سم قاطع الأفكار جارح السماء (2)
1743 سم قاطع الأفكار جارح السماء (2)
عندما ضوء لؤلؤة السم السماوية بلغ ذروته، أطلقت هي لينغ راحتيها أخيراً وحررت السم السماوي عديم الرائحة وعديم اللون.
ظهرت هي لينغ بجانب يون تشي وحدقت في العالم تحت قدميها بشكل فارغ… هذه كانت المرة الأولى التي لا تتحدث معه منذ أن ظهرت.
“سيدي” سأل ملك براهما الخامس “هل ينبغي لنا أن نبحث عن يون تشي على الفور؟ ربما لا يزال مختبئاً بالجوار”
شبكت يديها أمام صدرها عندما ظهرت نقطة من الضوء الأزرق من وسط كفها. كانت لؤلؤة السم السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد تشياني يينغ إير عليه كان “لا أعلم”. حتى أنها استنتجت أن هذا الشخص يجب أن يكون مستوى منخفض جدا، أو أنهم لن يعطوا هي لينغ و والديّ هي لين الفرصة لتفجير أجرامهم روح الخشب.
على عكس ما حدث قبل عشرين عاماً عندما استيقظ يون تشي لأول مرة في مدينة السحابة العائمة، كان هناك وهج زمردي لامع في لؤلؤة السم السماوية… توهج قد يرعب أي إله قديم في الماضي لو كان لا يزال موجودا اليوم.
ظهرت هي لينغ بجانب يون تشي وحدقت في العالم تحت قدميها بشكل فارغ… هذه كانت المرة الأولى التي لا تتحدث معه منذ أن ظهرت.
شعر هي لينغ الطويل الزمردي بدأ يطفو، ولؤلؤة السم السماوية توهجت أكثر إشراقاً وسطوعاً. كما ان عينيها ابتدأتا تتوهجان بنفس لون لؤلؤة السم السماوية.
… بدأ يتحول إلى اللون الأسود، ذلك النوع من الأسود الذي لا يجب أن يظهر في أعين روح الخشب، ناهيك عن روح الخشب الملكية.
رقتها المعتادة اختفت تماماً في تلك اللحظة. بدلا من ذلك، استُبدل بضغط مرعب لا صوت له.
بدأت ذكرياتها تعيد نفسها ببطء في عقلها. ذكرى أبيها وأمها وهي تنفجر أجرامهم روح الخشب… ذكرى رجال عشيرتها الذين ذبحوا… ذكرى أخيها الأصغر وهو يخرج صرخة مفجعة … ذكرى الأخبار السيئة التي أطفأت حتى أملها الأخير.
الضغط جاء من أصل لؤلؤة السم السماوية. كانت هالة إلهية فاقت كل ما كان موجودا في الفوضى البدائية الآن. مثلها كمثل إلهة قديمة نزلت على الأرض لكي تحكم على الخطيئة، أثارت نوعاً من الخوف والتقلد الذي لا يمكن السيطرة عليه والذي من شأنه أن يشل أي كائن حي باستثناء يون تشي.
“من المحتمل ايضا انه يحاول ان يحرض امبراطور اله البحر الجنوبي على العمل” قال ملك براهما الاول “نان وانشينغ لم يذهب بعيدا، ولكنه لم يكن ليتحرك بإهمال ما لم يكن لديه خيار آخر. فترة السبعة أيام هذه يمكن ان تكون ما يدفعه الى ارتكاب اعمال يائسة”
عندما ضوء لؤلؤة السم السماوية بلغ ذروته، أطلقت هي لينغ راحتيها أخيراً وحررت السم السماوي عديم الرائحة وعديم اللون.
شبكت يديها أمام صدرها عندما ظهرت نقطة من الضوء الأزرق من وسط كفها. كانت لؤلؤة السم السماوية.
اسم هذا السم كان سم قاطع الأفكار جارح السماء!
“مستوى منخفض” أهذا يعني أن هؤلاء الناس خارج العاصمة؟…
في ذلك الوقت، كان سم قاطع الأفكار جارح السماء كان اسم يرعب حتى الآلهة والشياطين القدماء.
“سيدي؟” لم يفهم تشياني شيشياو الاهتمام المفاجئ من امبراطور الهه، فسأله بنبرة ملتبسة. لم يكن لديه أي فكرة … أن عيناه كانت تتوهج باللون الأخضر المظلم الشرير.
على الرغم من أنه كان أضعف بكثير من “الكوارث اللانهائية”، فإنه لا يزال مميتا بما يكفي لقتل إله.
يجب أن يموتوا جميعاً!
منذ وفاة روح لؤلؤة السم السماوية الأصلية، السم الوحيد الذي استطاع يون تشي زرعه كان السم الأدنى، السم البشري. وكان ذلك بعد أن وجد أصل السم في قارة سحابة الازور.
استمر صوت يون تشي في الازدهار بسبب التشكيل العميق. “ومع ذلك، سيد الشيطان هذا يستطيع ان يمنحك فرصة واحدة لتعيش وتخضع لي. تذكر. لديك فرصة واحدة فقط!”
بعد ان ضحت هي لينغ بنفسها ووُلدت من جديد كروح سم كاملة، بدأت لؤلؤة السم السماوية تجدد سمّها الأصلي.
كان ذلك صحيحا بشكل خصوصي بعدما ابتدأ الزراعة المزدوجة مع هي لينغ. على الرغم من أنه لم يساعد قوانين العدم على الإطلاق، إلا أنه حسن سرعة تعافي هي لينغ للسموم بقفزات وحدود.
كان ذلك صحيحا بشكل خصوصي بعدما ابتدأ الزراعة المزدوجة مع هي لينغ. على الرغم من أنه لم يساعد قوانين العدم على الإطلاق، إلا أنه حسن سرعة تعافي هي لينغ للسموم بقفزات وحدود.
بدأت ذكرياتها تعيد نفسها ببطء في عقلها. ذكرى أبيها وأمها وهي تنفجر أجرامهم روح الخشب… ذكرى رجال عشيرتها الذين ذبحوا… ذكرى أخيها الأصغر وهو يخرج صرخة مفجعة … ذكرى الأخبار السيئة التي أطفأت حتى أملها الأخير.
بهذا المعنى، يمكنه أن يطلق على نفسه “حاضن” هي لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، حدَّق بانتباه الى وجه تشياني شيشياو. عندما اخترقت الذاكرة سطح وعيه، تقلصت بؤبؤا عينه الى إبر.
على الرغم من أن هذا لم يكن شيء مقارنة عندما كانت الفوضى البدائية لا تزال في ذروتها… كان لا يزال الكنز السماوي العميق الذي به سم يمكن أن يقتل إلهاً!
“هي لينغ… هي لينغ!”
حتى لو كان السم أقل سمية بمئة مرة مما كان عليه في الماضي، حتى ولو كان ضئيلاً إلى الحد الذي يكاد يجعله غير مرئي، فإنه يتجاوز الحس السليم وحدود تحمل أي كائن حي في العالم الحالي.
“من المحتمل ايضا انه يحاول ان يحرض امبراطور اله البحر الجنوبي على العمل” قال ملك براهما الاول “نان وانشينغ لم يذهب بعيدا، ولكنه لم يكن ليتحرك بإهمال ما لم يكن لديه خيار آخر. فترة السبعة أيام هذه يمكن ان تكون ما يدفعه الى ارتكاب اعمال يائسة”
فقد فشل حاجز عاصمة عاهل براهما في إعاقة سم قاطع الأفكار جارح السماء. هبط في وسط العاصمة قبل أن ينتشر للخارج.
كانت عاصمة عالم عاهل براهما، التي بلغت ذروتها في الطريق العميق للمنطقة الإلهية الشرقية، تبدو وكأنها كانت تنعم بالسلام كعهدها دائما. لا أحد لاحظ انتشار السم.
سم قاطع الأفكار جارح السماء كان عديم الشكل، عديم اللون، عديم الرائحة، حتى انه كان “عديم الهالة” بمعنى من المعاني. لقد كان أعلى شكل من السموم منذ عصر الآلهة ولا حتى إمبراطور إله يمكنه أن يكتشف غزوه.
قبل أربع سنوات، سأل يون تشي العبدة تشياني يينغ إير: من كان الشخص الذي طارد العائلة الملكية لروح الخشب؟
كانت عاصمة عالم عاهل براهما، التي بلغت ذروتها في الطريق العميق للمنطقة الإلهية الشرقية، تبدو وكأنها كانت تنعم بالسلام كعهدها دائما. لا أحد لاحظ انتشار السم.
تشياني فانتيان اجتاح نظره عبر وجوه الجميع “لقد حان الوقت لمقابلة إمبراطور إله البحر الجنوبي.”
تدريجيا، كانت العاصمة بأسرها حبيسة وسط احتضانها المميت.
الإقتطاع المنطقي جعل جميع ملوك براهما يومئون بالموافقة.
يون تشي يراقب فقط في صمت بينما كانت هي لينغ تواصل عملها. فهو لم ينسَ الألم واليأس اللذين كادا يستحوذ عليها حين سمعت بموت اخيها وشعبها. لقد كان ألماً مر به بنفسه. لهذا يجب أن تكون هي من تفعل هذا.
“من المحتمل ايضا انه يحاول ان يحرض امبراطور اله البحر الجنوبي على العمل” قال ملك براهما الاول “نان وانشينغ لم يذهب بعيدا، ولكنه لم يكن ليتحرك بإهمال ما لم يكن لديه خيار آخر. فترة السبعة أيام هذه يمكن ان تكون ما يدفعه الى ارتكاب اعمال يائسة”
لن ينسَ النظرة في عينيها عندما حوّلت نفسها إلى روح لؤلؤة السم السماوية للثأر أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، توجهت عدة شخصيات إلى الجو ووصلت إلى الموقع الذي كان فيه يون تشي. كانت تعابيرهم قبيحة عندما حدقوا في تشكيل التسجيل الصوتي العميق الذي لم يكتشفه أحد حتى بدأ في التشغيل.
فجأة… رفع حاجبيه قليلاً.
1743 سم قاطع الأفكار جارح السماء (2)
ضوء لؤلؤة السم السماوية أصبح باهتا كثيرا، لكن عيون هي لينغ كانت باردة كأي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في هذه اللحظة ملك براهما العاشر، تشياني شيشياو، يطير للانضمام إليهم. على الرغم من أن إصاباته كانت على ما يرام الآن، لم يكن في كامل صحته بعد. قال فور وصوله إليهم “سيدي، لا يمكننا أن نتغاضى عن هذا. قد يكون هذا انتقام يون تشي لما حدث في عالم أغنية الثلج!”
أصبحت بشرتها شاحبة وشهقة، وبدأت يداها ترتجفان قليلا. لكن لم تظهر عليها اية علامات تدل على التوقف على الإطلاق، بل استمر السم في الانتشار الى بقية العالم بعد تغطية العاصمة بأكملها.
ألقى نظرة أخيرة على العالم تحت قدميه قبل أن يسخر ويغادر.
“هي لينغ؟” يون تشي سأل. “يمكنكِ التوقف الآن. انتهى الأمر”
في ذلك الوقت، كان سم قاطع الأفكار جارح السماء كان اسم يرعب حتى الآلهة والشياطين القدماء.
“…” لكن هي لينغ لم تتوقف بعد. بفعل كل ما في وسعها للحفاظ على الضوء الإلهي في عينيها، همست بنعومة شديدة، “أتساءل… إن كان الأشخاص الذين قتلوا الأب والأم… خارج العاصمة؟…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا لم يكن شيء مقارنة عندما كانت الفوضى البدائية لا تزال في ذروتها… كان لا يزال الكنز السماوي العميق الذي به سم يمكن أن يقتل إلهاً!
سرعان ما أمسك يون تشي يبد هي لينغ التي كانت ترتجف وقال على وجه السرعة “يمكنكِ أن تفكري في هذا لاحقاً، والآن توقفي! انتِ تستنزفين طاقتك السامة وطاقتك الروحية!”
… بدأ يتحول إلى اللون الأسود، ذلك النوع من الأسود الذي لا يجب أن يظهر في أعين روح الخشب، ناهيك عن روح الخشب الملكية.
قبل أربع سنوات، سأل يون تشي العبدة تشياني يينغ إير: من كان الشخص الذي طارد العائلة الملكية لروح الخشب؟
استسلمت لليأس والظلام الكاملين. الكراهية اللامتناهية والرغبة في الانتقام هما السببان اللذان جعلانها تصبح روح السم السماوي في المقام الأول. لكن حتى ذلك الحين… طبيعتها اللطيفة لم تنطفئ بالكامل. كان الشيء الوحيد الذي كبل افكارها الانتقامية وملأها بالذنب الذي يفوق قدرتها على التعامل معه.
رد تشياني يينغ إير عليه كان “لا أعلم”. حتى أنها استنتجت أن هذا الشخص يجب أن يكون مستوى منخفض جدا، أو أنهم لن يعطوا هي لينغ و والديّ هي لين الفرصة لتفجير أجرامهم روح الخشب.
في ذلك الوقت، كان سم قاطع الأفكار جارح السماء كان اسم يرعب حتى الآلهة والشياطين القدماء.
من الواضح أنه لا يزال يتذكر هذه الكلمات حتى يومنا هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، توجهت عدة شخصيات إلى الجو ووصلت إلى الموقع الذي كان فيه يون تشي. كانت تعابيرهم قبيحة عندما حدقوا في تشكيل التسجيل الصوتي العميق الذي لم يكتشفه أحد حتى بدأ في التشغيل.
“مستوى منخفض” أهذا يعني أن هؤلاء الناس خارج العاصمة؟…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان أضعف بكثير من “الكوارث اللانهائية”، فإنه لا يزال مميتا بما يكفي لقتل إله.
بدأت ذكرياتها تعيد نفسها ببطء في عقلها. ذكرى أبيها وأمها وهي تنفجر أجرامهم روح الخشب… ذكرى رجال عشيرتها الذين ذبحوا… ذكرى أخيها الأصغر وهو يخرج صرخة مفجعة … ذكرى الأخبار السيئة التي أطفأت حتى أملها الأخير.
ظهرت هي لينغ بجانب يون تشي وحدقت في العالم تحت قدميها بشكل فارغ… هذه كانت المرة الأولى التي لا تتحدث معه منذ أن ظهرت.
بؤبؤا عينيها بدأوا بالسباحة بشكل متقطع، لكنها لم تتوقف عن إطلاق سم قاطع الأفكار جارح السماء. كانت عادة فتاة مطيعة لا تعرف سوى الإجابة بنعم أمام يون تشي، ولكنها لأول مرة عصت أوامره وظلت تنشر سم قاطع الأفكار جارح السماء إلى مسافات أبعد وأبعد…
تهديد فارغ؟ إنسَ تشياني فانتيان، ولا حتى معظم ملوك براهما استطاعوا أن يصدقوا… بعد كل شيء، لم ينسَ أحد المأساة التي غمرت عالم إله السماء الخالدة وعالم إله القمر.
انا… أخيراً لدي القدرة للإنتقام…
يجب أن يموتوا …
اليوم… قد وصل أخيراً!
كيف لا يكونوا كذلك؟ لم يلاحظ أحد يون تشي أو عمله اليدوي حتى رحل لفترة طويلة!
من أجل والديّ، من أجل عشيرتي …
“بعد سبعة أيام، إما أن تخدمني للأبد… أو تموت بدون قبر يذكرك!”
يجب أن يموتوا …
فقد ذُبح أحدهم حتى النهاية، وأُبيد الآخر في نفس واحد. لم يصدق أحد أن هذا سيحدث حتى حدث.
يجب أن يموتوا جميعاً!
يجب أن يموتوا جميعاً!
بؤبؤا عينيها ويديها بدأت ترتجف بعنف أكثر فأكثر. كان وجهها يفقد كل الألوان بسرعة ببطء، حتى بؤبؤ عينيها الزمرديين …
“لا بأس” قال تشياني فانتيان بنبرة منخفضة. تعبيراته كانت مظلمة مثل الهاوية. كانت كلمات يون تشي المسجلة تدور حول روحه وكأنها لعنة شيطانية.
… بدأ يتحول إلى اللون الأسود، ذلك النوع من الأسود الذي لا يجب أن يظهر في أعين روح الخشب، ناهيك عن روح الخشب الملكية.
كانت عاصمة عالم عاهل براهما، التي بلغت ذروتها في الطريق العميق للمنطقة الإلهية الشرقية، تبدو وكأنها كانت تنعم بالسلام كعهدها دائما. لا أحد لاحظ انتشار السم.
ضوء لؤلؤة السم السماوية بدأ يزداد ضعفا وغير منتظم. السم السماوي عديم الشكل أيضاً بدأ يتحول إلى أخضر بشكل غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انا… أخيراً لدي القدرة للإنتقام…
“هي لينغ… هي لينغ!”
مدّ يون تشي ذراعه وأمسكت بها بلطف… بعد وقت طويل، استعادت عيني هي لينغ أخيراً تركيزها ولونها المعتاد.
عندما صرخ يون تشي بصوت عال داخل عقل هي لينغ دون جدوى، تمكن أخيراً من السيطرة على لؤلؤة السم السماوية بعيداً عن هي لينغ وأجبر قوتها على العودة إلى جسدها.
اليوم… قد وصل أخيراً!
عندما أظلمت لؤلؤة السم السماوية تماما. الضوء الزمردي في بؤبؤ عينيّ هي لينغ توقف أيضا. فوقعت ببطء على ظهرها بينما كانت تحدق الى الامام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا” قال يون تشي بالصوت الالطف الذي استخدمه منذ عودته إلى المنطقة الإلهية الشرقية . وتابع داعبا على كتفيها الرقيقتين “أنتِ لم تخيبي امل احد. العالم هو الذي خيّب امل بني جنسك”
مدّ يون تشي ذراعه وأمسكت بها بلطف… بعد وقت طويل، استعادت عيني هي لينغ أخيراً تركيزها ولونها المعتاد.
نعم، لقد حان الوقت لإغراء المنطقة الالهية الجنوبية بشن هجوم مضاد حاسم على شعب الشيطان.
“سيدي …” تمتمت كما لو أنها استيقظت للتو من كابوس. “أنا… أصبحت مخيفة جداً الآن، لم أكن…”
“مستوى منخفض” أهذا يعني أن هؤلاء الناس خارج العاصمة؟…
يون تشي هز رأسه وعانقها بلطف.
سرعان ما أمسك يون تشي يبد هي لينغ التي كانت ترتجف وقال على وجه السرعة “يمكنكِ أن تفكري في هذا لاحقاً، والآن توقفي! انتِ تستنزفين طاقتك السامة وطاقتك الروحية!”
“أنا… أنا في الحقيقة عصيتك وحاولت قتل الجميع… الجميع…” بدأت الدموع تتشكل في عينيها وهي تدفّن رأسها في صدره. كتفاها يرتجفان قليلاً بينما كانت تصرخ “أبي، أمي، لين إير… هل سيكرهوني ويخافون مني إذا رأوني هكذا…؟”
“هي لينغ؟” يون تشي سأل. “يمكنكِ التوقف الآن. انتهى الأمر”
“بالطبع لا” قال يون تشي بالصوت الالطف الذي استخدمه منذ عودته إلى المنطقة الإلهية الشرقية . وتابع داعبا على كتفيها الرقيقتين “أنتِ لم تخيبي امل احد. العالم هو الذي خيّب امل بني جنسك”
تشياني فانتيان اجتاح نظره عبر وجوه الجميع “لقد حان الوقت لمقابلة إمبراطور إله البحر الجنوبي.”
استسلمت لليأس والظلام الكاملين. الكراهية اللامتناهية والرغبة في الانتقام هما السببان اللذان جعلانها تصبح روح السم السماوي في المقام الأول. لكن حتى ذلك الحين… طبيعتها اللطيفة لم تنطفئ بالكامل. كان الشيء الوحيد الذي كبل افكارها الانتقامية وملأها بالذنب الذي يفوق قدرتها على التعامل معه.
فجأة… رفع حاجبيه قليلاً.
“لقد حققتِ الإنجاز الأكثر روعة الذي حققه جنس روح الخشب منذ بدايته.” يون تشي حضنها بشدة “سيفتخرون بكِ فقط”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا” قال يون تشي بالصوت الالطف الذي استخدمه منذ عودته إلى المنطقة الإلهية الشرقية . وتابع داعبا على كتفيها الرقيقتين “أنتِ لم تخيبي امل احد. العالم هو الذي خيّب امل بني جنسك”
“بفضلك، لن يتأذى جنس روح الخشب مرة أخرى” اعلن بيقين صارم.
اسم هذا السم كان سم قاطع الأفكار جارح السماء!
“…” خدود ملطخة بالدموع، ابتسمت هي لينغ وحاولت أن تقول شيئا في المقابل. ومع ذلك، وعيها بدأ يشوش رغماً عنها بسبب الإرهاق الشديد.
على عكس ما حدث قبل عشرين عاماً عندما استيقظ يون تشي لأول مرة في مدينة السحابة العائمة، كان هناك وهج زمردي لامع في لؤلؤة السم السماوية… توهج قد يرعب أي إله قديم في الماضي لو كان لا يزال موجودا اليوم.
في النهاية، شعرت بالراحة وشعرت بالنعاس العميق في عناق يون تشي.
حتى الآن، لا يزال مقيمو عالم إله عاهل براهما لا يعرفون أن يون تشي قد أنعم عليهم بحضوره، ناهيك عن حقيقة أن العاصمة بأكملها كانت غارقة في “سم قاطع الأفكار جارح السماء” القاتل.
بعد إرسال هي لينغ عائدة إلى لؤلؤة السم السماوية، أشار إلى الهواء وترك وراءه صوت ضعيف في تشكيل تسجيل صوتي عميق.
“سيدي؟” لم يفهم تشياني شيشياو الاهتمام المفاجئ من امبراطور الهه، فسأله بنبرة ملتبسة. لم يكن لديه أي فكرة … أن عيناه كانت تتوهج باللون الأخضر المظلم الشرير.
ألقى نظرة أخيرة على العالم تحت قدميه قبل أن يسخر ويغادر.
“لا بأس” قال تشياني فانتيان بنبرة منخفضة. تعبيراته كانت مظلمة مثل الهاوية. كانت كلمات يون تشي المسجلة تدور حول روحه وكأنها لعنة شيطانية.
حتى الآن، لا يزال مقيمو عالم إله عاهل براهما لا يعرفون أن يون تشي قد أنعم عليهم بحضوره، ناهيك عن حقيقة أن العاصمة بأكملها كانت غارقة في “سم قاطع الأفكار جارح السماء” القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، شعرت بالراحة وشعرت بالنعاس العميق في عناق يون تشي.
بعد ساعتين، تخلخل صوت متغطرس فوق سماء عاصمة عالم عاهل براهما. “تشياني فانتيان، استمتع بهديتي لك، هاهاهاها”
يون تشي يراقب فقط في صمت بينما كانت هي لينغ تواصل عملها. فهو لم ينسَ الألم واليأس اللذين كادا يستحوذ عليها حين سمعت بموت اخيها وشعبها. لقد كان ألماً مر به بنفسه. لهذا يجب أن تكون هي من تفعل هذا.
على الفور، توجهت عدة شخصيات إلى الجو ووصلت إلى الموقع الذي كان فيه يون تشي. كانت تعابيرهم قبيحة عندما حدقوا في تشكيل التسجيل الصوتي العميق الذي لم يكتشفه أحد حتى بدأ في التشغيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أظلمت لؤلؤة السم السماوية تماما. الضوء الزمردي في بؤبؤ عينيّ هي لينغ توقف أيضا. فوقعت ببطء على ظهرها بينما كانت تحدق الى الامام.
كيف لا يكونوا كذلك؟ لم يلاحظ أحد يون تشي أو عمله اليدوي حتى رحل لفترة طويلة!
1743 سم قاطع الأفكار جارح السماء (2)
استمر صوت يون تشي في الازدهار بسبب التشكيل العميق. “ومع ذلك، سيد الشيطان هذا يستطيع ان يمنحك فرصة واحدة لتعيش وتخضع لي. تذكر. لديك فرصة واحدة فقط!”
فجأة… رفع حاجبيه قليلاً.
“لديك سبعة أيام”
من الواضح أنه لا يزال يتذكر هذه الكلمات حتى يومنا هذا.
“بعد سبعة أيام، إما أن تخدمني للأبد… أو تموت بدون قبر يذكرك!”
“…” خدود ملطخة بالدموع، ابتسمت هي لينغ وحاولت أن تقول شيئا في المقابل. ومع ذلك، وعيها بدأ يشوش رغماً عنها بسبب الإرهاق الشديد.
بززز!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أظلمت لؤلؤة السم السماوية تماما. الضوء الزمردي في بؤبؤ عينيّ هي لينغ توقف أيضا. فوقعت ببطء على ظهرها بينما كانت تحدق الى الامام.
تداعى التشكيل العميق من تلقاء نفسه، وتبادل ملوك براهما العبوس العميق فيما بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بؤبؤا عينيها ويديها بدأت ترتجف بعنف أكثر فأكثر. كان وجهها يفقد كل الألوان بسرعة ببطء، حتى بؤبؤ عينيها الزمرديين …
في الوقت نفسه، انضم إليهم تشياني فانتيان بتعبير قاتم.
عندما ضوء لؤلؤة السم السماوية بلغ ذروته، أطلقت هي لينغ راحتيها أخيراً وحررت السم السماوي عديم الرائحة وعديم اللون.
“سيدي” سأل ملك براهما الخامس “هل ينبغي لنا أن نبحث عن يون تشي على الفور؟ ربما لا يزال مختبئاً بالجوار”
“لا بأس” قال تشياني فانتيان بنبرة منخفضة. تعبيراته كانت مظلمة مثل الهاوية. كانت كلمات يون تشي المسجلة تدور حول روحه وكأنها لعنة شيطانية.
اسم هذا السم كان سم قاطع الأفكار جارح السماء!
“هل أنت قلق بشأن تهديده، سيدي؟” تراجع ملك براهما الثاني عن وعيه وقال “لقد تحققت بالفعل من العاصمة بالكامل، ولا يبدو أن هناك أي خلل على الإطلاق. ربما كان يحاول إخافتنا بتهديد فارغ”
نعم، لقد حان الوقت لإغراء المنطقة الالهية الجنوبية بشن هجوم مضاد حاسم على شعب الشيطان.
تهديد فارغ؟ إنسَ تشياني فانتيان، ولا حتى معظم ملوك براهما استطاعوا أن يصدقوا… بعد كل شيء، لم ينسَ أحد المأساة التي غمرت عالم إله السماء الخالدة وعالم إله القمر.
كانت عاصمة عالم عاهل براهما، التي بلغت ذروتها في الطريق العميق للمنطقة الإلهية الشرقية، تبدو وكأنها كانت تنعم بالسلام كعهدها دائما. لا أحد لاحظ انتشار السم.
فقد ذُبح أحدهم حتى النهاية، وأُبيد الآخر في نفس واحد. لم يصدق أحد أن هذا سيحدث حتى حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انا… أخيراً لدي القدرة للإنتقام…
“من المحتمل ايضا انه يحاول ان يحرض امبراطور اله البحر الجنوبي على العمل” قال ملك براهما الاول “نان وانشينغ لم يذهب بعيدا، ولكنه لم يكن ليتحرك بإهمال ما لم يكن لديه خيار آخر. فترة السبعة أيام هذه يمكن ان تكون ما يدفعه الى ارتكاب اعمال يائسة”
ظهرت هي لينغ بجانب يون تشي وحدقت في العالم تحت قدميها بشكل فارغ… هذه كانت المرة الأولى التي لا تتحدث معه منذ أن ظهرت.
الإقتطاع المنطقي جعل جميع ملوك براهما يومئون بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بززز!
كان في هذه اللحظة ملك براهما العاشر، تشياني شيشياو، يطير للانضمام إليهم. على الرغم من أن إصاباته كانت على ما يرام الآن، لم يكن في كامل صحته بعد. قال فور وصوله إليهم “سيدي، لا يمكننا أن نتغاضى عن هذا. قد يكون هذا انتقام يون تشي لما حدث في عالم أغنية الثلج!”
“ينبغي أن يفهم نان وانشينغ كم أن شعب الشيطان مرعب حقا بعد سماعه بزوال عالم إله القمر. هذا ليس وقت القتال بيننا الآن”
كان تشياني فانتيان عابس لفترة طويلة قبل أن يقول “نحن لسنا السماء الخالدة، ولكنك على حق. لا يمكننا أن نؤخر عملنا أكثر من ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا” قال يون تشي بالصوت الالطف الذي استخدمه منذ عودته إلى المنطقة الإلهية الشرقية . وتابع داعبا على كتفيها الرقيقتين “أنتِ لم تخيبي امل احد. العالم هو الذي خيّب امل بني جنسك”
“ينبغي أن يفهم نان وانشينغ كم أن شعب الشيطان مرعب حقا بعد سماعه بزوال عالم إله القمر. هذا ليس وقت القتال بيننا الآن”
“سيدي؟” لم يفهم تشياني شيشياو الاهتمام المفاجئ من امبراطور الهه، فسأله بنبرة ملتبسة. لم يكن لديه أي فكرة … أن عيناه كانت تتوهج باللون الأخضر المظلم الشرير.
تشياني فانتيان اجتاح نظره عبر وجوه الجميع “لقد حان الوقت لمقابلة إمبراطور إله البحر الجنوبي.”
فجأة… رفع حاجبيه قليلاً.
نعم، لقد حان الوقت لإغراء المنطقة الالهية الجنوبية بشن هجوم مضاد حاسم على شعب الشيطان.
الضغط جاء من أصل لؤلؤة السم السماوية. كانت هالة إلهية فاقت كل ما كان موجودا في الفوضى البدائية الآن. مثلها كمثل إلهة قديمة نزلت على الأرض لكي تحكم على الخطيئة، أثارت نوعاً من الخوف والتقلد الذي لا يمكن السيطرة عليه والذي من شأنه أن يشل أي كائن حي باستثناء يون تشي.
فجأة، حدَّق بانتباه الى وجه تشياني شيشياو. عندما اخترقت الذاكرة سطح وعيه، تقلصت بؤبؤا عينه الى إبر.
كيف لا يكونوا كذلك؟ لم يلاحظ أحد يون تشي أو عمله اليدوي حتى رحل لفترة طويلة!
“سيدي؟” لم يفهم تشياني شيشياو الاهتمام المفاجئ من امبراطور الهه، فسأله بنبرة ملتبسة. لم يكن لديه أي فكرة … أن عيناه كانت تتوهج باللون الأخضر المظلم الشرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بززز!
حتى لو كان السم أقل سمية بمئة مرة مما كان عليه في الماضي، حتى ولو كان ضئيلاً إلى الحد الذي يكاد يجعله غير مرئي، فإنه يتجاوز الحس السليم وحدود تحمل أي كائن حي في العالم الحالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
