احتجاز الرهينة
2030 احتجاز الرهينة
“أعذرني؟” أجاب يون تشي دون أي خوف أو صدمة على الإطلاق. في الواقع، بدا وكأنه يحدق إلى أسفل متخلف تماما. “ألم أكن لأموت حينها؟ أين وجدت القلب لقول شيء متخلف هكذا؟”
من الناحية الفنية، كان يون تشي مجرد حثالة وضيعة لم تستحق حتى نظرة ثانية من مينغ جيانتشو، لكن الشاب تجرأ على لعب دور البطل أمامه، وشهد هروبه المخزي قبل أن يتمكن من سحقه. بطبيعة الحال، هو لا يستطيع أن ينسى يون تشي.
بانغ!!
سرعان ما استبدلت مفاجأة مينغ جيانتشو بمظهر الإثارة الملتوية واللعب. كان يبدو كطفل وجد لعبة أضاعها.
رفع مينغ جيانتشو يده ببطء وشد أصابعه بعنف. كان لا يزال يحاول الحفاظ على غطرسته وانطباعه بوصفه الرجل الذي يسيطر على كل شيء، لكنه لم يتمكن من كبت العنف والتشويه الجارفين في قلبه مهما حدث.
“إنه… أنت!” رد يون تشي كما لو أنه تعرف فقط على مينغ جيانتشو أيضا. كانت نبرة صوته أكثر حدة عندما قال هذا، أخذ خطوة بطيئة إلى الوراء لكنه أمسك نفسه على الفور. حيث أصبح تعبيره هادئا ببطء، تمتم “مينغ جيانتشو!”
انتشرت الابتسامة على وجه يون تشي وهو يسترخي بوضوح. “يبدو أنك استقبالك سيء للغاية في مملكة الاله الخاصة بك، مينغ جيانتشو.”
هوا كايلي قد خاطبت مينغ جيانتشو بالاسم في عالم هاوية كيلين، ورأى مينغ جيانتشو كيف أن يون تشي أراد الفرار بشكل غريزي ليدرك أن ذلك لن يساعد. أصبحت ابتسامته أكثر ازدراء ولعوبة. “أعتقد أن ما يكفي من الوقت قد مر حتى عرفت من أنا حقا. إذاً؟ لماذا لا تركض؟ أم أنك تخطط أن تتوسل إلي لأتركك تعيش؟”
فجأة، شعر مينغ جينغتشي بالبرد حتى النخاع. لأنه ادرك فجأة ان ضغط روحه وهالته بصفته نصف إله او حتى لقب “مملكة الاله ناسج الاحلام” لم يعنيا شيئا لهذا الرجل على الإطلاق.
“توسل؟ هيه…” ضحك يون تشي كما لو أنه استسلم لمصيره، لكنه رفض إظهار أي ضعف “إبن الوصي الإلهي يجب أن يلمع مثل نجم في السماء، لكن ليس فقط حاولت إغتصاب إمرأة عشوائية في المناطق الحدودية، أنت حتى قتلت زوج من الناس الأبرياء من أجل لا شيء ولكن إرضائك الخاص”
هوا كايلي قد خاطبت مينغ جيانتشو بالاسم في عالم هاوية كيلين، ورأى مينغ جيانتشو كيف أن يون تشي أراد الفرار بشكل غريزي ليدرك أن ذلك لن يساعد. أصبحت ابتسامته أكثر ازدراء ولعوبة. “أعتقد أن ما يكفي من الوقت قد مر حتى عرفت من أنا حقا. إذاً؟ لماذا لا تركض؟ أم أنك تخطط أن تتوسل إلي لأتركك تعيش؟”
“رجل حقير مثلك لا يستحق أن يكون ابن الوصي الإلهي، ناهيك عن أن أركع على ركبتي!”
“أطلق سراحه”
“هاهاهاها!” مينغ جيانتشو لم يغضب من استفزازه رغم ذلك. بدلا من ذلك، ضحك بصوت عال وقال، “جميعهم يقولون ان أكثر الناس جرأة في العالم هم أولئك الذين يعرفون أنهم سيموتون، لكن هذا هو كل ما لديك لتقوله مع أنفاسك الأخيرة؟ كما هو متوقع من عامة الناس؟ حتى الكلب السحيق الذي سحقته قبل ساعتين كان ينبح أفضل منك”
القوة التي كان ينضح بها تجاوزت بكثير حدود السيد الإلهي. خنق مينغ جيانتشو وتسبب في اتساع بؤبؤ عينيه إلى أقصى حد في لحظة.
انتشرت الابتسامة على وجه يون تشي وهو يسترخي بوضوح. “يبدو أنك استقبالك سيء للغاية في مملكة الاله الخاصة بك، مينغ جيانتشو.”
____________________
هذا السطر الواحد كان كافيا لتقوية ابتسامة مينغ جيانتشو الشريرة.
القوة التي كان ينضح بها تجاوزت بكثير حدود السيد الإلهي. خنق مينغ جيانتشو وتسبب في اتساع بؤبؤ عينيه إلى أقصى حد في لحظة.
“ان ابن الوصي الالهي النبيل الذي يُمدح طوال حياته لن يذعن ابدا لإهانة الضعفاء. فقط الإنسان القذر الذي موهبته وزراعته وحتى تحمله أقل من المستوى بين إخوته سيضحك عليه الآخرون، لدرجة أن آباءهم ليسوا على استعداد لإعطائهم نظرة ثانية. شخص مثلك فقط يعذب ضعيفا بحثا عن صورة باهتة للنشوة التي لن تحصل عليها ابدا”
“…” بدون تعبيرات، بردت عيون مينغ جينغتشي أكثر من ذلك. “هذا تحذيري الأخير. أطلق سراحه، وإلا … ”
اختفت ابتسامة مينغ جيانتشو تماما من وجهه. حتى بشرته الناعمة الشاحبة أخذت بشرة من الرماد.
ذلك لأن كل كلمة ينطق بها يون تشي طعنته في روحه.
ذلك لأن كل كلمة ينطق بها يون تشي طعنته في روحه.
مينغ جيانتشو لم يكن يشكل أي تهديد لـ يون تشي في هذه المرحلة.
عند رؤية رد فعل مينغ جيانتشو، رفع يون تشي إصبعا ببطء وقام بإيماءة وقحة معه. “الثابت الوحيد في هذا الكون هو القمامة، ولا حتى ابن الوصي الإلهي مستثنى من هذه القاعدة. لكن من بينهم جميعا، أنت بسهولة الأكثر رائحة وأقذر منهم جميعا”
رييب!!
“انا متأكد من ان اخوتك يخجلون ان يكون لهم اخ مثلك. أنا على استعداد للمراهنة أن السبب الذي جعل الوصي الإلهي بلا احلام يسمح لك أن تترك بصره لأنه كان يأمل أن تقتل نفسك في الخارج. من يريد حشرة قذرة كريهة الرائحة كطفله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ************************ تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
كان رد فعل مينغ جيانتشو أكبر حتى من توقعات يون تشي. وجهه بأكمله تحول للون كبد الخنزير في غضون ثواني.
“ما الذي تنتظره؟ تعال واحصل علي بالفعل، أيها الجبان!” واصل يون تشي التهكم على مينغ جينغتشي دون أي تحفظ على الإطلاق. “اعتقدت أن مملكة الاله ناسج الاحلام هي الاكثر مهارة مع طاقة الروح؟ ألا تريد أن تحاول المفاجأة بمهاجمة روحي والمقامرة بأنني لن أكون واعيا بما يكفي لسحق قلب هذا العاهر الصغير؟”
هاه، يون تشي فكر بازدراء، يبدو أن تخميني كان في مكانه. سيستغرق الأمر قرونا، لا، آلاف السنين من الإحباط ليتراكم مثل هذا اللون.
“هيه… هيهيهيهي!” أفرج عن ثرثرة غريبة بينما حطم دماغه لأفضل طريقة لتعذيب يون تشي. لدهشته، لم يستطع العثور على أي منها. هذا هو مقدار الغضب والكراهية التي يشعر بها الآن “جيد، جيد جدا. أعدك أن أمنحك أسوأ كابوس في العالم!”
رفع مينغ جيانتشو يده ببطء وشد أصابعه بعنف. كان لا يزال يحاول الحفاظ على غطرسته وانطباعه بوصفه الرجل الذي يسيطر على كل شيء، لكنه لم يتمكن من كبت العنف والتشويه الجارفين في قلبه مهما حدث.
2030 احتجاز الرهينة
“هيه… هيهيهيهي!” أفرج عن ثرثرة غريبة بينما حطم دماغه لأفضل طريقة لتعذيب يون تشي. لدهشته، لم يستطع العثور على أي منها. هذا هو مقدار الغضب والكراهية التي يشعر بها الآن “جيد، جيد جدا. أعدك أن أمنحك أسوأ كابوس في العالم!”
كان الغبار السحيق يعيق إدراكه الروحي، لكن الفجوة بين زراعتهم كانت ضخمة للغاية حتى أن محاولة الهروب من يون تشي، في الوقت المناسب تماما، كانت مثل المزحة في عيون مينغ جيانتشو. في غمضة عين، كان على بعد خطوات قليلة من الشاب. لم يتردد في توجيه أصابعه المتلألئة مباشرة نحو عظم صدر يون تشي.
لم يستطع حتى التحكم بصوته عندما بصق النصف الثاني من تهديده.
ذلك لأن كل كلمة ينطق بها يون تشي طعنته في روحه.
“ومن سيفعل ذلك؟ أنت؟ الانقراض الإلهي نصف خطوة الذي يجرؤ فقط على التجول في محيط الضباب اللانهائي؟”
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
كان وجه يون تشي خاليا تماما من الرعب واليأس الذي تمنى مينغ جيانتشو كثيرا أن يراه. في الواقع، كان صوته ونظرته يفيضان بازدراء، كأن الرجل الذي يقف أمامه لم يكن ابن الوصي الإلهي، بل كومة من القمامة قبيحة لدرجة أنه لم يستطع أن يتحمل رؤيتها. “إبن الوصي الإلهي في مؤخرتي! كنت سأُسكت حرفيا اذا اعطاني احد ما اياك كابن لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ان ابن الوصي الالهي النبيل الذي يُمدح طوال حياته لن يذعن ابدا لإهانة الضعفاء. فقط الإنسان القذر الذي موهبته وزراعته وحتى تحمله أقل من المستوى بين إخوته سيضحك عليه الآخرون، لدرجة أن آباءهم ليسوا على استعداد لإعطائهم نظرة ثانية. شخص مثلك فقط يعذب ضعيفا بحثا عن صورة باهتة للنشوة التي لن تحصل عليها ابدا”
انفجرت عين مينغ جيانتشو بالعنف، أطلق يون تشي على نحو مفاجئ طاقته العميقة وغرق في الضباب الذي لا يخترق وراءه.
بانغ!!
“هل تعتقد أنك تستطيع الركض؟” مينغ جيانتشو كان ينطق من خلال الأسنان المكزوزة. فوجئ عندما وجد أن يون تشي كان سيد إلهي من المستوى الثاني بالفعل – عندما التقى الشاب في عالم هاوية كيلين، كان لا يزال سيادي إلهي. بالتفكير بأنه سيعبر عالم كبير وعالم صغير في غضون ستة أو سبعة أشهر فقط!
كان وجه يون تشي خاليا تماما من الرعب واليأس الذي تمنى مينغ جيانتشو كثيرا أن يراه. في الواقع، كان صوته ونظرته يفيضان بازدراء، كأن الرجل الذي يقف أمامه لم يكن ابن الوصي الإلهي، بل كومة من القمامة قبيحة لدرجة أنه لم يستطع أن يتحمل رؤيتها. “إبن الوصي الإلهي في مؤخرتي! كنت سأُسكت حرفيا اذا اعطاني احد ما اياك كابن لي!”
كان مينغ جيانتشو غاضبًا جدًا من التفكير في هذه الغرائب، ناهيك عن أن عالم الزراعة لم يحدث فرقًا بالنظر إلى قوته.
كان هناك تحطم عالي، وصراخ دموي، وشقوق تقشعر لها الأبدان للعظام المتعددة. انكمشت يد منغ جيانغتشو على كتفه وكأنه اصطدم بأكثر المطرقة رعباً في العالم. تحطمت هالته الواقية العميقة في لحظة، ومزقت يد جليدية جسده القوي كأنها أرض متعفنة والتقطت قلبه بين أصابعه.
كان غاضباً جداً لدرجة أنه لم يستخدم فنون التلاعب بالروح كما كان يفعل في العادة. بدلا من ذلك، تسابق بعد يون تشي عدة مرات أسرع من الشاب ومد يده نحو الجزء الخلفي من عنقه.
رييب!!
كان سيمزق يون تشي قطعة قطعة ويسحق عظامه واحدة تلو الأخرى.
من الناحية الفنية، كان يون تشي مجرد حثالة وضيعة لم تستحق حتى نظرة ثانية من مينغ جيانتشو، لكن الشاب تجرأ على لعب دور البطل أمامه، وشهد هروبه المخزي قبل أن يتمكن من سحقه. بطبيعة الحال، هو لا يستطيع أن ينسى يون تشي.
كان الغبار السحيق يعيق إدراكه الروحي، لكن الفجوة بين زراعتهم كانت ضخمة للغاية حتى أن محاولة الهروب من يون تشي، في الوقت المناسب تماما، كانت مثل المزحة في عيون مينغ جيانتشو. في غمضة عين، كان على بعد خطوات قليلة من الشاب. لم يتردد في توجيه أصابعه المتلألئة مباشرة نحو عظم صدر يون تشي.
“أطلق سراحه”
في هذه اللحظة، توقف يون تشي فجأة واستدار ليطلق عليه ابتسامة شيطانية لا يمكن تفسيرها. بعد ذلك، قام يون تشي بتفعيل عاهل الجحيم ودفع كفّه الخاصة إلى مينغ جيانتشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن سيفعل ذلك؟ أنت؟ الانقراض الإلهي نصف خطوة الذي يجرؤ فقط على التجول في محيط الضباب اللانهائي؟”
القوة التي كان ينضح بها تجاوزت بكثير حدود السيد الإلهي. خنق مينغ جيانتشو وتسبب في اتساع بؤبؤ عينيه إلى أقصى حد في لحظة.
هاه، يون تشي فكر بازدراء، يبدو أن تخميني كان في مكانه. سيستغرق الأمر قرونا، لا، آلاف السنين من الإحباط ليتراكم مثل هذا اللون.
لسوء الحظ، كان الوقت متأخراً جداً بالنسبة له لوقف زخمه. ضرب يون تشي برأسه أولاً.
“…” بدون تعبيرات، بردت عيون مينغ جينغتشي أكثر من ذلك. “هذا تحذيري الأخير. أطلق سراحه، وإلا … ”
بانغ!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن حاميه الخفي — الرجل العجوز الذي يرتدي رداء رماديا — كان قصة مختلفة.
كان هناك تحطم عالي، وصراخ دموي، وشقوق تقشعر لها الأبدان للعظام المتعددة. انكمشت يد منغ جيانغتشو على كتفه وكأنه اصطدم بأكثر المطرقة رعباً في العالم. تحطمت هالته الواقية العميقة في لحظة، ومزقت يد جليدية جسده القوي كأنها أرض متعفنة والتقطت قلبه بين أصابعه.
القوة التي كان ينضح بها تجاوزت بكثير حدود السيد الإلهي. خنق مينغ جيانتشو وتسبب في اتساع بؤبؤ عينيه إلى أقصى حد في لحظة.
ظهرت طفرة مدمرة للروح من فوق يون تشي مباشرة، أطلق العنان لكمية هائلة من القوة، لكن يون تشي لم يكن خائفاً على الإطلاق. بينما كان يمسك قلب مينغ جيانتشو وأعضائه الداخلية بيد واحدة [1]، ورقبة الرجل باليد الأخرى، أمسك الأمير أمام نفسه وهدد، “تعال وخذني. فلنرَ مَن سيموت اولا!”
كان الغبار السحيق يعيق إدراكه الروحي، لكن الفجوة بين زراعتهم كانت ضخمة للغاية حتى أن محاولة الهروب من يون تشي، في الوقت المناسب تماما، كانت مثل المزحة في عيون مينغ جيانتشو. في غمضة عين، كان على بعد خطوات قليلة من الشاب. لم يتردد في توجيه أصابعه المتلألئة مباشرة نحو عظم صدر يون تشي.
مينغ جيانتشو لم يكن يشكل أي تهديد لـ يون تشي في هذه المرحلة.
هبطت صورة ظلية رمادية ببطء أمام يون تشي. لم يكن سوى الرجل العجوز الذي ظهر فجأة في عالم هاوية كيلين وأخذ مينغ جيانتشو بعيدا، مينغ جينغتشي.
ومع ذلك، فإن حاميه الخفي — الرجل العجوز الذي يرتدي رداء رماديا — كان قصة مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل مينغ جيانتشو أكبر حتى من توقعات يون تشي. وجهه بأكمله تحول للون كبد الخنزير في غضون ثواني.
عرف يون تشي أن الرجل العجوز ربما كان في المرحلة المتوسطة من عالم الانقراض الإلهي وتجاوزه تماما في هذه المرحلة. بالنظر إلى عمره وزراعته، يجب أن تكون خبرته غنية بشكل لا يصدق كذلك، ناهيك عن أنهم كانوا في الضباب اللانهائي، المكان الأكثر خطورة في العالم بأسره.
لم يستطع مينغ جينغتشي تذكر مثل هذا الاسم على الإطلاق، لذلك افترض أنه كان مجرد اسم مزيف وتابع، “أنت تعرف من هو. أنت تعرف مدى حماقة أفعالك”
لهذا قرر يون تشي إغضاب مينغ جيانتشو أولاً و “الهروب” بينما كان مشتتاً، مطعماً الأمير للاقتراب منه من تلقاء نفسه. بهذه الطريقة، لا يجب على الرجل العجوز أن يشك به أنه يلعب به. ثم القبض على مينغ جيانتشو واستخدامه كرهينة.
ارتعشت عضلات وجه مينغ جينغتشي هنا وهناك، الطاقة العميقة التي كانت تدور بعنف بين أصابعه لا يمكن وصفها إلا بأنها عنيفة. لكنه لم يجرؤ على إطلاق ولو قدر ضئيل من قوته رغم ذلك.
“أنت … هرغ!” نجت هسهسات الألم والخوف من فم مينغ جيانتشو. كانت عيناه محتقنتان بالدماء، شعر وكأنه قد انتقل للتو من أسمى جنة إلى أعمق جحيم. منذ لحظة، كان يون تشي لا يزال لعبة يستطيع اللعب بها كما يشاء. أما الآن فقد كان الشاب يمسك حياته بين يديه حرفياً. لم يكن يعرف قط ان القول المأثور “إمساك حياة المرء في يده” يمكن ان يكون حرفيا الى هذا الحد. كان بوسع يون تشي حرفياً أن يدمر قلبه وأعضاءه الداخلية بأدنى خفقة من الطاقة.
“أنت!” اتخذ مينغ جينغتشي خطوة إلى الأمام دون وعي عندما انفجر في حالة صدمة وغضب.
هبطت صورة ظلية رمادية ببطء أمام يون تشي. لم يكن سوى الرجل العجوز الذي ظهر فجأة في عالم هاوية كيلين وأخذ مينغ جيانتشو بعيدا، مينغ جينغتشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن سيفعل ذلك؟ أنت؟ الانقراض الإلهي نصف خطوة الذي يجرؤ فقط على التجول في محيط الضباب اللانهائي؟”
الآن، بشرته كانت أكثر قتامة حتى من الغبار السحيق للضباب اللانهائي.
************************
“أطلق سراحه”
“أنا يون تشي” أجاب يون تشي بلا مبالاة.
كانت لهجته مفعمة بهالة من نصف إله.
انتشرت الابتسامة على وجه يون تشي وهو يسترخي بوضوح. “يبدو أنك استقبالك سيء للغاية في مملكة الاله الخاصة بك، مينغ جيانتشو.”
من الآن، أدرك مينغ جينغتشي أن يون تشي كان على علم بوجوده منذ البداية. كل ما فعله سابقاً كان فقط لإبقائه مخدوعاً حتى فوات الأوان. وكان قد وقع بها. لم يكن الأمر كذلك حتى تم إمساك قلب مينغ جيانتشو الحرفي بيد يون تشي حتى رد فعله أخيرا. حتى أنه كانت هناك لحظة قصيرة حيث كان مذهولا جدا بحيث لم يتمكن من الرد.
انفجرت عين مينغ جيانتشو بالعنف، أطلق يون تشي على نحو مفاجئ طاقته العميقة وغرق في الضباب الذي لا يخترق وراءه.
كان ذلك بسبب زراعة يون تشي، بالطبع. كان تقدُّمه مذهلا اذ لم يمض سوى نصف سنة، لكنه في النهاية لم يكن سوى سيد إلهي في مراحله الباكرة. كان يعتقد أنه لا يوجد شيء يمكن أن يفعله الشاب لتهديده. لكن الطاقة العميقة التي أطلقها الآن عندما استولى على مينغ جيانتشو… ما لم تكن حواسه تكذب عليه، فإنها تنافس تقريبا نصف إله!
هذا السطر الواحد كان كافيا لتقوية ابتسامة مينغ جيانتشو الشريرة.
مينغ جيانتشو قد يكون انسان عديم النفع، لكنه كان لا يزال ممارسا عميقا لعالم الانقراض الإلهي نصف خطوة. لا يجب أن يكون من الممكن أن يهزم في لحظة.
“هاهاهاها!” مينغ جيانتشو لم يغضب من استفزازه رغم ذلك. بدلا من ذلك، ضحك بصوت عال وقال، “جميعهم يقولون ان أكثر الناس جرأة في العالم هم أولئك الذين يعرفون أنهم سيموتون، لكن هذا هو كل ما لديك لتقوله مع أنفاسك الأخيرة؟ كما هو متوقع من عامة الناس؟ حتى الكلب السحيق الذي سحقته قبل ساعتين كان ينبح أفضل منك”
هذا أثبت أن حواسه لم تكن تكذب عليه في النهاية.
كان ذلك بسبب زراعة يون تشي، بالطبع. كان تقدُّمه مذهلا اذ لم يمض سوى نصف سنة، لكنه في النهاية لم يكن سوى سيد إلهي في مراحله الباكرة. كان يعتقد أنه لا يوجد شيء يمكن أن يفعله الشاب لتهديده. لكن الطاقة العميقة التي أطلقها الآن عندما استولى على مينغ جيانتشو… ما لم تكن حواسه تكذب عليه، فإنها تنافس تقريبا نصف إله!
“أعذرني؟” أجاب يون تشي دون أي خوف أو صدمة على الإطلاق. في الواقع، بدا وكأنه يحدق إلى أسفل متخلف تماما. “ألم أكن لأموت حينها؟ أين وجدت القلب لقول شيء متخلف هكذا؟”
توسعت ابتسامته ببطء من الأذن إلى الأذن. “أتساءل كيف سيكافئك الوصي الإلهي بلا احلام على القضاء على ابنه عديم الفائدة؟ أوه، لا استطيع الانتظار لمعرفة ذلك!”
ازداد تعبير مينغ جينغتشي سوداوية، لكنه كان مصدوما ومحيرا أكثر مما كان غاضبا.
“انا متأكد من ان اخوتك يخجلون ان يكون لهم اخ مثلك. أنا على استعداد للمراهنة أن السبب الذي جعل الوصي الإلهي بلا احلام يسمح لك أن تترك بصره لأنه كان يأمل أن تقتل نفسك في الخارج. من يريد حشرة قذرة كريهة الرائحة كطفله؟”
حتى لو كان أقوى بكثير مما يوحي به مستوى زراعته، عليه أن يعرف ما سيحدث من إهانة نصف إله لمملكة إله، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن سيفعل ذلك؟ أنت؟ الانقراض الإلهي نصف خطوة الذي يجرؤ فقط على التجول في محيط الضباب اللانهائي؟”
“الجد تشي… يجب أن تنقذني… عليك أن تنقذني!” تلعثم مينغ جيانتشو. شعر أن الشيطان أمسك بقلبه، والموت كان قريباً جداً لدرجة أنه لم يجرؤ على النضال. كان يرتجف مثل ورقة الشجر.
عرف يون تشي أن الرجل العجوز ربما كان في المرحلة المتوسطة من عالم الانقراض الإلهي وتجاوزه تماما في هذه المرحلة. بالنظر إلى عمره وزراعته، يجب أن تكون خبرته غنية بشكل لا يصدق كذلك، ناهيك عن أنهم كانوا في الضباب اللانهائي، المكان الأكثر خطورة في العالم بأسره.
من كان يظن أن هذا الأمير المدلل ذو السمو الذي يعذب الآخرين للترفيه سيتصرف بشكل أقبح حتى من الفاني في مواجهة الموت؟
من الناحية الفنية، كان يون تشي مجرد حثالة وضيعة لم تستحق حتى نظرة ثانية من مينغ جيانتشو، لكن الشاب تجرأ على لعب دور البطل أمامه، وشهد هروبه المخزي قبل أن يتمكن من سحقه. بطبيعة الحال، هو لا يستطيع أن ينسى يون تشي.
“اصمت!” وبخه مينغ جينغتشي قبل أن يعيد نظرته الجليدية إلى يون تشي. “من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، كان الوقت متأخراً جداً بالنسبة له لوقف زخمه. ضرب يون تشي برأسه أولاً.
“أنا يون تشي” أجاب يون تشي بلا مبالاة.
هذا أثبت أن حواسه لم تكن تكذب عليه في النهاية.
لم يستطع مينغ جينغتشي تذكر مثل هذا الاسم على الإطلاق، لذلك افترض أنه كان مجرد اسم مزيف وتابع، “أنت تعرف من هو. أنت تعرف مدى حماقة أفعالك”
كان وجه يون تشي خاليا تماما من الرعب واليأس الذي تمنى مينغ جيانتشو كثيرا أن يراه. في الواقع، كان صوته ونظرته يفيضان بازدراء، كأن الرجل الذي يقف أمامه لم يكن ابن الوصي الإلهي، بل كومة من القمامة قبيحة لدرجة أنه لم يستطع أن يتحمل رؤيتها. “إبن الوصي الإلهي في مؤخرتي! كنت سأُسكت حرفيا اذا اعطاني احد ما اياك كابن لي!”
“أحمق؟ هاهاها!” انفجر يون تشي ضاحكا. “جثتي كانت لتبرد بالفعل لو لم أكن أحتفظ به كرهينة الآن. هل أنت واحد من هؤلاء المجانين الذين يعتقدون أن البقاء حماقة والسعي وراء الموت هو ما يجب أن يسعى الجميع من أجله؟ في هذه الحالة، لماذا أنت على قيد الحياة؟ اذهب واقتل نفسك بالفعل! أم أنك تدعو نفسك أحمق؟”
“إنه… أنت!” رد يون تشي كما لو أنه تعرف فقط على مينغ جيانتشو أيضا. كانت نبرة صوته أكثر حدة عندما قال هذا، أخذ خطوة بطيئة إلى الوراء لكنه أمسك نفسه على الفور. حيث أصبح تعبيره هادئا ببطء، تمتم “مينغ جيانتشو!”
“…” بدون تعبيرات، بردت عيون مينغ جينغتشي أكثر من ذلك. “هذا تحذيري الأخير. أطلق سراحه، وإلا … ”
اختفت ابتسامة مينغ جيانتشو تماما من وجهه. حتى بشرته الناعمة الشاحبة أخذت بشرة من الرماد.
رييب!!
“أنت … هرغ!” نجت هسهسات الألم والخوف من فم مينغ جيانتشو. كانت عيناه محتقنتان بالدماء، شعر وكأنه قد انتقل للتو من أسمى جنة إلى أعمق جحيم. منذ لحظة، كان يون تشي لا يزال لعبة يستطيع اللعب بها كما يشاء. أما الآن فقد كان الشاب يمسك حياته بين يديه حرفياً. لم يكن يعرف قط ان القول المأثور “إمساك حياة المرء في يده” يمكن ان يكون حرفيا الى هذا الحد. كان بوسع يون تشي حرفياً أن يدمر قلبه وأعضاءه الداخلية بأدنى خفقة من الطاقة.
أغرز يون تشي أصابعه فجأة في عنق مينغ جيانتشو وسحب كمية غزيرة من الدم. صرخ مينغ جيانتشو على الفور مثل بطة محتضرة.
____________________
“أنت!” اتخذ مينغ جينغتشي خطوة إلى الأمام دون وعي عندما انفجر في حالة صدمة وغضب.
هذا السطر الواحد كان كافيا لتقوية ابتسامة مينغ جيانتشو الشريرة.
رداً على ذلك، رفع يون تشي حاجبه وابتسم. “وإلا ماذا؟ هل ستقتلني؟ تعال واحصل علي إذن! مينغ جيانتشو قد يكون أحمق، رائحة كريهة وقذارة للإنسان، لكنه لا يزال ابن الوص الإلهي. لا أمانع اصطحابه إلى القبر معي. حسنا، ليس كثيرا على أي حال”
هبطت صورة ظلية رمادية ببطء أمام يون تشي. لم يكن سوى الرجل العجوز الذي ظهر فجأة في عالم هاوية كيلين وأخذ مينغ جيانتشو بعيدا، مينغ جينغتشي.
ارتعشت عضلات وجه مينغ جينغتشي هنا وهناك، الطاقة العميقة التي كانت تدور بعنف بين أصابعه لا يمكن وصفها إلا بأنها عنيفة. لكنه لم يجرؤ على إطلاق ولو قدر ضئيل من قوته رغم ذلك.
لم يستطع حتى التحكم بصوته عندما بصق النصف الثاني من تهديده.
“ما الذي تنتظره؟ تعال واحصل علي بالفعل، أيها الجبان!” واصل يون تشي التهكم على مينغ جينغتشي دون أي تحفظ على الإطلاق. “اعتقدت أن مملكة الاله ناسج الاحلام هي الاكثر مهارة مع طاقة الروح؟ ألا تريد أن تحاول المفاجأة بمهاجمة روحي والمقامرة بأنني لن أكون واعيا بما يكفي لسحق قلب هذا العاهر الصغير؟”
لهذا قرر يون تشي إغضاب مينغ جيانتشو أولاً و “الهروب” بينما كان مشتتاً، مطعماً الأمير للاقتراب منه من تلقاء نفسه. بهذه الطريقة، لا يجب على الرجل العجوز أن يشك به أنه يلعب به. ثم القبض على مينغ جيانتشو واستخدامه كرهينة.
فجأة، شعر مينغ جينغتشي بالبرد حتى النخاع. لأنه ادرك فجأة ان ضغط روحه وهالته بصفته نصف إله او حتى لقب “مملكة الاله ناسج الاحلام” لم يعنيا شيئا لهذا الرجل على الإطلاق.
توسعت ابتسامته ببطء من الأذن إلى الأذن. “أتساءل كيف سيكافئك الوصي الإلهي بلا احلام على القضاء على ابنه عديم الفائدة؟ أوه، لا استطيع الانتظار لمعرفة ذلك!”
لا، لقد كان معتوهاً كلياً يمتلك قوة غريبة وروح غريبة، ولا يهتم بالموت أو العواقب على الإطلاق!
كان الغبار السحيق يعيق إدراكه الروحي، لكن الفجوة بين زراعتهم كانت ضخمة للغاية حتى أن محاولة الهروب من يون تشي، في الوقت المناسب تماما، كانت مثل المزحة في عيون مينغ جيانتشو. في غمضة عين، كان على بعد خطوات قليلة من الشاب. لم يتردد في توجيه أصابعه المتلألئة مباشرة نحو عظم صدر يون تشي.
“لـ -لـ -لـ -لـ -لـ – لا تفعل ذلك…” مينغ جيانتشو بذل قصارى جهده ليتحدث من خلال حلقه المثقوب. كان في هذه اللحظة يتذكر شيئا وزأر من أعلى رئتيه، “دعـ … دعني اذهب … أنا ابن الوصي الإلهي بلا احلام!”
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
“روحي مطبوعة ببصمة روح والدي … إن مت … كل ما أراه أو أسمعه خلال عشرة أنفاس … سينقل إلى والدي … ولا حتى الضباب الذي لا نهاية له … سيكون قادرا على إيقاف هذا …”
“أطلق سراحه”
تصور مينغ جيانتشو أن تهديده سوف ينجح بكل تأكيد، لكن بدلاً من ذلك ازهر وجه يون تشي وتحول إلى ابتسامة متحمسة. ” هذا رائع! بهذه الطريقة سيعلم الوصي الالهي بلا احلام ان ابنه مات من قبل سيد الهي مجهول رغم انك تحميه على مدار الساعة!”
هذا أثبت أن حواسه لم تكن تكذب عليه في النهاية.
توسعت ابتسامته ببطء من الأذن إلى الأذن. “أتساءل كيف سيكافئك الوصي الإلهي بلا احلام على القضاء على ابنه عديم الفائدة؟ أوه، لا استطيع الانتظار لمعرفة ذلك!”
1. أعلم أن هذا مستحيل فيزيائياً لكنه يستطيع فعل ذلك بطاقته العميقة.
“…”
كان مينغ جينغتشي لا يزال يبذل قصارى جهده للبقاء هادئا، لكنه لم يستطع إخفاء الهزات الطفيفة التي كانت تؤثر على لحيته البيضاء.
من الناحية الفنية، كان يون تشي مجرد حثالة وضيعة لم تستحق حتى نظرة ثانية من مينغ جيانتشو، لكن الشاب تجرأ على لعب دور البطل أمامه، وشهد هروبه المخزي قبل أن يتمكن من سحقه. بطبيعة الحال، هو لا يستطيع أن ينسى يون تشي.
____________________
عند رؤية رد فعل مينغ جيانتشو، رفع يون تشي إصبعا ببطء وقام بإيماءة وقحة معه. “الثابت الوحيد في هذا الكون هو القمامة، ولا حتى ابن الوصي الإلهي مستثنى من هذه القاعدة. لكن من بينهم جميعا، أنت بسهولة الأكثر رائحة وأقذر منهم جميعا”
1. أعلم أن هذا مستحيل فيزيائياً لكنه يستطيع فعل ذلك بطاقته العميقة.
لا، لقد كان معتوهاً كلياً يمتلك قوة غريبة وروح غريبة، ولا يهتم بالموت أو العواقب على الإطلاق!
************************
ازداد تعبير مينغ جينغتشي سوداوية، لكنه كان مصدوما ومحيرا أكثر مما كان غاضبا.
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
“أنا يون تشي” أجاب يون تشي بلا مبالاة.
************************
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
“انا متأكد من ان اخوتك يخجلون ان يكون لهم اخ مثلك. أنا على استعداد للمراهنة أن السبب الذي جعل الوصي الإلهي بلا احلام يسمح لك أن تترك بصره لأنه كان يأمل أن تقتل نفسك في الخارج. من يريد حشرة قذرة كريهة الرائحة كطفله؟”
“…” بدون تعبيرات، بردت عيون مينغ جينغتشي أكثر من ذلك. “هذا تحذيري الأخير. أطلق سراحه، وإلا … ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
