقوله .”
هزت رأسها .
كانت تقول له أنه لا يجي عليه فعل هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شهيق !”
‘ما الذي تفعله …..’
بدلاً من الرد انحنى لويد على الحائط مرة أخرى . كان لديه تعبير قاس مقترن بتهديد شرير . وعيون داكنة و فارغة تحدق به . لقد كان الشيطان الذي دفع بفريسته إلى الزاوية وجعلها تركض إلى الفخ وفخاً لتقديره الخاص .
لكن عيون لويد اتجهت ناحية رقبة آريا التي كانت ملفوفة بضمادة .
لقد كان الجرح الذي تسبب به .
أظلمت تعبيراته .
فكر كثيراً داخل عقله .
ضغط لويد على السيف كما لو كان ينوي سحقه ، لكن في النهاية لم يستطع إخراجه .
لم يكن يريد أن يبدوا كما لو أنه يتبع كلماتها بطاعة ، لذا صرّ على أسنانه بنفاذ صبر وتحدث .
هزت رأسها . كانت تقول له أنه لا يجي عليه فعل هذا .
“ياله من لقب رائع .”
“ماذا ؟”
“لقد وصفتها بالعاهرة ، ماذا بعد ؟ لتكمل الحديث يبدوا أن لديكَ شيئاً آخر لتقوله .”
الفارس المغطى بالعرق شد أسنانه و أحنى رأسه .
‘يريدني أن أعتني بالخيول و أنظف روثها ؟’
“إن لم تُنهي كلماتك ، فقد أخطئ بكَ بشخص سئم من الحياة بالفعل .”
“السيدة الصغيرة على حق !” “هل أنتَ متأكد ؟” “نعم ، لقد قالت الشيء الصحيح لكنني لم أجرؤ على فهم كلماتها و قمت بتحريفها !”
انتظر لويد أن يتكلم .
بعد ذلك تحولت النمور الضخمة التي تبعت الصبي في أرجاء الغرفة .
يجب أن يكون غزو النمور للغرفة مشهداً غير غادي لأي شخص ، لكن الخدم نظروا إليه كما لو أنهم على دراية به .
كان أنچو الوحيد الذي يرتجف .
كانت يداه ترتجفان و شعر بالغثيان في معدته .
‘هل أزوره سراً فيما بعد ؟’
“إيك–!!”
“ر….رقبتي !”
تجاوز ذيل النمر ساقه ، وارتجف بصراخ مكبوت بشكل غير لائق .
مسح أنچو كفيه المبللتين في سرواله و لعق شفتيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شهيق !”
“السيدة الصغيرة على حق !”
“هل أنتَ متأكد ؟”
“نعم ، لقد قالت الشيء الصحيح لكنني لم أجرؤ على فهم كلماتها و قمت بتحريفها !”
‘لماذا يحمل هذا ؟ لضرب الناس ؟’
كان الفارس قد اختار أن يتخلى عن كبريائه لأن حياته كانت مهددة .
الشخص الذي كان يتحدث عن المكانة لا يستطيع نطق كلمة واحدة عند الضغط عليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إن رفضت سأموت .’
أدارت آريا رأسها بعيداً عن الفارس .
كما هو متوقع لقد كان من المتعب التعامل معه .
انفتح فمه و أطلق صرخة صامتة ، وعيناه خرجتا مثل دمية . تساقط بعض من العرق البارد على ظهره و أصبح جلده شاحباً مثل النصل الذي كان يلمع أمام عينيه .
“إذاً ، أنتَ تقول أنه خطأكَ ؟”
“نعم ، إنه كذلك !”
“إذاً كيف ستدفع الثمن ؟”
“كيف سأفعل …ماذا ؟”
منذ أن آريا قد ماتت وهي تبلغ من العمر عشرين عاماً فقط ، يجب أن يكون أكبر منها بأربع سنوات . ولقد كان يقوم بأشياء مثيرة للشفقة .
بدلاً من الرد انحنى لويد على الحائط مرة أخرى .
كان لديه تعبير قاس مقترن بتهديد شرير . وعيون داكنة و فارغة تحدق به .
لقد كان الشيطان الذي دفع بفريسته إلى الزاوية وجعلها تركض إلى الفخ وفخاً لتقديره الخاص .
“………….”
“كيف يُمكنني دفع الثمن ….”
تجاوز ذيل النمر ساقه ، وارتجف بصراخ مكبوت بشكل غير لائق . مسح أنچو كفيه المبللتين في سرواله و لعق شفتيه .
هل كان يشعر بالملل لأنه لا يُمكنه قتله ؟
لم يكن الصبي يتحرك و لقد كان لديه نظرة مرهقة على وجهه .
“إذاً ماذا عنكِ ، هل سبق و أن أنجزتِ أي شيء بنفسكِ ؟”
حدقت به آريا بهدوء .
التقت عيونهم مرة أخرى و تجعدت جبهته .
سرعان ما اختفى الشعور الفظيع الموجود في عينيه المتجهمتين دون أن يترك أثراً وتمتم .
“هل أنتِ حمقاء ؟” ‘لماذا فجأة ؟’ “لماذا تكبحين نفسكِ ؟”
“إن لم أكن على خطأ ، قال فتيان الإسطبل أنهم بحاجة للمزيد من الأيدي العاملة .”
“سأذهب !”
“سوف تفعلها ؟ إن ساعدهم فارس فسيتم تخفيف العبء عنهم بالتأكيد .”
وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة . قدمت له بطاقة أخرى .
شد السير أنچو قبضته بخزي .
‘لن أختلط بهم أبداً . أفكر في أن أكون مساعداً لشخص صغير لا يُمكنه حتى الإتصال بالعين ….’
‘يريدني أن أعتني بالخيول و أنظف روثها ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تسأل قدم عذراً .
كانت والدة أنچو بيوبورت البيولوچية هي إبنة أخت الإمبراطور السابق المحبوب ، وهي تحمل دم العائلة الإمبراطورية في عروقها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شهيق !”
على الرغم من أن الوضع قد تغير بعد وفاة الإمبراطور وصعود ولي العهد ، إلا أنه لازال يتذكر المجد الذي كان يتمتع به في هذه الأيام .
لهذا السبب كان يفكر في نفسه بما لا يقل عن مكانة العائلة الإمبراطورية.
هي فقط لا تريد أن تتسخ غرفتها بالدماء .
كان الإعتناء بالإسطبلات من أكثر الأشياء المهينة التي يُمكن أن يفعلها في حياته كلها .
‘يريدني أن أعتني بالخيول و أنظف روثها ؟’
‘لن أختلط بهم أبداً . أفكر في أن أكون مساعداً لشخص صغير لا يُمكنه حتى الإتصال بالعين ….’
لم تكن آريا تتراجع في المقام الأول ، كانت آريا قد قالت بالفعل كل الأشياء التي كانت تريد قولها للفارس . إلى جانب ذلك ، قد يبدوا أنها قد أنقذت حياة الفارس لكنها أبداً لم تتعاطف معه .
لكنه كان يائساً من أجل البقاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر بالخجل التام . كانت دانا و بيتي و الخدم الآخرون مندهشون تماماً . لم يعرفوا أبداً أن آريا اللطيفة و البريئة كان لها مثل هذا الجانب . لكن في الوقت نفسه كانوا يحترمونها كثيراً . خاصة دانا لأنها كانت أفضل من يعرف آريا .
‘إن رفضت سأموت .’
“من الآن فصاعداً ، إن حاول أحد ما لمسكِ فقط إضربيه . سأسمح لكِ بلكمه ، حتى لو كان الدوق الأكبر نفسه .” ‘لكن ، هذا قليلاً ……’
فكر كثيراً داخل عقله .
–ترجمة إسراء .
“آه ، ماذا عن هذا … دعنا نلغي لقب الفروسية الخاص بك هتى تتمكن من التفكير في أخطائكَ .”
“ولكن !”
“هذه عقوبة مناسبة لشخص جريء مثلكَ ، صحيح ؟”
“………….”
“تبدوا غير سعيد .”
“لا على الإطلاق ، سأنفذ أوامركَ .”
“إذاً ، إركع .”
“سير أنچو ، هل أنتَ مجنون ؟” “أنتَ لا تحترم السيدة مرة أخرى ، تراجع !”
كان طلبه بسيطاً ومباشراً .
سقط أنچو على الفور على ركبتيه و أنزل جبهته على الأرض .
عندما أعطى لويد آريا سلطة التجريد من لقب الفروسية أدار ظهره لها و غادر ، ولكن قبل أن يخرج من الغرفة توقف .
“…عاهرة ؟”
“………..”
ضغط لويد على السيف كما لو كان ينوي سحقه ، لكن في النهاية لم يستطع إخراجه . لم يكن يريد أن يبدوا كما لو أنه يتبع كلماتها بطاعة ، لذا صرّ على أسنانه بنفاذ صبر وتحدث .
تنهدت و اكتسح شعره الأشعث بنظرة خافتة .
فجأة سار لويد أمام آريا بخطوات سريعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت والدة أنچو بيوبورت البيولوچية هي إبنة أخت الإمبراطور السابق المحبوب ، وهي تحمل دم العائلة الإمبراطورية في عروقها .
“هل أنتِ حمقاء ؟”
‘لماذا فجأة ؟’
“لماذا تكبحين نفسكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الفرسان اللذين قد استائوا من فظاظته دافعو عن آريا.
لم تكن آريا تتراجع في المقام الأول ، كانت آريا قد قالت بالفعل كل الأشياء التي كانت تريد قولها للفارس .
إلى جانب ذلك ، قد يبدوا أنها قد أنقذت حياة الفارس لكنها أبداً لم تتعاطف معه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي تفعله …..’
هي فقط لا تريد أن تتسخ غرفتها بالدماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمر ؟
“من الآن فصاعداً ، إن حاول أحد ما لمسكِ فقط إضربيه . سأسمح لكِ بلكمه ، حتى لو كان الدوق الأكبر نفسه .”
‘لكن ، هذا قليلاً ……’
على الرغم من أن الوضع قد تغير بعد وفاة الإمبراطور وصعود ولي العهد ، إلا أنه لازال يتذكر المجد الذي كان يتمتع به في هذه الأيام . لهذا السبب كان يفكر في نفسه بما لا يقل عن مكانة العائلة الإمبراطورية.
لم تستطع آريا معرفة ما إن كان جاداً أم لا .
لكنه كان يائساً من أجل البقاء .
بينما واصلت آريا التفكير تخبط لويد بداخل معطفه و أخرج مفصلاً نحاسياً و أعطاه لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنتَ لا شيء بلا عائلتكَ .’
‘لماذا يحمل هذا ؟ لضرب الناس ؟’
أنچو بيوبورت . الإبن الثاني لعائلة بيوبورت ، تابع للدوق الأكبر . ولقد كان فارساً بوسام الفرسان الرابع . كان وسام الفرسان الرابع هو ترتيب الفرسان العاديين اللذين لم يتمكنوا من الإرتباط بالأوامر الأخرى وبسبب ذلك غالباً ما تجاهلهم الآخرون .
لا يُمكن أن تتفاجئ آريا أكثر من هذا .
هي فقط لا تريد أن تتسخ غرفتها بالدماء .
“سأمنحكِ السلطة الكاملة أثناء رحيلي .”
‘لماذا يفعل هذا ؟’
عندما أدركَ أنه صرخ للتو على الدوقة الكبرى المستقبلية غطى فمه .
قبل أن تسأل قدم عذراً .
“ر….رقبتي !”
“هذه آخر هذه لكِ . استخدمي هذه السلطة لإنشاء منزل خارج الحدود قبل أن آتي . لا تعودي لقلعة ڤالنتين مرة أخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تسأل قدم عذراً .
قاد لويد النمور و غادر من الغرفة .
“هل أنتِ حمقاء ؟” ‘لماذا فجأة ؟’ “لماذا تكبحين نفسكِ ؟”
اكتشفت آريا أن اللقاء الأخير بينهما كان قبل مغادرته إلى الأكاديمية .
‘على الرغم من أن كلاهما من سلالة نبيلة إلا أنها لم تقم بإحتقار أصلها . لقد أظهرت فقط كيف احتقر لقي الفروسة الذي أعطاه له جلالته لأنه لم يكن أكثر من مجرد صدفة و حظ .’
–ترجمة إسراء .
[الصحة ، المكانة ، القوة . هذه الأشياء مبنية على ولادتكَ بالحظ .]
عذرًا لو في أى خطأ في الحروف الكتابة بكيبورد الموبيل مزعجة.
كان الإعتناء بالإسطبلات من أكثر الأشياء المهينة التي يُمكن أن يفعلها في حياته كلها .
انفتح فمه و أطلق صرخة صامتة ، وعيناه خرجتا مثل دمية . تساقط بعض من العرق البارد على ظهره و أصبح جلده شاحباً مثل النصل الذي كان يلمع أمام عينيه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات