الخاتمة
*خاتمة*
آمل أنكم يا رفاق إستمتعتم بهذه القصة القصيرة. ^ ^ إذا أحببتموها ، فربما تجربون سلسلات Ye Xiao الأخرى: 十二 魂 (الأرواح الإثنى عشر). تتكون من 11 مأساة مترابطة ، في زمن قصة شاملة.*
في اللحظة التي قفزنا فيها ، فورا ندمت على قراري.
في اللحظة التي قفزنا فيها ، فورا ندمت على قراري.
كنت أعلم أن هذه البركة كانت مليئة بالجو السامة ، لكنني علمت أيضًا أن هذا في ذكريات سو باي ، أنا و يوي تشي كنا مجرد أرواح و لا يمكن أن نتضرر أبدًا. و مع ذلك ، بينما كنت أحدق في الحفرة الكثيفة التي تجتاحها الثعابين و العقارب والوحوش الأخرى ، لم أستطع إلا أن أرتعش من الخوف.
هذا يمثل نهاية قصيدة العشرة آلاف ‘جو’. يتم إنشاء سم الجو عندما تلتهم جميع المخلوقات السامة المحبوسة بعضها البعض لتركيز السموم في ناج واحد. في بركة الجو ، كانت سو باي هي هذا الناج الوحيد ، و السموم من العشرة آلاف جو الآن متواجدة فيها ، مما خلق الجو الأقوى، جوي شا.
حتى كروح ، كنت بالفعل خائفا لحد يتجاوز الكلمات ، لذا لم أستطع إلا أن أتخيل المعاناة التي تحملتها سو باي التي قفزت إلى هذه الحفرة الجو السامة هذه بجسدها من اللحم و الدم.
من هناك و صاعدا ، إذا عاش هو ، عاش الجو ؛ و إذا هو مات ، مات الجو – كانت مصائرهم مرتبطة إلى الأبد.
مع جسد مغطى بالجروح ، حاربت ضد الجو التي لا تعد و لا تحصى.
بدأ يضحك ، يحدق بلا حول و لا قوة بينما سو باي يتم إخراجها من بركة الجو بواسطة يوي تشي من الذكريات.
لقد رأيت هذه الحشرات السامة و الثعابين و العقارب تقضم و تعض فيها ، حتى بدأ لحمها ينسلخ ، كاشفا عن الأبيض المروع الخاص بعظامها. بإستخدام الخنجر الذي كانت تحتفظ به داخل أكمامها ، واصلت القتال ، و أرغمتهم على الفرار منها.
رأيت يوي تشي يقف ببطء و يمشي خارج الغرفة ، قبل أن يقف أمام المرأة الشابة التي أحضرها معه.
قبل مضي وقت طويل ، بدأت حواسها تتلاشى حيث أصبح عقلها يزداد تشوشا. بدأت في أكل هذه المخلوقات السامة ، وبدأت في عرض بعض التحركات التي أبدتها هذه الجو
أخرجت تلك المرأة هسهسة مثل الأفعى ، و لم أكن أعرف ما كانت تقوله. بإبتسامة باهتة ، رفع يوي تشي يده على وجه المرأة ، كما لو كان يزيل دموعها.
هذه العملية برمتها كانت دموية للغاية ، و لم أستطع تحمل مواصلة المشاهدة. مع ذلك يوي تشي شاهد كل هذا من خلال عيون لا ترمش. نظرته لم تتزعزع بينما حدق في كل ما حدث ، عيناه كانت مليئة بالسخرية ، وداخل تلك السخرية ، أشرقت بالدموع.
حتى بعد أن طبعت إسمه على كل شبر من السطح داخل بركة الجو ؛ حتى بعد أن نحتت إسمه على العظام البيضاء التي كانت مكشوفة تحت لحمها —
وسط كل هذا ، بدا أن هناك من وصل. لم يلاحظ الإثنان هذا القادم الجديد ، كنت الشخص الوحيد الذي رفع رأسه لإلقاء نظرة على هذا الشخص.
حتى كروح ، كنت بالفعل خائفا لحد يتجاوز الكلمات ، لذا لم أستطع إلا أن أتخيل المعاناة التي تحملتها سو باي التي قفزت إلى هذه الحفرة الجو السامة هذه بجسدها من اللحم و الدم.
كانت آه لاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم في رواية أخرى.
نظرت آه لاي حول بركة الجو ، قبل أن تقول بإبتسامة باردة ، ‘لقد أتيتِ إلى هنا بالفعل. بما أنك تريدين أن تصبحي الجو جوي شا ، فليكن ذلك. كيف يمكنني ألا أمنحك رغبتك ، إذا كان لديك مثل هذا التصميم و الشجاعة؟’
لكنها لم تكن قادرة على الإجابة عليه.
بعد قول هذه الكلمات ، إستدارت آه لاي للمغادرة.
رفعت رأسها للقاء عينيه ، و سقطت عيونها.
في هذه المرحلة ، وجدت أنني لا أهتم. لم أكن أعرف ما الذي كانت آه لاي تخطط له ، لكن سرعان ما سئمت من مشاهدة حمام الدم داخل بركة الجو ، و وجدت زاوية لأستريح. بين فترات فقداني للوعي، لم أكن أعرف كم مر من الوقت ، لكن عندما إستيقظت مرة أخرى ، رأيت أن كل الجو قد إختفت من داخل البركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غير قادرة على أن تنسى.
وسو باي – بخلاف الخطوط العريضة للشكل البشرية ، لم يعد بالإمكان تحديد شكلها السابق.
مع جسد مغطى بالجروح ، حاربت ضد الجو التي لا تعد و لا تحصى.
كانت مكورة على نفسها في الزاوية ، كما لو كانت تتحمل آلام مبرحة. مع ذلك إستمر خنجرها في التأرجح. بقي يوي تشي بجانبها. رفع ذراعيه ، محاولا ببطء أن يسحبها إلى أحضانه.
_أنا أكسل من أن أكتب كلمة أخيرة خاصة بي لذا كل ما سأقوله هو إضغطوا على إسم ‘khalidos’ الخاص بالمترجم في الصفحة الرئيسية لهذه الرواية و ستجدون الروايات الأخرى التي ترجمتها و قوموا بقرائتها إن أردتم.
بعناية، صنعت طريقي للإقتراب، فقط لأرى أن سو باي كانت تستخدم خنجرها للنحت على الأرض الكلمتين “يوي تشي” مرارًا و تكرارًا.
بعد أن إستيقظ ، حدق في جدران بيتي من الخيزران في حالة ذهول. تنهدت بشدة وأردت أن أريحه ، لكن وجدت أنني لا أعرف ماذا أقول في وجه يأسه.
بشكل خافت ، سمعت همساتها ، ‘يجب ألا أنسى أبدا. لن أنسى أبدا.’
بدت هذه الصرخات العاطفية هي القشة التي قسمت ظهر البعير ، حيث هبطت بشدة على يوي تشي. عانقها يوي تشي ، وفي النهاية ، تحكمه بالذات العنيد إنهار إلى قطع صغيرة مثلما تحطمت لامبالاته ، و إنظمت صرخاته إلى صرخاتها.
ملأت الشكوك عقلي ، لكن سرعان ما سمعت يوي تشي يوضح بقسوة ، ‘وعاء الجو ليس لديه أي ذكريات. سوف تنسى كل هذا قريبًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أظن أن المترجم الإنجليزي لم يفهم أنه في ذلك السطر كان الراوي يتحدث عن كيف أن سو باي بكت في أول لقاء لها مع يوي تشي و ليس بعد أن تحولت)
و لكن سو باي لم تكن مجرد جو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين صراخه الأجش و نحيبه المدمر ، همسات سو باي لإسمه سرعان ما تلاشت لتصبح هسهسة أشبه بالثعابين.
كانت غير راغبة في أن تنسى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، كان قد قال لها ، ‘سو باي ، تعالي معي. سأمنحك وطنا.’
كانت غير قادرة على أن تنسى.
وسو باي – بخلاف الخطوط العريضة للشكل البشرية ، لم يعد بالإمكان تحديد شكلها السابق.
لذلك ، واصلت نحت إسم يوي تشي على الأرض و عبر الجدران.
كانت مكورة على نفسها في الزاوية ، كما لو كانت تتحمل آلام مبرحة. مع ذلك إستمر خنجرها في التأرجح. بقي يوي تشي بجانبها. رفع ذراعيه ، محاولا ببطء أن يسحبها إلى أحضانه.
مرارًا وتكرارًا – لتذكير نفسها بماضيهم.
(ربما أترجم هذه الرواية لاحقا.)
و مع ذلك ، سرعان ما تآكلت تلك الذكريات في مواجهة سم الجو.
كانت آه لاي.
حتى بعد أن طبعت إسمه على كل شبر من السطح داخل بركة الجو ؛ حتى بعد أن نحتت إسمه على العظام البيضاء التي كانت مكشوفة تحت لحمها —
تلك المرأة لم تكن قادرة على الكلام ، و كان بإمكانها فقط أن تهس.
عندما إستيقظَت أخيرًا في صباح اليوم التالي ، إكتشفت بعدها أنها بصرف النظر عن هذا الإسم ، لم تتمكن من تذكر أي شيء آخر.
لذلك ، واصلت نحت إسم يوي تشي على الأرض و عبر الجدران.
عانقت رأسها و بكيت حتى إنقطعت أنفاسها. على الرغم من أنها لم تكن تعرف لماذا كانت تبكي ، إلا أنها إستمرت في تكرار هذا الإسم ، مرارًا و تكرارًا ، ‘يوي تشي، يوي تشي.’
في اللحظة التي قفزنا فيها ، فورا ندمت على قراري.
بدت هذه الصرخات العاطفية هي القشة التي قسمت ظهر البعير ، حيث هبطت بشدة على يوي تشي. عانقها يوي تشي ، وفي النهاية ، تحكمه بالذات العنيد إنهار إلى قطع صغيرة مثلما تحطمت لامبالاته ، و إنظمت صرخاته إلى صرخاتها.
فكرتُ أن هذه كانت مزحة قاسية للغاية تم حياكتها من قبل السماوات.
لقد دفن رأسه نحو عنقها الذي لم يتمكن من لمسه ، و سقطت دموعه بسرعة بينما كرر إسمها بصوت أجش ، ‘سو باي … سو باي …’
هذه العملية برمتها كانت دموية للغاية ، و لم أستطع تحمل مواصلة المشاهدة. مع ذلك يوي تشي شاهد كل هذا من خلال عيون لا ترمش. نظرته لم تتزعزع بينما حدق في كل ما حدث ، عيناه كانت مليئة بالسخرية ، وداخل تلك السخرية ، أشرقت بالدموع.
لكنها لم تكن قادرة على الإجابة عليه.
مع جسد مغطى بالجروح ، حاربت ضد الجو التي لا تعد و لا تحصى.
بين صراخه الأجش و نحيبه المدمر ، همسات سو باي لإسمه سرعان ما تلاشت لتصبح هسهسة أشبه بالثعابين.
إبتسامته اللطيفة ، المليئة بالدفء ، كانت ذكرى لشمس الخريف المتأخرة التي كانت قد أشرقت في السماء في المرة الأولى التي إلتقوا فيها في مدينة لويانغ منذ سنوات.
لم يعد لديها أي دموع؛ لم يعد لديها أي حزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بعد لحظات طويلة من الإرتباك ، رفع يوي تشي رأسه فجأة ، إبتسامة إمتدت عبر شفتيه.
بإعتباري الشخص الوحيد الذي بقي ذهنه واضحا ، وقفت بالجانب، أراقبهم بصمت.
منذ ذلك الحين ، كانت هذه هي الحياة التي كان مقدرا لها أن تعيشها.
لم يمض وقت طويل بعدها ، سمعت صوت فتح الباب من الأعلى.
*خاتمة*
صوت آه لاي الواضح و الفاتن سافر من الأعلى بينما قالت بثقة ، ‘اللورد يوي تشي ، حتى لو فرت سو باي خوفًا و لم تكن ترغب في أن تقايض نفسها بالجو جوي شا ، ما زلت تمكنت من العثور على طريقة لك لإنشاء الجوي شا. لقد وجدت شخصًا من السهول الوسطى يتمتع بمهارة عالية في فنون الدفاع عن النفس ليصبح تضحية للجو. إنها حقًا هائلة وتمكنت من قتل جميع الكائنات الموجودة داخل هذه البركة لتركيز جميع السموم في جسدها الوحيد.’
بشكل خافت ، سمعت همساتها ، ‘يجب ألا أنسى أبدا. لن أنسى أبدا.’
‘هذا شعودة سوداء. لم يكن عليك أن تفعلي شيئا كهذا.’ كان صوت يوي تشي يرافق صدى خطواته. حمل صوته تلميحا من الإستياء.
ثم سقط على ركبتيه أمام يوي تشي الأصلي ، مستمعًا بينما نفسه الماضية يعلن، ‘من الآن فصاعدًا ، أنتِ الجو خاصتي- جوي شا. أنت لن تخونيني و لن تتخلي عني. حياتنا مرتبطة حتى يوم موت أحدنا.’
قالت آه لاي بصوت مظلوم ، ‘إذا لم يكن لديك الجوي شا ، فسيشكك الجميع في مقدرتك على سيادة الجو. لا أريد لأي شخص أن يشكك في مهاراتك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا شعودة سوداء. لم يكن عليك أن تفعلي شيئا كهذا.’ كان صوت يوي تشي يرافق صدى خطواته. حمل صوته تلميحا من الإستياء.
‘هل وجدتِ سو باي؟’ غير يوي تشي الموضوع فجأة ، كما لو أنه لم يعد يريد أن يتجادل معها.
بشكل خافت ، سمعت همساتها ، ‘يجب ألا أنسى أبدا. لن أنسى أبدا.’
بدى أن آه لاي أصبحت غير سعيدة أكثر بينما قالت بظلم ، ‘أيها اللورد يوي تشي ، لماذا تهتم بالبحث عن مثل هذه الخائنة؟ بما أنها إختارت أن تهرب ، فدعها تفعل.’
قالت آه لاي بصوت مظلوم ، ‘إذا لم يكن لديك الجوي شا ، فسيشكك الجميع في مقدرتك على سيادة الجو. لا أريد لأي شخص أن يشكك في مهاراتك.’
أثناء حديثهم ، إقترب الإثنان ، حتى توقفوا أخيرًا بجانب بركة الجو. حنى يوي تشي رأسه و بصمت لاحظ سو باي التي كانت متكورة بالداخل ، و سو باي رفعت رأسها لتلتقي بنظرته.
بشكل خافت ، سمعت همساتها ، ‘يجب ألا أنسى أبدا. لن أنسى أبدا.’
إرتطمت أشعة الشمس الحارقة عبر المدخل لإلقاء الضوء على شكل الرجل ، و لكن في عيون روح الأفعى ، لم يعد هناك أي أثر للتوتر ، فقط عينان مملوءتان بالإرتباك المبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بصوتٍ هادئ، قال، ‘كواحد من نسل عائلة سو ، كيف يمكنكِ أن تبكي بهذه السهولة؟’
في النهاية ، سو باي لم تتذكره.
إبتسامته اللطيفة ، المليئة بالدفء ، كانت ذكرى لشمس الخريف المتأخرة التي كانت قد أشرقت في السماء في المرة الأولى التي إلتقوا فيها في مدينة لويانغ منذ سنوات.
و يوي تشي كان غير قادر على التعرف على سو باي ، التي تقف مباشرة أمام عينيه.
تلك المرأة لم تكن قادرة على الكلام ، و كان بإمكانها فقط أن تهس.
محدقا مباشرة إلى سو باي ، التي كان وجهها قد تجاوز إمكانية التعرف عليه ، قام بالتعهد ، ‘سوف أجدها. حتى لو إضطررت لإستخدام حياتي كلها للقيام بذلك ، فسوف أجدها.’
مع جسد مغطى بالجروح ، حاربت ضد الجو التي لا تعد و لا تحصى.
فكرتُ أن هذه كانت مزحة قاسية للغاية تم حياكتها من قبل السماوات.
بعد أن إستيقظ ، حدق في جدران بيتي من الخيزران في حالة ذهول. تنهدت بشدة وأردت أن أريحه ، لكن وجدت أنني لا أعرف ماذا أقول في وجه يأسه.
وهذه المزحة ، كما هو متوقع ، تسببت في جعل يوي تشي الذي يقف ورائي يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذه المزحة ، كما هو متوقع ، تسببت في جعل يوي تشي الذي يقف ورائي يضحك.
بدأ يضحك ، يحدق بلا حول و لا قوة بينما سو باي يتم إخراجها من بركة الجو بواسطة يوي تشي من الذكريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آه لاي حول بركة الجو ، قبل أن تقول بإبتسامة باردة ، ‘لقد أتيتِ إلى هنا بالفعل. بما أنك تريدين أن تصبحي الجو جوي شا ، فليكن ذلك. كيف يمكنني ألا أمنحك رغبتك ، إذا كان لديك مثل هذا التصميم و الشجاعة؟’
ثم سقط على ركبتيه أمام يوي تشي الأصلي ، مستمعًا بينما نفسه الماضية يعلن، ‘من الآن فصاعدًا ، أنتِ الجو خاصتي- جوي شا. أنت لن تخونيني و لن تتخلي عني. حياتنا مرتبطة حتى يوم موت أحدنا.’
قالت آه لاي بصوت مظلوم ، ‘إذا لم يكن لديك الجوي شا ، فسيشكك الجميع في مقدرتك على سيادة الجو. لا أريد لأي شخص أن يشكك في مهاراتك.’
في الماضي ، كنت قد سمعت أنه عندما ينشأ سيد الجو أقوى وعاء جو ، فإنه يربط مصير ذلك الجو بحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرتطمت أشعة الشمس الحارقة عبر المدخل لإلقاء الضوء على شكل الرجل ، و لكن في عيون روح الأفعى ، لم يعد هناك أي أثر للتوتر ، فقط عينان مملوءتان بالإرتباك المبهم.
من هناك و صاعدا ، إذا عاش هو ، عاش الجو ؛ و إذا هو مات ، مات الجو – كانت مصائرهم مرتبطة إلى الأبد.
في مواجهة هذا العبث ، يوي تشي ، الذي فهم أخيرًا الأحداث التي وقعت قبل ثلاث سنوات ، إستمر فقط في الضحك. حتى عندما إستنفد صوته و قام بتمزيق حباله الصوتية ، لم تهدء ضحكاته. وقفت بجانبهم لفترة طويلة حتى أخيرًا ، يوي تشي بصق فما دمويا ثم إنهار أخيرًا على الأرض.
في النهاية ، يوي تشي و سو باي قد تم لم شملهم، لكن كان ذلك بطريقة قاسية.
أما هو … بدا كما لو أنه لم يسمع شيئًا ، منغمسًا في عالمه الخاص بينما غادر الإثنان معًا.
في مواجهة هذا العبث ، يوي تشي ، الذي فهم أخيرًا الأحداث التي وقعت قبل ثلاث سنوات ، إستمر فقط في الضحك. حتى عندما إستنفد صوته و قام بتمزيق حباله الصوتية ، لم تهدء ضحكاته. وقفت بجانبهم لفترة طويلة حتى أخيرًا ، يوي تشي بصق فما دمويا ثم إنهار أخيرًا على الأرض.
في الماضي ، كنت قد سمعت أنه عندما ينشأ سيد الجو أقوى وعاء جو ، فإنه يربط مصير ذلك الجو بحياته.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -النهاية
في النهاية ، أخرجت يوي تشي الذي تغلب عليه الحزن من هذا الحلم.
فكرتُ أن هذه كانت مزحة قاسية للغاية تم حياكتها من قبل السماوات.
بعد أن إستيقظ ، حدق في جدران بيتي من الخيزران في حالة ذهول. تنهدت بشدة وأردت أن أريحه ، لكن وجدت أنني لا أعرف ماذا أقول في وجه يأسه.
بطريقة ما ، “العشرة آلاف جو” تشير إلى سو باي ، لذا فإن قصيدة العشرة آلاف جو تدور حول قصة سو باي. إنه رمزي كيف أنها غنت ‘منحوتا في عظامي هو شوقي الثابت لحبك ، هل تعلم؟’ إلى يوي تشي ، و في النهاية ، داخل حفرة الجو ، إستخدمت خنجرها لنحت إسمه على عظامها …
و بعد لحظات طويلة من الإرتباك ، رفع يوي تشي رأسه فجأة ، إبتسامة إمتدت عبر شفتيه.
آمل أنكم يا رفاق إستمتعتم بهذه القصة القصيرة. ^ ^ إذا أحببتموها ، فربما تجربون سلسلات Ye Xiao الأخرى: 十二 魂 (الأرواح الإثنى عشر). تتكون من 11 مأساة مترابطة ، في زمن قصة شاملة.*
كانت إبتسامته دافئة و مهدئة ، لكنها تسببت في إرتعاش قلبي بشكل غير متوقع.
في النهاية ، أخرجت يوي تشي الذي تغلب عليه الحزن من هذا الحلم.
رأيت يوي تشي يقف ببطء و يمشي خارج الغرفة ، قبل أن يقف أمام المرأة الشابة التي أحضرها معه.
اللحن الذي نسجته كان متعثرا.
بلطف، قام بالسؤال، ‘ما هو إسمك؟’
صوت آه لاي الواضح و الفاتن سافر من الأعلى بينما قالت بثقة ، ‘اللورد يوي تشي ، حتى لو فرت سو باي خوفًا و لم تكن ترغب في أن تقايض نفسها بالجو جوي شا ، ما زلت تمكنت من العثور على طريقة لك لإنشاء الجوي شا. لقد وجدت شخصًا من السهول الوسطى يتمتع بمهارة عالية في فنون الدفاع عن النفس ليصبح تضحية للجو. إنها حقًا هائلة وتمكنت من قتل جميع الكائنات الموجودة داخل هذه البركة لتركيز جميع السموم في جسدها الوحيد.’
أخرجت تلك المرأة هسهسة مثل الأفعى ، و لم أكن أعرف ما كانت تقوله. بإبتسامة باهتة ، رفع يوي تشي يده على وجه المرأة ، كما لو كان يزيل دموعها.
بدى أن آه لاي أصبحت غير سعيدة أكثر بينما قالت بظلم ، ‘أيها اللورد يوي تشي ، لماذا تهتم بالبحث عن مثل هذه الخائنة؟ بما أنها إختارت أن تهرب ، فدعها تفعل.’
و بصوتٍ هادئ، قال، ‘كواحد من نسل عائلة سو ، كيف يمكنكِ أن تبكي بهذه السهولة؟’
***
سحب يد الشابة بيده و أكمل قائلا، ‘سو باي ، تعالي معي. سأمنحك وطنا.’
أنا على حياد حول ما إذا كانت سو باي حقا قد نسيت يوي تشي أم لا. إذا فعلت ، لماذا قامت بالبكاء في النهاية؟*
تلك المرأة لم تكن قادرة على الكلام ، و كان بإمكانها فقط أن تهس.
تلك المرأة لم تكن قادرة على الكلام ، و كان بإمكانها فقط أن تهس.
أما هو … بدا كما لو أنه لم يسمع شيئًا ، منغمسًا في عالمه الخاص بينما غادر الإثنان معًا.
أنا على حياد حول ما إذا كانت سو باي حقا قد نسيت يوي تشي أم لا. إذا فعلت ، لماذا قامت بالبكاء في النهاية؟*
إبتسامته اللطيفة ، المليئة بالدفء ، كانت ذكرى لشمس الخريف المتأخرة التي كانت قد أشرقت في السماء في المرة الأولى التي إلتقوا فيها في مدينة لويانغ منذ سنوات.
و لكن سو باي لم تكن مجرد جو.
حينها، كان قد قال لها ، ‘سو باي ، تعالي معي. سأمنحك وطنا.’
في النهاية ، سو باي لم تتذكره.
رفعت رأسها للقاء عينيه ، و سقطت عيونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعناية، صنعت طريقي للإقتراب، فقط لأرى أن سو باي كانت تستخدم خنجرها للنحت على الأرض الكلمتين “يوي تشي” مرارًا و تكرارًا.
منذ ذلك الحين ، كانت هذه هي الحياة التي كان مقدرا لها أن تعيشها.
هذه العملية برمتها كانت دموية للغاية ، و لم أستطع تحمل مواصلة المشاهدة. مع ذلك يوي تشي شاهد كل هذا من خلال عيون لا ترمش. نظرته لم تتزعزع بينما حدق في كل ما حدث ، عيناه كانت مليئة بالسخرية ، وداخل تلك السخرية ، أشرقت بالدموع.
جلست منتصبا، رافعا يدي بينما عزفت على البيبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت هذه الحشرات السامة و الثعابين و العقارب تقضم و تعض فيها ، حتى بدأ لحمها ينسلخ ، كاشفا عن الأبيض المروع الخاص بعظامها. بإستخدام الخنجر الذي كانت تحتفظ به داخل أكمامها ، واصلت القتال ، و أرغمتهم على الفرار منها.
اللحن الذي نسجته كان متعثرا.
في اللحظة التي قفزنا فيها ، فورا ندمت على قراري.
تذكرت ، قبل ثلاث سنوات ، في ليلة ثلجية تحت مظلة النجوم ، سيدة شابة خطفت البطاطا الحلوة خاصتي.
كلمة من المترجم الإنجليزي:
طلبت مني حلما.
*خاتمة*
فكرت – اليوم ، لقد حققت أخيرًا رغبتها.
آمل أنكم يا رفاق إستمتعتم بهذه القصة القصيرة. ^ ^ إذا أحببتموها ، فربما تجربون سلسلات Ye Xiao الأخرى: 十二 魂 (الأرواح الإثنى عشر). تتكون من 11 مأساة مترابطة ، في زمن قصة شاملة.*
لم أعرف السبب ، لكن عيني كانت تلسعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أظن أن المترجم الإنجليزي لم يفهم أنه في ذلك السطر كان الراوي يتحدث عن كيف أن سو باي بكت في أول لقاء لها مع يوي تشي و ليس بعد أن تحولت)
ومع ذلك إبتسمت ، و إستمريت في الغناء ، ‘منحوتا في عظامي هو شوقي الثابت لحبك ، هل تعلم؟’
قبل مضي وقت طويل ، بدأت حواسها تتلاشى حيث أصبح عقلها يزداد تشوشا. بدأت في أكل هذه المخلوقات السامة ، وبدأت في عرض بعض التحركات التي أبدتها هذه الجو
-النهاية
أثناء حديثهم ، إقترب الإثنان ، حتى توقفوا أخيرًا بجانب بركة الجو. حنى يوي تشي رأسه و بصمت لاحظ سو باي التي كانت متكورة بالداخل ، و سو باي رفعت رأسها لتلتقي بنظرته.
كلمة من المترجم الإنجليزي:
إبتسامته اللطيفة ، المليئة بالدفء ، كانت ذكرى لشمس الخريف المتأخرة التي كانت قد أشرقت في السماء في المرة الأولى التي إلتقوا فيها في مدينة لويانغ منذ سنوات.
هذا يمثل نهاية قصيدة العشرة آلاف ‘جو’. يتم إنشاء سم الجو عندما تلتهم جميع المخلوقات السامة المحبوسة بعضها البعض لتركيز السموم في ناج واحد. في بركة الجو ، كانت سو باي هي هذا الناج الوحيد ، و السموم من العشرة آلاف جو الآن متواجدة فيها ، مما خلق الجو الأقوى، جوي شا.
أما هو … بدا كما لو أنه لم يسمع شيئًا ، منغمسًا في عالمه الخاص بينما غادر الإثنان معًا.
بطريقة ما ، “العشرة آلاف جو” تشير إلى سو باي ، لذا فإن قصيدة العشرة آلاف جو تدور حول قصة سو باي. إنه رمزي كيف أنها غنت ‘منحوتا في عظامي هو شوقي الثابت لحبك ، هل تعلم؟’ إلى يوي تشي ، و في النهاية ، داخل حفرة الجو ، إستخدمت خنجرها لنحت إسمه على عظامها …
كلمة من المترجم الإنجليزي:
أنا على حياد حول ما إذا كانت سو باي حقا قد نسيت يوي تشي أم لا. إذا فعلت ، لماذا قامت بالبكاء في النهاية؟*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، كان قد قال لها ، ‘سو باي ، تعالي معي. سأمنحك وطنا.’
(أظن أن المترجم الإنجليزي لم يفهم أنه في ذلك السطر كان الراوي يتحدث عن كيف أن سو باي بكت في أول لقاء لها مع يوي تشي و ليس بعد أن تحولت)
لم أعرف السبب ، لكن عيني كانت تلسعني.
إعادة قراءة هذه القصة يعطي بعض الأفكار الجديدة. في الفصول الأولى ، قال يوي تشي بثقة أنه حتى لو ماتت سو باي ، فإنها ستختار أيضًا أن تموت بجانبه. و كانت كلماته صحيحة. إختارت سو باي أن تصبح جوي شا ، لأن مصير جوي شا سيتشابك إلى الأبد مع حياة يوي تشي.
في الماضي ، كنت قد سمعت أنه عندما ينشأ سيد الجو أقوى وعاء جو ، فإنه يربط مصير ذلك الجو بحياته.
آمل أنكم يا رفاق إستمتعتم بهذه القصة القصيرة. ^ ^ إذا أحببتموها ، فربما تجربون سلسلات Ye Xiao الأخرى: 十二 魂 (الأرواح الإثنى عشر). تتكون من 11 مأساة مترابطة ، في زمن قصة شاملة.*
***
(ربما أترجم هذه الرواية لاحقا.)
و لكن سو باي لم تكن مجرد جو.
_أنا أكسل من أن أكتب كلمة أخيرة خاصة بي لذا كل ما سأقوله هو إضغطوا على إسم ‘khalidos’ الخاص بالمترجم في الصفحة الرئيسية لهذه الرواية و ستجدون الروايات الأخرى التي ترجمتها و قوموا بقرائتها إن أردتم.
ومع ذلك إبتسمت ، و إستمريت في الغناء ، ‘منحوتا في عظامي هو شوقي الثابت لحبك ، هل تعلم؟’
أراكم في رواية أخرى.
بعد قول هذه الكلمات ، إستدارت آه لاي للمغادرة.
سحب يد الشابة بيده و أكمل قائلا، ‘سو باي ، تعالي معي. سأمنحك وطنا.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
