لي سو
2019 لي سو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى معركتك مع مو بيتشين، عندما ضحت بحياتها”
“لي… سو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبارة “إله الخلق” سامية للغاية وبعيدة المنال. كان التأثير الذي أعطته ليون تشي في المرتبة الثانية بعد “إله الاسلاف” التي كانت موجودة أيضًا في هذا العالم.
“إلهة خلق الحياة … لي سو؟”
“على حد علمك، سقطت إلهة خلق الحياة في السم الشيطاني للإمبراطور الشيطاني الشرير التاسع، وكان دفنها نقطة انطلاق الحرب. لكن بحسب السجلات القديمة، لم يعثر احد على رفاتها، ولم يعثر أحد حقا على ختمها البدائي للحياة والموت”
حدق يون تشي في الشخصية البيضاء أمامه، مصدوم.
“واثنين من الأسماء التي جلبت السلام الأعظم إلى ذهني … لم يتجلوا إلا في وقت لاحق … من بين الاثنين، كان أحدهما تلميذي والآخر ابنتي بالتبني …”
“نعم” أجابت الشخصية البيضاء بلطف “دهشتك وعدم تصديقك امر طبيعي جدا، لأنه بالنسبة للعالم، ماتت إلهة الحياة منذ فترة طويلة”
“…” نظرت الشخصية البيضاء بهدوء الى الفتاة، وبدا الضوء الأبيض النقي جدا أكثر دفئا.
لي سو، اسم إلهة خلق الحياة من آلهة الخلق الأربعة في جنس الاله!
حتى مع ضعف روحها، معجزة الحياة الإلهية التي تمكنت من السيطرة عليها لم تكن شيئاً قد يسعى يون تشي أو شين شي إلى تحقيقه.
إله الخلق الأكثر احتراما وتوقيرا والمحبوبة من الجميع.
وصفت السجلات القديمة لعالم إله التنين ذات مرة المظهر الإلهي لـ لي سو:
روح عنقاء الجليد داخل بحيرة الجليد السفلية السماوية التي خدمت ذات مرة في قصر الحياة الإلهي اعتبرت ذلك أعظم شرف في حياتها.
“مو إي، ني شوان، شي كي، لي سو… معذبة السماء … الشرير التاسع… السفلي الأصلي … نيرفانا…”
خلقت العديد من المخلوقات والأجناس… وأول جنس خلقته كان جنس روح الخشب.
في العصر القديم، كانت إلها فوق الآلهة!
كانت “معجزة الحياة الإلهية” التي طورتها معجزة حقيقية أنقذت ذات مرة عددا لا يحصى من الأرواح من الأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصفتها ابنة إله الخلق وإمبراطورة الشيطان، كان مستوى حياتها وروحها مرتفعا بشكل لا يُضاهى. والشخص الوحيد الذي استطاع ان يعيد بناء الجسد والروح الكاملتَين بعد الانفصال كانت إلهة الحياة”
سجلات وجودها كلها تركت سمعة أبدية من اللطف، القداسة، القوة، أقصى النقاوة، وجمال مقدس لا مثيل له.
أجابت الشخصية البيضاء بلطف، “على الرغم من أن معجزتي الحياة الإلهية لا ترقى إلى ما كانت عليه في الماضي، إلا أنها لا تزال دليلاً كافياً. أنت تعرف جيدا من أنا في قلبك”
بما أنها إله الخلق الأنثوي الوحيد، كانت أصل وأسمى كلمة “جميل” للجنس اللطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهج أحمر طار من جسد يون تشي، متحولا إلى شكل فتاة محبوبة. “من ينادي وانهو؟” من الواضح أن هونغ إير كانت لا تزال تشعر بالنعاس وقد استيقظت للتو. ذهلت عيناها المرصعتان باللون القرمزي وهي تنظر الى الشخصية البيضاء امامها. “؟؟ أختي البيضاء الكبيرة، كيف عرفتي أن اسمي الآخر وانهو؟ الأخت الكبرى شين شي فقط يجب أن تعرف هذا السر”
وصفت السجلات القديمة لعالم إله التنين ذات مرة المظهر الإلهي لـ لي سو:
كانت هذه كل الاستنتاجات التي توصلت إليها بعد تجميع معرفة يون تشي معًا والتي تداخلت تدريجيًا أيضًا مع أجزاء ذاكرتها التي كانت تزداد وضوحًا ببطء.
[إله الخلق الذي حمل قوة خلق العالم، خلق الحياة، طاقة الضوء الإلهية. كانت روحا طيبة ورحيمة ولطيفة تمتلك القوة المقدسة التي يمكن أن تنقذ جميع الكائنات الحية وغير الحية في العالم، وجمال خارجي وداخلي يتجاوز حدود عالم الخليقة الخالد نفسه]
وصفت السجلات القديمة لعالم إله التنين ذات مرة المظهر الإلهي لـ لي سو:
[كان جمالها عظيما جدا حتى أنه قيل أن إله الاسلاف قد منحت ثلاثة أعشار مفهوم الجمال للعالم، والباقي لـ لي سو عندما خلقت الكون]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أنها كانت تتحدث عن يو إير.
[كانت النجوم والأقمار لامعة كالغبار الذابل امام حضورها الإلهي]
عند ذكر هي لينغ، ثقل قلبه خنق صدمته. كان يبتسم بمرارة. “لا عجب … لا عجب …”
كانت الكلمات نفسها غير مصقولة وبالكاد يصعب تصديقها، لكن “المأساة” العاطفية للإمبراطور الإلهي معاقب السماء، إله خلق العناصر، وإلهة خلق الحياة كشفت عن عظمة لي سو.
إذا كانت قد استيقظت بالفعل في اللحظة التي حصل فيها على الختم البدائي للحياة والموت، ثم كانت قد اختبرت كل ما مر به بعد ذلك.
أقوى إلهين خلق كانا مفتونين بها سابقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصفتها ابنة إله الخلق وإمبراطورة الشيطان، كان مستوى حياتها وروحها مرتفعا بشكل لا يُضاهى. والشخص الوحيد الذي استطاع ان يعيد بناء الجسد والروح الكاملتَين بعد الانفصال كانت إلهة الحياة”
عندما عادت إمبراطورة الشيطان معذبة السماء وعلمت عن زوال إلهة خلق الحياة، على الرغم من أنه قد مر بالفعل مئات الآلاف من السنين منذ ذلك الحين، كلما ذكرت اسم “لي سو”، كانت لهجتها لا تزال تفيض بمذاق الغيرة النتن الذي ترك يون تشي يرتجف في حذائه.
“إنه بالضبط كما تعتقد” الشخصية البيضاء بدا أنها قرأت أفكاره “عندما مو إي وني شوان قاتلوا حينها، ني شوان خسر، لكن مو إي عرف أنه لا يوجد شرف في معركة غير عادلة لذا أعطى بعض الحرية. بدلاً من إبادة ابنة ني شوان وجي يوان، قرر إزالة عنصر الظلام الخاص بها”
بما أنها كانت “غيرة” وليس “ازدراء”، كان من الواضح أن إمبراطورة الشيطان جي يوان كان لديها عقدة نقص في اللاوعي تجاه لي سو الرائعة.
يون تشي إلى هونغ إير، ثم نظر إلى الشخصية البيضاء … فجأة فكر في سلوك جي يوان الغير عادي وصوتها الناعم عندما رأت هونغ إير.
كانت بالضبط إله الخلق الأكثر قداسة من بين آلهة الخلق الأربعة العظيمة، الذي كان أول من سقط في بداية الحرب بين الآلهة والشياطين، التي ظهرت أمام عينيه، ناطقا باسمها الذي يشبه الحلم.
تلك الكلمات الحلوة جعلت يون تشي يشعر وكأنه قد أرسل إلى حلم.
“على حد علمك، سقطت إلهة خلق الحياة في السم الشيطاني للإمبراطور الشيطاني الشرير التاسع، وكان دفنها نقطة انطلاق الحرب. لكن بحسب السجلات القديمة، لم يعثر احد على رفاتها، ولم يعثر أحد حقا على ختمها البدائي للحياة والموت”
عندما عادت إمبراطورة الشيطان معذبة السماء وعلمت عن زوال إلهة خلق الحياة، على الرغم من أنه قد مر بالفعل مئات الآلاف من السنين منذ ذلك الحين، كلما ذكرت اسم “لي سو”، كانت لهجتها لا تزال تفيض بمذاق الغيرة النتن الذي ترك يون تشي يرتجف في حذائه.
كان صوت الشخصية البيضاء خافتا كالقمر الخافت. من الواضح أنها كانت تتحدث عن نفسها، لكنها لا تزال تتحدث بضمير الغائب.
[…اختفى الختم البدائي للحياة والموت بعد وفاة إلهة خلق الحياة، وكان يشاع أن الكنز السماوي العميق قد سقط في أيدي جنس الشيطان الشرير التاسع … كانت مأساة كاملة]
كما لو أن حياتها وروحها قد ولدت من جديد وأعيد بناؤها، كما لو أن أجزاء معرفتها وذكرياتها السابقة أصبحت أكثر وضوحاً عندما ارتبطت بشكل غير ملحوظ ولكنها لا تزال أحداث أجنبية بالنسبة لها. كما لو أنها لم تكن ذكرياتها وحياتها الخاصة.
كانت الحياة كلها متساوية في ظل الكوارث اللانهائية، فقط الموت الذي كان ينتظر. لكن لي سو اصيبت بسم الشيطان الشرير التاسع.
كما أن صوت الشخصية البيضاء أثار روح يون تشي وجعله يتذكر تسجيلاً آخر عن إلهه خلق الحياة:
“كان الأمر يتعلق فقط بما إذا كان مو إي أو إلهة خلق الحياة، لا أحد منهم يعرف أن ‘جزء’ الظلام منها لم يقتل. بدلا من ذلك كان يخفيها عن العالم بأسره”
[جميع العوالم بكت وغضبت على موت إلهة خلق الحياة. ومع ذلك، لم يتم العثور على جثة لي سو المتوفاة … ربما كان ذلك لأن جسدها أعطى هالة إلهية ضوئية، وجنس شيطان الشرير التاسع دمرها بدافع الخوف …]
“على حد علمك، سقطت إلهة خلق الحياة في السم الشيطاني للإمبراطور الشيطاني الشرير التاسع، وكان دفنها نقطة انطلاق الحرب. لكن بحسب السجلات القديمة، لم يعثر احد على رفاتها، ولم يعثر أحد حقا على ختمها البدائي للحياة والموت”
[…اختفى الختم البدائي للحياة والموت بعد وفاة إلهة خلق الحياة، وكان يشاع أن الكنز السماوي العميق قد سقط في أيدي جنس الشيطان الشرير التاسع … كانت مأساة كاملة]
“لي سو” هذه التي نصبت نفسها كانت دائما داخل الختم البدائي للحياة والموت! تشياني يينغ إير كانت هي التي أعطته إياه ولم تكن أبدًا قادرة على تنشيطه بنجاح. كما كان العثور على سجلات حول الختم محدودًا ومتباعدًا، لذلك استسلم تدريجيًا ونسى الأمر. الختم البدائي للحياة والموت كان يجلس بهدوء داخل زاوية من شجرة لؤلؤة السم السماوي لوقت طويل جداً.
“انتِ…” كان يون تشي لا يزال يحدق بها بكل وضوح، يجد صعوبة في جمع كلماته. ما كان يعرفه وكل ما يعرفه جعل من المستحيل قبول الواقع.
” … فهمت”
كانت إله الخلق!
“…” أصبح يون تشي جادا ببطء.
في العصر القديم، كانت إلها فوق الآلهة!
الشخصية البيضاء لم تتزعزع بسبب عدم تصديق يون تشي. استعادت إصبعها ببطء، على الفور جعلت هذا العالم المظلم يفقد مصدره الوحيد للضوء الأبيض النقي الفاخر الذي لا ينتهي.
كيف يمكن لإله الخلق أن يظل موجودا في العصر الحالي!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل لمدة ثلاثة أنفاس قبل أن يقف فجأة على قدميه. تعثر وسقط على ركبة واحدة. خرجت فكرة تعديل موقفه من ذهنه وهو يهدر بلا سيطرة، “ماذا؟ ماذا قلتي للتو!؟”
الشخصية البيضاء لم تتزعزع بسبب عدم تصديق يون تشي. استعادت إصبعها ببطء، على الفور جعلت هذا العالم المظلم يفقد مصدره الوحيد للضوء الأبيض النقي الفاخر الذي لا ينتهي.
بدأ يون تشي بالفعل في تصديقها دون وعي لأن كل ما قالته، سواء كان في نطاق أو خارج نطاق معرفته الحالية، ينسجم تماما مع هوية “إلهة خلق الحياة”.
“أعتقد أنه عندما تم التخطيط لإلهة خلق الحياة من قبل إمبراطور الشيطان الشرير التاسع في ذلك العام وكان سمّ الشيطان الشرير التاسع في أوجه، لم تمت على الفور. في المرحلة الأخيرة، جردت ‘جزء’ منها الذي لم يتم تسميمه، وهربت إلى الختم البدائي للحياة والموت، وختمته مع آخر ذرة من قوتها”
عند ذكر هي لينغ، ثقل قلبه خنق صدمته. كان يبتسم بمرارة. “لا عجب … لا عجب …”
“بعد ذلك، خضعت لفترة طويلة من السبات. بسبب تدمير الآلهة والشياطين، أصبحت الهالة داخل الفوضى البدائية أرق وأرق وتوقفت الطاقة البدائية تدريجيًا عن الوجود في الفوضى البدائية. نتيجة لذلك، لم تكن قادرة على الاستيقاظ لأنها لم تكن قادرة على الشعور بالطاقة البدائية، والختم الذي وضعته على الختم البدائي للحياة والموت قد انكسر بشكل مطرد”
كانت الكلمات نفسها غير مصقولة وبالكاد يصعب تصديقها، لكن “المأساة” العاطفية للإمبراطور الإلهي معاقب السماء، إله خلق العناصر، وإلهة خلق الحياة كشفت عن عظمة لي سو.
كانت هذه كل الاستنتاجات التي توصلت إليها بعد تجميع معرفة يون تشي معًا والتي تداخلت تدريجيًا أيضًا مع أجزاء ذاكرتها التي كانت تزداد وضوحًا ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كانت النجوم والأقمار لامعة كالغبار الذابل امام حضورها الإلهي]
شعرت أنها نامت لسنوات عديدة. مر وقت طويل لدرجة انها شعرت أن روحها الأخيرة قد انفصلت تماماً عن نفسها.
الشخصية البيضاء لم تتزعزع بسبب عدم تصديق يون تشي. استعادت إصبعها ببطء، على الفور جعلت هذا العالم المظلم يفقد مصدره الوحيد للضوء الأبيض النقي الفاخر الذي لا ينتهي.
“ثم في يوم من الأيام، الختم البدائي للحياة والموت قابلك وقابل أيضاً روح الخشب ‘هي لينغ’ تلك”
بغض النظر عن لي سو، من مجموعة آلهة الخلق وأباطرة الشيطان، فقط مو إي الذي توفي من الشيخوخة والمنفية جي يوان لم يهلكوا من “الكوارث اللانهائية” الصادرة من لؤلؤة السم السماوية التي سرقت من قبل رضيع الشر للكوارث اللانهائية.
ألم حاد طعن روح يون تشي عند سماعه اسم هي لينغ. في النهاية طرح سؤالاً “هل كانت هالة حياة هو لينغ هي التي أيقظتك؟”
“…” يون تشي يستمع بصمت. من نبرة الصوت الحالية للشخصية البيضاء، كان قادرا على سماع أن الكلمات التي تقال لم تكن مجرد تخمينات ولكن الحقيقة القاسية الباردة من جزء من الذاكرة.
“نعم، ولا” الشخصية البيضاء أعطته إجابة صعبة المنال “هالة حياة هي لينغ كانت نقية للغاية، كما لو أنها جاءت من نفس أصل هالة حياتي. عندما لمستني هالتها، كان اشبه بالعثور على رحيق حلو يغذي حياتي ووعيي، فيوقظها من نومها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أنها نامت لسنوات عديدة. مر وقت طويل لدرجة انها شعرت أن روحها الأخيرة قد انفصلت تماماً عن نفسها.
“عندما جمعت معرفتي معًا … عرفت أنني إلهة خلق الحياة، وأن أرواح الخشب هي أرواح نقية خلقتها باستخدام مصدر حياتي. لذا نعم، أصول حياتنا كانت متشابهة. وكونها قادرة على إيقاظي يمكن اعتباره أمرا طبيعيا جدا”
“مو إي، ني شوان، شي كي، لي سو… معذبة السماء … الشرير التاسع… السفلي الأصلي … نيرفانا…”
“بعد ذلك، فقط بعد متابعة تجاربك أدركت ان الشخص الذي ايقظني حقا و ‘اكملني’ تدريجيا هو انت، لا هي”
“تلميذي … ‘لونغشين شي’. ابنتي بالتبني… ‘لينغ وانهو’ ”
“كان ذلك بسبب الهالة الإلهية لإله الاسلاف عليك”
************************
“…” أصبح يون تشي جادا ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بالضبط إله الخلق الأكثر قداسة من بين آلهة الخلق الأربعة العظيمة، الذي كان أول من سقط في بداية الحرب بين الآلهة والشياطين، التي ظهرت أمام عينيه، ناطقا باسمها الذي يشبه الحلم.
“لي سو” هذه التي نصبت نفسها كانت دائما داخل الختم البدائي للحياة والموت! تشياني يينغ إير كانت هي التي أعطته إياه ولم تكن أبدًا قادرة على تنشيطه بنجاح. كما كان العثور على سجلات حول الختم محدودًا ومتباعدًا، لذلك استسلم تدريجيًا ونسى الأمر. الختم البدائي للحياة والموت كان يجلس بهدوء داخل زاوية من شجرة لؤلؤة السم السماوي لوقت طويل جداً.
ألم حاد طعن روح يون تشي عند سماعه اسم هي لينغ. في النهاية طرح سؤالاً “هل كانت هالة حياة هو لينغ هي التي أيقظتك؟”
إذا كانت قد استيقظت بالفعل في اللحظة التي حصل فيها على الختم البدائي للحياة والموت، ثم كانت قد اختبرت كل ما مر به بعد ذلك.
كانت هذه هي إلهة خلق الحياة … كانت كائنة سامية حتى ولو كانت في أضعف حالاتها لن تكون راغبة أبداً في قتل الآخرين.
بما في ذلك محادثته مع ارادة الاسلاف!
حتى مع ضعف روحها، معجزة الحياة الإلهية التي تمكنت من السيطرة عليها لم تكن شيئاً قد يسعى يون تشي أو شين شي إلى تحقيقه.
استذكر فجأة الصوت الوهمي الذي اعتقد أنه سمعه عندما حصل على الختم البدائي للحياة والموت.
الروح الإلهية هونغ إير التي تم “تجديدها” مع سمة تحويل السيف لـ “قاتل الشيطان” بعد أن تم “ازالة” عنصر الظلام … هل كانت إلهة الحياة هي التي أعطتها هذا؟
“هل قلتي اسم ‘ ني شوان’ عندما استيقظتي؟” سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جميع العوالم بكت وغضبت على موت إلهة خلق الحياة. ومع ذلك، لم يتم العثور على جثة لي سو المتوفاة … ربما كان ذلك لأن جسدها أعطى هالة إلهية ضوئية، وجنس شيطان الشرير التاسع دمرها بدافع الخوف …]
“نعم” أعطته جوابا مباشرا. “عندما استيقظت من نومي، كنت اشبه بطفل مولود حديثا. وكانت هناك أعداد لا تحصى من الشظايا المنجرفة … وهالتك حركت الشظية المسماة ‘ني شوان’، مما جعلني أقول هذه الكلمات دون وعي”
“لي… سو؟”
“كان نداء غريزي من وعيي. في ذلك الوقت، لم أكن أعرف حتى من هو ني شوان، ولم أكن أعرف من أنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ************************
واصلت الشخصية البيضاء تذكرها. “وعيي المبكر كان قادراً فقط على تمييز بعض الأسماء …”
************************
“مو إي، ني شوان، شي كي، لي سو… معذبة السماء … الشرير التاسع… السفلي الأصلي … نيرفانا…”
الشخصية البيضاء لم تتزعزع بسبب عدم تصديق يون تشي. استعادت إصبعها ببطء، على الفور جعلت هذا العالم المظلم يفقد مصدره الوحيد للضوء الأبيض النقي الفاخر الذي لا ينتهي.
“واثنين من الأسماء التي جلبت السلام الأعظم إلى ذهني … لم يتجلوا إلا في وقت لاحق … من بين الاثنين، كان أحدهما تلميذي والآخر ابنتي بالتبني …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجلات وجودها كلها تركت سمعة أبدية من اللطف، القداسة، القوة، أقصى النقاوة، وجمال مقدس لا مثيل له.
“تلميذي … ‘لونغشين شي’. ابنتي بالتبني… ‘لينغ وانهو’ ”
“إنه بالضبط كما تعتقد” الشخصية البيضاء بدا أنها قرأت أفكاره “عندما مو إي وني شوان قاتلوا حينها، ني شوان خسر، لكن مو إي عرف أنه لا يوجد شرف في معركة غير عادلة لذا أعطى بعض الحرية. بدلاً من إبادة ابنة ني شوان وجي يوان، قرر إزالة عنصر الظلام الخاص بها”
ووشش!
[…اختفى الختم البدائي للحياة والموت بعد وفاة إلهة خلق الحياة، وكان يشاع أن الكنز السماوي العميق قد سقط في أيدي جنس الشيطان الشرير التاسع … كانت مأساة كاملة]
وهج أحمر طار من جسد يون تشي، متحولا إلى شكل فتاة محبوبة. “من ينادي وانهو؟” من الواضح أن هونغ إير كانت لا تزال تشعر بالنعاس وقد استيقظت للتو. ذهلت عيناها المرصعتان باللون القرمزي وهي تنظر الى الشخصية البيضاء امامها. “؟؟ أختي البيضاء الكبيرة، كيف عرفتي أن اسمي الآخر وانهو؟ الأخت الكبرى شين شي فقط يجب أن تعرف هذا السر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أنها نامت لسنوات عديدة. مر وقت طويل لدرجة انها شعرت أن روحها الأخيرة قد انفصلت تماماً عن نفسها.
“…” نظرت الشخصية البيضاء بهدوء الى الفتاة، وبدا الضوء الأبيض النقي جدا أكثر دفئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك على الفور شفاء الإصابات القاتلة لإمبراطورة التنين الأزرق … لكنني لم أستطع … شين شي لم تستطع أيضا … أنتِ فقط …”
يون تشي إلى هونغ إير، ثم نظر إلى الشخصية البيضاء … فجأة فكر في سلوك جي يوان الغير عادي وصوتها الناعم عندما رأت هونغ إير.
كانت “معجزة الحياة الإلهية” التي طورتها معجزة حقيقية أنقذت ذات مرة عددا لا يحصى من الأرواح من الأذى.
الروح الإلهية هونغ إير التي تم “تجديدها” مع سمة تحويل السيف لـ “قاتل الشيطان” بعد أن تم “ازالة” عنصر الظلام … هل كانت إلهة الحياة هي التي أعطتها هذا؟
بالنسبة للاسم لونغشين شي، اللقب لونغشين، والاسم شي.
“إنه بالضبط كما تعتقد” الشخصية البيضاء بدا أنها قرأت أفكاره “عندما مو إي وني شوان قاتلوا حينها، ني شوان خسر، لكن مو إي عرف أنه لا يوجد شرف في معركة غير عادلة لذا أعطى بعض الحرية. بدلاً من إبادة ابنة ني شوان وجي يوان، قرر إزالة عنصر الظلام الخاص بها”
استذكر فجأة الصوت الوهمي الذي اعتقد أنه سمعه عندما حصل على الختم البدائي للحياة والموت.
“بصفتها ابنة إله الخلق وإمبراطورة الشيطان، كان مستوى حياتها وروحها مرتفعا بشكل لا يُضاهى. والشخص الوحيد الذي استطاع ان يعيد بناء الجسد والروح الكاملتَين بعد الانفصال كانت إلهة الحياة”
“بعد ذلك، خضعت لفترة طويلة من السبات. بسبب تدمير الآلهة والشياطين، أصبحت الهالة داخل الفوضى البدائية أرق وأرق وتوقفت الطاقة البدائية تدريجيًا عن الوجود في الفوضى البدائية. نتيجة لذلك، لم تكن قادرة على الاستيقاظ لأنها لم تكن قادرة على الشعور بالطاقة البدائية، والختم الذي وضعته على الختم البدائي للحياة والموت قد انكسر بشكل مطرد”
“…” يون تشي يستمع بصمت. من نبرة الصوت الحالية للشخصية البيضاء، كان قادرا على سماع أن الكلمات التي تقال لم تكن مجرد تخمينات ولكن الحقيقة القاسية الباردة من جزء من الذاكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى معركتك مع مو بيتشين، عندما ضحت بحياتها”
“إلهة خلق الحياة أعادت بناء ابنة ني شوان الغير مكتملة إلى حياة كاملة وأخذتها كإبنتها بالتبني. ازدهرت زهور وانهو في ذلك الوقت في قصر الحياة الإلهي وبالتالي سميت وانهو. في النهاية، ائتمنت الى عشيرة إله روح السيف وفقا لرغبات ني شوان. بعد أن أصبحت روح السيف، أخذت اللقب لينغ وأصبحت أميرة عشيرة إله روح السيف”
بما أنها إله الخلق الأنثوي الوحيد، كانت أصل وأسمى كلمة “جميل” للجنس اللطيف.
“في شظية الذاكرة، كما لو أنه قطع وعد بالفعل، لم يذهب أبدا لرؤية ابنته ولم يظهر أيضا في ذكريات إلهة خلق الحياة في وقت لاحق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهج أحمر طار من جسد يون تشي، متحولا إلى شكل فتاة محبوبة. “من ينادي وانهو؟” من الواضح أن هونغ إير كانت لا تزال تشعر بالنعاس وقد استيقظت للتو. ذهلت عيناها المرصعتان باللون القرمزي وهي تنظر الى الشخصية البيضاء امامها. “؟؟ أختي البيضاء الكبيرة، كيف عرفتي أن اسمي الآخر وانهو؟ الأخت الكبرى شين شي فقط يجب أن تعرف هذا السر”
“كان الأمر يتعلق فقط بما إذا كان مو إي أو إلهة خلق الحياة، لا أحد منهم يعرف أن ‘جزء’ الظلام منها لم يقتل. بدلا من ذلك كان يخفيها عن العالم بأسره”
بدأ يون تشي بالفعل في تصديقها دون وعي لأن كل ما قالته، سواء كان في نطاق أو خارج نطاق معرفته الحالية، ينسجم تماما مع هوية “إلهة خلق الحياة”.
لم يكن هناك شك في أنها كانت تتحدث عن يو إير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي سو، اسم إلهة خلق الحياة من آلهة الخلق الأربعة في جنس الاله!
“أنتِ… حقا إلهة خلق الحياة، لي سو؟”
كانت “معجزة الحياة الإلهية” التي طورتها معجزة حقيقية أنقذت ذات مرة عددا لا يحصى من الأرواح من الأذى.
لم يكن يون تشي فقط. لا أحد في العصر الحالي يجرؤ على تصديقها، ولا حتى آلهة الخلق الأخرى إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى معركتك مع مو بيتشين، عندما ضحت بحياتها”
أجابت الشخصية البيضاء بلطف، “على الرغم من أن معجزتي الحياة الإلهية لا ترقى إلى ما كانت عليه في الماضي، إلا أنها لا تزال دليلاً كافياً. أنت تعرف جيدا من أنا في قلبك”
“نعم، ولا” الشخصية البيضاء أعطته إجابة صعبة المنال “هالة حياة هي لينغ كانت نقية للغاية، كما لو أنها جاءت من نفس أصل هالة حياتي. عندما لمستني هالتها، كان اشبه بالعثور على رحيق حلو يغذي حياتي ووعيي، فيوقظها من نومها”
بدأ يون تشي بالفعل في تصديقها دون وعي لأن كل ما قالته، سواء كان في نطاق أو خارج نطاق معرفته الحالية، ينسجم تماما مع هوية “إلهة خلق الحياة”.
خلقت العديد من المخلوقات والأجناس… وأول جنس خلقته كان جنس روح الخشب.
عبارة “إله الخلق” سامية للغاية وبعيدة المنال. كان التأثير الذي أعطته ليون تشي في المرتبة الثانية بعد “إله الاسلاف” التي كانت موجودة أيضًا في هذا العالم.
“…” نظرت الشخصية البيضاء بهدوء الى الفتاة، وبدا الضوء الأبيض النقي جدا أكثر دفئا.
بغض النظر عن لي سو، من مجموعة آلهة الخلق وأباطرة الشيطان، فقط مو إي الذي توفي من الشيخوخة والمنفية جي يوان لم يهلكوا من “الكوارث اللانهائية” الصادرة من لؤلؤة السم السماوية التي سرقت من قبل رضيع الشر للكوارث اللانهائية.
كانت هذه كل الاستنتاجات التي توصلت إليها بعد تجميع معرفة يون تشي معًا والتي تداخلت تدريجيًا أيضًا مع أجزاء ذاكرتها التي كانت تزداد وضوحًا ببطء.
كانت الحياة كلها متساوية في ظل الكوارث اللانهائية، فقط الموت الذي كان ينتظر. لكن لي سو اصيبت بسم الشيطان الشرير التاسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان ليتصور في أحلامه أن إله خلق معه أيضا!
نجت من الكوارث اللانهائية وظهرت مرة أخرى في العالم بعد سبات طويل؟ وحتى تعايشت معه!
“تلميذي … ‘لونغشين شي’. ابنتي بالتبني… ‘لينغ وانهو’ ”
فيه عاش هونغ إير ويو إير و هي لينغ أيضاً …
أجابت الشخصية البيضاء بلطف، “على الرغم من أن معجزتي الحياة الإلهية لا ترقى إلى ما كانت عليه في الماضي، إلا أنها لا تزال دليلاً كافياً. أنت تعرف جيدا من أنا في قلبك”
ما كان ليتصور في أحلامه أن إله خلق معه أيضا!
كان صوت الشخصية البيضاء خافتا كالقمر الخافت. من الواضح أنها كانت تتحدث عن نفسها، لكنها لا تزال تتحدث بضمير الغائب.
“بغض النظر عن اسم لي سو ولقب إلهة خلق الحياة، لا أستطيع العثور على هوية أخرى تتناسب مع ذاتي غير المكتملة” بينما قالت كل ذلك، عيونها تحدق بهدوء إلى هونغ إير طوال الوقت. عيون قرمزية، شعر قرمزي طويل، مظهر يشبه القزم، هالة حميمة لا يمكن وصفها … دفئت روحها. اعتقدت أن نفسها السابقة كانت تحبها حقا وكانت قريبة من هذه الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك، فقط بعد متابعة تجاربك أدركت ان الشخص الذي ايقظني حقا و ‘اكملني’ تدريجيا هو انت، لا هي”
“أنتِ إلهة الخلق لي سو …” يون تشي يتمتم. يتنفس بشكل فوضوي لفترة طويلة قبل أن يستقر “إذا كنتِ مستيقظة كل هذه المدة، لماذا لم تظهري حتى الآن؟”
بالنسبة للاسم لونغشين شي، اللقب لونغشين، والاسم شي.
“لأنني لم أستطع. حياتي كانت على خيط عندما استيقظت لأول مرة. إذا ظهرت عندها، أصل حياتي كان سيمتص غريزيا أصل حياة هي لينغ لكي يتعافى. الفرق في المستوى كان سيجعل هذه النتيجة حتمية. كان لا يمكن إيقافه”
2019 لي سو
“لهذا لم أستطع أن أسمح لنفسي بالظهور في الفضاء الذي كانت موجودة فيه”
بغض النظر عن لي سو، من مجموعة آلهة الخلق وأباطرة الشيطان، فقط مو إي الذي توفي من الشيخوخة والمنفية جي يوان لم يهلكوا من “الكوارث اللانهائية” الصادرة من لؤلؤة السم السماوية التي سرقت من قبل رضيع الشر للكوارث اللانهائية.
“حتى معركتك مع مو بيتشين، عندما ضحت بحياتها”
“نعم” أجابت الشخصية البيضاء بلطف “دهشتك وعدم تصديقك امر طبيعي جدا، لأنه بالنسبة للعالم، ماتت إلهة الحياة منذ فترة طويلة”
كانت هذه هي إلهة خلق الحياة … كانت كائنة سامية حتى ولو كانت في أضعف حالاتها لن تكون راغبة أبداً في قتل الآخرين.
خلقت العديد من المخلوقات والأجناس… وأول جنس خلقته كان جنس روح الخشب.
تذكر التعافي الغريب لإمبراطورة التنين الأزرق والشفاء السريع في كلتا المرتين الذي أصيب فيها … كل هذا حدث بعد تضحية هي لينغ.
الشخصية البيضاء لم تتزعزع بسبب عدم تصديق يون تشي. استعادت إصبعها ببطء، على الفور جعلت هذا العالم المظلم يفقد مصدره الوحيد للضوء الأبيض النقي الفاخر الذي لا ينتهي.
” … فهمت”
كانت إله الخلق!
عند ذكر هي لينغ، ثقل قلبه خنق صدمته. كان يبتسم بمرارة. “لا عجب … لا عجب …”
إذا كانت قد استيقظت بالفعل في اللحظة التي حصل فيها على الختم البدائي للحياة والموت، ثم كانت قد اختبرت كل ما مر به بعد ذلك.
“يمكنك على الفور شفاء الإصابات القاتلة لإمبراطورة التنين الأزرق … لكنني لم أستطع … شين شي لم تستطع أيضا … أنتِ فقط …”
“أنتِ إلهة الخلق لي سو …” يون تشي يتمتم. يتنفس بشكل فوضوي لفترة طويلة قبل أن يستقر “إذا كنتِ مستيقظة كل هذه المدة، لماذا لم تظهري حتى الآن؟”
حتى مع ضعف روحها، معجزة الحياة الإلهية التي تمكنت من السيطرة عليها لم تكن شيئاً قد يسعى يون تشي أو شين شي إلى تحقيقه.
بما أنها إله الخلق الأنثوي الوحيد، كانت أصل وأسمى كلمة “جميل” للجنس اللطيف.
“مع مدى قوتك، تخيلي كم سيكون عظيما إذا كنتِ قادرة على إنقاذ هي لينغ …” تمتم بفراغ.
“أعتقد أنه عندما تم التخطيط لإلهة خلق الحياة من قبل إمبراطور الشيطان الشرير التاسع في ذلك العام وكان سمّ الشيطان الشرير التاسع في أوجه، لم تمت على الفور. في المرحلة الأخيرة، جردت ‘جزء’ منها الذي لم يتم تسميمه، وهربت إلى الختم البدائي للحياة والموت، وختمته مع آخر ذرة من قوتها”
الشخصية البيضاء… لا، لي سو، إلهة خلق الحياة قالت بصوت خفيف، “وأنا لا أزال هنا، كيف يمكنني أن أسمح لها بأن تختفي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهج أحمر طار من جسد يون تشي، متحولا إلى شكل فتاة محبوبة. “من ينادي وانهو؟” من الواضح أن هونغ إير كانت لا تزال تشعر بالنعاس وقد استيقظت للتو. ذهلت عيناها المرصعتان باللون القرمزي وهي تنظر الى الشخصية البيضاء امامها. “؟؟ أختي البيضاء الكبيرة، كيف عرفتي أن اسمي الآخر وانهو؟ الأخت الكبرى شين شي فقط يجب أن تعرف هذا السر”
تلك الكلمات الحلوة جعلت يون تشي يشعر وكأنه قد أرسل إلى حلم.
“مو إي، ني شوان، شي كي، لي سو… معذبة السماء … الشرير التاسع… السفلي الأصلي … نيرفانا…”
ذهل لمدة ثلاثة أنفاس قبل أن يقف فجأة على قدميه. تعثر وسقط على ركبة واحدة. خرجت فكرة تعديل موقفه من ذهنه وهو يهدر بلا سيطرة، “ماذا؟ ماذا قلتي للتو!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن لإله الخلق أن يظل موجودا في العصر الحالي!؟
____________
“…” يون تشي يستمع بصمت. من نبرة الصوت الحالية للشخصية البيضاء، كان قادرا على سماع أن الكلمات التي تقال لم تكن مجرد تخمينات ولكن الحقيقة القاسية الباردة من جزء من الذاكرة.
بالنسبة للاسم لونغشين شي، اللقب لونغشين، والاسم شي.
فيه عاش هونغ إير ويو إير و هي لينغ أيضاً …
************************
“لي سو” هذه التي نصبت نفسها كانت دائما داخل الختم البدائي للحياة والموت! تشياني يينغ إير كانت هي التي أعطته إياه ولم تكن أبدًا قادرة على تنشيطه بنجاح. كما كان العثور على سجلات حول الختم محدودًا ومتباعدًا، لذلك استسلم تدريجيًا ونسى الأمر. الختم البدائي للحياة والموت كان يجلس بهدوء داخل زاوية من شجرة لؤلؤة السم السماوي لوقت طويل جداً.
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجلات وجودها كلها تركت سمعة أبدية من اللطف، القداسة، القوة، أقصى النقاوة، وجمال مقدس لا مثيل له.
************************
“نعم، ولا” الشخصية البيضاء أعطته إجابة صعبة المنال “هالة حياة هي لينغ كانت نقية للغاية، كما لو أنها جاءت من نفس أصل هالة حياتي. عندما لمستني هالتها، كان اشبه بالعثور على رحيق حلو يغذي حياتي ووعيي، فيوقظها من نومها”
إذا كانت قد استيقظت بالفعل في اللحظة التي حصل فيها على الختم البدائي للحياة والموت، ثم كانت قد اختبرت كل ما مر به بعد ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
