الدم والروح المظلمان الابديان (1)
1843 الدم والروح المظلمان الابديان (1)
هدّأت تشي ووياو تنفسها ونظرت إلى مو شوانيين، أكثر شخصية مألوفة في حياتها. ابتسمت “كنت أعرف أنكِ لن تخيبي أملي عندما قمتي بخطوتك”
رورر ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها … مو شوانيين؟” إمبراطورة التنين الأزرق تتمتم. “لكن ألم… تموت؟” إمبراطور إله كيلين هتف في دهشة.
زئير موجع للروح هرب من حنجرة إله تنين الأزور. بدا الضوء الجليدي جميلاً، لكنه فجّر ثقباً بعرض ثلاثة أمتار في رأسه وملأه بالمزيد من الجليد قبل أن يتناثر دمه من الجرح. الطاقة المتجمدة ستستمر في ختم أكثر من نصف روحه الصارخة.
1843 الدم والروح المظلمان الابديان (1)
بدأت شقوق جليدية لا حصر لها تنتشر من روحه. إذا لم يكن إله تنين، إذا كان مجرد إنسان على نفس مستوى القوة، جمجمته كانت ستنفجر إلى قطع جليدية بالفعل.
على أقل تقدير، لم يكن بوسع أحد من التنانين الذابلة المبجلة الخمسة أن يؤدي مثل هذا الإنجاز على الرغم من امتلاكه لمئات الآلاف من السنين من الخبرة تحت أحزمتهم.
فجأة، انفجر هدير أعظم من مكان قريب. كان إمبراطور التنين للبداية المطلقة يفجر هالته ودمه، ضرب بعيدا سيادي التنين التسعة الذين صعقوا بشكل سخيف من قبل التحول الجذري المفاجئ للأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحرب الرهيبة اتجهت نحو توقف مفاجئ. انتهز ممارسو المنطقة الشمالية العميقين الفرصة لاستعادة أنفاسهم والتحديق ببسالة في إلهة الحرب الجليدية الخيالية التي قتلت إله التنين القرمزي المدمر في لحظة.
لم يضيع الوقت في الانقضاض نحو إله تنين الأزور الصارخ، توجيه قوته الكارثية إلى مخالبه، وضربه مباشرة في رأسه.
زئير موجع للروح هرب من حنجرة إله تنين الأزور. بدا الضوء الجليدي جميلاً، لكنه فجّر ثقباً بعرض ثلاثة أمتار في رأسه وملأه بالمزيد من الجليد قبل أن يتناثر دمه من الجرح. الطاقة المتجمدة ستستمر في ختم أكثر من نصف روحه الصارخة.
بووم!
“لونغ سان، يجب أن نتصرف أيضا” قال لونغ يي. “هذه الفتاة على الأرجح قوية كفتاة السماء الخالدة في ريعان شبابها، إن لم تكن أقوى. لونغ وو قد لا يكون قادرا على هزيمتها وحدها”
بووم!
لولا معجزة الحياة الإلهية وتخلي يون ووشين عن موهبتها إله الشر إلى الأبد، لكان لا يزال مشلولاً حتى يومنا هذا.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمجمته وعظام خده وعنقه تكسرت تحت الهجوم مراراً وتكراراً. سرعان ما انتشرت الشقوق الجليدية في رأسه كشبكة عنكبوت.
في ذروتها، الطاقة المجمدة لعنقاء الجليد لم تبرد فقط جمجمة إله تنين الأزور، لكن أيضا روحه. أصبحت أفكاره المجمدة بطيئة على نحو غير عادي، وكانت أفكاره التي لم تتجمد بعد تبذل قصارى جهدها لإبعاد البرودة. لذلك، كان أعزل تماما عندما إمبراطور التنين للبداية المطلقة ضربه مرارا وتكرارا.
باز!
جمجمته وعظام خده وعنقه تكسرت تحت الهجوم مراراً وتكراراً. سرعان ما انتشرت الشقوق الجليدية في رأسه كشبكة عنكبوت.
1843 الدم والروح المظلمان الابديان (1)
لا أحد، ولا حتى لونغ باي حاول إنقاذ إله تنين الأزور اليائس. كان ذلك لأنهم كانوا مصدومين من الموت المفاجئ لإله التنين القرمزي المدمر، وكانت مقل عيونهم عالقة تماما على شخصية الجليد التي قتلته.
في الواقع، كل المعارك التي كانت تدور في جميع انحاء عالم البحر العميق ذو الاتجاهات العشرة — دون أن نحصي إمبراطور التنين للبدية المطلقة الذي بدأ بتدمير إله تنين الأزور — قد وصلت إلى توقف مفاجئ.
“الأخ… الأخ … الأخ الأكبر …” تلعثم إله تنين السماء.
“مستـ… مستحيل…” للمرة الأولى، رفضت إله تنين قوس قزح الأبيض تصديق بصرها وإدراكها الروحي مهما كان.
الشخصية الجليدية أخذت وقتها لتكشف عن نفسها. لقد ظهرت الآن بشكل كامل أمام الجميع.
كانت ترتدي لباسا أبيض بسيط، لكنها كانت جميلة ورشيقة لدرجة أنها بدت كـ إلهة تنحدر من السماء. كانت عيناها تشبه البرك الجليدية، شعرها يشبه الثلج الراقص، جلدها يشبه رقائق الثلج، وشفتيها تبدوان مثل الكرز المزهر. لم تكن بحاجة لأن تقول كلمة أو اتخاذ وضعية. وجودها ذاته كان صورة مثالية وحالمة لملكة جليد فخورة.
على أقل تقدير، لم يكن بوسع أحد من التنانين الذابلة المبجلة الخمسة أن يؤدي مثل هذا الإنجاز على الرغم من امتلاكه لمئات الآلاف من السنين من الخبرة تحت أحزمتهم.
كان هناك العديد من الناس الذين كانوا على دراية بمخططها وهالتها وهيئتها. لهذا صدمتهم أكثر من موت لونغ فاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لونغ باي عاس وجمع روح تنينه عندما إنزلق وعيه إلى القصر الملكي، تقابل مع واحد، لا، عدة حواجز عالية المستوى بشكل لا يصدق… وهالة خافتة من الظلام.
إرتفعت هالة لونغ باي الوحشية بعنف.
على أقل تقدير، لم يكن بوسع أحد من التنانين الذابلة المبجلة الخمسة أن يؤدي مثل هذا الإنجاز على الرغم من امتلاكه لمئات الآلاف من السنين من الخبرة تحت أحزمتهم.
لأن المرأة التي تعكسها حدقاته يجب أن تكون قد اختفت منذ فترة طويلة.
بووم!
لقد كانت مو شوانيين!
رورر ~
دينغ!
ومع ذلك، إحياء عنقاء الجليد مو شوانيين كانت نتيجة للقوة الإلهية البدائية للنيرفانا الممنوحة لها من قبل روح العنقاء الجليدية نفسها. كانت غير كاملة تماما مثل ما حصل عليها يون تشي، لكنها كانت في نهاية المطاف قوة الأصل الإلهي. لم تمنح مو شوانيين حياة جديدة فحسب، بل زادت بشكل كبير من طاقتها العميقة، طاقة روحها، وخاصة إتقانها لقوة عنقاء الجليد الإلهية.
عاد سيف أميرة الثلج إلى يد مو شوانيين برنين ناعم. القطع البرّاقة النقية من الجليد المحيطة بها وسيفها فقط أضافوا إلى مظهرها الغامض والوهمي.
بووم!
إمبراطور إله كيلين تجمد. إمبراطورة التنين الأزرق تجمدت. آلهة التنين بدت وكأن مقلة أعينهم على وشك السقوط من تجويفاتهم، وكانغ شيتيان فقد السيطرة على نفسه تقريباً وسقط من السماء.
بووم!
حتى تشياني يينغ إير نصف المجنونة كانت تحدق بها غير مصدقة.
كان هذا دون ذكر أن لونغ فاي كان إله التنين الرقم واحد الحالي لعالم إله التنين. كانت قوته وروحه على الأقل على نفس مستوى التنانين الذابلة المبجلة الخمسة، ومع ذلك لم يلاحظ أنها كانت على بعد ثلاثين مترا منه حتى فات الأوان … ولا حتى مليون “مستحيل” ستكون كافية لوصف مشاعرهم.
الحرب الرهيبة اتجهت نحو توقف مفاجئ. انتهز ممارسو المنطقة الشمالية العميقين الفرصة لاستعادة أنفاسهم والتحديق ببسالة في إلهة الحرب الجليدية الخيالية التي قتلت إله التنين القرمزي المدمر في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضيع الوقت في الانقضاض نحو إله تنين الأزور الصارخ، توجيه قوته الكارثية إلى مخالبه، وضربه مباشرة في رأسه.
هدّأت تشي ووياو تنفسها ونظرت إلى مو شوانيين، أكثر شخصية مألوفة في حياتها. ابتسمت “كنت أعرف أنكِ لن تخيبي أملي عندما قمتي بخطوتك”
عاد سيف أميرة الثلج إلى يد مو شوانيين برنين ناعم. القطع البرّاقة النقية من الجليد المحيطة بها وسيفها فقط أضافوا إلى مظهرها الغامض والوهمي.
من بين كل الحاضرين، كانت الوحيدة التي كانت على علم بـ مو شوانيين منذ البداية.
كان ذلك لأنها تعرف جسد وروح مو شوانيين بشكل جيد جدا … جيدا جدا لدرجة أنها يمكن أن تعيد كل أثر من جلدها، وكل خصلة من روحها الجليدية من الذاكرة. عرفتها جيداً لدرجة أنها، بدون أي تفاعل على الإطلاق، يمكنها خلق الفرصة المثالية لمو شوانيين لاغتيال إله التنين القرمزي المدمر كما كان الأخير على وشك أن يتصرف.
“من… هي هذه المرأة؟” سأل لونغ يي. كانت الأمواج تركب خلف حدقاته، والعاصفة تهب داخل قلبه.
كان تنين ذابل مبجل. الحواس التي منحتها له روحه الوحشية القوية كانت أبعد من أن تكون قوية. ومع ذلك فشل في اكتشاف حتى أثر لهذه المرأة.
عالم البحر العميق ذو الإتجاهات العشرة بأكمله متورط في معركة في الوقت الحالي. الجميع كان يرمي بقوة السيد الإلهي في كل مكان. على حد علمه، كان من المستحيل تقريبا إخفاء نفسه تماما في مثل هذه البيئة!
حتى تشياني يينغ إير نصف المجنونة كانت تحدق بها غير مصدقة.
كان هذا دون ذكر أن لونغ فاي كان إله التنين الرقم واحد الحالي لعالم إله التنين. كانت قوته وروحه على الأقل على نفس مستوى التنانين الذابلة المبجلة الخمسة، ومع ذلك لم يلاحظ أنها كانت على بعد ثلاثين مترا منه حتى فات الأوان … ولا حتى مليون “مستحيل” ستكون كافية لوصف مشاعرهم.
إمبراطور إله كيلين تجمد. إمبراطورة التنين الأزرق تجمدت. آلهة التنين بدت وكأن مقلة أعينهم على وشك السقوط من تجويفاتهم، وكانغ شيتيان فقد السيطرة على نفسه تقريباً وسقط من السماء.
على أقل تقدير، لم يكن بوسع أحد من التنانين الذابلة المبجلة الخمسة أن يؤدي مثل هذا الإنجاز على الرغم من امتلاكه لمئات الآلاف من السنين من الخبرة تحت أحزمتهم.
“سس… ياله من يوم غريب اليوم” قال كانغ شيتيان لنفسه. كانت عيناه منتفختين، أسنانه مرتعدة من الخوف. بعد كل شيء، كان أحد الناس الذي هاجموا مو شوانيين في ذلك الوقت!
كان يون تشي أول شخص يتقن اندفاع القمر المنقسم بنجاح. ومع ذلك، كانت مو شوانيين الشخص الذي دفع قدرته التخفي إلى الحدود المطلقة.
كان هذا دون ذكر أن لونغ فاي كان إله التنين الرقم واحد الحالي لعالم إله التنين. كانت قوته وروحه على الأقل على نفس مستوى التنانين الذابلة المبجلة الخمسة، ومع ذلك لم يلاحظ أنها كانت على بعد ثلاثين مترا منه حتى فات الأوان … ولا حتى مليون “مستحيل” ستكون كافية لوصف مشاعرهم.
عندما ورث يون تشي قوة النيرفانا للعنقاء، كان ذلك من خلال أجزاء روح العنقاء. أحيت يون تشي، لكنها لم تتمكن من إيقاظ قوته القديمة وتركته مشلولا.
الفضاء نفسه إرتجف عندما أطلق لونغ سي هالته الوحشية. كان الأمر وكأن الوزن المشترك لكل القوى التي تقاتل في هذا الجزء من العالم يدفعها نحو حافة الانهيار.
لولا معجزة الحياة الإلهية وتخلي يون ووشين عن موهبتها إله الشر إلى الأبد، لكان لا يزال مشلولاً حتى يومنا هذا.
زئير موجع للروح هرب من حنجرة إله تنين الأزور. بدا الضوء الجليدي جميلاً، لكنه فجّر ثقباً بعرض ثلاثة أمتار في رأسه وملأه بالمزيد من الجليد قبل أن يتناثر دمه من الجرح. الطاقة المتجمدة ستستمر في ختم أكثر من نصف روحه الصارخة.
ومع ذلك، إحياء عنقاء الجليد مو شوانيين كانت نتيجة للقوة الإلهية البدائية للنيرفانا الممنوحة لها من قبل روح العنقاء الجليدية نفسها. كانت غير كاملة تماما مثل ما حصل عليها يون تشي، لكنها كانت في نهاية المطاف قوة الأصل الإلهي. لم تمنح مو شوانيين حياة جديدة فحسب، بل زادت بشكل كبير من طاقتها العميقة، طاقة روحها، وخاصة إتقانها لقوة عنقاء الجليد الإلهية.
في قلب الحاجز ذو السبع طبقات، شعر يان الثاني بلمس روح عاهل التنين وفتح عينيه فجأة.
يمكن للمرء حتى القول أن مو شوانيين كانت عنقاء الجليد منذ وفاة روح عنقاء الجليد القديمة، وقد ورثت كل من القوة الأصلية لعنقاء الجليد وروح العنقاء الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يون تشي أول شخص يتقن اندفاع القمر المنقسم بنجاح. ومع ذلك، كانت مو شوانيين الشخص الذي دفع قدرته التخفي إلى الحدود المطلقة.
“إنها … مو شوانيين؟” إمبراطورة التنين الأزرق تتمتم.
“لكن ألم… تموت؟” إمبراطور إله كيلين هتف في دهشة.
دينغ!
عدد لا يحصى من الفك ضرب مجازيا الأرضية في نفس الوقت.
منذ وقت طويل، شهد العديد من أباطرة إله وملوك العالم مو شوانيين تدافع عن يون تشي حتى الموت خارج نجم القطب الأزرق.
في الواقع، لونغ باي هو من وجه الضربة القاتلة بنفسه. كل من كان حاضراً في ذلك اليوم شعر بهالة حياتها تتبدد تماماً إلى لا شيء. إذن … كيف كانت لا تزال على قيد الحياة؟
كيف كانت هالتها المجمدة أقوى عدة مرات مما كانت عليه من قبل!؟
لم تقم هذه الشخصية التي لا ينبغي أن تكون موجودة فقط بإخفاء نفسها بشكل جيد بحيث لم يلاحظها أي إمبراطور إله في هذا العالم، لكنها حطمت إله التنين القرمزي المدمر نفسه في ضربة واحدة … كان شيئا لم يجرؤوا على تصديقه حتى بعد أن شهدوه بأم أعينهم.
“ربما يكون مظهري قد أدى إلى تفاقم الأمور بدلا من تحسينها” قالت مو شيوانيين بصوت بلا عاطفة أثناء توجيه سيفها إلى لونغ باي.
لونغ باي والتنانين الذابلة المبجلة كانوا يراقبون المعركة من مسافة بعيدة حتى هذه اللحظة، وكانوا سيواصلون القيام بذلك لو لم تظهر نفسها لإنقاذ كايزي.
“اذا كان المصير يجب أن يجرحنا هكذا، فلا يهم اذا اتى عاجلا او آجلا” أجابت تشي ووياو.
إله تنين الأزور كان محطماً تماماً. من الواضح أن عموده الفقري كان مكسورا من مدى انحناء جسده. بالنظر لقوة إله تنين الأزور، لم يكن من المفترض أن يُضرب في هذه الحالة حتى لو لم يكن نداً لإمبراطور التنين للبداية المطلقة. ومع ذلك، الضربة الثقيلة التي كادت أن تحطم جمجمته بأكملها وتتفكك أكثر من نصف وعيه كانت لا تزال تؤثر عليه. حتى الآن، الطاقة المتجمدة لـ مو شوانيين كانت تدمر داخله مثل مليار إبر قطبية. رفع لونغ باي ذراعه وكان على وشك إرسال انفجار طاقة جامحة في إمبراطور التنين عندما فجأة، لاحظت عيناه شيئًا ما. الحرب كانت قوية لدرجة أن العالم كان ينهار حرفياً مع كل لحظة صغيرة. ما يقرب من تسعين في المئة من عالم إله البحر العميق قد انهار، وتحولت الأرض التي خلَفَها إلى غبار منذ زمن طويل. ومع ذلك، تأثر القصر الملكي في وسط عالم إله البحر العميق تأثرًا طفيفًا بالهجوم. كان الهيكل الوحيد السليم وسط بحر من الخرائب والغبار.
لونغ باي والتنانين الذابلة المبجلة ربما قد يبقوا أيديهم إذا كان مجرد إمبراطور إله للمنطقة الغربية الذي قتلته. لكن إله التنين رقم واحد، إله التنين القرمزي المدمر نفسه؟ الشيء الوحيد الذي كان ينتظرهم هو عالم من الغضب الوحشي.
الطاقة المظلمة العميقة لتشي ووياو تبعت شريكتها بتزامن مثالي. الظلام المفاجئ للسماء حوّل ما كان يجب أن يكون لوتس أزرق إلى أسود.
“بعد قول ذلك، أفضل الموت معكِ على الموت من دونك” أضافت تشي ووياو بابتسامة.
لأن المرأة التي تعكسها حدقاته يجب أن تكون قد اختفت منذ فترة طويلة.
“سس… ياله من يوم غريب اليوم” قال كانغ شيتيان لنفسه. كانت عيناه منتفختين، أسنانه مرتعدة من الخوف. بعد كل شيء، كان أحد الناس الذي هاجموا مو شوانيين في ذلك الوقت!
في قلب الحاجز ذو السبع طبقات، شعر يان الثاني بلمس روح عاهل التنين وفتح عينيه فجأة.
انتظر لحظة!
ومع ذلك، إحياء عنقاء الجليد مو شوانيين كانت نتيجة للقوة الإلهية البدائية للنيرفانا الممنوحة لها من قبل روح العنقاء الجليدية نفسها. كانت غير كاملة تماما مثل ما حصل عليها يون تشي، لكنها كانت في نهاية المطاف قوة الأصل الإلهي. لم تمنح مو شوانيين حياة جديدة فحسب، بل زادت بشكل كبير من طاقتها العميقة، طاقة روحها، وخاصة إتقانها لقوة عنقاء الجليد الإلهية.
تذكر شيئاً فجأة.
حتى عندما كانوا على وشك الموت، كانوا يزحفون بعيدا في الاتجاه المعاكس.
أهي من كانت وراء الموت المفاجئ لآلهتي البحر!؟
لأن المرأة التي تعكسها حدقاته يجب أن تكون قد اختفت منذ فترة طويلة.
يجب أن تكون كذلك! فقد تمكنت حتى من قتل إله التنين القرمزي المدمر بضربة واحدة! لا بد أن آلهتي البحر كانتا سهلتين كالخنازير في المذبحة بالنسبة لها!
بووم!
ذلك يعني أيضاً … أن المرات القليلة التي شعرت بها بقشعريرة غريبة تزْحف على عمودي الفقري … لم يكن مجرد خيالي!؟
الطاقة المظلمة العميقة لتشي ووياو تبعت شريكتها بتزامن مثالي. الظلام المفاجئ للسماء حوّل ما كان يجب أن يكون لوتس أزرق إلى أسود.
كانغ شيتيان لم يتوقف عن التعرق عندما فكر حتى هذه اللحظة. هيّا! ربما هاجمتك في ذلك اليوم لكنني بالكاد بذلت أي جهد في ذلك على الإطلاق. ما مدى انتقامك حتى تريدين قتلي بسبب بادرة رمزية!؟
لا أحد، ولا حتى لونغ باي حاول إنقاذ إله تنين الأزور اليائس. كان ذلك لأنهم كانوا مصدومين من الموت المفاجئ لإله التنين القرمزي المدمر، وكانت مقل عيونهم عالقة تماما على شخصية الجليد التي قتلته. في الواقع، كل المعارك التي كانت تدور في جميع انحاء عالم البحر العميق ذو الاتجاهات العشرة — دون أن نحصي إمبراطور التنين للبدية المطلقة الذي بدأ بتدمير إله تنين الأزور — قد وصلت إلى توقف مفاجئ. “الأخ… الأخ … الأخ الأكبر …” تلعثم إله تنين السماء. “مستـ… مستحيل…” للمرة الأولى، رفضت إله تنين قوس قزح الأبيض تصديق بصرها وإدراكها الروحي مهما كان. الشخصية الجليدية أخذت وقتها لتكشف عن نفسها. لقد ظهرت الآن بشكل كامل أمام الجميع. كانت ترتدي لباسا أبيض بسيط، لكنها كانت جميلة ورشيقة لدرجة أنها بدت كـ إلهة تنحدر من السماء. كانت عيناها تشبه البرك الجليدية، شعرها يشبه الثلج الراقص، جلدها يشبه رقائق الثلج، وشفتيها تبدوان مثل الكرز المزهر. لم تكن بحاجة لأن تقول كلمة أو اتخاذ وضعية. وجودها ذاته كان صورة مثالية وحالمة لملكة جليد فخورة.
“كيف … هل هذا ممكن؟” قال لونغ سان بعبوس.
دينغ!
“إنه اندفاع القمر المنقسم” قال لونغ يي. “طائر العنقاء الجليدي الشرقي يتراجع على ما أتذكر لأن قواه يصعب تمريرها. للإعتقاد أن…”
“فاي…” تمتم لونغ وو وهو يغلق عينيه. ظن أنه قطع كل علاقاته العاطفية بالعالم منذ اليوم الذي دخل فيه في السبات، فلماذا ما زالت وفاة ابنه تؤلمه هكذا؟
“همف!” دفع لونغ باي صدمته أسفل وأطلق العنان لهالته الشافية وغضبه، مما جعل العالم يقف للإنتباه على الفور. “إن لم تكن ميتة واحدة كافية لقتلها، فعندئذ ستكون اثنتان”
كان على وشك الدخول إلى ساحة المعركة بنفسه عندما تنهد صدى بجانبه. “إسمح لي”
اختفت شخصية لونغ وو وظهرت من جديد أمام مو شوانيين. عندما رفع ذراعه، تبددت الغيوم الداكنة، وشعرت وكأن السماء نفسها تقع نحوها. “كنتِ ستكونين لا مثيل لكِ في الجنس البشري. ما كان عليكِ إغضاب التنانين”
جلبت مو شوانيين ببساطة سيف أميرة الثلج لتحمله واندفعت نحو لونغ وو باستخدام اندفاع القمر المنقسم، تاركةً وراءها مليون صورة لاحقة جليدية. عندما طعنت في التنين الذابل المبجل، انفجرت مليون لوتس جليدية من سيفها.
عدد لا يحصى من الفك ضرب مجازيا الأرضية في نفس الوقت. منذ وقت طويل، شهد العديد من أباطرة إله وملوك العالم مو شوانيين تدافع عن يون تشي حتى الموت خارج نجم القطب الأزرق. في الواقع، لونغ باي هو من وجه الضربة القاتلة بنفسه. كل من كان حاضراً في ذلك اليوم شعر بهالة حياتها تتبدد تماماً إلى لا شيء. إذن … كيف كانت لا تزال على قيد الحياة؟ كيف كانت هالتها المجمدة أقوى عدة مرات مما كانت عليه من قبل!؟ لم تقم هذه الشخصية التي لا ينبغي أن تكون موجودة فقط بإخفاء نفسها بشكل جيد بحيث لم يلاحظها أي إمبراطور إله في هذا العالم، لكنها حطمت إله التنين القرمزي المدمر نفسه في ضربة واحدة … كان شيئا لم يجرؤوا على تصديقه حتى بعد أن شهدوه بأم أعينهم. “ربما يكون مظهري قد أدى إلى تفاقم الأمور بدلا من تحسينها” قالت مو شيوانيين بصوت بلا عاطفة أثناء توجيه سيفها إلى لونغ باي. لونغ باي والتنانين الذابلة المبجلة كانوا يراقبون المعركة من مسافة بعيدة حتى هذه اللحظة، وكانوا سيواصلون القيام بذلك لو لم تظهر نفسها لإنقاذ كايزي. “اذا كان المصير يجب أن يجرحنا هكذا، فلا يهم اذا اتى عاجلا او آجلا” أجابت تشي ووياو.
الطاقة المظلمة العميقة لتشي ووياو تبعت شريكتها بتزامن مثالي. الظلام المفاجئ للسماء حوّل ما كان يجب أن يكون لوتس أزرق إلى أسود.
يجب أن تكون كذلك! فقد تمكنت حتى من قتل إله التنين القرمزي المدمر بضربة واحدة! لا بد أن آلهتي البحر كانتا سهلتين كالخنازير في المذبحة بالنسبة لها!
كانت صفاتهم وحتى أعراقهم مختلفة، ومع ذلك عمل الثنائي الغريب بشكل مثالي مع بعضهم البعض. عندما انفجرت اللوتس السوداء، سقط لونغ وو على الفور في هاوية باردة ومظلمة.
بووم!
“لونغ سي” قال لونغ باي “ساعد لونغ وو”
“بعد قول ذلك، أفضل الموت معكِ على الموت من دونك” أضافت تشي ووياو بابتسامة.
باز!
أهي من كانت وراء الموت المفاجئ لآلهتي البحر!؟
تنين ذابل مبجل آخر إنضم للقتال.
هدّأت تشي ووياو تنفسها ونظرت إلى مو شوانيين، أكثر شخصية مألوفة في حياتها. ابتسمت “كنت أعرف أنكِ لن تخيبي أملي عندما قمتي بخطوتك”
الفضاء نفسه إرتجف عندما أطلق لونغ سي هالته الوحشية. كان الأمر وكأن الوزن المشترك لكل القوى التي تقاتل في هذا الجزء من العالم يدفعها نحو حافة الانهيار.
“إنه اندفاع القمر المنقسم” قال لونغ يي. “طائر العنقاء الجليدي الشرقي يتراجع على ما أتذكر لأن قواه يصعب تمريرها. للإعتقاد أن…” “فاي…” تمتم لونغ وو وهو يغلق عينيه. ظن أنه قطع كل علاقاته العاطفية بالعالم منذ اليوم الذي دخل فيه في السبات، فلماذا ما زالت وفاة ابنه تؤلمه هكذا؟ “همف!” دفع لونغ باي صدمته أسفل وأطلق العنان لهالته الشافية وغضبه، مما جعل العالم يقف للإنتباه على الفور. “إن لم تكن ميتة واحدة كافية لقتلها، فعندئذ ستكون اثنتان” كان على وشك الدخول إلى ساحة المعركة بنفسه عندما تنهد صدى بجانبه. “إسمح لي” اختفت شخصية لونغ وو وظهرت من جديد أمام مو شوانيين. عندما رفع ذراعه، تبددت الغيوم الداكنة، وشعرت وكأن السماء نفسها تقع نحوها. “كنتِ ستكونين لا مثيل لكِ في الجنس البشري. ما كان عليكِ إغضاب التنانين” جلبت مو شوانيين ببساطة سيف أميرة الثلج لتحمله واندفعت نحو لونغ وو باستخدام اندفاع القمر المنقسم، تاركةً وراءها مليون صورة لاحقة جليدية. عندما طعنت في التنين الذابل المبجل، انفجرت مليون لوتس جليدية من سيفها.
كانت مو شوانيين وتشي ووياو ضدّ إثنين من التنانين الذابلة المبجلة. عندما انضم لونغ سي إلى المعركة، زادت العاصفة المروعة بشكل أكبر وأبعدت جميع السادة الإلهيين ضمن عدة مئات من الكيلومترات من المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحرب الرهيبة اتجهت نحو توقف مفاجئ. انتهز ممارسو المنطقة الشمالية العميقين الفرصة لاستعادة أنفاسهم والتحديق ببسالة في إلهة الحرب الجليدية الخيالية التي قتلت إله التنين القرمزي المدمر في لحظة.
على الرغم من أن لونغ باي لم يهاجم مو شوانيين، إلا أنه لم يسحب هالته الوحشية أيضاً. بدلاً من ذلك، نظر إلى إمبراطور التنين للبدية المطلقة الواقف فوق إله تنين الأزور.
من بين كل الحاضرين، كانت الوحيدة التي كانت على علم بـ مو شوانيين منذ البداية. كان ذلك لأنها تعرف جسد وروح مو شوانيين بشكل جيد جدا … جيدا جدا لدرجة أنها يمكن أن تعيد كل أثر من جلدها، وكل خصلة من روحها الجليدية من الذاكرة. عرفتها جيداً لدرجة أنها، بدون أي تفاعل على الإطلاق، يمكنها خلق الفرصة المثالية لمو شوانيين لاغتيال إله التنين القرمزي المدمر كما كان الأخير على وشك أن يتصرف. “من… هي هذه المرأة؟” سأل لونغ يي. كانت الأمواج تركب خلف حدقاته، والعاصفة تهب داخل قلبه. كان تنين ذابل مبجل. الحواس التي منحتها له روحه الوحشية القوية كانت أبعد من أن تكون قوية. ومع ذلك فشل في اكتشاف حتى أثر لهذه المرأة. عالم البحر العميق ذو الإتجاهات العشرة بأكمله متورط في معركة في الوقت الحالي. الجميع كان يرمي بقوة السيد الإلهي في كل مكان. على حد علمه، كان من المستحيل تقريبا إخفاء نفسه تماما في مثل هذه البيئة!
كايزي اختفت من مكانها الأصلي، فقد أعادها إمبراطور التنين للبداية المطلقة إلى رأسه وغطاها بحاجز واقي كان أكثر سمكًا عدة مرات من ذي قبل. لكنه لم يأخذ سيف الذئب السماوي الشيطان.
“سس… ياله من يوم غريب اليوم” قال كانغ شيتيان لنفسه. كانت عيناه منتفختين، أسنانه مرتعدة من الخوف. بعد كل شيء، كان أحد الناس الذي هاجموا مو شوانيين في ذلك الوقت!
إله تنين الأزور كان محطماً تماماً. من الواضح أن عموده الفقري كان مكسورا من مدى انحناء جسده.
بالنظر لقوة إله تنين الأزور، لم يكن من المفترض أن يُضرب في هذه الحالة حتى لو لم يكن نداً لإمبراطور التنين للبداية المطلقة. ومع ذلك، الضربة الثقيلة التي كادت أن تحطم جمجمته بأكملها وتتفكك أكثر من نصف وعيه كانت لا تزال تؤثر عليه. حتى الآن، الطاقة المتجمدة لـ مو شوانيين كانت تدمر داخله مثل مليار إبر قطبية.
رفع لونغ باي ذراعه وكان على وشك إرسال انفجار طاقة جامحة في إمبراطور التنين عندما فجأة، لاحظت عيناه شيئًا ما.
الحرب كانت قوية لدرجة أن العالم كان ينهار حرفياً مع كل لحظة صغيرة. ما يقرب من تسعين في المئة من عالم إله البحر العميق قد انهار، وتحولت الأرض التي خلَفَها إلى غبار منذ زمن طويل.
ومع ذلك، تأثر القصر الملكي في وسط عالم إله البحر العميق تأثرًا طفيفًا بالهجوم. كان الهيكل الوحيد السليم وسط بحر من الخرائب والغبار.
عدد لا يحصى من الفك ضرب مجازيا الأرضية في نفس الوقت. منذ وقت طويل، شهد العديد من أباطرة إله وملوك العالم مو شوانيين تدافع عن يون تشي حتى الموت خارج نجم القطب الأزرق. في الواقع، لونغ باي هو من وجه الضربة القاتلة بنفسه. كل من كان حاضراً في ذلك اليوم شعر بهالة حياتها تتبدد تماماً إلى لا شيء. إذن … كيف كانت لا تزال على قيد الحياة؟ كيف كانت هالتها المجمدة أقوى عدة مرات مما كانت عليه من قبل!؟ لم تقم هذه الشخصية التي لا ينبغي أن تكون موجودة فقط بإخفاء نفسها بشكل جيد بحيث لم يلاحظها أي إمبراطور إله في هذا العالم، لكنها حطمت إله التنين القرمزي المدمر نفسه في ضربة واحدة … كان شيئا لم يجرؤوا على تصديقه حتى بعد أن شهدوه بأم أعينهم. “ربما يكون مظهري قد أدى إلى تفاقم الأمور بدلا من تحسينها” قالت مو شيوانيين بصوت بلا عاطفة أثناء توجيه سيفها إلى لونغ باي. لونغ باي والتنانين الذابلة المبجلة كانوا يراقبون المعركة من مسافة بعيدة حتى هذه اللحظة، وكانوا سيواصلون القيام بذلك لو لم تظهر نفسها لإنقاذ كايزي. “اذا كان المصير يجب أن يجرحنا هكذا، فلا يهم اذا اتى عاجلا او آجلا” أجابت تشي ووياو.
نظر لونغ باي إلى محيطه وبدأ يتذكر كل ما حدث منذ بداية الحرب. فجأة، أدرك أن كل الممارسين العميقين للمنطقة الشمالية كانوا إما يتقاتلون في مكان آخر أو يسحبون معركتهم عمداً بعيداً عن القصر الملكي.
بدأت شقوق جليدية لا حصر لها تنتشر من روحه. إذا لم يكن إله تنين، إذا كان مجرد إنسان على نفس مستوى القوة، جمجمته كانت ستنفجر إلى قطع جليدية بالفعل.
حتى عندما كانوا على وشك الموت، كانوا يزحفون بعيدا في الاتجاه المعاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحرب الرهيبة اتجهت نحو توقف مفاجئ. انتهز ممارسو المنطقة الشمالية العميقين الفرصة لاستعادة أنفاسهم والتحديق ببسالة في إلهة الحرب الجليدية الخيالية التي قتلت إله التنين القرمزي المدمر في لحظة.
لونغ باي عاس وجمع روح تنينه عندما إنزلق وعيه إلى القصر الملكي، تقابل مع واحد، لا، عدة حواجز عالية المستوى بشكل لا يصدق… وهالة خافتة من الظلام.
إرتفعت هالة لونغ باي الوحشية بعنف.
كان سلف ياما الوحيد الذي لم يظهر وجهه طوال هذا الوقت!
لونغ باي والتنانين الذابلة المبجلة ربما قد يبقوا أيديهم إذا كان مجرد إمبراطور إله للمنطقة الغربية الذي قتلته. لكن إله التنين رقم واحد، إله التنين القرمزي المدمر نفسه؟ الشيء الوحيد الذي كان ينتظرهم هو عالم من الغضب الوحشي.
في قلب الحاجز ذو السبع طبقات، شعر يان الثاني بلمس روح عاهل التنين وفتح عينيه فجأة.
دينغ!
“لونغ سان، يجب أن نتصرف أيضا” قال لونغ يي. “هذه الفتاة على الأرجح قوية كفتاة السماء الخالدة في ريعان شبابها، إن لم تكن أقوى. لونغ وو قد لا يكون قادرا على هزيمتها وحدها”
لأن المرأة التي تعكسها حدقاته يجب أن تكون قد اختفت منذ فترة طويلة.
“انتظر!” قال لونغ باي فجأة وأشار إلى القصر الملكي. “هاجموا القصر!”
تنين ذابل مبجل آخر إنضم للقتال.
“كيف … هل هذا ممكن؟” قال لونغ سان بعبوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
