الجزء 2
*الجزء2*
وقفت سو باي هناك ، مخدرة. في تلك اللحظة ، إندفاع من السهام إخترق عبر السماء و سو باي تفاعلت بعنف ، بسرعة أطلقت حشرات جو السامة من يديها ، و جعلتهم يمنعون إنقضاض السهام.
جلست أمام المكتب ، و روية ببطء ليوي تشي لقائي الوحيد مع سو باي.
‘بإستثناء،’ توقف. بقي صوته بدون عاطفة، لكنه حمل الآن أثراً من الثقة ، ‘أنا لا أصدق ذلك.’
جلس يوي تشي مواجها لي ، تعبيره كشخص يتحمل المشاق كان مثل بحيرة ساكنة. فقط عندما سمعني أصف صرخاتها الحزينة عند قاعدة برج المدينة ، إرتد فجأة.
لاحقا ، قلت له، ‘لقد نسجت لها ذات يوم حلمًا. إذا كنت ترغب حقًا في العثور عليها ، يمكنني أن أمنحك حلمها. سوف أحوله إلى ماضيها ، ويمكننا البحث عنها من خلال الذكريات. ربما سنكون قادرين على العثور عليها حينها.’
‘على أي أساس أنت لا تصدق ذلك؟’ و بدون سبب ، شعرت بالغضب من ثقته و لم أستطع منع نفسي من أن أكمل الكلام في نوبة غضب ، ‘لو كان سيدي رجلًا مثلك ، كنت بالتأكيد لأهرب لأبعد ما يمكنني ، و سأفضل الموت عنك أنت.’
‘ماذا تريد؟’ رفع رأسه و سأل.
كان القمر العالق في السماء مشرقًا ، وهجه يضيء الأرض ، مما سمح لي برؤية عيون يوي تشي بوضوح ، والتي ظلت بلا حياة مثل المياه الراكدة في بئر مهجورة ، خالية من أي تلميح من العاطفة.
فكرت للحظة ، ولأنه لم يكن هناك شيء أريده ، سألته فقط ، ‘هل سبق لك أن أحببتها؟’
يوي تشي لم يتحدث ، نظرته مركزت على مسافة.
عيناه سقطتا للأسفل ، حابستين العواطف داخل نظرته. مرت لحظة طويلة قبل أن يجيب أخيرًا ، ‘منذ أن إختفت قبل ثلاث سنوات ، و أنا أبحث عنها. أخبرتني آه لاي أنها هربت لأنها لا ترغب في إطاعة أوامري ، و أنها تكرهني ، لدرجة أنها تفضل الموت بدلاً من رؤيتي مرة أخرى.’
‘حسنا’ ، هز رأسه بدون تردد.
‘بإستثناء،’ توقف. بقي صوته بدون عاطفة، لكنه حمل الآن أثراً من الثقة ، ‘أنا لا أصدق ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت هذه الكلمات ، بدأت دموعها تهبط على وجه سو سان الشاحب ، حيث إختلط بالدماء على خديه بينما تنزلق على وجهه.
‘على أي أساس أنت لا تصدق ذلك؟’ و بدون سبب ، شعرت بالغضب من ثقته و لم أستطع منع نفسي من أن أكمل الكلام في نوبة غضب ، ‘لو كان سيدي رجلًا مثلك ، كنت بالتأكيد لأهرب لأبعد ما يمكنني ، و سأفضل الموت عنك أنت.’
كان ذلك آخر يوم رأيتها فيه – عند قاعدة برج المدينة ، تبكي وهي تعانق جسد الجنرال الشاب.
‘أنت مختلف عنها.’ عند سماع كلماتي ، إرتفعت زوايا فمه في إبتسامة باهتة. ‘في عالمي ، إنها الشخص الوحيد الموجود. راقبتها وهي تكبر ، وقد فعلت ذلك منذ أكثر من عشر سنوات. في هذا العالم ، لا يوجد شخص آخر يفهمها بشكل أفضل مني. هي تحبني. حتى لو ماتت ، فإنها ستختار أيضًا الموت إلى جانبي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت للحظة ، ولأنه لم يكن هناك شيء أريده ، سألته فقط ، ‘هل سبق لك أن أحببتها؟’
تحدث دون أي تلميح من عدم اليقين. مستشيطا غضبا ، صررت بأسناني ، ساخطا بصمت من أجل سو باي. لكنني تحملت ذلك ، فقط أدرت عيني بينما قلت ، ‘الليلة ، سندخل حلمها.’
كان القمر العالق في السماء مشرقًا ، وهجه يضيء الأرض ، مما سمح لي برؤية عيون يوي تشي بوضوح ، والتي ظلت بلا حياة مثل المياه الراكدة في بئر مهجورة ، خالية من أي تلميح من العاطفة.
‘حسنا’ ، هز رأسه بدون تردد.
تابعت نظراته و نظرت للأمام ، فقط لأرى سو باي.
في تلك الليلة ، قمت بالترتيبات ، ثم طلبت من يوي تشي إحضار تلك المرأة التي ترافقه – الجو الأقوى خاصته ، جوي شا ، للقيام بالحراسة خارج الباب.
كان بكائها لا يتوقف ، و بصمت ، إقتربنا أنا و يوي تشي. ضمن هذا الحلم ، كان كلانا مثل الأرواح. لم يتمكن الآخرون من رؤيتنا و نحن لم نتمكن من لمسهم.
بعد ذلك ، جعلته يستلقي ، و نسجت خيطًا أحمر حول جسده بالكامل ، قبل أن أجدل الطرف الآخر من الخيط من حولي. بعدها ، كلانا نام على أريكة من الخيزران و أغلقنا أعيننا.
كان ذلك آخر يوم رأيتها فيه – عند قاعدة برج المدينة ، تبكي وهي تعانق جسد الجنرال الشاب.
لم يمض وقت طويل على ذلك ، ورأيت ضوءًا ساطعًا أمامي ، و مشيت نحوه ، فقط لأرى أن يوي تشي كان يقف منذ فترة في إنتظار وصولي. عندما إقتربت منه ، المكان تحول إلى ساحة معركة و على الفور تم محاصرتي بصرخات معركة الجنود و الأنين الصاخب لخيول الحرب من جميع الإتجاهات.
لم يرد ، سحبني فقط بينما تبعنا عن كثب خلف سو باي.
مدعورا ، إرتجفت و بسرعة سألت يوي تشي، ‘أين هذا المكان؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أنا و يوي تشي بجانبهما ، وسرعان ما سمعنا الجنرال الشاب يقول لسو باي ، ‘السيدة الشابة سو ، نحن ، طوال الوقت … طوال الوقت، كنا نبحث عنك. رئيس الوزراء المتآمر ذاك قد كره الجنرال سو … أراد … أراد قتلكم. لكن الجنرالات المتبقين من عائلة سو ، في تلك المعركة … جميعهم قتلوا …’
يوي تشي لم يتحدث ، نظرته مركزت على مسافة.
‘على أي أساس أنت لا تصدق ذلك؟’ و بدون سبب ، شعرت بالغضب من ثقته و لم أستطع منع نفسي من أن أكمل الكلام في نوبة غضب ، ‘لو كان سيدي رجلًا مثلك ، كنت بالتأكيد لأهرب لأبعد ما يمكنني ، و سأفضل الموت عنك أنت.’
تابعت نظراته و نظرت للأمام ، فقط لأرى سو باي.
‘ماذا تريد؟’ رفع رأسه و سأل.
كان ذلك آخر يوم رأيتها فيه – عند قاعدة برج المدينة ، تبكي وهي تعانق جسد الجنرال الشاب.
‘ماذا تريد؟’ رفع رأسه و سأل.
كان بكائها لا يتوقف ، و بصمت ، إقتربنا أنا و يوي تشي. ضمن هذا الحلم ، كان كلانا مثل الأرواح. لم يتمكن الآخرون من رؤيتنا و نحن لم نتمكن من لمسهم.
كان ذلك آخر يوم رأيتها فيه – عند قاعدة برج المدينة ، تبكي وهي تعانق جسد الجنرال الشاب.
وقفت أنا و يوي تشي بجانبهما ، وسرعان ما سمعنا الجنرال الشاب يقول لسو باي ، ‘السيدة الشابة سو ، نحن ، طوال الوقت … طوال الوقت، كنا نبحث عنك. رئيس الوزراء المتآمر ذاك قد كره الجنرال سو … أراد … أراد قتلكم. لكن الجنرالات المتبقين من عائلة سو ، في تلك المعركة … جميعهم قتلوا …’
في تلك الليلة ، قمت بالترتيبات ، ثم طلبت من يوي تشي إحضار تلك المرأة التي ترافقه – الجو الأقوى خاصته ، جوي شا ، للقيام بالحراسة خارج الباب.
وقفت سو باي هناك ، مخدرة. في تلك اللحظة ، إندفاع من السهام إخترق عبر السماء و سو باي تفاعلت بعنف ، بسرعة أطلقت حشرات جو السامة من يديها ، و جعلتهم يمنعون إنقضاض السهام.
‘بإستثناء،’ توقف. بقي صوته بدون عاطفة، لكنه حمل الآن أثراً من الثقة ، ‘أنا لا أصدق ذلك.’
كانت تحمل جثة الجنرال الشاب بين ذراعيها ، تدحرجت على الأرض قبل أن تقفز على ظهر ثعبانها الضخم ، و بسرعة قادت الثعبان عبر ساحة المعركة بينما يفرون.
كان القمر العالق في السماء مشرقًا ، وهجه يضيء الأرض ، مما سمح لي برؤية عيون يوي تشي بوضوح ، والتي ظلت بلا حياة مثل المياه الراكدة في بئر مهجورة ، خالية من أي تلميح من العاطفة.
كانت السرعة التي أنجزت بها كل هذه الأمور سريعة للغاية ، و لولا يوي تشي الذي جرني بقبضة متينة بينما طاردناها ، لكانت قد إختفت بعيدا في الحشد أمام أعيننا.
كانت السرعة التي أنجزت بها كل هذه الأمور سريعة للغاية ، و لولا يوي تشي الذي جرني بقبضة متينة بينما طاردناها ، لكانت قد إختفت بعيدا في الحشد أمام أعيننا.
لقد هربت دون توقف على الطريق بأكمله ، وتمكنت أخيرًا من الهروب من ملاحقة القوات على قمة التل. بينما كانت تستجمع أنفاسها ، لم تمر لحظة حتى ظهر فجأة بعض الفرسان من كلا الجانبين. كان جميع الوافدين الجدد يرتدون ملابس تشاو الجنوبية.
ومع ذلك سو باي إبتسمت. كانت إبتسامتها باهتة حتى بينما تشدد أصابعها حول جثة الجنرال الشاب الباردة كالجليد ، و مفاصله التي تصبح بيضاء. ‘إذن هذا في الواقع هو ما تعتقدونه؟’
سو باي نظرت إليهم ، قبل أن تسأل بشراسة ما بين أنفاسها السريعة ، ‘لماذا لم تأتوا لمساعدتي في وقت أبكر؟’
ضاغطة وجهها بالقرب من ذلك الشخص الميت، قالت ، ‘سو سان ، لا أصدق ما قلته.’
‘المعركة على وشك الإنتهاء.’ كان هذا الرد غير المفهوم من الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سو باي نظرت إليهم ، قبل أن تسأل بشراسة ما بين أنفاسها السريعة ، ‘لماذا لم تأتوا لمساعدتي في وقت أبكر؟’
تجمدت سو باي ، تمامًا عندما سمعته يكمل ، ‘هل شخص من الهان مثلك سيساعد حقا تشاو الجنوبية؟ لقد أخبرتنا الأميرة آه لاي بالفعل – أنت ترغبين فقط في إغواء سيد الجو ، حتى تتمكني من إبادة تشاو الجنوبية تمامًا في المستقبل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سو باي نظرت إليهم ، قبل أن تسأل بشراسة ما بين أنفاسها السريعة ، ‘لماذا لم تأتوا لمساعدتي في وقت أبكر؟’
بعد أن سقطت كلماته ، أخرج سكينه ، و سار ببطء نحوها.
كانت السرعة التي أنجزت بها كل هذه الأمور سريعة للغاية ، و لولا يوي تشي الذي جرني بقبضة متينة بينما طاردناها ، لكانت قد إختفت بعيدا في الحشد أمام أعيننا.
ومع ذلك سو باي إبتسمت. كانت إبتسامتها باهتة حتى بينما تشدد أصابعها حول جثة الجنرال الشاب الباردة كالجليد ، و مفاصله التي تصبح بيضاء. ‘إذن هذا في الواقع هو ما تعتقدونه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدعورا ، إرتجفت و بسرعة سألت يوي تشي، ‘أين هذا المكان؟’
بدأت تضحك. ‘لقد خاطرت بحياتي من أجل تشاو الجنوبية ، وقتلت أبناء بلدي من أجل تشاو الجنوبية ، لكن في النهاية ، هذه هي حقيقة كيف تفكرون في؟’
‘ماذا تريد؟’ رفع رأسه و سأل.
أخيرًا ، أطلقت حشرات الجو من داخل أكمامها و إستخدمت ثعبانها الكبير لفتح طريق لها ، بسرعة قاتلت لأجل طريق خروجها من الحصار. سهام غزيرة أمطرت في إتجاهها ، ظهرها المكشوف كان هدفًا واضحًا ثقب بالسهام. على الرغم من أنها بزقت فما دمويا بعنف ، ظلت قبضتها على جسد الثعبان صامدة ، في حين ذراعها الأخرى شددت إحكامها بالجثة.
لم أستطع منع نفسي من أن ألقي نظرة على يوي تشي الذي يقف بجانبي.
ضاغطة وجهها بالقرب من ذلك الشخص الميت، قالت ، ‘سو سان ، لا أصدق ما قلته.’
عيناه سقطتا للأسفل ، حابستين العواطف داخل نظرته. مرت لحظة طويلة قبل أن يجيب أخيرًا ، ‘منذ أن إختفت قبل ثلاث سنوات ، و أنا أبحث عنها. أخبرتني آه لاي أنها هربت لأنها لا ترغب في إطاعة أوامري ، و أنها تكرهني ، لدرجة أنها تفضل الموت بدلاً من رؤيتي مرة أخرى.’
‘سو سان ، حتى لو لم يكن بإمكاني العودة إلى يوي العظيمة ، حتى لو صدق قوم تشاو الجنوبية أنني جاسوسة – لا يزال لدي وطن.’
عيناه سقطتا للأسفل ، حابستين العواطف داخل نظرته. مرت لحظة طويلة قبل أن يجيب أخيرًا ، ‘منذ أن إختفت قبل ثلاث سنوات ، و أنا أبحث عنها. أخبرتني آه لاي أنها هربت لأنها لا ترغب في إطاعة أوامري ، و أنها تكرهني ، لدرجة أنها تفضل الموت بدلاً من رؤيتي مرة أخرى.’
‘سو سان ، سيدي قال لي ذات مرة ، أنه سيمنحني وطنا. أنا أصدقه.’
‘على أي أساس أنت لا تصدق ذلك؟’ و بدون سبب ، شعرت بالغضب من ثقته و لم أستطع منع نفسي من أن أكمل الكلام في نوبة غضب ، ‘لو كان سيدي رجلًا مثلك ، كنت بالتأكيد لأهرب لأبعد ما يمكنني ، و سأفضل الموت عنك أنت.’
عندما قالت هذه الكلمات ، بدأت دموعها تهبط على وجه سو سان الشاحب ، حيث إختلط بالدماء على خديه بينما تنزلق على وجهه.
‘على أي أساس أنت لا تصدق ذلك؟’ و بدون سبب ، شعرت بالغضب من ثقته و لم أستطع منع نفسي من أن أكمل الكلام في نوبة غضب ، ‘لو كان سيدي رجلًا مثلك ، كنت بالتأكيد لأهرب لأبعد ما يمكنني ، و سأفضل الموت عنك أنت.’
لم أستطع منع نفسي من أن ألقي نظرة على يوي تشي الذي يقف بجانبي.
‘سو سان ، سيدي قال لي ذات مرة ، أنه سيمنحني وطنا. أنا أصدقه.’
سألته ، ‘ما الذي كنت تفعله حينها؟’
‘على أي أساس أنت لا تصدق ذلك؟’ و بدون سبب ، شعرت بالغضب من ثقته و لم أستطع منع نفسي من أن أكمل الكلام في نوبة غضب ، ‘لو كان سيدي رجلًا مثلك ، كنت بالتأكيد لأهرب لأبعد ما يمكنني ، و سأفضل الموت عنك أنت.’
لم يرد ، سحبني فقط بينما تبعنا عن كثب خلف سو باي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت هذه الكلمات ، بدأت دموعها تهبط على وجه سو سان الشاحب ، حيث إختلط بالدماء على خديه بينما تنزلق على وجهه.
كان القمر العالق في السماء مشرقًا ، وهجه يضيء الأرض ، مما سمح لي برؤية عيون يوي تشي بوضوح ، والتي ظلت بلا حياة مثل المياه الراكدة في بئر مهجورة ، خالية من أي تلميح من العاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت للحظة ، ولأنه لم يكن هناك شيء أريده ، سألته فقط ، ‘هل سبق لك أن أحببتها؟’
–ملحوظة:
绝杀 (جوي شا) = لتقديم الهجمة القاتلة.
‘المعركة على وشك الإنتهاء.’ كان هذا الرد غير المفهوم من الطرف الآخر.
تجمدت سو باي ، تمامًا عندما سمعته يكمل ، ‘هل شخص من الهان مثلك سيساعد حقا تشاو الجنوبية؟ لقد أخبرتنا الأميرة آه لاي بالفعل – أنت ترغبين فقط في إغواء سيد الجو ، حتى تتمكني من إبادة تشاو الجنوبية تمامًا في المستقبل.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
