الجزء 2
*الجزء2*
‘ماذا تريد؟’ رفع رأسه و سأل.
جلست أمام المكتب ، و روية ببطء ليوي تشي لقائي الوحيد مع سو باي.
جلست أمام المكتب ، و روية ببطء ليوي تشي لقائي الوحيد مع سو باي.
جلس يوي تشي مواجها لي ، تعبيره كشخص يتحمل المشاق كان مثل بحيرة ساكنة. فقط عندما سمعني أصف صرخاتها الحزينة عند قاعدة برج المدينة ، إرتد فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت هذه الكلمات ، بدأت دموعها تهبط على وجه سو سان الشاحب ، حيث إختلط بالدماء على خديه بينما تنزلق على وجهه.
لاحقا ، قلت له، ‘لقد نسجت لها ذات يوم حلمًا. إذا كنت ترغب حقًا في العثور عليها ، يمكنني أن أمنحك حلمها. سوف أحوله إلى ماضيها ، ويمكننا البحث عنها من خلال الذكريات. ربما سنكون قادرين على العثور عليها حينها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث دون أي تلميح من عدم اليقين. مستشيطا غضبا ، صررت بأسناني ، ساخطا بصمت من أجل سو باي. لكنني تحملت ذلك ، فقط أدرت عيني بينما قلت ، ‘الليلة ، سندخل حلمها.’
‘ماذا تريد؟’ رفع رأسه و سأل.
‘أنت مختلف عنها.’ عند سماع كلماتي ، إرتفعت زوايا فمه في إبتسامة باهتة. ‘في عالمي ، إنها الشخص الوحيد الموجود. راقبتها وهي تكبر ، وقد فعلت ذلك منذ أكثر من عشر سنوات. في هذا العالم ، لا يوجد شخص آخر يفهمها بشكل أفضل مني. هي تحبني. حتى لو ماتت ، فإنها ستختار أيضًا الموت إلى جانبي.’
فكرت للحظة ، ولأنه لم يكن هناك شيء أريده ، سألته فقط ، ‘هل سبق لك أن أحببتها؟’
لم يرد ، سحبني فقط بينما تبعنا عن كثب خلف سو باي.
عيناه سقطتا للأسفل ، حابستين العواطف داخل نظرته. مرت لحظة طويلة قبل أن يجيب أخيرًا ، ‘منذ أن إختفت قبل ثلاث سنوات ، و أنا أبحث عنها. أخبرتني آه لاي أنها هربت لأنها لا ترغب في إطاعة أوامري ، و أنها تكرهني ، لدرجة أنها تفضل الموت بدلاً من رؤيتي مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث دون أي تلميح من عدم اليقين. مستشيطا غضبا ، صررت بأسناني ، ساخطا بصمت من أجل سو باي. لكنني تحملت ذلك ، فقط أدرت عيني بينما قلت ، ‘الليلة ، سندخل حلمها.’
‘بإستثناء،’ توقف. بقي صوته بدون عاطفة، لكنه حمل الآن أثراً من الثقة ، ‘أنا لا أصدق ذلك.’
ومع ذلك سو باي إبتسمت. كانت إبتسامتها باهتة حتى بينما تشدد أصابعها حول جثة الجنرال الشاب الباردة كالجليد ، و مفاصله التي تصبح بيضاء. ‘إذن هذا في الواقع هو ما تعتقدونه؟’
‘على أي أساس أنت لا تصدق ذلك؟’ و بدون سبب ، شعرت بالغضب من ثقته و لم أستطع منع نفسي من أن أكمل الكلام في نوبة غضب ، ‘لو كان سيدي رجلًا مثلك ، كنت بالتأكيد لأهرب لأبعد ما يمكنني ، و سأفضل الموت عنك أنت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أنا و يوي تشي بجانبهما ، وسرعان ما سمعنا الجنرال الشاب يقول لسو باي ، ‘السيدة الشابة سو ، نحن ، طوال الوقت … طوال الوقت، كنا نبحث عنك. رئيس الوزراء المتآمر ذاك قد كره الجنرال سو … أراد … أراد قتلكم. لكن الجنرالات المتبقين من عائلة سو ، في تلك المعركة … جميعهم قتلوا …’
‘أنت مختلف عنها.’ عند سماع كلماتي ، إرتفعت زوايا فمه في إبتسامة باهتة. ‘في عالمي ، إنها الشخص الوحيد الموجود. راقبتها وهي تكبر ، وقد فعلت ذلك منذ أكثر من عشر سنوات. في هذا العالم ، لا يوجد شخص آخر يفهمها بشكل أفضل مني. هي تحبني. حتى لو ماتت ، فإنها ستختار أيضًا الموت إلى جانبي.’
*الجزء2*
تحدث دون أي تلميح من عدم اليقين. مستشيطا غضبا ، صررت بأسناني ، ساخطا بصمت من أجل سو باي. لكنني تحملت ذلك ، فقط أدرت عيني بينما قلت ، ‘الليلة ، سندخل حلمها.’
‘سو سان ، حتى لو لم يكن بإمكاني العودة إلى يوي العظيمة ، حتى لو صدق قوم تشاو الجنوبية أنني جاسوسة – لا يزال لدي وطن.’
‘حسنا’ ، هز رأسه بدون تردد.
لم أستطع منع نفسي من أن ألقي نظرة على يوي تشي الذي يقف بجانبي.
في تلك الليلة ، قمت بالترتيبات ، ثم طلبت من يوي تشي إحضار تلك المرأة التي ترافقه – الجو الأقوى خاصته ، جوي شا ، للقيام بالحراسة خارج الباب.
كان بكائها لا يتوقف ، و بصمت ، إقتربنا أنا و يوي تشي. ضمن هذا الحلم ، كان كلانا مثل الأرواح. لم يتمكن الآخرون من رؤيتنا و نحن لم نتمكن من لمسهم.
بعد ذلك ، جعلته يستلقي ، و نسجت خيطًا أحمر حول جسده بالكامل ، قبل أن أجدل الطرف الآخر من الخيط من حولي. بعدها ، كلانا نام على أريكة من الخيزران و أغلقنا أعيننا.
ومع ذلك سو باي إبتسمت. كانت إبتسامتها باهتة حتى بينما تشدد أصابعها حول جثة الجنرال الشاب الباردة كالجليد ، و مفاصله التي تصبح بيضاء. ‘إذن هذا في الواقع هو ما تعتقدونه؟’
لم يمض وقت طويل على ذلك ، ورأيت ضوءًا ساطعًا أمامي ، و مشيت نحوه ، فقط لأرى أن يوي تشي كان يقف منذ فترة في إنتظار وصولي. عندما إقتربت منه ، المكان تحول إلى ساحة معركة و على الفور تم محاصرتي بصرخات معركة الجنود و الأنين الصاخب لخيول الحرب من جميع الإتجاهات.
كانت تحمل جثة الجنرال الشاب بين ذراعيها ، تدحرجت على الأرض قبل أن تقفز على ظهر ثعبانها الضخم ، و بسرعة قادت الثعبان عبر ساحة المعركة بينما يفرون.
مدعورا ، إرتجفت و بسرعة سألت يوي تشي، ‘أين هذا المكان؟’
‘بإستثناء،’ توقف. بقي صوته بدون عاطفة، لكنه حمل الآن أثراً من الثقة ، ‘أنا لا أصدق ذلك.’
يوي تشي لم يتحدث ، نظرته مركزت على مسافة.
جلست أمام المكتب ، و روية ببطء ليوي تشي لقائي الوحيد مع سو باي.
تابعت نظراته و نظرت للأمام ، فقط لأرى سو باي.
ضاغطة وجهها بالقرب من ذلك الشخص الميت، قالت ، ‘سو سان ، لا أصدق ما قلته.’
كان ذلك آخر يوم رأيتها فيه – عند قاعدة برج المدينة ، تبكي وهي تعانق جسد الجنرال الشاب.
بعد ذلك ، جعلته يستلقي ، و نسجت خيطًا أحمر حول جسده بالكامل ، قبل أن أجدل الطرف الآخر من الخيط من حولي. بعدها ، كلانا نام على أريكة من الخيزران و أغلقنا أعيننا.
كان بكائها لا يتوقف ، و بصمت ، إقتربنا أنا و يوي تشي. ضمن هذا الحلم ، كان كلانا مثل الأرواح. لم يتمكن الآخرون من رؤيتنا و نحن لم نتمكن من لمسهم.
تابعت نظراته و نظرت للأمام ، فقط لأرى سو باي.
وقفت أنا و يوي تشي بجانبهما ، وسرعان ما سمعنا الجنرال الشاب يقول لسو باي ، ‘السيدة الشابة سو ، نحن ، طوال الوقت … طوال الوقت، كنا نبحث عنك. رئيس الوزراء المتآمر ذاك قد كره الجنرال سو … أراد … أراد قتلكم. لكن الجنرالات المتبقين من عائلة سو ، في تلك المعركة … جميعهم قتلوا …’
ومع ذلك سو باي إبتسمت. كانت إبتسامتها باهتة حتى بينما تشدد أصابعها حول جثة الجنرال الشاب الباردة كالجليد ، و مفاصله التي تصبح بيضاء. ‘إذن هذا في الواقع هو ما تعتقدونه؟’
وقفت سو باي هناك ، مخدرة. في تلك اللحظة ، إندفاع من السهام إخترق عبر السماء و سو باي تفاعلت بعنف ، بسرعة أطلقت حشرات جو السامة من يديها ، و جعلتهم يمنعون إنقضاض السهام.
‘على أي أساس أنت لا تصدق ذلك؟’ و بدون سبب ، شعرت بالغضب من ثقته و لم أستطع منع نفسي من أن أكمل الكلام في نوبة غضب ، ‘لو كان سيدي رجلًا مثلك ، كنت بالتأكيد لأهرب لأبعد ما يمكنني ، و سأفضل الموت عنك أنت.’
كانت تحمل جثة الجنرال الشاب بين ذراعيها ، تدحرجت على الأرض قبل أن تقفز على ظهر ثعبانها الضخم ، و بسرعة قادت الثعبان عبر ساحة المعركة بينما يفرون.
‘حسنا’ ، هز رأسه بدون تردد.
كانت السرعة التي أنجزت بها كل هذه الأمور سريعة للغاية ، و لولا يوي تشي الذي جرني بقبضة متينة بينما طاردناها ، لكانت قد إختفت بعيدا في الحشد أمام أعيننا.
لقد هربت دون توقف على الطريق بأكمله ، وتمكنت أخيرًا من الهروب من ملاحقة القوات على قمة التل. بينما كانت تستجمع أنفاسها ، لم تمر لحظة حتى ظهر فجأة بعض الفرسان من كلا الجانبين. كان جميع الوافدين الجدد يرتدون ملابس تشاو الجنوبية.
لقد هربت دون توقف على الطريق بأكمله ، وتمكنت أخيرًا من الهروب من ملاحقة القوات على قمة التل. بينما كانت تستجمع أنفاسها ، لم تمر لحظة حتى ظهر فجأة بعض الفرسان من كلا الجانبين. كان جميع الوافدين الجدد يرتدون ملابس تشاو الجنوبية.
كان القمر العالق في السماء مشرقًا ، وهجه يضيء الأرض ، مما سمح لي برؤية عيون يوي تشي بوضوح ، والتي ظلت بلا حياة مثل المياه الراكدة في بئر مهجورة ، خالية من أي تلميح من العاطفة.
سو باي نظرت إليهم ، قبل أن تسأل بشراسة ما بين أنفاسها السريعة ، ‘لماذا لم تأتوا لمساعدتي في وقت أبكر؟’
لم يرد ، سحبني فقط بينما تبعنا عن كثب خلف سو باي.
‘المعركة على وشك الإنتهاء.’ كان هذا الرد غير المفهوم من الطرف الآخر.
لاحقا ، قلت له، ‘لقد نسجت لها ذات يوم حلمًا. إذا كنت ترغب حقًا في العثور عليها ، يمكنني أن أمنحك حلمها. سوف أحوله إلى ماضيها ، ويمكننا البحث عنها من خلال الذكريات. ربما سنكون قادرين على العثور عليها حينها.’
تجمدت سو باي ، تمامًا عندما سمعته يكمل ، ‘هل شخص من الهان مثلك سيساعد حقا تشاو الجنوبية؟ لقد أخبرتنا الأميرة آه لاي بالفعل – أنت ترغبين فقط في إغواء سيد الجو ، حتى تتمكني من إبادة تشاو الجنوبية تمامًا في المستقبل.’
‘على أي أساس أنت لا تصدق ذلك؟’ و بدون سبب ، شعرت بالغضب من ثقته و لم أستطع منع نفسي من أن أكمل الكلام في نوبة غضب ، ‘لو كان سيدي رجلًا مثلك ، كنت بالتأكيد لأهرب لأبعد ما يمكنني ، و سأفضل الموت عنك أنت.’
بعد أن سقطت كلماته ، أخرج سكينه ، و سار ببطء نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت للحظة ، ولأنه لم يكن هناك شيء أريده ، سألته فقط ، ‘هل سبق لك أن أحببتها؟’
ومع ذلك سو باي إبتسمت. كانت إبتسامتها باهتة حتى بينما تشدد أصابعها حول جثة الجنرال الشاب الباردة كالجليد ، و مفاصله التي تصبح بيضاء. ‘إذن هذا في الواقع هو ما تعتقدونه؟’
تابعت نظراته و نظرت للأمام ، فقط لأرى سو باي.
بدأت تضحك. ‘لقد خاطرت بحياتي من أجل تشاو الجنوبية ، وقتلت أبناء بلدي من أجل تشاو الجنوبية ، لكن في النهاية ، هذه هي حقيقة كيف تفكرون في؟’
كان القمر العالق في السماء مشرقًا ، وهجه يضيء الأرض ، مما سمح لي برؤية عيون يوي تشي بوضوح ، والتي ظلت بلا حياة مثل المياه الراكدة في بئر مهجورة ، خالية من أي تلميح من العاطفة.
أخيرًا ، أطلقت حشرات الجو من داخل أكمامها و إستخدمت ثعبانها الكبير لفتح طريق لها ، بسرعة قاتلت لأجل طريق خروجها من الحصار. سهام غزيرة أمطرت في إتجاهها ، ظهرها المكشوف كان هدفًا واضحًا ثقب بالسهام. على الرغم من أنها بزقت فما دمويا بعنف ، ظلت قبضتها على جسد الثعبان صامدة ، في حين ذراعها الأخرى شددت إحكامها بالجثة.
بعد أن سقطت كلماته ، أخرج سكينه ، و سار ببطء نحوها.
ضاغطة وجهها بالقرب من ذلك الشخص الميت، قالت ، ‘سو سان ، لا أصدق ما قلته.’
‘بإستثناء،’ توقف. بقي صوته بدون عاطفة، لكنه حمل الآن أثراً من الثقة ، ‘أنا لا أصدق ذلك.’
‘سو سان ، حتى لو لم يكن بإمكاني العودة إلى يوي العظيمة ، حتى لو صدق قوم تشاو الجنوبية أنني جاسوسة – لا يزال لدي وطن.’
تابعت نظراته و نظرت للأمام ، فقط لأرى سو باي.
‘سو سان ، سيدي قال لي ذات مرة ، أنه سيمنحني وطنا. أنا أصدقه.’
لم يمض وقت طويل على ذلك ، ورأيت ضوءًا ساطعًا أمامي ، و مشيت نحوه ، فقط لأرى أن يوي تشي كان يقف منذ فترة في إنتظار وصولي. عندما إقتربت منه ، المكان تحول إلى ساحة معركة و على الفور تم محاصرتي بصرخات معركة الجنود و الأنين الصاخب لخيول الحرب من جميع الإتجاهات.
عندما قالت هذه الكلمات ، بدأت دموعها تهبط على وجه سو سان الشاحب ، حيث إختلط بالدماء على خديه بينما تنزلق على وجهه.
لقد هربت دون توقف على الطريق بأكمله ، وتمكنت أخيرًا من الهروب من ملاحقة القوات على قمة التل. بينما كانت تستجمع أنفاسها ، لم تمر لحظة حتى ظهر فجأة بعض الفرسان من كلا الجانبين. كان جميع الوافدين الجدد يرتدون ملابس تشاو الجنوبية.
لم أستطع منع نفسي من أن ألقي نظرة على يوي تشي الذي يقف بجانبي.
كان القمر العالق في السماء مشرقًا ، وهجه يضيء الأرض ، مما سمح لي برؤية عيون يوي تشي بوضوح ، والتي ظلت بلا حياة مثل المياه الراكدة في بئر مهجورة ، خالية من أي تلميح من العاطفة.
سألته ، ‘ما الذي كنت تفعله حينها؟’
لم يمض وقت طويل على ذلك ، ورأيت ضوءًا ساطعًا أمامي ، و مشيت نحوه ، فقط لأرى أن يوي تشي كان يقف منذ فترة في إنتظار وصولي. عندما إقتربت منه ، المكان تحول إلى ساحة معركة و على الفور تم محاصرتي بصرخات معركة الجنود و الأنين الصاخب لخيول الحرب من جميع الإتجاهات.
لم يرد ، سحبني فقط بينما تبعنا عن كثب خلف سو باي.
*الجزء2*
كان القمر العالق في السماء مشرقًا ، وهجه يضيء الأرض ، مما سمح لي برؤية عيون يوي تشي بوضوح ، والتي ظلت بلا حياة مثل المياه الراكدة في بئر مهجورة ، خالية من أي تلميح من العاطفة.
‘سو سان ، حتى لو لم يكن بإمكاني العودة إلى يوي العظيمة ، حتى لو صدق قوم تشاو الجنوبية أنني جاسوسة – لا يزال لدي وطن.’
–ملحوظة:
绝杀 (جوي شا) = لتقديم الهجمة القاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت هذه الكلمات ، بدأت دموعها تهبط على وجه سو سان الشاحب ، حيث إختلط بالدماء على خديه بينما تنزلق على وجهه.
ضاغطة وجهها بالقرب من ذلك الشخص الميت، قالت ، ‘سو سان ، لا أصدق ما قلته.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
