(صورة)
بوك !
“كيف يُمكن أن تكوني لطيفة جداً ؟”
اهتزت النافذة مثل رمي الحجارة عليها .
ذُهلت الخادمة التي كانت تقف بجانب النافذة و تمسح دموعها سراً .
هل أصبتُ بالحمى و فقدت الوعي ؟ أخذت آريا الحقيبة و فتشت فيها لتكتب . ولكن بدلاً من قلم الريشة الأصلي ، ظهر قلم حبر فاخر .
“ما ، ماذا ؟”
تحب رؤيتها . هل هذا هو سبب وقوفكِ في الحديقة وحدكِ تحت المطر ؟ لرؤية الزهور ؟
أدارت الخادمة رأسها .
ارتطم طائر غبي بالنافذة وانهار ، ثم عاد و جلس على عتبة النافذة .
كان الأمر كما لو أنه يريد أن يرى شيئاً ما .
“لقد أمرنا بترككِ تجربين جميع أنواع الحلوى .”
‘لحظة ، هل هذا حمام زاجل ؟’
“…هل هذه أزهار الكرز ؟”
لم يستطع الحمام الزاجل الذهاب إلى القصر الرئيسي . سيتم تدريبه للذهاب إلى البرج الغربي بدون قيد أو شرط .
ولكن ماهذا الطائر ؟ لا يوجد حتى ملاحظة مربوطة بقدمه .
كانت دانا تربت على شعر آريا و تذكر في وقت متأخر أنها كانت مريضة . ابتعدت عنها بتعبير آسف .
‘من الممكن أن يكون جديد .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن وجدته ، سألتقطه سراً و آكله .”
حاولت الخادمة مطاردة الطائر .
ومع ذلك فإن الطائر لم يتزحزح بغض النظر عن مدى تحركه .
حتى أنه قد ضرب الزجاج بمنقاره و أصدر صوتاً مزعجاً للأعصاب و صرخ بصوت عال و ضرب الزجاج بجناحه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى أسقطت هذه بحق خالق الجحيم ؟’
“أيها الطائر المجنون ….!”
“ماهذه الجلبة ؟”
ظهرت بطاقة من العدم . هل هي تحب الورود ؟
في الوقت نفسه اندلعت سلسلة من السعال .
لقد كانت سابينا مضيفة قلعة ڤالنتين . [المضيفة تعني الزوجة .]
كانت دانا تربت على شعر آريا و تذكر في وقت متأخر أنها كانت مريضة . ابتعدت عنها بتعبير آسف .
“أنا آسفة ، آسفة .”
“آسفة . وماذا عن الطائر ؟”
‘لحظة ، هل هذا حمام زاجل ؟’
انفتحت أنفاسها و صوتها المتصدع .
انعكس مظهر سابينا من خلال صوتها المضطرب قليلاً . و الأصابع النحيلة تشبه الفرع الجاف .
-ترجمة إسراء .
“كانت الحمامة الزاجلة تضرب النافذة برأسها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت الخادمة وجهها البكاء و ضغطت على شفتها بأسنانها لأنها لا تريد البكاء أمامها .
لقد كانت أخبار سخيفة أن هناك طائر يتصرق بهذه الطريقة . ولكن سابينا التي نادراً ما تسنح لها الفرصة للضحك ، ضحكت لأنها كانت عاجزة عن الكلام .
[أستطيع رؤية الزهور جيداً من هنا ، إنها لطيفة .]
“أود أن أرى هذا الطائر الشجاع ، ساعديني .”
“هيك ، هذا لا يمكن ! أخبرني الطبيب أن عليكِ الراحة دائماً .”
“الإنسان يرتاح إلى الأبد عندما يموت .”
“أنتِ تقولين هذا مرة أخرى .”
“يجب أن تتناولي بعض الأدوية الخافضة للحرارة ، سأعطيكِ بعض الحساء .”
رفعت الخادمة وجهها البكاء و ضغطت على شفتها بأسنانها لأنها لا تريد البكاء أمامها .
في اليوم الذي كان جسدها فيه ساخناً كان هناك شخص بجانبها يمسح جسدها بمنشفة مبللة . شعرت آريا بالغرابة لأنه بدى و كأنهم يخروبنها أنه ليس عليها أن تعاني وحدها حتى لو كانت مريضة .
“بالأمس لقد كنت محظوظة ، ربما يكون اليوم هو اليوم الأخير . لذا دعيني أفعل ما أشاء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت دانا و قالت “رغم أن هذا الشيء غير ممكن .”
عرفت سابينا جيداً أنه لم يتبقى لها الكثير من الوقت .
و لقد قررت أن تقبل نهايتها .
‘حسناً ، هذا مزعج .’
“سيدتي ….”
لقد كانت هدية وداع . إن لم تختفِ آريا بعد شفائها ، فلن يتردد في قتلها . لجأت آريا إلى دانا للحصول على المشورة .
لو كانت كبيرة الخدم في الجوار لكانت قد قالت لها لا بحزم .
لكن لقد حدث هذا عندما رحلت .
تنهدت الخادمة و ساعدت سابينا في الجلوس على كرسي أمام النافذة .
لكن الطائر طار بعيداً قبل أن يدركوا الأمر .
لقد كانت ملطخة بالأوساخ و هي علامة أنها غالباً ما تخرج البطاقة لتلقي نظرة عليها حتى بعد كتابتها . ولقد كان الحبر ملطخاً بالدموع .
“إن وجدته ، سألتقطه سراً و آكله .”
لقد كانت هدية وداع . إن لم تختفِ آريا بعد شفائها ، فلن يتردد في قتلها . لجأت آريا إلى دانا للحصول على المشورة .
كان هذا عندما كانت الخادمة تطحن أسنانها سراً .
تحسست سابينا النافذة و سألت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لأن الزهور جميلة .]
“…هل هذه أزهار الكرز ؟”
كانت دانا تربت على شعر آريا و تذكر في وقت متأخر أنها كانت مريضة . ابتعدت عنها بتعبير آسف .
من المثير للدهشة أن أزهار الكرز كانت في إزهار كامل و كانت تكمن بدقة على إطار النافذة .
نظر لويد إلى شجرة الكرز و بدون أن ينطق بأي كلمة التقط سيفه و أخرجه و أدخله من الغمد مراراً و تكراراً . كان ذلك عندما كان هناك صوت نقرات فقط في الحديقة جاء النمر بشيء ما . كانت حقيبة صغيرة بالية مصنوعة من الجلد مبللة بالمطر .
“هذا سخيف . أنا متأكدة أن أزهار الكرز قد ولت .”
“ابحثوا عنها .”
تمتمت الخادمة و توقفت و حدقت من خلال النافذة ، وفتحت النافذة .
فُتِحت عيون سابينا إلى الحد الأقصى .
كانت أشجار الكرز العملاقة المزروعة على طول قصر النجوم تهتز من نسيم الربيع .
حدث شيء مستحيل ، شيء يسميه الناس بالمعجزة.
سم ؟ فتح لويد الحقيبة بدون تردد . كانت هناك بطاقات و زجاجات حبر و أقلام ريشة مكسورة في الحقيبة . هل تكتب عادة على الورق للتواصل ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه يا إلهي .”
***
عرفت سابينا جيداً أنه لم يتبقى لها الكثير من الوقت . و لقد قررت أن تقبل نهايتها .
اتجه لويد إلى المكان الذي رأى فيه آريا للمرة الأولى .
قبل أن يدرك ، جاب العديد من النمور خلف ظهره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غني لي يا ملاكي .” “هل هذه هي النهاية ؟ هل تمزحين معي ؟” “صرفت كل ثروتي لمقابلتكِ ، لا تتظاهري بالمرض و انهضي .” “إن كنتِ لا تريدين الموت فـغني الآن .”
“ابحثوا عنها .”
“بالأمس لقد كنت محظوظة ، ربما يكون اليوم هو اليوم الأخير . لذا دعيني أفعل ما أشاء .”
أصدر النمر صوتاً منخفضاً كما لو كان يجيب .
أبدى لويد عبوساً خفيفاً بعد أن طلب ذلك . ثم سقط شيء ما فوق رأسه .
نزعها بيده وجد أنها بتلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت الخادمة و توقفت و حدقت من خلال النافذة ، وفتحت النافذة . فُتِحت عيون سابينا إلى الحد الأقصى . كانت أشجار الكرز العملاقة المزروعة على طول قصر النجوم تهتز من نسيم الربيع . حدث شيء مستحيل ، شيء يسميه الناس بالمعجزة.
“هذا ….”
ألن يكون الأمر خطيراً و قد يحدث تسريب المعلومات إن تركت شيء كهذا ؟ كان يجب حرقه على الفور . قرأ لويد البطاقات بنية القتل إن رأى شيئاً مريباً .
رفع رأسه .
سقط عليه مطر من الزهور .
من بين جميع الأشجار العارية كانت هناك شجرة واحدة فقط هي من تنبض بالحياة .
‘أشعر أن عيني تزداد سخونة .’
‘هل هي مزحة من كارلين ؟’
“وقال أنه التقط هذا عندما كان في الطريق .”
ومع ذلك لقد كان ساحر البرج الشخص الوحيد الذي كان من الممكن أن يحرق الزهور لأنها مزعجة .
متى بدأ في فعل هذا الشيء العاطفي ؟
لا ، لم يكن ليتعلم سحر صناعة الزهور في المقام الأول .
[زوجة الدوق الأكبر ؟] “لحسن الحظ لقد تغلبت على العقبة .”
‘إذاً ، هناكَ شخص آخر .’
بينما كانت آريا تميل رأسها بما يتماشى مع يد دانا تمتمت دانا .
تذكر لويد الطفلة التي كانت تقف تحت مظلة من الدانتيل بفارغ الصبر .
كانت الأزهار المتفتحة تشبه شعر الطفلة الذي يتأرجح على مهب الريح .
“وقال أنه التقط هذا عندما كان في الطريق .”
‘حسناً ، هذا مزعج .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن وجدته ، سألتقطه سراً و آكله .”
نظر لويد إلى شجرة الكرز و بدون أن ينطق بأي كلمة التقط سيفه و أخرجه و أدخله من الغمد مراراً و تكراراً .
كان ذلك عندما كان هناك صوت نقرات فقط في الحديقة جاء النمر بشيء ما .
كانت حقيبة صغيرة بالية مصنوعة من الجلد مبللة بالمطر .
‘….هاه ؟’
‘هذه للطفلة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت آريا صدرها . يبدوا أن الوقت لم يحن لموتها بعد .
أمسكَ بالحزام الخاص بالحقيبة كما لو كان شريان الحياة .
لقد كانت هدية وداع . إن لم تختفِ آريا بعد شفائها ، فلن يتردد في قتلها . لجأت آريا إلى دانا للحصول على المشورة .
‘يبدوا أنها تخفي شيئاً ما .’
‘حتى الإمبراطورة تفاخرت طوال اليوم في المأدبة بحصولها على شيء من كاتارونا .’
سم ؟
فتح لويد الحقيبة بدون تردد . كانت هناك بطاقات و زجاجات حبر و أقلام ريشة مكسورة في الحقيبة .
هل تكتب عادة على الورق للتواصل ؟
كانت دانا تربت على شعر آريا و تذكر في وقت متأخر أنها كانت مريضة . ابتعدت عنها بتعبير آسف .
‘يالها من غبية .’
“هذا سخيف . أنا متأكدة أن أزهار الكرز قد ولت .”
ألن يكون الأمر خطيراً و قد يحدث تسريب المعلومات إن تركت شيء كهذا ؟ كان يجب حرقه على الفور .
قرأ لويد البطاقات بنية القتل إن رأى شيئاً مريباً .
“هيك ، آنستي ، أنتِ مستيقظة !”
[لأن الزهور جميلة .]
ومع ذلك لقد كان ساحر البرج الشخص الوحيد الذي كان من الممكن أن يحرق الزهور لأنها مزعجة . متى بدأ في فعل هذا الشيء العاطفي ؟ لا ، لم يكن ليتعلم سحر صناعة الزهور في المقام الأول .
ظهرت بطاقة من العدم .
هل هي تحب الورود ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يدرك هذا لقد كانت البطاقة الأخيرة . كان ذلك عندما توقف لويد مثل مسمار عالق في مقعد . نقر النمر على قدمه ووجه رأسه نحو القصر . لقد كان يقصد أن آريا كانت هناك .
[أستطيع رؤية الزهور جيداً من هنا ، إنها لطيفة .]
‘هذه للطفلة .’
تحب رؤيتها .
هل هذا هو سبب وقوفكِ في الحديقة وحدكِ تحت المطر ؟ لرؤية الزهور ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكَ بالحزام الخاص بالحقيبة كما لو كان شريان الحياة .
[من فضلكِ أعطيني الشيء الذي طعمه مثل البطيخ على الكاكاو .]
[زوجة الدوق الأكبر ؟] “لحسن الحظ لقد تغلبت على العقبة .”
طعمه مثل البطيخ ؟
لقد كان يتسائل عما كانت تقصده لذا انتقلت للصفحة التالية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت دانا و قالت “رغم أن هذا الشيء غير ممكن .”
[إنها تطفو في الأعلى و لينة .]
بوك !
….مارشميلو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذاً ، هناكَ شخص آخر .’
[إن البطيخ لذيذ .]
[من فضلكَ ، أحبني .]
لابدَ أنها أحبته .
إنه ليس بطيخ .
من المثير للدهشة أن أزهار الكرز كانت في إزهار كامل و كانت تكمن بدقة على إطار النافذة .
[إسمي ليس ساقطة .]
نظرت آريا إلى الحقيبة بإعجاب ووجدت ملاحظة بداخلها .
مع مرور البطاقات ، لقد كان هناك أثر لمرور الوقت على البطاقات . لقد تغير لونها إلى اللون الأصفر ولقد كانت الحواف متشابهة بشكل جميل .
ردت دانا .
[هذا خطأي .]
[كل هذا خطأي .]
[لا تضربني .]
[سأحاول التحدث معكَ .]
[أنا آسفة لأنني غبية لا أستطيع التحدث .]
‘لحظة ، هل هذا حمام زاجل ؟’
لقد كانت ملطخة بالأوساخ و هي علامة أنها غالباً ما تخرج البطاقة لتلقي نظرة عليها حتى بعد كتابتها . ولقد كان الحبر ملطخاً بالدموع .
“كانت الحمامة الزاجلة تضرب النافذة برأسها .”
[من فضلكَ ، أحبني .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه يا إلهي .”
قبل أن يدرك هذا لقد كانت البطاقة الأخيرة .
كان ذلك عندما توقف لويد مثل مسمار عالق في مقعد . نقر النمر على قدمه ووجه رأسه نحو القصر .
لقد كان يقصد أن آريا كانت هناك .
“كيف يُمكن أن تكوني لطيفة جداً ؟”
“…………”
“لقد أمرنا بترككِ تجربين جميع أنواع الحلوى .”
لمست نظرات الصبي الريشة للحظة ثم سقطت منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى أسقطت هذه بحق خالق الجحيم ؟’
***
“هذا ….”
ارتفعت حمى آريا و هدأت و كررت الإرتفاع و الإنخفاض .
كان بإمكانها سمع المحادثة و لم تكن تعلم من هم .
هل هم النبلاء اللذين أتوا لسماع السايرين ؟
“وقال أنه التقط هذا عندما كان في الطريق .”
“غني لي يا ملاكي .”
“هل هذه هي النهاية ؟ هل تمزحين معي ؟”
“صرفت كل ثروتي لمقابلتكِ ، لا تتظاهري بالمرض و انهضي .”
“إن كنتِ لا تريدين الموت فـغني الآن .”
-ترجمة إسراء .
صوت لم تكن تعرف ما إن كان خيالياً أم حقيقياً .
رفعت آريا جفنيها ببطء و رفعت حاجبيها برأس نابض .
“يجب أن تتناولي بعض الأدوية الخافضة للحرارة ، سأعطيكِ بعض الحساء .”
“هيك ، آنستي ، أنتِ مستيقظة !”
[إن البطيخ لذيذ .]
نظرت لهم بتعبير فارغ ، على اليسار كانت الخادمة دانا و على اليمين الخادمة بيتي ، كانتا ينظران لها بقلق .
أخذت دانا نفساً عميقاً وهي تبعد الشعر المتشابك على جبهتها .
صوت لم تكن تعرف ما إن كان خيالياً أم حقيقياً . رفعت آريا جفنيها ببطء و رفعت حاجبيها برأس نابض .
“أنا سعيدة جداً أنكِ بأمان .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعمه مثل البطيخ ؟ لقد كان يتسائل عما كانت تقصده لذا انتقلت للصفحة التالية .
الدوقية الكبرى .
أدركت آريا بعد فوات الأوان .
في الوقت نفسه اندلعت سلسلة من السعال . لقد كانت سابينا مضيفة قلعة ڤالنتين . [المضيفة تعني الزوجة .]
‘هل واصلوا الإعتناء بي ؟’
‘هل واصلوا الإعتناء بي ؟’
في اليوم الذي كان جسدها فيه ساخناً كان هناك شخص بجانبها يمسح جسدها بمنشفة مبللة .
شعرت آريا بالغرابة لأنه بدى و كأنهم يخروبنها أنه ليس عليها أن تعاني وحدها حتى لو كانت مريضة .
“هيك ، آنستي ، أنتِ مستيقظة !”
‘أشعر أن عيني تزداد سخونة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت الخادمة و توقفت و حدقت من خلال النافذة ، وفتحت النافذة . فُتِحت عيون سابينا إلى الحد الأقصى . كانت أشجار الكرز العملاقة المزروعة على طول قصر النجوم تهتز من نسيم الربيع . حدث شيء مستحيل ، شيء يسميه الناس بالمعجزة.
ظننت أنني سأبكي قليلاً .
قامت دانا بالتربيت على شعر آريا مرة أخرى .
لم تتفاجأ هذه المرة .
بسبب أنها كانت يد دافئة .
كأنه لم يكن هناك ألم .
كما لو أنه الشفاء في لحظة .
وكأنه جسدها يذوب و شيء آخر يغلي بداخل جسدها .
دون أن يترك أثراً .
[إنها تطفو في الأعلى و لينة .]
“أوه يا إلهي .”
صوت لم تكن تعرف ما إن كان خيالياً أم حقيقياً . رفعت آريا جفنيها ببطء و رفعت حاجبيها برأس نابض .
بينما كانت آريا تميل رأسها بما يتماشى مع يد دانا تمتمت دانا .
-ترجمة إسراء .
“كيف يُمكن أن تكوني لطيفة جداً ؟”
‘فيوو .’
كانت دانا تربت على شعر آريا و تذكر في وقت متأخر أنها كانت مريضة .
ابتعدت عنها بتعبير آسف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الحمام الزاجل الذهاب إلى القصر الرئيسي . سيتم تدريبه للذهاب إلى البرج الغربي بدون قيد أو شرط . ولكن ماهذا الطائر ؟ لا يوجد حتى ملاحظة مربوطة بقدمه .
“يجب أن تتناولي بعض الأدوية الخافضة للحرارة ، سأعطيكِ بعض الحساء .”
لو كانت كبيرة الخدم في الجوار لكانت قد قالت لها لا بحزم . لكن لقد حدث هذا عندما رحلت . تنهدت الخادمة و ساعدت سابينا في الجلوس على كرسي أمام النافذة . لكن الطائر طار بعيداً قبل أن يدركوا الأمر .
اتكأت آريا على السرير ، و أخرجت دانا الحساء و نفخت فيه .
آريا التي كان خداها يحترقان من الحرق كانت تأكل بهدوء .
عندما كانت تحرك فمها عاد لها عقلها متأخراً . نظرت آريا بجانبها لتعثر على الحقيبة . لكنها لم تتمكن من العثور عليها لذا سرعان ما أمسكت يد دانا و حركت إصبعها و كأنها تكتب عليها .
‘آه .’
‘هل هي مزحة من كارلين ؟’
عندما كانت تحرك فمها عاد لها عقلها متأخراً .
نظرت آريا بجانبها لتعثر على الحقيبة .
لكنها لم تتمكن من العثور عليها لذا سرعان ما أمسكت يد دانا و حركت إصبعها و كأنها تكتب عليها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدوقية الكبرى . أدركت آريا بعد فوات الأوان .
[زوجة الدوق الأكبر ؟]
“لحسن الحظ لقد تغلبت على العقبة .”
“كيف يُمكن أن تكوني لطيفة جداً ؟”
‘فيوو .’
“هذا سخيف . أنا متأكدة أن أزهار الكرز قد ولت .”
مسحت آريا صدرها .
يبدوا أن الوقت لم يحن لموتها بعد .
اتجه لويد إلى المكان الذي رأى فيه آريا للمرة الأولى . قبل أن يدرك ، جاب العديد من النمور خلف ظهره .
“بالمناسبة ، بينما كانت الآنسة نائمة جاء السيد الصغير و ذهب .”
-ترجمة إسراء .
لويد ؟
عندما رفعت آريا رأسها تسبب رد فعلها في إهتزاز اذنىّ الأرنب معاً .
ضحكت دانا و قالت أن هذا لطيف .
لقد كانت هدية وداع . إن لم تختفِ آريا بعد شفائها ، فلن يتردد في قتلها . لجأت آريا إلى دانا للحصول على المشورة .
“وقال أنه التقط هذا عندما كان في الطريق .”
‘يبدوا أنها تخفي شيئاً ما .’
كانت حقيبة آريا .
“هذا ….”
‘متى أسقطت هذه بحق خالق الجحيم ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذاً ، هناكَ شخص آخر .’
هل أصبتُ بالحمى و فقدت الوعي ؟
أخذت آريا الحقيبة و فتشت فيها لتكتب .
ولكن بدلاً من قلم الريشة الأصلي ، ظهر قلم حبر فاخر .
***
‘….هاه ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت دانا و قالت “رغم أن هذا الشيء غير ممكن .”
كانت متوترة من الحمى ، مسحت عينها لترى ما إن كانت تهلوس .
كان منقار القلم من الذهب و مزين بالماس ، و حُفِرَ عليه توقيع كاتارونا ، أشهر الحرفيين في العالم .
حتى لو تم عرضه في المتحف الآن لن يكون الأمر غريباً على الإطلاق .
لا يسعني سوى أن أنظر إلى دانا .
هزت كتفيها و أجابت .
“يبدوا أنه التقطه من المكتب .”
“أيها الطائر المجنون ….!” “ماهذه الجلبة ؟”
فهمت .
كانت ثروة ڤالنتين كبيرة ، فيُمكن القول أنه قام بإلتقاطه من المكتب مثل هذه القطعة الفنية .
“كانت الحمامة الزاجلة تضرب النافذة برأسها .”
‘حتى الإمبراطورة تفاخرت طوال اليوم في المأدبة بحصولها على شيء من كاتارونا .’
‘أشعر أن عيني تزداد سخونة .’
نظرت آريا إلى الحقيبة بإعجاب ووجدت ملاحظة بداخلها .
[غادري بعدما تكونين أفضل .]
‘أشعر أن عيني تزداد سخونة .’
لقد كانت هدية وداع .
إن لم تختفِ آريا بعد شفائها ، فلن يتردد في قتلها .
لجأت آريا إلى دانا للحصول على المشورة .
‘لحظة ، هل هذا حمام زاجل ؟’
[هل يكرهني لويد ؟]
“وقال أنه التقط هذا عندما كان في الطريق .”
لمست آريا رقبتها الملفوفة بضمادة .
ظنت أنه يُمكنها العيش إن أخفت قدرتها كـسايرين .
لقد كانت أخبار سخيفة أن هناك طائر يتصرق بهذه الطريقة . ولكن سابينا التي نادراً ما تسنح لها الفرصة للضحك ، ضحكت لأنها كانت عاجزة عن الكلام .
“أخشى أنني لا أستطيع معرفة ذلك … لا أستطيع معرفة ما يجول في ذهن سموه .”
[غادري بعدما تكونين أفضل .]
ردت دانا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت الخادمة وجهها البكاء و ضغطت على شفتها بأسنانها لأنها لا تريد البكاء أمامها .
“لقد أمرنا بترككِ تجربين جميع أنواع الحلوى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدوقية الكبرى . أدركت آريا بعد فوات الأوان .
تمتمت دانا و قالت “رغم أن هذا الشيء غير ممكن .”
….مارشميلو .
-ترجمة إسراء .
“بالمناسبة ، بينما كانت الآنسة نائمة جاء السيد الصغير و ذهب .”
لقد كانت أخبار سخيفة أن هناك طائر يتصرق بهذه الطريقة . ولكن سابينا التي نادراً ما تسنح لها الفرصة للضحك ، ضحكت لأنها كانت عاجزة عن الكلام .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
