اسأل القلب! لا تندم!
الفصل 616: اسأل القلب! لا تندم!
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
* هناك المزيد *
خاصة عندما كان لدى كل من دونغ فانغ وان تشين و جون وو هوي مشاعر متطورة للغاية …
“تنهد … هل يتعين على النساء من عائلة دونغ فانغ حقًا قبول هذا المصير البائس؟” نظرت الجدة دونغ فانغ إلى السماء وهي تتنهد بيأس. “لا يجب أن تولد الفتيات لعائلة ملكية و لا يجب أن يتزوجن من بطل! من كان لهن زوج بطل … كم هي حياتهن بائسة … كم هي متعبة … كم هي حزينة! تذكروا يا رفاق! عائلة دونغ فانغ لن تزوج بناتها لأبطال بعد الآن! أفضل أن يعيشوا حياة عامة تسمح لهم بالاستمتاع بحياتهم على أكمل وجه. ما سبب هذه القصص الرومانسية المروعة و الرائعة؟ ”
هذا هو السبب في أنها لا تريد أن تستيقظ. لا يهم لماذا! الطريق إلى وعيها مغلق بإحكام …
“هذا النوع من الحب مهم … إذا وقعنا فيه حقًا … فإنه غالبًا ما يؤدي إلى موت عشرات الملايين … حتى في أفضل الحالات ، سيؤدي ذلك إلى غرق الأسرة في الغموض و البؤس ، غير قادرة على التطور لأجيال … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت الجدة بلا حراك مثل التمثال حيث غادر الجميع بلا ضوضاء. حتى بعد أن قطعوا شوطًا طويلاً ، لا يزال بإمكان جون مو تشي و مي شيو يان سماع صوت تكتكة الدموع التي تؤثر على الأرض …
ومع ذلك ، أي امرأة في هذا العالم لا تريد الزواج من بطل؟ من التي لا ترغب في زوج شهم و قوي و عظيم ؟
على الرغم من أن جسد جون وو هوي لم يكن موجودًا ، إلا أن مشاعره كانت تصنع فرنًا في هذه الغرفة … كان جسد دونغ فانغ وان تشين لا يزال هنا ، لكن قلبها فارغ قد أخذ وعيها للاستمتاع بحياتها الطويلة مع زوجها في الهواء و العدم …
الاضطرار إلى الاختيار بين عامة الناس وبطل مثل جون وو هوي ، ما الذي ستختاره المرأة؟ لنكون صادقين ، فإن معظم النساء اللواتي يتمتعن بأكبر قدر من المودة و المشاعر سيخترن الزواج من بطل و المعاناة مدى الحياة بدلاً من عيش حياة مملة كعامة الناس .
عندما وصلوا إلى أبواب غرفة النوم ، شعروا باندفاع كبير من الدفء. تنهد دونغ فانغ وان تشينغ وقال ، “تم وضع أكبر قطعة من اليشم في سريرها …”
كيف سيكون جمال خلاب على استعداد للزواج من عامي ؟ سيفضلن البقاء عازبات مدى الحياة على التصرف ضد إرادتهن . تمامًا مثل مي شيو يان ، التي كانت ستختار بالتأكيد أن تبقى غير متزوجة وتتقدم في العمر في الغابة وحدها لو أنها لم تقابل جون مو تشي. لن تتزوج ابدا رجلا عشوائيا
عاشت العديد من النساء الجميلات في التاريخ حياة قاسية لهذا السبب بالتحديد!
ما هو الحب؟
ظلت القاعة صامتة لبعض الوقت. ثم ، لوحت الجدة دونغ فانغ بيدها بانحطاط قبل أن تتحدث بلا حياة ، “أنتم الثلاثة … خذو مو تشي إلى والدته … أنا … سأبقى هنا.” ثم جلست بهدوء على الكرسي بلا حراك و رأسها لأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جون مو تشي فجأة أنه لم يسبق له أن واجه مثل هذا العجز مثل اليوم في هذه الحياة. ترنح و سقط ببطء على الأرض وكانت دموعه تتساقط مثل النوافير.
تحت رأسها المتدلي ، كان من الواضح أن بركة صغيرة من الماء كانت تتوسع …
كانت كل زوج من العيون على هذه الرسومات تحدق في السرير الصغير والشخص الموجود عليه. كان الأمر كما لو أن رغبتهم في النظر إليها لا يمكن أن تتحقق أبدًا. كان الأمر كما لو أن هذه النظرات اخترقت العالم السفلي و لن تتغير أبدًا!
كانت تلك دموع أم ودودة!
شعرت بعدم الرحمة إلى الأبد! على الرغم من رحيله إلى الأبد في الواقع ، إلا أنه سيكون دائمًا في أحلامها …
ظلت الجدة بلا حراك مثل التمثال حيث غادر الجميع بلا ضوضاء. حتى بعد أن قطعوا شوطًا طويلاً ، لا يزال بإمكان جون مو تشي و مي شيو يان سماع صوت تكتكة الدموع التي تؤثر على الأرض …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جدرانه أطول وأثخن بكثير من أي مكان آخر. خلف الجدران كان عالمًا ثلجيًا مهجورًا ، لكن كان بداخله مساحات خضراء غير مصحوبة بأي ثلج مع أزهار البرقوق المزدهرة في البرد …
كل قطرة أتت من القلب …
أمام أعينهم فناء صغير ينعم بالصفاء.
ستهتم الأمهات بمشاعر أطفالهن إلى الأبد. قلوبهم تنبض وتنزف مع لقاءات أطفالهم حتى لو كبروا و أصبح لديهم أسرة وأطفال … كم منا أجرح دون قصد مشاعر أمهاتنا من قبل؟(………….)
ألن يكون هذا أسوأ؟
يجب مباركة كل الأمهات حتى لا يصبحوا حزينين و أن لا يتسبب أبنائهم بحزنهم !(………)
عندما وصلوا إلى أبواب غرفة النوم ، شعروا باندفاع كبير من الدفء. تنهد دونغ فانغ وان تشينغ وقال ، “تم وضع أكبر قطعة من اليشم في سريرها …”
أمام أعينهم فناء صغير ينعم بالصفاء.
الاضطرار إلى الاختيار بين عامة الناس وبطل مثل جون وو هوي ، ما الذي ستختاره المرأة؟ لنكون صادقين ، فإن معظم النساء اللواتي يتمتعن بأكبر قدر من المودة و المشاعر سيخترن الزواج من بطل و المعاناة مدى الحياة بدلاً من عيش حياة مملة كعامة الناس .
كانت جدرانه أطول وأثخن بكثير من أي مكان آخر. خلف الجدران كان عالمًا ثلجيًا مهجورًا ، لكن كان بداخله مساحات خضراء غير مصحوبة بأي ثلج مع أزهار البرقوق المزدهرة في البرد …
“تنهد … هل يتعين على النساء من عائلة دونغ فانغ حقًا قبول هذا المصير البائس؟” نظرت الجدة دونغ فانغ إلى السماء وهي تتنهد بيأس. “لا يجب أن تولد الفتيات لعائلة ملكية و لا يجب أن يتزوجن من بطل! من كان لهن زوج بطل … كم هي حياتهن بائسة … كم هي متعبة … كم هي حزينة! تذكروا يا رفاق! عائلة دونغ فانغ لن تزوج بناتها لأبطال بعد الآن! أفضل أن يعيشوا حياة عامة تسمح لهم بالاستمتاع بحياتهم على أكمل وجه. ما سبب هذه القصص الرومانسية المروعة و الرائعة؟ ”
أي شخص يدخل إلى الداخل سيشعر بنقطة من الدفء …
شعرت مي شيو يان فجأة أنه إذا كان جون مو تشي على تلك الرسومات ، فإن الاستلقاء على هذا السرير الآن سيكون بالتأكيد حالتها هي …
“كما ترى … لمدة عشر سنوات ، بغض النظر عن الثلج ، لم يتمكن أحد من شق طريقه إلى هذا الفناء!” (أي أنه محمي جيدا) لم يكن دونغ فانغ ون تشينغ متفاخرًا ، ولكنه جاد. ” كانت أختي الصغيرة تنام هناك دائمًا ، وترفض الاستيقاظ ، حينها إستنزفت أمي كل ثروتنا وجمعت أحجار اليشم الدافئة من جميع أنحاء القارة بغض النظر عن السعر. تم دفنهم أدناه. في غضون نصف عام ، نفد مال عائلتنا … لكن الأم لم تستسلم. كانت تعرف أن أختي الصغيرة تحب الإخضرار والزهور وقالت إنها ستتحسن أسرع في هذه البيئة … ”
على الرغم من علمهم بأنها قد لا تشعر بذلك …
صدم جون مو تشي. لقد عرف أخيرًا سبب اختفاء الثروة الهائلة لعائلة دونغ فانغ… كانت مشاعره تتأرجح بشكل لا يمكن السيطرة عليه مثل الأمواج المتضاربة. كان هناك إحساس حارق في صدره وبدا أن أنفه مسدودًا بشيء ما. كاد أن ينفجر في البكاء…
الحب لا يتغير!
يشم دافئ! لقد كانت كنوزا لا تقدر بثمن! إن ارتداء قطعة كبيرة مثل الإبهام يضمن شتاءً دافئًا حتى مع وجود طبقة رقيقة من الملابس! كل تلك الكمية التي اشترتها العائلة بأسعار رائعة دفنت هنا ببساطة …
نظر جون مو تشي إلى الحائط فوق رأس والدته من خلال عينيه الدامعتين. كانت هناك قصيدة معلقة ، مما يجعل هذا الجزء من الجدار هو الجزء الوحيد الخالي من الرسومات.
كانوا جميعًا حتى تنام الابنة الفاقدة للوعي بشكل أفضل …
على الرغم من علمهم بأنها قد لا تشعر بذلك …
كنت يتيما في حياتي الماضية. بهذه الحياة … على الرغم من وفاة والدي ، لا تزال لدي أم ؛ هي فقط نائمة بعمق و لم تمت … جون مو تشي كان دائمًا يرغب ويحلم بأن يعانق والدته. هل سيكون دافئًا أم حلوًا أم مليئًا بالشعور بالأمان؟
كان هناك مبنى صغير وهادئ في وسط الفناء. كان الدخول إلى هذا الفناء أشبه بدخول لوحة أو حلم …
لكن أنا…
ظهرت الخادمتان باللباس الأبيض بهدوء واستقبلتهما. لوح دونغ فانغ ون تشينغ بيده وقال ، “لا تبالغوا في اللباقة. هو ابن العشيقة و زوجته . هم هنا لرؤية والدتهم . لتغادروا الآن “.
الحب لا يعرف الندم!
صُدمت الخادمتان عندما رفعا رأسيهما و نظرا إلى جون مو تشي. كانت عيونهم تتلألأ من الدهشة و الدموع تنهال من الإثارة و تتدحرج على خدودهم. لقد انتحبوا كما قيل ، “الابن … أخيرًا ابن العشيقة هنا … أتمنى أن تكون أكثر سعادة …” لقد غادروا دون رغبة بعد أن أمضوا بضع لحظات أخرى في النظر إلى جون مو تشي من خلال عيونهم الدامعة.
أصيب جون مو تشي بالدوار لفترة من الوقت قبل أن يقول بهدوء أثناء النظر إلى الخادمتين المغادرين بامتنان ، “شكرًا لكما …” فوجأت الخادمتان للحظات ، ولكن سرعان ما تعافيا واستمرا برأسهما لأسفل. لم ينظروا إلى الوراء. خلفهم كانت هناك نقاط مائية على الأرض ، علامات على الدموع.
“الاثنتان هما الخادمتان اللتان قامتا بخدمتك والدتك دائمًا. عندما عادت إلى هنا ، استمروا في الخدمة لمدة عشر سنوات كاملة … “قال دونغ فانغ وان تشينغ بهدوء.
أصيب جون مو تشي بالدوار لفترة من الوقت قبل أن يقول بهدوء أثناء النظر إلى الخادمتين المغادرين بامتنان ، “شكرًا لكما …” فوجأت الخادمتان للحظات ، ولكن سرعان ما تعافيا واستمرا برأسهما لأسفل. لم ينظروا إلى الوراء. خلفهم كانت هناك نقاط مائية على الأرض ، علامات على الدموع.
أمام أعينهم فناء صغير ينعم بالصفاء.
كان دونغ فانغ وان جيان و دونغ فانغ وان داو حريصين على عدم إحداث الكثير من الضوضاء مع حركاتهم وأنفاسهم أثناء دخولهم إلى هذا الفناء. حتى دونغ فانغ وان داو الذي عادة ما كان لديه حركات خشنة كان حذرا للغاية …
ترنح جون مو تشي و اقترب من السرير. ثم جثا على ركبتيه ببطء و وضع رأسه برفق على كف أمه اليمنى. كان الحزن في الداخل ساحقًا…
لاحظ جون مو تشي محيطه. كان تأثيث المبنى الصغير أنيقًا و رائعًا. الأثاث كان ضئيلاً ، لكن لم يكن يبدو فارغاً في أي مكان. كان كل مكان مرتبًا و كان الوضع جميلا حقًا …
ما هو الحب؟
لم تكن هناك رائحة كريهة بل رائحة الزهور فقط على الرغم من حقيقة أن بداخلها كان يعيش “ميت على قيد الحياة”.
بمشاعر عميقة ، تبع جون مو تشي ، برفقة مي شيو يان ، دونغ فانغ وان تشينغ بهدوء. كان دونغ فانغ وان داو و دونغ فانغ وان جيان مهتمين أيضًا ، لكنهما لم يجرؤا على الصعود خشية إزعاج أختهما …
صُدم جون مو تشي و مي شيو يان تمامًا عندما ساروا داخل الغرفة!
عندما وصلوا إلى أبواب غرفة النوم ، شعروا باندفاع كبير من الدفء. تنهد دونغ فانغ وان تشينغ وقال ، “تم وضع أكبر قطعة من اليشم في سريرها …”
ماذا…ماذا … ماذا علي أن أفعل؟ من سيخبرني؟
أصيب جون مو تشي بالذهول.
لكن قلبها كان فارغًا وميتًا. لم يعد بإمكانها السماح لأي شيء باحتلالها … لم تعد تفكر …
دفع دونغفانغ ون تشينغ الباب برفق ، وقال بصوت منخفض أعقبه تنهد ، “إنها في الداخل مباشرة. هذه الغرفة … تنهد … ”
يجب مباركة كل الأمهات حتى لا يصبحوا حزينين و أن لا يتسبب أبنائهم بحزنهم !(………)
صُدم جون مو تشي و مي شيو يان تمامًا عندما ساروا داخل الغرفة!
ظهرت الخادمتان باللباس الأبيض بهدوء واستقبلتهما. لوح دونغ فانغ ون تشينغ بيده وقال ، “لا تبالغوا في اللباقة. هو ابن العشيقة و زوجته . هم هنا لرؤية والدتهم . لتغادروا الآن “.
لم يكن هناك شيء سوى سرير يواجه الشمس في الاتجاه الجنوبي. كان حرفيا غرفة نوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعر بالدفء من يد والدته ، ارتعش جسد جون مو تشي بينما كان يبكي و لم يستطع نطق كلمة أخرى. شعر بقلبه ينبض من الألم و دموعه تحجب بصره … لا يستطيع إلا أن يسأل في عقله يا أمي ماذا أفعل؟ ماذا تريديني ان افعل؟ أم…
كانت امرأة مغطاة باللحاف مستلقية على السرير بصمت ؛ لا يمكن رؤية وجهها بوضوح من موقعهم ، ولكن يمكن ملاحظة أنها كانت نائمة بشكل مرتاح … وفوق صدرها كانت شجرة صغيرة متألقة كانت خضراء مثل الزمرد. ومع ذلك ، كانت هناك علامة على بداية الذبول …
“تنهد … هل يتعين على النساء من عائلة دونغ فانغ حقًا قبول هذا المصير البائس؟” نظرت الجدة دونغ فانغ إلى السماء وهي تتنهد بيأس. “لا يجب أن تولد الفتيات لعائلة ملكية و لا يجب أن يتزوجن من بطل! من كان لهن زوج بطل … كم هي حياتهن بائسة … كم هي متعبة … كم هي حزينة! تذكروا يا رفاق! عائلة دونغ فانغ لن تزوج بناتها لأبطال بعد الآن! أفضل أن يعيشوا حياة عامة تسمح لهم بالاستمتاع بحياتهم على أكمل وجه. ما سبب هذه القصص الرومانسية المروعة و الرائعة؟ ”
احتلت الجدران الأربعة صورًا مرتبة بشكل جيد. بنظرة واحدة ، غمر جون مو تشي بالحزن و بدأت دموعه تتساقط مثل المطر.
رفع جون مو تشي رأسه و أخرج تنهد بصمت . تدحرجت دمعته و دخلت في فمه. كانت مليئة بالمرارة ، كان يمكنه الشعور بالمرارة في قلبه … و شعر أنها ستدوم الى الأبد إن لم يفعل شيئا …
جون وو هوي!
هذا هو السبب في أنها كانت لا تزال سعيدة و راضية على الرغم من أنها كانت نائمة طوال هذه المدة . لهذا رفضت أن تستيقظ لأنها ستفقده إذا فعلت.
كلهم رسومات لوالده!
ماذا…ماذا … ماذا علي أن أفعل؟ من سيخبرني؟
رسومات له مرتديًا زي الجيش ، ويرتدي ثيابًا مدنية ، باللباس الأبيض مع سيف ، في معركة ، على ظهر الخيل ، مبتسمًا ، عابسًا ، غاضبًا ، عاشقًا … من صغير إلى كبير …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعر بالدفء من يد والدته ، ارتعش جسد جون مو تشي بينما كان يبكي و لم يستطع نطق كلمة أخرى. شعر بقلبه ينبض من الألم و دموعه تحجب بصره … لا يستطيع إلا أن يسأل في عقله يا أمي ماذا أفعل؟ ماذا تريديني ان افعل؟ أم…
بدا كل واحد منهم و كأنه لقطة حقيقية حيث تم رسمهم بالعديد من التفاصيل ؛ تم رسم كل منهم بأقصى جهد كما لو كان عددًا لا يحصى من جون وو هوي . كانوا يقفون ويجلسون ويتسكعون ويرافقون حبهم الأعظم …
أصيب جون مو تشي بالدوار لفترة من الوقت قبل أن يقول بهدوء أثناء النظر إلى الخادمتين المغادرين بامتنان ، “شكرًا لكما …” فوجأت الخادمتان للحظات ، ولكن سرعان ما تعافيا واستمرا برأسهما لأسفل. لم ينظروا إلى الوراء. خلفهم كانت هناك نقاط مائية على الأرض ، علامات على الدموع.
من خلال هذه الرسومات ، يمكن للمرء أن يشهد ، أو يشعر أو حتى يختبر الحياة البطولية لـ جون وو هوي بأكملها. حتى تصرفاته كانت واضحة … لم يُترك شيء …
كانت كل زوج من العيون على هذه الرسومات تحدق في السرير الصغير والشخص الموجود عليه. كان الأمر كما لو أن رغبتهم في النظر إليها لا يمكن أن تتحقق أبدًا. كان الأمر كما لو أن هذه النظرات اخترقت العالم السفلي و لن تتغير أبدًا!
كانت كل زوج من العيون على هذه الرسومات تحدق في السرير الصغير والشخص الموجود عليه. كان الأمر كما لو أن رغبتهم في النظر إليها لا يمكن أن تتحقق أبدًا. كان الأمر كما لو أن هذه النظرات اخترقت العالم السفلي و لن تتغير أبدًا!
ولا للجميع بعد الحياة.
“عندما عادت للتو إلى المنزل قبل عشر سنوات ، كانت لا تزال قادرة على التحرك … ثابرت لمدة ثلاثة أيام وليال في جهودها لرسم هذه الرسومات شيئًا فشيئًا. لا أحد يستطيع أن يوقف جنونها الهادئ. في كل مرة تكمل قطعة واحدة ، كانت تنظر إليها لفترة وتتناوب بين الضحك والبكاء قبل تعليقها في مكان معين وتواصل الرسم أكثر. اعتقدنا أنها بمجرد أن ترسم ما يكفي ، ستتوقف. ومع ذلك ، عندما أنهت القطعة الأخيرة ، بدت منهكة ولم تحدق إلا في الفراغ ، متجاهلة أي شخص آخر. كان الأمر كما لو أن جون وو هوي كان يقف هناك … ”
من خلال هذه الرسومات ، يمكن للمرء أن يشهد ، أو يشعر أو حتى يختبر الحياة البطولية لـ جون وو هوي بأكملها. حتى تصرفاته كانت واضحة … لم يُترك شيء …
بكى دونغ فانغ ون تشينغ و استمر ، “في تلك الليلة ، تحدثت فجأة و كان الجميع متحمسين حقًا. ولكن بعد أن تحدثت تلك الكلمات ، أغمضت عينيها ولمدة عشر سنوات … بقيت نائمة لمدة عشر سنوات كاملة! ”
“عندما عادت للتو إلى المنزل قبل عشر سنوات ، كانت لا تزال قادرة على التحرك … ثابرت لمدة ثلاثة أيام وليال في جهودها لرسم هذه الرسومات شيئًا فشيئًا. لا أحد يستطيع أن يوقف جنونها الهادئ. في كل مرة تكمل قطعة واحدة ، كانت تنظر إليها لفترة وتتناوب بين الضحك والبكاء قبل تعليقها في مكان معين وتواصل الرسم أكثر. اعتقدنا أنها بمجرد أن ترسم ما يكفي ، ستتوقف. ومع ذلك ، عندما أنهت القطعة الأخيرة ، بدت منهكة ولم تحدق إلا في الفراغ ، متجاهلة أي شخص آخر. كان الأمر كما لو أن جون وو هوي كان يقف هناك … ”
نظر جون مو تشي إلى الحائط فوق رأس والدته من خلال عينيه الدامعتين. كانت هناك قصيدة معلقة ، مما يجعل هذا الجزء من الجدار هو الجزء الوحيد الخالي من الرسومات.
“لا ندم على الحياة ،
ولا للجميع بعد الحياة.
ولا للجميع بعد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا لم يكن لديك ندم ،
تم توضيح ذلك تمامًا من خلال دونغ فانغ وان تشين النائمة بصمت في هذه اللحظة.
ثم أنا كذلك.
عندما وصلوا إلى أبواب غرفة النوم ، شعروا باندفاع كبير من الدفء. تنهد دونغ فانغ وان تشينغ وقال ، “تم وضع أكبر قطعة من اليشم في سريرها …”
كيف أشعر؟
رفع جون مو تشي رأسه و أخرج تنهد بصمت . تدحرجت دمعته و دخلت في فمه. كانت مليئة بالمرارة ، كان يمكنه الشعور بالمرارة في قلبه … و شعر أنها ستدوم الى الأبد إن لم يفعل شيئا …
لا يرحم إلى الأبد
تم توضيح ذلك تمامًا من خلال دونغ فانغ وان تشين النائمة بصمت في هذه اللحظة.
السماء أو الأرض ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعر بالدفء من يد والدته ، ارتعش جسد جون مو تشي بينما كان يبكي و لم يستطع نطق كلمة أخرى. شعر بقلبه ينبض من الألم و دموعه تحجب بصره … لا يستطيع إلا أن يسأل في عقله يا أمي ماذا أفعل؟ ماذا تريديني ان افعل؟ أم…
الحياة أو الموت … لا ندم! ”
احتلت الجدران الأربعة صورًا مرتبة بشكل جيد. بنظرة واحدة ، غمر جون مو تشي بالحزن و بدأت دموعه تتساقط مثل المطر.
كانت دونغ فانغ وان تشين ، زوجة جون وو هوي و والدة جون مو تشي ، ترقد بصمت هناك ، بشعور من اللطف و الود على وجهها. حتى أنه يبدو أن هناك علامة على ابتسامة. يجب أن يكون جون وو هوي في أحلامها و هي لا تزال تنظر إليه و ترافقه و تستمع إليه و تحترمه . في أحلامها ، سيعيشون في سعادة دائمة …
لا يرحم إلى الأبد
شعرت بعدم الرحمة إلى الأبد! على الرغم من رحيله إلى الأبد في الواقع ، إلا أنه سيكون دائمًا في أحلامها …
انا لست راض! أنا حقا لا أشعر أن هذا صحيح! أنا بحاجة إلى إصلاح هذا!
هذا هو السبب في أنها كانت لا تزال سعيدة و راضية على الرغم من أنها كانت نائمة طوال هذه المدة . لهذا رفضت أن تستيقظ لأنها ستفقده إذا فعلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت الجدة بلا حراك مثل التمثال حيث غادر الجميع بلا ضوضاء. حتى بعد أن قطعوا شوطًا طويلاً ، لا يزال بإمكان جون مو تشي و مي شيو يان سماع صوت تكتكة الدموع التي تؤثر على الأرض …
كان فقدانه مرة واحدة كافيا. لم تكن تريد أن تشعر بألم فقدانه مرة أخرى بعد أن شعرت بالرضا عن عودته.
أي شخص يدخل إلى الداخل سيشعر بنقطة من الدفء …
هذا هو السبب في أنها لا تريد أن تستيقظ. لا يهم لماذا! الطريق إلى وعيها مغلق بإحكام …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أنا كذلك.
شعر جون مو تشي فجأة أنه لم يسبق له أن واجه مثل هذا العجز مثل اليوم في هذه الحياة. ترنح و سقط ببطء على الأرض وكانت دموعه تتساقط مثل النوافير.
ظلت القاعة صامتة لبعض الوقت. ثم ، لوحت الجدة دونغ فانغ بيدها بانحطاط قبل أن تتحدث بلا حياة ، “أنتم الثلاثة … خذو مو تشي إلى والدته … أنا … سأبقى هنا.” ثم جلست بهدوء على الكرسي بلا حراك و رأسها لأسفل.
أمسك رأسه بكلتا يديه و شعر بالتشوش ؛ هذه المودة و المحبة التي صدمت الدنيا شغلت عقله!
خاصة بالنسبة لهؤلاء النساء الجميلات للغاية … دوما يكن مخلصات جدًا إلى أن يصبح الأمر مخيفًا ! لكن مشاعرهم تكون عاطفة حقيقية و خالدة “إلى الأبد”.
ما هو الحب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكني أواجه مثل هذه المعضلة بعدما واجهتها حقا … هل عدم حصولي على حب الوالدين هو من القدر ؟ مارست فن فتح ثروة السماء وتجاوزت العوالم الثلاثة ، متجنبا التناسخ و قمت بالهرب من الموت ، لكن … من أجل القرابة … أنا فقط أفتقر إلى حب الوالدين. هل هذا يعني أنني لن أتمكن من تجربته أبدًا؟
تم توضيح ذلك تمامًا من خلال دونغ فانغ وان تشين النائمة بصمت في هذه اللحظة.
عندما نادى على والدته ، شعر جون مو تشي كما لو أن الضغط عليه كان سيجعله ينفجر . أمنيته ورغبته التي طال انتظارها … إمترجت مع الظغط و الحزن في هذه اللحظة؟
الحب لا يتغير!
يجب مباركة كل الأمهات حتى لا يصبحوا حزينين و أن لا يتسبب أبنائهم بحزنهم !(………)
الحب لا يفرقه حتى الموت!
الحب لا يتوقف رغم فرقة الحياة و الموت!
تحجر جون مو تشي. لأنه شعر بحب والديه الذي لا يتزعزع ، كان عليه أن يواجه معضلة …
الحب لا يعرف الندم!
ربما ، في الأحلام ، ستستمر قصة الحب هذه إلى الأبد … سيكون عالماً مثالياً مع الحب الذي يربط الزوجين بعمق إلى الأبد!
الوقوع في الحب معه ، هذا كل شيء ! لا يوجد شيء في هذا العالم يمكن أن يحل محله! لا شيء يمكن أن يحل محل الشريك! إلى الأبد!
شعرت بعدم الرحمة إلى الأبد! على الرغم من رحيله إلى الأبد في الواقع ، إلا أنه سيكون دائمًا في أحلامها …
ربما ، في الأحلام ، ستستمر قصة الحب هذه إلى الأبد … سيكون عالماً مثالياً مع الحب الذي يربط الزوجين بعمق إلى الأبد!
تكرس النساء أكثر عواطفهن أصالة فقط لشخص واحد!
احتلت الجدران الأربعة صورًا مرتبة بشكل جيد. بنظرة واحدة ، غمر جون مو تشي بالحزن و بدأت دموعه تتساقط مثل المطر.
خاصة بالنسبة لهؤلاء النساء الجميلات للغاية … دوما يكن مخلصات جدًا إلى أن يصبح الأمر مخيفًا ! لكن مشاعرهم تكون عاطفة حقيقية و خالدة “إلى الأبد”.
عندما نادى على والدته ، شعر جون مو تشي كما لو أن الضغط عليه كان سيجعله ينفجر . أمنيته ورغبته التي طال انتظارها … إمترجت مع الظغط و الحزن في هذه اللحظة؟
على الرغم من أن هذا قد يبدو أنانيًا و قاسيًا لعائلتها ، إلا أن دونغ فانغ وان تشين لم تعد قادرة على المقاومة. لم يكن الأمر أنها لم تعد تهتم بوالدتها و ابنها و أقاربها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا حتى تنام الابنة الفاقدة للوعي بشكل أفضل …
لكن قلبها كان فارغًا وميتًا. لم يعد بإمكانها السماح لأي شيء باحتلالها … لم تعد تفكر …
على الرغم من أن هذا قد يبدو أنانيًا و قاسيًا لعائلتها ، إلا أن دونغ فانغ وان تشين لم تعد قادرة على المقاومة. لم يكن الأمر أنها لم تعد تهتم بوالدتها و ابنها و أقاربها …
خرج دونغ فانغ ون تشينغ ببطء من الغرفة والدموع في عينيه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مي شيو يان تبكي بلا حسيب و لا رقيب ولكن بصمت وأخذت كتف جون مو تشي كدعم. من منا لن يتأثر بهذا الحب الأصيل؟
كانت مي شيو يان تبكي بلا حسيب و لا رقيب ولكن بصمت وأخذت كتف جون مو تشي كدعم. من منا لن يتأثر بهذا الحب الأصيل؟
ربما ، في الأحلام ، ستستمر قصة الحب هذه إلى الأبد … سيكون عالماً مثالياً مع الحب الذي يربط الزوجين بعمق إلى الأبد!
خاصة عندما كان لدى كل من دونغ فانغ وان تشين و جون وو هوي مشاعر متطورة للغاية …
احتلت الجدران الأربعة صورًا مرتبة بشكل جيد. بنظرة واحدة ، غمر جون مو تشي بالحزن و بدأت دموعه تتساقط مثل المطر.
شعرت مي شيو يان فجأة أنه إذا كان جون مو تشي على تلك الرسومات ، فإن الاستلقاء على هذا السرير الآن سيكون بالتأكيد حالتها هي …
الكل يتحدث عن حضن الأمهات ويشيد به …
هذا النوع من الشعور المفجع جعلها غير قادرة على الحفاظ على هيبتها …
لكن أنا…
جون وو هوي ودونغ فانغ وان شين ؛ بطل و جمال الجيل!
ظهرت الخادمتان باللباس الأبيض بهدوء واستقبلتهما. لوح دونغ فانغ ون تشينغ بيده وقال ، “لا تبالغوا في اللباقة. هو ابن العشيقة و زوجته . هم هنا لرؤية والدتهم . لتغادروا الآن “.
لم يؤثر وجود جون مو تشي و مي شيو يان قليلاً على الجو في الغرفة … كانت دونغ فانغ وان تشين لا تزال تبتسم قليلاً ، و تظهر رضاها ، وتستلقي بصمت هناك … كان جون وو هوي على الرسومات لا يزال يلقي بحنانه العميق بنظرة حازمة و دائمة على دونغ فانغ وان تشين …
يشم دافئ! لقد كانت كنوزا لا تقدر بثمن! إن ارتداء قطعة كبيرة مثل الإبهام يضمن شتاءً دافئًا حتى مع وجود طبقة رقيقة من الملابس! كل تلك الكمية التي اشترتها العائلة بأسعار رائعة دفنت هنا ببساطة …
كانت النظرات دقيقة لكل رسم. أظهر البعض قلقه على زوجته ، وأظهر البعض قلقه على شخصية زوجته الشقية ، و البعض الغضب لعصيان زوجته ، والبعض الآخر لطفه عندما رأى زوجته تنام نومًا مريحًا …
ربما ، في الأحلام ، ستستمر قصة الحب هذه إلى الأبد … سيكون عالماً مثالياً مع الحب الذي يربط الزوجين بعمق إلى الأبد!
على الرغم من أن جسد جون وو هوي لم يكن موجودًا ، إلا أن مشاعره كانت تصنع فرنًا في هذه الغرفة … كان جسد دونغ فانغ وان تشين لا يزال هنا ، لكن قلبها فارغ قد أخذ وعيها للاستمتاع بحياتها الطويلة مع زوجها في الهواء و العدم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت الجدة بلا حراك مثل التمثال حيث غادر الجميع بلا ضوضاء. حتى بعد أن قطعوا شوطًا طويلاً ، لا يزال بإمكان جون مو تشي و مي شيو يان سماع صوت تكتكة الدموع التي تؤثر على الأرض …
تحجر جون مو تشي. لأنه شعر بحب والديه الذي لا يتزعزع ، كان عليه أن يواجه معضلة …
الاضطرار إلى الاختيار بين عامة الناس وبطل مثل جون وو هوي ، ما الذي ستختاره المرأة؟ لنكون صادقين ، فإن معظم النساء اللواتي يتمتعن بأكبر قدر من المودة و المشاعر سيخترن الزواج من بطل و المعاناة مدى الحياة بدلاً من عيش حياة مملة كعامة الناس .
مع الهالة الروحية الهائلة لمعبد باغودا هونغ جون الرائع ، كان جون مو تشي واثقًا من قدرته على إيقاظ والدته ، ولكن … ما الفائدة من ذلك؟ لم يعد جون وو هوي على قيد الحياة! كيف يمكن لأمه أن تحيا حياة وحيدة ؟ ومن ناحية أخرى ، هل الأفضل لوالدته أن تبقى في أحلامها و تبقى مع والده إلى الأبد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعر بالدفء من يد والدته ، ارتعش جسد جون مو تشي بينما كان يبكي و لم يستطع نطق كلمة أخرى. شعر بقلبه ينبض من الألم و دموعه تحجب بصره … لا يستطيع إلا أن يسأل في عقله يا أمي ماذا أفعل؟ ماذا تريديني ان افعل؟ أم…
علاوة على ذلك ، كان أبناؤها الثلاثة على قيد الحياة قبل أن تفقد نفسها في الأحلام. ماذا سيحدث إذا قيل لها إن اثنين منهم ماتا حين تستيقظ ؟ كيف ستشعر بعد أن فقدت زوجها و ولديها؟
إذا لم يكن لديك ندم ،
ألن يكون هذا أسوأ؟
الحب لا يتوقف رغم فرقة الحياة و الموت!
كنت يتيما في حياتي الماضية. بهذه الحياة … على الرغم من وفاة والدي ، لا تزال لدي أم ؛ هي فقط نائمة بعمق و لم تمت … جون مو تشي كان دائمًا يرغب ويحلم بأن يعانق والدته. هل سيكون دافئًا أم حلوًا أم مليئًا بالشعور بالأمان؟
هذا النوع من الشعور المفجع جعلها غير قادرة على الحفاظ على هيبتها …
الكل يتحدث عن حضن الأمهات ويشيد به …
“هذا النوع من الحب مهم … إذا وقعنا فيه حقًا … فإنه غالبًا ما يؤدي إلى موت عشرات الملايين … حتى في أفضل الحالات ، سيؤدي ذلك إلى غرق الأسرة في الغموض و البؤس ، غير قادرة على التطور لأجيال … ”
لكن أنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعر بالدفء من يد والدته ، ارتعش جسد جون مو تشي بينما كان يبكي و لم يستطع نطق كلمة أخرى. شعر بقلبه ينبض من الألم و دموعه تحجب بصره … لا يستطيع إلا أن يسأل في عقله يا أمي ماذا أفعل؟ ماذا تريديني ان افعل؟ أم…
لكني أواجه مثل هذه المعضلة بعدما واجهتها حقا … هل عدم حصولي على حب الوالدين هو من القدر ؟ مارست فن فتح ثروة السماء وتجاوزت العوالم الثلاثة ، متجنبا التناسخ و قمت بالهرب من الموت ، لكن … من أجل القرابة … أنا فقط أفتقر إلى حب الوالدين. هل هذا يعني أنني لن أتمكن من تجربته أبدًا؟
كلهم رسومات لوالده!
أم ! أم ! لقد كنت أتطلع إلى هذه اللحظة طوال حياتي الإثنتين . لقد حلمت بهذا طوال حياتين لأنني عايشت كل منهما … ظهرت هذه التخيلات أكثر من ألف مرة في أحلامي … لكن ما زلت لا أستطيع إتخاذ قرار الآن ؟
ترنح جون مو تشي و اقترب من السرير. ثم جثا على ركبتيه ببطء و وضع رأسه برفق على كف أمه اليمنى. كان الحزن في الداخل ساحقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جدرانه أطول وأثخن بكثير من أي مكان آخر. خلف الجدران كان عالمًا ثلجيًا مهجورًا ، لكن كان بداخله مساحات خضراء غير مصحوبة بأي ثلج مع أزهار البرقوق المزدهرة في البرد …
ماذا…ماذا … ماذا علي أن أفعل؟ من سيخبرني؟
عندما وصلوا إلى أبواب غرفة النوم ، شعروا باندفاع كبير من الدفء. تنهد دونغ فانغ وان تشينغ وقال ، “تم وضع أكبر قطعة من اليشم في سريرها …”
لم يشهد جون مو تشي مثل هذا الشك و عدم الجدوى و العجز من قبل …
احتلت الجدران الأربعة صورًا مرتبة بشكل جيد. بنظرة واحدة ، غمر جون مو تشي بالحزن و بدأت دموعه تتساقط مثل المطر.
عندما شعر بالدفء من يد والدته ، ارتعش جسد جون مو تشي بينما كان يبكي و لم يستطع نطق كلمة أخرى. شعر بقلبه ينبض من الألم و دموعه تحجب بصره … لا يستطيع إلا أن يسأل في عقله يا أمي ماذا أفعل؟ ماذا تريديني ان افعل؟ أم…
عندما نادى على والدته ، شعر جون مو تشي كما لو أن الضغط عليه كان سيجعله ينفجر . أمنيته ورغبته التي طال انتظارها … إمترجت مع الظغط و الحزن في هذه اللحظة؟
دفع دونغفانغ ون تشينغ الباب برفق ، وقال بصوت منخفض أعقبه تنهد ، “إنها في الداخل مباشرة. هذه الغرفة … تنهد … ”
انا لست راض! أنا حقا لا أشعر أن هذا صحيح! أنا بحاجة إلى إصلاح هذا!
إذا لم يكن لديك ندم ،
رفع جون مو تشي رأسه و أخرج تنهد بصمت . تدحرجت دمعته و دخلت في فمه. كانت مليئة بالمرارة ، كان يمكنه الشعور بالمرارة في قلبه … و شعر أنها ستدوم الى الأبد إن لم يفعل شيئا …
الحب لا يتوقف رغم فرقة الحياة و الموت!
أنا … أشعر بالمرارة! هذا الشعور مزعج جدا …
أمام أعينهم فناء صغير ينعم بالصفاء.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
جون وو هوي!
الحياة أو الموت … لا ندم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دونغ فانغ وان تشين ، زوجة جون وو هوي و والدة جون مو تشي ، ترقد بصمت هناك ، بشعور من اللطف و الود على وجهها. حتى أنه يبدو أن هناك علامة على ابتسامة. يجب أن يكون جون وو هوي في أحلامها و هي لا تزال تنظر إليه و ترافقه و تستمع إليه و تحترمه . في أحلامها ، سيعيشون في سعادة دائمة …
إذا لم يكن لديك ندم ،
أم ! أم ! لقد كنت أتطلع إلى هذه اللحظة طوال حياتي الإثنتين . لقد حلمت بهذا طوال حياتين لأنني عايشت كل منهما … ظهرت هذه التخيلات أكثر من ألف مرة في أحلامي … لكن ما زلت لا أستطيع إتخاذ قرار الآن ؟
يجب مباركة كل الأمهات حتى لا يصبحوا حزينين و أن لا يتسبب أبنائهم بحزنهم !(………)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكى دونغ فانغ ون تشينغ و استمر ، “في تلك الليلة ، تحدثت فجأة و كان الجميع متحمسين حقًا. ولكن بعد أن تحدثت تلك الكلمات ، أغمضت عينيها ولمدة عشر سنوات … بقيت نائمة لمدة عشر سنوات كاملة! ”
ما هو الحب؟
أنا … أشعر بالمرارة! هذا الشعور مزعج جدا …
مع الهالة الروحية الهائلة لمعبد باغودا هونغ جون الرائع ، كان جون مو تشي واثقًا من قدرته على إيقاظ والدته ، ولكن … ما الفائدة من ذلك؟ لم يعد جون وو هوي على قيد الحياة! كيف يمكن لأمه أن تحيا حياة وحيدة ؟ ومن ناحية أخرى ، هل الأفضل لوالدته أن تبقى في أحلامها و تبقى مع والده إلى الأبد؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
