الفرح الشديد للرجل العجوز جون يتحول إلى الحزن
* هذا الفصل برعاية last legend *
ومع ذلك ، كان على معظم العائلات التعامل مع الفتنة الداخلية في هذا الوقت. لكن الرجل العجوز جون لم يكن سوى يلامس لحيته ويبدو هادئًا. حتى أنه كان يبتسم وهو يشاهد الدراما العظيمة تتكشف في المحكمة. في الواقع ، كان يشعر بأنه ينفجر بالسعادة …
سيصبح تعبير يي غو هان معقدًا كلما حدث ذلك. وبالتالي ، سيصبح فاترًا وحزينًا. كان هناك إحساس بالخسارة بداخله … ولكنه كان مصحوبًا أيضًا بإحساس… السعادة. كانت عيناه مليئة بالعاطفة و التعلق. كانوا مليئين بالألم و السعادة. كانت شفتيه ترنم اسما مرارا وتكرارا في صمت لم ينطق بالكلمات ، لكن هاتين الكلمتين ستبقى على شفتيه … [شيوى شيوى …]
ومع ذلك ، فقد غير يي غو هان الكلمات القليلة الأخيرة ، “إذا لم تكن الحياة التالية كافية … فسوف أتخلى عن السماء ، و لكن ليس عن حبيبتي.” عدل يي غو هان هذه الكلمات قليلاً. وهذه الكلمات لم تعد تتحدث عن الكراهية ، بل عن الأمل في الحياة التالية …
كان يي غو هان يغمغم في كثير من الأحيان في قصيدة أيضًا. كانت نفس تلك التي تلاها عندما كان على وشك الموت في ذلك اليوم. غالبًا ما كان يتكلم بهذه الأسطر مرة أخرى …
كان بإمكان الإمبراطور أيضًا سماع هذا الصوت المميز لحن الفلوت عند وصوله. كان يتنهد كلما سمع تلك الموسيقى. كانت رؤيته مشوشة قليلاً ، لكنه كان يجلس بهدوء بينما يشرب الشاي. في الواقع ، سيشعر بالذنب بعض الشيء إذ كان الماضي يضيء من عينيه كلما سمع ذلك …
[لا تندم على مثل هذه المودة العميقة ،]
“آه! حفيدي! لقد كنت أنتظر هذا لمدة نصف عام. كان سيكون على ما يرام حتى لو حدث قبل شهرين أو ثلاثة أشهر! ولكن ، لماذا حدث مثل هذا الشيء في مثل هذا الوقت الحرج ؟ جدك سيموت بسبب تلك النكتة … أين سأضع وجهي الآن؟ العصابة بأكملها مستاءة … إنهم مستاءون بشدة … “
[أقع طوعا وأذبل في الوحدة ؛]
[“إذا كانت الحياة التالية لا تكفي … فسأتخلى عن السموات ، ولكن ليس عن حبيبتي”. عزيزتي شيوى شيوى … كانت تحب هذه الكلمات عندما كنا معًا. وأخيراً استمعت إلى لحنها معك الآن …] أصبح يي غو هان تبكي من الحزن.
[ندم حبيبي يمكن أن يطارد الأبدية ،]
ومع ذلك ، فقد غير يي غو هان الكلمات القليلة الأخيرة ، “إذا لم تكن الحياة التالية كافية … فسوف أتخلى عن السماء ، و لكن ليس عن حبيبتي.” عدل يي غو هان هذه الكلمات قليلاً. وهذه الكلمات لم تعد تتحدث عن الكراهية ، بل عن الأمل في الحياة التالية …
[سأتخلى عن السموات ، لكن ليس عن حبيبتي.]
“نعم. لم أر والدتي تعزف بأي آلة موسيقية. في الواقع ، لم أسمعها حتى تغني قصيدة. كنت أعتقد دائمًا أنها لا تحب الموسيقى. اليوم مفاجأة بالنسبة لي!” ردت الأميرة لينغ منغ بطريقة بريئة.
ومع ذلك ، فقد غير يي غو هان الكلمات القليلة الأخيرة ، “إذا لم تكن الحياة التالية كافية … فسوف أتخلى عن السماء ، و لكن ليس عن حبيبتي.” عدل يي غو هان هذه الكلمات قليلاً. وهذه الكلمات لم تعد تتحدث عن الكراهية ، بل عن الأمل في الحياة التالية …
الفصل السابق الفصل القادم
الحياة القادمة … صارت حلما جميلاً و لطيفا …
الفصل السابق الفصل القادم
هذان الشخصان مفصولان بجدار فقط. ولكن ، بدا وكأنه طريق طويل وصعب ينتشر عبر العالم البشري بأسره يقع بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أُجبر على الهروب من مكان الحادث. لكنه تمكن أيضًا من إخراج الغضب الذي كان يتراكم ويخنقه منذ عقود. كان جون زان تيان الآن مرتاحًا ، و كان سعيدًا للغاية نتيجة لذلك.
يبدو أن هذا الجدار الضخم كان فجوة أبدية هائلة لا يمكن عبورها.
[“إذا كانت الحياة التالية لا تكفي … فسأتخلى عن السموات ، ولكن ليس عن حبيبتي”. عزيزتي شيوى شيوى … كانت تحب هذه الكلمات عندما كنا معًا. وأخيراً استمعت إلى لحنها معك الآن …] أصبح يي غو هان تبكي من الحزن.
“نعم. لم أر والدتي تعزف بأي آلة موسيقية. في الواقع ، لم أسمعها حتى تغني قصيدة. كنت أعتقد دائمًا أنها لا تحب الموسيقى. اليوم مفاجأة بالنسبة لي!” ردت الأميرة لينغ منغ بطريقة بريئة.
“عمي يي ، لم أكن أعرف أبدًا أن والدتي يمكنها العزف على الفلوت. علاوة على ذلك ، فهي بارعة في ذلك.” دعمت الأميرة لينغ منغ خديها ، وأصبحت عيناها ضبابيتين ، “هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها والدتي تعزف على الفلوت.”
[أقع طوعا وأذبل في الوحدة ؛]
“قلت أن هذه هي المرة الأولى التي تسمعين فيها والدتك تعزف هذه النغمة؟” المتحدث غير المقصود من الجمهور جعل يي غو هان يرتجف. رفع رأسه ، و لمعت عيناه فجأة بروعة متألقة عكست رضاه غير المتوقع.
كل هذه الأحداث جعلت الرجل العجوز جون يشعر بسعادة كبيرة. لم يكن يحب الذهاب إلى البلاط الإمبراطوري في الماضي. لكنه بدأ يتجول هناك كل يوم هذه الأيام. تقريبا كل الحاضرين داخل القاعة كانوا يشعرون بالقلق. لكن ضحكات جون زان تيان لم تتوقف أبدًا. كان الأمر كما لو كان الرجل العجوز جون زان تيان يسعد بحزن شخص آخر. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه بدأ أخيرًا في خدش تلك الحكة على صدره. لكن ، لم يكن الأمر سهلاً حقًا على هؤلاء الرجال المسنين الآخرين. من يريد أن يحدث مثل هذا الشيء لأجيالهم الشابة ؟
“نعم. لم أر والدتي تعزف بأي آلة موسيقية. في الواقع ، لم أسمعها حتى تغني قصيدة. كنت أعتقد دائمًا أنها لا تحب الموسيقى. اليوم مفاجأة بالنسبة لي!” ردت الأميرة لينغ منغ بطريقة بريئة.
“ماذا حدث …؟ حدث شيء كبير!” وقف جون زان تيان بينما يرتجف. أطلق تنهيدة طويلة قبل أن يرفع يده بطريقة سخيفة. ثم ضرب الطاولة بكفه. من الواضح أن الطاولة تحطمت نتيجة لذلك.
ابتسم يي غو هان. وهذه الابتسامة كانت نابعة من أعماق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟” تغير تعبير أولد بانغ ، وبدأ ينبعث منه هالة قاتلة ، “هل يمكن أن يكون القائد الأعلى و السيد الصغير قد تعرضا لحادث مؤسف؟”
كان يشعر بالرضا الشديد في هذه اللحظة. لم يكن ليطرح هذا السؤال لولا ذلك.
[أقع طوعا وأذبل في الوحدة ؛]
كانت إحدى النغمات ، “الاستماع إلى الريح مع الملك” ، والأخرى كانت “عالم بعيد عن الدموع”.
صدم الرجل العجوز جون. في الواقع ، كان الرجل العجوز مذهولًا لدرجة أنه استخدم بعض الكلمات البذيئة. ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز كان أكثر قلق من فقدان الشرف أمام معاصريه في الواقع … [ستكون هذه مشكلة مرهقة للأعصاب …]
[شكرا لك شيوى شيوى.]
“عمي يي ، لم أكن أعرف أبدًا أن والدتي يمكنها العزف على الفلوت. علاوة على ذلك ، فهي بارعة في ذلك.” دعمت الأميرة لينغ منغ خديها ، وأصبحت عيناها ضبابيتين ، “هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها والدتي تعزف على الفلوت.”
[لدي شيء جميل جدًا في هذا العالم … عاطفتك …]
عادة ما تكون السعادة الشديدة مصحوبة بدرجات متساوية من الحزن.
[شكرا جزيلا!]
[أنا راضٍ ، أنا سعيد حقًا!] كان يي غو هان يتكئ على شجرة في ذلك الوقت. سقطت أوراقها الميتة تحوم حول الرجل البطل. لقد تغير مظهره إلى شيء مختلف و هادئ … شيء مختلف و لكنه سلمي.
[لقد حصلت بالفعل على المكافأة التي كنت أتوق إليها. والثمن الذي دفعته مقابل ذلك كان يستحق!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريئ و خيالي . تأوه العجوز بانغ من الألم وسرعان ما أعاد فكه. ثم انفجر في الضحك. كان هذا الموقف مضحكًا جدًا بالنسبة له.
[أنا راضٍ ، أنا سعيد حقًا!] كان يي غو هان يتكئ على شجرة في ذلك الوقت. سقطت أوراقها الميتة تحوم حول الرجل البطل. لقد تغير مظهره إلى شيء مختلف و هادئ … شيء مختلف و لكنه سلمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم يي غو هان. وهذه الابتسامة كانت نابعة من أعماق قلبه.
لقد أصيب يي غو هان بالشلل بسبب تدمير زراعته. ومع ذلك ، لم يبدو وحيدًا منذ ذلك الحين. لم يكن يبدو منهكًا أيضًا. الرجل لم يصبح هائج مرة أخرى. لم يكن يي غو هان يمانع حتى في الألم الذي لا يطاق الذي كان يعاني منه. في الواقع ، لم يئن حتى …
[لدي شيء جميل جدًا في هذا العالم … عاطفتك …]
وذلك لأن يي غو هان أدرك أن الثمن الذي دفعه … كان يستحق ذلك. [لم أعد في بؤس. لم أعد وحدي. لم أعد أشعر بالوحدة بعد الآن. ليس لدي أي ندم…]
وذلك لأن يي غو هان أدرك أن الثمن الذي دفعه … كان يستحق ذلك. [لم أعد في بؤس. لم أعد وحدي. لم أعد أشعر بالوحدة بعد الآن. ليس لدي أي ندم…]
[لأنك … لدي …]
[نتورط في ضغائن. عالم البشر متقلب للغاية …]
بدأت الأخبار من مدينة السماء الجنوبية أيضًا في الظهور من ذلك اليوم. واستمر في الظهور كل يوم منذ ذلك الحين. بدأ الإمبراطور أيضًا في زيارة عائلة جون كل يوم من ذلك اليوم فصاعدًا. سيأتي للمشاركة في دردشة دافئة وودية مع جون زان تيان . وقد ترك هذا عائلة جون تعج بمزيد من النشاط. من الواضح أنه تم وضعه تحت حراسة مشددة أيضًا.
سيصبح تعبير يي غو هان معقدًا كلما حدث ذلك. وبالتالي ، سيصبح فاترًا وحزينًا. كان هناك إحساس بالخسارة بداخله … ولكنه كان مصحوبًا أيضًا بإحساس… السعادة. كانت عيناه مليئة بالعاطفة و التعلق. كانوا مليئين بالألم و السعادة. كانت شفتيه ترنم اسما مرارا وتكرارا في صمت لم ينطق بالكلمات ، لكن هاتين الكلمتين ستبقى على شفتيه … [شيوى شيوى …]
كان بإمكان الإمبراطور أيضًا سماع هذا الصوت المميز لحن الفلوت عند وصوله. كان يتنهد كلما سمع تلك الموسيقى. كانت رؤيته مشوشة قليلاً ، لكنه كان يجلس بهدوء بينما يشرب الشاي. في الواقع ، سيشعر بالذنب بعض الشيء إذ كان الماضي يضيء من عينيه كلما سمع ذلك …
[لدي شيء جميل جدًا في هذا العالم … عاطفتك …]
[نتورط في ضغائن. عالم البشر متقلب للغاية …]
“سيدي .. ما الذي حدث؟! هل الأمر يتعلق بالقائد الأعلى و السيد الشاب؟ ألم نتلقَ رسالة مفادها أنهم أنهوا المعركة بأمان؟ ألم يكونوا على وشك العودة؟” قفز العجوز بانغ في حالة من الذعر ، واندفع لمساعدته.
ومع ذلك ، كان على معظم العائلات التعامل مع الفتنة الداخلية في هذا الوقت. لكن الرجل العجوز جون لم يكن سوى يلامس لحيته ويبدو هادئًا. حتى أنه كان يبتسم وهو يشاهد الدراما العظيمة تتكشف في المحكمة. في الواقع ، كان يشعر بأنه ينفجر بالسعادة …
“قلت أن هذه هي المرة الأولى التي تسمعين فيها والدتك تعزف هذه النغمة؟” المتحدث غير المقصود من الجمهور جعل يي غو هان يرتجف. رفع رأسه ، و لمعت عيناه فجأة بروعة متألقة عكست رضاه غير المتوقع.
سيكون جون زان تيان مبتهجًا عند رؤية مشاكلهم. في الواقع ، كان الأمر كما لو كان يشاهد الدراما المفضلة لديه. كان العديد من معاصريه وخصومه مليئين بالغضب ، لكنهم كانوا يشعرون بالبرد أيضًا. كان وجه العجوز جون هادئًا على السطح ، لكن قلبه كان يفرح بمشاكلهم. [ههه! أنتم العجائز اعتدتم المزاح على حفيدي! الآن ، سوف تعانون جميعًا!]
[“إذا كانت الحياة التالية لا تكفي … فسأتخلى عن السموات ، ولكن ليس عن حبيبتي”. عزيزتي شيوى شيوى … كانت تحب هذه الكلمات عندما كنا معًا. وأخيراً استمعت إلى لحنها معك الآن …] أصبح يي غو هان تبكي من الحزن.
كل هذه الأحداث جعلت الرجل العجوز جون يشعر بسعادة كبيرة. لم يكن يحب الذهاب إلى البلاط الإمبراطوري في الماضي. لكنه بدأ يتجول هناك كل يوم هذه الأيام. تقريبا كل الحاضرين داخل القاعة كانوا يشعرون بالقلق. لكن ضحكات جون زان تيان لم تتوقف أبدًا. كان الأمر كما لو كان الرجل العجوز جون زان تيان يسعد بحزن شخص آخر. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه بدأ أخيرًا في خدش تلك الحكة على صدره. لكن ، لم يكن الأمر سهلاً حقًا على هؤلاء الرجال المسنين الآخرين. من يريد أن يحدث مثل هذا الشيء لأجيالهم الشابة ؟
[أنا راضٍ ، أنا سعيد حقًا!] كان يي غو هان يتكئ على شجرة في ذلك الوقت. سقطت أوراقها الميتة تحوم حول الرجل البطل. لقد تغير مظهره إلى شيء مختلف و هادئ … شيء مختلف و لكنه سلمي.
في الواقع ، رأى الجد جون مورونغ فينغ يون وهو يضيق عينيه ويجعد أنفه ذات يوم. لذلك ، ترك ملاحظة ساخرة للعجوز من عائلة مورونغ …
أعطى العجوز بانغ صرخة بعد أن قرأها. أصبحت عيناه أكثر اتساعًا وكذلك فمه. صرخ من الألم بعد فترة. لقد فعل ذلك لأنه خلع فكه …
“لماذا يغضب سيد عائلة مورونغ المخادع بشدة؟ ما الذي يغضب من أجله؟ إنه لأمر جيد أن الجيل الأصغر يكافح من أجل منصب رئيس الأسرة! ما يسمى …؟ هذا صحيح! يطلق عليه دورة فاضلة آه هذا يفسر ازدهار عائلة مورونغ!
بدأت الأخبار من مدينة السماء الجنوبية أيضًا في الظهور من ذلك اليوم. واستمر في الظهور كل يوم منذ ذلك الحين. بدأ الإمبراطور أيضًا في زيارة عائلة جون كل يوم من ذلك اليوم فصاعدًا. سيأتي للمشاركة في دردشة دافئة وودية مع جون زان تيان . وقد ترك هذا عائلة جون تعج بمزيد من النشاط. من الواضح أنه تم وضعه تحت حراسة مشددة أيضًا.
“هذا يعكس دافعهم! هذا يدل على أن لديهم الروح للنضال والمضي قدمًا! يجب أن تكون سعيدًا ، أيها الوغد! هذا الرجل العجوز يحسدك بصدق! انظر إليّ فقط … أنا كبير في السن! ومع ذلك ، أنا” ما زلت أكافح من أجل دعم عائلة جون. أنا مرهق حقًا! سأرفع أطرافي وأرحب بكل سرور بالوضع إذا كان وو يي أو مو تشي سيأتي بعد منصبي! لقد فكرت في الأمر في قلبي … لماذا لم يحاولوا اتخاذ موقفي؟ يجب أن يسرعوا و يفعلوا ذلك! سوف أتنحى وأتقاعد إذا حدث ذلك …! انظر إليك … انظر إليك … ماذا يسمى …؟ في نعشه ، ولا يزال مترددًا في تسليم السلطة لعائلته؟ يجب أن تعطي الفرصة لأطفالك! لا تكن بخيلاً! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقرير الفصل
من الواضح أن هذه الكلمات الغريبة تركت العجوز مورونج يرتجف من الغضب. ثبَّت نظرته على الهدف ، وبردت أطرافه. حتى الشعر الأبيض على رأسه وفي لحيته بدأ يرتجف. في الواقع ، كان الأمر كما لو كانوا يرقصون ، ” جون الصغير! أنت فقط تثرثر! هل تعرف أي شيء باستثناء الفرح في حزن الآخرين من الخطوط الجانبية؟ اللعنة! ليس لدى عائلة جون الخاصة بك أي شيء! لا ضرطة يمكنها المنافسة! لدي ثلاثون هنا! خذ مكاني و انظر! تريد أن تجرب ذلك ؟! “
“قلت أن هذه هي المرة الأولى التي تسمعين فيها والدتك تعزف هذه النغمة؟” المتحدث غير المقصود من الجمهور جعل يي غو هان يرتجف. رفع رأسه ، و لمعت عيناه فجأة بروعة متألقة عكست رضاه غير المتوقع.
“هاها! أنت بربري مورونغ! لديك بالفعل ثلاثين! أنا معجب بك حقًا! بصق جون زان تيان واستمر ، “أنت أيها الوغد القديم المورونج ، ألم تكن معتادًا على التباهي بأحفادك؟ ماذا قلت ذات مرة منذ حوالي ثلاث سنوات؟ لقد أخبرتني أمام كل هؤلاء الحمقى القدامى ” إن عائلتي سوف تنمو ويزدهر. لدي ثلاثة وثلاثون حفيدًا يمكنهم سحب أسلحتهم وتنمية الأسرة! “
[شكرا لك شيوى شيوى.]
واصل جون زان تيان القعقعة بصوت عالٍ ، “لا يزال لديك ثلاثين سلاحًا في ترسانتك ، أليس كذلك؟ لكنها مليئة بخراطيش الشمع الفضي. تبدو رائعة ، لكنها عديمة الفائدة في الواقع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم يي غو هان. وهذه الابتسامة كانت نابعة من أعماق قلبه.
ثم نظر العجوز جون بازدراء إلى الرجال المسنين الآخرين ، وأشار بإصبعه إليهم و هو يضحك بحرارة ، “أنت أيضًا ، أنت ، أنت و أنت … همف! لقد اعتدتم أن تتفاخروا بمدى كبر عائلاتكم ! لقد اعتدتم أن تخبرني أنه سيكون لديك من يمسكون أيديكم حتى لو كان أبناؤكم يلدون ابنًا واحدًا فقط. كنتم تعطوني مثل هذه الخطب كلما كنا نلتقي في تجمع مرح! كيف الأحوال الآن؟ ماذا حدث لكل تلك الضوضاء؟ أين هذه الكلمات الآن؟ هل ذبلتم يا رفاق؟ ألن تستعرض الآن؟ هاهاها … هذا الرجل العجوز مرتاح حقًا! حفيدي هو مثل سلاح دقيق ! يمكنه أن يجلب لي عشرة انتصارات ، ربما حتى مائة! ها ها ها ها … “
“عمي يي ، لم أكن أعرف أبدًا أن والدتي يمكنها العزف على الفلوت. علاوة على ذلك ، فهي بارعة في ذلك.” دعمت الأميرة لينغ منغ خديها ، وأصبحت عيناها ضبابيتين ، “هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها والدتي تعزف على الفلوت.”
شعر جون زان تيان بالسعادة الشديدة لنفسه لدرجة أنه غنى و خلق تلك الدراما. ومن الواضح أن هذا أثار الكثير من الغضب من الجانب الآخر. في الواقع ، اتهمه سبعة أو ثمانية رجال مسنين حرفياً بالتهكم . ولكن ، ضحك الرجل العجوز جون و هرب.
[سأتخلى عن السموات ، لكن ليس عن حبيبتي.]
لقد أُجبر على الهروب من مكان الحادث. لكنه تمكن أيضًا من إخراج الغضب الذي كان يتراكم ويخنقه منذ عقود. كان جون زان تيان الآن مرتاحًا ، و كان سعيدًا للغاية نتيجة لذلك.
“هذا يعكس دافعهم! هذا يدل على أن لديهم الروح للنضال والمضي قدمًا! يجب أن تكون سعيدًا ، أيها الوغد! هذا الرجل العجوز يحسدك بصدق! انظر إليّ فقط … أنا كبير في السن! ومع ذلك ، أنا” ما زلت أكافح من أجل دعم عائلة جون. أنا مرهق حقًا! سأرفع أطرافي وأرحب بكل سرور بالوضع إذا كان وو يي أو مو تشي سيأتي بعد منصبي! لقد فكرت في الأمر في قلبي … لماذا لم يحاولوا اتخاذ موقفي؟ يجب أن يسرعوا و يفعلوا ذلك! سوف أتنحى وأتقاعد إذا حدث ذلك …! انظر إليك … انظر إليك … ماذا يسمى …؟ في نعشه ، ولا يزال مترددًا في تسليم السلطة لعائلته؟ يجب أن تعطي الفرصة لأطفالك! لا تكن بخيلاً! “
ومع ذلك ، فرح الرجل العجوز جون يفرح مبكرًا جدًا.
ومع ذلك ، فقد غير يي غو هان الكلمات القليلة الأخيرة ، “إذا لم تكن الحياة التالية كافية … فسوف أتخلى عن السماء ، و لكن ليس عن حبيبتي.” عدل يي غو هان هذه الكلمات قليلاً. وهذه الكلمات لم تعد تتحدث عن الكراهية ، بل عن الأمل في الحياة التالية …
عادة ما تكون السعادة الشديدة مصحوبة بدرجات متساوية من الحزن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
سيتبع هطول أمطار غزيرة رياح شديدة. لم يكن ليتوقع أبدًا أن الحفيد الذي كان فخورًا به للغاية … وكان يتحدث كثيرًا عن … كونه “يضرب بدقة ” من تلقاء نفسه. في الواقع ، تمكن هذا الحفيد حتى من إحداث ثقب كبير.
[لا تندم على مثل هذه المودة العميقة ،]
عاد العجوز جون إلى المنزل بينما كان ينشد لحنًا سعيدًا. وقد رحب به بخلاصة وافية من الوثائق. فتحها واختفت ابتسامته. تجمد وجهه ، وانفتح فمه مثل سمك الشبوط.
وذلك لأن يي غو هان أدرك أن الثمن الذي دفعه … كان يستحق ذلك. [لم أعد في بؤس. لم أعد وحدي. لم أعد أشعر بالوحدة بعد الآن. ليس لدي أي ندم…]
“أمي! كيف يحدث هذا ؟!” تمكن جون زان تيان من نطق هذه الكلمات بعد مرور بعض الوقت. فتحت عيناه على مصراعيها مثل الأجراس الضخمة. ثم نزلت مؤخرته إلى أسفل حيث سقط على كرسي خشب الصندل. ومع ذلك ، تحطم الكرسي من الاصطدام. ، استمرت مؤخرته في الانحناء حتى جلس أخيرًا على الأرض. لكن ، لا يبدو أنه كان على علم بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي! كيف يحدث هذا ؟!” تمكن جون زان تيان من نطق هذه الكلمات بعد مرور بعض الوقت. فتحت عيناه على مصراعيها مثل الأجراس الضخمة. ثم نزلت مؤخرته إلى أسفل حيث سقط على كرسي خشب الصندل. ومع ذلك ، تحطم الكرسي من الاصطدام. ، استمرت مؤخرته في الانحناء حتى جلس أخيرًا على الأرض. لكن ، لا يبدو أنه كان على علم بذلك.
“آه! حفيدي! لقد كنت أنتظر هذا لمدة نصف عام. كان سيكون على ما يرام حتى لو حدث قبل شهرين أو ثلاثة أشهر! ولكن ، لماذا حدث مثل هذا الشيء في مثل هذا الوقت الحرج ؟ جدك سيموت بسبب تلك النكتة … أين سأضع وجهي الآن؟ العصابة بأكملها مستاءة … إنهم مستاءون بشدة … “
واصل جون زان تيان القعقعة بصوت عالٍ ، “لا يزال لديك ثلاثين سلاحًا في ترسانتك ، أليس كذلك؟ لكنها مليئة بخراطيش الشمع الفضي. تبدو رائعة ، لكنها عديمة الفائدة في الواقع!”
صدم الرجل العجوز جون. في الواقع ، كان الرجل العجوز مذهولًا لدرجة أنه استخدم بعض الكلمات البذيئة. ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز كان أكثر قلق من فقدان الشرف أمام معاصريه في الواقع … [ستكون هذه مشكلة مرهقة للأعصاب …]
نهض جون زان تيان ببطء. تمكن الرجل العجوز من استعادة رباطة جأشه المعتادة بعد الصدمة الأولى. أصبح وجهه أيضًا هادئًا كما في البداية. ومع ذلك ، بدأ بعد ذلك في المشي ذهابًا وإيابًا مع عبوس على وجهه.
“سيدي .. ما الذي حدث؟! هل الأمر يتعلق بالقائد الأعلى و السيد الشاب؟ ألم نتلقَ رسالة مفادها أنهم أنهوا المعركة بأمان؟ ألم يكونوا على وشك العودة؟” قفز العجوز بانغ في حالة من الذعر ، واندفع لمساعدته.
[لدي شيء جميل جدًا في هذا العالم … عاطفتك …]
“ماذا حدث …؟ حدث شيء كبير!” وقف جون زان تيان بينما يرتجف. أطلق تنهيدة طويلة قبل أن يرفع يده بطريقة سخيفة. ثم ضرب الطاولة بكفه. من الواضح أن الطاولة تحطمت نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي! كيف يحدث هذا ؟!” تمكن جون زان تيان من نطق هذه الكلمات بعد مرور بعض الوقت. فتحت عيناه على مصراعيها مثل الأجراس الضخمة. ثم نزلت مؤخرته إلى أسفل حيث سقط على كرسي خشب الصندل. ومع ذلك ، تحطم الكرسي من الاصطدام. ، استمرت مؤخرته في الانحناء حتى جلس أخيرًا على الأرض. لكن ، لا يبدو أنه كان على علم بذلك.
“هاه…؟” تغير تعبير أولد بانغ ، وبدأ ينبعث منه هالة قاتلة ، “هل يمكن أن يكون القائد الأعلى و السيد الصغير قد تعرضا لحادث مؤسف؟”
“سيدي .. ما الذي حدث؟! هل الأمر يتعلق بالقائد الأعلى و السيد الشاب؟ ألم نتلقَ رسالة مفادها أنهم أنهوا المعركة بأمان؟ ألم يكونوا على وشك العودة؟” قفز العجوز بانغ في حالة من الذعر ، واندفع لمساعدته.
نهض جون زان تيان ببطء. تمكن الرجل العجوز من استعادة رباطة جأشه المعتادة بعد الصدمة الأولى. أصبح وجهه أيضًا هادئًا كما في البداية. ومع ذلك ، بدأ بعد ذلك في المشي ذهابًا وإيابًا مع عبوس على وجهه.
بدأت الأخبار من مدينة السماء الجنوبية أيضًا في الظهور من ذلك اليوم. واستمر في الظهور كل يوم منذ ذلك الحين. بدأ الإمبراطور أيضًا في زيارة عائلة جون كل يوم من ذلك اليوم فصاعدًا. سيأتي للمشاركة في دردشة دافئة وودية مع جون زان تيان . وقد ترك هذا عائلة جون تعج بمزيد من النشاط. من الواضح أنه تم وضعه تحت حراسة مشددة أيضًا.
في النهاية تنهد وقال ، “ستفهم عندما تنظر إلى هذا.” ثم رمى الرسالة باتجاه يدي أولد بانغ.
“عمي يي ، لم أكن أعرف أبدًا أن والدتي يمكنها العزف على الفلوت. علاوة على ذلك ، فهي بارعة في ذلك.” دعمت الأميرة لينغ منغ خديها ، وأصبحت عيناها ضبابيتين ، “هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها والدتي تعزف على الفلوت.”
أعطى العجوز بانغ صرخة بعد أن قرأها. أصبحت عيناه أكثر اتساعًا وكذلك فمه. صرخ من الألم بعد فترة. لقد فعل ذلك لأنه خلع فكه …
مثل هذا الشيء الفظيع لم يسبق رؤيته أو سماعه منذ العصور القديمة!
مثل هذا الشيء الفظيع لم يسبق رؤيته أو سماعه منذ العصور القديمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن هذه الكلمات الغريبة تركت العجوز مورونج يرتجف من الغضب. ثبَّت نظرته على الهدف ، وبردت أطرافه. حتى الشعر الأبيض على رأسه وفي لحيته بدأ يرتجف. في الواقع ، كان الأمر كما لو كانوا يرقصون ، ” جون الصغير! أنت فقط تثرثر! هل تعرف أي شيء باستثناء الفرح في حزن الآخرين من الخطوط الجانبية؟ اللعنة! ليس لدى عائلة جون الخاصة بك أي شيء! لا ضرطة يمكنها المنافسة! لدي ثلاثون هنا! خذ مكاني و انظر! تريد أن تجرب ذلك ؟! “
كان جريئ و خيالي . تأوه العجوز بانغ من الألم وسرعان ما أعاد فكه. ثم انفجر في الضحك. كان هذا الموقف مضحكًا جدًا بالنسبة له.
[أقع طوعا وأذبل في الوحدة ؛]
في الحقيقة ، الدرجة الكوميدية لهذا الأمر تركت مدبرة المنزل القديمة يتغاضى عن المشاكل القادمة …
[لدي شيء جميل جدًا في هذا العالم … عاطفتك …]
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لماذا يغضب سيد عائلة مورونغ المخادع بشدة؟ ما الذي يغضب من أجله؟ إنه لأمر جيد أن الجيل الأصغر يكافح من أجل منصب رئيس الأسرة! ما يسمى …؟ هذا صحيح! يطلق عليه دورة فاضلة آه هذا يفسر ازدهار عائلة مورونغ!
________________________________________
صدم الرجل العجوز جون. في الواقع ، كان الرجل العجوز مذهولًا لدرجة أنه استخدم بعض الكلمات البذيئة. ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز كان أكثر قلق من فقدان الشرف أمام معاصريه في الواقع … [ستكون هذه مشكلة مرهقة للأعصاب …]
الفصل السابق الفصل القادم
كل هذه الأحداث جعلت الرجل العجوز جون يشعر بسعادة كبيرة. لم يكن يحب الذهاب إلى البلاط الإمبراطوري في الماضي. لكنه بدأ يتجول هناك كل يوم هذه الأيام. تقريبا كل الحاضرين داخل القاعة كانوا يشعرون بالقلق. لكن ضحكات جون زان تيان لم تتوقف أبدًا. كان الأمر كما لو كان الرجل العجوز جون زان تيان يسعد بحزن شخص آخر. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه بدأ أخيرًا في خدش تلك الحكة على صدره. لكن ، لم يكن الأمر سهلاً حقًا على هؤلاء الرجال المسنين الآخرين. من يريد أن يحدث مثل هذا الشيء لأجيالهم الشابة ؟
تقرير الفصل
واصل جون زان تيان القعقعة بصوت عالٍ ، “لا يزال لديك ثلاثين سلاحًا في ترسانتك ، أليس كذلك؟ لكنها مليئة بخراطيش الشمع الفضي. تبدو رائعة ، لكنها عديمة الفائدة في الواقع!”
كان يي غو هان يغمغم في كثير من الأحيان في قصيدة أيضًا. كانت نفس تلك التي تلاها عندما كان على وشك الموت في ذلك اليوم. غالبًا ما كان يتكلم بهذه الأسطر مرة أخرى …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات